فكرة (2)
الفصل 184 : فكرة (2)
بدأ لين شنغ يفكر في كيفية قتل المحارب المُدرَّع. لكنه احترق حتى الموت قبل أن يتمكن من الاقتراب منه.
جاء صوت طقطقة طفيفة من مكان ما.
تدحرج من السرير. وقد انتهى رفيقه في السكن من الدردشة وكان يتظاهر بتصفح مواد دراسته.
في هذا الوقت ، بدأت الأرض حول المبنى تمتلئ بشقوق حمراء داكنة.
من أجل تشتيت انتباه العدو عن التركيز على نفسه أو على سارو ، قام لين شنج بحركة تجريبية … أطلق خديولا وتركه يتصرف بمفرده ويخلق الفوضى بعيدًا عنه ، وذلك لجذب انتباه الجميع. كان هذا هو المفتاح للين شنغ لحل مشاكله الخاصة.
عندما بدأت درجة الحرارة في الارتفاع ، أضاء الوهج الأحمر الداكن الناري تدريجياً المنطقة المحيطة بالمبنى.
من أجل تجنب التغيير في مزاج وأفعال خديولا غير المنتظمة بعد مغادرة لين شنج ، صمم خصيصًا عشرات القواعد التي يجب إطاعتها ، ثم سيعتنى خديولا بالباقي.
ولكن المعبد من الجانب الآخر جَذَبَ فجأة الدوائر حوله ، و انبعث منه ضوء أبيض خافت. وفي الضوء الأبيض الخافت ، سرعان ما تم قمع الشقوق الحمراء التي عمت نقابة المحاربين.
من أجل تشتيت انتباه العدو عن التركيز على نفسه أو على سارو ، قام لين شنج بحركة تجريبية … أطلق خديولا وتركه يتصرف بمفرده ويخلق الفوضى بعيدًا عنه ، وذلك لجذب انتباه الجميع. كان هذا هو المفتاح للين شنغ لحل مشاكله الخاصة.
كان هناك هدير على مضض قادم من نقابة المحاربين ، ولكن سرعان ما أصبح الضوء الأبيض من المعبد أكثر إشراقًا وإشراقًا ، وأصبحت ألسنة اللهب والأصوات داخل النقابة باهتة وخافتة ، حتى عاد السلام أخيرًا.
“مائتا دولار مفقودة.” أومأ لين شنغ.
……….
……….
استيقظ لين شنغ فجأة من حلمه ، وهو يتصبب عرقاً ويلهث.
طار الدخان الأسود أسرع بكثير من جنود لين شنغ الآخرين. وفي غمضة عين ، عبر أكثر من عشرة أمتار ، وهبط على متن سفينة سياحية على وشك الإبحار.
“من المؤلم أن تحترق حيًا …”
إنه ليس بالكثير من المال ، لكنه ليس شيئًا ممتعًا.
لا يزال يشعر بنفسه وهو يحترق فجأة. جعله اللهب الأحمر الداكن رمادًا بعد أقل من ثلاث ثوانٍ من هروبه من النقابة.
“مائتا دولار مفقودة.” أومأ لين شنغ.
“فقدت قليلاً من قوتي الروحية … يبدو أنني سأضطر إلى الراحة ليومين آخرين.”
“نحن نتشارك نفس السكن”. قال رفيقه في الغرفة وهو يرتدي نظارات جالسة أمام الكمبيوتر “من أخذ المال ، من الأفضل أن يتحمله”.
لم يُقتل لين شنغ في المنام منذ فترة طويلة. هذه المرة تم حرقه فجأة على قيد الحياة ، لذلك كان لديه ضغينة ضد المحارب المُدرَّع.
طار الدخان الأسود أسرع بكثير من جنود لين شنغ الآخرين. وفي غمضة عين ، عبر أكثر من عشرة أمتار ، وهبط على متن سفينة سياحية على وشك الإبحار.
يبدو أن هذا اللهب الأحمر الداكن له وظيفة تعزيز إحساس المرء بالألم. حتى لين شنغ لم يستطع المساعدة إلا في الصراخ عندما تم حرقه.
من الواضح أن قهر المحارب المُدرَّع القوي لم يكن شيئًا سيفعله علي المدى القصير. ومن الأفضل أن يتعامل مع تهديد عشيرة ستار فيوري أولاً.
“لكن هذا الرجل قوي حقًا …”
بدأ لين شنغ يفكر في كيفية قتل المحارب المُدرَّع. لكنه احترق حتى الموت قبل أن يتمكن من الاقتراب منه.
فكَّر لين شنغ في المحارب المُدرَّع الذي يحمي نقابة المحاربين. كان هذا هو الخصم الرهيب الثاني الذي واجهه على الإطلاق والذي يمكن أن يقتله قبل أن يقترب.
الأول هو خديولا. في الزنزانة في ذلك الوقت ، كان خائفًا من مجرد لمسة ذراع من خديولا.
الأول هو خديولا. في الزنزانة في ذلك الوقت ، كان خائفًا من مجرد لمسة ذراع من خديولا.
بدلاً منه هو وسارو ، كان المبعوث الخاص لجمعية القبضة الحديدية ، خديولا ، هو الشخصية الرئيسية التي ستجذب المزيد من الاهتمام.
“ولكن هذه المرة مختلفة. لقد أُحرِقت قبل أن أقترب … “
استيقظ لين شنغ فجأة من حلمه ، وهو يتصبب عرقاً ويلهث.
بدأ لين شنغ يفكر في كيفية قتل المحارب المُدرَّع. لكنه احترق حتى الموت قبل أن يتمكن من الاقتراب منه.
تطاير الدخان الأسود من أكاديمية ينجلو الخاصة ، متسارعًا عبر أرض قاحلة شاسعة ، ومتجاوزًا بلدة بشرية ، ووصل إلى ميناء أشيعاء.
بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة ، لم يستطع اكتشاف طريقة جيدة. “انسَ الأمر ، من الأفضل أن أركز على الترتيب السابق أولاً.”
تحت سيطرته السرية بينما كان يُغلق عينيه ، تجمعت بقعة من الدخان الأسود ، كانت تدور حول مبنى المهجع ، بسرعة وحلَّقت بضع عشرات من الأمتار في الهواء ، واتَّجهت بسرعة نحو أكاديمية ينجلو الخاصة.
من الواضح أن قهر المحارب المُدرَّع القوي لم يكن شيئًا سيفعله علي المدى القصير. ومن الأفضل أن يتعامل مع تهديد عشيرة ستار فيوري أولاً.
جاء صوت طقطقة طفيفة من مكان ما.
بعد التفكير في الأمر ، نهض لين شنغ من السرير.
“لا أحد يعترف بذلك؟” نظر إلى زملائه في السكن وسأل مرة أخرى.
لا يزال الظلام خارج المهجع.
جاء صوت طقطقة طفيفة من مكان ما.
كان ذلك يوم السبت ، وكان قد رتب للذهاب إلى المدينة لشراء المواد اللازمة لطقوس الاستدعاء والإكسسوارات الجديدة لعشبة أزورا الدم.
قام لين شنغ بتنظيف أسنانه بسرعة وغسل وجهه ، وارتدى معطفه ، وكان مستعدًا للخروج.
نهض لين شنغ من السرير ونظر حوله.
لم يصدر أحد أي صوت.
من بين زملائه الثلاثة في الغرفة ، كان اثنان ينامان بهدوء ، بينما كان الآخر جالسًا أمام الكمبيوتر ، ويتحدث سراً مع فتاة.
الأول هو خديولا. في الزنزانة في ذلك الوقت ، كان خائفًا من مجرد لمسة ذراع من خديولا.
جلس لين شنغ على السرير ، متكئًا على الحائط ، وأغلق عيناه.
[ZABUZA]
لقد مات للتو ، لذا أصيب بصداع ، لكن هذا ليس سبب اختياره للراحة الآن. إنه شيء آخر.
لقد مات للتو ، لذا أصيب بصداع ، لكن هذا ليس سبب اختياره للراحة الآن. إنه شيء آخر.
تحت سيطرته السرية بينما كان يُغلق عينيه ، تجمعت بقعة من الدخان الأسود ، كانت تدور حول مبنى المهجع ، بسرعة وحلَّقت بضع عشرات من الأمتار في الهواء ، واتَّجهت بسرعة نحو أكاديمية ينجلو الخاصة.
……….
تطاير الدخان الأسود من أكاديمية ينجلو الخاصة ، متسارعًا عبر أرض قاحلة شاسعة ، ومتجاوزًا بلدة بشرية ، ووصل إلى ميناء أشيعاء.
“لا أحد يعترف بذلك؟” نظر إلى زملائه في السكن وسأل مرة أخرى.
طار الدخان الأسود أسرع بكثير من جنود لين شنغ الآخرين. وفي غمضة عين ، عبر أكثر من عشرة أمتار ، وهبط على متن سفينة سياحية على وشك الإبحار.
فتح الدرج أسفل مكتبه ، وأراد أن يأخذ بعض المال ، لكنه وجد أن المبلغ لم يكن صحيحًا.
على سطح السفينة السياحية ، تدفقت حشود من الناس على المقصورة. كانوا يحملون جميع أنواع الأمتعة.
بعد التفكير في الأمر ، نهض لين شنغ من السرير.
تجمع الدخان الأسود وسط الحشد ، وتحوَّل إلى صبي صغير لطيف بشعر رمادي.
من الواضح أن قهر المحارب المُدرَّع القوي لم يكن شيئًا سيفعله علي المدى القصير. ومن الأفضل أن يتعامل مع تهديد عشيرة ستار فيوري أولاً.
خرج الصبي برفق من الحشد ووجد مكانًا فارغًا ووقف هناك. قبل أن يُلاحظه أحد ، انحنى الصبي على جانب السفينة وبدأ في إعادة فحص المهام التي حددها للتو.
بعد صفير طويل واحد من بوق السفينة ، تحركت الرحلة ببطء وبطريقة خرقاء نحو مكان جديد.
من أجل تشتيت انتباه العدو عن التركيز على نفسه أو على سارو ، قام لين شنج بحركة تجريبية … أطلق خديولا وتركه يتصرف بمفرده ويخلق الفوضى بعيدًا عنه ، وذلك لجذب انتباه الجميع. كان هذا هو المفتاح للين شنغ لحل مشاكله الخاصة.
“ولكن هذه المرة مختلفة. لقد أُحرِقت قبل أن أقترب … “
بدلاً منه هو وسارو ، كان المبعوث الخاص لجمعية القبضة الحديدية ، خديولا ، هو الشخصية الرئيسية التي ستجذب المزيد من الاهتمام.
فكَّر لين شنغ في المحارب المُدرَّع الذي يحمي نقابة المحاربين. كان هذا هو الخصم الرهيب الثاني الذي واجهه على الإطلاق والذي يمكن أن يقتله قبل أن يقترب.
لذلك ، يمكن أن يُساعد لين شنج على تجنب العديد من المخاطر إذا تم استخدامه بشكل جيد.
في هذا الوقت ، بدأت الأرض حول المبنى تمتلئ بشقوق حمراء داكنة.
من أجل تجنب التغيير في مزاج وأفعال خديولا غير المنتظمة بعد مغادرة لين شنج ، صمم خصيصًا عشرات القواعد التي يجب إطاعتها ، ثم سيعتنى خديولا بالباقي.
لقد مات للتو ، لذا أصيب بصداع ، لكن هذا ليس سبب اختياره للراحة الآن. إنه شيء آخر.
كان ذكاء خديولا أعلى بكثير من غيره من الكائنات المُستدعاة. يمكن أن تُقرر كل شيء من تلقاء نفسها دون تدخل لين شنغ.
لم يصدر أحد أي صوت.
“آمل أن تنجح هذه المرة.” قام لين شنغ بفحص خديولا للمرة الأخيرة للتأكد من أن القواعد على ما يرام.
لم يُقتل لين شنغ في المنام منذ فترة طويلة. هذه المرة تم حرقه فجأة على قيد الحياة ، لذلك كان لديه ضغينة ضد المحارب المُدرَّع.
بعد صفير طويل واحد من بوق السفينة ، تحركت الرحلة ببطء وبطريقة خرقاء نحو مكان جديد.
لا يزال الظلام خارج المهجع.
بعد ذلك ، سينزل خديولا في وجهة السفينة السياحية وتبدأ في إحداث حالة من الفوضى.
“لا أحد يعترف بذلك؟” نظر إلى زملائه في السكن وسأل مرة أخرى.
بعد التأكد من أن ترتيب خديولا كان جيدًا ، تركه لين شنج يتحول إلى دخان أسود مرة أخرى أثناء انتظار وصول السفينة إلى الشاطئ.
***************
مع انقسام الروح ، كانت هذه المخلوقات المُستدعاة مشتقة أساسًا من روح لين شنغ. لقد تمحوروا حول روح لين شنغ ، حتى يتمكنوا من التحرك بمفردهم على مسافة حتى بدون سيطرة لين شنغ على وعيهم.
من أجل تجنب التغيير في مزاج وأفعال خديولا غير المنتظمة بعد مغادرة لين شنج ، صمم خصيصًا عشرات القواعد التي يجب إطاعتها ، ثم سيعتنى خديولا بالباقي.
عاد وعي لين شنغ إلى المهجع.
لقد مات للتو ، لذا أصيب بصداع ، لكن هذا ليس سبب اختياره للراحة الآن. إنه شيء آخر.
تدحرج من السرير. وقد انتهى رفيقه في السكن من الدردشة وكان يتظاهر بتصفح مواد دراسته.
قام لين شنغ بتنظيف أسنانه بسرعة وغسل وجهه ، وارتدى معطفه ، وكان مستعدًا للخروج.
قام لين شنغ بتنظيف أسنانه بسرعة وغسل وجهه ، وارتدى معطفه ، وكان مستعدًا للخروج.
عندما بدأت درجة الحرارة في الارتفاع ، أضاء الوهج الأحمر الداكن الناري تدريجياً المنطقة المحيطة بالمبنى.
فتح الدرج أسفل مكتبه ، وأراد أن يأخذ بعض المال ، لكنه وجد أن المبلغ لم يكن صحيحًا.
“من أخذ أموالي؟” عبس وسأل.
كان هناك أكثر من مائتي دولار زايلوندي في الدرج ، ولكن لم يتبق الآن سوى بضعة دولارات.
بعد ذلك ، سينزل خديولا في وجهة السفينة السياحية وتبدأ في إحداث حالة من الفوضى.
“من أخذ أموالي؟” عبس وسأل.
لقد مات للتو ، لذا أصيب بصداع ، لكن هذا ليس سبب اختياره للراحة الآن. إنه شيء آخر.
استيقظ رفيقا الغرفة الآخران للتو. كانوا لا يزالون مشوشين قليلا عندما سمعوا ذلك.
بعد صفير طويل واحد من بوق السفينة ، تحركت الرحلة ببطء وبطريقة خرقاء نحو مكان جديد.
“لين شنغ ، ذهبت أموالك؟” سأل رجل سمين.
الأول هو خديولا. في الزنزانة في ذلك الوقت ، كان خائفًا من مجرد لمسة ذراع من خديولا.
“مائتا دولار مفقودة.” أومأ لين شنغ.
تحت سيطرته السرية بينما كان يُغلق عينيه ، تجمعت بقعة من الدخان الأسود ، كانت تدور حول مبنى المهجع ، بسرعة وحلَّقت بضع عشرات من الأمتار في الهواء ، واتَّجهت بسرعة نحو أكاديمية ينجلو الخاصة.
“نحن نتشارك نفس السكن”. قال رفيقه في الغرفة وهو يرتدي نظارات جالسة أمام الكمبيوتر “من أخذ المال ، من الأفضل أن يتحمله”.
[ZABUZA]
لم يصدر أحد أي صوت.
خرج الصبي برفق من الحشد ووجد مكانًا فارغًا ووقف هناك. قبل أن يُلاحظه أحد ، انحنى الصبي على جانب السفينة وبدأ في إعادة فحص المهام التي حددها للتو.
“لا أحد يعترف بذلك؟” نظر إلى زملائه في السكن وسأل مرة أخرى.
عاد وعي لين شنغ إلى المهجع.
إنه ليس بالكثير من المال ، لكنه ليس شيئًا ممتعًا.
في هذا الوقت ، بدأت الأرض حول المبنى تمتلئ بشقوق حمراء داكنة.
***************
“لين شنغ ، ذهبت أموالك؟” سأل رجل سمين.
قراءة ممتعة …
“آمل أن تنجح هذه المرة.” قام لين شنغ بفحص خديولا للمرة الأخيرة للتأكد من أن القواعد على ما يرام.
[ZABUZA]
قام لين شنغ بتنظيف أسنانه بسرعة وغسل وجهه ، وارتدى معطفه ، وكان مستعدًا للخروج.
“نحن نتشارك نفس السكن”. قال رفيقه في الغرفة وهو يرتدي نظارات جالسة أمام الكمبيوتر “من أخذ المال ، من الأفضل أن يتحمله”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
