القلب (1)
الفصل 192 : القلب (1)
[ZABUZA]
كانت هناك نفحة خافتة من الدم في نسيم المساء.
فتح لين شنغ عينيه. كان يجلس في حجرة دراسة مربعة ذهبية مزخرفة. كان يقف أمامه شاب ذو شعر بني بوجه وسيم ، ويبدو خجولًا بعض الشيء.
فور خروج ماير من الكلية تم إرساله للتعاون مع هيئة التحقيق المحلية لحل ظاهرة التسلل الجديدة.
حيثُ سرعان ما شكلت هذه الأبخرة ضبابًا كبيرًا وغطت لين شنغ فيه ، مما جعله يسقط تدريجياً في غيبوبة.
عند الباب الخلفي للبار ، وفي زقاق مظلم ، انتظر ماير في حزن بينما جثم الرجلان أمامه على الأرض لفحص الجثة.
“لقد كنت هنا مرة واحدة فقط وأنت تستهدفني. هل أتيت على وجه التحديد لرؤيتي؟ أم فقط بالصدفة؟ انسى ذلك. ليس عليك التحدث. لا أريد أن أسمع ذلك “. ومضت مخالب لين شنغ نحو الرجل.
كان الجسم منتفخًا وشاحبًا ، مع ثلاث جروح بشعة في الفخذ والظهر ، وعلى عمق حوالي 1 سم في الجسد. كانت النقطة القاتلة هي تمزق الحنجرة من الحلق.
“هاه؟” توقف لين شنغ ووقف. من الواضح أنه شعر بالحضور الجسدي للرجل ، لكن عندما اندفع نحوه ، لم يستطع لمسه.
“هوية المتوفى نادل عَمِلَ هنا لمدة عام تقريبًا. لم يكن لديه أي عادات سيئة. الشيء الوحيد الذي كان يحبه هو العمل لساعات إضافية “.
لم يكن الرجل على علم بهذه المسافة الخطيرة ولا يبدو أنه يهتم بمدى قرب لين شنغ.
”العمل الإضافي؟ ثم إنه موظف جيد “. خفض ماير رأسه وأشعل سيجارة.
عند الباب الخلفي للبار ، وفي زقاق مظلم ، انتظر ماير في حزن بينما جثم الرجلان أمامه على الأرض لفحص الجثة.
“وقت الوفاة قبل نصف ساعة. وتلك الإصابات الدقيقة تتطلب آلة حادة. ضربه شيء من الخلف ، وكل ذلك حدث في أقل من خمس ثوان. والأهم من ذلك ، أن جميع الجروح على الجسم تمت في نفس الوقت تقريبًا. إنه ليس شيئًا يمكن للبشر القيام به.” وقف أحد الرجال ، وبدا جادًا كما شرح.
وقف لين شنغ ونظر حوله. لم يعد يشعر بأي شيء على الإطلاق.
“فقط هذا النوع من الأشخاص يمكنهم الحصول على هذا النوع من السرعة!”
أرسل مصباح الزيت في الدائرة قطعة رقيقة من الدخان في الماء المغلي.
أومأ ماير برأسه. “سيتم حظر الأخبار أولاً. اسمحوا لي أن أرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على مساعدة الإدارات ذات الصلة “.
قراءة ممتعة …
“أنا آسف لسحبك إلى هذا مرة أخرى ، ماير.” الرجل الذي تحدث كان رجلاً عجوزًا أصلعًا يشبه أستاذًا جامعيًا. بدا متعبًا للغاية. “لكن ليس لدي خيار آخر حقًا. خمس حالات في شهر! هذا جنون!”
……..
“هذا ما يُشبه هؤلاء الرجال ، أتَذْكُر العام الماضي؟ كان يمكن أن يصل الرقم إلى 10 حالات في الشهر “. هز ماير رأسه.
[ZABUZA]
“على أي حال ، حاول أن تكون مستعدًا.”
عند الباب الخلفي للبار ، وفي زقاق مظلم ، انتظر ماير في حزن بينما جثم الرجلان أمامه على الأرض لفحص الجثة.
“تمام.”
فحص لين شنغ جميع الزوايا والأبواب والنوافذ ، لكنه شعر بالارتياح أخيرًا بعد أن لم يجد المزيد من المشاكل.
……..
”تَجَنُّب الحرب؟ هراء !! “
في المبنى نصف المُشَطَّب ، في الدور السادس.
في المبنى نصف المُشَطَّب ، في الدور السادس.
هربت الشرارات الحمراء ببطء من زاوية فم لين شنغ. و عيون التنين الذهبية الشاحبة مثبتة على الشكل الغريب الصامت.
بدون تردد ، انغمس وعي لين شنغ بسرعة في مجال الضوء.
“لقد كنت هنا مرة واحدة فقط وأنت تستهدفني. هل أتيت على وجه التحديد لرؤيتي؟ أم فقط بالصدفة؟ انسى ذلك. ليس عليك التحدث. لا أريد أن أسمع ذلك “. ومضت مخالب لين شنغ نحو الرجل.
هربت الشرارات الحمراء ببطء من زاوية فم لين شنغ. و عيون التنين الذهبية الشاحبة مثبتة على الشكل الغريب الصامت.
اندفعت يد لين شنغ فجأة على بعد أمتار قليلة وقطعت الرجل بلا رحمة. لكن الغريب أنه لم يلمس أي شيء.
حيثُ سرعان ما شكلت هذه الأبخرة ضبابًا كبيرًا وغطت لين شنغ فيه ، مما جعله يسقط تدريجياً في غيبوبة.
كان الرجل مثل الشبح ، تموجت شخصيته ثم تبعثر واختفى.
“نعم .. فهمت ..” فتح الشاب فمه وأراد أن يقول شيئًا ، لكنه في النهاية لم يقل شيئًا.
“هاه؟” توقف لين شنغ ووقف. من الواضح أنه شعر بالحضور الجسدي للرجل ، لكن عندما اندفع نحوه ، لم يستطع لمسه.
ثم عادت شخصية الرجل للظهور على بعد أمتار قليلة. وقف الرجل هناك وكأن شيئًا لم يحدث.
فحص لين شنغ جميع الزوايا والأبواب والنوافذ ، لكنه شعر بالارتياح أخيرًا بعد أن لم يجد المزيد من المشاكل.
“مثير للإعجاب…”
وقف لين شنغ ونظر حوله. لم يعد يشعر بأي شيء على الإطلاق.
مشى لين شنغ ببطء إلى الأمام ، واقترب من الرجل خطوة بخطوة ، وتوقف على بعد متر واحد من الرجل.
هذه المرة الرجل لم يعد هناك.
لم يكن الرجل على علم بهذه المسافة الخطيرة ولا يبدو أنه يهتم بمدى قرب لين شنغ.
فتح لين شنغ عينيه. كان يجلس في حجرة دراسة مربعة ذهبية مزخرفة. كان يقف أمامه شاب ذو شعر بني بوجه وسيم ، ويبدو خجولًا بعض الشيء.
“لا يمكنك التحدث؟” سأل لين شنغ مرة أخرى.
وفي أقل من عشرين دقيقة ، كان كل شيء جاهزًا.
بقي الرجل صامتا.
“هوية المتوفى نادل عَمِلَ هنا لمدة عام تقريبًا. لم يكن لديه أي عادات سيئة. الشيء الوحيد الذي كان يحبه هو العمل لساعات إضافية “.
بوووم!!
“هذه طاقة غريبة.” لم يتعرض أبدًا لهذا النوع من الطاقة التي لدى الرجل.
سحابة كبيرة من لهيب التنين تدفقت من فم لين شنغ ، وابتلعت الرجل تمامًا. كانت هناك رائحة خافتة من الحرق في الهواء.
“لكنني لا أريد أن أذهب إلى سينرادل …” استجمع الشاب شجاعته وجادل.
هذه المرة الرجل لم يعد هناك.
أدرك فجأة أنه كان يدخل صدى ذكرى لملك الفولاذ ، والآن هو ملك الفولاذ.
وقف لين شنغ ونظر حوله. لم يعد يشعر بأي شيء على الإطلاق.
لقد كان صوتًا قديمًا وقاسيًا.
“هذه طاقة غريبة.” لم يتعرض أبدًا لهذا النوع من الطاقة التي لدى الرجل.
شاهد لين شنغ الشاب يستدير ويخرج من المكتب. وعلى المنضدة ، رأى الملك الفولاذي يمسك بختمه قليلاً.
لم تكن طاقة شريرة أو دخان أسود في الحلم. بدا هذا النوع من الطاقة محسوسًا فقط عندما كان يتحرك.
اندفعت يد لين شنغ فجأة على بعد أمتار قليلة وقطعت الرجل بلا رحمة. لكن الغريب أنه لم يلمس أي شيء.
فحص لين شنغ جميع الزوايا والأبواب والنوافذ ، لكنه شعر بالارتياح أخيرًا بعد أن لم يجد المزيد من المشاكل.
شاهد لين شنغ الشاب يستدير ويخرج من المكتب. وعلى المنضدة ، رأى الملك الفولاذي يمسك بختمه قليلاً.
“هناك الكثير من الألغاز في العالم التي لا أعرفها … إذا تطورت هذه الطاقة ، فمن الممكن أن تُسبب المشاكل بسهولة.”
كانت هناك نفحة خافتة من الدم في نسيم المساء.
بعد إغلاق الباب والتأكد من أن كل شيء على ما يرام ، أخرج ورقة الطقوس التي أعدها مسبقًا ووضعها على الأرض.
شاهد لين شنغ الشاب يستدير ويخرج من المكتب. وعلى المنضدة ، رأى الملك الفولاذي يمسك بختمه قليلاً.
وفي أقل من عشرين دقيقة ، كان كل شيء جاهزًا.
هذه المرة الرجل لم يعد هناك.
نظرًا لأن الماء كان على وشك الغليان ، أضاء لين شنغ مصباح الزيت بقداحة.
“مثير للإعجاب…”
في طقوس الاستدعاء القياسية ، من الطبيعي أن يقوم المبادرون بالاستدعاء الأولي بإثارة القوى الروحية والخاصة.
وقف لين شنغ ونظر حوله. لم يعد يشعر بأي شيء على الإطلاق.
وبمجرد أن بدأ لين شنغ في ترديد البادئ ، شعر أن وعيه قد تم انتزاعه وحقنه في الدائرة أمامه.
“هوية المتوفى نادل عَمِلَ هنا لمدة عام تقريبًا. لم يكن لديه أي عادات سيئة. الشيء الوحيد الذي كان يحبه هو العمل لساعات إضافية “.
أرسل مصباح الزيت في الدائرة قطعة رقيقة من الدخان في الماء المغلي.
بقي الرجل صامتا.
تموج الماء الكثيف وسرعان ما ارتفع البخار من الماء.
تموج الماء الكثيف وسرعان ما ارتفع البخار من الماء.
حيثُ سرعان ما شكلت هذه الأبخرة ضبابًا كبيرًا وغطت لين شنغ فيه ، مما جعله يسقط تدريجياً في غيبوبة.
عند الباب الخلفي للبار ، وفي زقاق مظلم ، انتظر ماير في حزن بينما جثم الرجلان أمامه على الأرض لفحص الجثة.
أضاءت ببطء أمام عينيه كرة حمراء ضخمة من الضوء. كادت دائرة الضوء أن تملأ مجال رؤيته بالكامل.
على الرغم من أن الشاب كان مُغطى بالدروع ، ويُمسك سيفًا في يده ودرع في اليد الأخرى ، إلا أن لين شنغ يمكن أن يشعر بخوف شديد في عيون الشاب. كان الشاب يشعر بالرهبة منه.
بدون تردد ، انغمس وعي لين شنغ بسرعة في مجال الضوء.
وقف لين شنغ ونظر حوله. لم يعد يشعر بأي شيء على الإطلاق.
”تَجَنُّب الحرب؟ هراء !! “
اندفعت يد لين شنغ فجأة على بعد أمتار قليلة وقطعت الرجل بلا رحمة. لكن الغريب أنه لم يلمس أي شيء.
“جبان! نفاية!!”
“وقت الوفاة قبل نصف ساعة. وتلك الإصابات الدقيقة تتطلب آلة حادة. ضربه شيء من الخلف ، وكل ذلك حدث في أقل من خمس ثوان. والأهم من ذلك ، أن جميع الجروح على الجسم تمت في نفس الوقت تقريبًا. إنه ليس شيئًا يمكن للبشر القيام به.” وقف أحد الرجال ، وبدا جادًا كما شرح.
“الألم! عديم الفائدة!!”
“أبي …” قال الشاب بصوت منخفض.
“في القتال ، الشيء الوحيد الذي يمكنك الاعتماد عليه هو نفسك!”
وقف لين شنغ ونظر حوله. لم يعد يشعر بأي شيء على الإطلاق.
لقد كان صوتًا قديمًا وقاسيًا.
“هذا ما يُشبه هؤلاء الرجال ، أتَذْكُر العام الماضي؟ كان يمكن أن يصل الرقم إلى 10 حالات في الشهر “. هز ماير رأسه.
“لا تراجع! هجوم! جنون! انسى كل شئ! اندفع إلى الأمام! يمكنك الفوز! “
“الفوز هو كل شيء!”
أضاءت ببطء أمام عينيه كرة حمراء ضخمة من الضوء. كادت دائرة الضوء أن تملأ مجال رؤيته بالكامل.
“الفائز سيكون الملك! فالجريا ، من الآن فصاعدا ، أنت سيد الفولاذ الجديد! وريث دم تنين النار! “
“لا تراجع! هجوم! جنون! انسى كل شئ! اندفع إلى الأمام! يمكنك الفوز! “
“مجد العائلة يقع عليك وحدك منذ قرون.”
بدون تردد ، انغمس وعي لين شنغ بسرعة في مجال الضوء.
“المجد ، التاريخ ، القوة ، الإرادة. يجب أن تفوز بالجميع في النهاية! “
“المجد ، التاريخ ، القوة ، الإرادة. يجب أن تفوز بالجميع في النهاية! “
فتح لين شنغ عينيه. كان يجلس في حجرة دراسة مربعة ذهبية مزخرفة. كان يقف أمامه شاب ذو شعر بني بوجه وسيم ، ويبدو خجولًا بعض الشيء.
“لا يمكنك التحدث؟” سأل لين شنغ مرة أخرى.
على الرغم من أن الشاب كان مُغطى بالدروع ، ويُمسك سيفًا في يده ودرع في اليد الأخرى ، إلا أن لين شنغ يمكن أن يشعر بخوف شديد في عيون الشاب. كان الشاب يشعر بالرهبة منه.
عند الباب الخلفي للبار ، وفي زقاق مظلم ، انتظر ماير في حزن بينما جثم الرجلان أمامه على الأرض لفحص الجثة.
“أبي …” قال الشاب بصوت منخفض.
وفي أقل من عشرين دقيقة ، كان كل شيء جاهزًا.
“ارادتك ضعيفة للغاية.” سمع لين شنغ نفسه يتحدث. بدا الصوت وكأنه صوت ملك الفولاذ.
وفي أقل من عشرين دقيقة ، كان كل شيء جاهزًا.
أدرك فجأة أنه كان يدخل صدى ذكرى لملك الفولاذ ، والآن هو ملك الفولاذ.
“مثير للإعجاب…”
“لكنني لا أريد أن أذهب إلى سينرادل …” استجمع الشاب شجاعته وجادل.
كانت هناك نفحة خافتة من الدم في نسيم المساء.
“يجب أن تذهب! لدي كل شيء جاهز من أجلك. أنت الآن ضعيف مثل الأرنب “.
“لا تراجع! هجوم! جنون! انسى كل شئ! اندفع إلى الأمام! يمكنك الفوز! “
“نعم .. فهمت ..” فتح الشاب فمه وأراد أن يقول شيئًا ، لكنه في النهاية لم يقل شيئًا.
فور خروج ماير من الكلية تم إرساله للتعاون مع هيئة التحقيق المحلية لحل ظاهرة التسلل الجديدة.
شاهد لين شنغ الشاب يستدير ويخرج من المكتب. وعلى المنضدة ، رأى الملك الفولاذي يمسك بختمه قليلاً.
لم يكن الرجل على علم بهذه المسافة الخطيرة ولا يبدو أنه يهتم بمدى قرب لين شنغ.
كانت هناك وثيقة أمامه ، وكل ما كان عليه أن يفعله هو ختمها. لكنه تردد.
“هناك الكثير من الألغاز في العالم التي لا أعرفها … إذا تطورت هذه الطاقة ، فمن الممكن أن تُسبب المشاكل بسهولة.”
****************
“الفائز سيكون الملك! فالجريا ، من الآن فصاعدا ، أنت سيد الفولاذ الجديد! وريث دم تنين النار! “
قراءة ممتعة …
“هذا ما يُشبه هؤلاء الرجال ، أتَذْكُر العام الماضي؟ كان يمكن أن يصل الرقم إلى 10 حالات في الشهر “. هز ماير رأسه.
[ZABUZA]
بعد إغلاق الباب والتأكد من أن كل شيء على ما يرام ، أخرج ورقة الطقوس التي أعدها مسبقًا ووضعها على الأرض.
بوووم!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
