نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 234

عديم الخوف (1)

عديم الخوف (1)

في الليل المتأخر. مقاطعة ريدوينيان ، مدينة باكزي

“ارغ…”رفع الشاب ذو الشعر الأزرق و العيون الحمراء رأسه “كونغكونج، ما زلت مغروراً حتى بعد مائة عام وجب علي أن اطلق النار في أنسجتك في ذلك الوقت وأربي إبنة بدلاً من ذلك, انظر إلى منزل شياو يانغ، لديه كل شيء. هاااه…  ”

 

*هيسس … *

.

اذا وجدتم اخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات

“اه، أشعر بالملل … هل يوجد أحد هنا للعب …”

ينتمي هذا الشكل إلى شخصٍ طويل ونحيف لكنه جيد البنية. مغطٍ فمه بغطاء أسود، مرتدٍ درعا أسوداً مع زخارف ذهبية.

 

 

 

 

جلس شاب ازرق الشعر أحمر العينين على طاولة الحانة فاترا.

ينتمي هذا الشكل إلى شخصٍ طويل ونحيف لكنه جيد البنية. مغطٍ فمه بغطاء أسود، مرتدٍ درعا أسوداً مع زخارف ذهبية.

 

 

خلف المقعد وقف ساقٍ عجوز ابيض الشعر يرتدي الزي العسكري بينما وضع بلطف الكوكتيل ذي الطبقات خلف الشاب.

 

“أبي، مشروبك” دفع الرجل العجوز المشروب الى جانب فم الشاب بوجه عابس.

في تلك اللحظة، أربعة خطوط سوداء من جثث السيدات خلفه دخلت جسده من خلال ظهره، وسيل من الذكريات تدفق إلى عقله.

 

“ارغ…”رفع الشاب ذو الشعر الأزرق و العيون الحمراء رأسه “كونغكونج، ما زلت مغروراً حتى بعد مائة عام وجب علي أن اطلق النار في أنسجتك في ذلك الوقت وأربي إبنة بدلاً من ذلك, انظر إلى منزل شياو يانغ، لديه كل شيء. هاااه…  ”

 

 

وفي هذه اللحظة، من المفترض أن يبقى في الملجأ ليراقب التقدم الذي أحرزه، ولكن حادثة ليلة أمس شغلت ذهنه تماما، ولم يكن في مزاج يسمح له بفعل أي شيء آخر.

“أبي، أنا شخص بدأت حفيدته العمل بالفعل. أعطني بعض الوجه، هلا فعلت؟ ” تنهد الرجل العجوز

 

 

 

“كما لو أنك الوحيد الذي يحتاج الوجه …” “التقط الشاب الكوكتيل وشربه في سكبة واحدة.” ” اوه نعم، لقد حددت لك قبرا بالفعل. إنه في الضريح الوطني الثالث. ”

“لورد المغتالين الجديد مات، على تلك الجزيرة …”

 

 

“أهذا صحيح؟، شكرا اذن” فأجاب الرجل العجوز وهو يمسح يده بمنشفة. “حتى بعد مرور وقت طويل، لم تتغير”

 

 

 

“هذه هي قوة التوازن. أنت لا تفهم … سيكافئنا المساء بقوىً لا توصف. ” أدار الشاب كأسه

 

 

“هذه هي قوة التوازن. أنت لا تفهم … سيكافئنا المساء بقوىً لا توصف. ” أدار الشاب كأسه

“أوه صحيح، أبي، قلت أنك اتخذت تلميذاً، وبدا أنه أصيب بجروح خطيرة من قبل شخص ما. ألن تزوره؟ ” سأل الرجل العجوز فجأة

لقد نام حتى الصباح التالي, بدأ التأمل وعزف على قيثارة الدم لحظة نهوضه.

 

 

” ايه، لا بأس طالما هو على قيد الحياة، لقد تخطى حدوده، ومع انه موهوب، فإن موهبته وحدها لا تعني أن الجميع سيفسحون المجال لك.”

 

 

“لكن الإعجاب هو على الأرجح أبعد نوع من العاطفة… الى جانب المخالب, لم تعطني تلك النساء أي معلومات أخرى” وقف لين شنغ وهو يستذكر ذكريات النساء المقتولات.

“ما زال تلميذك، تلميذٌ للورد القتلة السابق” أكد الرجل العجوز

وعندما تقدَّم إلى الأمام وقبل أن يتمكن من إنهاء كلامه، رأى الأخير يستدير ويسير في الظلام. “انتظر! أنت! “. حاول لين شينغ متابعة هذا الشكل.

.

“اه، أشعر بالملل … هل يوجد أحد هنا للعب …”

“هذا لا يهم. قوى الظلام لا تهتم بجسد المرء، بل بروحه. روحه قوية بطبيعتها، وأن تكون قادراً على الوصول إلى هذا المستوى بحلول الأربعين هو بالفعل إنجاز. بالنسبة له, للتقدم أكثر في الأجنحة الستة، لا يحتاج لمزيد من القوى المظلمة، بل لتدريب عقله وحدوده “. فأبتسم الشاب وهو يشرح.

 

 

“حسنا، هاهو ذا. ليس من اللائق أن نتدخل في أمور الصغار,واحد آخر، رينبو سباركل ”

“انا قادم” سحب الساقي العجوز الكوب بمهارة و بدأ بالخلط.

 

ينتمي هذا الشكل إلى شخصٍ طويل ونحيف لكنه جيد البنية. مغطٍ فمه بغطاء أسود، مرتدٍ درعا أسوداً مع زخارف ذهبية.

“انا قادم” سحب الساقي العجوز الكوب بمهارة و بدأ بالخلط.

خلال فترة ما بعد الظهر، صعد التل وحوّل جزيئات الروح المتراكمة إلى قوة مقدسة.

 

 

“صحيح، أنت مخطئ بشأن شيء الآن” أظهر الشاب ابتسامة غامضة على وجهه.

 

“لورد المغتالين الجديد مات، على تلك الجزيرة …”

 

 

“ارغ…”رفع الشاب ذو الشعر الأزرق و العيون الحمراء رأسه “كونغكونج، ما زلت مغروراً حتى بعد مائة عام وجب علي أن اطلق النار في أنسجتك في ذلك الوقت وأربي إبنة بدلاً من ذلك, انظر إلى منزل شياو يانغ، لديه كل شيء. هاااه…  ”

“إذن أنت أقوى مغتال مرة أخرى؟” قال الرجل العجوز بصراحة

“صحيح، أنت مخطئ بشأن شيء الآن” أظهر الشاب ابتسامة غامضة على وجهه.

 

 

“خطأ مجدداً” ضحك الشاب ذو الشعر الأزرق.

ولكن مهما فعل، لم يستطع إيجاد شيء يعطيه فكرة عما حدث.

 

 

” لم يوجد سوى ’أقوى مغتال’ واحد طوال الوقت ,أنا “.

“إذن بناءً على ذكريات هؤلاء النساء هنا، فإن الرجل المقنع بالعيون الكريستالية هو على الأرجح أقوى شخص في هذا المعبد، العضو الثالث في المجلس، دايز، لورد الليل.”

 

“حسنا، هاهو ذا. ليس من اللائق أن نتدخل في أمور الصغار,واحد آخر، رينبو سباركل ”

“لماذا؟”

 

 

 

“لأنني أنا من قتله”

بجانب الكمية المخزنة بالأمس، كان هناك عشر وحدات من القوة المقدسة النقية الآن.

 

 

“انا قادم” سحب الساقي العجوز الكوب بمهارة و بدأ بالخلط.

 

 

مدينة بلاكفيذر.

“أبي، أنا شخص بدأت حفيدته العمل بالفعل. أعطني بعض الوجه، هلا فعلت؟ ” تنهد الرجل العجوز

 

 

وقف لين شينغ ساكناً وهو يقيس الرجل أمامه.

 

لهذا الشكل شعر ذهبي وعيون أرجوانية. عيناه اللامعتان كالكريستال النقي، البلوري والنفيذ.

 

ينتمي هذا الشكل إلى شخصٍ طويل ونحيف لكنه جيد البنية. مغطٍ فمه بغطاء أسود، مرتدٍ درعا أسوداً مع زخارف ذهبية.

 

لم يبدُ الدرع ثقيلاً على الإطلاق، بل أعطى هالة رشيقة.

 

“إذا لم ألتقي بك هنا، فسأعتبرك إنسانا حيا”، تمتم لين شينغ لنفسه.

*هيسس … *

 

 

في تلك اللحظة، أربعة خطوط سوداء من جثث السيدات خلفه دخلت جسده من خلال ظهره، وسيل من الذكريات تدفق إلى عقله.

 

” أنت ثالث عضو في المجلس، (دايز)؟ لقد رأيت قوة لورد الفولاذ، لذا دعني أرى ما أنت … ”

“هذا لا يهم. قوى الظلام لا تهتم بجسد المرء، بل بروحه. روحه قوية بطبيعتها، وأن تكون قادراً على الوصول إلى هذا المستوى بحلول الأربعين هو بالفعل إنجاز. بالنسبة له, للتقدم أكثر في الأجنحة الستة، لا يحتاج لمزيد من القوى المظلمة، بل لتدريب عقله وحدوده “. فأبتسم الشاب وهو يشرح.

 

عندما ارتطمت المياه الدافئة برأسه، شعر أن كل الفواحش في رأسه قد جرفها التيار. بينما كان يجفف نفسه، رفع لين شينغ يده، وأخرج بعناية خيوط  اللهب وهو يوجه النار نحو شعره.

وعندما تقدَّم إلى الأمام وقبل أن يتمكن من إنهاء كلامه، رأى الأخير يستدير ويسير في الظلام. “انتظر! أنت! “. حاول لين شينغ متابعة هذا الشكل.

 

 

 

*اوغه*

 

 

“انا قادم” سحب الساقي العجوز الكوب بمهارة و بدأ بالخلط.

فجأة اسودت رؤيته، ولم يعرف ما الذي حدث. بينما نهض من سريره ببطء، أصيب لين شينغ بالذهول.

” أنت ثالث عضو في المجلس، (دايز)؟ لقد رأيت قوة لورد الفولاذ، لذا دعني أرى ما أنت … ”

 

*تيك توك, تيك توك … *

“ماذا حدث الآن؟ ماذا كان يحدث؟ “. لم يملك أدنى فكرة عما حدث

 

 

“إذا لم ألتقي بك هنا، فسأعتبرك إنسانا حيا”، تمتم لين شينغ لنفسه.

“انتهى الحلم فجأة. هل تغير الموقع؟ ربما كان ينبغي أن يكون ذلك بعد هذه الفترة، ولكن مدينة بلاكفيذر ينبغي أن تكون مختلفة … لقد بقيت هناك لفترة طويلة في المرة الأخيرة. ” أحس لين شينغ وجهه بيده وشعر بالعرق في كل مكان.

سرعان ما حل الليل مرة أخرى، وهذه المرة أراح لين شينغ شعوره وهو مستلقٍ وغرق وعيه ببطء.

 

 

نهض من السرير ودخل إلى الحمام ليستحم.

بعد دقات الساعة الإيقاعية، مدد لين شينغ جسده وشعر أن شيئا ما كان مبعدا تماما.

 

 

عندما ارتطمت المياه الدافئة برأسه، شعر أن كل الفواحش في رأسه قد جرفها التيار. بينما كان يجفف نفسه، رفع لين شينغ يده، وأخرج بعناية خيوط  اللهب وهو يوجه النار نحو شعره.

“صحيح، أنت مخطئ بشأن شيء الآن” أظهر الشاب ابتسامة غامضة على وجهه.

 

“أهذا صحيح؟، شكرا اذن” فأجاب الرجل العجوز وهو يمسح يده بمنشفة. “حتى بعد مرور وقت طويل، لم تتغير”

*هيسس … *

وفي هذه اللحظة، من المفترض أن يبقى في الملجأ ليراقب التقدم الذي أحرزه، ولكن حادثة ليلة أمس شغلت ذهنه تماما، ولم يكن في مزاج يسمح له بفعل أي شيء آخر.

 

“خطأ مجدداً” ضحك الشاب ذو الشعر الأزرق.

تلاشى الماء على رأسه على الفور وتحول إلى بخار. وبعد عشر ثوان فقط، كان شعره جافا تماما.

 

 

 

وفيما كان يلبس ثيابه، جلس بجانب الطاولة محاولاً تحليل ما حدث في الحلم.

خطا لين شينغ عبر الباب وتسلل ببطء إلى القاعة. ثم رأى جثث السيدات مكسورة على الأرض. وأبعد من الجثث وُجد جزء من درع أحمر مدمٍ, سيفان مشتعلان ملقيان على الأرض، انكسرا إلى نصفين، ولهبهما منطفئ منذ وقت طويل.

 

 

ولكن مهما فعل، لم يستطع إيجاد شيء يعطيه فكرة عما حدث.

“أيعقل؟” فكر لين شينغ في احتمال، وقلبه يتخطى نبضاً.

 

ثم نظر إلى الأعلى وحوله. لقد وقف خلف معبد بلاكفيذر الكبير. بدا أنه على وشك شق طريقه إلى هنا, لكن درعه وأسلحته اختفت بالكامل

“تبا لذلك! سأعود إلى مدينة بلاكفيذر غداً للتحقيق! ”

 

 

 

بدون أي معدات، قرر لين شينغ الاستلقاء والراحة ببساطة.

*هيسس … *

 

 

لقد نام حتى الصباح التالي, بدأ التأمل وعزف على قيثارة الدم لحظة نهوضه.

“ارغ…”رفع الشاب ذو الشعر الأزرق و العيون الحمراء رأسه “كونغكونج، ما زلت مغروراً حتى بعد مائة عام وجب علي أن اطلق النار في أنسجتك في ذلك الوقت وأربي إبنة بدلاً من ذلك, انظر إلى منزل شياو يانغ، لديه كل شيء. هاااه…  ”

 

 

خلال فترة ما بعد الظهر، صعد التل وحوّل جزيئات الروح المتراكمة إلى قوة مقدسة.

“لورد المغتالين الجديد مات، على تلك الجزيرة …”

 

“حسنا، هاهو ذا. ليس من اللائق أن نتدخل في أمور الصغار,واحد آخر، رينبو سباركل ”

بجانب الكمية المخزنة بالأمس، كان هناك عشر وحدات من القوة المقدسة النقية الآن.

 

 

لم يبدُ الدرع ثقيلاً على الإطلاق، بل أعطى هالة رشيقة.

وفي هذه اللحظة، من المفترض أن يبقى في الملجأ ليراقب التقدم الذي أحرزه، ولكن حادثة ليلة أمس شغلت ذهنه تماما، ولم يكن في مزاج يسمح له بفعل أي شيء آخر.

“هذه هي قوة التوازن. أنت لا تفهم … سيكافئنا المساء بقوىً لا توصف. ” أدار الشاب كأسه

 

 

سرعان ما حل الليل مرة أخرى، وهذه المرة أراح لين شينغ شعوره وهو مستلقٍ وغرق وعيه ببطء.

 

 

 

*تيك توك, تيك توك … *

فبدون النصل المشتعل، كان السيف المشتعل كالنصل العادي، ليس أفضل من قبضتيه. أما المنجل فلم يعتد عليه.

 

“لكن الإعجاب هو على الأرجح أبعد نوع من العاطفة… الى جانب المخالب, لم تعطني تلك النساء أي معلومات أخرى” وقف لين شنغ وهو يستذكر ذكريات النساء المقتولات.

بعد دقات الساعة الإيقاعية، مدد لين شينغ جسده وشعر أن شيئا ما كان مبعدا تماما.

 

 

مدينة بلاكفيذر.

“أين درعي؟! سيفي المشتعل؟! ” وعندئذ فقط أدرك انه يلبس ثياب النوم التي ارتداها قبل النوم.

وفي هذه اللحظة، من المفترض أن يبقى في الملجأ ليراقب التقدم الذي أحرزه، ولكن حادثة ليلة أمس شغلت ذهنه تماما، ولم يكن في مزاج يسمح له بفعل أي شيء آخر.

 

نهض من السرير ودخل إلى الحمام ليستحم.

“أيعقل؟” فكر لين شينغ في احتمال، وقلبه يتخطى نبضاً.

 

 

 

ثم نظر إلى الأعلى وحوله. لقد وقف خلف معبد بلاكفيذر الكبير. بدا أنه على وشك شق طريقه إلى هنا, لكن درعه وأسلحته اختفت بالكامل

 

 

“حسنا، هاهو ذا. ليس من اللائق أن نتدخل في أمور الصغار,واحد آخر، رينبو سباركل ”

خطا لين شينغ عبر الباب وتسلل ببطء إلى القاعة. ثم رأى جثث السيدات مكسورة على الأرض. وأبعد من الجثث وُجد جزء من درع أحمر مدمٍ, سيفان مشتعلان ملقيان على الأرض، انكسرا إلى نصفين، ولهبهما منطفئ منذ وقت طويل.

تلاشى الماء على رأسه على الفور وتحول إلى بخار. وبعد عشر ثوان فقط، كان شعره جافا تماما.

 

 

هذه المرة الأولى التي يرى فيها لين شينغ جثته بشكل صحيح.

ينتمي هذا الشكل إلى شخصٍ طويل ونحيف لكنه جيد البنية. مغطٍ فمه بغطاء أسود، مرتدٍ درعا أسوداً مع زخارف ذهبية.

 

خلف المقعد وقف ساقٍ عجوز ابيض الشعر يرتدي الزي العسكري بينما وضع بلطف الكوكتيل ذي الطبقات خلف الشاب.

أجل، خلفه كانت الأغراض المتبقية بعد موته, لم تكن هناك جثة، فقط بقايا درعه المكسور وأسلحته.

“أيعقل؟” فكر لين شينغ في احتمال، وقلبه يتخطى نبضاً.

 

“إذن أنت أقوى مغتال مرة أخرى؟” قال الرجل العجوز بصراحة

وهذا أكد مخاوف لين شينغ. فقدان الوعي المفاجئ, كان يحتضر …

 

 

سرعان ما حل الليل مرة أخرى، وهذه المرة أراح لين شينغ شعوره وهو مستلقٍ وغرق وعيه ببطء.

“لكن، متى ضُربت؟” انحنى لين شينغ ولكنه لم يلتقط لا السيف المشتعل ولا المنجل الضخم بجثة الأنثى.

 

 

 

فبدون النصل المشتعل، كان السيف المشتعل كالنصل العادي، ليس أفضل من قبضتيه. أما المنجل فلم يعتد عليه.

في الليل المتأخر. مقاطعة ريدوينيان ، مدينة باكزي

 

 

“إذن بناءً على ذكريات هؤلاء النساء هنا، فإن الرجل المقنع بالعيون الكريستالية هو على الأرجح أقوى شخص في هذا المعبد، العضو الثالث في المجلس، دايز، لورد الليل.”

 

 

” أنت ثالث عضو في المجلس، (دايز)؟ لقد رأيت قوة لورد الفولاذ، لذا دعني أرى ما أنت … ”

“لكن الإعجاب هو على الأرجح أبعد نوع من العاطفة… الى جانب المخالب, لم تعطني تلك النساء أي معلومات أخرى” وقف لين شنغ وهو يستذكر ذكريات النساء المقتولات.

 

 


 

خطا لين شينغ عبر الباب وتسلل ببطء إلى القاعة. ثم رأى جثث السيدات مكسورة على الأرض. وأبعد من الجثث وُجد جزء من درع أحمر مدمٍ, سيفان مشتعلان ملقيان على الأرض، انكسرا إلى نصفين، ولهبهما منطفئ منذ وقت طويل.

اذا وجدتم اخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات

وفي هذه اللحظة، من المفترض أن يبقى في الملجأ ليراقب التقدم الذي أحرزه، ولكن حادثة ليلة أمس شغلت ذهنه تماما، ولم يكن في مزاج يسمح له بفعل أي شيء آخر.

سرعان ما حل الليل مرة أخرى، وهذه المرة أراح لين شينغ شعوره وهو مستلقٍ وغرق وعيه ببطء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط