نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 191

الجذب (3)

الجذب (3)

الفصل 191 : الجذب (3)

“ذبح خديولا المعسكر بأكمله … و الآن ، هذه مشكلة كبيرة …” عبس لين شنغ.

   “خديولا ، هل تعرف ما الذي تتحدث عنه؟” قال الشخص في الدائرة بصوتٍ منخفض. “لا تعتقد أن لديك القوة لفعل ما تريد. إن قوة برج السماء هي أكثر بكثير مما يمكن أن تضاهيه جمعية القبضة الحديدية “.

لكن الممر المظلم كان فارغًا وهادئًا. لوم يكن أحد هناك.

“رائع … لكني مجرد مبعوث خاص ، وما زلت في إجازة. فماذا يجب أن يفعل هذا معي؟” قال خديولا وهي يُصفق بهدوء.

ولكن بمجرد أن أغلق الباب ، سمع لين شنغ صوت خطوات تقترب ببطء من خلفه.

“هذه الغطرسة!” كان الرقم غاضبًا. “إذن تريد أن تموت؟ خديولا!”

  قراءة ممتعة …

قال خديولا وهو يُغطي فمه بدهشة: “يا عزيزي ، أنت غاضب”. “لقد ساعدت نفسي للتو في بعض الطعام. فهل فعلت شيئا خطأ؟”

تيار من الهواء البارد ينفث على وجهه مع رائحة كريهة و متعفنة.

“حسنًا. سنرى بعضنا البعض قريبًا. أتمنى أن تبدو مرتاحًا جدًا بعد ذلك “.

كان قد عاد لتوه من المقهى وكان مستعدًا لأخذ قسط من الراحة والتأمل في مهجعه. ومع ذلك ، بعد ربط نفسه بخديولا ، أرسلت الأخبار مزاج لين شنغ إلى الحضيض.

هوووف!!

فكر لين شنغ فجأة في مالك العقار. كان المالك ينفد صبره عند التفاوض على السعر ، ولم يقم لين شنغ بإجبار السعر على الانخفاض.

انفجر الرقمان فجأة و اختفيا.

الفصل 191 : الجذب (3)

“أعتقد أنني صنعت بعض الأخبار الهامة. فماذا بعد؟” استدار خديولا ونظر إلى البحر ، حيث كان لين شنغ.

هوووف!!

في هذه اللحظة ، في جسد خاديولا ، كان وعي لين شنغ يُشاهد هذا المشهد. لكنه مُتجمِد.

“هذه الغطرسة!” كان الرقم غاضبًا. “إذن تريد أن تموت؟ خديولا!”

كان في زايلوند. و كان بإمكانه أن يرى ويعرف ما كان يفعله خديولا ، لكنه لم يستطع السيطرة عليه. كان بإمكانه فقط مشاهدة خديولا وهو يلتهم الجنود بالغريزة ، لكنه لم يستطع التدخل.

لم يُلاحظ لين شنغ ذلك على الفور. وعندما أدرك أن شيئًا ما ليس على ما يرام وأعاد المصباح بسرعة إلى الوراء ، ذهب الرجل.

كان لين شنغ يتأمل. ويبدو أنه فقط عندما يكون عقله مركّزًا تمامًا ، يمكنه التواصل مع خديولا في هذه اللحظة. لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

“ليس هناك من طريقة يسمح بها ريدوين لخديولا بمواصلة المذبحة في فيليون. سيرسلون بالتأكيد أفضل رجالهم إلى هناك لوقف ذلك. يجب أن يُغادر خديولا في أسرع وقت ممكن! إلى جانب ذلك ، أحتاج إلى استدعاء الملك الفولاذي. أحتاج إلى سَيِّدَيّْن لدعم جمعية القبضة الحديدية “.

“الهَوَسْ في جسد خديولا قوي للغاية … لا يمكن قمعه على الإطلاق …” فتح لين شنغ عينيه ببطء.

“بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه أقوى … و ربما لأنني أقوى الآن لذا يمكنني التواصل معه.” نهض لين شنغ من السرير ، عابسًا.

“من هناك!”

كان قد عاد لتوه من المقهى وكان مستعدًا لأخذ قسط من الراحة والتأمل في مهجعه. ومع ذلك ، بعد ربط نفسه بخديولا ، أرسلت الأخبار مزاج لين شنغ إلى الحضيض.

“لا يزال لديك الوقت للخروج.” كان عيون لين شنغ الرأسية الذهبية متوهجه ، وامتلأت زاوية فمه ببطء بالشرر.

“ذبح خديولا المعسكر بأكمله … و الآن ، هذه مشكلة كبيرة …” عبس لين شنغ.

“حسنًا. سنرى بعضنا البعض قريبًا. أتمنى أن تبدو مرتاحًا جدًا بعد ذلك “.

كان الصراع بينه وبين ريدوين في السابق مجرد صراع بين المُتسامين. لكن الآن ، بعد قتل المئات من رجالهم ، تطورت إلى مستوى العداء المطلق.

ذهب لين شنغ إلى وحدته ، وأخرج المفتاح وفتح الباب.

كان لين شنغ قلقًا أكثر فأكثر بشأن اشتداد الصراع ، لكنه لم يستطع السيطرة على خديولا. انه بعيد جدًا. لم يكن بإمكان خديولا التصرف إلا وفقًا للقواعد والمهام التي حددها من قبل.

ذهب لين شنغ إلى وحدته ، وأخرج المفتاح وفتح الباب.

“ليس هناك من طريقة يسمح بها ريدوين لخديولا بمواصلة المذبحة في فيليون. سيرسلون بالتأكيد أفضل رجالهم إلى هناك لوقف ذلك. يجب أن يُغادر خديولا في أسرع وقت ممكن! إلى جانب ذلك ، أحتاج إلى استدعاء الملك الفولاذي. أحتاج إلى سَيِّدَيّْن لدعم جمعية القبضة الحديدية “.

دخل لين شنغ وأغلق الباب.

وقف لين شنغ ، وغير ملابسه ، وغادر المهجع ، واستقبل سيارة أجرة عند بوابة المدرسة ، وتوجه مباشرة إلى المنزل القديم الذي استأجره في الضاحية.

***************

من أجل تسهيل طقوس الاستدعاء ، أعد لين شنغ بشكل خاص مجموعة كاملة من مواد الاستدعاء في المنزل القديم. كان يحتاج فقط إلى المجيء إلى هنا لبدء الاستدعاء.

كان لين شنغ قلقًا أكثر فأكثر بشأن اشتداد الصراع ، لكنه لم يستطع السيطرة على خديولا. انه بعيد جدًا. لم يكن بإمكان خديولا التصرف إلا وفقًا للقواعد والمهام التي حددها من قبل.

لقد كان من الخطأ ترك خديولا. إذا لم يتم استعادته قريبًا ، فسيكون سارو في ورطة كبيرة

انفجر الرقمان فجأة و اختفيا.

حتى الآن ، يمكن للين شنغ تلخيص بعض الأنماط العادية بشكل غامض.

قال خديولا وهو يُغطي فمه بدهشة: “يا عزيزي ، أنت غاضب”. “لقد ساعدت نفسي للتو في بعض الطعام. فهل فعلت شيئا خطأ؟”

“كل مخلوق أقوم باستدعائه ، بدون سيطرتي المباشرة ، سيستخدم طريقته الفريدة لتنفيذ المهمة والتعليمات التي أعطيها. على سبيل المثال ، الخبر الكبير الذي أحدثه خديولا هو المذبحة “.

استدار بحدة.

وصل لين شنغ إلى بلدة قديمة نائية. كانت هناك حشائش في كل مكان ، ولم يكن بعيدًا عنها مُستودعًا قديمًا للسيارات.

“الهَوَسْ في جسد خديولا قوي للغاية … لا يمكن قمعه على الإطلاق …” فتح لين شنغ عينيه ببطء.

استأجر واحدة وذهب بها إلي مبنى متهدم. هذا المبنى نصف المنتهي لم يتم تغطيته حتى. تم تغليف الجزء العلوي من المبنى بغطاء من البلاستيك الرمادي السميك. حيث كان جميع السكان يعيشون في وحدات رمادية غير مزخرفة.

“لا يزال لديك الوقت للخروج.” كان عيون لين شنغ الرأسية الذهبية متوهجه ، وامتلأت زاوية فمه ببطء بالشرر.

مرَّ لين شنغ بمحل بقالة صغير عند مدخل الممر واشترى بعض الخبز والحليب لتناول العشاء.

من أجل تسهيل طقوس الاستدعاء ، أعد لين شنغ بشكل خاص مجموعة كاملة من مواد الاستدعاء في المنزل القديم. كان يحتاج فقط إلى المجيء إلى هنا لبدء الاستدعاء.

ذهب إلى الممر ، وأخذ المصعد وضغط على الطابق السادس.

عندما استأجر المنزل ، كان هو الوحيد الذي يعيش في الطابق السادس بالكامل ، وكانت هي الوحدة الوحيدة التي تحتوي على نوافذ. ومن مكان وجوده ، كانت عدة طوابق أعلاه وأسفله شاغرة (أي: فارغة).

الآن يبدو أن … هناك خطأ ما في هذه الوحدة …

وفي الطابق السادس ، فتح مصعد الشحن ببطء ، ليكشف عن ممر مظلم بالخارج.

سأقوم بتغير مصطلح (الداركسايدر) لأجعله (مُتسامٍ)… وشكرًا

لم يكن هناك ضوء للممر هنا لذا سيكون مظلمًا في الليل. فقط الأشخاص الشجعان مثل لين شنغ يجرؤون على العيش هنا ، ومعظم الناس لا يجرؤون حتى على دخول هذا المكان.

كان عامل بناء يرتدي خوذة أمان يقف بهدوء في غرفة المعيشة ، ويواجهه بلا حراك.

خرج لين شنغ من المصعد ، وأضاء المصباح ، وأشعل الضوء فجأة في الممر المظلم.

وفي الطابق السادس ، فتح مصعد الشحن ببطء ، ليكشف عن ممر مظلم بالخارج.

وفي اللحظة التي شغَّل فيها المصباح اليدوي ، رأى لين شنغ بشكل غامض رجلًا يشبه عامل بناء ، يرتدي خوذة أمان ، ويقف عند باب الوحدة التي استأجرها.

لم يُلاحظ لين شنغ ذلك على الفور. وعندما أدرك أن شيئًا ما ليس على ما يرام وأعاد المصباح بسرعة إلى الوراء ، ذهب الرجل.

لم يُلاحظ لين شنغ ذلك على الفور. وعندما أدرك أن شيئًا ما ليس على ما يرام وأعاد المصباح بسرعة إلى الوراء ، ذهب الرجل.

“ليس هناك من طريقة يسمح بها ريدوين لخديولا بمواصلة المذبحة في فيليون. سيرسلون بالتأكيد أفضل رجالهم إلى هناك لوقف ذلك. يجب أن يُغادر خديولا في أسرع وقت ممكن! إلى جانب ذلك ، أحتاج إلى استدعاء الملك الفولاذي. أحتاج إلى سَيِّدَيّْن لدعم جمعية القبضة الحديدية “.

“هاه؟” لين شنغ حوَّل عينه لعينيّ شبه التنين بسرعة. وتحول لون تلاميذه إلى الذهب الشاحب ، وتحسن بصره بشكل كبير في الظلام.

“رائع … لكني مجرد مبعوث خاص ، وما زلت في إجازة. فماذا يجب أن يفعل هذا معي؟” قال خديولا وهي يُصفق بهدوء.

لكن الممر المظلم كان فارغًا وهادئًا. لوم يكن أحد هناك.

ذهب إلى الممر ، وأخذ المصعد وضغط على الطابق السادس.

فكر لين شنغ فجأة في مالك العقار. كان المالك ينفد صبره عند التفاوض على السعر ، ولم يقم لين شنغ بإجبار السعر على الانخفاض.

الفصل 191 : الجذب (3)

الآن يبدو أن … هناك خطأ ما في هذه الوحدة …

تيار من الهواء البارد ينفث على وجهه مع رائحة كريهة و متعفنة.

ذهب لين شنغ إلى وحدته ، وأخرج المفتاح وفتح الباب.

ذهب إلى الممر ، وأخذ المصعد وضغط على الطابق السادس.

تيار من الهواء البارد ينفث على وجهه مع رائحة كريهة و متعفنة.

الآن يبدو أن … هناك خطأ ما في هذه الوحدة …

دخل لين شنغ وأغلق الباب.

وفي اللحظة التي شغَّل فيها المصباح اليدوي ، رأى لين شنغ بشكل غامض رجلًا يشبه عامل بناء ، يرتدي خوذة أمان ، ويقف عند باب الوحدة التي استأجرها.

“هاه؟؟”

كان لين شنغ قلقًا أكثر فأكثر بشأن اشتداد الصراع ، لكنه لم يستطع السيطرة على خديولا. انه بعيد جدًا. لم يكن بإمكان خديولا التصرف إلا وفقًا للقواعد والمهام التي حددها من قبل.

فجأة شعر أن الباب لم يغلق خلفه. كان شخص ما يدفع الباب!

“بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه أقوى … و ربما لأنني أقوى الآن لذا يمكنني التواصل معه.” نهض لين شنغ من السرير ، عابسًا.

“من هناك!”

“الهَوَسْ في جسد خديولا قوي للغاية … لا يمكن قمعه على الإطلاق …” فتح لين شنغ عينيه ببطء.

استدار بحدة.

“هاه؟؟”

لم يكن هناك شيء بالخارج في الظلام. بعد أن استدار ، أغلق الباب أخيرًا بسلاسة.

***************

ولكن بمجرد أن أغلق الباب ، سمع لين شنغ صوت خطوات تقترب ببطء من خلفه.

عندما استأجر المنزل ، كان هو الوحيد الذي يعيش في الطابق السادس بالكامل ، وكانت هي الوحدة الوحيدة التي تحتوي على نوافذ. ومن مكان وجوده ، كانت عدة طوابق أعلاه وأسفله شاغرة (أي: فارغة).

أدار وجهه قليلاً ونظر خلفه.

“بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنه أقوى … و ربما لأنني أقوى الآن لذا يمكنني التواصل معه.” نهض لين شنغ من السرير ، عابسًا.

كان عامل بناء يرتدي خوذة أمان يقف بهدوء في غرفة المعيشة ، ويواجهه بلا حراك.

“هاه؟؟”

“لا يزال لديك الوقت للخروج.” كان عيون لين شنغ الرأسية الذهبية متوهجه ، وامتلأت زاوية فمه ببطء بالشرر.

كان قد عاد لتوه من المقهى وكان مستعدًا لأخذ قسط من الراحة والتأمل في مهجعه. ومع ذلك ، بعد ربط نفسه بخديولا ، أرسلت الأخبار مزاج لين شنغ إلى الحضيض.

***************

استدار بحدة.

  قراءة ممتعة …

كان قد عاد لتوه من المقهى وكان مستعدًا لأخذ قسط من الراحة والتأمل في مهجعه. ومع ذلك ، بعد ربط نفسه بخديولا ، أرسلت الأخبار مزاج لين شنغ إلى الحضيض.

سأقوم بتغير مصطلح (الداركسايدر) لأجعله (مُتسامٍ)… وشكرًا

“ليس هناك من طريقة يسمح بها ريدوين لخديولا بمواصلة المذبحة في فيليون. سيرسلون بالتأكيد أفضل رجالهم إلى هناك لوقف ذلك. يجب أن يُغادر خديولا في أسرع وقت ممكن! إلى جانب ذلك ، أحتاج إلى استدعاء الملك الفولاذي. أحتاج إلى سَيِّدَيّْن لدعم جمعية القبضة الحديدية “.

[ZABUZA]

لقد كان من الخطأ ترك خديولا. إذا لم يتم استعادته قريبًا ، فسيكون سارو في ورطة كبيرة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط