نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 215

القرار (3)

القرار (3)

الفصل 215 : القرار (3)

– بالنسبة للتذكير والتأنيث الخاص بخديولا .. أنا مشتت الذهن فيه بالفعل لأنني لا أعرف هل أكتبه مذكرًا أم مؤنث ،،، لذا عندما يتحول خديولا إلى أنثي سأكتبه بالمؤنث … وإذا ظل ذكرًا سأكتبه بالمذكر ، وهكذا يُحَّلُ الوضع.

 

بدا خديولا غريبًا للغاية ، كما لو كان يضع مكياجًا أنثويًا على الجانب الأيسر من وجهه ، وأبقى جانبه الأيمن طبيعيًا قبل أن يبدأ جانبيّ وجهه في إثارة بعضهما البعض.

كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.

همم…

حيثُ نقل لين شنج جميع أغراضه إلى المكان المُستأجَر حديثًا. وبعد طرد العمال بعيدًا ، طرد خديولا أيضًا أثناء تفريغه للأثاث بسرعة.

كان نفس الشيء عندما غادر.

وبعد الاستحمام ، اتصل بأسرته للتحقق من أمورهم.

وبعد الاستحمام ، اتصل بأسرته للتحقق من أمورهم.

حيثُ كانت السماء مظلمة تمامًا بحلول ذلك الوقت. ولكن هذه المرة ، لم ينم لين شنغ مبكرًا ليدخل الحلم حيث كان جالسًا بمفرده في قاعة المنزل المُستأجَر.

بدا خديولا غريبًا للغاية ، كما لو كان يضع مكياجًا أنثويًا على الجانب الأيسر من وجهه ، وأبقى جانبه الأيمن طبيعيًا قبل أن يبدأ جانبيّ وجهه في إثارة بعضهما البعض.

كانت القاعة فارغة ، ولم يكن بها سوى جهاز تلفزيون وثلاجة وطاولة. وكانت الجدران مطلية باللون الأبيض ، و يبدو أنَّ الطلاء جديد.

حيثُ نقل لين شنج جميع أغراضه إلى المكان المُستأجَر حديثًا. وبعد طرد العمال بعيدًا ، طرد خديولا أيضًا أثناء تفريغه للأثاث بسرعة.

جلس لين شنغ في وسط الغرفة حيث أغلق عينيه لتذكُّر الاثنين من أشين- سيل والذي كان يتقنهما.

ولم يدخل عشوائيًا للبحث فيها. حيثُ كانت مدينة بلاكفيذر كبيرة جدًا ، وإذا قام بتنظيف كل مبنى في المدينة ، فسيستغرق ذلك منه عقودًا.

حيثُ كان الأول هو الملاذ. وكانت قوته العقلية مثل المياه المتدفقة حيث شقَّ طريقه بشكل طبيعي على طول خطوط أشين- سيل. وبالكاد بعد دقيقة واحدة ، اكتملت دائرة كاملة من التأمل.

وكلما ذهب أبعد ، كلما اقترب من المنطقة الأساسية لمدينة بلاكفيذر ، وكلما اقترب من المركز ، زادت أيضًا احتمالية اصطدامه بوحوش أقوى.

والثاني هو العواء الغاضب. كان هذا هو ختم أشين- سيل الذي حصل عليه من قلعة سنوجيل، لكنه لم يجد فائدة له. وبينما كان يتقن ذلك ، لم يكن لديه فرصة لاستخدامه. ولم يكن أسلوبه القتالي عبارة عن كلام هراء أو شجار مباشر. حيثُ أنه إذا لم يستطع الفوز فسوف يركض ، وإذا استطاع الفوز فسوف يُقاتل. لذلك لم تتح له الفرصة لاستخدام العواء الغاضب.

تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]

ومع ذلك ، فإن تأمل ختم العواء الغاضب استغرق دقيقتين فقط.

إذا لم يكن يعبث ، فإن خديولا كان بالفعل حارسًا شخصيًا قويًا. والآن بعد أن استوعب تمامًا روح اللورد الفولاذي ، يمكنه الآن البدء في البحث مرة أخرى …

أغلق لين شنغ عينيه لأنه شعر أن الشظايا الروحية للورد الفولاذي تذوب ببطء وتذوب مع دخول كمية كبيرة من الطاقات الروحية عديمة الشكل وعديمة اللون إلى جسده ، حيث أخذوا لون علامته وهالة.

ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.

ويمكن أن يشعر لين شنغ أن مجموعة القوة المقدسة بداخله كانت تنمو بشكل متفجر حيث شهدت كل ثانية تحسنًا في نتيجة تدريبه.

ولم يدخل عشوائيًا للبحث فيها. حيثُ كانت مدينة بلاكفيذر كبيرة جدًا ، وإذا قام بتنظيف كل مبنى في المدينة ، فسيستغرق ذلك منه عقودًا.

كانت مجموعة القوى المقدسة مثل الزجاج الذي كان يُملأ بالماء باستمرار أثناء هديره ودورانه.

……..

همم…

“قصر تاملين!.”

أَشَّعَ الوهج الأبيض الخافت للقوة المقدسة في جميع أنحاء جسد لين شنغ. حيثُ توهج جسده بالكامل ، ولم تستطع ملابسه إخفاء ذلك.

كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.

استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.

“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.

لقد شعر وكأنه كان يُنقع في ينبوع ساخن مُريح ، وكأنه في النعيم المُطلق.

“قصر تاملين!.”

وبداخل أحشائه ، حيثُ كان جوهر قوته المقدسة ، تشكلت علامتان ببطء وطافت حوله.

أَشَّعَ الوهج الأبيض الخافت للقوة المقدسة في جميع أنحاء جسد لين شنغ. حيثُ توهج جسده بالكامل ، ولم تستطع ملابسه إخفاء ذلك.

أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.

“آه … حوالي أكثر من ثلاثة آلاف ، أعتقد؟” فكرت خديولا قليلاً. “وكلهم أصبحوا واحداً معي!”

“قالت الكتب أنه كلما زاد عدد الأشين- سيل لدى البلادين ، سيكون قادرًا على كسب المزيد من الامتيازات عندما يرتقي في المستويات. ولكن من العار أنه ليس لدي سوى اثنين حتى الآن “.

كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.

شعر لين شنغ بخيبة أمل بعض الشيء. ولكن الآن بعد أن كانت هناك زيادة ملحوظة في قوته المقدسة ، فإن ذلك يعني زيادة قدرته على الشفاء الذاتي ومقاومته أيضًا.

همسة…

“إذن أعتقد أن هذا يتعلق بالمستوى الخامس الآن؟” خمّن لين شنغ.

فكل من أكله خديولا لم يمت ، بل انغمس في جسده وعاشوا معًا. حيثُ كان ، في الواقع ، مجرد وحش ضخم استوعب عددًا كبيرًا من البشر.

ثم قام ليغتسل ويُغيِّر ملابسه. وبعد ذلك ، رقد في السرير واستعد لدخول عالم الأحلام.

“آه … حوالي أكثر من ثلاثة آلاف ، أعتقد؟” فكرت خديولا قليلاً. “وكلهم أصبحوا واحداً معي!”

“أخي … أريد أن أنام معك!” ظهر خديولا من العدم وتسلق على السرير بحماس وهو يحدق في لين شنج بعيون مشرقة .

وكلما ذهب أبعد ، كلما اقترب من المنطقة الأساسية لمدينة بلاكفيذر ، وكلما اقترب من المركز ، زادت أيضًا احتمالية اصطدامه بوحوش أقوى.

“لماذا؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.

“لماذا؟” كان لين شنغ عاجزًا عن الكلام.

بدا خديولا غريبًا للغاية ، كما لو كان يضع مكياجًا أنثويًا على الجانب الأيسر من وجهه ، وأبقى جانبه الأيمن طبيعيًا قبل أن يبدأ جانبيّ وجهه في إثارة بعضهما البعض.

وقف لين شنغ أمام بوابة المعبد المقدس حيث أخذ أنفاسًا عميقة قليلة وشق طريقه إلى وسط المدينة.

” يدك اليمنى دائمًا موجودة بجوار يدك اليسرى ، وعظمة الفخذ بجانب الشظية ، فلماذا بحق الجحيم أنت هكذا؟” بصق لين شنغ.

“هل أحببت ذلك؟” اقتربت خديولا ببطء من وجه لين شنج ، بعطر زهري ينبعث من جسدها.

”هناك شيء ما يُخيفني! لذا سوف أنام فقط عندما أعانقك … “

“هل أحببت ذلك؟” اقتربت خديولا ببطء من وجه لين شنج ، بعطر زهري ينبعث من جسدها.

كان خديولا قد تحول/ت إلى ثوب نوم أسود من قطعة واحدة بينما كانت ساقيها ترتديان الجوارب البيضاء و تقترب ببطء من لين شنغ.

تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]

وكان شعرها الأبيض يتدلى إلى الأسفل على ملاءة السرير البيضاء ، حيثُ شَكَّلَ صدرها الصغير ولكن جيد التجهيز وخصرها النحيف ، إلى جانب وركها المرعب ، انحناءًا جذابًا للغاية.   

“أخي … أريد أن أنام معك!” ظهر خديولا من العدم وتسلق على السرير بحماس وهو يحدق في لين شنج بعيون مشرقة .

(هذا المؤلف مريض …)

شَقَّ لين شنغ طريقه ببطء متجاوزًا نقابة المحاربين ، مما زاد من يقظته عندما اجتاحت نظراته اللافتات على جانبي الشوارع.

“هل أحببت ذلك؟” اقتربت خديولا ببطء من وجه لين شنج ، بعطر زهري ينبعث من جسدها.

ومع ذلك ، فإن تأمل ختم العواء الغاضب استغرق دقيقتين فقط.

“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.

ثم قام ليغتسل ويُغيِّر ملابسه. وبعد ذلك ، رقد في السرير واستعد لدخول عالم الأحلام.

“آه … حوالي أكثر من ثلاثة آلاف ، أعتقد؟” فكرت خديولا قليلاً. “وكلهم أصبحوا واحداً معي!”

كان خديولا قد تحول/ت إلى ثوب نوم أسود من قطعة واحدة بينما كانت ساقيها ترتديان الجوارب البيضاء و تقترب ببطء من لين شنغ.

“وهذا يعني أنني أنام بالفعل مع ثلاثة آلاف شخص في سريري؟” قال لين شنغ بشكل قاطع.

وكلما ذهب أبعد ، كلما اقترب من المنطقة الأساسية لمدينة بلاكفيذر ، وكلما اقترب من المركز ، زادت أيضًا احتمالية اصطدامه بوحوش أقوى.

“كيف يمكن أن يكون؟!” ذهلت خديولا.

تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]

“حسنًا ، اذهب و قف في الخارج ولا تزعجني من أجل لا شيء.” ربَّتَ لين شنغ على رأسها.

أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.

وقعت خديولا في صراع عقلي عميق عندما نزلت من السرير في ذهول وبدأت في التفكير في سؤال لين شنغ.

*****************

فكل من أكله خديولا لم يمت ، بل انغمس في جسده وعاشوا معًا. حيثُ كان ، في الواقع ، مجرد وحش ضخم استوعب عددًا كبيرًا من البشر.

“خردوات الغراب!.”

إذا فعلت ذلك مع لين شنج ، فهذا يعني أن ثلاثة آلاف شخص سيفعلون ذلك معه أيضًا في نفس الوقت … لكن السيد كان لها وحدها! لن تشاركه مع أحد!

 تيك توك ، تيك توك …

وهكذا ، سقطت خديولا في دائرة لا تنتهي من التنافر.

ومع ذلك ، فإن تأمل ختم العواء الغاضب استغرق دقيقتين فقط.

سيطر لين شنغ على خديولا وأرسله إلى الغرفة الخاصة به بينما كان يقوم بدوريات في شكل دخان أسود. وعندها فقط استرخى واستلقى على السرير وهو يغرق ببطء في الحلم.

وبداخل أحشائه ، حيثُ كان جوهر قوته المقدسة ، تشكلت علامتان ببطء وطافت حوله.

إذا لم يكن يعبث ، فإن خديولا كان بالفعل حارسًا شخصيًا قويًا. والآن بعد أن استوعب تمامًا روح اللورد الفولاذي ، يمكنه الآن البدء في البحث مرة أخرى …

كان ذلك في المساء ، في حوالي الساعة السابعة مساءً.

……..

وعندما قام ، تَوَّجَه مباشرة إلى المخزن. و وقف أمام مسلة التقييم ، ورفع يديه للإمساك بالمقبضين.

 تيك توك ، تيك توك …

ومع ذلك ، فإن تأمل ختم العواء الغاضب استغرق دقيقتين فقط.

وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.

وعذرًا إذا وُجِدَ أي خطأ …

كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.

” يدك اليمنى دائمًا موجودة بجوار يدك اليسرى ، وعظمة الفخذ بجانب الشظية ، فلماذا بحق الجحيم أنت هكذا؟” بصق لين شنغ.

كان نفس الشيء عندما غادر.

بدت جميع المباني السوداء على جانبيّ الشارع وكأنها وحوش تتجوَّل بمختلف الأحجام ، حيث كانت تُحدق باهتمام في لين شنغ.

نظر لين شنغ إلى نفسه. حيثُ كان يرتدي بدلة من درع الدم وجدها في نقابة المحاربين مع مجموعة من الفؤوس القصيرة على ظهره.

أَشَّعَ الوهج الأبيض الخافت للقوة المقدسة في جميع أنحاء جسد لين شنغ. حيثُ توهج جسده بالكامل ، ولم تستطع ملابسه إخفاء ذلك.

وعندما قام ، تَوَّجَه مباشرة إلى المخزن. و وقف أمام مسلة التقييم ، ورفع يديه للإمساك بالمقبضين.

أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.

همسة…

وقف لين شنغ أمام بوابة المعبد المقدس حيث أخذ أنفاسًا عميقة قليلة وشق طريقه إلى وسط المدينة.

تدفقت القوة المقدسة في المسلة ، وأضاءت العلامات بواسطة القوة المقدسة الصاعدة. وسرعان ما تجاوزت المستوى الرابع ووصلت إلى المستوى الخامس ، قبل أن تتوقف مباشرة بعد اختراق العلامة.

“قالت الكتب أنه كلما زاد عدد الأشين- سيل لدى البلادين ، سيكون قادرًا على كسب المزيد من الامتيازات عندما يرتقي في المستويات. ولكن من العار أنه ليس لدي سوى اثنين حتى الآن “.

“إنه المستوى الخامس!” شعر لين شنغ بالارتياح. “استيعاب شظايا روح اللورد الفولاذي قد ساعدني بشكل كبير.”

كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.

وبعد التأكد من أن قوته المقدسة قد وصلت بالفعل إلى المستوى الخامس ، سحب لين شنغ يديه للخلف لأنه لم يتوانى وخرج من المعبد.

ومع ذلك ، فإن تأمل ختم العواء الغاضب استغرق دقيقتين فقط.

وبينما كان يقف في الشارع ، اجتاح بصره أمام عدد قليل من المباني القريبة حيث بدا وكأنه يمر بنقابة المحاربين في نهاية الشارع.

و بخطوات كبيرة ، اختار لين شنج بسرعة اللافتات الموجودة على المباني على جانبي الطريق.

وكلما ذهب أبعد ، كلما اقترب من المنطقة الأساسية لمدينة بلاكفيذر ، وكلما اقترب من المركز ، زادت أيضًا احتمالية اصطدامه بوحوش أقوى.

استمرت هذه الظاهرة لمدة عشرين دقيقة. وبعد عشرين دقيقة ، شعر لين شنغ أن القوة المقدسة الكلية بداخله قد ازدادت بأكثر من الضعف. ودخلت موجة من القوة المقدسة مجرى دمه ببطء وانتشرت في جميع أنحاء جسده.

وقف لين شنغ أمام بوابة المعبد المقدس حيث أخذ أنفاسًا عميقة قليلة وشق طريقه إلى وسط المدينة.

“حسنًا ، اذهب و قف في الخارج ولا تزعجني من أجل لا شيء.” ربَّتَ لين شنغ على رأسها.

بدت جميع المباني السوداء على جانبيّ الشارع وكأنها وحوش تتجوَّل بمختلف الأحجام ، حيث كانت تُحدق باهتمام في لين شنغ.

كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.

ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.

وبعد التأكد من أن قوته المقدسة قد وصلت بالفعل إلى المستوى الخامس ، سحب لين شنغ يديه للخلف لأنه لم يتوانى وخرج من المعبد.

شَقَّ لين شنغ طريقه ببطء متجاوزًا نقابة المحاربين ، مما زاد من يقظته عندما اجتاحت نظراته اللافتات على جانبي الشوارع.

شكرًا لكم …

” قصر كاين!.”

وبينما كان يقف في الشارع ، اجتاح بصره أمام عدد قليل من المباني القريبة حيث بدا وكأنه يمر بنقابة المحاربين في نهاية الشارع.

“حانة المائة ورقة!.”

حيثُ نقل لين شنج جميع أغراضه إلى المكان المُستأجَر حديثًا. وبعد طرد العمال بعيدًا ، طرد خديولا أيضًا أثناء تفريغه للأثاث بسرعة.

“قصر أندوسيل!.”

*****************

“قصر تاملين!.”

اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.

“خردوات الغراب!.”

وبينما كان يقف في الشارع ، اجتاح بصره أمام عدد قليل من المباني القريبة حيث بدا وكأنه يمر بنقابة المحاربين في نهاية الشارع.

اجتاحت اسماء المباني بصره اسمٍ بعد اسم.

وقد احتاج إلى الاستفادة الكاملة من الوقت هنا ، ومحاولة اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الغامضة التي يمكن إخراجها من الحلم قدر الإمكان.

ولم يدخل عشوائيًا للبحث فيها. حيثُ كانت مدينة بلاكفيذر كبيرة جدًا ، وإذا قام بتنظيف كل مبنى في المدينة ، فسيستغرق ذلك منه عقودًا.

إذا فعلت ذلك مع لين شنج ، فهذا يعني أن ثلاثة آلاف شخص سيفعلون ذلك معه أيضًا في نفس الوقت … لكن السيد كان لها وحدها! لن تشاركه مع أحد!

وقد احتاج إلى الاستفادة الكاملة من الوقت هنا ، ومحاولة اكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الغامضة التي يمكن إخراجها من الحلم قدر الإمكان.

أغلق لين شنغ عينيه ليحس بهما ، وسرعان ما استطاع أن يخبر أن العلامتين هما أشين- سيل الذي كان يتقنه. الملاذ و العواء الغاضب.

و بخطوات كبيرة ، اختار لين شنج بسرعة اللافتات الموجودة على المباني على جانبي الطريق.

“قالت الكتب أنه كلما زاد عدد الأشين- سيل لدى البلادين ، سيكون قادرًا على كسب المزيد من الامتيازات عندما يرتقي في المستويات. ولكن من العار أنه ليس لدي سوى اثنين حتى الآن “.

وبعد أن شَقَّ طريقه عبر شارعين وكان قريبًا في نهاية الثالث ، توقف لين شنغ فجأة عندما نظر إلى مبنى أبيض بقبة ذهبية تبدو وكأنها ضريح.

“حانة المائة ورقة!.”

عُلِقَتْ لافتة خارج المبنى عليها الكلمات التالية بوضوح: مركز أبحاث مدينة بلاكفيذر للسحر الأعلى.

فكل من أكله خديولا لم يمت ، بل انغمس في جسده وعاشوا معًا. حيثُ كان ، في الواقع ، مجرد وحش ضخم استوعب عددًا كبيرًا من البشر.

*****************

حيثُ نقل لين شنج جميع أغراضه إلى المكان المُستأجَر حديثًا. وبعد طرد العمال بعيدًا ، طرد خديولا أيضًا أثناء تفريغه للأثاث بسرعة.

قراءة ممتعة …

حيثُ كانت السماء مظلمة تمامًا بحلول ذلك الوقت. ولكن هذه المرة ، لم ينم لين شنغ مبكرًا ليدخل الحلم حيث كان جالسًا بمفرده في قاعة المنزل المُستأجَر.

– بالنسبة للتذكير والتأنيث الخاص بخديولا .. أنا مشتت الذهن فيه بالفعل لأنني لا أعرف هل أكتبه مذكرًا أم مؤنث ،،، لذا عندما يتحول خديولا إلى أنثي سأكتبه بالمؤنث … وإذا ظل ذكرًا سأكتبه بالمذكر ، وهكذا يُحَّلُ الوضع.

ومع تغلغل الضباب الرمادي في كل مكان والإضاءة الخافتة للشوارع ، شعر أن الوحوش ستقفز من كل زاوية في أي لحظة.

وعذرًا إذا وُجِدَ أي خطأ …

“قصر تاملين!.”

شكرًا لكم …

“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.

تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]

“خديولا ، كم شخصًا أكلت حتى الآن؟ هل ما زلت تتذكرهم؟ ” سأل لين شنغ فجأة.

كان تصميم المعبد الصغير لا يزال كما كان في المرة السابقة. صفوف على صفوف من المقاعد ، ونوافذ ملطخة معقدة و مستوحاة من الكتاب المقدس ، و كتاب مقدس على منصة الصلاة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط