نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 201

الشذوذ (1)

الشذوذ (1)

الفصل 201 : الشذوذ (1)

   أخرج لين شنغ البطاقة المصرفية. و باستخدام دفتر الملاحظات الذي كان جاهزًا ، انتقل إلى الإنترنت وأجرى تحققًا سريعًا. وبعد إدخال رقم الحساب وكلمة المرور ، حيثُ ظهر الرقم.

   في منتصف الليل ، كانت فرق من الأمن المُسلح تقوم بدوريات في محيط القصر الصغير في الجزء النائي من شيرمانتون. حيثُ سُمع صوت خافت من الموسيقى والضحك داخل القصر.

قال أدولف وهو يحني رأسه في لفتة احترام: “سعيد برؤيتك ، عمي العزيز زيون”.

   “عزيزي أدولف ، لقد مر وقت طويل. لقد اعتدت على الصيد في فيلا ريد ويستريا ، لكن الوقت يمر بسرعة. وها أنت شخص بالغ بالفعل “. كان مونيوا زيون ، بتصفيفة شعره الزرقاء المُنسدلة إلى الخلف وابتسامة مثقفة على وجهه ، يقرع الكؤوس مع والد أدولف.

   وصلت مارفا زيون إلى بقعة مظلمة في الحديقة ، ليست ببعيدة ، حيث كانت هناك فتاة أخرى بالفعل تلتفت بعينيها إليها. كانت الفتاة طويلة ، عريضة الكتفين ، جيدة البناء ، وترتدي حلة سوداء. كانت عضلاتها وجسمها في تناسق مثالي وتنضح بهالة عدوانية.

قال أدولف وهو يحني رأسه في لفتة احترام: “سعيد برؤيتك ، عمي العزيز زيون”.

   قراءة ممتعة …

   واصل مونيوا زيون ، الذي كان يُدعى أيضًا زيون الأب ، الدردشة بصوت منخفض مع كارني ، والد أدولف. وبصفتهما أبرز اثنين من أباطرة الأعمال في شيرمانتون ، كانت كل كلمة وكل عمل لهما دائمًا في دائرة الضوء. ومع ذلك ، لم يرغب أدولف في تسليط الضوء عليه. ففضل أن يبتعد ويُراقب والده من بعيد. ما حدث الليلة الماضية بدا له وكأنه حلم ، وحتى الآن ، ما زال يرى أنه غير واقعي. ما زالت كلمات الرجل ، الذي ادعى أنه محارب من بلاكفيذر ، باقية في أذنيه.

الفصل 201 : الشذوذ (1)

   أمسك بكأسه في يده ووصل ببطء إلى ركن هادئ في الفيلا. لقد أراد فقط بعض اللحظات الهادئة ، لكن فتاة ذات شعر أزرق طويل كانت تقف هناك بالفعل. وقد عرفها أدولف. كانت مارفا ، الابنة الثانية لعائلة زيون. ومن باب الأدب ، رفع كأسه وابتسم لها. ثُمَّ أومأت مارفا بنظرة عليه قبل أن تبتعد. فلم تكن تريد حتى أن تقف بجانبه. وعلى الرغم من ذلك ، لم يكن بإمكان أدولف أن يهتم كثيرًا لأنه كان يعلم مدى تدني سمعته في شيرمانتون ؛ ومثل هذا الموقف البارد كان شائعًا جدًا بالنسبة له.

استمعت “ليفنا” ، الفتاة الضخمة، بهدوء إلى “مارفا” وهي تُنَفِسْ عن شكاويها.

   وقف في الزاوية ، يستمع إلى الموسيقى الرنانة بينما يبتعد عن المُعجبين به بعيونه الباردة. كان عقله مشغولاً باكتشاف كيفية إظهار الاحترام الواجب لِمُعَلِّمِه. ففي أعماق نفسه ، كان أدولف طفلاً بريئًا ، يحميه والده وأخته الكبرى بشكل مفرط. ويمكن اعتباره حتى الطفل المدلل. وقد نشأ على سماع ما يكفي من الإساءات اللفظية والتي استفاد منها  ، أصبح أكثر حكمة ونضجًا. لقد أصبح الآن شخصًا سيبذل قصارى جهده في كل ما يفعله عندما قرر أنه يريد ذلك.

   ذهب لين شنغ إلى الموقع للتحقق من ذلك. تراكمت العديد من الحاويات ، كلها محشوة بمكونات مختلفة في المستودع. كان هذا أسرع بكثير من البحث من متجر لآخر. لذلك ، قرر لين شنغ إضافة بقية المكونات إلى القائمة والسماح لأدولف بتنفيذ جميع المهمات. وكما كان من قبل ، لم يخيب أدولف آماله.

   وصلت مارفا زيون إلى بقعة مظلمة في الحديقة ، ليست ببعيدة ، حيث كانت هناك فتاة أخرى بالفعل تلتفت بعينيها إليها. كانت الفتاة طويلة ، عريضة الكتفين ، جيدة البناء ، وترتدي حلة سوداء. كانت عضلاتها وجسمها في تناسق مثالي وتنضح بهالة عدوانية.

قال أدولف وهو يحني رأسه في لفتة احترام: “سعيد برؤيتك ، عمي العزيز زيون”.

 “لولا أنَّ أبي منعني ، لكنت قطعت عنق ذلك الرفيق!” بدت مارفا سريعة الغضب.

   في أحد الفنادق ، نظر لين شنغ إلى صندوق الهدايا الأسود الجميل أمامه ، ووصل لفك الشريط بحذر شديد. بعد تجنيد أدولف كتلميذ له بواسطة محارب بلاكفيذر ، أرسل الشاب له هدية بسرعة. وعندما تم فتح الصندوق ، تم وضع المحتوى أمامه. كانت بطاقة مصرفية بيضاء.

 “لا يمكننا المساعدة”. قالت الفتاة الأخرى مبتسمة: “يجب أن نأخذ تأثير مجلس الولاية في الاعتبار”.

   وصلت مارفا زيون إلى بقعة مظلمة في الحديقة ، ليست ببعيدة ، حيث كانت هناك فتاة أخرى بالفعل تلتفت بعينيها إليها. كانت الفتاة طويلة ، عريضة الكتفين ، جيدة البناء ، وترتدي حلة سوداء. كانت عضلاتها وجسمها في تناسق مثالي وتنضح بهالة عدوانية.

   “ألم يقرر لورانس العودة؟ عروقه تتدفق بدماء شيطان الظلام! لماذا يُريد أن يصبح شرطيًا؟ هل يريد أن يجعل عائلة زيون أضحوكة في العالم المظلم؟ ” تحول وجه مارفا إلى كئيب.

****************

   “دم الشيطان المظلم لديه دافع دوري للوحشية. كشفت وسائل الإعلام اللعينة عن اندلاعه الأخير. قد لا يهتم الأب ، لكنني محبطة تمامًا! “

****************

استمعت “ليفنا” ، الفتاة الضخمة، بهدوء إلى “مارفا” وهي تُنَفِسْ عن شكاويها.

   ذهب لين شنغ إلى الموقع للتحقق من ذلك. تراكمت العديد من الحاويات ، كلها محشوة بمكونات مختلفة في المستودع. كان هذا أسرع بكثير من البحث من متجر لآخر. لذلك ، قرر لين شنغ إضافة بقية المكونات إلى القائمة والسماح لأدولف بتنفيذ جميع المهمات. وكما كان من قبل ، لم يخيب أدولف آماله.

   الأمر الأكثر سخافة هو أنه اتصل برجال الشرطة للاستيلاء على ممتلكات عائلته. لا بد أن هذا الرجل ضرب رأسه في مكان ما! ” أصبحت مارفا أكثر غضبًا عندما تحدثت عن هذا الأمر.

   وصلت مارفا زيون إلى بقعة مظلمة في الحديقة ، ليست ببعيدة ، حيث كانت هناك فتاة أخرى بالفعل تلتفت بعينيها إليها. كانت الفتاة طويلة ، عريضة الكتفين ، جيدة البناء ، وترتدي حلة سوداء. كانت عضلاتها وجسمها في تناسق مثالي وتنضح بهالة عدوانية.

قالت ليفنا مبتسمة: “ربما يكون للبطريرك خطته الخاصة وترتيباته”.

   “عزيزي أدولف ، لقد مر وقت طويل. لقد اعتدت على الصيد في فيلا ريد ويستريا ، لكن الوقت يمر بسرعة. وها أنت شخص بالغ بالفعل “. كان مونيوا زيون ، بتصفيفة شعره الزرقاء المُنسدلة إلى الخلف وابتسامة مثقفة على وجهه ، يقرع الكؤوس مع والد أدولف.

   “أنا لا أهتم! إذا تجرأ على فعل ذلك بأصولي ، فسوف أقتله! ” بدت مارفا باردة وشريرة ، وكان عمود من ألسنة اللهب يتلألأ بين أصابعها. وبعد قول هذا ، ابتعدت ، وثوبها طاف حولها ، تاركة ليفنا تقف بهدوء في الظل.

 “لولا أنَّ أبي منعني ، لكنت قطعت عنق ذلك الرفيق!” بدت مارفا سريعة الغضب.

   “سعادتكم ، هل علينا أن نفعل شيئا؟” أدارت ليفنا رأسها قليلاً ، ناظرة إلى زيون الأب الذي خرج من الشجيرات خلفها. كان وجهه متجعدًا مثل لحاء الشجرة ، وكان هشًا تقريبًا عندما أطلق ابتسامة على وجهه.

   الأمر الأكثر سخافة هو أنه اتصل برجال الشرطة للاستيلاء على ممتلكات عائلته. لا بد أن هذا الرجل ضرب رأسه في مكان ما! ” أصبحت مارفا أكثر غضبًا عندما تحدثت عن هذا الأمر.

   “لا بأس … مهما كان ما يفعله لورانس ، لا يزال جسده يتدفق فيه سلالة زيون. فلندع مارفا تصبح خصمه. سوف ينمو الشيطان المُظلم بشكل أفضل إذا سُقي بدم أقرب الأقارب “.

   “ألم يقرر لورانس العودة؟ عروقه تتدفق بدماء شيطان الظلام! لماذا يُريد أن يصبح شرطيًا؟ هل يريد أن يجعل عائلة زيون أضحوكة في العالم المظلم؟ ” تحول وجه مارفا إلى كئيب.

……….

   في أحد الفنادق ، نظر لين شنغ إلى صندوق الهدايا الأسود الجميل أمامه ، ووصل لفك الشريط بحذر شديد. بعد تجنيد أدولف كتلميذ له بواسطة محارب بلاكفيذر ، أرسل الشاب له هدية بسرعة. وعندما تم فتح الصندوق ، تم وضع المحتوى أمامه. كانت بطاقة مصرفية بيضاء.

   في أحد الفنادق ، نظر لين شنغ إلى صندوق الهدايا الأسود الجميل أمامه ، ووصل لفك الشريط بحذر شديد. بعد تجنيد أدولف كتلميذ له بواسطة محارب بلاكفيذر ، أرسل الشاب له هدية بسرعة. وعندما تم فتح الصندوق ، تم وضع المحتوى أمامه. كانت بطاقة مصرفية بيضاء.

   في منتصف الليل ، كانت فرق من الأمن المُسلح تقوم بدوريات في محيط القصر الصغير في الجزء النائي من شيرمانتون. حيثُ سُمع صوت خافت من الموسيقى والضحك داخل القصر.

   “هذا الرجل سريع. لقد أعطيته للتو تلميحًا ، وقد عاد على الفور مع عرضه “. بالنظر من خلال عيون المبارز الأسود ، كان على أدولف أن يسيل لعابه على مرأى من القوة المقدسة. ربما كانت قوته الجسدية أقل من المثالية ، لكن قلبه بريء وإرادته العقلية قوية ولا تلين. ولم يكن هناك تعجب لماذا سجل أفضل ملاءمة مع القوة المقدسة بين المرشحين الثلاثة.

   واصل مونيوا زيون ، الذي كان يُدعى أيضًا زيون الأب ، الدردشة بصوت منخفض مع كارني ، والد أدولف. وبصفتهما أبرز اثنين من أباطرة الأعمال في شيرمانتون ، كانت كل كلمة وكل عمل لهما دائمًا في دائرة الضوء. ومع ذلك ، لم يرغب أدولف في تسليط الضوء عليه. ففضل أن يبتعد ويُراقب والده من بعيد. ما حدث الليلة الماضية بدا له وكأنه حلم ، وحتى الآن ، ما زال يرى أنه غير واقعي. ما زالت كلمات الرجل ، الذي ادعى أنه محارب من بلاكفيذر ، باقية في أذنيه.

   أخرج لين شنغ البطاقة المصرفية. و باستخدام دفتر الملاحظات الذي كان جاهزًا ، انتقل إلى الإنترنت وأجرى تحققًا سريعًا. وبعد إدخال رقم الحساب وكلمة المرور ، حيثُ ظهر الرقم.

   “خمسين مليونًا. ليس سيئًا ، باعتبار أنها مجرد البداية … انتظر لحظة! خمسين مليون؟” كان لين شنغ مذهولًا. لقد قام بفحص مزدوج فقط لتأكيد أنه لم يقرأها بشكل خاطئ.

   “خمسين مليونًا. ليس سيئًا ، باعتبار أنها مجرد البداية … انتظر لحظة! خمسين مليون؟” كان لين شنغ مذهولًا. لقد قام بفحص مزدوج فقط لتأكيد أنه لم يقرأها بشكل خاطئ.

   واصل مونيوا زيون ، الذي كان يُدعى أيضًا زيون الأب ، الدردشة بصوت منخفض مع كارني ، والد أدولف. وبصفتهما أبرز اثنين من أباطرة الأعمال في شيرمانتون ، كانت كل كلمة وكل عمل لهما دائمًا في دائرة الضوء. ومع ذلك ، لم يرغب أدولف في تسليط الضوء عليه. ففضل أن يبتعد ويُراقب والده من بعيد. ما حدث الليلة الماضية بدا له وكأنه حلم ، وحتى الآن ، ما زال يرى أنه غير واقعي. ما زالت كلمات الرجل ، الذي ادعى أنه محارب من بلاكفيذر ، باقية في أذنيه.

لقد كانت بالفعل خمسين مليونًا.

……….

   أصبح وجهه المبتسم مرتاحًا قليلاً الآن. كان يفكر فقط في الحصول على بعض المال في البداية حتى يتمكن من استدعاء المزيد من الجنود لتوسيع نفوذه. وقبل ذلك ، أجرى لين شنغ فحصًا لخلفية أدولف ، الذي كانت نفقاته الشهرية حوالي ستة ملايين. فخمسين مليونًا لم يكن بأي حال من الأحوال مبلغًا صغيرًا بالنسبة له. حتى لو كان والده يمتلك إمبراطورية تجارية بمليارات الدولارات ، فلن يتمكن من الوصول إلى مثل هذا المبلغ الكبير من الأموال على هواه.

   وبعد يومين ، وصلت حاويات جديدة إلى المستودع ، وكلها محشوة بالمكونات التي يحتاجها لين شنغ. وكانت مكتملة بعبوتين من شذرات الذهب التي تزن حوالي 100 كجم و 500 كجم من مسحوق الفضة النقية. لكن ما أدهش لين شنغ حقًا هو السرعة والطريقة التي جمع بها أدولف كل هذه الأشياء.

   “هذا الشخص مثير للاهتمام.” احتفظ بالبطاقة وغادر غرفة الفندق ، والتي كانت مجرد نقطة انتقالية سيتم التخلص منها بعد الاستخدام. وبعد ذلك ، خطط لجمع مكونات جديدة وبدء جولة أخرى من الاستدعاء. توصل لين شينج إلى قائمة بالمكونات التي يصعب الحصول عليها وأعطاها لأدولف من خلال محارب بلاكفيذر ، فقط لتجربة حظه. ولدهشة لين شنغ ، أرسل أدولف صندوق هدايا ثانٍ في أقل من يومين. احتوى صندوق الهدايا على مفتاح لمستودع بعنوان مكتوب عليه في الخلف.

   “سعادتكم ، هل علينا أن نفعل شيئا؟” أدارت ليفنا رأسها قليلاً ، ناظرة إلى زيون الأب الذي خرج من الشجيرات خلفها. كان وجهه متجعدًا مثل لحاء الشجرة ، وكان هشًا تقريبًا عندما أطلق ابتسامة على وجهه.

   ذهب لين شنغ إلى الموقع للتحقق من ذلك. تراكمت العديد من الحاويات ، كلها محشوة بمكونات مختلفة في المستودع. كان هذا أسرع بكثير من البحث من متجر لآخر. لذلك ، قرر لين شنغ إضافة بقية المكونات إلى القائمة والسماح لأدولف بتنفيذ جميع المهمات. وكما كان من قبل ، لم يخيب أدولف آماله.

……….

   وبعد يومين ، وصلت حاويات جديدة إلى المستودع ، وكلها محشوة بالمكونات التي يحتاجها لين شنغ. وكانت مكتملة بعبوتين من شذرات الذهب التي تزن حوالي 100 كجم و 500 كجم من مسحوق الفضة النقية. لكن ما أدهش لين شنغ حقًا هو السرعة والطريقة التي جمع بها أدولف كل هذه الأشياء.

 “لا يمكننا المساعدة”. قالت الفتاة الأخرى مبتسمة: “يجب أن نأخذ تأثير مجلس الولاية في الاعتبار”.

****************

   “دم الشيطان المظلم لديه دافع دوري للوحشية. كشفت وسائل الإعلام اللعينة عن اندلاعه الأخير. قد لا يهتم الأب ، لكنني محبطة تمامًا! “

   قراءة ممتعة …

 “لا يمكننا المساعدة”. قالت الفتاة الأخرى مبتسمة: “يجب أن نأخذ تأثير مجلس الولاية في الاعتبار”.

[ZABUZA]

   قراءة ممتعة …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط