نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 258

إلتحاق (1)

إلتحاق (1)

* تووتت !! *

بعد كل شيء, تم اعتبار زيلوند متخلفةً في تطوير القوى المظلمة.

انطلقت نفثات كبيرة من البخار من مدخنة قاطرة ضخمة بينما كان القطار الضخم المتعرج ينطلق وهو يغادر بعيدًا.

لكن في اللحظة التي فتحت فيها فمها, انهارت صورتها بالكامل.

جر لين شينغ ثلاث حقائب أمتعة مكدسة حتى ارتفاعه تقريبًا مع عربة أمتعة مستعارة أثناء تنقله عبر محطة قطار المزدحمة.

 

 

 

انطلق القطار الضخم على يساره وأرسل موجة من السيول الدافئة في أعقابه. عندما أعاد التركيز وسحب بصره إلى الخلف, واصل دفع العربة متبعًا سيدة ذات صدر كبير في ثوب أحمر.

 

 

 

ارتدت أقراطًا ذهبيةً تحت شعرها البني المجعد, وبشفتيها سميكتين. اسمها ميران, موظفة استقبال من أكاديمية كراون ميغا لاستقبال الطلاب الجدد. هي سيدة في منتصف العمر قليلة الكلام, وتعبيرها أكثر برودة.

بدا أن الصبيان متحمسين للغاية.

 

 

لولا وجود بطاقة الاسم المعلقة على صدرها, لما ظنها أحد معلمًا أرسلته كارت بلانش لاستقبال شخص ما.

 

 

قادت ميران لين شينغ عبر المحطة وهم يشقون طريقهم عبر ثلاث منصات مختلفة. وسرعان ما انضم إليهم ثلاثة طلاب آخرين. ذكران وأنثى.

 

 

* تووتت !! *

لم يتعب لين شينغ نفسه للنظر إليهم. بالنسبة له, هذه الرحلة إلى كارت بلانش هي إنفاقه مبلغًا كبيرًا من حسن نية الزيلونديين للحصول على هذه التوصية.

بدا المبنى الرئيسي لا يختلف عن عداد* خدمة العملاء في البنك حيث اصطف عدد كبير من الطلاب أمام العدادات الثلاثة.

 

“هذا!؟؟” ذُهل الصبيّان مثل لين شينغ.

امتلكت ميغا مدرستين مختلفتين لتطوير الطاقة المظلمة.

 

 

 

إحداهما الأكاديميات الخاصة التي تديرها الحكومة. لكي ينضم المرء إلى هذه الأكاديميات, عليه أن يبيع جسده وروحه. لكن بالطبع, تدريب وجودة هذه الأكاديميات من الدرجة الأولى.

مشت ميران للتو مباشرة إلى الشاحنة. عندما فتحت أبوابها, لم تكن سوى سطح هادئ للبحيرة.

 

 

أما النوع الثاني فهو من أفضل الجامعات المدنية ذات الهندسة المعمارية الفريدة الخاصة بها. كل هذه الأكاديميات في ميغا لها اسم موحد, أكاديميات كراون.

حدقت ميران في وجهها. “هذا ليس شيئًا يجب أن تقوليه.”

 

 

ما نجح لين شينغ في الحصول عليه بطبيعة الحال النوع الثاني من المدارس.

 

بعد أن استقبلت ميران الطلاب الثلاثة الآخرين, مضيفةً لين شينغ في العد, فهم أربعة. ثم نظرت إلى ساعتها.

 

 

 

“حان الوقت تقريبا. أفترض أن أربعة منكم هم كل ما لدينا اليوم. اتبعوني.”

 

 

(م.م: الصفير هو حجر كريم لونه أزرق)

نظر لين شينغ إلى الطلاب القلائل بجانبه.

بعد كل شيء, تم اعتبار زيلوند متخلفةً في تطوير القوى المظلمة.

 

 

لم يبرز الطلاب الذكور, بينما رفعت الفتاة ذقنها قليلاً, وعيناها الصفيرية* تحدقان قليلاً. ارتدت ثوباً حريرياً جميلاً وخلفها خادم يدفع أمتعتها من أجلها.

امتلكت سلاسل بلاتينية فاتنة, وبغض النظر عن أعصابها وشخصيتها, فهي جميلة تمامًا عندما تهدئ.

(م.م: الصفير هو حجر كريم لونه أزرق)

لم يزعج لين شينغ أي ادعاءات, بصرف النظر عن الدهشة الأولية, فقد تظاهر بالهدوء. كرد فعل طبيعي لطالب شيلين الذي جاء من زيلوند, وهو من عامة الناس مع القليل من المعرفة.

 

 

تبع الأربعة منهم ميران عبر المحطة المزدحمة قبل أن يتوقفوا في الشارع لانتظار سيارة.

ما نجح لين شينغ في الحصول عليه بطبيعة الحال النوع الثاني من المدارس.

 

 

“ألا تستطيع المدرسة العثور على مكان أفضل للّقاء؟” تذمرت الفتاة.

 

 

لقد وقف لين شينغ والولدان الآخران ببساطة وراءهما دون أن ينبس ببنت شفة, لاعبين دور فريق التمثيل في الخلفية.

“قسم القبول في جامعة باين يزداد سوءًا بمرور السنين! ليس لدي أي فكرة تمامًا عن الكيفية التي يدير بها السيد فارمان المدرسة “. بدت فخورة, ومن كلماتها, بدت أنها على دراية جيدة بالجامعة.

 

(م.م: دي مش مشكلة في الترجمة البنت بترط كلام غريب)

لكن في اللحظة التي فتحت فيها فمها, انهارت صورتها بالكامل.

 

 

حدقت ميران في وجهها. “هذا ليس شيئًا يجب أن تقوليه.”

 

 

 

“همف.” ابتعدت الفتاة ساخطةً, ويبدو أنها ليست في حالة مزاجية للتحدث إلى ميران.

امتلكت سلاسل بلاتينية فاتنة, وبغض النظر عن أعصابها وشخصيتها, فهي جميلة تمامًا عندما تهدئ.

 

“اركب.” فتحت ميران الباب ودخلت أولاً.

امتلكت سلاسل بلاتينية فاتنة, وبغض النظر عن أعصابها وشخصيتها, فهي جميلة تمامًا عندما تهدئ.

 

لكن في اللحظة التي فتحت فيها فمها, انهارت صورتها بالكامل.

“أصرا أمي على عدم السماح لي بحضور أكاديمية كراون في ذلك الوقت. لقد ندمتُ على ذلك إلى حد ما, ولكن ليس الآن, وليس أبدًا !! ”

 

 

لقد وقف لين شينغ والولدان الآخران ببساطة وراءهما دون أن ينبس ببنت شفة, لاعبين دور فريق التمثيل في الخلفية.

 

 

 

وقفت المجموعة ببساطة على جانب الطريق ولم تبدو مختلفة عن غيرهم من المدنيين العاديين أو المسافرين.

لم يكن لين شينغ هنا أيضًا لتكوين صداقات. هدفه معرفة كل ما في وسعه عن القوى المظلمة, ولم يكن بناء العلاقات على جدول الأعمال. لذلك ذهب هو أيضًا للانضمام إلى قائمة انتظار الدفع ورأسه منخفضًا, ويبدو أنه متوتر. ولكن في الواقع, هو مشتتٌ لأنه يتحكم عن بعد في وحش الرعد في زيلوند.

 

فُتحت البوابة الرئيسية خارج الجدار الأبيض على مصراعيها, حيث ظهر العشرات من الناس من العدم, وهبطوا أمام البوابة بينما استمروا في التوجه إلى الحرم الجامعي.

سرعان ما توقفت شاحنة بيضاء ببطء أمامهم.

 

“اركب.” فتحت ميران الباب ودخلت أولاً.

ارتدت أقراطًا ذهبيةً تحت شعرها البني المجعد, وبشفتيها سميكتين. اسمها ميران, موظفة استقبال من أكاديمية كراون ميغا لاستقبال الطلاب الجدد. هي سيدة في منتصف العمر قليلة الكلام, وتعبيرها أكثر برودة.

 

 

رمش لين شينغ لأنه متأكدٌ من أنه لا يرى الأشياء.

أما النوع الثاني فهو من أفضل الجامعات المدنية ذات الهندسة المعمارية الفريدة الخاصة بها. كل هذه الأكاديميات في ميغا لها اسم موحد, أكاديميات كراون.

مشت ميران للتو مباشرة إلى الشاحنة. عندما فتحت أبوابها, لم تكن سوى سطح هادئ للبحيرة.

 

انتشرت التموجات في جميع أنحاء السطح حيث طاف زوجان من البجعات مكتوفي الأيدي, لتنظيف ريشهما. وعلى ضفاف البحيرة تواجدت حشائش خضراء وصفوف متناوبة من الزهور الحمراء والصفراء.

إحداهما الأكاديميات الخاصة التي تديرها الحكومة. لكي ينضم المرء إلى هذه الأكاديميات, عليه أن يبيع جسده وروحه. لكن بالطبع, تدريب وجودة هذه الأكاديميات من الدرجة الأولى.

 

(م.م: ِATM)

“هذا!؟؟” ذُهل الصبيّان مثل لين شينغ.

 

فقط الفتاة المتعجرفة ذات الشعر البلاتيني تبعتها مباشرة ودخلت السيارة, وعلى العشب بجانب البحيرة.

انطلق القطار الضخم على يساره وأرسل موجة من السيول الدافئة في أعقابه. عندما أعاد التركيز وسحب بصره إلى الخلف, واصل دفع العربة متبعًا سيدة ذات صدر كبير في ثوب أحمر.

 

 

“همف.” ألقت نظرة رافضة تجاه لين شينغ والباقي لأنها وخادمها يتبعان ميران.

نظر لين شينغ إلى الطلاب القلائل بجانبه.

 

 

هدأ لين شينغ نفسه وهو ينظر حوله. يبدو أن المدنيين من حولهم لم يلاحظوا باب السيارة لأنهم لم يأبهوا به.

 

 

بعد أن استقر الطلاب, أحضرتهم عبر الأراضي العشبية بجانب البحيرة, وعبر التل إلى مجموعة ضخمة من المباني محاطة بجدار أبيض.

قالت ميران بصراحة: “تعال, هذه مركبة نقل روح محمولة, سترسلك مباشرة إلى المنطقة الآمنة خارج أكاديمية كراون”.

“أصرا أمي على عدم السماح لي بحضور أكاديمية كراون في ذلك الوقت. لقد ندمتُ على ذلك إلى حد ما, ولكن ليس الآن, وليس أبدًا !! ”

 

بعد أن استقر الطلاب, أحضرتهم عبر الأراضي العشبية بجانب البحيرة, وعبر التل إلى مجموعة ضخمة من المباني محاطة بجدار أبيض.

تظاهر لين شينغ بالابتلاع بقوة بينما ارتدى وجهًا مذهولًا وخطى بعناية على إطار الباب, وفي الشاحنة.

“همف.” ابتعدت الفتاة ساخطةً, ويبدو أنها ليست في حالة مزاجية للتحدث إلى ميران.

تبعهما الصبيّان الآخران بحماس أيضًا, وحرِصا على التحقق مما إذا كانت الأرض حقيقية.

 

 

 

“يا إلهي … هذا رائع!”

“هذا!؟؟” ذُهل الصبيّان مثل لين شينغ.

“أصرا أمي على عدم السماح لي بحضور أكاديمية كراون في ذلك الوقت. لقد ندمتُ على ذلك إلى حد ما, ولكن ليس الآن, وليس أبدًا !! ”

وُجد عدد قليل من الطاولات الموضوعة خارج المكان وعلامة بجانبها. وعليها بعض اللافتات المكتوبة بخط ميغان. توقف عدد قليل من الطلاب المسجلين حديثًا أمام الطاولة قبل أن يختفوا فجأة لأن الموظفين الذين يديرون الطاولات بدا أنهم مشغولون بتسجيل شيء ما.

بدا أن الصبيان متحمسين للغاية.

بعد أن استقر الطلاب, أحضرتهم عبر الأراضي العشبية بجانب البحيرة, وعبر التل إلى مجموعة ضخمة من المباني محاطة بجدار أبيض.

 

“ألا تستطيع المدرسة العثور على مكان أفضل للّقاء؟” تذمرت الفتاة.

لم يزعج لين شينغ أي ادعاءات, بصرف النظر عن الدهشة الأولية, فقد تظاهر بالهدوء. كرد فعل طبيعي لطالب شيلين الذي جاء من زيلوند, وهو من عامة الناس مع القليل من المعرفة.

 

 

سرعان ما توقفت شاحنة بيضاء ببطء أمامهم.

بعد كل شيء, تم اعتبار زيلوند متخلفةً في تطوير القوى المظلمة.

ارتدت أقراطًا ذهبيةً تحت شعرها البني المجعد, وبشفتيها سميكتين. اسمها ميران, موظفة استقبال من أكاديمية كراون ميغا لاستقبال الطلاب الجدد. هي سيدة في منتصف العمر قليلة الكلام, وتعبيرها أكثر برودة.

 

أما النوع الثاني فهو من أفضل الجامعات المدنية ذات الهندسة المعمارية الفريدة الخاصة بها. كل هذه الأكاديميات في ميغا لها اسم موحد, أكاديميات كراون.

“سوف تعتاد عليه. هذا النوع من مركبات نقل الروح شائع جدًا عبر ميغا. إنها وسيلة نقل شائعة “. شرحت ميران ببساطة وتثائبت في شرحها.

امتلكت ميغا مدرستين مختلفتين لتطوير الطاقة المظلمة.

 

 

بعد أن استقر الطلاب, أحضرتهم عبر الأراضي العشبية بجانب البحيرة, وعبر التل إلى مجموعة ضخمة من المباني محاطة بجدار أبيض.

حدقت ميران في وجهها. “هذا ليس شيئًا يجب أن تقوليه.”

 

“هذا!؟؟” ذُهل الصبيّان مثل لين شينغ.

لم تبدو المباني مختلفة عن مدرسته المعتادة, لكن كل مبنى هناك نضح بهالة كثيفة من القوى المظلمة, ومن بعيد, بدا المبنى وكأنه يحترق باستمرار في ألسنة اللهب الخضراء.

فُتحت البوابة الرئيسية خارج الجدار الأبيض على مصراعيها, حيث ظهر العشرات من الناس من العدم, وهبطوا أمام البوابة بينما استمروا في التوجه إلى الحرم الجامعي.

 

(م.م: ِATM)

ومع ذلك, بالنسبة للطلاب الذين لم يوقظوا قوتهم المظلمة بعد, لم تكن المباني مختلفة عن المباني العادية.

 

 

 

فُتحت البوابة الرئيسية خارج الجدار الأبيض على مصراعيها, حيث ظهر العشرات من الناس من العدم, وهبطوا أمام البوابة بينما استمروا في التوجه إلى الحرم الجامعي.

أحضرتهم ميران عبر البوابة الرئيسية عبروا الطاولات ومباشرة إلى المبنى الرئيسي.

 

لم يتعب لين شينغ نفسه للنظر إليهم. بالنسبة له, هذه الرحلة إلى كارت بلانش هي إنفاقه مبلغًا كبيرًا من حسن نية الزيلونديين للحصول على هذه التوصية.

وُجد عدد قليل من الطاولات الموضوعة خارج المكان وعلامة بجانبها. وعليها بعض اللافتات المكتوبة بخط ميغان. توقف عدد قليل من الطلاب المسجلين حديثًا أمام الطاولة قبل أن يختفوا فجأة لأن الموظفين الذين يديرون الطاولات بدا أنهم مشغولون بتسجيل شيء ما.

 

 

 

“هذا هو برنامج تبادل الخريجين الذي تعقده المدرسة. ستحضرون واحدًا عند التخرج أيضًا. لا تنظروا حولكم, اتبعوني “.

 

 

امتلكت سلاسل بلاتينية فاتنة, وبغض النظر عن أعصابها وشخصيتها, فهي جميلة تمامًا عندما تهدئ.

أحضرتهم ميران عبر البوابة الرئيسية عبروا الطاولات ومباشرة إلى المبنى الرئيسي.

 

 

“هذا!؟؟” ذُهل الصبيّان مثل لين شينغ.

بدا المبنى الرئيسي لا يختلف عن عداد* خدمة العملاء في البنك حيث اصطف عدد كبير من الطلاب أمام العدادات الثلاثة.

 

(م.م: ِATM)

بعد كل شيء, تم اعتبار زيلوند متخلفةً في تطوير القوى المظلمة.

 

“أصرا أمي على عدم السماح لي بحضور أكاديمية كراون في ذلك الوقت. لقد ندمتُ على ذلك إلى حد ما, ولكن ليس الآن, وليس أبدًا !! ”

بعد ترتيبهم للدفع, تركتهم ميران لأجهزتهم الخاصة. نظر الأربعة إلى بعضهم البعض وصمتوا.

بدا أن الصبيان متحمسين للغاية.

 

لم تبدو المباني مختلفة عن مدرسته المعتادة, لكن كل مبنى هناك نضح بهالة كثيفة من القوى المظلمة, ومن بعيد, بدا المبنى وكأنه يحترق باستمرار في ألسنة اللهب الخضراء.

“همف.” سخرت الفتاة ذات الشعر البلاتيني من الرجال الثلاثة ولم ينزعجوا منها عندما انضمت إلى الخط وبدأت في تصفح هاتفها.

تظاهر لين شينغ بالابتلاع بقوة بينما ارتدى وجهًا مذهولًا وخطى بعناية على إطار الباب, وفي الشاحنة.

 

“قسم القبول في جامعة باين يزداد سوءًا بمرور السنين! ليس لدي أي فكرة تمامًا عن الكيفية التي يدير بها السيد فارمان المدرسة “. بدت فخورة, ومن كلماتها, بدت أنها على دراية جيدة بالجامعة.

لم يكن لين شينغ هنا أيضًا لتكوين صداقات. هدفه معرفة كل ما في وسعه عن القوى المظلمة, ولم يكن بناء العلاقات على جدول الأعمال. لذلك ذهب هو أيضًا للانضمام إلى قائمة انتظار الدفع ورأسه منخفضًا, ويبدو أنه متوتر. ولكن في الواقع, هو مشتتٌ لأنه يتحكم عن بعد في وحش الرعد في زيلوند.

 

 

انطلق القطار الضخم على يساره وأرسل موجة من السيول الدافئة في أعقابه. عندما أعاد التركيز وسحب بصره إلى الخلف, واصل دفع العربة متبعًا سيدة ذات صدر كبير في ثوب أحمر.

مع مستوى قوته المقدسة الحالية, لم يعد بإمكان البحر المجرد بين ميغا و زيلوند منعه من تولي السيطرة المباشرة من بعيد.

 

 

وُجد عدد قليل من الطاولات الموضوعة خارج المكان وعلامة بجانبها. وعليها بعض اللافتات المكتوبة بخط ميغان. توقف عدد قليل من الطلاب المسجلين حديثًا أمام الطاولة قبل أن يختفوا فجأة لأن الموظفين الذين يديرون الطاولات بدا أنهم مشغولون بتسجيل شيء ما.

وُجد عدد قليل من الطاولات الموضوعة خارج المكان وعلامة بجانبها. وعليها بعض اللافتات المكتوبة بخط ميغان. توقف عدد قليل من الطلاب المسجلين حديثًا أمام الطاولة قبل أن يختفوا فجأة لأن الموظفين الذين يديرون الطاولات بدا أنهم مشغولون بتسجيل شيء ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط