تكديس (1)
* كلاك. *
وهو …
سقط شيء ما على المنضدة وأحدث ضوضاء.
“بصرف النظر عن لورد الفولاذ الشهيد ، تراجع الجميع.”
سرعان ما خرج دايز بالمنتون من ذهوله.
“ضد الهجمات بعيدة المدى ، يحتاج إلى ارتداء قناع الغاز. يصعب اكتشاف روائح بعض الهجمات.”
“لوردي! لقد انتشر الضباب بالفعل في أعماق الجبال! نحن بحاجة لاتخاذ قرار سريع! لا يمكننا تأخيره أكثر من ذلك! ”
استمر منبه الهاتف في الرنين ، وبدا وكأنه ظل عنده لفترة من الوقت الآن.
دق صوت القائد الثاني في القيادة في أذنيه.
“وماذا عن النهاية؟ أين ذهبت شانا؟ ” تنهد لين شينغ.
أغلق لورد الليل عينيه وهو يحمل رسالة في يده. ارتجفت أصابعه الطويلة الشاحبة.
“لورد الليل … عضو آخر على مستوى المستشار. شخص أقوى من لورد الفولاذ. دعني أرى تجربته القتالية …
الرسالة من ساحر مدينة بلاكفيذر. الساحر هو الشخص الذي رتب له لحماية شانا ، والآن جلست الرسالة ملطخة بالدماء بهدوء في يده. مما يعني وجود حالة طوارئ.
“لم تكن عمياء أبدًا من البداية ، ولم تتوسل أبدًا من قبل. لقد نامت مع أكثر من خمسة عشر رجلاً وكانت حتى عاشقة لشخص ما عندما كانت صغيرة. لقد خضعت لعمليات إجهاض لدرجة أنها فقدت قدرتها على الإنجاب.”
“لوردي! نور الأمل يلتمس دعمكم الكامل! تعتمد حياة أو وفاة 13000 مواطن في مدينة بلاكفيذر على قرارك. من فضلك أعط الكلمة! لوردي ، هل يجب أن نرسل التعزيزات؟ ” دفعه القائد للرد. “الشخص الوحيد الذي يمكن أن ينقذهم هو أنت يا لوردي!”
“ضد السحر ، إنه خائف من أن يكون أعمى ، وبعض أنماط التعويذات تجعله يشعر بالدوار أيضًا.”
“كم عدد أعضاء المجلس الذين ما زالوا في المدينة؟” سأل دايز لورد الليل فجأة.
لم يحتج إلى رفع إصبع!
“بصرف النظر عن لورد الفولاذ الشهيد ، تراجع الجميع.”
لذلك جلس ساكنًا على الكرسي وركز عندما بدأ بتمشيط المعلومات التي حصل عليها.
بعد لحظة صمت ، جعّد لورد الليل الرسالة بلطف في كرة ووضعها على الطاولة.
“لم يكن هناك شانا من البداية ، فقط دجالة اسمها شارلينا.”
“هل بقي أحد على قيد الحياة في المدينة؟”
بينما سمع مساعده يقول ذلك ، لم بزل القلق عن دايز. على الرغم من أنه أحضر شانا* إلى عائلته ، في تلك المحنة الرئيسية ، وجب أن يكون بجانبها لحمايتها.
يجب أن يكون هناك البعض ، ولا يزال هناك أشخاص يخلون. تم بالفعل إجلاء جميع أعضاء عائلة بالمنتون … ”
نظر لين شينغ إلى القرص وسكت.
أراد القائد الثاني فول شيء ما ، لكنه شعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، وباستخدام حكمه الأفضل ، التزم الصمت.
لم يحتج إلى رفع إصبع!
بينما سمع مساعده يقول ذلك ، لم بزل القلق عن دايز. على الرغم من أنه أحضر شانا* إلى عائلته ، في تلك المحنة الرئيسية ، وجب أن يكون بجانبها لحمايتها.
بصرف النظر عن كونه قويًا للغاية ، لم يعرف شيئًا آخر.
(*كان اسمها سيريس الفصل اللي فات)
أراد العودة ، لكن هذا الجيش مرتبط به. بدون أي مستشارين للبقاء على الخط ، في اللحظة التي يواجهون فيها وحشًا على مستوى الطاغية ، لن يكون الأمر سوى كارثة.
“قالت شارلينا إنها ستنتظرك هنا ، حتى لو كان ذلك يعني موتها ، كانت تلك كذبة.”
“طالما بقي هادئًا ، سيفوز في معركة فردية.”
“انسى ذلك. دعونا نذهب ونقوم بواجبنا. يمكننا ترك الباقي لنور الأمل “. نظر إلى الأعلى بابتسامة لطيفة بينما دفع غطاء الخيمة المكسو بالذهب جانبًا وخرج منه ببطء.
مد لين شينغ يده لإيقاف المنبه بينما كان جالسًا على سريره.
أشرقت الشمس في الخارج بشكل مشرق ، ولسبب ما ، أصبحت الابتسامة على وجه دايز أكثر رقة.
“انسى ذلك. بعد ذلك ، سأتخلى عن منصبي بصفتي البطريرك ، وأعود مع شانا لإدارة محل الحلويات “.
لقد فعل ما يكفي لـلعائلة بالمنتون، وخطط للعيش لنفسه بعد ذلك.
“ماذا تقصد أنه يبتسم فقط عندما يكون محاطًا؟”
…
هز لين شنغ رأسه في حالة ذهول. لقد كاد أن يتعاطف مع دايز بالمنتون الآن.
لورد الليل دايز، عضو فخور في أحد أكبر البيوت النبيلة في مدينة مدينة بلاكفيذر،عائلة بالمنتون. مع فاعلية دماء ملك التنين في جسده تصل إلى تسعين بالمائة غير مسبوقة. لقد كان قريباً حقيقيًا لملك التنانين في الشكل البشري.
وُجد قرص معدني أسود أسفل الصندوق البلوري.
لوجود مثل هذا ، كانت قوة روحه لا تصدق.
لم توجد معلومات عنها.
“هذا الفتى … إنه آلة قتل بالفطرة!” شق لين شينغ طريقه ببطء إلى جثة لورد الليل.
في النهاية ، لم يكتشف أين ذهبت شانا. بعد أن قاد دايز جيشه ، لا بد أنه عاد ، وإلا فلن يبقى داخل المعبد ويتحول إلى وحش.
عندما لقترب من لمس الجسد ، تفكك لورد الليل فجأة في الغبار واختفى.
استمر منبه الهاتف في الرنين ، وبدا وكأنه ظل عنده لفترة من الوقت الآن.
“لا يوجد شيء؟” جلس لين شينغ القرفصاء بينما كان يغربل بين الرماد. لم يوجد سوى الرماد المعتاد ، ويبدو أنه لا يوجد شيء فيه. ثم لفت عنصر دائري مع لمعان أرجواني انتباه لين شينغ والتقطه.
أيضًا ، المهارات التي عرفها بالفعل لم تكن أفضل من مهارات المبارز الأسود.
وجد خاتمًا فضيًا عليه حجر كريم أرجواني داخل علبة بلورية بيضاوية.
أيضًا ، المهارات التي عرفها بالفعل لم تكن أفضل من مهارات المبارز الأسود.
صُنعت العلبة البلورية شفافة ، وقد نجت بالفعل من اللهب والانفجارات.
مد لين شينغ يده لإيقاف المنبه بينما كان جالسًا على سريره.
وُجد قرص معدني أسود أسفل الصندوق البلوري.
ماذا عن شانا؟
وجد لين شنغ القرص مألوفاً ، فإنه شيئًا يستخدم لتسجيل الرسائل المهمة. لكنها اسودت في وقت سابق بسبب الرماد.
“وكانت بداية كل هذه المهزلة رهانًا قامت به مع الكونت جيرت. إنها تراهن على أنها يمكن أن تخدعك وتستعبدك وتحولك إلى لعبة لها.”
التقط القرص كما نظر عن كثب.
وُجد قرص معدني أسود أسفل الصندوق البلوري.
“أنا آسف.”
طاف لين شينغ في محل الحلويات ، وبغض النظر عن بعض الأواني المتعفنة ، لم يكن هناك شيء. لذلك عاد إلى حيث كان لورد الليل ذات مرة.
سقط شيء ما على المنضدة وأحدث ضوضاء.
هذا هو السطر الأول على القرص بخط كبير.
مر الوقت ببطء شديد. من الممكن أن تكون نصف ساعة أو ساعتين ، مع تشوش وعيه ، لم يملك لين شينغ مفهوماً للوقت.
“في اللحظة التي رأيتك فيها تقف وحيدًا أمام المعبد في انتظار ظهور شانا ، لم أستطع تحمل ذلك وقررت تدوين هذا.”
“انظر إلى ما يسمى بالخبرة القتالية!”
“لم يكن هناك شانا من البداية ، فقط دجالة اسمها شارلينا.”
ولسبب ما ، غمره شعور بالحزن.
“لقد استخدمَته لفترة طويلة جدًا لكسب ثقتك. وقد نجحت الآن ، لقد نجحت في سرقة هيكل تنين الظلال خاصتك.
“ضد الهجمات بعيدة المدى ، يحتاج إلى ارتداء قناع الغاز. يصعب اكتشاف روائح بعض الهجمات.”
“لم تكن عمياء أبدًا من البداية ، ولم تتوسل أبدًا من قبل. لقد نامت مع أكثر من خمسة عشر رجلاً وكانت حتى عاشقة لشخص ما عندما كانت صغيرة. لقد خضعت لعمليات إجهاض لدرجة أنها فقدت قدرتها على الإنجاب.”
“كانت هذه معرفة شائعة بين النبلاء.”
لورد الليل حزنت عليه )=
“وكانت بداية كل هذه المهزلة رهانًا قامت به مع الكونت جيرت. إنها تراهن على أنها يمكن أن تخدعك وتستعبدك وتحولك إلى لعبة لها.”
“بصرف النظر عن لورد الفولاذ الشهيد ، تراجع الجميع.”
“قالت شارلينا إنها ستنتظرك هنا ، حتى لو كان ذلك يعني موتها ، كانت تلك كذبة.”
“انسى ذلك. بعد ذلك ، سأتخلى عن منصبي بصفتي البطريرك ، وأعود مع شانا لإدارة محل الحلويات “.
لقد كانت مهزلة.”
“هراء”صرخ لين شنغ.
“مهزلة.”
بينما كان جالسًا على الكرسي ، بقي لين شينغ ساكنًا بينما اندفعت روح لورد الليل إليه ، وضربه بشدة حيث تراكم عدد لا يحصى من الذكريات والمعلومات في ذهنه.
“والآن ، يجب أن تستيقظ من هذا الحلم …”
“في اللحظة التي رأيتك فيها تقف وحيدًا أمام المعبد في انتظار ظهور شانا ، لم أستطع تحمل ذلك وقررت تدوين هذا.”
نظر لين شينغ إلى القرص وسكت.
ربما بدت كل تلك التجربة القتالية منطقية في لمحة ، ولكن وُجد سطر واحد مهم للغاية فيها.
نظر إلى مكان موت لورد الليل
وُجد قرص معدني أسود أسفل الصندوق البلوري.
ولسبب ما ، غمره شعور بالحزن.
“هراء”صرخ لين شنغ.
نظر إلى العلبة الكريستالية في يده. كان الخاتم بداخله معقدًا وجميلًا. من الواضح أنه صنع للزواج.
…
“وماذا عن النهاية؟ أين ذهبت شانا؟ ” تنهد لين شينغ.
هذا هو السطر الأول على القرص بخط كبير.
في النهاية ، لم يكتشف أين ذهبت شانا. بعد أن قاد دايز جيشه ، لا بد أنه عاد ، وإلا فلن يبقى داخل المعبد ويتحول إلى وحش.
سقط شيء ما على المنضدة وأحدث ضوضاء.
ربما بدت كل تلك التجربة القتالية منطقية في لمحة ، ولكن وُجد سطر واحد مهم للغاية فيها.
ماذا عن شانا؟
“لم تكن عمياء أبدًا من البداية ، ولم تتوسل أبدًا من قبل. لقد نامت مع أكثر من خمسة عشر رجلاً وكانت حتى عاشقة لشخص ما عندما كانت صغيرة. لقد خضعت لعمليات إجهاض لدرجة أنها فقدت قدرتها على الإنجاب.”
لم توجد معلومات عنها.
“لوردي! لقد انتشر الضباب بالفعل في أعماق الجبال! نحن بحاجة لاتخاذ قرار سريع! لا يمكننا تأخيره أكثر من ذلك! ”
طاف لين شينغ في محل الحلويات ، وبغض النظر عن بعض الأواني المتعفنة ، لم يكن هناك شيء. لذلك عاد إلى حيث كان لورد الليل ذات مرة.
“كم عدد أعضاء المجلس الذين ما زالوا في المدينة؟” سأل دايز لورد الليل فجأة.
من هذا الموقع ، تمكن من أن يرى بوضوح الحجم الكامل لمجمع المعبد ، وُجدت علامة دقيقة على جانب الطاولة. لدايز فقط.
لم يحتج إلى رفع إصبع!
بينما كان جالسًا على الكرسي ، بقي لين شينغ ساكنًا بينما اندفعت روح لورد الليل إليه ، وضربه بشدة حيث تراكم عدد لا يحصى من الذكريات والمعلومات في ذهنه.
الرسالة من ساحر مدينة بلاكفيذر. الساحر هو الشخص الذي رتب له لحماية شانا ، والآن جلست الرسالة ملطخة بالدماء بهدوء في يده. مما يعني وجود حالة طوارئ.
لذلك جلس ساكنًا على الكرسي وركز عندما بدأ بتمشيط المعلومات التي حصل عليها.
سرعان ما خرج دايز بالمنتون من ذهوله.
بنقس الترتيب، ذكريات تقنيات القتال أولاً ، مهارات أخرى ثانياً ، الباقي ثالثاً.
احتاج فقط للوقوف!
بحلول الوقت الذي انتهى به انتهى الحلم تقريبًا.
لوجود مثل هذا ، كانت قوة روحه لا تصدق.
* تيك توك ، تيك توك … *
بينما سمع مساعده يقول ذلك ، لم بزل القلق عن دايز. على الرغم من أنه أحضر شانا* إلى عائلته ، في تلك المحنة الرئيسية ، وجب أن يكون بجانبها لحمايتها.
أصبحت دقات الساعة أعلى وأعلى صوتًا حيث تضاءلت رؤية لين شينغ ببطء قبل أن تتلاشى إلى اللون الأسود.
أصبحت دقات الساعة أعلى وأعلى صوتًا حيث تضاءلت رؤية لين شينغ ببطء قبل أن تتلاشى إلى اللون الأسود.
مر الوقت ببطء شديد. من الممكن أن تكون نصف ساعة أو ساعتين ، مع تشوش وعيه ، لم يملك لين شينغ مفهوماً للوقت.
“في اللحظة التي رأيتك فيها تقف وحيدًا أمام المعبد في انتظار ظهور شانا ، لم أستطع تحمل ذلك وقررت تدوين هذا.”
بحلول الوقت الذي استيقظ فيه ، اشرقت الشمس بالفعل.
“أنا آسف.”
استمر منبه الهاتف في الرنين ، وبدا وكأنه ظل عنده لفترة من الوقت الآن.
لم يحتج إلى رفع إصبع!
*تاب.*
لم يحتج إلى رفع إصبع!
مد لين شينغ يده لإيقاف المنبه بينما كان جالسًا على سريره.
هز لين شنغ رأسه في حالة ذهول. لقد كاد أن يتعاطف مع دايز بالمنتون الآن.
“لورد الليل … عضو آخر على مستوى المستشار. شخص أقوى من لورد الفولاذ. دعني أرى تجربته القتالية …
نظر لين شينغ إلى القرص وسكت.
بعد لحظة ، ظل تعبيره قاتمًا ، ولم يكلف نفسه عناء النظر إليه بعد الآن …
“مهزلة.”
أراد القائد الثاني فول شيء ما ، لكنه شعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، وباستخدام حكمه الأفضل ، التزم الصمت.
“هراء”صرخ لين شنغ.
“وكانت بداية كل هذه المهزلة رهانًا قامت به مع الكونت جيرت. إنها تراهن على أنها يمكن أن تخدعك وتستعبدك وتحولك إلى لعبة لها.”
“ماذا تقصد أنه يبتسم فقط عندما يكون محاطًا؟”
اذا وجدتم اي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات
“انظر إلى ما يسمى بالخبرة القتالية!”
وجد لين شنغ القرص مألوفاً ، فإنه شيئًا يستخدم لتسجيل الرسائل المهمة. لكنها اسودت في وقت سابق بسبب الرماد.
“طالما بقي هادئًا ، سيفوز في معركة فردية.”
“كم عدد أعضاء المجلس الذين ما زالوا في المدينة؟” سأل دايز لورد الليل فجأة.
“ضد الهجمات بعيدة المدى ، يحتاج إلى ارتداء قناع الغاز. يصعب اكتشاف روائح بعض الهجمات.”
وجد خاتمًا فضيًا عليه حجر كريم أرجواني داخل علبة بلورية بيضاوية.
“ضد السحر ، إنه خائف من أن يكون أعمى ، وبعض أنماط التعويذات تجعله يشعر بالدوار أيضًا.”
مد لين شينغ يده لإيقاف المنبه بينما كان جالسًا على سريره.
ربما بدت كل تلك التجربة القتالية منطقية في لمحة ، ولكن وُجد سطر واحد مهم للغاية فيها.
وُجد قرص معدني أسود أسفل الصندوق البلوري.
وهو …
*تاب.*
لم يحتج إلى رفع إصبع!
“أنا آسف.”
احتاج فقط للوقوف!
دق صوت القائد الثاني في القيادة في أذنيه.
أولئك الذين تمكنوا من إجبار يده فعليًا كانوا فقط المستشارين ، وحتى على هذا المستوى ، قام دايز ببساطة بإلقاء أي قدرات أساسية هناك.
أراد العودة ، لكن هذا الجيش مرتبط به. بدون أي مستشارين للبقاء على الخط ، في اللحظة التي يواجهون فيها وحشًا على مستوى الطاغية ، لن يكون الأمر سوى كارثة.
أيضًا ، المهارات التي عرفها بالفعل لم تكن أفضل من مهارات المبارز الأسود.
ماذا عن شانا؟
بصرف النظر عن كونه قويًا للغاية ، لم يعرف شيئًا آخر.
“وكانت بداية كل هذه المهزلة رهانًا قامت به مع الكونت جيرت. إنها تراهن على أنها يمكن أن تخدعك وتستعبدك وتحولك إلى لعبة لها.”
لورد الليل حزنت عليه )=
التقط القرص كما نظر عن كثب.
“ضد السحر ، إنه خائف من أن يكون أعمى ، وبعض أنماط التعويذات تجعله يشعر بالدوار أيضًا.”
اذا وجدتم اي أخطاء او تغيير في المصطلحات اكتبوها في التعليقات
“لم تكن عمياء أبدًا من البداية ، ولم تتوسل أبدًا من قبل. لقد نامت مع أكثر من خمسة عشر رجلاً وكانت حتى عاشقة لشخص ما عندما كانت صغيرة. لقد خضعت لعمليات إجهاض لدرجة أنها فقدت قدرتها على الإنجاب.”
“لم تكن عمياء أبدًا من البداية ، ولم تتوسل أبدًا من قبل. لقد نامت مع أكثر من خمسة عشر رجلاً وكانت حتى عاشقة لشخص ما عندما كانت صغيرة. لقد خضعت لعمليات إجهاض لدرجة أنها فقدت قدرتها على الإنجاب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
