الإشارة (3)
الفصل 209 : الإشارة (3)
قد يتظاهر عدد قليل منهم ببساطة بالنظر في الاتجاه العام ، أو السير بسرعة ، لكنهم ما زالوا يسرقون بعض النظرات على خديولا.
لن يكون معظم الناس منفتحين جدًا عندما يرون سيدة جميلة ، ومعظمهم يتظاهر ببساطة بالنظر إلى جانبه قبل التقاط بعض النظرات الأخرى عندما لا يلاحظ الآخرون ذلك.
تبادل الاثنان الأرقام وعادا إلى المدينة.
قد يتظاهر عدد قليل منهم ببساطة بالنظر في الاتجاه العام ، أو السير بسرعة ، لكنهم ما زالوا يسرقون بعض النظرات على خديولا.
تم إنزال لين شنغ عند بوابة مدرسته. وفي الوقت نفسه ، أرسل حراس القبو العشرة لبدء عملية مسح لكامل شيرمانتون.
تمامًا مثل كيفية تحول الخلايا ببطء إلى أعضاء. عندما تم تجميعهم جميعًا ، وكان لين شنج هو الجسد الرئيسى.
فميزة وجود جندي تم استدعاؤه هي أن بإمكانهم جميعًا الطيران. لذلك كانت لديهم ميزة واضحة عندما يتعلق الأمر باستشعار الأشياء مقارنة بالقوات الخاصة التي ينتمي إليها ماير.
“لا لم أفعل.”
وبعد ساعة.
“إذن ما الذي تريدني أن أفعله.” سار إلى لين شنغ وأمسك بيده. “حبيب؟ صديق؟ مدرس؟ شقيق؟ أو … سيد؟ “
تلقى لين شنغ ردود الفعل من الجنود وقام بجدولة مناطق العناقيد السوداء قبل الاتصال بماير مباشرة.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
بينما كان يخطط لتفريغ جميع المعلومات حول العناقيد السوداء على ماير، تذكَّر لين شنج فجأة السجلات حول التروية، والمياه السوداء ، والمد الأسود والضباب.
ظهر خديولا من العدم وسار نحوه وهو يقول ذلك بمرح.
يبدو أن هذا مترابط. و خصوصًا الضباب في النهاية.
“إذن ما الذي تريدني أن أفعله.” سار إلى لين شنغ وأمسك بيده. “حبيب؟ صديق؟ مدرس؟ شقيق؟ أو … سيد؟ “
لا يزال لين شنغ يتذكر الضباب الذي كان يُغلف المدينة بالكامل عندما دخل مدينة بلاكفيذر لأول مرة.
ظهر خديولا من العدم وسار نحوه وهو يقول ذلك بمرح.
وأثناء تلقيه المكالمة ، اندهش ماير. لم يتوقع أبدًا أن يعمل المعبد المقدس بهذه السرعة.
وبعد ساعة.
“هل أنت متأكد من المواقع؟”
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
“نعم ، أنا متأكد” ، أجاب لين شنغ بثقة. “أوه صحيح ، أريد أن أسألك ، هل تعلم عن التروية والمياه السوداء؟”
ثُمَّ استدار ببهجة وغادر ، قبل أن يختفي داخل زقاق.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
“يا سيدي ، إذا لم تكن سعيدًا ، يمكنك أن تنظر إلى خديولا وستكون سعيدًا ~~”
“التروية هي الظاهرة الأولية قبل العنقود الأسود. حيثُ ستحدث التروية أولاً ، وسيؤدي ذلك إلى حدوث كل أنواع الأشياء الغريبة ، وعادةً ما يموت شخص ما في هذه العملية.”
“أعتقد أنه يُريد فرصة لإعادة الأشياء مرة أخرى.” ابتسم خديولا.
“ثم جاءت بعدها العناقيد السوداء ، و التي ربما كانت النقاط السوداء التي تتحدث عنها. ولكن في هذه المرحلة ، سوف تضغط نفسها بسرعة ، ولكن بعد وقت قصير ، سيختفي العنقود الأسود من تلقاء نفسه “.
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
أضاف لين شنغ: “هل هذا صحيح … أنا أتحدث عن الماء ، وليس النقاط”.
ومع ذلك ، بسبب الذكريات المختلفة ، وتأثير أجسادهم على روحهم ، تم تشكيل شخصيات متميزة.
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
تمامًا مثل كيفية تحول الخلايا ببطء إلى أعضاء. عندما تم تجميعهم جميعًا ، وكان لين شنج هو الجسد الرئيسى.
“تمام.”
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
تم قطع الخط.
“أعتقد أنه يُريد فرصة لإعادة الأشياء مرة أخرى.” ابتسم خديولا.
وقف لين شنغ بالقرب من بوابة المدرسة ولم يقل أي شيء لفترة من الوقت حيث كان يتذكر أحد الكتب التي كانت مُلقاة في تلك الغرفة تحت الأرض داخل نقابة المحاربين في مدينة بلاكفيذر.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
وهذا جعله مُحبَطًا.
***************
“يا سيدي ، إذا لم تكن سعيدًا ، يمكنك أن تنظر إلى خديولا وستكون سعيدًا ~~”
إن لم يكن لرابطهم الروحي ، والوجه المألوف والحساس ، لكان بإمكان لين شنغ أن يقسم أنه أخطأه في شخص آخر.
ظهر خديولا من العدم وسار نحوه وهو يقول ذلك بمرح.
استدار لين شنغ ونظر إلى خديولا.
كوجود روحي ، بعد أن اعتاد على الذكريات والمعلومات المتعلقة بهذه الكلمة ، أصبح أكثر فأكثر مثل أي شخص عادي.
قال خديولا بمرح: “مولاي ، هل تأثرت؟”.
قال لين شنغ بوضوح وهو ينظر إليه: “ليس لدي اهتمام بلعب الأدوار مع نفسي”.
“الجميع يتحدثون إلى أنفسهم عندما لا يتفقون معها؟ يجادلون ضد أنفسهم بـ -لا-؟ و قد نجحنا فقط في تجسيد هذه العملية “. ابتسم خديولا.
“لإعادة الأشياء مرة أخرى؟”
أجاب لين شنغ: “أنت على حق”. “لكنني لا أريد أن أُضيع أنفاسي مع رجل.”
عندما نظر إلى مظهر خاديولا المختفي ، عاد لين شنغ إلى المدرسة وحضر الفصل.
“هل هذا صحيح؟ أنا أفهم … “يبدو أن خديولا لم يمانع إذا أغضب لين شنغ على الإطلاق.
“لا تنكر ذلك ، نحن واحد. يمكنني الشعور بذلك “. نظر خديولا بلا رحمة إلى وجه لين شنج.
يحتاج المرء أن يعرف أنه إذا غضب لين شنغ ، فإنه سيتولى السيطرة المباشرة على جسده.
ثُمَّ استدار ببهجة وغادر ، قبل أن يختفي داخل زقاق.
“نعم ، أنا متأكد” ، أجاب لين شنغ بثقة. “أوه صحيح ، أريد أن أسألك ، هل تعلم عن التروية والمياه السوداء؟”
لم يكن لين شنغ يُمانع في ذلك. كان يحاول الآن بنشاط رعاية شعور هذا النخبة بالذات ، خاصةً عندما كان يعاني من نقص شديد في الأشخاص الذين يمكنه الوثوق بهم.
كانت ساقيها الطويلتين ترتديان جوارب بيضاء لا تشوبها شائبة ، والخصر الرائع. حيثُ كانت تتمتع بخصر رفيع ، وشفتين كثيفتين ، وشعرها أبيض طويل ، وحجم صدرها كبير ، و لديها إغراء بريء لها.
إذا أراد تدريب الجنرالات الذين يمكنه الوثوق بهم تمامًا ، فسيحتاج إلى تدريبهم لفترة جيدة ، بالإضافة إلى القليل من الحظ.
تم إنزال لين شنغ عند بوابة مدرسته. وفي الوقت نفسه ، أرسل حراس القبو العشرة لبدء عملية مسح لكامل شيرمانتون.
لكن بالنسبة لجنوده المُستدعين ، كانت ذلك شيئًا مختلفًا تمامًا. كانت أرواحهم عبارة عن قطع من لين شنغ ، وببساطة ، كانوا جزءًا من روح لين شنغ.
لقد التقى بأخته لين شياو التي كانت تبحث عن الطعام. كانت مع صديقتين أخريين بينما كانوا تقفون خارج محل شاي يتحدثون.
ومع ذلك ، بسبب الذكريات المختلفة ، وتأثير أجسادهم على روحهم ، تم تشكيل شخصيات متميزة.
قال لين شنغ بوضوح وهو ينظر إليه: “ليس لدي اهتمام بلعب الأدوار مع نفسي”.
تمامًا مثل كيفية تحول الخلايا ببطء إلى أعضاء. عندما تم تجميعهم جميعًا ، وكان لين شنج هو الجسد الرئيسى.
“لإعادة الأشياء مرة أخرى؟”
عندما نظر إلى مظهر خاديولا المختفي ، عاد لين شنغ إلى المدرسة وحضر الفصل.
قال خديولا بمرح: “مولاي ، هل تأثرت؟”.
وبعد الظهر.
“لقد فقدت الأخت الكبيرة الكثير من الوزن مؤخرًا ، لكن رؤية ساقها تلتئم لأمر رائع” ، رن صوت واضح ومبهج بجوار لين شنج.
اتصل ماير مرة أخرى لشكر لين شنج وذكر أيضًا أن الدفعة قد تم تحويلها بالفعل إلى حساب لين شنج المصرفي ، وطلب منه إحضار كود البنك معه لأخذ المال.
“التروية هي الظاهرة الأولية قبل العنقود الأسود. حيثُ ستحدث التروية أولاً ، وسيؤدي ذلك إلى حدوث كل أنواع الأشياء الغريبة ، وعادةً ما يموت شخص ما في هذه العملية.”
وأثناء حضوره فترة ما بعد الظهر كاملة في الفصل ، كان لين شنغ يتأمل أيضًا. ولسوء الحظ ، لم تنمو قوته المقدسة كثيرًا ، ولم تكن مختلفة تقريبًا عما كانت عليه قبل أيام قليلة.
عندما نظر إلى مظهر خاديولا المختفي ، عاد لين شنغ إلى المدرسة وحضر الفصل.
و بغض النظر عما فعله ، سواء كان ذلك باستخدام القيثارة ، أو للتأمل في أشين- سيل ، فقد توقف تقدمه تمامًا بسبب روح اللورد الفولاذي الحازمة.
***************
لم يكن هذا شيئًا قد واجهه من قبل.
كان لا يزال محبطًا إلى حد ما عندما غادر المدرسة وبدأ في التجول في شارع المساء. (اسم الشارع)
تبادل الاثنان الأرقام وعادا إلى المدينة.
لقد التقى بأخته لين شياو التي كانت تبحث عن الطعام. كانت مع صديقتين أخريين بينما كانوا تقفون خارج محل شاي يتحدثون.
لم يكن بحاجة للنظر ليعرف من هو.
“لقد فقدت الأخت الكبيرة الكثير من الوزن مؤخرًا ، لكن رؤية ساقها تلتئم لأمر رائع” ، رن صوت واضح ومبهج بجوار لين شنج.
لم يكن بحاجة للنظر ليعرف من هو.
حدَّق لين شنغ في وجهه دون اكتراث.
“توقيت جميل ، لدي شيء أطلبه منك. في حين أن ذكرياتنا هي نفسها ، آمل أن تتمكن من مساعدتي في التفكير في مشكلة باستخدام ذكرياتك ووجهة نظرك “. استطاع خديولا أن يشعر بالجدية في لين شنغ وأجاب بسرعة.
“إذن ما الذي تريدني أن أفعله.” سار إلى لين شنغ وأمسك بيده. “حبيب؟ صديق؟ مدرس؟ شقيق؟ أو … سيد؟ “
“تمام.”
وبعد الظهر.
استدار لين شنغ ونظر إلى خديولا.
“تمام.”
“هل أنا جميلة؟” نسج خديولا تنورته برفق. (ههههه … تحوَّل إلى أنثي )
إذا أراد تدريب الجنرالات الذين يمكنه الوثوق بهم تمامًا ، فسيحتاج إلى تدريبهم لفترة جيدة ، بالإضافة إلى القليل من الحظ.
كانت ساقيها الطويلتين ترتديان جوارب بيضاء لا تشوبها شائبة ، والخصر الرائع. حيثُ كانت تتمتع بخصر رفيع ، وشفتين كثيفتين ، وشعرها أبيض طويل ، وحجم صدرها كبير ، و لديها إغراء بريء لها.
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
(كان / كانت) هذه (هي / هو) خديولا الآن. (لم نعد نعلم من أي جنسِِ هو ؟ …)
وأثناء حضوره فترة ما بعد الظهر كاملة في الفصل ، كان لين شنغ يتأمل أيضًا. ولسوء الحظ ، لم تنمو قوته المقدسة كثيرًا ، ولم تكن مختلفة تقريبًا عما كانت عليه قبل أيام قليلة.
إن لم يكن لرابطهم الروحي ، والوجه المألوف والحساس ، لكان بإمكان لين شنغ أن يقسم أنه أخطأه في شخص آخر.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
قال خديولا بمرح: “مولاي ، هل تأثرت؟”.
وبعد ساعة.
“لا لم أفعل.”
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين شنغ أي نية لملاحظة ذلك ، كان هدفه الوحيد هو استيعاب روح اللورد الفولاذي بسرعة.
“لا تنكر ذلك ، نحن واحد. يمكنني الشعور بذلك “. نظر خديولا بلا رحمة إلى وجه لين شنج.
“لإعادة الأشياء مرة أخرى؟”
حدَّق لين شنغ في وجهه دون اكتراث.
“هل أحببت ذلك؟ أنا عذراء بريئة نقية الآن ~~ ” من الواضح أن خديولا قد بذلت بعض الجهد في التغييرات التي طرأت على جسده ، وابتسم ابتسامة صفيقة.
أضاف لين شنغ: “هل هذا صحيح … أنا أتحدث عن الماء ، وليس النقاط”.
“إذن ما الذي تريدني أن أفعله.” سار إلى لين شنغ وأمسك بيده. “حبيب؟ صديق؟ مدرس؟ شقيق؟ أو … سيد؟ “
ضغطت صدرها برفق على على ذراع لين شنغ ، ويتوهج بريق مغرِِ في عينها.
قراءة ممتعة …
(هذا خديولا ولكني لم أعد أعلم هل أكتبه بصيغة التأنيث أو التذكير.. ههه)
“التضحية ، أليس كذلك؟”
“أين تعلمت كل هذا بحق الجحيم؟” أصيب رأس لين شنغ بالصداع.
“تمام.”
“إيه؟ سيدي ، أنت لا تحب هذا؟ أم لأنك ترتدي الزي الرسمي؟ ” سأل خديولا بعيون مفتوحة على مصراعيها.
“لإعادة الأشياء مرة أخرى؟”
“أم أنك تقول إنك لا تحب الصغار الأبرياء وتُفضل شخصًا أكثر نضجًا؟” … ”مثل الأخ؟ الأب؟ الجد؟ “
تمامًا مثل كيفية تحول الخلايا ببطء إلى أعضاء. عندما تم تجميعهم جميعًا ، وكان لين شنج هو الجسد الرئيسى.
لم يكن لدى لين شنغ إجابة وذهب ببساطة.
“أعتقد أنه يُريد فرصة لإعادة الأشياء مرة أخرى.” ابتسم خديولا.
“لكن يمكنني أن أشعر بأنني أتمتع بقبول بشكل أفضل بهذا الشكل … غريب ، في الماضي ، كان مظهر الصبي أكثر شعبية …” تمتم خديولا في نفسه.
قد يتظاهر عدد قليل منهم ببساطة بالنظر في الاتجاه العام ، أو السير بسرعة ، لكنهم ما زالوا يسرقون بعض النظرات على خديولا.
مشى لين شنغ في الأمام وتبعه من الخلف. كان الاختلاف في ارتفاعهم مزعجًا حقًا. حيثُ كانت خديولا بالكاد عند خصر لين شنج ، لكن مظهرها كان رقيقًا وجميلًا ، و وجهها بريء ولا تشوبه شائبة. مع تنورتها البيضاء ، والخصر النحيف والشفاه السميكة ، بالإضافة إلى بشرتها الناعمة والملساء ، كان العديد من المارة يسترقون النظر.
كان لا يزال محبطًا إلى حد ما عندما غادر المدرسة وبدأ في التجول في شارع المساء. (اسم الشارع)
لن يكون معظم الناس منفتحين جدًا عندما يرون سيدة جميلة ، ومعظمهم يتظاهر ببساطة بالنظر إلى جانبه قبل التقاط بعض النظرات الأخرى عندما لا يلاحظ الآخرون ذلك.
وأثناء تلقيه المكالمة ، اندهش ماير. لم يتوقع أبدًا أن يعمل المعبد المقدس بهذه السرعة.
قد يتظاهر عدد قليل منهم ببساطة بالنظر في الاتجاه العام ، أو السير بسرعة ، لكنهم ما زالوا يسرقون بعض النظرات على خديولا.
“أريد أن أعرف إجابة هذا السؤال.”
لاحظ لين شنغ أن رد فعل عدد كبير من الرجال في منتصف العمر كان متطرفًا إلى حد ما ، ويبدو أن شكل خاديولا كان فعالًا بشكل خاص ضد الرجال في تلك السن.
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين شنغ أي نية لملاحظة ذلك ، كان هدفه الوحيد هو استيعاب روح اللورد الفولاذي بسرعة.
“أريد أن أعرف إجابة هذا السؤال.”
لم يكن بحاجة للنظر ليعرف من هو.
أَحَالَ سؤاله إلى خديولا. حيثُ أنَّ الجسمان يشتركان في نفس الروح والأفكار.
قراءة ممتعة …
فهم خديولا على الفور ما أراد لين شنغ أن يسأله.
لم يكن هذا شيئًا قد واجهه من قبل.
“في ذلك الوقت ، كانت أمنيتي الكبرى هي الهروب من القبو ، والاستمتاع بالنور مرة أخرى. فأجبت السيد ، و عندما استدعيتني ، كنت قد حققت رغبتي.”
“يا سيدي ، إذا لم تكن سعيدًا ، يمكنك أن تنظر إلى خديولا وستكون سعيدًا ~~”
“هل هذا صحيح؟” عبس لين شنغ. “إذن ما هي رغبة اللورد الفولاذي؟”
“التروية؟ المياه السوداء؟” أصبحت نبرة ماير غريبة بعض الشيء. “لقد سألت الشيوخ في المعبد، أليس كذلك؟”
“أعتقد أنه يُريد فرصة لإعادة الأشياء مرة أخرى.” ابتسم خديولا.
إن لم يكن لرابطهم الروحي ، والوجه المألوف والحساس ، لكان بإمكان لين شنغ أن يقسم أنه أخطأه في شخص آخر.
“لإعادة الأشياء مرة أخرى؟”
“أليس هذه هي العناقيد السوداء؟ فبمجرد أن تنمو ، ستكون هناك بركة من الماء الأسود ، أليس كذلك؟” ابتسم ماير. “حسنًا ، بما أنك عثرت عليهم جميعًا ، فسوف أحتاج إلى إرسال شخص آخر. سيتم دفع مكافئتك لاحقًا “.
“من المحتمل أن يكون الذنب قد دمَّر ذلك العجوز القديم. ومن المؤكد أنه يريد أن يحاول استرداد كل شيء ، وتخليص كل إخفاقاته “. “لذلك نحتاج فقط إلى إعداد شيء مشابه لما حدث في المرة السابقة.”
فهم خديولا على الفور ما أراد لين شنغ أن يسأله.
“التضحية ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين شنغ أي نية لملاحظة ذلك ، كان هدفه الوحيد هو استيعاب روح اللورد الفولاذي بسرعة.
***************
“أريد أن أعرف إجابة هذا السؤال.”
قراءة ممتعة …
اتصل ماير مرة أخرى لشكر لين شنج وذكر أيضًا أن الدفعة قد تم تحويلها بالفعل إلى حساب لين شنج المصرفي ، وطلب منه إحضار كود البنك معه لأخذ المال.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
وقف لين شنغ بالقرب من بوابة المدرسة ولم يقل أي شيء لفترة من الوقت حيث كان يتذكر أحد الكتب التي كانت مُلقاة في تلك الغرفة تحت الأرض داخل نقابة المحاربين في مدينة بلاكفيذر.
لم يكن بحاجة للنظر ليعرف من هو.
“ثم جاءت بعدها العناقيد السوداء ، و التي ربما كانت النقاط السوداء التي تتحدث عنها. ولكن في هذه المرحلة ، سوف تضغط نفسها بسرعة ، ولكن بعد وقت قصير ، سيختفي العنقود الأسود من تلقاء نفسه “.
وأثناء حضوره فترة ما بعد الظهر كاملة في الفصل ، كان لين شنغ يتأمل أيضًا. ولسوء الحظ ، لم تنمو قوته المقدسة كثيرًا ، ولم تكن مختلفة تقريبًا عما كانت عليه قبل أيام قليلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
