نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 187

الأمل (2)

الأمل (2)

الفصل 187 : الأمل (2)

“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..

   قامت نيران التنين بإضعاف الطاقة الحمراء الداكنة. لكن فجوة القوة بينهما كانت كبيرة جدًا ، فلم يستطع لين شنغ سوى إزالة القليل منها.

  قراءة ممتعة …

وسرعان ما شعر بالتعب في كل مكان في جسده. فانسحب جسده ببطء من الحلم بسبب الاستهلاك المفرط للطاقة.

لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.

لكن لين شنغ لم يستسلم. ففي خلال الأيام الثلاثة التالية ، استمر في مهاجمة الرجل المُدرَّع بجنون بمجرد سقوطه في الحلم. ومع ذلك ، كان الضرر الذي لحق بالدروع ضئيلًا. فظَلَّ لين شنغ يفكر في حل آخر وسرعان ما توصل إلى طريقة جديدة.

……….

وتلك هي تجربة سائل التبريد الأفضل وهو النيتروجين المُسال.

“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..

…………..

“أنت … أنت … من …” كافح يونس لإنهاء كلمته الأخيرة.

مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.

عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.

وقف العقيد يونس أمام قفص الإتهام ، ناظرًا ببرود إلى جنود ريدوين.

حدق يونس في حلق الصبي.

منذ آخر طلب للمساعدة ، جاء المزيد والمزيد من القوات الاستعمارية إلى هنا. ولكن مرة أخرى ، كان المزيد والمزيد من الأجانب يأتون إلى هنا أيضًا.

“من أنت!؟” قفز للخلف وأخرج بندقيته.

كان هذا المكان هو فيليون ، وهو أرخبيل يقع بين شيلين و ريدوين ، حيث كان السكان الأصليون أقل تقدمًا من الناحية التكنولوجية من الدولة التابعة المجاورة لشيلين.

اتسعت عينا يونس وجف جسده سريعًا وفقد وعيه تمامًا. سُكب كل الجوهر في الذراعين ، ثم غرق الجسد على الأرض مثل بقية الجنود.

وبعد النزول هناك، سرعان ما استخدم جيش ريدوين الاستعماري هذا كنقطة انطلاق لإقامة قاعدة والذهاب إلى شيلين.

لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.

لكن في الآونة الأخيرة ، بدأت المجموعات السرية هنا في النشاط مرة أخرى. ونمت تحركاتهم بشكل أسرع وأكثر تواترًا ، مما أزعج يونس.

فأرسل يونس القوات بسرعة لقمع العنف.

وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.

اهههههههههههه !!!

بوووم!!!

في لحظة ، ارتجف كل من حوله ، بمن فيهم يونس ، وانكمش واندفع كل الجوهر إلى الذراعين وسقط مطروحًا على الأرض.

ووقع انفجار قوي في منطقة مستودع حاويات البضائع في الرصيف ، وأعقبه وابل من النيران.

وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.

فأرسل يونس القوات بسرعة لقمع العنف.

بوووم!!!

“يا لها من مضيعة …” جاء صوت شاب منخفض إلى أذنيّ يونس.

لكن لين شنغ لم يستسلم. ففي خلال الأيام الثلاثة التالية ، استمر في مهاجمة الرجل المُدرَّع بجنون بمجرد سقوطه في الحلم. ومع ذلك ، كان الضرر الذي لحق بالدروع ضئيلًا. فظَلَّ لين شنغ يفكر في حل آخر وسرعان ما توصل إلى طريقة جديدة.

“من أنت!؟” قفز للخلف وأخرج بندقيته.

لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.

وقفت بجانبه فتاة بيضاء الشعر ترتدي ثوباً أبيض غير رسمي.

“أنا خديولا من جمعية القبضة الحديدية. أنا عمري إثنى عشر سنة. أنا أحب الجزر. حلمي أن أزرع جزرًا أبيض يومًا ما. هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل عنه؟ ” أوضح الصبي دون تحفظ.

لا … بدا وكأنه ولد …

الفصل 187 : الأمل (2)

حدق يونس في حلق الصبي.

وبعد النزول هناك، سرعان ما استخدم جيش ريدوين الاستعماري هذا كنقطة انطلاق لإقامة قاعدة والذهاب إلى شيلين.

فأذُهِل من ملامح الصبي الرقيقة والمثالية والطريقة الغريبة التي ظهر بها فجأة بجانبه.

……….

“آه … هل تسألني؟” ابتسم الصبي. “أنا في عطلة. حسنًا ، لم أكن أتوقع أن أستمتع هنا “.

ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.

“عطلة؟” شعر يونس بالصبي ينظر إليه ، لكن هذا النوع من النظرة أصابته بقشعريرة.

“لماذا أنتم جميعًا غير صبورين؟ لماذا لا تدعني أنتهي؟ ” سأل الصبي وهو يلمس حفرة الدم على جبهته.

“هل تريد مني التخلص من الجثة؟” ابتسم الصبي. “أنا أحب الذين ماتوا للتو. لا أريدهم بعد يبرودوا “.

“مرتعب؟” بدا الصبي يشعر بالملل.

“أنت!” ازداد الشعور بالإذلال داخل يونس. ففي تقاليد ريدوين ، كانت الجثة مقدسة ومصونة ، ناهيك عن جثة جندي. فإهانة الجثة إهانة للعائلة التي تقف وراءها!

مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.

“اذهب إلى الجحيم!!” لم يتردد يونس في إطلاق النار.

بووم!!!

تمامًا كما قتل الأطفال الصغار الذين تم أسرهم بشكل عشوائي من قبل ، فكان يحب مشاهدة اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على أجمل الأطفال وألطفهم وتحولهم من لُطَفَاء إلى دمويين. لقد فتنه رؤية ذلك حقًا.

[ZABUZA]

ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.

وقف العقيد يونس أمام قفص الإتهام ، ناظرًا ببرود إلى جنود ريدوين.

كان يونس أحد أفضل خمسة صانعي قرار في الأرخبيل.

……….

بووم!!!

عندها فقط رأى الآخرون في قفص الاتهام اختفاء يونس وجميع جنود ريدوين.

طلقة المسدس ذات الوهج الأخضر الشرير انفجرت بسرعة عجيبة وأصابت الفتى بين عينيه في لحظة.

لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.

“لماذا أنتم جميعًا غير صبورين؟ لماذا لا تدعني أنتهي؟ ” سأل الصبي وهو يلمس حفرة الدم على جبهته.

الفصل 187 : الأمل (2)

“أنت…!!!” حدق يونس في رعب في الصبي. كان الجرح على جبهته لا يزال ينزف من الدم.

حدق يونس في حلق الصبي.

“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..

“مسخ!! اقتله!!” صرخ يونس ووجهه يرتجف ويتلوي من الخوف.

“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.

لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.

لكن في الآونة الأخيرة ، بدأت المجموعات السرية هنا في النشاط مرة أخرى. ونمت تحركاتهم بشكل أسرع وأكثر تواترًا ، مما أزعج يونس.

“مرتعب؟” بدا الصبي يشعر بالملل.

“هل تريد مني التخلص من الجثة؟” ابتسم الصبي. “أنا أحب الذين ماتوا للتو. لا أريدهم بعد يبرودوا “.

في لحظة ، ارتجف كل من حوله ، بمن فيهم يونس ، وانكمش واندفع كل الجوهر إلى الذراعين وسقط مطروحًا على الأرض.

“اذهب إلى الجحيم!!” لم يتردد يونس في إطلاق النار.

“أنت … أنت … من …” كافح يونس لإنهاء كلمته الأخيرة.

وقف العقيد يونس أمام قفص الإتهام ، ناظرًا ببرود إلى جنود ريدوين.

“أنا خديولا من جمعية القبضة الحديدية. أنا عمري إثنى عشر سنة. أنا أحب الجزر. حلمي أن أزرع جزرًا أبيض يومًا ما. هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل عنه؟ ” أوضح الصبي دون تحفظ.

مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.

اتسعت عينا يونس وجف جسده سريعًا وفقد وعيه تمامًا. سُكب كل الجوهر في الذراعين ، ثم غرق الجسد على الأرض مثل بقية الجنود.

“مسخ!! اقتله!!” صرخ يونس ووجهه يرتجف ويتلوي من الخوف.

تم تحنيط أكثر من 100 شخص على الرصيف في ومضة ، وغرقوا ببطء في الأرض ، واختفوا.

“عطلة؟” شعر يونس بالصبي ينظر إليه ، لكن هذا النوع من النظرة أصابته بقشعريرة.

“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.

أدى غاز النيتروجين السائل الذي تبلغ درجة حرارته إلى مائة درجة تحت الصفر إلى تبريد الطاقة الحمراء الداكنة في المُحارب المُدرَّع بمعدل مرعب.

“دعونا نرى ماذا يمكنني أن آكل …” همس وتوجه إلى منطقة المستودع وكأن شيئًا لم يحدث.

“اذهب إلى الجحيم!!” لم يتردد يونس في إطلاق النار.

عندها فقط رأى الآخرون في قفص الاتهام اختفاء يونس وجميع جنود ريدوين.

“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.

اهههههههههههه !!!

“لماذا أنتم جميعًا غير صبورين؟ لماذا لا تدعني أنتهي؟ ” سأل الصبي وهو يلمس حفرة الدم على جبهته.

بدأ الجميع بالصراخ.

مع صوت صفارات الإنذار بصوت عالٍ ، شكلت مجموعات من جنود ريدوين الاستعماريين ، وهم يرتدون الزي الأسود ، تشكيلًا سريعًا ونزلوا من سفينة الشحن.

……….

“هل أحببت ذلك؟” لمس الصبي الدم على الجرح بين عينيه. “أوه نعم ، الدماغ. هل ترغب في رؤية عقلي؟ ” غرس إصبعه في الجرح وسرعان ما بدأ دماغه يتدفق ………..

……….

عندها فقط رأى الآخرون في قفص الاتهام اختفاء يونس وجميع جنود ريدوين.

وفي نقابة المحاربين.

“إنه فطوري …” فرك الصبي بطنه وسار بخفة باتجاه موقع الانفجار.

كان لين شنغ يحمل خزانًا من النيتروجين السائل ويرشه على المحارب المُدرَّع

فأرسل يونس القوات بسرعة لقمع العنف.

فتحولت كمية كبيرة من الغاز البارد إلى ضباب أبيض وسُكب فوق ذراع المحارب الغاضب.

وفي نقابة المحاربين.

أدى غاز النيتروجين السائل الذي تبلغ درجة حرارته إلى مائة درجة تحت الصفر إلى تبريد الطاقة الحمراء الداكنة في المُحارب المُدرَّع بمعدل مرعب.

أدى غاز النيتروجين السائل الذي تبلغ درجة حرارته إلى مائة درجة تحت الصفر إلى تبريد الطاقة الحمراء الداكنة في المُحارب المُدرَّع بمعدل مرعب.

كانت درجة حرارة المُحارب المُدرَّع. تنخفض أكثر فأكثر.

لكن كل الجنود حوله لم يتحركوا وكأنهم لم يسمعوه.

عندما حان الوقت ، فتح لين شنغ فمه فجأة ، وسقط اللهب بشدة على المُحارب المُدرَّع.

لكن لين شنغ لم يستسلم. ففي خلال الأيام الثلاثة التالية ، استمر في مهاجمة الرجل المُدرَّع بجنون بمجرد سقوطه في الحلم. ومع ذلك ، كان الضرر الذي لحق بالدروع ضئيلًا. فظَلَّ لين شنغ يفكر في حل آخر وسرعان ما توصل إلى طريقة جديدة.

**************

“أنت … أنت … من …” كافح يونس لإنهاء كلمته الأخيرة.

  قراءة ممتعة …

ولهذا بقي في الجزر ولم يرغب في نقله.

[ZABUZA]

كان هذا المكان هو فيليون ، وهو أرخبيل يقع بين شيلين و ريدوين ، حيث كان السكان الأصليون أقل تقدمًا من الناحية التكنولوجية من الدولة التابعة المجاورة لشيلين.

وفي مسافة ليست ببعيدة، رست سفينة سياحية أخرى ببطء ، جاهزة لبدء التفريغ. وكان جنود ريدوين على وشك إجراء تفتيش روتيني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط