نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 239

المصير (3)

المصير (3)

ثم أخرج لين شينغ ماير.

“الأبقار مختلفة ، أنت لا تفهم. أما بالنسبة لمكان النوم … يمكنك النوم مع الخنازير ، أما انا أحب عش الدجاج “.

 

 

لم ينتبه لين شينغ كثيرًا لهذا الأمر. كان هذا شيئًا صادفه أدولف على نفسه ، إذا أراد، سيأتي للبحث عنه.

“لقد ولدت لأكون لورد الليل.”

 

 

بالنسبة له ، كان أهم شيء الآن هو قتل لورد الليل. نخبة المستشارين ، حتى في أضعف حالاتهم ، لا زالوا سداسيي الأجنحة. إذا استدعاه للخارج ، فلن يزيد ذلك من قدراته وبراعته فحسب ، بل سيزيد أيضًا من القوى المحيطة به.

 

 

“هذا هو قدري ، وكذلك موهبتي.”

خطط لين شينغ لاستدعاء القليل من النخب من فئة المستشارين لرفع قوته المقدسة.

 

 

“أخرس! أنت وأعذارك! لا يمكنك حتى تقطيع الحطب ، وتشتكي أنه صعب للغاية ، ولا يمكنك حتى غلي الماء ، وتشتكي أنه ساخن جدًا! لا يمكنك حتى نتف الريش من دجاجة ، وتشكو من أن الريش زلق للغاية … آه ، انس الأمر. هذا متعب. الحمد لله لقد جعلتك توقع العقد. ما زلت مدينًا لي بالكثير ، الكثير من المال! كثيراً!”

الآن بعد أن انقسم كادولا و لورد الفولاذ عمليا إلى جسده ، في وقت لاحق ، بصفته المضيف الرئيسي ، يتحكم بقواهم.

“لماذا لا تستطيعون حتى الاقتراب مني؟ حتى عندما لم أتمكن من رفع سلاح أثقل قليلاً؟”

 

“هذا لأن البقر الحلوب هي الأغلى! بالطبع ، ستضعه في أعلى مكان ضد اللصوص! ”

بعد ألقى القصة الجانبية التي أحضرها ماير إليه من اهتمامه ، ركز لين شينغ تمامًا على طحن لورد الليل للأيام القليلة التالية.

 

 

“لقد حدث هذا بالفعل مرات لا تحصى منذ أن كنت في الثالثة من عمري.”

داخل الحلم ، بقي لورد الليل ببساطة بجوار محل الحلويات الصغير. مجرد محل حلويات صغير ، لكنه وقف بلا حراك بجانب الباب ، وفي بعض الأحيان وقف مثل الزبون ، منتظراً أمام النافذة.

 

 

 

لورد الليل هو الأقل عدوانية بين الوحوش الأخرى.

 

 

 

طالما أن لين شينغ لم يهاجمه ، فلن يهاجمه أولاً. وبعد قياس مكان خصمه ، بدأ لين شينغ في ضربه بأساليب مستهدفة.

 

 

 

كما لاحظ أن لورد الليل شديد النسيان ، حتى بعد تعرضه للضرر في مكان ما في إحدى الليالي، نسي أمره في الثانية ، ويتعرض للضرر مرة أخرى في نفس المكان.

 

 

* كلاك. *

بالإضافة إلى ذلك ، لم تتح لجسده المصاب بالفعل فرصة للتعافي حيث جرب لسن شينغ جميع أنواع الحيل المخادعة مثل رش السم عليه أو قنصه بضربات مملوءة بقوة مقدسة من بعيد أو إلقاء كمية وفيرة من القنابل اليدوية.

“حقًا.”

 

 

نظرًا لأن هدفه ظل ثابتًا ، فقد جصل على مطلق الحرية في كيفية الضرب. وسرعان ما لاحظ لين شينغ أن جروح لورد الليل تزداد سوءًا.

 

 

“لا تقلقي ، بمجرد أن نعود إلى المدينة. سآخذكِ لتناول طعام جيد. أعرف العديد من أنواع الطعام الجيد “. قال الرجل بلطف.

جلس لورد الليل ببساطة كما لو كان ينتظر أن يخدمه نادل. بهت بريق الكريستال في عينيه، لكنه لا يزال يحمل له بريقًا خافتًا وهدوءًا.

 

 

خارج محل الحلويات.

 

 

 

*هيسس!!*

 

 

 

حمل لين شنغ قاذف لهب معدل بينما يرش النار على لورد الليل من بعيد. لم ينفث قاذف اللهب الذي استخدمه النيران فحسب ، بل احتوى أيضًا على مادة لزجة. يمكن أن تلتصق هذه المادة بلحم الإنسان وتستمر في الاحتراق في درجات الحرارة القصوى.

خطط لين شينغ لاستدعاء القليل من النخب من فئة المستشارين لرفع قوته المقدسة.

 

 

واصلت نفثات من اللهب الأحمر الداكن قاذفة من قاذف اللهب وهبطت على ظهر لورد الليل.

“حقًا.”

 

 

سرعان ما بدأت النيران تحرق ظهره ، لكنه ظل واقفاً هناك بلا حراك كما لو لم يحدث شيء. إذا لم يدرك لين شينغ مبكراً أن هذه الحيلة نجحت ، فلن يستمر في هذه الطريقة التي تبدو غير معقولة.

 

 

 

* كلاك. *

“لماذا لا تستطيعون حتى الاقتراب مني؟ حتى عندما لم أتمكن من رفع سلاح أثقل قليلاً؟”

 

“هراء الكونت وهراء بالمنتون على قدم المساواة! أنت لست سوى شخص مؤسف كاد يموت جوعا بعد أن ضاع في الغابة. لا يمكنك حتى طهي قطعة لحم أعطيت لك! هل تمزح معي؟!”

سمع صوت طقطقة عالٍ ، واستعد لين شينغ لإلقاء قاذف اللهب المنضب بعيدًا عندما سمعه. توقف على الفور واستدار إلى لورد الليل.

“سأعامل كل من حولي بلطف ، لأنني أخشى أن تصبح مشاعري سبب موتهم.”

 

 

جلس لورد الليل ببساطة كما لو كان ينتظر أن يخدمه نادل. بهت بريق الكريستال في عينيه، لكنه لا يزال يحمل له بريقًا خافتًا وهدوءًا.

 

 

 

بعد لحظات قليلة ، أغلق لورد الليل الجالس عينيه وهو مستلقي على الكرسي المعدني كما لو سقط نائمًا.

“لماذا لا تستطيعون حتى الاقتراب مني؟ حتى عندما لم أتمكن من رفع سلاح أثقل قليلاً؟”

 

 

اعتقد لين شينغ في الواقع أنه يرتاح.

“لماذا لا تستطيعون حتى الاقتراب مني؟ حتى عندما لم أتمكن من رفع سلاح أثقل قليلاً؟”

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما لاحظ أن خيوطًا من الدخان الأسود تتسرب من جسد لورد الليل ، ومع اندماجها ، نمت في الحجم والسمك.

بالنسبة له ، كان أهم شيء الآن هو قتل لورد الليل. نخبة المستشارين ، حتى في أضعف حالاتهم ، لا زالوا سداسيي الأجنحة. إذا استدعاه للخارج ، فلن يزيد ذلك من قدراته وبراعته فحسب ، بل سيزيد أيضًا من القوى المحيطة به.

 

“لكنكِ تبدين جميلًةً جدًا حين تبتسمين.”

* هيسس !!! *

 

 

 

فجأة ، انطلقت الخطوط السوداء نحو لين شينغ وعبرت مسافة عشرة أمتار في غمضة عين.

“هذا هو قدري ، وكذلك موهبتي.”

 

 

* بام !! *

 

 

اندفع حطام الذكريات إلى ذهنه.

“حقًا.”

 

 

 

 

 

“لقد ولدت لأكون لورد الليل.”

 

 

“سيدي العزيز دايز، عزيزي الكونت بالمنتون! أقول لك ، أنا ، سيريس ، أكره اللوردات المدللين والمحميين مثلك !!”

“هذا هو قدري ، وكذلك موهبتي.”

 

 

“ماذا؟ أنا أمية وعمياء. وجب علي أن أعولبنفسي مذ كنت في الثالثة من عمري. هذا هو ذلك.”

“إنه أمر حتمي ولا يمكن إنكاره.”

 

 

 

“يقولون ، لدي دم تنين الظل بداخلي ، دم ملك التناين. لذلك لست بحاجة إلى التفكير في كيف أكون قويًا ، لأن القدرة الفطرية للدم ستساعدني في تطهير كل شيء.”

 

 

 

“الفولاذ ، الخيول ، العواصف ، الليل ، النجوم ، كل هذا سيكون الدم الذي سأريقه ، والسماء ستخرج صرخات الرعد.

“هذا هو قدري ، وكذلك موهبتي.”

 

“…”

“كعدوي ، سيكون هذا هو الشيء الأكثر سحقًا لأنني حتى لا أعرف كيف ماتوا بيدي. بحلول الوقت الذي أدركت فيه ذلك ، كانوا جميعًا قد ماتوا.

“أريد فقط أن أكون شخصًا عاديًا. بدون هذه القوة ، لن يكون هناك موت ولا معاناة ولا بكاء “.

 

“هل عشتِ طوال هذا الوقت …”

“اقتل.”

لورد الليل هو الأقل عدوانية بين الوحوش الأخرى.

 

 

“اجزر.”

 

 

فجأة ، انطلقت الخطوط السوداء نحو لين شينغ وعبرت مسافة عشرة أمتار في غمضة عين.

“اذبح.”

اندفع حطام الذكريات إلى ذهنه.

 

 

“لماذا لا تستطيعون حتى الاقتراب مني؟ حتى عندما لم أتمكن من رفع سلاح أثقل قليلاً؟”

 

 

لورد الليل هو الأقل عدوانية بين الوحوش الأخرى.

“يمكن ثقب جلدي بإبرة خياطة بسيطة ، ولكن لا يمكن لأسلحة تستخدم بسوء نية الاقتراب مني.”

 

 

 

“سأعامل كل من حولي بلطف ، لأنني أخشى أن تصبح مشاعري سبب موتهم.”

 

 

“نعم … نعم … كثيرًا بالفعل. لا تقلقي ، سأرده لكِ “.

“لقد حدث هذا بالفعل مرات لا تحصى منذ أن كنت في الثالثة من عمري.”

 

 

حمل لين شنغ قاذف لهب معدل بينما يرش النار على لورد الليل من بعيد. لم ينفث قاذف اللهب الذي استخدمه النيران فحسب ، بل احتوى أيضًا على مادة لزجة. يمكن أن تلتصق هذه المادة بلحم الإنسان وتستمر في الاحتراق في درجات الحرارة القصوى.

“أنا أكره هذا السلالة التي تتدفق في داخلي. ما هي إلا لعنة! لعنة تقيدني إلى الأبد …”

 

 

“أريد فقط أن أكون شخصًا عاديًا. بدون هذه القوة ، لن يكون هناك موت ولا معاناة ولا بكاء “.

 

 

 

“لذا؟” تدخل صوت أنثوي مجهول وقاطع الرجل الذي أمامه.

 

 

“هل عشتِ طوال هذا الوقت …”

“سيدي العزيز دايز، عزيزي الكونت بالمنتون! أقول لك ، أنا ، سيريس ، أكره اللوردات المدللين والمحميين مثلك !!”

 

 

“لماذا البقر الحلوب على الثالث؟ ألا يجب أن تربيهم في الطابق الأول …؟ ”

“هراء الكونت وهراء بالمنتون على قدم المساواة! أنت لست سوى شخص مؤسف كاد يموت جوعا بعد أن ضاع في الغابة. لا يمكنك حتى طهي قطعة لحم أعطيت لك! هل تمزح معي؟!”

“لماذا لا تستطيعون حتى الاقتراب مني؟ حتى عندما لم أتمكن من رفع سلاح أثقل قليلاً؟”

 

“إنه أمر حتمي ولا يمكن إنكاره.”

“أيضا ، أنت لا تعرف حتى كيف تذبح دجاجة! حتى أنك تلطخت بالدماء من قبل أرنب في المنزل! بحق الجحيم ، حتى أنك حطمت مائدة العشاء إلى قسمين في محاولة لضرب فأر الجبل بفأس !! ”

 

 

 

“هذا مجرد حادث … لولا سوء الحظ الذي أصاب عائلتي ، وتسممت …”

 

 

 

“أخرس! أنت وأعذارك! لا يمكنك حتى تقطيع الحطب ، وتشتكي أنه صعب للغاية ، ولا يمكنك حتى غلي الماء ، وتشتكي أنه ساخن جدًا! لا يمكنك حتى نتف الريش من دجاجة ، وتشكو من أن الريش زلق للغاية … آه ، انس الأمر. هذا متعب. الحمد لله لقد جعلتك توقع العقد. ما زلت مدينًا لي بالكثير ، الكثير من المال! كثيراً!”

“هل عشتِ طوال هذا الوقت …”

 

“يقولون ، لدي دم تنين الظل بداخلي ، دم ملك التناين. لذلك لست بحاجة إلى التفكير في كيف أكون قويًا ، لأن القدرة الفطرية للدم ستساعدني في تطهير كل شيء.”

“نعم … نعم … كثيرًا بالفعل. لا تقلقي ، سأرده لكِ “.

* كلاك. *

 

 

“أريد شراء منزل كبير في المدينة! بثلاث طوابق! الخنازير في الطابق الأول والدجاج في الطابق الثاني والأبقار الحلوب في الطابق الثالث! ”

 

 

“لقد ولدت لأكون لورد الليل.”

“لماذا البقر الحلوب على الثالث؟ ألا يجب أن تربيهم في الطابق الأول …؟ ”

 

 

اعتقد لين شينغ في الواقع أنه يرتاح.

“هذا لأن البقر الحلوب هي الأغلى! بالطبع ، ستضعه في أعلى مكان ضد اللصوص! ”

 

 

خطط لين شينغ لاستدعاء القليل من النخب من فئة المستشارين لرفع قوته المقدسة.

“… الوجبة النبيلة وحدها ربما تكون أغلى من بقركِ … وأين ستنامين بعد ذلك؟”

 

 

 

“الأبقار مختلفة ، أنت لا تفهم. أما بالنسبة لمكان النوم … يمكنك النوم مع الخنازير ، أما انا أحب عش الدجاج “.

“أريد فقط أن أكون شخصًا عاديًا. بدون هذه القوة ، لن يكون هناك موت ولا معاناة ولا بكاء “.

 

“… أوه ، أنت ، الإطراء لي لن يجلب لك طعامًا إضافيًا !!”

“هل عشتِ طوال هذا الوقت …”

 

 

سمع صوت طقطقة عالٍ ، واستعد لين شينغ لإلقاء قاذف اللهب المنضب بعيدًا عندما سمعه. توقف على الفور واستدار إلى لورد الليل.

“ماذا؟ أنا أمية وعمياء. وجب علي أن أعولبنفسي مذ كنت في الثالثة من عمري. هذا هو ذلك.”

“اذبح.”

 

اندفع حطام الذكريات إلى ذهنه.

“لكنكِ تبدين جميلًةً جدًا حين تبتسمين.”

جلس لورد الليل ببساطة كما لو كان ينتظر أن يخدمه نادل. بهت بريق الكريستال في عينيه، لكنه لا يزال يحمل له بريقًا خافتًا وهدوءًا.

 

“هراء الكونت وهراء بالمنتون على قدم المساواة! أنت لست سوى شخص مؤسف كاد يموت جوعا بعد أن ضاع في الغابة. لا يمكنك حتى طهي قطعة لحم أعطيت لك! هل تمزح معي؟!”

“…”

“أريد فقط أن أكون شخصًا عاديًا. بدون هذه القوة ، لن يكون هناك موت ولا معاناة ولا بكاء “.

 

 

“أنا أحب مشاهدتكِ وأنتِ تبتسمين.”

طالما أن لين شينغ لم يهاجمه ، فلن يهاجمه أولاً. وبعد قياس مكان خصمه ، بدأ لين شينغ في ضربه بأساليب مستهدفة.

 

 

“ح…قًا؟”

“ماذا؟ أنا أمية وعمياء. وجب علي أن أعولبنفسي مذ كنت في الثالثة من عمري. هذا هو ذلك.”

 

 

“حقًا.”

“لا تقلقي ، بمجرد أن نعود إلى المدينة. سآخذكِ لتناول طعام جيد. أعرف العديد من أنواع الطعام الجيد “. قال الرجل بلطف.

 

الآن بعد أن انقسم كادولا و لورد الفولاذ عمليا إلى جسده ، في وقت لاحق ، بصفته المضيف الرئيسي ، يتحكم بقواهم.

“… أوه ، أنت ، الإطراء لي لن يجلب لك طعامًا إضافيًا !!”

 

 

داخل الحلم ، بقي لورد الليل ببساطة بجوار محل الحلويات الصغير. مجرد محل حلويات صغير ، لكنه وقف بلا حراك بجانب الباب ، وفي بعض الأحيان وقف مثل الزبون ، منتظراً أمام النافذة.

“لا تقلقي ، بمجرد أن نعود إلى المدينة. سآخذكِ لتناول طعام جيد. أعرف العديد من أنواع الطعام الجيد “. قال الرجل بلطف.

 

“سيدي العزيز دايز، عزيزي الكونت بالمنتون! أقول لك ، أنا ، سيريس ، أكره اللوردات المدللين والمحميين مثلك !!”

“حقًا؟”

 

 

“لقد ولدت لأكون لورد الليل.”

“حقًا.”

“لذا؟” تدخل صوت أنثوي مجهول وقاطع الرجل الذي أمامه.


المحادثة دوختني انا وبترجمها فانتوا دوخوا معايا

“لذا؟” تدخل صوت أنثوي مجهول وقاطع الرجل الذي أمامه.

 

 

واذا وجدتم اي اخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات

فجأة ، انطلقت الخطوط السوداء نحو لين شينغ وعبرت مسافة عشرة أمتار في غمضة عين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط