الإشارة (2)
الفصل 208 : الإشارة (2)
“إنها مجرد واجهة.” ابتسم لين شنغ. “المعبد المقدس هو جوهر منظمتنا. لكنني كنت في شيلين في ذلك الوقت ، لذا فقد أنشأت فرعًا هناك ، ولم أفكر مطلقًا في أنني سأواجه مشكلة”.
فووو…
بعد لحظة ، نزل ماير على مهل من سيارة الأجرة وبطنه المنتفخ يتقدم الطريق.
بعد لحظة ، نزل ماير على مهل من سيارة الأجرة وبطنه المنتفخ يتقدم الطريق.
فووو…
نظر إلى النادلة الجميلة المبتسمة التي تخدم الزبائن ، وسرعان ما أخرج مرآته و مِشْطَ جيبه وأعطى شعره تمشيطًا سريعًا. و عندها فقط دخل المقهى وجلس مقابل لين شنغ.
“نرجو أن يكون تعاوننا مثمرًا.” رفع لين شنغ يده ، وصافح ماير.
“نلتقي مرة أخرى.” ابتسم ماير في لين شنغ.
قراءة ممتعة …
“بلى. ماذا تريد أن تشرب. هذا على حسابي اليوم. ” كان لين شنغ الآن غنيًا ، وكان من المؤكد أن وجود تلميذ ثري كان شيئًا جيدًا للغاية.
“هل أبدو كشخص انضم إلى المعبد منذ فترة طويلة؟” . “فلم يُخبرني سيدي بذلك بعد ، حسناً؟ ” قال لين شنغ بغضب. وبالنسبة لعمره ، كان هذا العذر لا تشوبه شائبة.
“أي شئ.”
“الآن بعد أن فُقِدَ زيون الأب ، يجب أن تسأل زيون الابن ، وليس أنا.”
“ثُمَّ مثلي ، ثلاث أكواب من الإسبريسو ، بدون سكر ” طلب لين شنغ.
أخفت النادلة التي كانت على الجانب ضحكها وهي تُدَوِّنُ الطلب وتغادر.
قال ماير بهدوء: “عناقيد سوداء” ، ولكن خلف هدوءه كان هناك بعض التحفظ.
فتح ماير فمه وهو يريد أن يقول شيئًا لكنه أمسك بلسانه. ألم يكن هنا ليشرب القهوة؟
“ثُمَّ مثلي ، ثلاث أكواب من الإسبريسو ، بدون سكر ” طلب لين شنغ.
“حسنًا حسنًا. الحق يُقال ، سبب مجيئي للبحث عنك اليوم هو توضيح شيء ما ، هل أنت عضو في المعبد المقدس أو جمعية القبضة الحديدية. “
أخفت النادلة التي كانت على الجانب ضحكها وهي تُدَوِّنُ الطلب وتغادر.
“المعبد المقدس.” أجاب لين شنغ دون أي تردد. “لم يكن هناك مجتمع القبضة الحديدية ، في البداية. كلنا أعضاء في المعبد المقدس. “
“هذا عنقود أسود.”
“إذن كانت جمعية القبضة الحديدية مجرد واجهة؟” شهق ماير في مفاجأة. كانت هذه أخبارًا كبيرة على المستوى الدولي ، فقد كانت جمعية القبضة الحديدية بالفعل منظمة معروفة. خاصة بعد أن قاتلوا النخبة من ستة أجنحة من برج السماء ، فانيي ، حيثُ ارتفعت سمعتهم بعدها بشكل كبير.
قراءة ممتعة …
لذلك كانوا يخضعون للمراقبة من قبل الجميع تقريبًا.
وفي اللحظة التي صعد فيها الاثنان ، انطلقت سيارة الشرطة بسرعة على طول الطريق ووصلت إلى مكب نفايات بعد حوالي خمسة دقائق.
“إنها مجرد واجهة.” ابتسم لين شنغ. “المعبد المقدس هو جوهر منظمتنا. لكنني كنت في شيلين في ذلك الوقت ، لذا فقد أنشأت فرعًا هناك ، ولم أفكر مطلقًا في أنني سأواجه مشكلة”.
“اتفاق شفهي”.
“حسنًا ، هذا الجانب! ، يجب أن تعرف لماذا أنا هنا من حقًا؟” تحول وجه ماير إلى كآبة.
وللوهلة الأولى ، رأى منطقة تشبه المستنقعات شديدة السواد. فعلى السطح ، بدا الأمر لا يختلف عن بقعة من الطين الأسود.
“أنا أعلم ، حول عائلة زيون ، أليس كذلك؟” ابتسم لين شنغ. “أنا مجرد سيد فرع ، والمسؤول عن هذا هو خديولا ذو الألف ذراع. لماذا لا تذهب للبحث عنه؟ “
“الآن بعد أن فُقِدَ زيون الأب ، يجب أن تسأل زيون الابن ، وليس أنا.”
“أنا أعلم ذلك ، لكن لا يمكنني تحديد مكانه على ما يبدو.” مسح ماير عرقه ، حيث بدأ يشعر بالاحترار.
لذلك كانوا يخضعون للمراقبة من قبل الجميع تقريبًا.
“لماذا لا أساعدك في نقل الرسالة؟”
“الآن بعد أن فُقِدَ زيون الأب ، يجب أن تسأل زيون الابن ، وليس أنا.”
”لا حاجة ، لا حاجة! لا تزعج المبعوث. سنقوم بتسوية هذه المسألة الصغيرة بأنفسنا “. كان ماير يتصبب عرقا بغزارة.
“أي شئ.”
كانت سمعة خاديولا السيئة قد انتشرت عبر الدول بعد أن أسفر الهيجان الذي استمر أسبوعًا عن مقتل الآلاف من جنود ريدوين. وبصفته ضابطًا حكوميًا بسيطًا ، كان عليه أن يكون شديد الحذر عندما يلتقي بالأول ، وإلا فقد يموت هناك.
“المعبد المقدس.” أجاب لين شنغ دون أي تردد. “لم يكن هناك مجتمع القبضة الحديدية ، في البداية. كلنا أعضاء في المعبد المقدس. “
“دماء زيون ملوثة بدماء الشياطين المظلمة ، وسوف يثورون بين الحين والآخر. و لدى زيون الأب عداء مع زيون الابن ، و شهد ذلك تلميذي أدولف في ذلك الوقت “. شرح لين شنغ ببساطة.
“هذا عنقود أسود.”
“الآن بعد أن فُقِدَ زيون الأب ، يجب أن تسأل زيون الابن ، وليس أنا.”
“إذن لماذا نحتاج إلى إيجاد تلك المجموعات؟ ستشفي الطبيعة نفسها ، و ستستطيع أن تتعافى من ذلك؟ ” سأل لين شنغ.
“لقد حاولنا أن نسأل ولكن …” مسح ماير عرقه ، حيثُ نُقِعَتْ ملابسه في هذه العملية. “ولكن كانت هناك مشكلة في الآونة الأخيرة ، مشكلة كبيرة لدينا”.
“هناك واحد في شيلين أيضًا ، لكنك لم تصادفه في ذلك الوقت. لذا فإن مهمة المعبد المقدس هي مساعدتنا في العثور على كل هذه العناقيد السوداء في شيرمانتون بأكملها.”
“و؟”
“و؟”
“حسنًا ، بعيدًا عن ذلك ، نأمل أن تتمكن من مساعدتنا ، وسنقدم لك التعويض اللازم.” أجاب ماير بسرعة.
“إذن لماذا نحتاج إلى إيجاد تلك المجموعات؟ ستشفي الطبيعة نفسها ، و ستستطيع أن تتعافى من ذلك؟ ” سأل لين شنغ.
“هل لديك الإذن بهذا؟” رفع لين شنغ حاجبه.
قال ماير ، بثقة: “والدي عضو في مجلس الدولة ، وأمي تعمل كمدربة للقوات الخاصة المتمركزة في شيرمانتون”.
“ثُمَّ مثلي ، ثلاث أكواب من الإسبريسو ، بدون سكر ” طلب لين شنغ.
“ثم هذا سوف يعمل. إذن اتفاق شفهي؟ “
“هناك واحد في شيلين أيضًا ، لكنك لم تصادفه في ذلك الوقت. لذا فإن مهمة المعبد المقدس هي مساعدتنا في العثور على كل هذه العناقيد السوداء في شيرمانتون بأكملها.”
“اتفاق شفهي”.
“اتفاق شفهي”.
“نرجو أن يكون تعاوننا مثمرًا.” رفع لين شنغ يده ، وصافح ماير.
لاحظ لين شنغ بسرعة كما طُلب منه. وسرعان ما تغير تعبيره.
“الآن ، حول الوضع.” بمجرد الاتفاق على التعاون ، فسرعان ما ذهب مباشرة إلى العمل. “نحتاج إلى مساعدتك في تقديم الدعم بلأشخاص الذين يمكنهم الشعور بالهالات الخارقة للطبيعة. وكلما كان أكثر كان أفضل.”
فلم يستطع لين شنغ إلا أن ينظر إلى سرواله الضخم.
“ماذا تريد منا أن نفعل؟ وأعطيني مزيدًا من التفاصيل حول حاجتك إلى المستشعرين.” أجاب لين شنغ.
“نرجو أن يكون تعاوننا مثمرًا.” رفع لين شنغ يده ، وصافح ماير.
“هل تعرف عن العناقيد السوداء؟” تحول تعبير ماير إلى الكآبة مرة أخرى.
وفي اللحظة التي صعد فيها الاثنان ، انطلقت سيارة الشرطة بسرعة على طول الطريق ووصلت إلى مكب نفايات بعد حوالي خمسة دقائق.
“العناقيد السوداء؟”
“حسنًا ، بعيدًا عن ذلك ، نأمل أن تتمكن من مساعدتنا ، وسنقدم لك التعويض اللازم.” أجاب ماير بسرعة.
“تعال ، ستفهم بشكل أفضل إذا رأيت ذلك بنفسك. “
“لقد حاولنا أن نسأل ولكن …” مسح ماير عرقه ، حيثُ نُقِعَتْ ملابسه في هذه العملية. “ولكن كانت هناك مشكلة في الآونة الأخيرة ، مشكلة كبيرة لدينا”.
وسرعان ما دفع الاثنان على الفاتورة وغادرا المقهى. وكانت هناك بالفعل سيارة شرطة تنتظر بالخارج.
“نلتقي مرة أخرى.” ابتسم ماير في لين شنغ.
وفي اللحظة التي صعد فيها الاثنان ، انطلقت سيارة الشرطة بسرعة على طول الطريق ووصلت إلى مكب نفايات بعد حوالي خمسة دقائق.
“أنا أعلم ، حول عائلة زيون ، أليس كذلك؟” ابتسم لين شنغ. “أنا مجرد سيد فرع ، والمسؤول عن هذا هو خديولا ذو الألف ذراع. لماذا لا تذهب للبحث عنه؟ “
وكان يُحيط بمكب النفايات مجموعة من الأراضي الزراعية والمصانع المهجورة. وكانت سيارة الشرطة متوقفة على الجانب الأيمن من مكب النفايات والذي كان فارغًا بالكامل.
فووو…
قفز ماير من السيارة وشق طريقه بسرعة إلى منطقة مُغلقة بشريط شرطة أصفر. وأشار الضابط البدين إلى داخل المنطقة المغلقة.
لم يكن من الصعب إرضاءها لأنها استهلكت كل شيء.
“هذا عنقود أسود.”
“بلى. ماذا تريد أن تشرب. هذا على حسابي اليوم. ” كان لين شنغ الآن غنيًا ، وكان من المؤكد أن وجود تلميذ ثري كان شيئًا جيدًا للغاية.
تبع لين شنغ وراءه وشق طريقه إلى تلك المنطقة المختومة ، وأطلَّ لينظر.
فووو…
وللوهلة الأولى ، رأى منطقة تشبه المستنقعات شديدة السواد. فعلى السطح ، بدا الأمر لا يختلف عن بقعة من الطين الأسود.
“الآن ، حول الوضع.” بمجرد الاتفاق على التعاون ، فسرعان ما ذهب مباشرة إلى العمل. “نحتاج إلى مساعدتك في تقديم الدعم بلأشخاص الذين يمكنهم الشعور بالهالات الخارقة للطبيعة. وكلما كان أكثر كان أفضل.”
“ما هذا؟” عبس لين شنغ ، لأنه يمكن أن يشعر بالخطر من هذا الشيء.
“لماذا لا أساعدك في نقل الرسالة؟”
قال ماير بهدوء: “عناقيد سوداء” ، ولكن خلف هدوءه كان هناك بعض التحفظ.
فلم يستطع لين شنغ إلا أن ينظر إلى سرواله الضخم.
“فبغض النظر عما ترميه فيه ، فإن العناقيد السوداء ستستهلكه بالكامل على الفور. فالتنظر حولك “.
كانت تلك الكرة من الطين الأسود تسحب كل شيء فيها ببطء ولكن بثبات. القمامة والرمل والحجر وحتى البق والأوراق.
لاحظ لين شنغ بسرعة كما طُلب منه. وسرعان ما تغير تعبيره.
لاحظ لين شنغ بسرعة كما طُلب منه. وسرعان ما تغير تعبيره.
كانت تلك الكرة من الطين الأسود تسحب كل شيء فيها ببطء ولكن بثبات. القمامة والرمل والحجر وحتى البق والأوراق.
“الآن ، حول الوضع.” بمجرد الاتفاق على التعاون ، فسرعان ما ذهب مباشرة إلى العمل. “نحتاج إلى مساعدتك في تقديم الدعم بلأشخاص الذين يمكنهم الشعور بالهالات الخارقة للطبيعة. وكلما كان أكثر كان أفضل.”
لم يكن من الصعب إرضاءها لأنها استهلكت كل شيء.
“لا أحد في المعبد المقدس يعرف عن هذا؟” تساءل ماير.
“ما هذا حقًا؟” تحول وجه لين شنغ إلى قاتم.
كانت سمعة خاديولا السيئة قد انتشرت عبر الدول بعد أن أسفر الهيجان الذي استمر أسبوعًا عن مقتل الآلاف من جنود ريدوين. وبصفته ضابطًا حكوميًا بسيطًا ، كان عليه أن يكون شديد الحذر عندما يلتقي بالأول ، وإلا فقد يموت هناك.
“لا أحد في المعبد المقدس يعرف عن هذا؟” تساءل ماير.
قال ماير ، بثقة: “والدي عضو في مجلس الدولة ، وأمي تعمل كمدربة للقوات الخاصة المتمركزة في شيرمانتون”.
“هل أبدو كشخص انضم إلى المعبد منذ فترة طويلة؟” . “فلم يُخبرني سيدي بذلك بعد ، حسناً؟ ” قال لين شنغ بغضب. وبالنسبة لعمره ، كان هذا العذر لا تشوبه شائبة.
“هل تعرف عن العناقيد السوداء؟” تحول تعبير ماير إلى الكآبة مرة أخرى.
“لديك نقطة.” جلس ماير القرفصاء بينما كان يسحب شعرة من رأسه ويقذفها في الوحل ، فاختفى الشعر على الفور.
“إذن لماذا نحتاج إلى إيجاد تلك المجموعات؟ ستشفي الطبيعة نفسها ، و ستستطيع أن تتعافى من ذلك؟ ” سأل لين شنغ.
“هذا عنقود أسود. واستنادًا إلى العوالم السرية الثلاثة ، فإن العنقود الأسود هو وجود قادر على الاتصال بعالم خطير للغاية. وهذه مجرد مجموعة أولية. وعلى ما يبدو ، فإن العوالم السرية الثلاثة نفسها تقوم بقمع أكبر ثلاث مجموعات من العناقيد السوداء ، ولكن سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، فهذا أمر مطروح للنقاش “.
الفصل 208 : الإشارة (2)
“إذن لماذا نحتاج إلى إيجاد تلك المجموعات؟ ستشفي الطبيعة نفسها ، و ستستطيع أن تتعافى من ذلك؟ ” سأل لين شنغ.
“فبغض النظر عما ترميه فيه ، فإن العناقيد السوداء ستستهلكه بالكامل على الفور. فالتنظر حولك “.
” بالطبع سوف تختفي من تلقاء نفسها.” أومأ ماير برأسه. “لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً جدًا. لذا فإن ما يتعين علينا القيام به هو العثور عليهم وعزلهم لتجنب أي إصابات بين المدنيين “.
“بالتأكيد لن يخيب ظنك. بالنسبة للأخبار المتعلقة بجمعية القبضة الحديدية، فسوف نبقيها سراً لك. و بمجرد تحديد موقع العناقيد السوداء ، اتصل بي فقط ، واعطني رقمك بالمناسبة. “قال ماير وهو يسحب هاتفًا خلويًا فضيًا كبيرًا من جيبه …
“هل هذا الشيء يحدث فقط في زايلوند ، فلم أر هذا في شيلين من قبل “. عبس لين شنغ عندما ركل صخرة هبطت مباشرة فوق الكتلة السوداء.
لذلك كانوا يخضعون للمراقبة من قبل الجميع تقريبًا.
فووو…
“هل لديك الإذن بهذا؟” رفع لين شنغ حاجبه.
في غمضة عين ، اختفت الصخرة بحجم قبضة اليد. حيثُ لم يسقط فيها ويُستهلَك ، لقد اختفى ببساطة.
“هناك واحد في شيلين أيضًا ، لكنك لم تصادفه في ذلك الوقت. لذا فإن مهمة المعبد المقدس هي مساعدتنا في العثور على كل هذه العناقيد السوداء في شيرمانتون بأكملها.”
“العناقيد السوداء؟”
قال ماير بلهجة عاجزة: “سأكون صريحًا ، لقد أرسل قسمنا جميع رجالنا إلى جميع الولايات ، وبسبب الانفجار المتأخر في شيرمانتون ، فإننا نفتقر إلى القوى العاملة”.
“حسنًا ، بعيدًا عن ذلك ، نأمل أن تتمكن من مساعدتنا ، وسنقدم لك التعويض اللازم.” أجاب ماير بسرعة.
“بالتأكيد ، ولكن ماذا عن مكافأتنا؟” كان لين شنغ أكثر قلقًا بشأن ذلك.
تبع لين شنغ وراءه وشق طريقه إلى تلك المنطقة المختومة ، وأطلَّ لينظر.
“بالتأكيد لن يخيب ظنك. بالنسبة للأخبار المتعلقة بجمعية القبضة الحديدية، فسوف نبقيها سراً لك. و بمجرد تحديد موقع العناقيد السوداء ، اتصل بي فقط ، واعطني رقمك بالمناسبة. “قال ماير وهو يسحب هاتفًا خلويًا فضيًا كبيرًا من جيبه …
“هناك واحد في شيلين أيضًا ، لكنك لم تصادفه في ذلك الوقت. لذا فإن مهمة المعبد المقدس هي مساعدتنا في العثور على كل هذه العناقيد السوداء في شيرمانتون بأكملها.”
فلم يستطع لين شنغ إلا أن ينظر إلى سرواله الضخم.
“بالتأكيد لن يخيب ظنك. بالنسبة للأخبار المتعلقة بجمعية القبضة الحديدية، فسوف نبقيها سراً لك. و بمجرد تحديد موقع العناقيد السوداء ، اتصل بي فقط ، واعطني رقمك بالمناسبة. “قال ماير وهو يسحب هاتفًا خلويًا فضيًا كبيرًا من جيبه …
****************
“هذا عنقود أسود.”
قراءة ممتعة …
“إنها مجرد واجهة.” ابتسم لين شنغ. “المعبد المقدس هو جوهر منظمتنا. لكنني كنت في شيلين في ذلك الوقت ، لذا فقد أنشأت فرعًا هناك ، ولم أفكر مطلقًا في أنني سأواجه مشكلة”.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
لذلك كانوا يخضعون للمراقبة من قبل الجميع تقريبًا.
وللوهلة الأولى ، رأى منطقة تشبه المستنقعات شديدة السواد. فعلى السطح ، بدا الأمر لا يختلف عن بقعة من الطين الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
