نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 172

الضوء (3)

الضوء (3)

الفصل 172 : الضوء (3)

قراءة ممتعة …

   ”مرة أخرى؟ لماذا… لماذا؟ هل لديكم رغبة في الموت؟ ” مشى خديولا نحو الرجل ببطء.

أخطأ خديولا هدفه وارتطمت يداه بالأرض بكامل قوتهما ، مما أدى إلى احتراق مئات الحفر المُنفجرَة في الأرض. رفع السيارة التي اعترضته بغضب ومزقها إلى أشلاء عاري اليدين قبل أن ينظر إلى السماء ويصيح بجنون.

“كان من المفترض أن أقتل إلبا هنا ،” سحب الرجل نفسه واقفًا على قدميه وبصق دمه ، “لكن يبدو أنني قد فاتني القارب”.

في الوقت الحالي ، جمع سارو التلاميذ المتبقين في مكان آمن في انتظار الأخبار. لم يساعد هؤلاء التلاميذ في معركة بهذا المستوى. الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الانتظار.

“لا تهرب!” ذُهل خديولا في البداية ، لكنه سرعان ما استعاد رشده واندفع نحو الرجل. بجسده البالغ ستة أمتار ، ظهر أمام الرجل في قفزة عملاقة ، وضربه بسرعة وقوة أعلى من ذي قبل.

كان سبب عدم قتل لين شنغ لها بسيطًا ؛ كان الهدف منه تجنب تصعيد الصراع. لم يكن يتوقع أبدًا أن تتنازل إلبا في المقام الأول. “أقدر ذلك كثيرًا. في غضون ذلك ، سوف أنقل رسالتك إلى المبعوث ، “قال لين شنغ بهدوء.

“سأراك مجددًا.” انحلَّ جسد الرجل في أقواس كهربائية واختفى. “تذكر ، اسمي بيجيو. سأعود للانتقام من وفاة أخي الصغير “. ترددت أصداء صوته في الهواء ، لكن جسده قد اختفى بالفعل في الهواء.

مع فشل حيلتها ، استطاعت إلبا أن تفتح عينيها فقط. “ألا يمكنك فقط أن تدعني آخذ قسطا من الراحة وقد خسرت أمامك بالفعل؟” قالت بلا حول ولا قوة ، مشيرة إلى علامة التمزق على ذراعها. “إنها تتطلب طاقة لتنمية زوج من الأذرع ، ألا تعتقد ذلك؟ علاوة على ذلك ، لقد كبرت أربع مرات على التوالي “.

أخطأ خديولا هدفه وارتطمت يداه بالأرض بكامل قوتهما ، مما أدى إلى احتراق مئات الحفر المُنفجرَة في الأرض. رفع السيارة التي اعترضته بغضب ومزقها إلى أشلاء عاري اليدين قبل أن ينظر إلى السماء ويصيح بجنون.

اعتمادًا على ملاءمة النفوس واكتمالها ، على الرغم من أن روح الوحش المُستدعَى لا يمكن أن تُصبح مدركة لذاتها وموجهة ذات المُستدعِي، لا يزال هناك مستوى من الاحتمال بأن بعض السمات الغريزية للمُستدعَي يُمكن أن تتجانس إذا كانت الفجوة بين الوحش المُستدعَى والمُستدعِي ضخمة جدًا. إذا حدث ذلك ، يمكن للمُستدعِي تجربة سمات المخلوق المُستدعَى ، مثل عاداته واهتماماته وأحقاده …

 

“اغلقه!” استيقظ وعي لين شنغ فجأة على الجنون. بدأ جسد الشيخ العملاق الذي يبلغ ارتفاعه ستة أمتار في التبخر إلى دخان أسود. و في ثوانٍ قليلة ، اختفى جسد خديولا.

“اغلقه!” استيقظ وعي لين شنغ فجأة على الجنون. بدأ جسد الشيخ العملاق الذي يبلغ ارتفاعه ستة أمتار في التبخر إلى دخان أسود. و في ثوانٍ قليلة ، اختفى جسد خديولا.

“المبعوث يُلاحق الآخر ؛ اسمحوا لي أن أعتني بالأشياء هنا. سيدتي ، لقد كان صدق جمعية القبضة الحديدية واضحًا تمامًا الآن ، ألا تعتقدي ذلك؟ ” قال لين شنغ بصراحة. حقيقة أنه ضربها لنصف ميتة ونزع القليل من يديها كان يُعتبر رحيمًا بما فيه الكفاية.

عندما خرج لين شنج من أنقاض جمعية القبضة الحديدية، وجد زيًا للمجتمع ولَبِسَه. أمسك إلبا في يده وحدق في اتجاه اختفاء خديولا. “مخيف …”

مع فشل حيلتها ، استطاعت إلبا أن تفتح عينيها فقط. “ألا يمكنك فقط أن تدعني آخذ قسطا من الراحة وقد خسرت أمامك بالفعل؟” قالت بلا حول ولا قوة ، مشيرة إلى علامة التمزق على ذراعها. “إنها تتطلب طاقة لتنمية زوج من الأذرع ، ألا تعتقد ذلك؟ علاوة على ذلك ، لقد كبرت أربع مرات على التوالي “.

وفجأة شعر بدفقة من الدم تندفع إلى حلقه ، لكنه دفعها للأسفل. غريزة خديولا قوية للغاية. هناك فجوة شاسعة بين وعيي ووعيه. لم أستطع السيطرة عليه بشكل كامل”.

“خذ هذا.” أخرجت إلبا لوحة معدنية سوداء تُشبه بطاقة العمل. “هذا تصريح سفر مؤقت ، صالح لعشرة أشخاص. من الأفضل أن تُسرع إذا قررت المغادرة. سأعود إلى بلدي الأصلي للتعافي. ستكون بطاقة السفر غير صالحة بمجرد مغادرتي “.

في اللحظة الأخيرة ، كانت غريزة خديولا وذكرياتها هي التي تتحكم في أفعاله. لقد غرق وعي لين شنغ فيه دون علمه ، معتقدًا أنه كان خديولا المولود من جديد.

قراءة ممتعة …

“يبدو أن المشكلة تكمن في روحي ووعيي ، فهما ليسوا بالقوة الكافية. من المؤكد أن هناك جانبًا سلبيًا لاتخاذ طريق مختصر … “عرف لين شنغ ما الذي كان يدخل فيه وما هي العواقب تمامًا كما أوضح الجريمور بوضوح.

“اغلقه!” استيقظ وعي لين شنغ فجأة على الجنون. بدأ جسد الشيخ العملاق الذي يبلغ ارتفاعه ستة أمتار في التبخر إلى دخان أسود. و في ثوانٍ قليلة ، اختفى جسد خديولا.

عندما يكون وعي المخلوق المُستدعَى أقوى من روح المُستدعِي ، فقد يؤدي ذلك إلى آثار جانبية غير مقصودة على المُستدعِي.

“المبعوث يُلاحق الآخر ؛ اسمحوا لي أن أعتني بالأشياء هنا. سيدتي ، لقد كان صدق جمعية القبضة الحديدية واضحًا تمامًا الآن ، ألا تعتقدي ذلك؟ ” قال لين شنغ بصراحة. حقيقة أنه ضربها لنصف ميتة ونزع القليل من يديها كان يُعتبر رحيمًا بما فيه الكفاية.

*************

الآن ، كان بإمكان لين شنغ سماع صوت صفارات الإنذار وزئير المحركات. على ما يبدو ، كانت الشرطة والجيش قادمون. كان بإمكانه سماع ضوضاء الرياح التي تقترب بسرعة من دوارن المروحية.

 

مع فشل حيلتها ، استطاعت إلبا أن تفتح عينيها فقط. “ألا يمكنك فقط أن تدعني آخذ قسطا من الراحة وقد خسرت أمامك بالفعل؟” قالت بلا حول ولا قوة ، مشيرة إلى علامة التمزق على ذراعها. “إنها تتطلب طاقة لتنمية زوج من الأذرع ، ألا تعتقد ذلك؟ علاوة على ذلك ، لقد كبرت أربع مرات على التوالي “.

اعتمادًا على ملاءمة النفوس واكتمالها ، على الرغم من أن روح الوحش المُستدعَى لا يمكن أن تُصبح مدركة لذاتها وموجهة ذات المُستدعِي، لا يزال هناك مستوى من الاحتمال بأن بعض السمات الغريزية للمُستدعَي يُمكن أن تتجانس إذا كانت الفجوة بين الوحش المُستدعَى والمُستدعِي ضخمة جدًا. إذا حدث ذلك ، يمكن للمُستدعِي تجربة سمات المخلوق المُستدعَى ، مثل عاداته واهتماماته وأحقاده …

“فهمتك.” تلقى لين شنغ الرسالة. هز رأسه واستدار واندفع لقطع المسافة. أثناء ذهابه ، أبلغ سارو عن الوضع من خلال حراس القبو. سيكون أكثر ملاءمة لساروكس تنظيف ما يلي ذلك في جمعية القبضة الحديدية نيابة عنه.

“لا أريد أن أصبح الأمير الصغير المدلل الذي يتصرف بشكل لطيف طوال الوقت.” لم يستطع لين شنغ إلا أن يرتجف عند التفكير في الأمر.

“مرة أخرى ، بما أن مبعوثك قد وجه لكماته في وقت سابق ، في المقابل ، دعني أقدم لك تذكيرًا وديًا: هذه منطقة حرب ، وإذا لم يكن هناك شيء آخر ، فاخرج من هذا المكان بسرعة.” أطلقت إلبا تنهيدة ، وأخرجت سيجارة مُجعدَة من جيبها ، ووضعتها في فمها. “بالمناسبة ، هل اشتعلت النيران؟”

ثم نظر إلى إلبا في يده. “آنسة إلبا ، توقفي عن التظاهر عندما تكونين مستيقظة بالفعل. الآن ، اسمحي لي أن أوضح نفسي “.

 

قاوم لين شنغ حماسته القاتلة ومنع خديولا من قتل هذه المرأة بسبب هويتها الفريدة. كانت إلبا ضابطة عسكرية كبيرة في ريدوين ، وكان وضعها وموقعها واضحين للعيان. بدلاً من قتلها ، وهو عمل غير حكيم إلى حدٍ ما ، كان إعاقة قدرتها واستخدامها كرهينة وورقة مساومة خطوة أكثر ذكاءً بكثير.

الفصل 172 : الضوء (3)

الآن ، كان بإمكان لين شنغ سماع صوت صفارات الإنذار وزئير المحركات. على ما يبدو ، كانت الشرطة والجيش قادمون. كان بإمكانه سماع ضوضاء الرياح التي تقترب بسرعة من دوارن المروحية.

بعجز ، أخرجت إلبا السيجارة من فمها. “لقد قتلتم يا رفاق زعيمًا لعشيرة ستار فيوري من الرمح السماوي. لن يتركوا هذا يمر بدون تسوية. كان من الأفضل لكم جميعا المغادرة. يمكنني أن أحضر لكم جميعًا بطاقة سفر لمغادرة منطقة الحرب “.

مع فشل حيلتها ، استطاعت إلبا أن تفتح عينيها فقط. “ألا يمكنك فقط أن تدعني آخذ قسطا من الراحة وقد خسرت أمامك بالفعل؟” قالت بلا حول ولا قوة ، مشيرة إلى علامة التمزق على ذراعها. “إنها تتطلب طاقة لتنمية زوج من الأذرع ، ألا تعتقد ذلك؟ علاوة على ذلك ، لقد كبرت أربع مرات على التوالي “.

“فهمتك.” تلقى لين شنغ الرسالة. هز رأسه واستدار واندفع لقطع المسافة. أثناء ذهابه ، أبلغ سارو عن الوضع من خلال حراس القبو. سيكون أكثر ملاءمة لساروكس تنظيف ما يلي ذلك في جمعية القبضة الحديدية نيابة عنه.

“المبعوث يُلاحق الآخر ؛ اسمحوا لي أن أعتني بالأشياء هنا. سيدتي ، لقد كان صدق جمعية القبضة الحديدية واضحًا تمامًا الآن ، ألا تعتقدي ذلك؟ ” قال لين شنغ بصراحة. حقيقة أنه ضربها لنصف ميتة ونزع القليل من يديها كان يُعتبر رحيمًا بما فيه الكفاية.

بعجز ، أخرجت إلبا السيجارة من فمها. “لقد قتلتم يا رفاق زعيمًا لعشيرة ستار فيوري من الرمح السماوي. لن يتركوا هذا يمر بدون تسوية. كان من الأفضل لكم جميعا المغادرة. يمكنني أن أحضر لكم جميعًا بطاقة سفر لمغادرة منطقة الحرب “.

 

“يبدو أن المشكلة تكمن في روحي ووعيي ، فهما ليسوا بالقوة الكافية. من المؤكد أن هناك جانبًا سلبيًا لاتخاذ طريق مختصر … “عرف لين شنغ ما الذي كان يدخل فيه وما هي العواقب تمامًا كما أوضح الجريمور بوضوح.

“حسنًا …” كانت إلبا على علم بذلك. على الرغم من كل الضربات الخطيرة التي تعرض لها جسدها ، فقد احتاجت إلى أسبوع فقط من التعافي ، وستكون على قيد الحياة وتركل مرة أخرى ، بفضل ضبط النفس الذي أظهره لين شنغ. ولكن عندما تذكرت وحش جمعية القبضة الحديدية التي قاتلته في وقت سابق ، لم تستطع إلبا إلا أن تشعر بالبرودة في عمودها الفقري.

في اللحظة الأخيرة ، كانت غريزة خديولا وذكرياتها هي التي تتحكم في أفعاله. لقد غرق وعي لين شنغ فيه دون علمه ، معتقدًا أنه كان خديولا المولود من جديد.

“لقد خسرت ، وأعترف بذلك.” لم تعد ترغب في مساعدة لين شنغ بعد الآن ، وسحبت نفسها على قدميها بلا حول ولا قوة. “كان بيجيو هنا للتو. لكن بفضلكم جميعًا ، لقد نجوت للتو من كارثة. كبادرة تقدير ، سأطلب من ريدوين أن يترككم جميعًا لأنفسكم – طالما أنكم جميعًا لا تثيرون المشاكل مرة أخرى “.

 

لطالما كانت إلبا شخصًا ممتنًا ، وبما أن مجتمع القبضة الحديدية أظهر لها لفتة ودية ، فمن الطبيعي أن ترد بالمثل. خاصةً في المنطقة المحتلة حيث كانت الأمور دائمًا متقلبة ، إذا كان هناك صديق آخر يعني عدوًا أقل.

كان سبب عدم قتل لين شنغ لها بسيطًا ؛ كان الهدف منه تجنب تصعيد الصراع. لم يكن يتوقع أبدًا أن تتنازل إلبا في المقام الأول. “أقدر ذلك كثيرًا. في غضون ذلك ، سوف أنقل رسالتك إلى المبعوث ، “قال لين شنغ بهدوء.

كان سبب عدم قتل لين شنغ لها بسيطًا ؛ كان الهدف منه تجنب تصعيد الصراع. لم يكن يتوقع أبدًا أن تتنازل إلبا في المقام الأول. “أقدر ذلك كثيرًا. في غضون ذلك ، سوف أنقل رسالتك إلى المبعوث ، “قال لين شنغ بهدوء.

أومأ لين شنغ وأخذ البطاقة. مع هويته كتابع صغير وخديولا كرئيسه ، لم يكن قلقًا بشأن ما إذا كانت إلبا لديها أي نية شريرة. حتى لين شنغ نفسه يُفضل أي شخص يمكنه المغادرة في أسرع وقت ممكن وعدم الوقوف في طريقه.

“سأتركها لك بعد ذلك.” لوحت إلبا بضعف في لين شنغ. كانت قوة جمعية القبضة الحديدية جحيمًا أكثر إثارة للإعجاب مما كانت تتوقعه ؛ يمكنهم حتى درء شخص هائل مثل بيجيو. ومع ذلك ، فقد عملت الأمور لصالحها. لو قابلت بيجيو بنفسها ، لكانت النتيجة أسوأ بكثير.

“لا تهرب!” ذُهل خديولا في البداية ، لكنه سرعان ما استعاد رشده واندفع نحو الرجل. بجسده البالغ ستة أمتار ، ظهر أمام الرجل في قفزة عملاقة ، وضربه بسرعة وقوة أعلى من ذي قبل.

“مرة أخرى ، بما أن مبعوثك قد وجه لكماته في وقت سابق ، في المقابل ، دعني أقدم لك تذكيرًا وديًا: هذه منطقة حرب ، وإذا لم يكن هناك شيء آخر ، فاخرج من هذا المكان بسرعة.” أطلقت إلبا تنهيدة ، وأخرجت سيجارة مُجعدَة من جيبها ، ووضعتها في فمها. “بالمناسبة ، هل اشتعلت النيران؟”

لطالما كانت إلبا شخصًا ممتنًا ، وبما أن مجتمع القبضة الحديدية أظهر لها لفتة ودية ، فمن الطبيعي أن ترد بالمثل. خاصةً في المنطقة المحتلة حيث كانت الأمور دائمًا متقلبة ، إذا كان هناك صديق آخر يعني عدوًا أقل.

“لا.” هز لين شنغ رأسه.

“سأراك مجددًا.” انحلَّ جسد الرجل في أقواس كهربائية واختفى. “تذكر ، اسمي بيجيو. سأعود للانتقام من وفاة أخي الصغير “. ترددت أصداء صوته في الهواء ، لكن جسده قد اختفى بالفعل في الهواء.

 

الفصل 172 : الضوء (3)

بعجز ، أخرجت إلبا السيجارة من فمها. “لقد قتلتم يا رفاق زعيمًا لعشيرة ستار فيوري من الرمح السماوي. لن يتركوا هذا يمر بدون تسوية. كان من الأفضل لكم جميعا المغادرة. يمكنني أن أحضر لكم جميعًا بطاقة سفر لمغادرة منطقة الحرب “.

قاوم لين شنغ حماسته القاتلة ومنع خديولا من قتل هذه المرأة بسبب هويتها الفريدة. كانت إلبا ضابطة عسكرية كبيرة في ريدوين ، وكان وضعها وموقعها واضحين للعيان. بدلاً من قتلها ، وهو عمل غير حكيم إلى حدٍ ما ، كان إعاقة قدرتها واستخدامها كرهينة وورقة مساومة خطوة أكثر ذكاءً بكثير.

“سأقترح ذلك على المبعوث. كيف يمكنني الاتصال بك إذا قررنا المغادرة؟ “

“كان من المفترض أن أقتل إلبا هنا ،” سحب الرجل نفسه واقفًا على قدميه وبصق دمه ، “لكن يبدو أنني قد فاتني القارب”.

“خذ هذا.” أخرجت إلبا لوحة معدنية سوداء تُشبه بطاقة العمل. “هذا تصريح سفر مؤقت ، صالح لعشرة أشخاص. من الأفضل أن تُسرع إذا قررت المغادرة. سأعود إلى بلدي الأصلي للتعافي. ستكون بطاقة السفر غير صالحة بمجرد مغادرتي “.

“لا.” هز لين شنغ رأسه.

أومأ لين شنغ وأخذ البطاقة. مع هويته كتابع صغير وخديولا كرئيسه ، لم يكن قلقًا بشأن ما إذا كانت إلبا لديها أي نية شريرة. حتى لين شنغ نفسه يُفضل أي شخص يمكنه المغادرة في أسرع وقت ممكن وعدم الوقوف في طريقه.

مع فشل حيلتها ، استطاعت إلبا أن تفتح عينيها فقط. “ألا يمكنك فقط أن تدعني آخذ قسطا من الراحة وقد خسرت أمامك بالفعل؟” قالت بلا حول ولا قوة ، مشيرة إلى علامة التمزق على ذراعها. “إنها تتطلب طاقة لتنمية زوج من الأذرع ، ألا تعتقد ذلك؟ علاوة على ذلك ، لقد كبرت أربع مرات على التوالي “.

“هناك هم؛ لقد جاء رجالي. كان من الأفضل لك الاندفاع بينما لا يزال بإمكانك ذلك “. وقفت إلبا منتصبة ، متظاهرة بأخذ كل شيء دون تشويش وتحت سيطرتها.

“سأقترح ذلك على المبعوث. كيف يمكنني الاتصال بك إذا قررنا المغادرة؟ “

“فهمتك.” تلقى لين شنغ الرسالة. هز رأسه واستدار واندفع لقطع المسافة. أثناء ذهابه ، أبلغ سارو عن الوضع من خلال حراس القبو. سيكون أكثر ملاءمة لساروكس تنظيف ما يلي ذلك في جمعية القبضة الحديدية نيابة عنه.

“كان من المفترض أن أقتل إلبا هنا ،” سحب الرجل نفسه واقفًا على قدميه وبصق دمه ، “لكن يبدو أنني قد فاتني القارب”.

في الوقت الحالي ، جمع سارو التلاميذ المتبقين في مكان آمن في انتظار الأخبار. لم يساعد هؤلاء التلاميذ في معركة بهذا المستوى. الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الانتظار.

بعجز ، أخرجت إلبا السيجارة من فمها. “لقد قتلتم يا رفاق زعيمًا لعشيرة ستار فيوري من الرمح السماوي. لن يتركوا هذا يمر بدون تسوية. كان من الأفضل لكم جميعا المغادرة. يمكنني أن أحضر لكم جميعًا بطاقة سفر لمغادرة منطقة الحرب “.

***************

“سأقترح ذلك على المبعوث. كيف يمكنني الاتصال بك إذا قررنا المغادرة؟ “

قراءة ممتعة …

 

[ZABUZA]

 

 

“كان من المفترض أن أقتل إلبا هنا ،” سحب الرجل نفسه واقفًا على قدميه وبصق دمه ، “لكن يبدو أنني قد فاتني القارب”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط