نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 249

الوضع (1)

الوضع (1)

حادثة كوازار هي مجرد جزء صغيرة. علم ماير أنه في ذلك الوقت, ضرب كوازار مؤخرة رأسه بسكين. ساء الجرح لدرجة أن دماغه خرج من جمجمته. لذلك قد يبدو أن هذا الرفيق لم يتعافى منذ ذلك الحين. وهو يعاني من اضطراب عقلي ويصاب بالجنون.

لا يمكن أن يهتم لين شينغ أقل من ذلك. قد يكون رباعيّ الأجنحة رائعًا بالنسبة له في الماضي. لكن الآن, فهو مجرد وحش صغير. منذ استخدام جسد لورد الليل كرمز للغش, شعر لين شينغ أن روحه تنمو بقوة بمعدل هائل.

لا يمكن أن يهتم لين شينغ أقل من ذلك. قد يكون رباعيّ الأجنحة رائعًا بالنسبة له في الماضي. لكن الآن, فهو مجرد وحش صغير. منذ استخدام جسد لورد الليل كرمز للغش, شعر لين شينغ أن روحه تنمو بقوة بمعدل هائل.

لكن بحق, وجب على تلميذه أدولف أو ماير تسوية الأمر نيابة عنه. ولكن بدافع الفضول, قام لين شينغ برحلة إلى الجامعة.

 

لا يمكن أن يهتم لين شينغ أقل من ذلك. قد يكون رباعيّ الأجنحة رائعًا بالنسبة له في الماضي. لكن الآن, فهو مجرد وحش صغير. منذ استخدام جسد لورد الليل كرمز للغش, شعر لين شينغ أن روحه تنمو بقوة بمعدل هائل.

لم يذهب إلى أي مكان في اليومين التاليين. سواء في العالم الحقيقي أو الحلم, بقي يتأمل طوال الأيام لتقوية أساسه. لكن الغريب أنه تلقى مكالمة من الكلية تخبره أنه يجب عليه إعادة الدراسة. استغرق الأمر لحظة قبل أن يدرك لين شينغ أنه قد تخطى العديد من الاختبارات. لقد نسي عدد المواد التي فشل فيها.

“ثم ناديت الإسم, كادولا الألف يد, وتردد المهاجم قبل أن يفر”. تجعد وجه أدولف بنصف ابتسامة.

لكن بحق, وجب على تلميذه أدولف أو ماير تسوية الأمر نيابة عنه. ولكن بدافع الفضول, قام لين شينغ برحلة إلى الجامعة.

“هل يحدث هذا بشكل متكرر؟” صدم لين شينغ.

“مُطْلَقاً. لم أكن أتوقع أنهم مصممون بشدة على عدم تقديم خدمة لنا. أعتقد أن شيئًا ما خطأ قد حدث. لكن لدي بالفعل خطة بديلة قيد التنفيذ. ليس عليك الذهاب إلى الامتحان. يا رجل سوف اتعامل مع ذلك من أجلك “.

 

لا يمكن أن يهتم لين شينغ أقل من ذلك. قد يكون رباعيّ الأجنحة رائعًا بالنسبة له في الماضي. لكن الآن, فهو مجرد وحش صغير. منذ استخدام جسد لورد الليل كرمز للغش, شعر لين شينغ أن روحه تنمو بقوة بمعدل هائل.

إن مدرسة فصل لين شينغ عداءة ماراثون وخريجة في التاريخ مع ذيل حصان طويل. جلست في مكتبها, حاكت حاجبيها معًا وهي تحدق في الطلاب الثلاثة الذين قد يفشلون في درجاتهم.

مرت السيارة عبر شارع يبيع المجوهرات واليشم. ازدحمت حركة المرور. أبطأ أدولف من سرعة السيارة وتوقف على الجانب الأيسر من الشارع, في انتظار هدوء حركة المرور أمامه.

“بايرون كراي, شوير, لين شينغ. يجب أن تعرفوا جميعًا سبب وجودكم هنا “.

“ليس حقًا. منذ أن انتشرت أخبار عن وجود نموذج المصير, يأتي هذا النوع من الهجوم كل يومين فقط “. أجبر أدولف على الابتسامة.

منذ قدومه, قد يتعامل لين شينغ مع هذا كجلسة تدريب متعددة المهام. نظر إلى الآخرين. أحدهم فتى سمين, وجهه شاحب يرتدي نظارة. والأخرى فتاة, لطيفة وتشبه إلى حد كبير شخصية رسوم متحركة التي ربطت شعرها البني في زوج من ذيول الأحصنة. بدا الاثنان متوترين ونادمين ورأساهما منخفضان.

حادثة كوازار هي مجرد جزء صغيرة. علم ماير أنه في ذلك الوقت, ضرب كوازار مؤخرة رأسه بسكين. ساء الجرح لدرجة أن دماغه خرج من جمجمته. لذلك قد يبدو أن هذا الرفيق لم يتعافى منذ ذلك الحين. وهو يعاني من اضطراب عقلي ويصاب بالجنون.

“أنتم جميعًا تنظرون جزئيا!” ضحك لين شينغ في ذهنه.

“لا تدعني أبدأ معك, لين شينغ!” امتلكت مدرسة الفصل تعبيرًا خطيرًا على وجهها. “أنتم جميعًا بالغون. من شأنكم أن تقرروا مستقبلكم. ولكن بعد ذلك, بما أنكم وصلتم جميعًا إلى هذه المرحلة, ألا تعتقدون أنه يجب عليكم إنهاء الدراسة والحصول على الشهادة؟ أم أنكم جميعًا مستعدون للاستسلام الآن بعد كل الجهود المبذولة في الماضي؟ ”

“ما المضحك؟ تذكر تاريخ الاستعادة؟ ماذا نقول اننا اجتمعنا؟ ” بايرون, الصبي السمين الذي ارتدي النظارات, قال قلقًا. “لا أعتقد أنني أستطيع اجتياز عملية الاستعادة وقد أضطر إلى إعادة الدرس!”

“يا معلمة, لقد فشلت في حضور الامتحانات فقط لأن شيئًا آخر قد حدث. سآخذ إعادة. كما تعلمين, أسجل لتقدم الذي أحرزته, “أوضح لين شينغ.

سمع أدولف ولين شينغ الصوت العالي لإطارات صرير فجأة. ثم صرّت شاحنتان متوقفتان إلى جانب سيارة أدولف, مما منعها من الهروب. ثم انفتح باب الشاحنات وقفز منها عشرات المسلحين يرتدون بذلًا سوداء وقناع أسود. صوب الرجال المسلحون نحو نوافذ أدولف المقاومة للرصاص وأطلقوا النار.

بالتفكير في دراسته وكليته والنظر إلى الطلاب القساة الذين مروا في الخارج أحيانًا, والمحاضرين الجامعيين الأبرياء الآخرين في المكتب, وجد ذلك سرياليًا بشكل غير مفهوم. منذ وقت ليس ببعيد, عمل بجد لبناء الحرم للاستعداد للأخطار المجهولة. لكن الآن, هو في المدينة الفاضلة الأكاديمية مع مجموعة من البشر الفانين, يتحدث عن درجاته الفاشلة مع مدرس صفه. تحمل لين شينغ رائحة حبر الطباعة الباهتة في المكتب, واستمع إلى مدرسة صفه وهي تحاضره حول مائة شيء وشيء, ويجب ألا يتغيب عن الامتحانات مرة أخرى, وأنه يمكنه التقدم بطلب للحصول على مساعدة دراسية من الكلية. إن واجه أي مشكلة في المنزل.

لا يمكن أن يهتم لين شينغ أقل من ذلك. قد يكون رباعيّ الأجنحة رائعًا بالنسبة له في الماضي. لكن الآن, فهو مجرد وحش صغير. منذ استخدام جسد لورد الليل كرمز للغش, شعر لين شينغ أن روحه تنمو بقوة بمعدل هائل.

أدلى لين شينغ بتعليق عقلي “يا لها من شخص طيب القلب”. عندما خرج من المكتب, كان ذلك بعد أكثر من ساعة. ماشيًا خلف الاثنين وملاحظًا تعابيرهم المريحة, لم يستطع لين شينغ المساعدة في الضحك.

لم يذهب إلى أي مكان في اليومين التاليين. سواء في العالم الحقيقي أو الحلم, بقي يتأمل طوال الأيام لتقوية أساسه. لكن الغريب أنه تلقى مكالمة من الكلية تخبره أنه يجب عليه إعادة الدراسة. استغرق الأمر لحظة قبل أن يدرك لين شينغ أنه قد تخطى العديد من الاختبارات. لقد نسي عدد المواد التي فشل فيها.

“ما المضحك؟ تذكر تاريخ الاستعادة؟ ماذا نقول اننا اجتمعنا؟ ” بايرون, الصبي السمين الذي ارتدي النظارات, قال قلقًا. “لا أعتقد أنني أستطيع اجتياز عملية الاستعادة وقد أضطر إلى إعادة الدرس!”

“قد لا نجلس بالقرب من بعضنا البعض.” وجد لين شينغ أنه مضحك. يالَ التناقض الصارخ, من سيد الحرم إلى طالب عادي اضطر إلى إعادة الامتحانات.

“دعونا نمرر الملاحظات, أيها الأسطورة!” جاءت الفتاة ذات شخصية الرسوم المتحركة ذات عقدتي الحصان إلى لين شينغ بابتسامة رائعة.

“مُطْلَقاً. لم أكن أتوقع أنهم مصممون بشدة على عدم تقديم خدمة لنا. أعتقد أن شيئًا ما خطأ قد حدث. لكن لدي بالفعل خطة بديلة قيد التنفيذ. ليس عليك الذهاب إلى الامتحان. يا رجل سوف اتعامل مع ذلك من أجلك “.

“نعم, دعونا نمرر الملاحظات,أيها أسطورة!” ارتفع الصبي السمين الذي ارتدي نظارات, ولم يكن تعبيره أقل من ذليل. استمع الاثنان إلى محادثة لين شينغ مع مدرس الفصل. ابلى لين شينغ بلاءً حسنًا في دراسته وفشل فقط لأن الامتحانات فاتته.

لم يذهب إلى أي مكان في اليومين التاليين. سواء في العالم الحقيقي أو الحلم, بقي يتأمل طوال الأيام لتقوية أساسه. لكن الغريب أنه تلقى مكالمة من الكلية تخبره أنه يجب عليه إعادة الدراسة. استغرق الأمر لحظة قبل أن يدرك لين شينغ أنه قد تخطى العديد من الاختبارات. لقد نسي عدد المواد التي فشل فيها.

 

“ستستمر ما دمت منحتهم الوقت المناسب, لكن لا تدعهم يكتشفون ذلك. فقط التزم بسعر السوق “. في وقت سابق, طلب لين شينغ من أدولف المساعدة في دعم أعمال عائلته, وتعامل أدولف معها بحذر. حتى أنه كان يتأكد من حصول تشين مينجيا* على صفقات مواتية في أعمالها. لقد فعل أدولف أكثر بكثير مما هو مطلوب ليكون طالبًا في لين شينغ, ولم يتصل به مطلقًا.

دعونا نعقد صفقة. مائتي دولار لكل مادة! ” خفض الصبي السمين صوته وقدم.

إن مدرسة فصل لين شينغ عداءة ماراثون وخريجة في التاريخ مع ذيل حصان طويل. جلست في مكتبها, حاكت حاجبيها معًا وهي تحدق في الطلاب الثلاثة الذين قد يفشلون في درجاتهم.

“قد لا نجلس بالقرب من بعضنا البعض.” وجد لين شينغ أنه مضحك. يالَ التناقض الصارخ, من سيد الحرم إلى طالب عادي اضطر إلى إعادة الامتحانات.

“نعم, دعونا نمرر الملاحظات,أيها أسطورة!” ارتفع الصبي السمين الذي ارتدي نظارات, ولم يكن تعبيره أقل من ذليل. استمع الاثنان إلى محادثة لين شينغ مع مدرس الفصل. ابلى لين شينغ بلاءً حسنًا في دراسته وفشل فقط لأن الامتحانات فاتته.

“ماذا لو جلسنا معًا؟” قام الصبي السمين برسم حواجبه بابتسامة.

“هاتِ مؤخرتك هنا!” وجّه مسلح قصير بندقيته وصرخ على أدولف الذي جلس خلف عجلة القيادة. تنفس أدولف مرتاحًا لأن ما يفصله عن المسلحين عبارة عن طبقة من الزجاج المضاد للرصاص, المغطاة الآن بشقوق دقيقة.

“سوف نعتمد عليك إذن, أسطورة!” شوير, الفتاة ذات الضفائر المبتسمة.

منذ قدومه, قد يتعامل لين شينغ مع هذا كجلسة تدريب متعددة المهام. نظر إلى الآخرين. أحدهم فتى سمين, وجهه شاحب يرتدي نظارة. والأخرى فتاة, لطيفة وتشبه إلى حد كبير شخصية رسوم متحركة التي ربطت شعرها البني في زوج من ذيول الأحصنة. بدا الاثنان متوترين ونادمين ورأساهما منخفضان.

لوح لين شينغ بيده, واستدار وانطلق نحو المصعد. انتظر أدولف في السيارة خارج الكلية. عندما رأى لين شينغ يخرج, نزل وصعد إلى لين شينغ.

منذ قدومه, قد يتعامل لين شينغ مع هذا كجلسة تدريب متعددة المهام. نظر إلى الآخرين. أحدهم فتى سمين, وجهه شاحب يرتدي نظارة. والأخرى فتاة, لطيفة وتشبه إلى حد كبير شخصية رسوم متحركة التي ربطت شعرها البني في زوج من ذيول الأحصنة. بدا الاثنان متوترين ونادمين ورأساهما منخفضان.

“المعلم, إنه خطأي. لقد أسأت التعامل مع الأمر. لقد اتصلت بالكلية, ولكن في حالتك, لا يمكن للمال فعل الكثير. لا يمكن تخطي الاستعادة “. شعر أدولف بالخجل من نفسه.

 

“هل الأمر يتعلق بهذه الجامعة أكثر مما تراه العيون؟” تساءل لين شينغ.

عندما صعد الاثنان إلى السيارة, انطلقت السيارة ذات اللون الأرجواني الداكن والمضادة للرصاص باتجاه تل الحرم.

“مُطْلَقاً. لم أكن أتوقع أنهم مصممون بشدة على عدم تقديم خدمة لنا. أعتقد أن شيئًا ما خطأ قد حدث. لكن لدي بالفعل خطة بديلة قيد التنفيذ. ليس عليك الذهاب إلى الامتحان. يا رجل سوف اتعامل مع ذلك من أجلك “.

 

“حسنًا, سيكون ذلك جيدًا.”

“ليس حقًا. منذ أن انتشرت أخبار عن وجود نموذج المصير, يأتي هذا النوع من الهجوم كل يومين فقط “. أجبر أدولف على الابتسامة.

عندما صعد الاثنان إلى السيارة, انطلقت السيارة ذات اللون الأرجواني الداكن والمضادة للرصاص باتجاه تل الحرم.

 

“حول والديك …”

منذ قدومه, قد يتعامل لين شينغ مع هذا كجلسة تدريب متعددة المهام. نظر إلى الآخرين. أحدهم فتى سمين, وجهه شاحب يرتدي نظارة. والأخرى فتاة, لطيفة وتشبه إلى حد كبير شخصية رسوم متحركة التي ربطت شعرها البني في زوج من ذيول الأحصنة. بدا الاثنان متوترين ونادمين ورأساهما منخفضان.

“ستستمر ما دمت منحتهم الوقت المناسب, لكن لا تدعهم يكتشفون ذلك. فقط التزم بسعر السوق “. في وقت سابق, طلب لين شينغ من أدولف المساعدة في دعم أعمال عائلته, وتعامل أدولف معها بحذر. حتى أنه كان يتأكد من حصول تشين مينجيا* على صفقات مواتية في أعمالها. لقد فعل أدولف أكثر بكثير مما هو مطلوب ليكون طالبًا في لين شينغ, ولم يتصل به مطلقًا.

“قطعا لا. كنت أرغب في طلب مساعدتك حتى لو لم يحدث هذا الآن, أيها المعلم. ” بدا أدولف عاجزًا. “لقد صادفت مهاجمًا يتمتع بجناحين على الأقل أو أعلى.”

 

مرت السيارة عبر شارع يبيع المجوهرات واليشم. ازدحمت حركة المرور. أبطأ أدولف من سرعة السيارة وتوقف على الجانب الأيسر من الشارع, في انتظار هدوء حركة المرور أمامه.

(م.م: مين دي يجدعان؟)

بالتفكير في دراسته وكليته والنظر إلى الطلاب القساة الذين مروا في الخارج أحيانًا, والمحاضرين الجامعيين الأبرياء الآخرين في المكتب, وجد ذلك سرياليًا بشكل غير مفهوم. منذ وقت ليس ببعيد, عمل بجد لبناء الحرم للاستعداد للأخطار المجهولة. لكن الآن, هو في المدينة الفاضلة الأكاديمية مع مجموعة من البشر الفانين, يتحدث عن درجاته الفاشلة مع مدرس صفه. تحمل لين شينغ رائحة حبر الطباعة الباهتة في المكتب, واستمع إلى مدرسة صفه وهي تحاضره حول مائة شيء وشيء, ويجب ألا يتغيب عن الامتحانات مرة أخرى, وأنه يمكنه التقدم بطلب للحصول على مساعدة دراسية من الكلية. إن واجه أي مشكلة في المنزل.

“فهمت يا معلم.”

لكن بحق, وجب على تلميذه أدولف أو ماير تسوية الأمر نيابة عنه. ولكن بدافع الفضول, قام لين شينغ برحلة إلى الجامعة.

انتهت المحادثة.

لا يمكن أن يهتم لين شينغ أقل من ذلك. قد يكون رباعيّ الأجنحة رائعًا بالنسبة له في الماضي. لكن الآن, فهو مجرد وحش صغير. منذ استخدام جسد لورد الليل كرمز للغش, شعر لين شينغ أن روحه تنمو بقوة بمعدل هائل.

أغلق لين شينغ عينيه, وأعاد تركيز عقله لتوجيه أجساده الثلاثة. في هذه الأثناء, قلق أدولف بشأن نموذج المصير في جسده. وتوقع السيناريوهات المختلفة التي قد تظهر.

 

مرت السيارة عبر شارع يبيع المجوهرات واليشم. ازدحمت حركة المرور. أبطأ أدولف من سرعة السيارة وتوقف على الجانب الأيسر من الشارع, في انتظار هدوء حركة المرور أمامه.

لا يمكن أن يهتم لين شينغ أقل من ذلك. قد يكون رباعيّ الأجنحة رائعًا بالنسبة له في الماضي. لكن الآن, فهو مجرد وحش صغير. منذ استخدام جسد لورد الليل كرمز للغش, شعر لين شينغ أن روحه تنمو بقوة بمعدل هائل.

سمع أدولف ولين شينغ الصوت العالي لإطارات صرير فجأة. ثم صرّت شاحنتان متوقفتان إلى جانب سيارة أدولف, مما منعها من الهروب. ثم انفتح باب الشاحنات وقفز منها عشرات المسلحين يرتدون بذلًا سوداء وقناع أسود. صوب الرجال المسلحون نحو نوافذ أدولف المقاومة للرصاص وأطلقوا النار.

“حسنًا, سيكون ذلك جيدًا.”

 

“المعلم, إنه خطأي. لقد أسأت التعامل مع الأمر. لقد اتصلت بالكلية, ولكن في حالتك, لا يمكن للمال فعل الكثير. لا يمكن تخطي الاستعادة “. شعر أدولف بالخجل من نفسه.

تسببت قعقعة المدافع الرشاشة في حدوث صرخات هلع في كل مكان. تحول الشارع المزدحم على الفور إلى فوضى مع تدافع الناس بحثًا عن غطاء. حبس من  في السيارات أنفاسهم, وترك بعضهم سياراتهم للركض في الأزقة المجاورة.

سمع أدولف ولين شينغ الصوت العالي لإطارات صرير فجأة. ثم صرّت شاحنتان متوقفتان إلى جانب سيارة أدولف, مما منعها من الهروب. ثم انفتح باب الشاحنات وقفز منها عشرات المسلحين يرتدون بذلًا سوداء وقناع أسود. صوب الرجال المسلحون نحو نوافذ أدولف المقاومة للرصاص وأطلقوا النار.

“هاتِ مؤخرتك هنا!” وجّه مسلح قصير بندقيته وصرخ على أدولف الذي جلس خلف عجلة القيادة. تنفس أدولف مرتاحًا لأن ما يفصله عن المسلحين عبارة عن طبقة من الزجاج المضاد للرصاص, المغطاة الآن بشقوق دقيقة.

“هل يمكنك تولي الامر؟”

وسط وميض من الدم, ظهر اثنان من حراس المدرعة الفضية واخترقوا صندوق المسلحين قبل أن يتحولوا إلى أعمدة من الدخان الأسود. وأصيب المسلحون الآخرون بالذعر عند رؤية هذه الظاهرة الغريبة. لقد أدركوا أنهم وجدوا تطابقهم8888. صرخوا بشكل محموم وأطلقوا النار عشوائيا. لكن حراس القبو888 طعنوا كل منهم حتى الموت في وقت ما. وأسلحتهم عديمة الفائدة ضد الدخان الأسود المراوغ.

“و؟”

ثلاثة مسلحين نجوا, حيث أنهم أكثر رشاقة من البقية لكنهم مغطون بالعرق الآن, ألقوا بنادقهم وركضوا. لكنهم لم يتمكنوا من تجاوز حراس القبو. أخيرًا, سقط كل منهم ميتًا على الأرض.

“هاتِ مؤخرتك هنا!” وجّه مسلح قصير بندقيته وصرخ على أدولف الذي جلس خلف عجلة القيادة. تنفس أدولف مرتاحًا لأن ما يفصله عن المسلحين عبارة عن طبقة من الزجاج المضاد للرصاص, المغطاة الآن بشقوق دقيقة.

“هل يحدث هذا بشكل متكرر؟” صدم لين شينغ.

“مُطْلَقاً. لم أكن أتوقع أنهم مصممون بشدة على عدم تقديم خدمة لنا. أعتقد أن شيئًا ما خطأ قد حدث. لكن لدي بالفعل خطة بديلة قيد التنفيذ. ليس عليك الذهاب إلى الامتحان. يا رجل سوف اتعامل مع ذلك من أجلك “.

“ليس حقًا. منذ أن انتشرت أخبار عن وجود نموذج المصير, يأتي هذا النوع من الهجوم كل يومين فقط “. أجبر أدولف على الابتسامة.

“لا تدعني أبدأ معك, لين شينغ!” امتلكت مدرسة الفصل تعبيرًا خطيرًا على وجهها. “أنتم جميعًا بالغون. من شأنكم أن تقرروا مستقبلكم. ولكن بعد ذلك, بما أنكم وصلتم جميعًا إلى هذه المرحلة, ألا تعتقدون أنه يجب عليكم إنهاء الدراسة والحصول على الشهادة؟ أم أنكم جميعًا مستعدون للاستسلام الآن بعد كل الجهود المبذولة في الماضي؟ ”

“هل يمكنك تولي الامر؟”

“قطعا لا. كنت أرغب في طلب مساعدتك حتى لو لم يحدث هذا الآن, أيها المعلم. ” بدا أدولف عاجزًا. “لقد صادفت مهاجمًا يتمتع بجناحين على الأقل أو أعلى.”

“سوف نعتمد عليك إذن, أسطورة!” شوير, الفتاة ذات الضفائر المبتسمة.

“و؟”

“يا معلمة, لقد فشلت في حضور الامتحانات فقط لأن شيئًا آخر قد حدث. سآخذ إعادة. كما تعلمين, أسجل لتقدم الذي أحرزته, “أوضح لين شينغ.

“ثم ناديت الإسم, كادولا الألف يد, وتردد المهاجم قبل أن يفر”. تجعد وجه أدولف بنصف ابتسامة.

“في الحديقة العامة بالقرب من تل الحرم.”

“أين حدث هذا؟”

إن مدرسة فصل لين شينغ عداءة ماراثون وخريجة في التاريخ مع ذيل حصان طويل. جلست في مكتبها, حاكت حاجبيها معًا وهي تحدق في الطلاب الثلاثة الذين قد يفشلون في درجاتهم.

“في الحديقة العامة بالقرب من تل الحرم.”

ثلاثة مسلحين نجوا, حيث أنهم أكثر رشاقة من البقية لكنهم مغطون بالعرق الآن, ألقوا بنادقهم وركضوا. لكنهم لم يتمكنوا من تجاوز حراس القبو. أخيرًا, سقط كل منهم ميتًا على الأرض.

“هذا مقرف!” عبس لين شينغ.

بالتفكير في دراسته وكليته والنظر إلى الطلاب القساة الذين مروا في الخارج أحيانًا, والمحاضرين الجامعيين الأبرياء الآخرين في المكتب, وجد ذلك سرياليًا بشكل غير مفهوم. منذ وقت ليس ببعيد, عمل بجد لبناء الحرم للاستعداد للأخطار المجهولة. لكن الآن, هو في المدينة الفاضلة الأكاديمية مع مجموعة من البشر الفانين, يتحدث عن درجاته الفاشلة مع مدرس صفه. تحمل لين شينغ رائحة حبر الطباعة الباهتة في المكتب, واستمع إلى مدرسة صفه وهي تحاضره حول مائة شيء وشيء, ويجب ألا يتغيب عن الامتحانات مرة أخرى, وأنه يمكنه التقدم بطلب للحصول على مساعدة دراسية من الكلية. إن واجه أي مشكلة في المنزل.

“قد لا نجلس بالقرب من بعضنا البعض.” وجد لين شينغ أنه مضحك. يالَ التناقض الصارخ, من سيد الحرم إلى طالب عادي اضطر إلى إعادة الامتحانات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط