نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 182

الضغط (3)

الضغط (3)

الفصل 182 : الضغط (3)

“شكرا لك لإخباري بذلك. سوف أبلغ رؤساء المبعوثين. سوف يرسلون شخصًا ما للتعامل معهم “. أجاب لين شنغ بسرعة.

   توقع لين شنغ هذه اللحظة لأن سمعته في شيلين ربما انتشرت قليلاً.

“من الأفضل تسريع البحث داخل مدينة بلاكفيذر.” أراد لين شنغ تدريب مهاراته ، لكن الوقت لم يكن في صالحه.

بالنسبة لمثل هذا الشخص الخطير أن يأتي إلى زايلوند ، سيكون من الغريب ألا تتفاعل الفروع المحلية الخاصة.

رن هاتف الرجل السمين الذي كان أمامه (ماير).

“حسنًا ، ولكن اجعلوها سريعة.” أومأ لين شنغ.

كانت حافة كفه مثل الحافة الحادة و بومضة ، أزال رأسيّ المحاربيّن بقرون الثور من جسدهما.

……….

كانت حافة كفه مثل الحافة الحادة و بومضة ، أزال رأسيّ المحاربيّن بقرون الثور من جسدهما.

داخل أحد المكاتب الفارغة داخل أكاديمية ينجلو الخاصة.

“شكرا لك لإخباري بذلك. سوف أبلغ رؤساء المبعوثين. سوف يرسلون شخصًا ما للتعامل معهم “. أجاب لين شنغ بسرعة.

جلس ضابط إدارة الموارد الخاصة أمام لين شنغ.

“أنا ماير ، مُكلَف بالتحدث إليك هذه المرة. ما يتم التحدث به هنا يمكن أن يؤثر على حياتك بعد ذلك ، لذا يُرجى التعامل معه بجدية “.

قال الرجل السمين: “نعتذر ، بسبب أفعالك في شيلين ، نحن قلقون بشكل خاص وحذرون من دوافعك للمجيء إلى هنا”.

ابتسم لين شنغ. “هذا صحيح ، أنا هنا للدراسة.”

“أنا ماير ، مُكلَف بالتحدث إليك هذه المرة. ما يتم التحدث به هنا يمكن أن يؤثر على حياتك بعد ذلك ، لذا يُرجى التعامل معه بجدية “.

“من المؤكد أن عشيرة ستار فيوري قد عرفت عن خديولا ، ولكي تبحث عنه بالفعل ، يجب أن يكونوا مستعدين جيدًا …”

أومأ لين شنغ.

“ترحيل؟” لقد فهم لين شنغ إلى حد كبير أن زايلوند يأخذ هذا الأمر بجدية الآن. “عفواً ، لكننا لم نفعل أي شيء غير قانوني هنا …”

“ماذا تريد ان تعرف؟ انطلق واسأل “.

بدأ لين شنغ بالقلق. كان خائفًا قليلاً من أن خديولا قد لا يكون قادرة على تحمل الخطر القادم.

“حسنًا إذن.” أومأ ماير برأسه. “السؤال الأول ، لماذا أتت جمعية القبضة الحديدية إلى زايلوند”

الفصل 182 : الضغط (3)

“إذا قلت لك إنني هنا لأسباب شخصية للدراسة وتجنب فوضى الحرب ، هل تصدقني؟” رفع لين شنغ حاجبيه.

“من الأفضل أن اُسرع.” لم يكن يعرف متى سيصل أعضاء عشيرة ستار فيوري ، لذا كان التفكير في كيفية استدعاء المزيد من القوة هو أفضل مسار عمل لديه.

لم يُجيب الاثنان. من الواضح أنهم لم يصدقوه. لقد حدقوا فيه فقط بينما كانوا ينتظرون منه أن يقول الحقيقة.

“حسنًا ، ولكن اجعلوها سريعة.” أومأ لين شنغ.

ابتسم لين شنغ. “هذا صحيح ، أنا هنا للدراسة.”

“ماذا تريد ان تعرف؟ انطلق واسأل “.

“سيد لين ، من فضلك لا تُهين ذكائنا الجماعي. رؤساؤنا في زايلوند لديهم أعين مفتوحة على مصراعيها على جمعية القبضة الحديدية”. قال ماير بتعبير جاد “إذا لم تتمكن من تقديم سبب مناسب لنا ، فقد يتم ترحيلك”.

ما كان يقلقه هو أن مجرد فصيل داخل برج السماء مثل ستار فيوري يمكنه استدعاء مثل هذه القوة حسب رغبتهم و استخدامها.

“لا يمكننا السماح لمنظمة إرهابية مثل جمعية القبضة الحديدية أن تترسخ في بلدنا.” وأضاف.

ولكن بمجرد أن  عبر حوالي ثُلثيّ القاعة ، شعر أن هناك شيئًا خاطئًا مثل هالة مألوفة ، وظهر صدى مدوٍ من العرش.

“ترحيل؟” لقد فهم لين شنغ إلى حد كبير أن زايلوند يأخذ هذا الأمر بجدية الآن. “عفواً ، لكننا لم نفعل أي شيء غير قانوني هنا …”

“إذاً ، هل سيكون خديولا ذو الألف ذراع هنا أيضًا؟” واصل ماير السؤال.

“إذا كنت قد فعلت أي شيء من هذا القبيل ، فلن نكون من يتحدث إليك الآن!” أطلق رجل آخر في الزاوية نظرة شديدة على لين شنغ وهو يُخفض رأسه.

 

“ماذا تقصد؟” كان لين شنغ مذهولًا.

“إذا قلت لك إنني هنا لأسباب شخصية للدراسة وتجنب فوضى الحرب ، هل تصدقني؟” رفع لين شنغ حاجبيه.

” هناك فريق من القوات الخاصة من المتسامين في مكان قريب ، وهم على استعداد للتحرك في أي وقت. لذا أخبرني ، ما هو دافعك الحقيقي؟ ” سأل الرجل بصوت بارد.

“من الأفضل تسريع البحث داخل مدينة بلاكفيذر.” أراد لين شنغ تدريب مهاراته ، لكن الوقت لم يكن في صالحه.

“متسامي يتحكم في أحد فروع جمعية القبضة الحديدية وقادم على طول الطريق إلى زايلوند لدراسة إدارة الأعمال في بعض الأكاديميات من الدرجة الثالثة؟ أنت تهين ذكائنا! ” الرجل بصق ببطء كل كلمة.

كان يقف في وسط المقاعد وكأنه قد قام للتو منها.

فكر لين شنغ قليلاً ووافق. لو كان هو ، لما صدق نفسه أيضًا.

……….

مثلما كان على وشك قول الحقيقة …

 

 بززت … 

 بززت … 

رن هاتف الرجل السمين الذي كان أمامه (ماير).

شد سيفه وهو يستدير بسرعة نحو الباب الرئيسي للمعبد. عندما شق طريقه للخروج من البوابة الفولاذية ، و واصل السير في الشارع وعاد إلى مقدمة نقابة المحاربين.

نهض بسرعة للرد على المكالمة. بعد فترة وجيزة ، عاد إلى مقعده ، وكان تعبيره قاتمًا وهو ينظر إلى لين شنغ.

صرير…

“تلقيت لك أخبارًا سيئة.”

  قراءة ممتعة …

“ماذا ؟” كان لين شنغ مذهولًا.

وقف لين شنغ وفتح باب المكتب وهو يغادر.

“بعض أعضاء عشيرة ستار فيوري موجودون هنا. اثنان من فئة القمع على الورق ، ولكن قدرتهم على وجه الدقة غير معروفة. قال ماير بهدوء “إنهم ذاهبون إلى شيلين أولاً ، لكنهم سيكونون خلفك قريبًا بما فيه الكفاية”.

لم يكن في حالة مزاجية للتعامل مع حشود الوحوش في الوقت الحالي وخطط فقط للبحث في المكان عن أي شيء مفيد له.

اثنان من فئة القمع … لذلك ما لا يقل عن اثنين من النخب ذات الأربعة أجنحة؟

“ماذا تقصد؟” كان لين شنغ مذهولًا.

غرق قلب لين شنغ. لم يتفاجأ من أن عشيرة ستار فيوري ستتمكن من العثور عليه بهذه السرعة. إذا لم يكن لديهم هذه القدرة ، فلن يكونوا أحد العشائر المهيمنة على برج السماء.

كانت حافة كفه مثل الحافة الحادة و بومضة ، أزال رأسيّ المحاربيّن بقرون الثور من جسدهما.

ما كان يقلقه هو أن مجرد فصيل داخل برج السماء مثل ستار فيوري يمكنه استدعاء مثل هذه القوة حسب رغبتهم و استخدامها.

“ترحيل؟” لقد فهم لين شنغ إلى حد كبير أن زايلوند يأخذ هذا الأمر بجدية الآن. “عفواً ، لكننا لم نفعل أي شيء غير قانوني هنا …”

“شكرا لك لإخباري بذلك. سوف أبلغ رؤساء المبعوثين. سوف يرسلون شخصًا ما للتعامل معهم “. أجاب لين شنغ بسرعة.

صليل….

 

عندما فتح الباب ، ظهرت القاعة الطويلة الشبيهة بالعالم السفلي مرة أخرى.

“ألم يفت الأوان؟” تفاجأ ماير.

وسط دقات الساعة ، استيقظ لين شنغ ببطء من الظلام.

ابتسم لين شنغ قليلاً. “لن أكذب ، بسبب بعض المشاكل مع توسعنا ، فإن شبكة القبضة الحديدية منتشرة على نطاق واسع للغاية. لدينا كبار السن من المجتمع متمركزين هنا أيضًا “.

لم يفحص العرش في المرة الأخيرة التي جاء فيها إلى هنا.

لقد بدأ الهراء الآن.

بالطبع ، إذا لم تنجح الأمور ، يمكنه فقط محاولة الهروب مرة أخرى مع أسرته. بعد كل شيء ، كانوا يبحثون عن خديولا وليس عنه في حد ذاته.

“إذاً ، هل سيكون خديولا ذو الألف ذراع هنا أيضًا؟” واصل ماير السؤال.

“من الأفضل تسريع البحث داخل مدينة بلاكفيذر.” أراد لين شنغ تدريب مهاراته ، لكن الوقت لم يكن في صالحه.

أجاب لين شنغ: “لا أعرف ، لكن خديولا هو أكبر مني ، لذا يجب أن يأتي”.

 

“على ما يرام…”

لم يكن في حالة مزاجية للتعامل مع حشود الوحوش في الوقت الحالي وخطط فقط للبحث في المكان عن أي شيء مفيد له.

نظر ماير وشريكه إلى بعضهما البعض. يمكن للمرء أن يرى الخوف في عيونهم.

عندما فتح الباب ، ظهرت القاعة الطويلة الشبيهة بالعالم السفلي مرة أخرى.

براعة خديولا القتالية ، التي ظهرت خلال المعارك في شيلين ، كانت بالفعل بلا شك على الأقل على قدم المساواة مع فئة القمع من المستوى الرابع ، و يمكنه بسهولة هزيمة فئة القمع.

“سلالة التنين الحقيقي ، هاه …” تعرف لين شنغ على الهالة من الأخير. لقد كانت هالة دم التنين التي كانت أكثر كثافة بكثير من سلالة التنين الخاص به.

مع تحوله ، يمكنه حتى الوصول إلى المستوى الخامس . لمثل هذا الشخص الخطير القوي ليصطدم بالنخب من عشيرة ستار فيوري في زايلوند …

“إذا كان الأمر كذلك ، فلدي فكرة لتأخير ذلك …”

شعر الاثنان بقشعريرة في العمود الفقري عندما أدركا التداعيات القادمة.

الفصل 182 : الضغط (3)

بعد طرح سؤالين آخرين على لين شنج ، غادروا بسرعة ، وتركوه وحده للراحة في المكتب.

نظر ماير وشريكه إلى بعضهما البعض. يمكن للمرء أن يرى الخوف في عيونهم.

عندما غادر الرجلان ، اختفت الابتسامة على وجه لين شنغ ، وأصبح قاتمًا.

“في هذا اليوم وهذا العصر ، إذا كنت سأقاوم مرة واحدة ، فأنا بحاجة إلى المقاومة على طول الطريق. حقيقة محزنة “.

“من المؤكد أن عشيرة ستار فيوري قد عرفت عن خديولا ، ولكي تبحث عنه بالفعل ، يجب أن يكونوا مستعدين جيدًا …”

ما كان يقلقه هو أن مجرد فصيل داخل برج السماء مثل ستار فيوري يمكنه استدعاء مثل هذه القوة حسب رغبتهم و استخدامها.

بدأ لين شنغ بالقلق. كان خائفًا قليلاً من أن خديولا قد لا يكون قادرة على تحمل الخطر القادم.

مع تحوله ، يمكنه حتى الوصول إلى المستوى الخامس . لمثل هذا الشخص الخطير القوي ليصطدم بالنخب من عشيرة ستار فيوري في زايلوند …

“من الأفضل أن اُسرع.” لم يكن يعرف متى سيصل أعضاء عشيرة ستار فيوري ، لذا كان التفكير في كيفية استدعاء المزيد من القوة هو أفضل مسار عمل لديه.

شد سيفه وهو يستدير بسرعة نحو الباب الرئيسي للمعبد. عندما شق طريقه للخروج من البوابة الفولاذية ، و واصل السير في الشارع وعاد إلى مقدمة نقابة المحاربين.

“من الأفضل تسريع البحث داخل مدينة بلاكفيذر.” أراد لين شنغ تدريب مهاراته ، لكن الوقت لم يكن في صالحه.

“إذاً ، هل سيكون خديولا ذو الألف ذراع هنا أيضًا؟” واصل ماير السؤال.

احتاج إلى استدعاء مخلوق آخر يمكنه دعم خديولا. ولن تفعل الوحوش الأكثر شيوعًا أي شيء في معركة بين النخب. لقد احتاج على الأقل إلى وحش ذو جناح ثلاثي ليكون مفيدًا.

“لا يمكننا السماح لمنظمة إرهابية مثل جمعية القبضة الحديدية أن تترسخ في بلدنا.” وأضاف.

ربما كان وحش مستوى القمع لا يزال بعيدًا عنه ، لكن وحشًا بقوة ثلاثة أجنحة ، لا يزال لديه فرصة للتعامل مع أحدهم.

“تلقيت لك أخبارًا سيئة.”

إذا كان هناك ما يكفي من المستوى الثالث ، فيمكنه حتى استدعاء طفرة.

شق لين شنغ طريقه ببطء إلى العرش.

بالطبع ، إذا لم تنجح الأمور ، يمكنه فقط محاولة الهروب مرة أخرى مع أسرته. بعد كل شيء ، كانوا يبحثون عن خديولا وليس عنه في حد ذاته.

تحرك الظل ببطء على العرش كما ظهر منه عملاق ضخم لرجل يرتدي درعًا أسودًا مهيبًا.

“إذا كان الأمر كذلك ، فلدي فكرة لتأخير ذلك …”

لم يُجيب الاثنان. من الواضح أنهم لم يصدقوه. لقد حدقوا فيه فقط بينما كانوا ينتظرون منه أن يقول الحقيقة.

“في هذا اليوم وهذا العصر ، إذا كنت سأقاوم مرة واحدة ، فأنا بحاجة إلى المقاومة على طول الطريق. حقيقة محزنة “.

لقد بدأ الهراء الآن.

وقف لين شنغ وفتح باب المكتب وهو يغادر.

أمسك لين شنغ بسيفه وأوقف الهجوم.

……….

“ماذا ؟” كان لين شنغ مذهولًا.

تيك توك ، تيك توك … 

“من المؤكد أن عشيرة ستار فيوري قد عرفت عن خديولا ، ولكي تبحث عنه بالفعل ، يجب أن يكونوا مستعدين جيدًا …”

وسط دقات الساعة ، استيقظ لين شنغ ببطء من الظلام.

“إذا قلت لك إنني هنا لأسباب شخصية للدراسة وتجنب فوضى الحرب ، هل تصدقني؟” رفع لين شنغ حاجبيه.

كان يقف في وسط المقاعد وكأنه قد قام للتو منها.

……….

شد سيفه وهو يستدير بسرعة نحو الباب الرئيسي للمعبد. عندما شق طريقه للخروج من البوابة الفولاذية ، و واصل السير في الشارع وعاد إلى مقدمة نقابة المحاربين.

صرير…

صليل….

 

سمع صوت قعقعة عندما وطأ على البوابة المعدنية الساقطة.

جلس ضابط إدارة الموارد الخاصة أمام لين شنغ.

مرة أخرى ، وقف لين شنغ أمام الباب الرئيسي لقاعة النقابة وفتحه.

“ألم يفت الأوان؟” تفاجأ ماير.

صرير…

“إذا كان الأمر كذلك ، فلدي فكرة لتأخير ذلك …”

عندما فتح الباب ، ظهرت القاعة الطويلة الشبيهة بالعالم السفلي مرة أخرى.

“حسنًا ، ولكن اجعلوها سريعة.” أومأ لين شنغ.

كان اثنان من المحاربين ذوي قرون الثيران يقومون بدوريات في ذلك الوقت ، وفي اللحظة التي سمعوا فيها الضجيج ، هاجموه على الفور.

“إذا قلت لك إنني هنا لأسباب شخصية للدراسة وتجنب فوضى الحرب ، هل تصدقني؟” رفع لين شنغ حاجبيه.

أمسك لين شنغ بسيفه وأوقف الهجوم.

ما كان يقلقه هو أن مجرد فصيل داخل برج السماء مثل ستار فيوري يمكنه استدعاء مثل هذه القوة حسب رغبتهم و استخدامها.

بام !! 

 

اشتبك الثلاثة منهم معًا بينما قام لين شنغ بتثبيتهم بسيفه بيد واحدة ، و ضرب بيده الفارغة مثل صاعقة من البرق.

   توقع لين شنغ هذه اللحظة لأن سمعته في شيلين ربما انتشرت قليلاً.

كانت حافة كفه مثل الحافة الحادة و بومضة ، أزال رأسيّ المحاربيّن بقرون الثور من جسدهما.

“تلقيت لك أخبارًا سيئة.”

انبعث اللهب الأحمر الداكن من أعناقهم حيث سرعان ما تحولوا إلى رماد. ترك لين شنغ الخطين الأسودين يدخلان جسده وهو يشق طريقه نحو العرش في نهاية القاعة.

نظر إليه لين شنغ وسرعان ما انجذب بمظهر الفأس. كان طوله ثلاثة أمتار على الأقل و بوجهين. وكان عرض رأس الفأس بحجم حوض الاستحمام ، واسعًا وسميكًا لدرجة أنه بدا أشبه برأس المطرقة وليس رأس الفأس.

 

وسط دقات الساعة ، استيقظ لين شنغ ببطء من الظلام.

لم يفحص العرش في المرة الأخيرة التي جاء فيها إلى هنا.

“حسنًا ، ولكن اجعلوها سريعة.” أومأ لين شنغ.

“بما أنه عرش ، فهذا يعني أن هناك من سيجلس عليه”.

“متسامي يتحكم في أحد فروع جمعية القبضة الحديدية وقادم على طول الطريق إلى زايلوند لدراسة إدارة الأعمال في بعض الأكاديميات من الدرجة الثالثة؟ أنت تهين ذكائنا! ” الرجل بصق ببطء كل كلمة.

لم يكن في حالة مزاجية للتعامل مع حشود الوحوش في الوقت الحالي وخطط فقط للبحث في المكان عن أي شيء مفيد له.

“لا يمكننا السماح لمنظمة إرهابية مثل جمعية القبضة الحديدية أن تترسخ في بلدنا.” وأضاف.

شق لين شنغ طريقه ببطء إلى العرش.

ابتسم لين شنغ قليلاً. “لن أكذب ، بسبب بعض المشاكل مع توسعنا ، فإن شبكة القبضة الحديدية منتشرة على نطاق واسع للغاية. لدينا كبار السن من المجتمع متمركزين هنا أيضًا “.

ولكن بمجرد أن  عبر حوالي ثُلثيّ القاعة ، شعر أن هناك شيئًا خاطئًا مثل هالة مألوفة ، وظهر صدى مدوٍ من العرش.

همسة…

همسة…

شق لين شنغ طريقه ببطء إلى العرش.

تحرك الظل ببطء على العرش كما ظهر منه عملاق ضخم لرجل يرتدي درعًا أسودًا مهيبًا.

 

كان الدرع الأسود على جسده كالمسامير التي تشبه الأنياب ، وفي يده فأس حرب أسود.

“لا يمكننا السماح لمنظمة إرهابية مثل جمعية القبضة الحديدية أن تترسخ في بلدنا.” وأضاف.

نظر إليه لين شنغ وسرعان ما انجذب بمظهر الفأس. كان طوله ثلاثة أمتار على الأقل و بوجهين. وكان عرض رأس الفأس بحجم حوض الاستحمام ، واسعًا وسميكًا لدرجة أنه بدا أشبه برأس المطرقة وليس رأس الفأس.

“تلقيت لك أخبارًا سيئة.”

“سلالة التنين الحقيقي ، هاه …” تعرف لين شنغ على الهالة من الأخير. لقد كانت هالة دم التنين التي كانت أكثر كثافة بكثير من سلالة التنين الخاص به.

همسة…

****************

 بززت … 

  قراءة ممتعة …

نظر ماير وشريكه إلى بعضهما البعض. يمكن للمرء أن يرى الخوف في عيونهم.

[ZABUZA]

ولكن بمجرد أن  عبر حوالي ثُلثيّ القاعة ، شعر أن هناك شيئًا خاطئًا مثل هالة مألوفة ، وظهر صدى مدوٍ من العرش.

رن هاتف الرجل السمين الذي كان أمامه (ماير).

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط