نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 179

العودة (3)

العودة (3)

الفصل 179 : العودة (3)

اندفع لين شنغ من الصدع الواسع على الحائط.

هذه المرة ، يبدو أن هناك العديد من نفس نوع الوحش الذي حاول محاصرته في الجولة السابقة ، ولكن حتى الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الوحش الذي يواجهه.

كان شحذ قوتهم المقدسة هي أكثر المعارك التقليدية التي كان البلادين يكتسبون فيها الصدارة.

“يبدو أنني لا أستطيع العودة إلى المسكن الآن.” نظر لين شنغ حوله.

الطابق الثاني من قصر البارون في مدينة بلاكفيذر.

كان يقف على أرض فارغة بين مساكن الطلبة.

كانت مدينة بلاكفيذر هي المكان الذي حصل فيه على كل شيء. من طقوس الإيماءات إلى الارتباط بالحيوانات ، أو الطقوس المظلمة ، تم الحصول عليهم جميعًا من هذا المكان.

ولم تكن هناك شمس ولا قمر في السماء ، فقط بحر من اللون القرمزي الذي غطى كل شيء على الأرض.

ولم تكن هناك شمس ولا قمر في السماء ، فقط بحر من اللون القرمزي الذي غطى كل شيء على الأرض.

استدار لين شنغ وغادر منطقة السكن واتجه إلى منطقة الفصول الدراسية. كانت هناك ثلاث مجموعات من الفصول الدراسية ، كلٌ منها لسنوات مختلفة.

تعرف عليهم لين شنغ باسم إيني وبارد. كان هذان هما الوحوش التي ذبحها عندما اكتشف القصر لأول مرة.

حمل لين شنغ سيفه وهو يسير ببطء إلى مبنى الفصل الدراسي الرئيسي. ومع ذلك ، لم يكن مدخل سلم الفصل هو المعتاد. بل كانت فجوة بيضاوية تُشع ضوءً أرجوانيًا. و تتدفق مادة لزجة داخل الفجوة التي تتوهج باللون الأرجواني ، مما يؤدي على الأرجح إلى منطقة أخرى غير معروفة.

كان نفس المشهد عندما غادر.

“هذا الضوء ربما يعني حقًا منطقة جديدة …” ذُكّر لين شنغ بتجربة بحثه في قبو ڤاي. لقد كان على دراية بهذا التوهج الأرجواني الآن.

الطابق الثاني من قصر البارون في مدينة بلاكفيذر.

وفجأة سمع أصواتًا متقطعة من حوله.

علاوة على ذلك ، كانت هناك أداتيّ التقييم الشبيهة بالمقبض.

توتر ونظر حوله بسرعة ، فقط ليجد أن شيئًا لم يتغير من حوله. لقد كان هو الشخص الوحيد أمام مبنى الفصل الفارغ.

“هذا المكان…؟” أعاد لين شنغ تهدئة نفسه ونظر حوله بسرعة.

“غير مرئى؟”

هذه المرة ، يبدو أن هناك العديد من نفس نوع الوحش الذي حاول محاصرته في الجولة السابقة ، ولكن حتى الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الوحش الذي يواجهه.

رفع لين شنغ سيفه ، وهو يحاول أن يشعر بمحيطه ، ومع ذلك لم يُلاحظ شيئًا.

رفع لين شنغ سيفه ، وهو يحاول أن يشعر بمحيطه ، ومع ذلك لم يُلاحظ شيئًا.

فعَّل بسرعة قواه المقدسة وتركها تتدفق في عينيه. كانت لا تزال غير مُثمرة حيث اقترب الصوت أكثر فأكثر.

أعاد لين شنغ تكوين نفسه وهو يرفع سيفه وشق طريقه ببطء إلى البوابة المعدنية للنقابة.

يمكنه الآن أن يسمع صوت خطى تقترب منه. كان هذا فيلق من الوحوش! إذا كان وحش واحد ، فربما حاول لين شنج معرفة ما إذا كان بإمكانه محاربته ، ولكن من خلال أصوات الأشياء ، كانت على الأقل بالمئات.

أعاد لين شنغ تكوين نفسه وهو يرفع سيفه وشق طريقه ببطء إلى البوابة المعدنية للنقابة.

لذلك توقف على الفور عن التفكير في القتال ، وانطلق في الفجوة الأرجوانية.

علاوة على ذلك ، كانت هناك أداتيّ التقييم الشبيهة بالمقبض.

دوش! …

“لذا … لقد اعْتُبِرْت بالفعل بلادين من المستوى الرابع.” توقف لين شنغ قليلاً قبل أن يترك المقبض ويُنشط دمه المقدس.

تموج التوهج الأرجواني عندما تحطم لين شنغ على سطحه. و بعد لحظة مر بها واختفى.

همسة…

…….

“نقابة المحاربين.”

…….

ومرة أخرى ، تمسك بالمقبض.

كسر!

يمكنه الآن أن يسمع صوت خطى تقترب منه. كان هذا فيلق من الوحوش! إذا كان وحش واحد ، فربما حاول لين شنج معرفة ما إذا كان بإمكانه محاربته ، ولكن من خلال أصوات الأشياء ، كانت على الأقل بالمئات.

تصدع البرق في السماء مع بدء هطول المطر.

“ضعيف جدا …” تنهد. كان يعتقد أنه قوي ، ولكن بعد ذلك القتال الأخير ، عرف الآن مدى ضعفه. لولا ضعفه ، لما كان خديولا أيضًا على هذا النحو.

الطابق الثاني من قصر البارون في مدينة بلاكفيذر.

اندفع لين شنغ من الصدع الواسع على الحائط.

اندفع لين شنغ من الصدع الواسع على الحائط.

…….

كان في يديه نصله الثقيل ، حيث كانت المادة اللزجة الأرجوانية تُغطية بالكامل وهو يشق طريقه للخروج من الصدع.

قدر لين شنغ أنه بحاجة إلى استيعاب خمسين أو نحو ذلك من المبارزين من بلاكفيذر أو نحو ذلك من أجل زيادة قوته المقدسة إلى المستوى الخامس. بمجرد حدوث ذلك ، ستُحفز القوة المقدسة نمو جسده وتقويته ، وسيصل بشكل طبيعي إلى المستوى الخامس أيضًا.

“هذا المكان…؟” أعاد لين شنغ تهدئة نفسه ونظر حوله بسرعة.

وفجأة سمع أصواتًا متقطعة من حوله.

جعله هذا المكان المألوف يتذكر بسرعة أن هذا المكان كان المكان الأصلي عندما غادر مدينة بلاكفيذر.

حتى أنه حصل على طقوس الإيماءات منه ، واكتسب القدرة على الارتباط بالحيوانات.

“لقد عدت؟!” كان لين شنغ في حالة عدم تصديق طفيف.

كانت مدينة بلاكفيذر هي المكان الذي حصل فيه على كل شيء. من طقوس الإيماءات إلى الارتباط بالحيوانات ، أو الطقوس المظلمة ، تم الحصول عليهم جميعًا من هذا المكان.

كانت مدينة بلاكفيذر هي المكان الذي حصل فيه على كل شيء. من طقوس الإيماءات إلى الارتباط بالحيوانات ، أو الطقوس المظلمة ، تم الحصول عليهم جميعًا من هذا المكان.

استدار لين شنغ وغادر منطقة السكن واتجه إلى منطقة الفصول الدراسية. كانت هناك ثلاث مجموعات من الفصول الدراسية ، كلٌ منها لسنوات مختلفة.

مسح لين شنغ بسرعة السائل المتوهج من جسده ، ورأى الجثث على الأرض.

صفوف على صفوف من المقاعد مصفوفة في القاعة ، ولا يزال الكتاب المقدس مُلقى على منصة الصلاة.

كان نفس المشهد عندما غادر.

كسر!

كانت هناك جثتان من الوحوش الشبيهة بالبشر التي قتلها سابقًا في القصر.

علاوة على ذلك ، كانت هناك أداتيّ التقييم الشبيهة بالمقبض.

أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يشق طريقه ببطء إلى الطابق السفلي.

كانت هناك جثتان من الوحوش الشبيهة بالبشر التي قتلها سابقًا في القصر.

كان الطابق الأول من القصر في حالة فوضى تامة ، حيث كان رف الكتب المنهار لا يزال مُمددًا هناك. وكانت هناك أيضا جثث للسياف والوحش مع خوذة.

لقد احتاج إلى المزيد من المعارك والمزيد من الأرواح لتسريع قوته!

تعرف عليهم لين شنغ باسم إيني وبارد. كان هذان هما الوحوش التي ذبحها عندما اكتشف القصر لأول مرة.

اندفع لين شنغ من الصدع الواسع على الحائط.

حتى أنه حصل على طقوس الإيماءات منه ، واكتسب القدرة على الارتباط بالحيوانات.

كان الوقت متأخرًا ، ولم يكن هناك أحد في الشوارع ذات الإضاءة الخافتة. يمكنه رؤية نهاية الشارع بمجرد لمحة.

لكن للأسف ، لم يكن ذلك مفيدًا بشكل خاص.

شعر لين شنغ بأمان وراحة أكبر في اللحظة التي دخل فيها.

خطى لين شنغ عبر الجثث ، ودفع الباب مفتوحًا.

المكان التالي الذي أراد الذهاب إليه هو الأحياء السكنية لنبلاء المدينة الحقيقيين.

خارج القصر كانت توجد حديقة واسعة بها نافورة ، ومقابل القصر كان الحرم المقدس الصغير في مدينة بلاكفيذر.

في الجزء العلوي من المسلة كانت هناك صورة لهلال مع ثلاث نجوم. تحتها كانت سلسلة من العلامات التفصيلية.

خرج لين شنغ من الباب الرئيسي ، ونظر إلى الحرم المألوف. شعر بالضياع قليلاً بعد أن لم يَرَهُ لفترة طويلة.

دوش! …

لكن ذلك استمر للحظة قبل أن يتعافى. فتح الباب المغلق وصعد إلى الأرضية الباردة.

***************

كان الشارع لا يزال مُضاءً بمصباح الشارع الأصفر الخافت. سرعان ما عبر الشارع وسار إلى الحرم الصغير. عندما فتح الباب ودخل ، عاد مرة أخرى إلى قاعة الحرم الواسعة.

مسح لين شنغ بسرعة السائل المتوهج من جسده ، ورأى الجثث على الأرض.

صفوف على صفوف من المقاعد مصفوفة في القاعة ، ولا يزال الكتاب المقدس مُلقى على منصة الصلاة.

خارج القصر كانت توجد حديقة واسعة بها نافورة ، ومقابل القصر كان الحرم المقدس الصغير في مدينة بلاكفيذر.

شعر لين شنغ بأمان وراحة أكبر في اللحظة التي دخل فيها.

“آمل أن أواجه بعض حشود القمامة ، وسرعان ما سأرفع مستوى قوة روحي. وبعد ذلك يمكنني زيادة قوتي المقدسة ، واختراق المستوى التالي … “

أغلق الباب وشق طريقه عبر المقاعد ، ووصل إلى غرفة المخزن خلف منصة الصلاة.

كان يذهب إلى هناك لأن تركيز المتجاوزين في مدينة بلاكفيذر كان الأعلى هنا. كما كانت هذه المنطقة هي الأكثر خطورة.

كان باب المخزن مفتوحًا على مصراعيه ، وكان بداخله مسلة تقييم من الجرانيت يبلغ ارتفاعها حوالي المتر.

“هذا المكان…؟” أعاد لين شنغ تهدئة نفسه ونظر حوله بسرعة.

في الجزء العلوي من المسلة كانت هناك صورة لهلال مع ثلاث نجوم. تحتها كانت سلسلة من العلامات التفصيلية.

“لم أفكر مطلقًا في أنني سألتقي بنقابة المحاربين بعد فترة قصيرة …”

علاوة على ذلك ، كانت هناك أداتيّ التقييم الشبيهة بالمقبض.

كان الشارع لا يزال مُضاءً بمصباح الشارع الأصفر الخافت. سرعان ما عبر الشارع وسار إلى الحرم الصغير. عندما فتح الباب ودخل ، عاد مرة أخرى إلى قاعة الحرم الواسعة.

تقدم لين شنغ ليضع يديه على المقابض. أراد أن يعرف أين يقف مستواه الآن.

***************

وبينما كانت يداه ملفوفتان حول المقبض ، تدفقت هالة خافتة من المسلة وانتشرت بسرعة في جميع أنحاء جسده قبل العودة إلى الصخرة.

علاوة على ذلك ، كانت هناك أداتيّ التقييم الشبيهة بالمقبض.

همسة…

قدر لين شنغ أنه بحاجة إلى استيعاب خمسين أو نحو ذلك من المبارزين من بلاكفيذر أو نحو ذلك من أجل زيادة قوته المقدسة إلى المستوى الخامس. بمجرد حدوث ذلك ، ستُحفز القوة المقدسة نمو جسده وتقويته ، وسيصل بشكل طبيعي إلى المستوى الخامس أيضًا.

ارتفع الضوء الأبيض الرقيق داخل المسلة مثل مقياس الحرارة ، وسرعان ما توقف عند علامة المستوى الرابع من البلادين.

“آمل أن أواجه بعض حشود القمامة ، وسرعان ما سأرفع مستوى قوة روحي. وبعد ذلك يمكنني زيادة قوتي المقدسة ، واختراق المستوى التالي … “

“لذا … لقد اعْتُبِرْت بالفعل بلادين من المستوى الرابع.” توقف لين شنغ قليلاً قبل أن يترك المقبض ويُنشط دمه المقدس.

اندفع لين شنغ من الصدع الواسع على الحائط.

لقد كان في حالة نصف التنين طوال هذا الوقت ، والآن مع تنشيط الدم المقدس ، كان في أقوى حالاته الآن.

كان باب المخزن مفتوحًا على مصراعيه ، وكان بداخله مسلة تقييم من الجرانيت يبلغ ارتفاعها حوالي المتر.

ومرة أخرى ، تمسك بالمقبض.

  قراءة ممتعة …

همسة…

خطى لين شنغ عبر الجثث ، ودفع الباب مفتوحًا.

الخط الأبيض الذي توقف مؤخرًا عند المستوى الرابع ارتفع قليلاً مرة أخرى قبل أن يتوقف في منتصف المستوى الرابع ، مع المزيد قليلاً للانتقال إلى المستوى الخامس.

في الجزء العلوي من المسلة كانت هناك صورة لهلال مع ثلاث نجوم. تحتها كانت سلسلة من العلامات التفصيلية.

“أنا لست في المستوى الخامس بعد ، هاه.” سحب لين شنغ يديه للخلف ، وألغى نشاط الدم المقدس.

كان الطابق الأول من القصر في حالة فوضى تامة ، حيث كان رف الكتب المنهار لا يزال مُمددًا هناك. وكانت هناك أيضا جثث للسياف والوحش مع خوذة.

“ضعيف جدا …” تنهد. كان يعتقد أنه قوي ، ولكن بعد ذلك القتال الأخير ، عرف الآن مدى ضعفه. لولا ضعفه ، لما كان خديولا أيضًا على هذا النحو.

“لم أفكر مطلقًا في أنني سألتقي بنقابة المحاربين بعد فترة قصيرة …”

عندما ابتعد عن المسلة ، توقف لين شنغ قبل أن يتجه نحو الباب الرئيسي للمعبد.

كان يذهب إلى هناك لأن تركيز المتجاوزين في مدينة بلاكفيذر كان الأعلى هنا. كما كانت هذه المنطقة هي الأكثر خطورة.

لقد احتاج إلى المزيد من المعارك والمزيد من الأرواح لتسريع قوته!

ولم يبحث طويلاً عن شيء يذهله لأنه رأى مبنى أسود به ثلاثة قرون وتوقف.

ثم خرج من الحرم. توقف لين شنغ قليلاً عندما نظر حوله.

خرج لين شنغ من الباب الرئيسي ، ونظر إلى الحرم المألوف. شعر بالضياع قليلاً بعد أن لم يَرَهُ لفترة طويلة.

كان الوقت متأخرًا ، ولم يكن هناك أحد في الشوارع ذات الإضاءة الخافتة. يمكنه رؤية نهاية الشارع بمجرد لمحة.

يمكنه الآن أن يسمع صوت خطى تقترب منه. كان هذا فيلق من الوحوش! إذا كان وحش واحد ، فربما حاول لين شنج معرفة ما إذا كان بإمكانه محاربته ، ولكن من خلال أصوات الأشياء ، كانت على الأقل بالمئات.

أمسك بسيفه بإحكام وهو يسير ببطء في الشارع باتجاه منطقة المدينة الداخلية.

…….

لقد قتل الكثير من الأمهات ، وحفظ تخطيط المدينة من خلال شظايا الذاكرة.

الطابق الثاني من قصر البارون في مدينة بلاكفيذر.

المكان التالي الذي أراد الذهاب إليه هو الأحياء السكنية لنبلاء المدينة الحقيقيين.

خارج القصر كانت توجد حديقة واسعة بها نافورة ، ومقابل القصر كان الحرم المقدس الصغير في مدينة بلاكفيذر.

كان يذهب إلى هناك لأن تركيز المتجاوزين في مدينة بلاكفيذر كان الأعلى هنا. كما كانت هذه المنطقة هي الأكثر خطورة.

قدر لين شنغ أنه بحاجة إلى استيعاب خمسين أو نحو ذلك من المبارزين من بلاكفيذر أو نحو ذلك من أجل زيادة قوته المقدسة إلى المستوى الخامس. بمجرد حدوث ذلك ، ستُحفز القوة المقدسة نمو جسده وتقويته ، وسيصل بشكل طبيعي إلى المستوى الخامس أيضًا.

ولم يبحث طويلاً عن شيء يذهله لأنه رأى مبنى أسود به ثلاثة قرون وتوقف.

خرج لين شنغ من الباب الرئيسي ، ونظر إلى الحرم المألوف. شعر بالضياع قليلاً بعد أن لم يَرَهُ لفترة طويلة.

خارج البوابة المعدنية للمبنى كانت هناك علامة مألوفة للغاية في ذاكرته.

لقد قتل الكثير من الأمهات ، وحفظ تخطيط المدينة من خلال شظايا الذاكرة.

“نقابة المحاربين.”

المكان التالي الذي أراد الذهاب إليه هو الأحياء السكنية لنبلاء المدينة الحقيقيين.

“لم أفكر مطلقًا في أنني سألتقي بنقابة المحاربين بعد فترة قصيرة …”

كان الطابق الأول من القصر في حالة فوضى تامة ، حيث كان رف الكتب المنهار لا يزال مُمددًا هناك. وكانت هناك أيضا جثث للسياف والوحش مع خوذة.

نظر لين شنغ نحو اتجاه النقابة.

“آمل أن أواجه بعض حشود القمامة ، وسرعان ما سأرفع مستوى قوة روحي. وبعد ذلك يمكنني زيادة قوتي المقدسة ، واختراق المستوى التالي … “

في حجاب الظلام ، بدا المبنى وكأنه ثور نائم ، جعل القرنان الهائلان الموجودان على الجانب العلوي من المبنى يبدو مهيبًا.

كسر!

“آمل أن أواجه بعض حشود القمامة ، وسرعان ما سأرفع مستوى قوة روحي. وبعد ذلك يمكنني زيادة قوتي المقدسة ، واختراق المستوى التالي … “

لكن ذلك استمر للحظة قبل أن يتعافى. فتح الباب المغلق وصعد إلى الأرضية الباردة.

أعاد لين شنغ تكوين نفسه وهو يرفع سيفه وشق طريقه ببطء إلى البوابة المعدنية للنقابة.

هذه المرة ، يبدو أن هناك العديد من نفس نوع الوحش الذي حاول محاصرته في الجولة السابقة ، ولكن حتى الآن ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الوحش الذي يواجهه.

طالما كان لديه شظايا روح كافية ، يمكنه استدعاء المزيد من المساعدة. في الوقت نفسه ، ستكون روحه أقوى وبالتالي تسمح له بمواصلة اختراقه.

لقد قتل الكثير من الأمهات ، وحفظ تخطيط المدينة من خلال شظايا الذاكرة.

قدر لين شنغ أنه بحاجة إلى استيعاب خمسين أو نحو ذلك من المبارزين من بلاكفيذر أو نحو ذلك من أجل زيادة قوته المقدسة إلى المستوى الخامس. بمجرد حدوث ذلك ، ستُحفز القوة المقدسة نمو جسده وتقويته ، وسيصل بشكل طبيعي إلى المستوى الخامس أيضًا.

المكان التالي الذي أراد الذهاب إليه هو الأحياء السكنية لنبلاء المدينة الحقيقيين.

كان شحذ قوتهم المقدسة هي أكثر المعارك التقليدية التي كان البلادين يكتسبون فيها الصدارة.

أغلق الباب وشق طريقه عبر المقاعد ، ووصل إلى غرفة المخزن خلف منصة الصلاة.

كان الاختلاف الوحيد بين لين شنج وبينهم هو أن تدريب لين شنج لم يشمل فقط الصلاة والتأمل ، بل يمكنه أيضًا امتصاص شظايا الروح ، وذلك لأن القوى المقدسة هي في الواقع طاقات روحية تم تحويلها من الأرواح.

  قراءة ممتعة …

***************

“هذا الضوء ربما يعني حقًا منطقة جديدة …” ذُكّر لين شنغ بتجربة بحثه في قبو ڤاي. لقد كان على دراية بهذا التوهج الأرجواني الآن.

  قراءة ممتعة …

خرج لين شنغ من الباب الرئيسي ، ونظر إلى الحرم المألوف. شعر بالضياع قليلاً بعد أن لم يَرَهُ لفترة طويلة.

[ZABUZA]

خارج البوابة المعدنية للمبنى كانت هناك علامة مألوفة للغاية في ذاكرته.

كسر!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط