عديم الخوف (3)
دون الحاجة إلى النظر ، تمكن لين شينغ من الشعور بقوة ساحقة تلاحقه.
اليوم الثاني عشر.
لم يتفاجأ ، بل ابتهج لأنه ركض سريعًا على طول الطريق إلى الباب الرئيسي لمجمع المعبد وقفز إلى الخارج. وبينما تدحرج على الأرض ، وقف بسرعة على قدميه واستمر في الركض.
اندلع الباب الرئيسي ونوافذ المعبد عندما انطلقت كرات من اللهب القرمزي من داخل المعبد.
بعد فترة وجيزة ، سار بعيدًا عن المنطقة العامة لمجمع المعبد. عندها فقط عاد لينظر.
وبعد لحظة ، أضاء مجمع المعبد بأكمله. تبع ذلك انفجار مدوي أيقظ المدينة بأكملها.
“ها أنا أفشل من خلال الاعتماد كثيرًا على الخبرة. ارتبط لورد الفولاذ بدائرة سحرية ولم يتمكن من مغادرة نقابة المحاربين ، ولكن قد لا تستلزم نفس القواعد لورد الليل “. أخذ نفسا عميقا محاولاً تنظيم نفسه.
وقف لورد الليل بجانب الباب الرئيسي للمعبد ولم يخرج من المكان حيث علق عليه بهدوء عينيه الأرجوانية.
واصل لين شينغ المحاولة حيث التقط كل أنواع الأشياء لإلقاءها عليه. ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يتفاعل لورد الليل.
“لكن لا مشكلة.” شحذ لين شينغ نظرته. “هذه المرة ، سأقتله بالتأكيد …”
“بالطبع! تمنعه قيود إقليمية أيضًا! ” تأكد لين شينغ من ذلك.
لحسن الحظ بالنسبة له ، يمكنه ببساطة أن يدخل الحلم في اليوم التالي بعد وفاته دون الحاجة إلى الانتظار لفترة أطول. وإلا فإن فترة الانتظار كانت ستضيع الكثير من الوقت.
طالما هناك قيود ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، يمكن أن يرديه ميتأ!
قدر المسافة بينه وبين لورد الليل. حوالي عشرة أمتار… في هذا النطاق ، لم يملك تدابير هجومية فعالة. بالنسبة لمعظم الناس ، عشرة أمتار ستكون قريبة جدًا ، ولكن لإطلاق العنان لقوة لين شينغ الكاملة ، تُعد عشرة أمتار مسافة كبيرة جدًا ، وخمسة أمتار ترادفها.
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
قدر المسافة بينه وبين لورد الليل. حوالي عشرة أمتار… في هذا النطاق ، لم يملك تدابير هجومية فعالة. بالنسبة لمعظم الناس ، عشرة أمتار ستكون قريبة جدًا ، ولكن لإطلاق العنان لقوة لين شينغ الكاملة ، تُعد عشرة أمتار مسافة كبيرة جدًا ، وخمسة أمتار ترادفها.
تقدم لين شينغ للأمام حيث التقط جذعًا فاسدًا وألقاه بعنف. تحطمت قطعة الأخشاب ضد درع لورد الليل الأسود المعقد ومع جلجلة في وقت لاحق ، سقطت وتدحرجت بعيدًا.
مع صرير, نهض من سريره وهو يلهث فظيعًا.
ومع ذلك ، ثبت لورد الليل بلا حراك بجانب الباب.
واصل لين شينغ المحاولة حيث التقط كل أنواع الأشياء لإلقاءها عليه. ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يتفاعل لورد الليل.
”أرغ !!! تعال! تعال واقتلني !! ”
تشجّع واقترب من مسافة خمسة أمتار.
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
* وووووش !! *
اجتاح اللهب القرمزي الغامق بسرعة النصف السفلي من الباب حيث بدأت الحرارة الشديدة في تفحيم الإطار والسطح.
“لكن لا مشكلة.” شحذ لين شينغ نظرته. “هذه المرة ، سأقتله بالتأكيد …”
عندما فتح فمه ، ألقى بنفس من أنفاس التنين تجاه لورد الليل.
تقدم لين شينغ للأمام حيث التقط جذعًا فاسدًا وألقاه بعنف. تحطمت قطعة الأخشاب ضد درع لورد الليل الأسود المعقد ومع جلجلة في وقت لاحق ، سقطت وتدحرجت بعيدًا.
اجتاح اللهب القرمزي الغامق بسرعة النصف السفلي من الباب حيث بدأت الحرارة الشديدة في تفحيم الإطار والسطح.
ثم رأى لورد الليل ببساطة يوقف النيران ، واتخذ خطوة إلى الأمام.
تشجّع واقترب من مسافة خمسة أمتار.
*اورغه.*
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
تحولت رؤية لين شينغ إلى اللون الأسود ، وفقد وعيه مرة أخرى.
تحولت رؤية لين شينغ إلى اللون الأسود ، وفقد وعيه مرة أخرى.
مع صرير, نهض من سريره وهو يلهث فظيعًا.
ومع ذلك ، ثبت لورد الليل بلا حراك بجانب الباب.
“ها أنا أفشل من خلال الاعتماد كثيرًا على الخبرة. ارتبط لورد الفولاذ بدائرة سحرية ولم يتمكن من مغادرة نقابة المحاربين ، ولكن قد لا تستلزم نفس القواعد لورد الليل “. أخذ نفسا عميقا محاولاً تنظيم نفسه.
نما جسد لين شينغ عندما قام بتنشيط شكل نصف التنين الخاص به ، وتمزقت ثياب النوم من عضلاته المتوسعة حيث تم لف حزم على حزم من العبوات شديدة الانفجار عليه.
“لا توجد مشاكل ، لا تزال لدي بعض الأفكار!”
صرخ لين شينغ بأعلى رئتيه عندما اختفى في عمق المعبد.
بعد أن أراح نفسه ، استلقى واستمر في التأمل.
وبعد يوم واحد ، أجرى لين شينغ بعض المكالمات الهاتفية عندما طلب من تلميذه ، أدولف ، شراء الأشياء التي يحتاجها.
لم يملك لين شينغ أي فكرة عن كيف أو أين أو ما الذي قتله.
ثم خرج من المنزل وتوجه مباشرة إلى المستودع في الضاحية حيث كانت جميع الأشياء مخبأة.
اليوم الثاني عشر.
هذه المرة ، خطط لمحاربة لورد الليل وجهاً لوجه.
اندلع الباب الرئيسي ونوافذ المعبد عندما انطلقت كرات من اللهب القرمزي من داخل المعبد.
اليوم الثاني عشر.
في تلك الليلة ، أحضر لين شينغ خزانًا كبيرًا من البنزين في الحلم وبدأ بصب البنزين في القاعة. ولكن قبل أن يتمكن من إدارة كمية جيدة ، أمسكه لورد الليل من بعيد وتم تحويله إلى كومة من اللحم المفروم.
في الليلة الرابعة ، أحضر لين شينغ بندقية قنص عالية القوة اشتراها أدولف ، وأقامها في الشارع خارج مجمع المعبد قبل أن يجذب لورد الليل للخارج. ولكن قبل أن يتمكن حتى من الضغط على الزناد ، تم تقليصه لمعجون اللحظة التي رأى فيها لورد الليل.
مستشار يعني أنه على الأقل سداسي الأجنحة. كونك سداسي الأجنحة يعني كونك قويًا للغاية ، لكن هذا لا يعني أنه لا يقهر. لديهم أيضًا حدود لما يمكنهم تحمله.
طالما هناك قيود ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، يمكن أن يرديه ميتأ!
ثم جاءت المحاولات الخامسة والسادسة والسابعة …
دون الحاجة إلى النظر ، تمكن لين شينغ من الشعور بقوة ساحقة تلاحقه.
يومًا بعد يوم ، جرب لين شينغ كل أنواع الأساليب لقتل لورد الليل. ولكن بغض النظر عما توصل إليه ، في اللحظة التي يكون فيها على بعد عشرة أمتار من لورد الليل ، سيُقتل على الفور.
بعد فترة وجيزة ، سار بعيدًا عن المنطقة العامة لمجمع المعبد. عندها فقط عاد لينظر.
لم يملك لين شينغ أي فكرة عن كيف أو أين أو ما الذي قتله.
لذلك ، طالما أن لورد الليل لم يكن محصنًا ضد الهجمات الجسدية ، فمن المؤكد أنه كان سيعاني من الضرر!
لحسن الحظ بالنسبة له ، يمكنه ببساطة أن يدخل الحلم في اليوم التالي بعد وفاته دون الحاجة إلى الانتظار لفترة أطول. وإلا فإن فترة الانتظار كانت ستضيع الكثير من الوقت.
“لا توجد مشاكل ، لا تزال لدي بعض الأفكار!”
نما جسد لين شينغ عندما قام بتنشيط شكل نصف التنين الخاص به ، وتمزقت ثياب النوم من عضلاته المتوسعة حيث تم لف حزم على حزم من العبوات شديدة الانفجار عليه.
…
بينما كان يرفع رأسه وصدره عالياً ، شق لين شينغ طريقه إلى القاعة بنظرة باردة في عينه.
اليوم الثاني عشر.
تصاعدت سحب على سحب من الدخان الأسود من تحت الأنقاض مثل حزمة من كرات القطن ، لكنها في نفس الوقت كانت مثل السحب المظلمة في السماء حيث ومض ضوء قرمزي بداخلها.
فتح لين شينغ عينيه ببطء وهو يقف مرة أخرى أمام مجمع المعبد. مرتدياً على جسده ملابس النوم المألوفة.
تقدم لين شينغ للأمام حيث التقط جذعًا فاسدًا وألقاه بعنف. تحطمت قطعة الأخشاب ضد درع لورد الليل الأسود المعقد ومع جلجلة في وقت لاحق ، سقطت وتدحرجت بعيدًا.
تنهد قائلاً: “أنه اليوم الثاني عشر ، هاه …”. إنها بالتأكيد أكثر الأوقات التي مات فيها حتى الآن. لم تكن أعداد الوفيات السابقة قريبةً حتى إن تم جمعها معًا.
“لكن لا مشكلة.” شحذ لين شينغ نظرته. “هذه المرة ، سأقتله بالتأكيد …”
رفع رأسه وهو يتطلع نحو الظلام داخل الصالة.
تحولت رؤية لين شينغ إلى اللون الأسود ، وفقد وعيه مرة أخرى.
على أطراف المكان ، تم وضع عبوات من المتفجرات من جميع الأنواع في كل مكان بطريقة ما. وإلى جانب المتفجرات وضع عدداً كبيراً من براميل البترول ومسحوق البودرة المعدني.
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
*بلوب*
يومًا بعد يوم ، جرب لين شينغ كل أنواع الأساليب لقتل لورد الليل. ولكن بغض النظر عما توصل إليه ، في اللحظة التي يكون فيها على بعد عشرة أمتار من لورد الليل ، سيُقتل على الفور.
(م.م: صوت نزول المطر)
على أطراف المكان ، تم وضع عبوات من المتفجرات من جميع الأنواع في كل مكان بطريقة ما. وإلى جانب المتفجرات وضع عدداً كبيراً من براميل البترول ومسحوق البودرة المعدني.
خلع لين شينغ قميص منامه، وكشف عن عضلاته المتناغمة.
…
“خمسة كيلوغرامات من هذه العبوة الناسفة تكفي لإسقاط مبنى وقد أعددت خمسة وسبعين من أجلك!”
فتح لين شينغ عينيه ببطء وهو يقف مرة أخرى أمام مجمع المعبد. مرتدياً على جسده ملابس النوم المألوفة.
“تعال!”
مستشار يعني أنه على الأقل سداسي الأجنحة. كونك سداسي الأجنحة يعني كونك قويًا للغاية ، لكن هذا لا يعني أنه لا يقهر. لديهم أيضًا حدود لما يمكنهم تحمله.
عض على الحبال الحمراء الملفوفة حول خصره. هذا السلك هو سلك التفجير المصنوع عمدا لتفجير المتفجرات. لقد نسخ كل المتفجرات التي اقترضها في الحلم. حتى عند نسخها ، لا يزال من الممكن استخدام المتفجرات في الحياة الواقعية ولن تختفي.
دون الحاجة إلى النظر ، تمكن لين شينغ من الشعور بقوة ساحقة تلاحقه.
مستشار يعني أنه على الأقل سداسي الأجنحة. كونك سداسي الأجنحة يعني كونك قويًا للغاية ، لكن هذا لا يعني أنه لا يقهر. لديهم أيضًا حدود لما يمكنهم تحمله.
من شأن ذلك أن يتجنب أي مشاكل لأدولف أيضًا لأنه بالنسبة للعالم الخارجي ، فقد استعار المواد ببساطة لأغراض البحث.
بعد أن أراح نفسه ، استلقى واستمر في التأمل.
بينما كان يرفع رأسه وصدره عالياً ، شق لين شينغ طريقه إلى القاعة بنظرة باردة في عينه.
خلع لين شينغ قميص منامه، وكشف عن عضلاته المتناغمة.
انتهى الدخان بابتلاع نصف قطر لا يقل عن عشرة أمتار من المعبد مع استمرار الانفجارات الثانوية ، مما أدى إلى انتشار الحرارة الشديدة وموجات الصدمة في كل مكان.
في هذه اللحظة لجأ إلى أن يكون ناسكًا في المستودع.
“تعال!”
بعد أن أراح نفسه ، استلقى واستمر في التأمل.
”أرغ !!! تعال! تعال واقتلني !! ”
تحولت رؤية لين شينغ إلى اللون الأسود ، وفقد وعيه مرة أخرى.
ثم جاءت المحاولات الخامسة والسادسة والسابعة …
نما جسد لين شينغ عندما قام بتنشيط شكل نصف التنين الخاص به ، وتمزقت ثياب النوم من عضلاته المتوسعة حيث تم لف حزم على حزم من العبوات شديدة الانفجار عليه.
بعد فترة وجيزة ، سار بعيدًا عن المنطقة العامة لمجمع المعبد. عندها فقط عاد لينظر.
وبينما كان يصرخ ، أشعل خط التفجير أثناء اندفاعه إلى القاعة.
أما أين وقف لورد الليل فلم يهتم. بغض النظر عن مكان وجوده ، سيكون بالتأكيد داخل مجمع المعبد.
صرخ لين شينغ بأعلى رئتيه عندما اختفى في عمق المعبد.
وبعد لحظة ، أضاء مجمع المعبد بأكمله. تبع ذلك انفجار مدوي أيقظ المدينة بأكملها.
في الليلة الرابعة ، أحضر لين شينغ بندقية قنص عالية القوة اشتراها أدولف ، وأقامها في الشارع خارج مجمع المعبد قبل أن يجذب لورد الليل للخارج. ولكن قبل أن يتمكن حتى من الضغط على الزناد ، تم تقليصه لمعجون اللحظة التي رأى فيها لورد الليل.
اندلع الباب الرئيسي ونوافذ المعبد عندما انطلقت كرات من اللهب القرمزي من داخل المعبد.
انفجر انفجار مدوٍ آخر من داخل مجمع المعبد حيث كان المبنى الضخم ، وقف من أجل مدة لا يعلمها أحد ، قد انتهى أخيرًا وانهار بشكل مخزٍ في كومة من الأنقاض.
*بوووم!!!*
ومع ذلك ، ثبت لورد الليل بلا حراك بجانب الباب.
انفجر انفجار مدوٍ آخر من داخل مجمع المعبد حيث كان المبنى الضخم ، وقف من أجل مدة لا يعلمها أحد ، قد انتهى أخيرًا وانهار بشكل مخزٍ في كومة من الأنقاض.
تصاعدت سحب على سحب من الدخان الأسود من تحت الأنقاض مثل حزمة من كرات القطن ، لكنها في نفس الوقت كانت مثل السحب المظلمة في السماء حيث ومض ضوء قرمزي بداخلها.
انتهى الدخان بابتلاع نصف قطر لا يقل عن عشرة أمتار من المعبد مع استمرار الانفجارات الثانوية ، مما أدى إلى انتشار الحرارة الشديدة وموجات الصدمة في كل مكان.
تشجّع واقترب من مسافة خمسة أمتار.
نهض لين شينغ ببطء من هذا الجنون. لقد رأى لورد الليل في آخر لحظة فقط. وقف الداعر هناك كما هو الحال دائمًا بلا حراك وهو يحدق في صورة سيدة.
تصاعدت سحب على سحب من الدخان الأسود من تحت الأنقاض مثل حزمة من كرات القطن ، لكنها في نفس الوقت كانت مثل السحب المظلمة في السماء حيث ومض ضوء قرمزي بداخلها.
دون أي تردد ، اندفع لين شينغ مباشرة نحوه ، وفي منتصف الطريق ، فقد وعيه ، ومن الواضح أنه قُتل في تلك المرحلة.
“في حين أني مت، وجب على لورد الليل الإصابة بجروح بالغة أو على الأقل الإصابة بجروح إلى حد ما. سأتوجه مرة أخرى الليلة للتحقق. لا أعتقد أن مثل هذه الكمية الهائلة من المتفجرات لن تكون قادرة على قتل وحش من فئة المستشارين! ”
فتح لين شينغ عينيه ببطء وهو يقف مرة أخرى أمام مجمع المعبد. مرتدياً على جسده ملابس النوم المألوفة.
مستشار يعني أنه على الأقل سداسي الأجنحة. كونك سداسي الأجنحة يعني كونك قويًا للغاية ، لكن هذا لا يعني أنه لا يقهر. لديهم أيضًا حدود لما يمكنهم تحمله.
…
* وووووش !! *
لم تكن المتفجرات الحديثة مجرد أدوات بسيطة للموت المشتعل ، بل كان العنصر القاتل في الواقع هو موجات الانفجار. لم تكن حرارة الألف درجة مئوية إلا عرضًا جانبيًا لقوة الارتجاج للمتفجرات.
لذلك ، طالما أن لورد الليل لم يكن محصنًا ضد الهجمات الجسدية ، فمن المؤكد أنه كان سيعاني من الضرر!
*بوووم!!!*
وبعد يوم واحد ، أجرى لين شينغ بعض المكالمات الهاتفية عندما طلب من تلميذه ، أدولف ، شراء الأشياء التي يحتاجها.
اذا وجدتم اي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات
*بوووم!!!*
عندما فتح فمه ، ألقى بنفس من أنفاس التنين تجاه لورد الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
