نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 185

فكرة (3)

فكرة (3)

الفصل 185 : فكرة (3)

سعال…

ظل لين شنغ ينظر إلى كلٍ منهم.

بالعودة إلى المهجع ، تم إعادة الأموال المفقودة إلى الدرج.

“لماذا تستمر في النظر إلينا؟ ماذا لو كان هناك شخص ما فعل ذلك؟ ” قال رفيق السكن الثالث ، وهو رجل طويل ذو شعر مُلَوَّن ، باستياء.

صنعت قو وانكيو بعض القفازات والمناشف من طراز شيلين وباعوها في متجر البيع بالتجزئة. كانت المبيعات جيدة. و يبدو أنها تسير بشكل جيد مع السكان المحليين.

لم يتكلم لين شنغ ، لكن عينيه وقعت على الرجل مرة أخرى.

………

“توقف عن التحديق بي!” كان مذنبًا. لقد أخذ المال.

نما الفأس ذو النصل المزدوج أكبر وأثقل. وفي غضون ثانيتين ، شكَّلت كرة عملاقة يزيد قطرها عن ثلاثة أمتار.

“إذا لم يعترف أحد بذلك ، فسوف أقسمها بينكم الثلاثة. قال لين شنغ بهدوء: 70 دولارًا لكلٍ منكم.

طار اللهب والحطام في السماء مثل الشهب وتشبثوا بسطح شفرة الفأس.

“ماذا؟…”

سعال…

“لين شنغ ، هل هناك خطأ ما في دماغك؟”

لست متأكدًا مِمَّنْ أعادها. لكن لين شنغ لم يهتم طالما أنه استعاد ماله.

“من تظن نفسك؟”

قفزت شفرة الفأس إلى الجانب مثل الفراشة ، وفجأة تضخَّم وجه الفأس عدة مرات.

لم يقل لين شنغ شيئًا سوى وضع يده على إطار السرير المعدني.

تَحَرَّكَ ببطء ، وتوقف على بعد عشرين مترًا من العرش ورفع ببطء حزمة المفجِّرات في يده. أشعل لين شنغ الولاعة ، ثم أشعل صواعق التفجير.

نظرًا لأن الإطار المعدني قد انحرف بيد لين شنغ ، توقفت الأصوات الثلاثة فجأة.

بدأ الفأس الأسود ، والذي جذب كتلة ضخمة من الهواء ، يتحرك في جميع الاتجاهات لامتصاص القطع التي لا حصر لها من الركام واللهب.

“أي مشاكل؟” سأل لين شنغ.

صنعت قو وانكيو بعض القفازات والمناشف من طراز شيلين وباعوها في متجر البيع بالتجزئة. كانت المبيعات جيدة. و يبدو أنها تسير بشكل جيد مع السكان المحليين.

“…” لم يتكلم أحد.

“تذكر أن تعوض المبلغ قبل أن أعود.” ثم أخذ لين شنغ بقية الأموال الموجودة في الدرج ، و استدار وغادر المسكن.

وصل الرجل السمين ولمس المعدن ، ثم اندلع في عرق بارد.

……..

“تذكر أن تعوض المبلغ قبل أن أعود.” ثم أخذ لين شنغ بقية الأموال الموجودة في الدرج ، و استدار وغادر المسكن.

هاااه!

……..

  قراءة ممتعة …

في المساء ، عاد لين شنغ إلى المنزل الذي استأجره والديه.

وفي الليلة التالية ، عاد إلى مدينة بلاكفيذر ومعه حقيبة كبيرة من المتفجرات الصناعية.

استأجر لين تشونيان و قو وانكيو منزلًا صغيرًا في بلدة ليست بعيدة عن المدرسة ثم افتتحوا متجرًا للبيع بالتجزئة من مدخراتهم.

ومن المؤكد أنهم سيتصلون بالشرطة بمجرد أن يكتشفوا أن صواعقهم قد سُرقت من موقع البناء و يبدأوا في البحث عن المتفجرات المسروقة. لكن الآن لم يستطع لين شنغ أن يهتم كثيرًا.

صنعت قو وانكيو بعض القفازات والمناشف من طراز شيلين وباعوها في متجر البيع بالتجزئة. كانت المبيعات جيدة. و يبدو أنها تسير بشكل جيد مع السكان المحليين.

تم رفع الكرة الحمراء الداكنة عالياً وكانت على وشك السقوط على لين شنغ.

كان الجو باردًا ورطبًا هنا. كانت الأشياء التي صنعتها قو وانكيو دافئة و سميكة ، وكان التصميم شائعًا في شيلين ولكنه فريد هنا ، والذي يُلَبِي احتياجات السكان المحليين هنا.

كانت تلك الليلة بلا أحلام.

بعد البقاء في المنزل لفترة ، غادر لين شنج المنزل وذهب إلى السوق القريب لشراء جميع أنواع المواد اللازمة لطقوس الاستدعاء. كما اشترى العديد من القيثارات لاستخدامها كمكون أساسي لعشبة أزورا الدم.

“لماذا تستمر في النظر إلينا؟ ماذا لو كان هناك شخص ما فعل ذلك؟ ” قال رفيق السكن الثالث ، وهو رجل طويل ذو شعر مُلَوَّن ، باستياء.

سرعان ما تم جمع المواد ، لكن الأموال ضاعت بسرعة أيضًا. شعر أنه يجب أن يبدأ في جني الأموال.

لم يقل لين شنغ شيئًا سوى وضع يده على إطار السرير المعدني.

بالعودة إلى المهجع ، تم إعادة الأموال المفقودة إلى الدرج.

تَحَرَّكَ ببطء ، وتوقف على بعد عشرين مترًا من العرش ورفع ببطء حزمة المفجِّرات في يده. أشعل لين شنغ الولاعة ، ثم أشعل صواعق التفجير.

لست متأكدًا مِمَّنْ أعادها. لكن لين شنغ لم يهتم طالما أنه استعاد ماله.

عند دخوله القاعة ، توقف لين شنغ ، وأبطأ قدر استطاعته ، ممسكًا بالصواعق في يد واحدة وهو يقترب من العرش.

كانت تلك الليلة بلا أحلام.

أضاء ضوء أبيض مبهر فجأة في المعبد.

وفي اليوم الثاني ، واصل لين شنغ ممارسة القوة المقدسة طوال اليوم. يبدو أنه أتقن تقنية أشين سيل – الزئير الغاضب ، و فقط هو في انتظار الوقت المناسب لاختبار التأثير.

هز الزئير الأرض ، مما جعل لين شنغ يتخدَّر.

ثم قام ببعض الاستعدادات وأعد شيئًا للتعامل مع المحارب المُدرَّع.

وفقًا لمعايير زايلوند ، إذا انفجرت كل هذه المفجرات ، فسيكون ذلك كافيًا لهدم مبنى من عشرة طوابق.

وفي الليلة التالية ، عاد إلى مدينة بلاكفيذر ومعه حقيبة كبيرة من المتفجرات الصناعية.

وسرعان ما ألقى لين شنغ المفجر باتجاه العرش ، ثم استدار واندفع طوال الطريق إلى البوابة.

………

بالعودة إلى المهجع ، تم إعادة الأموال المفقودة إلى الدرج.

………

وقبل أن يتمكن من التعافي ، انطلق هدير شديد الغضب من المبنى.

كان يقف في الشارع خارج البوابة الحديدية لنقابة المحاربين.

“ماذا؟…”

فحص لين شنغ جسده بسرعة.

قفزت شفرة الفأس إلى الجانب مثل الفراشة ، وفجأة تضخَّم وجه الفأس عدة مرات.

كانت الملابس والأحذية بخير. كانت ولاعة الاختبار لا تزال معه. كما كان معه 123 صاعقًا صناعيًا سُرق من مواقع بناء مختلفة.

“توقف عن التحديق بي!” كان مذنبًا. لقد أخذ المال.

اقترب لين شنغ ببطء ، بخطوات خفيفة ، ثم سار إلى البوابة الحديدية لنقابة المحاربين خطوة بخطوة.

……..

مد يده وفتح الباب الثقيل برفق.

تَحَرَّكَ ببطء ، وتوقف على بعد عشرين مترًا من العرش ورفع ببطء حزمة المفجِّرات في يده. أشعل لين شنغ الولاعة ، ثم أشعل صواعق التفجير.

كانت النقابة فارغة من الداخل. لم يكن هناك محاربون يتجولون.

ومن المؤكد أنهم سيتصلون بالشرطة بمجرد أن يكتشفوا أن صواعقهم قد سُرقت من موقع البناء و يبدأوا في البحث عن المتفجرات المسروقة. لكن الآن لم يستطع لين شنغ أن يهتم كثيرًا.

قام لين شنغ على الفور بإزالة جميع صواعق التفجير من جسده وربطها في حزمة كبيرة.

تم رفع الكرة الحمراء الداكنة عالياً وكانت على وشك السقوط على لين شنغ.

وفقًا لمعايير زايلوند ، إذا انفجرت كل هذه المفجرات ، فسيكون ذلك كافيًا لهدم مبنى من عشرة طوابق.

تَحَرَّكَ ببطء ، وتوقف على بعد عشرين مترًا من العرش ورفع ببطء حزمة المفجِّرات في يده. أشعل لين شنغ الولاعة ، ثم أشعل صواعق التفجير.

ومن المؤكد أنهم سيتصلون بالشرطة بمجرد أن يكتشفوا أن صواعقهم قد سُرقت من موقع البناء و يبدأوا في البحث عن المتفجرات المسروقة. لكن الآن لم يستطع لين شنغ أن يهتم كثيرًا.

فجأة ، تحول عدد كبير من اللهب الأحمر الداكن إلى سيل واندفع خارج المبنى وتجمع بسرعة في الهواء أمام لين شنغ ، وتحول إلى شخص مُدرَّع بفأس ضخم.

من أجل التعامل مع هذا المحارب المُدرَّع ، نام في غرفة فندق هذين اليومين.

صنعت قو وانكيو بعض القفازات والمناشف من طراز شيلين وباعوها في متجر البيع بالتجزئة. كانت المبيعات جيدة. و يبدو أنها تسير بشكل جيد مع السكان المحليين.

عند دخوله القاعة ، توقف لين شنغ ، وأبطأ قدر استطاعته ، ممسكًا بالصواعق في يد واحدة وهو يقترب من العرش.

يبدو المبنى بالفعل مُتهدِمًا بعض الشيء. كان بإمكانه رؤية التوهج الأحمر في القاعة بضعف من خلال الشقوق.

كان العرش فارغًا ، وكان الشعاع الأزرق في الأعلى يُلقي ضوءًا أزرقًا نقيًا كما كان من قبل.

فحص لين شنغ جسده بسرعة.

كل شيء كان كما كان من قبل.

لم يقل لين شنغ شيئًا سوى وضع يده على إطار السرير المعدني.

تَحَرَّكَ ببطء ، وتوقف على بعد عشرين مترًا من العرش ورفع ببطء حزمة المفجِّرات في يده. أشعل لين شنغ الولاعة ، ثم أشعل صواعق التفجير.

فحص لين شنغ جسده بسرعة.

بدأ سلك المُفجّر في إطلاق شرارات صفراء صغيرة واستمر في الإحتراق.

“لماذا تستمر في النظر إلينا؟ ماذا لو كان هناك شخص ما فعل ذلك؟ ” قال رفيق السكن الثالث ، وهو رجل طويل ذو شعر مُلَوَّن ، باستياء.

وسرعان ما ألقى لين شنغ المفجر باتجاه العرش ، ثم استدار واندفع طوال الطريق إلى البوابة.

هز الزئير الأرض ، مما جعل لين شنغ يتخدَّر.

انفجار!!!!

همم!!!

قبل أن يتمكن من الوصول إلى البوابة ، اندلعت شعلة حمراء داكنة من خلفه ، مما أدى إلى تسريع انفجار صواعق التفجير.

“من تظن نفسك؟”

الانفجار العظيم المُرَوِّع انفجر بصوتٍ خارق. مزق التأثير الثقيل و المرعب ألسنة اللهب الحمراء الداكنة وجدران وأرضيات المبنى. و قِطَع كبيرة من ألواح الجدران المتصدعة وكتل من الشظايا تتطاير مثل قذائف المدفع.

بدأ الفأس الأسود ، والذي جذب كتلة ضخمة من الهواء ، يتحرك في جميع الاتجاهات لامتصاص القطع التي لا حصر لها من الركام واللهب.

أصيب لين شنغ بشيء على ظهره قبل أن يتمكن من الهروب.

“لين شنغ ، هل هناك خطأ ما في دماغك؟”

هاااه!

ثم قام وتحرك ببطء نحو المبنى.

طار من البوابة وتدحرج على الأرض.

قام لين شنغ على الفور بإزالة جميع صواعق التفجير من جسده وربطها في حزمة كبيرة.

سعال…

وفي الليلة التالية ، عاد إلى مدينة بلاكفيذر ومعه حقيبة كبيرة من المتفجرات الصناعية.

سعل القليل من الدم ، ثم نظر إلى المبنى.

كان درعه مثل الفولاذ المتوهج الأحمر الساخن ، وكان فأسه عظيمًا.

يبدو المبنى بالفعل مُتهدِمًا بعض الشيء. كان بإمكانه رؤية التوهج الأحمر في القاعة بضعف من خلال الشقوق.

بدأ سلك المُفجّر في إطلاق شرارات صفراء صغيرة واستمر في الإحتراق.

“إنه ميت؟” تساءل.

ثم قام وتحرك ببطء نحو المبنى.

لست متأكدًا مِمَّنْ أعادها. لكن لين شنغ لم يهتم طالما أنه استعاد ماله.

أزيز!!

بالعودة إلى المهجع ، تم إعادة الأموال المفقودة إلى الدرج.

انطلقت سلسلة من الخطوط السوداء عبر جدران المبنى واختفت في صدره.

نما الفأس ذو النصل المزدوج أكبر وأثقل. وفي غضون ثانيتين ، شكَّلت كرة عملاقة يزيد قطرها عن ثلاثة أمتار.

مع تدفق عدد كبير من الخطوط السوداء على جسده ، يُومض عدد كبير من الذكريات في عقل لين شنغ.

“أي مشاكل؟” سأل لين شنغ.

كل هؤلاء المحاربين هم نخبة النقابة. هرعت كل ذكرياتهم إلى جسد لين شنغ ، وضغط عليه حجم العدد الكبير من المعلومات و الذكريات.

فحص لين شنغ جسده بسرعة.

وقبل أن يتمكن من التعافي ، انطلق هدير شديد الغضب من المبنى.

كان العرش فارغًا ، وكان الشعاع الأزرق في الأعلى يُلقي ضوءًا أزرقًا نقيًا كما كان من قبل.

هز الزئير الأرض ، مما جعل لين شنغ يتخدَّر.

سعال…

فجأة ، تحول عدد كبير من اللهب الأحمر الداكن إلى سيل واندفع خارج المبنى وتجمع بسرعة في الهواء أمام لين شنغ ، وتحول إلى شخص مُدرَّع بفأس ضخم.

هز الزئير الأرض ، مما جعل لين شنغ يتخدَّر.

كان درعه مثل الفولاذ المتوهج الأحمر الساخن ، وكان فأسه عظيمًا.

لم يتكلم لين شنغ ، لكن عينيه وقعت على الرجل مرة أخرى.

قفزت شفرة الفأس إلى الجانب مثل الفراشة ، وفجأة تضخَّم وجه الفأس عدة مرات.

كان الجو باردًا ورطبًا هنا. كانت الأشياء التي صنعتها قو وانكيو دافئة و سميكة ، وكان التصميم شائعًا في شيلين ولكنه فريد هنا ، والذي يُلَبِي احتياجات السكان المحليين هنا.

بدأ الفأس الأسود ، والذي جذب كتلة ضخمة من الهواء ، يتحرك في جميع الاتجاهات لامتصاص القطع التي لا حصر لها من الركام واللهب.

انطلقت سلسلة من الخطوط السوداء عبر جدران المبنى واختفت في صدره.

طار اللهب والحطام في السماء مثل الشهب وتشبثوا بسطح شفرة الفأس.

الفصل 185 : فكرة (3)

نما الفأس ذو النصل المزدوج أكبر وأثقل. وفي غضون ثانيتين ، شكَّلت كرة عملاقة يزيد قطرها عن ثلاثة أمتار.

“إنه ميت؟” تساءل.

تم رفع الكرة الحمراء الداكنة عالياً وكانت على وشك السقوط على لين شنغ.

كل هؤلاء المحاربين هم نخبة النقابة. هرعت كل ذكرياتهم إلى جسد لين شنغ ، وضغط عليه حجم العدد الكبير من المعلومات و الذكريات.

همم!!!

صنعت قو وانكيو بعض القفازات والمناشف من طراز شيلين وباعوها في متجر البيع بالتجزئة. كانت المبيعات جيدة. و يبدو أنها تسير بشكل جيد مع السكان المحليين.

أضاء ضوء أبيض مبهر فجأة في المعبد.

أضاء ضوء أبيض مبهر فجأة في المعبد.

***************

……..

  قراءة ممتعة …

  قراءة ممتعة …

[ZABUZA]

“تذكر أن تعوض المبلغ قبل أن أعود.” ثم أخذ لين شنغ بقية الأموال الموجودة في الدرج ، و استدار وغادر المسكن.

فجأة ، تحول عدد كبير من اللهب الأحمر الداكن إلى سيل واندفع خارج المبنى وتجمع بسرعة في الهواء أمام لين شنغ ، وتحول إلى شخص مُدرَّع بفأس ضخم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط