نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 235

عديم الخوف (2)

عديم الخوف (2)

“انتبهي. هل أنت بخير؟” بصوت لطيف عالٍ ، حملتني ذراعا السيد دايز الطويلتين برفق.

لقد لمسني السيد دايز! لقد حُددت له! من اليوم فصاعدًا ، أنا ملكه!

 

“سيد دايز … بالتأكيد لطيف … حب شخص ما لا يعني أنني بحاجة إلى أن أكون معه. أنا سعيدة بما يكفي لمجرد أن أتمكن من الصلاة وأتمنى له التوفيق من بعيد … ”

حتى لو لمسني من ذراعي فقط ، شعرت أن بشرتي كانت ترتعش وتهدر. على ذراعيّ ، كل جزء من بشرتي تم لمسه ، تستعر خلاياي ، تتأرجح وهي تتدفق في عواطف الحب!

 

 

وإلا لم يكن ليحتضنني بهذا العزم عندما ضعفت هذا العام!

نعم!! سيد دايز يحبني !!

 

 

 

وإلا لم يكن ليحتضنني بهذا العزم عندما ضعفت هذا العام!

 

 

 

لقد لمسني السيد دايز! لقد حُددت له! من اليوم فصاعدًا ، أنا ملكه!

… كان ذلك جزءًا من ذاكرة المرأة الحاملة للمنجل التي جازف دايز لتثبيتها.

 

 

لقد تفتح الحب بالتأكيد في هذه اللحظة!

تدفقت دفعات من الدم.

 

“اذهب!”

… كان ذلك جزءًا من ذاكرة المرأة الحاملة للمنجل التي جازف دايز لتثبيتها.

وإلا لم يكن ليحتضنني بهذا العزم عندما ضعفت هذا العام!

 

 

كانت هذه هي المرة الوحيدة التي تلامست فيها هذه المرأة مع دايز طوال حياتها. هذا الاتصال الصدفة.

* كلاك. *

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع إنكار أن الاتصال بالصدفة له مثل هذا التأثير المرعب. ثم مر بذكريات النساء الأخريات.

 

 

 

“آهه … قلبي … قلبي يذوب …”

بينما لم يسفر عن أي نتائج ، اكتشف أن لورد الليل دايز يستخدم نوعًا من الهجوم  السريع والحاد للغاية.

 

“لقد مت مرة أخرى …” نهض لين شينغ بهدوء وهو يمسح العرق على جبهته.

“سيد دايز … بالتأكيد لطيف … حب شخص ما لا يعني أنني بحاجة إلى أن أكون معه. أنا سعيدة بما يكفي لمجرد أن أتمكن من الصلاة وأتمنى له التوفيق من بعيد … ”

بينما لم يسفر عن أي نتائج ، اكتشف أن لورد الليل دايز يستخدم نوعًا من الهجوم  السريع والحاد للغاية.

 

“مت!!!”

“أنا, سيلينا ، سأرد كل عمل صالح ، وكذلك كل شر ، دايز ، لن تهرب مني إلى الأبد!”

ولكن باستثناء كومة اللحم المقطوع على الأرض ، لم يكن هناك شيء.

 

“آهه … قلبي … قلبي يذوب …”

“فقط انتظر! سأصبح أقوى وأقوى من أي شخص آخر! ثم سأحشرك على الحائط و &@**#&! ”

“فقط انتظر! سأصبح أقوى وأقوى من أي شخص آخر! ثم سأحشرك على الحائط و &@**#&! ”

 

 

أربعة أشكال مختلفة من حب غير متبادل لعبت في ذهنه. لقد أراد أن يمشط هذه الذكريات المكتسبة حديثًا ولكن الآن … قرر أن يتجاهلها حتى لا تعميه مظاهر المودة ، خاصةً الأخيرة. ذاكرة سيلينا تلك بالفعل على حدود الإباحية… ومازوخية… هذا وحده تسبب في قشعريرة في عموده الفقري.

أبعدته مسافة لا تقل عن عشرين مترا عن سيد الليل. في اللحظة التي رآه فيها ، سرعان ما اتخذ شكل نصف التنين وأمسك بالمنجل بإحكام تجاه لورد الليل.

 

 

بعد كل شيء ، إنها مجرد تخيلات برية ، ولكن من الذاكرة ، أعتقد لين شينغ أن دايز شخص قوي جدًا وجميل جدًا ولطيف جدًا. وفي الوقت نفسه ، هو أقوى لورد ليل في كل مدينة بلاكفيذر ، لورد القتلة.

 

 

 

“يبدو أن موتي في ذلك الوقت ، في الحقيقة من عمل دايز …” فكر لين شنغ في الاحتمال. حجمه الآن أقوى ، وقد واجه بالفعل خصمًا بمستوى لورد الفولاذ ، حيث تم طرحه دون أن يدرك, ليس هناك ما يخجل منه.

بعد دقيقتين ، أخفض الليل دايز رأسه في ارتباك وهو يواصل التقدم

 

لقد تفتح الحب بالتأكيد في هذه اللحظة!

“سأتحرك للآن… وأحاول أن ألاحظ هذا الداعر من بعيد ، وأكتشف طريقة لإخراجه.”

 

 

 

نظر لين شينغ حوله وشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لم تكن هذه المنطقة في أي مكان داخل منطقة الحرم المقدس ، ومع ذلك شعر بمستوى من اللامبالاة يفوق الكلمات.

 

 

وباندفاع من القوة ، حرك ذراعه إلى الأمام. عوى المنجل فورًا وهو يدور في قرص أسود باتجاه لورد الليل.

ومع ذلك ، وجد المكان نظيفًا جداً.

فوجئ لين شينغ لأنه سرعان ما قام بقمع تنفسه. بدم التنين الصخري ، يمكنه حبس أنفاسه تمامًا لمدة خمس دقائق.

 

 

مقارنةً بنقابة المحاربين ، تمت صيانة الجدران عميقاً داخل القاعة والحفاظ عليها جيدًا. حتى السجاد ، لم يكن به أي قمامة على الرغم من سطحه الذي يبدو ملطخًا بالدماء.

 

 

“اذهب!”

أعطى المكان كله لين شينغ انطباعًا بأن هذا مجرد موقعٍ قديمٍ مغطى بالغبار.

 

 

* بام! *

زاد من يقظته وهو يشق طريقه ببطء إلى القاعة.

 

 

ثم أخذ المنجل معه إلى داخل القاعة.

القاعة بأكملها بطول مائتي متر على الأقل ، وبصرف النظر عن التوهج الخافت على جواهر الجمشت المدمجة على طول الجدار ، كانت المنطقة مظلمة.

 

 

… كان ذلك جزءًا من ذاكرة المرأة الحاملة للمنجل التي جازف دايز لتثبيتها.

والآن ، يحارب بدون سيفه المشتعل. الشيء الجيد هو أنه في شكله نصف التنين ، تمتع برؤية رائعة في الإضاءة المنخفضة التي سمحت له برؤية الأشياء في منطقة ذات إضاءة خافتة للغاية.

بصوت عالٍ ، انطلق متهورًا نحو لورد الليل بينما ركز كل قوته في ضربة على ظهر لورد الليل.

 

 

وقف لين شينغ حافي القدمين ، حيث شق طريقه بصمت على السجادة السميكة.

 

 

 

بعد لحظة ، خلف السجادة ، ظهر الشكل النحيف والقوي بشعر ذهبي. ظهر لورد الليل ، دايز.

ثم أخذ المنجل معه إلى داخل القاعة.

 

هذه المرة ، لم يجرؤ على دخول القاعة بشكل مباشر ، بل وقف أمام القسم الأمامي من القاعة والتقط أحد المناجل الموضوعة هناك قبل ركلها حتى يشعر بها.

واجه ظهره لين شينغ ، ناظراً إلى صورة امرأة جميلة ارجوانية الشعر.

 

 

 

فوجئ لين شينغ لأنه سرعان ما قام بقمع تنفسه. بدم التنين الصخري ، يمكنه حبس أنفاسه تمامًا لمدة خمس دقائق.

وإلا لم يكن ليحتضنني بهذا العزم عندما ضعفت هذا العام!

 

 

لقد تم قتله مرة واحدة دون أن يعرف كيف ، ولم يكن لين شينغ في حالة مزاجية للمرة الثانية.

 

 

 

توقف لين شينغ ببطء عن أخذ نفس عميق ،ركز قوته بتأنٍ حيث ظهرت خطوط أرجوانية على جبهته وظهرت قوته المقدسة بداخله.

 

 

تدفقت دفعات من الدم.

* كلاك. *

 

 

 

خفض لورد الليل أمامه رأسه ، وأطلق طقطقة خفيفة بينما كان الدرع يحتك ببعضه البعض.

“اذهب!”

 

هذه المرة ، قتل نفسه عمدا. بعد أن أدرك أنه يفقد قدرًا ضئيلًا جدًا من قوة الروح في كل وفاة ، لم يعد يمانع الموت في الحلم كل هذا القدر.

حانت فرصته الآن!

 

 

تقلصت عيون لين شينغ عندما انطلق إلى الأمام.

ثم استدار وركض!

 

إذا وجدتم أي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات

بصوت عالٍ ، انطلق متهورًا نحو لورد الليل بينما ركز كل قوته في ضربة على ظهر لورد الليل.

 

 

 

“مت!!!”

 

 

زاد من يقظته وهو يشق طريقه ببطء إلى القاعة.

مع العواء ، انفجر ختم اشين العواء الغاضب مثل تموج مع لين شينغ في المركز ، وابتلع كل شيء على بعد ثلاثة أمتار منه.

بعد كل شيء ، إنها مجرد تخيلات برية ، ولكن من الذاكرة ، أعتقد لين شينغ أن دايز شخص قوي جدًا وجميل جدًا ولطيف جدًا. وفي الوقت نفسه ، هو أقوى لورد ليل في كل مدينة بلاكفيذر ، لورد القتلة.

 

 

تم تشكيل موجة من الطاقة العنيفة وتضخيمها من خلال القوة المقدسة المتموجة عند طرف قبضة لين شينغ. وبوجه مخيف ، استغرق الأمر أقل من ثانية ليقترب من المسافة ويهبط بقبضته على ظهر لورد الليل.

 

 

 

* بام! *

 

 

 

تدفقت دفعات من الدم.

 

 

“سأتحرك للآن… وأحاول أن ألاحظ هذا الداعر من بعيد ، وأكتشف طريقة لإخراجه.”

ظهرت خطوط حمراء دامية في جميع أنحاء جسد لين شينغ ، حيث بدا أنه قد تم تقطيعه إلى مكعبات متناسبة في غمضة عين. مع أنين خافت ، انهار جسده بالكامل في كومة من اللحم المهروس على الأرض.

لمعت عيون لين شينغ بثقة.

 

وإلا لم يكن ليحتضنني بهذا العزم عندما ضعفت هذا العام!

بدا أن لورد الليل قد صدم من الصوت وسرعان ما استدار لينظر ، على ما يبدو يحاول تحديد مصدر الصوت.

ثم أخذ المنجل معه إلى داخل القاعة.

 

مقارنةً بنقابة المحاربين ، تمت صيانة الجدران عميقاً داخل القاعة والحفاظ عليها جيدًا. حتى السجاد ، لم يكن به أي قمامة على الرغم من سطحه الذي يبدو ملطخًا بالدماء.

ولكن باستثناء كومة اللحم المقطوع على الأرض ، لم يكن هناك شيء.

زاد من يقظته وهو يشق طريقه ببطء إلى القاعة.

 

 

بعد دقيقتين ، أخفض الليل دايز رأسه في ارتباك وهو يواصل التقدم

هذه المرة ، لم يجرؤ على دخول القاعة بشكل مباشر ، بل وقف أمام القسم الأمامي من القاعة والتقط أحد المناجل الموضوعة هناك قبل ركلها حتى يشعر بها.

 

 

 

 

والآن ، يحارب بدون سيفه المشتعل. الشيء الجيد هو أنه في شكله نصف التنين ، تمتع برؤية رائعة في الإضاءة المنخفضة التي سمحت له برؤية الأشياء في منطقة ذات إضاءة خافتة للغاية.

“لقد مت مرة أخرى …” نهض لين شينغ بهدوء وهو يمسح العرق على جبهته.

خفض لورد الليل أمامه رأسه ، وأطلق طقطقة خفيفة بينما كان الدرع يحتك ببعضه البعض.

 

زاد من يقظته وهو يشق طريقه ببطء إلى القاعة.

هذه المرة ، قتل نفسه عمدا. بعد أن أدرك أنه يفقد قدرًا ضئيلًا جدًا من قوة الروح في كل وفاة ، لم يعد يمانع الموت في الحلم كل هذا القدر.

 

وسمح له باستخدام حياته كوسيلة لاستكشاف الأشياء. تمامًا كما حدث سابقًا عندما استخدم قوته المتفجرة بالكامل لنصب كمين للورد الليل من الخلف.

 

 

“أنا, سيلينا ، سأرد كل عمل صالح ، وكذلك كل شر ، دايز ، لن تهرب مني إلى الأبد!”

بينما لم يسفر عن أي نتائج ، اكتشف أن لورد الليل دايز يستخدم نوعًا من الهجوم  السريع والحاد للغاية.

 

 

 

“الآن بعد أن عرفت سمات خصمي ، لا يوجد شيء لا أستطيع هزيمته طالما أعمل ضد ذلك!”

لقد لمسني السيد دايز! لقد حُددت له! من اليوم فصاعدًا ، أنا ملكه!

 

أعطى المكان كله لين شينغ انطباعًا بأن هذا مجرد موقعٍ قديمٍ مغطى بالغبار.

لمعت عيون لين شينغ بثقة.

 

 

 

نزل من السرير واستخدم هدوء الليل لبدء التخطيط لاستراتيجيات ضد لورد الليل.

بعد دقيقتين ، أخفض الليل دايز رأسه في ارتباك وهو يواصل التقدم

 

وسرعان ما مر يوم.

 

 

ولكن باستثناء كومة اللحم المقطوع على الأرض ، لم يكن هناك شيء.

عندما عاد إلى الحلم ، وقف لين شينغ مرة أخرى أمام الشارع المواجه لمجمع المعبد الكبير.

 

 

 

نظر حوله ، وبعد التأكد من عدم وجود خطر من حوله ، خطى إلى القاعة.

 

 

ليس بعيدًا جدًا ، رأى لورد الليل دايز يتحرك ببطء ، وكأنه في جولة في منطقته ، وهو يخرج من الظلام نحو الباب الرئيسي.

هذه المرة ، لم يجرؤ على دخول القاعة بشكل مباشر ، بل وقف أمام القسم الأمامي من القاعة والتقط أحد المناجل الموضوعة هناك قبل ركلها حتى يشعر بها.

ظهرت خطوط حمراء دامية في جميع أنحاء جسد لين شينغ ، حيث بدا أنه قد تم تقطيعه إلى مكعبات متناسبة في غمضة عين. مع أنين خافت ، انهار جسده بالكامل في كومة من اللحم المهروس على الأرض.

 

مع العواء ، انفجر ختم اشين العواء الغاضب مثل تموج مع لين شينغ في المركز ، وابتلع كل شيء على بعد ثلاثة أمتار منه.

ثم أخذ المنجل معه إلى داخل القاعة.

 

 

 

ليس بعيدًا جدًا ، رأى لورد الليل دايز يتحرك ببطء ، وكأنه في جولة في منطقته ، وهو يخرج من الظلام نحو الباب الرئيسي.

 

 

 

أبعدته مسافة لا تقل عن عشرين مترا عن سيد الليل. في اللحظة التي رآه فيها ، سرعان ما اتخذ شكل نصف التنين وأمسك بالمنجل بإحكام تجاه لورد الليل.

تم تشكيل موجة من الطاقة العنيفة وتضخيمها من خلال القوة المقدسة المتموجة عند طرف قبضة لين شينغ. وبوجه مخيف ، استغرق الأمر أقل من ثانية ليقترب من المسافة ويهبط بقبضته على ظهر لورد الليل.

 

 

*هيسس…*

مقارنةً بنقابة المحاربين ، تمت صيانة الجدران عميقاً داخل القاعة والحفاظ عليها جيدًا. حتى السجاد ، لم يكن به أي قمامة على الرغم من سطحه الذي يبدو ملطخًا بالدماء.

 

“فقط انتظر! سأصبح أقوى وأقوى من أي شخص آخر! ثم سأحشرك على الحائط و &@**#&! ”

اندفعت قوة مقدسة إلى المنجل حيث ركز لين شينغ كل قوته في ذراعيه عندما أخذ خطوة إلى الوراء كما لو كان يسحب القوس.

 

 

 

“اذهب!”

نعم!! سيد دايز يحبني !!

 

وقف لين شينغ حافي القدمين ، حيث شق طريقه بصمت على السجادة السميكة.

وباندفاع من القوة ، حرك ذراعه إلى الأمام. عوى المنجل فورًا وهو يدور في قرص أسود باتجاه لورد الليل.

أربعة أشكال مختلفة من حب غير متبادل لعبت في ذهنه. لقد أراد أن يمشط هذه الذكريات المكتسبة حديثًا ولكن الآن … قرر أن يتجاهلها حتى لا تعميه مظاهر المودة ، خاصةً الأخيرة. ذاكرة سيلينا تلك بالفعل على حدود الإباحية… ومازوخية… هذا وحده تسبب في قشعريرة في عموده الفقري.

 

تقلصت عيون لين شينغ عندما انطلق إلى الأمام.

“مت!!!” زأر لين شينغ غاضبًا عندما خرج ، وأرسل موجات صدمة عبر القاعة.

 

 

لمعت عيون لين شينغ بثقة.

ثم استدار وركض!

“آهه … قلبي … قلبي يذوب …”

 

ليس بعيدًا جدًا ، رأى لورد الليل دايز يتحرك ببطء ، وكأنه في جولة في منطقته ، وهو يخرج من الظلام نحو الباب الرئيسي.


إذا وجدتم أي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات

 

وباندفاع من القوة ، حرك ذراعه إلى الأمام. عوى المنجل فورًا وهو يدور في قرص أسود باتجاه لورد الليل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط