نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 203

الشذوذ (3)

الشذوذ (3)

الفصل 203 : الشذوذ (3)

   وسرعان ما استعاد أدولف صوابه وعندما كان على وشك حمل والده وهو ينزل على الدرج ، خطر بباله فجأة فكرة. وصلت يده المُرتجِفًة في جيب السترة وأخرج حجرًا أبيض ، أعطاه إياه محارب بلاكفيذر في وقت سابق ، والذي يمكنه كسره للحصول على مساعدة من المعبد في وقت الخطر. أراد أدولف أن يسحق الحجر في يده ، لكنه كان عصبيًا للغاية. ثم انزلق الحجر من خلال يده المرتعشة وسقط على الأرض قبل أن يتدحرج بسرعة في الاتجاه الآخر.

   “اخرج من هنا … بسرعة!” رَبَّتَ كارني على ذراع أدولف بصعوبة وعيناه قاتمتان.

   “إن نسبة السعر إلى الأداء لهذين الاثنين أمر مثير للشفقة …” تنهد لين شينغ وهو يفتح عينيه ، وهو يُلقي نظرة خاطفة على المبارزين السود. وبعد ذلك أخرجهم بعيدًا. كانت لا تزال هناك مساحة كافية في روحه لتحضير طقس آخر ، كما اعتقد ، وفي هذه المرة ، أراد استدعاء المحاربين ذوي الدروع الحمراء ، الذين تمَّ قتلهم في نقابة المحاربين.

   انفجر الجدار بجانب الثلاثة فجأة ، وخرج زيون الأب من حفرة الانفجار بابتسامة بشعة على وجهه الداكن العضلي.

   أحاطت طبقة سميكة من الضباب الأبيض بلين شنغ بينما كان يقف بهدوء أمام دائرة استدعاء في مبنى من ثلاثة طوابق في الغابة خارج المدينة. أضاء ضوء أبيض خافت في دائرة الاستدعاء كما لو كان شخص ما يُضيء مصباح يدوي. لقد كان في اللحظة الحرجة لاستدعاء جنوده ، وهو ثالث استدعاء له اليوم. وفي الجولتين السابقتين ، استدعى ثمانية من حراس القبو ، وهم كل حراس القبو لديه الآن. ولكن بعد ذلك ، لم يعد يرى الكرة الضوئية التي تخص حراس القبو في ذهنه بعد الآن. لذلك قرر لين شنغ استدعاء محاربي بلاكفيذر بدلاً من ذلك.

   “أنا آسف ، لكن أي شخص يراني بهذا الشكل يجب أن يموت.” فقط عندما رفع زيون الأب يده وكان على وشك إيذاءهم ، انطلق ظل من اليسار واصطدم به. كان زيون الابن الذي توهجت عيناه الأرجوانية أكثر إشراقًا ، ونما جسده بحجم أكبر من ذي قبل.

   “إن نسبة السعر إلى الأداء لهذين الاثنين أمر مثير للشفقة …” تنهد لين شينغ وهو يفتح عينيه ، وهو يُلقي نظرة خاطفة على المبارزين السود. وبعد ذلك أخرجهم بعيدًا. كانت لا تزال هناك مساحة كافية في روحه لتحضير طقس آخر ، كما اعتقد ، وفي هذه المرة ، أراد استدعاء المحاربين ذوي الدروع الحمراء ، الذين تمَّ قتلهم في نقابة المحاربين.

   “سأقتلك!” دفع الزخم زيون الأب إلى الطيران مع زيون الابن عبر الحائط و خارجا من الطابق الثاني. قاتل الاثنان بوحشية في الهواء ، بدت لكماتهما و ركلاتهما كما لو كانت مطرقة ثقيلة تضرب على طبلة عملاقة.

   شكل محاربي بلاكفيذر أكبر مجموعة من المخلوقات التي تم استدعاؤها. مع الأخذ في الاعتبار أنه عندما كان في مدينة بلاكفيذر ، قتل ما لا يقل عن مائة منهم. ولم يكن هناك طريقة لاستخدامهم جميعًا في مثل هذا الوقت القصير.

   “اذهب! الآن!” هَدَرَ كارني ، نصف الميت ، بقوته المتبقية.

الفصل 203 : الشذوذ (3)

   وسرعان ما استعاد أدولف صوابه وعندما كان على وشك حمل والده وهو ينزل على الدرج ، خطر بباله فجأة فكرة. وصلت يده المُرتجِفًة في جيب السترة وأخرج حجرًا أبيض ، أعطاه إياه محارب بلاكفيذر في وقت سابق ، والذي يمكنه كسره للحصول على مساعدة من المعبد في وقت الخطر. أراد أدولف أن يسحق الحجر في يده ، لكنه كان عصبيًا للغاية. ثم انزلق الحجر من خلال يده المرتعشة وسقط على الأرض قبل أن يتدحرج بسرعة في الاتجاه الآخر.

   “إن نسبة السعر إلى الأداء لهذين الاثنين أمر مثير للشفقة …” تنهد لين شينغ وهو يفتح عينيه ، وهو يُلقي نظرة خاطفة على المبارزين السود. وبعد ذلك أخرجهم بعيدًا. كانت لا تزال هناك مساحة كافية في روحه لتحضير طقس آخر ، كما اعتقد ، وفي هذه المرة ، أراد استدعاء المحاربين ذوي الدروع الحمراء ، الذين تمَّ قتلهم في نقابة المحاربين.

   “لا!” حمل أدولف كارني وطارده. أخيرًا ، تمكن من استعادة الحجر مرة أخرى. هذه المرة ، سحق الحجر بشكل حاسم بيد واحدة ، والتي كانت صلابته مثل قشر البيض. وبعد تحطمه ، بدأ مسحوق الحجر في التساقط على الأرض وتبدد ببطء في مهب الريح.

   “أنا آسف ، لكن أي شخص يراني بهذا الشكل يجب أن يموت.” فقط عندما رفع زيون الأب يده وكان على وشك إيذاءهم ، انطلق ظل من اليسار واصطدم به. كان زيون الابن الذي توهجت عيناه الأرجوانية أكثر إشراقًا ، ونما جسده بحجم أكبر من ذي قبل.

   “ما الذي تفعله هنا؟ اخرج بسرعة! ” حثت أخته الكبرى على عجل.

   لا أزال أفتقر إلى القوات المتوسطة ، وبالكاد أستطيع تشكل جيشًا كاملاً. لكنني سأكتفي بذلك الآن “. أنهى لين شنغ الطقوس وبدأ في تنظيف المكان. فمع موارد وأموال أدولف ، يمكنه إجراء العديد من الاستدعاءات كما يريد. طالما كانت هناك مساحة كافية في روحه ، ويمكنه توسيع حجم مجتمع القبضة الحديدية بسرعة.

   “لا ، لا يمكننا الذهاب!” هدأ أدولف فجأة بعد سحق الحجر. نظر إلى أخته الكبرى. “لا يمكننا أن نتفوق على زيون الأب. سنموت بالتأكيد إذا فعلنا ذلك. الأمر الأكثر إلحاحًا هو معالجة جرح الأب أولاً. لذلك دعونا نتوجه إلى الطابق السفلي! “

   “اخرج من هنا … بسرعة!” رَبَّتَ كارني على ذراع أدولف بصعوبة وعيناه قاتمتان.

“هل أنت مجنون؟ يمكننا الاتصال بالشرطة عندما نخرج! ” نظرت شينا إلى أخيها الصغير ، ووجهها مليء بالرعب.

   “لا ، لا يمكننا الذهاب!” هدأ أدولف فجأة بعد سحق الحجر. نظر إلى أخته الكبرى. “لا يمكننا أن نتفوق على زيون الأب. سنموت بالتأكيد إذا فعلنا ذلك. الأمر الأكثر إلحاحًا هو معالجة جرح الأب أولاً. لذلك دعونا نتوجه إلى الطابق السفلي! “

   “لا يهم. هل تعتقدين أن رجال الشرطة يمكن أن يوقفوا زيون الأب؟ ”  رد أدولف. “اتبعيني!” ومع ذلك ، حمل كارني وتوجه نحو السلم.

   “صدقيني! سيأتي شخص ما لينقذنا! صدقيني!” قال أدولف بصوت عالٍ دون أن ينظر إلى الوراء. كان أمله الوحيد الآن هو أن القوة الكامنة وراء المبارز الأسود يمكن أن تصل إلى هنا في الوقت المحدد ، حيث وعدوا بحمايته.

   “أدولف!” نادت شينا بصوت عالٍ من الخلف.

   قام لين شنغ بالتنهد فجأة ، وهو يلف الورقة البلاستيكية لطقس الاستدعاء ونفض الغبار والأوساخ وأي بقايا من المكونات. لقد كان يستخدم نفس ورقة الطقوس منذ وقت طويل. فمن شيلين حتى هنا ، لم تنكسر أبدًا على الرغم من الاستخدام المتكرر. كان الثقب الكبير الوحيد في الوسط هو الغرض الأساسي ، فقط لاستيعاب عَظْمِة النار في المرة الأخيرة.

   “صدقيني! سيأتي شخص ما لينقذنا! صدقيني!” قال أدولف بصوت عالٍ دون أن ينظر إلى الوراء. كان أمله الوحيد الآن هو أن القوة الكامنة وراء المبارز الأسود يمكن أن تصل إلى هنا في الوقت المحدد ، حيث وعدوا بحمايته.

[ZABUZA]

…….

   “إن نسبة السعر إلى الأداء لهذين الاثنين أمر مثير للشفقة …” تنهد لين شينغ وهو يفتح عينيه ، وهو يُلقي نظرة خاطفة على المبارزين السود. وبعد ذلك أخرجهم بعيدًا. كانت لا تزال هناك مساحة كافية في روحه لتحضير طقس آخر ، كما اعتقد ، وفي هذه المرة ، أراد استدعاء المحاربين ذوي الدروع الحمراء ، الذين تمَّ قتلهم في نقابة المحاربين.

   أحاطت طبقة سميكة من الضباب الأبيض بلين شنغ بينما كان يقف بهدوء أمام دائرة استدعاء في مبنى من ثلاثة طوابق في الغابة خارج المدينة. أضاء ضوء أبيض خافت في دائرة الاستدعاء كما لو كان شخص ما يُضيء مصباح يدوي. لقد كان في اللحظة الحرجة لاستدعاء جنوده ، وهو ثالث استدعاء له اليوم. وفي الجولتين السابقتين ، استدعى ثمانية من حراس القبو ، وهم كل حراس القبو لديه الآن. ولكن بعد ذلك ، لم يعد يرى الكرة الضوئية التي تخص حراس القبو في ذهنه بعد الآن. لذلك قرر لين شنغ استدعاء محاربي بلاكفيذر بدلاً من ذلك.

   “صدقيني! سيأتي شخص ما لينقذنا! صدقيني!” قال أدولف بصوت عالٍ دون أن ينظر إلى الوراء. كان أمله الوحيد الآن هو أن القوة الكامنة وراء المبارز الأسود يمكن أن تصل إلى هنا في الوقت المحدد ، حيث وعدوا بحمايته.

   شكل محاربي بلاكفيذر أكبر مجموعة من المخلوقات التي تم استدعاؤها. مع الأخذ في الاعتبار أنه عندما كان في مدينة بلاكفيذر ، قتل ما لا يقل عن مائة منهم. ولم يكن هناك طريقة لاستخدامهم جميعًا في مثل هذا الوقت القصير.

   وسرعان ما استعاد أدولف صوابه وعندما كان على وشك حمل والده وهو ينزل على الدرج ، خطر بباله فجأة فكرة. وصلت يده المُرتجِفًة في جيب السترة وأخرج حجرًا أبيض ، أعطاه إياه محارب بلاكفيذر في وقت سابق ، والذي يمكنه كسره للحصول على مساعدة من المعبد في وقت الخطر. أراد أدولف أن يسحق الحجر في يده ، لكنه كان عصبيًا للغاية. ثم انزلق الحجر من خلال يده المرتعشة وسقط على الأرض قبل أن يتدحرج بسرعة في الاتجاه الآخر.

   وفي المقابل ، عانى حراس القبو من خسائر كبيرة في شيلين. وما هو أكثر من ذلك هو أنه لم يكن كل حراس القبو الذين تمَّ قتلهم يمتلكون بقايا أرواح ، وقد أدى ذلك إلى تقليل عدد حراس القبو الذين يمكن أن يستدعيهم لين شنغ. فقط المخلوقات التي لديها بقايا أرواح كانت قادرة على الاستدعاء ، وكان هذا أحد القوانين الحديدية التي اكتشفها لين شنغ في طقوس الاستدعاء. لقد حاول استدعاء الدرع المقدس الطاغية من قبل ، ولكن لسوء الحظ ، لم يعد من الممكن استدعاء الدرع المقدس الطاغية بعد الآن.

   صاح بصوت منخفض: “خديولا”. ظهرت أعمدة من الدخان الأسود وسرعان ما تشكلت شخصية بشرية أمامه. “اذهب وأحضر أدولف هنا.”

   وقف لين شنغ وعيناه مغمضتان بينما سرعان ما ظهر محاربي بلاكفيذر من الدخان الأسود. كانوا يحملون سيفًا طويلًا على ظهورهم ، ورأسهم ملفوف بضمادة بيضاء ، وكان جسدهم طويل القامة ثابتًا مثل التمثال.

   انفجر الجدار بجانب الثلاثة فجأة ، وخرج زيون الأب من حفرة الانفجار بابتسامة بشعة على وجهه الداكن العضلي.

   “إن نسبة السعر إلى الأداء لهذين الاثنين أمر مثير للشفقة …” تنهد لين شينغ وهو يفتح عينيه ، وهو يُلقي نظرة خاطفة على المبارزين السود. وبعد ذلك أخرجهم بعيدًا. كانت لا تزال هناك مساحة كافية في روحه لتحضير طقس آخر ، كما اعتقد ، وفي هذه المرة ، أراد استدعاء المحاربين ذوي الدروع الحمراء ، الذين تمَّ قتلهم في نقابة المحاربين.

   أحاطت طبقة سميكة من الضباب الأبيض بلين شنغ بينما كان يقف بهدوء أمام دائرة استدعاء في مبنى من ثلاثة طوابق في الغابة خارج المدينة. أضاء ضوء أبيض خافت في دائرة الاستدعاء كما لو كان شخص ما يُضيء مصباح يدوي. لقد كان في اللحظة الحرجة لاستدعاء جنوده ، وهو ثالث استدعاء له اليوم. وفي الجولتين السابقتين ، استدعى ثمانية من حراس القبو ، وهم كل حراس القبو لديه الآن. ولكن بعد ذلك ، لم يعد يرى الكرة الضوئية التي تخص حراس القبو في ذهنه بعد الآن. لذلك قرر لين شنغ استدعاء محاربي بلاكفيذر بدلاً من ذلك.

   لم يمض وقت طويل ، وسط سلسلة من الترانيم الناعمة لكلمات البدء ، ظهر غطاء من الضباب الأبيض والتفَّ حول لين شنغ. ومع ذلك ، ما لم يكن يعرفه هو أن الحجر الأبيض كان يهتز ويتوهج بالضوء الأبيض في حقيبته.

“هل أنت مجنون؟ يمكننا الاتصال بالشرطة عندما نخرج! ” نظرت شينا إلى أخيها الصغير ، ووجهها مليء بالرعب.

   وبعد لحظة ، ظهر اثنان من المحاربين ذوي الدروع الحمراء ، راكعين على ركبة واحدة أمام لين شنغ. كانوا مغطين بالكامل بالدروع مع زوج من الفؤوس تتدلى من خصورهم. ويمكن رؤية زوج من العيون الحمراء خلف قناعهم. كانوا يقفون أطول بقليل من المبارزين السود ، وكانت أجسادهم أكثر تناسقًا من أجساد حراس القبو.

   “سأقتلك!” دفع الزخم زيون الأب إلى الطيران مع زيون الابن عبر الحائط و خارجا من الطابق الثاني. قاتل الاثنان بوحشية في الهواء ، بدت لكماتهما و ركلاتهما كما لو كانت مطرقة ثقيلة تضرب على طبلة عملاقة.

   فتح لين شنغ عينيه. ومن خلال إجراء بعض الحسابات الخاصة بروابط الروح في ذهنه ، استنتج أنه كان لديه قوات تتكون من من عشرة حراس قبو وثلاثة من سيافي بلاكفيذر واثنين من المحاربين ذوي الدروع الحمراء مع خديولا وملك الفولاذ كقادة.

الفصل 203 : الشذوذ (3)

   لا أزال أفتقر إلى القوات المتوسطة ، وبالكاد أستطيع تشكل جيشًا كاملاً. لكنني سأكتفي بذلك الآن “. أنهى لين شنغ الطقوس وبدأ في تنظيف المكان. فمع موارد وأموال أدولف ، يمكنه إجراء العديد من الاستدعاءات كما يريد. طالما كانت هناك مساحة كافية في روحه ، ويمكنه توسيع حجم مجتمع القبضة الحديدية بسرعة.

[ZABUZA]

   قام لين شنغ بالتنهد فجأة ، وهو يلف الورقة البلاستيكية لطقس الاستدعاء ونفض الغبار والأوساخ وأي بقايا من المكونات. لقد كان يستخدم نفس ورقة الطقوس منذ وقت طويل. فمن شيلين حتى هنا ، لم تنكسر أبدًا على الرغم من الاستخدام المتكرر. كان الثقب الكبير الوحيد في الوسط هو الغرض الأساسي ، فقط لاستيعاب عَظْمِة النار في المرة الأخيرة.

   “اخرج من هنا … بسرعة!” رَبَّتَ كارني على ذراع أدولف بصعوبة وعيناه قاتمتان.

   “لم يعد هناك مكان في روحي. مع وجود الكثير من الجنود هنا ، يمكنني حجز جزء منهم لحماية عائلتي ونفسي وإرسال البقية إلى الميدان لتعزيز سمعة جمعية القبضة الحديدية”. كان هؤلاء الجنود أذكياء وإن لم يكونوا مستقلين مثل ملك الفولاذ و خديولا. فإذا سُمح لهم بذلك ، فقد يكونون قادرين على تنفيذ بعض المهام البسيطة ، طالما أنه وضع حدًا مناسبًا مسبقًا. التقط لين شنغ حقيبته ، وقام بفتحها ، ودفع الورقة الدائرية بداخلها. عندها فقط رأى الحجر الأبيض الذي كان يهتز وينبعث منه وهج أبيض.

   “إن نسبة السعر إلى الأداء لهذين الاثنين أمر مثير للشفقة …” تنهد لين شينغ وهو يفتح عينيه ، وهو يُلقي نظرة خاطفة على المبارزين السود. وبعد ذلك أخرجهم بعيدًا. كانت لا تزال هناك مساحة كافية في روحه لتحضير طقس آخر ، كما اعتقد ، وفي هذه المرة ، أراد استدعاء المحاربين ذوي الدروع الحمراء ، الذين تمَّ قتلهم في نقابة المحاربين.

   “هذا …” تذكره فجأة ؛ كان هذا الحجر في البداية أحد الحجرين اللذين منح أحدهم لأدولف. كان قد بدأ فقط في تطوير هذا النموذج بعد أن اكتشف أن الروح هي جوهر القوة المقدسة. وشيئًا فشيئًا ، غرس حجرًا بقوة مقدسة قبل أن يكسره إلى نصفين ويهدي أحدهما لشخص آخر. إذا تحطم أي من الحجرين واختفت القوة المقدسة ، فإن حامل الحجر الآخر سيعرف ذلك على الفور. كان لين شنغ مذهولًا. ومع ذلك ، سرعان ما استعاد رشده واندفع على قدميه.

قراءة ممتعة …

   صاح بصوت منخفض: “خديولا”. ظهرت أعمدة من الدخان الأسود وسرعان ما تشكلت شخصية بشرية أمامه. “اذهب وأحضر أدولف هنا.”

   وقف لين شنغ وعيناه مغمضتان بينما سرعان ما ظهر محاربي بلاكفيذر من الدخان الأسود. كانوا يحملون سيفًا طويلًا على ظهورهم ، ورأسهم ملفوف بضمادة بيضاء ، وكان جسدهم طويل القامة ثابتًا مثل التمثال.

   تفرق خديولا في الدخان الأسود وسارع باتجاه المدينة. وبعد ذلك على الفور ، ظهرت عشرات أخرى من أعمدة الدخان من المبنى واندمجت في سحابة سوداء من الدخان قبل أن تنفجر فجأة مرة أخرى وتختفي في الاتجاه حيث كان أدولف.

   لم يمض وقت طويل ، وسط سلسلة من الترانيم الناعمة لكلمات البدء ، ظهر غطاء من الضباب الأبيض والتفَّ حول لين شنغ. ومع ذلك ، ما لم يكن يعرفه هو أن الحجر الأبيض كان يهتز ويتوهج بالضوء الأبيض في حقيبته.

******************

   أحاطت طبقة سميكة من الضباب الأبيض بلين شنغ بينما كان يقف بهدوء أمام دائرة استدعاء في مبنى من ثلاثة طوابق في الغابة خارج المدينة. أضاء ضوء أبيض خافت في دائرة الاستدعاء كما لو كان شخص ما يُضيء مصباح يدوي. لقد كان في اللحظة الحرجة لاستدعاء جنوده ، وهو ثالث استدعاء له اليوم. وفي الجولتين السابقتين ، استدعى ثمانية من حراس القبو ، وهم كل حراس القبو لديه الآن. ولكن بعد ذلك ، لم يعد يرى الكرة الضوئية التي تخص حراس القبو في ذهنه بعد الآن. لذلك قرر لين شنغ استدعاء محاربي بلاكفيذر بدلاً من ذلك.

قراءة ممتعة …

   “أدولف!” نادت شينا بصوت عالٍ من الخلف.

[ZABUZA]

   “أنا آسف ، لكن أي شخص يراني بهذا الشكل يجب أن يموت.” فقط عندما رفع زيون الأب يده وكان على وشك إيذاءهم ، انطلق ظل من اليسار واصطدم به. كان زيون الابن الذي توهجت عيناه الأرجوانية أكثر إشراقًا ، ونما جسده بحجم أكبر من ذي قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط