نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 271

تدريب || (2)

تدريب || (2)

من بين الشجيرات البعيدة, طارت نباتات الهندباء بحجم كرة القدم بينما حملتها الرياح, وتساقطت حبوب اللقاح في كل مكان أثناء ذهابها.

“نعم سيدي. أجاب الخادم غير المرئي “منذ حوالي ساعة.”

علاوة على ذلك, برز فرع شجرة ضخم مثل ذراع, وعليه حبل مشنقة, بداخله قطة مخططة ميتة.

ظلّت الفراشة العابثة تثرثر, وشعر لين شينغ برأسه يتصدع بسبب نشاز.

بدت القطة في حجم كلب الصيد تقريبًا, وتدلى لسانها بينما برزت عيونها السوداء الداكنة مثل الضفدع.

“نعم سيدي. أجاب الخادم غير المرئي “منذ حوالي ساعة.”

ظلّت الفراشة العابثة تثرثر, وشعر لين شينغ برأسه يتصدع بسبب نشاز.

في وقت سابق, عندما تحدثت القطة الميتة, شعر لين شينغ بإحساس مقزز داخله. وبدا أن صوت الأول امتلك آثار ًا جانبيةً عليه.

نظر إلى الجنية وطرح بعض الأسئلة, ومع ذلك بدا أن الأخير راضٍ عن التحدث إلى لحنه الخاص, وتجاهله تمامًا.

*سماك!*

تلك العيون المنحنية للأعلى جعلتها تبدو وكأنها ترتدي ابتسامة شريرة.

بدت القطة في حجم كلب الصيد تقريبًا, وتدلى لسانها بينما برزت عيونها السوداء الداكنة مثل الضفدع.

*سماك!*

“حسنًا, هل بدأ المتدربون صفهم بالفعل؟” سأل.

صفع لين شينغ الجني على رأسه وتم إرساله وهو يطير بالقوة الهائلة وتحطم على جذع شجرة ضخم, تفرقع رأسه مثل البرسيم المهروس.

* بام! *

علقت مادة دماغ الجني على الشجرة وانخفض جسمها مقطوع الرأس إلى الأرض.

“يا أبناء العاهرات!! ألا ترون وقوف أناس هنا ؟؟! “

* هيسس… *

نظر إلى الجنية وطرح بعض الأسئلة, ومع ذلك بدا أن الأخير راضٍ عن التحدث إلى لحنه الخاص, وتجاهله تمامًا.

ثم تحولت جثته إلى رماد أسود قبل أن تختفي.

رفعت ميليسا يدها بينما أضاء كفها الأيمن.

“لا شظايا الروح؟” تفاجأ لين شينغ, لكن هذا لم يكن مهمًا حيث عاد الصمت إلى المنطقة بأكملها, تمامًا كما أراد.

هو الذي طلب من خادمه غير المرئي أن يوقظه في هذه الساعة. لم يتوقع أبدًا أن يدخل الحلم في النصف الأخير من الليل.

ثم نظر إلى القطة الميتة المعلقة على غصن الشجرة.

“حسنًا…”

“آه…. إلى اليمين, صحيح. يمين! هناك كنوز لا حصر لها وطعام هناك! كل ما تريده من أي وقت مضى! هاهاهاها!!”

خرج لين شينغ بسرعة من السرير. وجب عليه أن يجد طريقة لزيادة قوته البدنية الليلة. اعتقد أنه مع تطور القوة المظلمة حتى الآن, يجب أن تكون هناك بعض التقنيات التي يجب اتباعها.

أغلق فم القطة الميتة فجأة لأنه أطلق ثرثرة غريبة ومشؤومة, لا تختلف عن رجل مجنون كما بدأ في لين شينغ بشكل ضار.

“من هناك؟!”

*دش!!*

تقدم لين شينغ للأمام وحول القط الميت وهو يتوغل في الغابة.

باستخدام طرف ساقه, أطلق لين شينغ قطعة من الصخور في فم القطة الميتة.

بينما هي متدربة في الجانب المظلم, ضد شخص عادي, فهي لا تزال تمتلك قوى لا يمكن تصورها.

حطمت الصخرة بحجم قبضة اليد على الفور رأس القطة نصف الميتة إلى أجزاء صغيرة, وعاد الصمت إلى المنطقة مرة أخرى.

* طرق, طرق, طرق. *

في وقت سابق, عندما تحدثت القطة الميتة, شعر لين شينغ بإحساس مقزز داخله. وبدا أن صوت الأول امتلك آثار ًا جانبيةً عليه.

من بين الطلاب, أي شخص يحمل شارة فضية يعني أنهم طلاب ممتازون, أفضل الطلاب. لأن الشارة الفضية هي علامة لأفضل المعامل وأساتذة الجامعة.

لذلك قرر أن يقتله.

بينما هي متدربة في الجانب المظلم, ضد شخص عادي, فهي لا تزال تمتلك قوى لا يمكن تصورها.

مع فقدان نصف رأسها, لم تعد القطة الميتة قادرة على الإمساك بالجذع بواسطة حبل المشنقة وسقطت مترهلة على الأرض.

* بام! *

ذهب لين شينغ ودس البقايا في كومة من المعجون الطري. لم تكن هناك خطوط سوداء, وساد الهدوء.

ثم تحولت جثته إلى رماد أسود قبل أن تختفي.

تقدم لين شينغ للأمام وحول القط الميت وهو يتوغل في الغابة.

ظهرت فجأة مجموعة من الأجرام الزمردية وتحولت إلى خيوط مدمجة وانفجرت باتجاه الطرف الآخر من الزقاق. وبعد فترة وجيزة, انطلقت صيحات الألم والعذاب.

وبعد خطوات قليلة, جاء طائر ضخم أسود الريش من السماء وهبط عليه.

باستخدام طرف ساقه, أطلق لين شينغ قطعة من الصخور في فم القطة الميتة.

فتحت فمها كأنها تريد الكلام, لكن هيكلها الضخم ارتجف فجأة وتوقف.

من بين الشجيرات البعيدة, طارت نباتات الهندباء بحجم كرة القدم بينما حملتها الرياح, وتساقطت حبوب اللقاح في كل مكان أثناء ذهابها.

“أنت؟!” فتح لين شينغ فمه للتحدث, ولكن بمجرد أن نطق الكلمة الأولى, اهتزت المنطقة المحيطة به بأكملها.

“يا أبناء العاهرات!! ألا ترون وقوف أناس هنا ؟؟! “

* طرق, طرق, طرق. *

أغلق فم القطة الميتة فجأة لأنه أطلق ثرثرة غريبة ومشؤومة, لا تختلف عن رجل مجنون كما بدأ في لين شينغ بشكل ضار.

فتح لين شينغ عينيه, ظلّ مستلقيًا على السرير, وأخذ نفسا عميقا عندما سمع الصوت من الباب.

“من هناك؟!”

“من هناك؟!”

“أنت أيضاً!” استدارت ميليسا وحدقت في الفتاة. “لذا أخبريني, كيف ستدفعين لي ؟!”

“السيد. لين,  إنها الساعة التاسعة بالفعل “. دوى صوت شاب حاد من الخارج.

* بام! *

“حسنًا …” نهض لين شينغ وقام بتدليك رأسه.

“بما أنكم تجرأتم يا رفاق على جري إلى هذا, فمن الأفضل أن تكونوا على استعداد لدفع الثمن,” قالت ميليسا.

هو الذي طلب من خادمه غير المرئي أن يوقظه في هذه الساعة. لم يتوقع أبدًا أن يدخل الحلم في النصف الأخير من الليل.

“عليكم اللعنة! أنتم تتجرؤون في الواقع على إطلاق النار عليّ !! “

نظرًا لعدم وجوده في الحلم لفترة من الوقت الآن, أثار المكان الجديد فضوله قليلاً.

*دش!!*

“حسنًا, هل بدأ المتدربون صفهم بالفعل؟” سأل.

* بام! *

“نعم سيدي. أجاب الخادم غير المرئي “منذ حوالي ساعة.”

ذهلت ميليسا للحظة, عندما نظرت إلى علامة الرصاصة التي ثبتت بالكاد على بعد بوصة واحدة من هنا, احمر وجهها على الفور.

“حسنًا…”

* بام! *

خرج لين شينغ بسرعة من السرير. وجب عليه أن يجد طريقة لزيادة قوته البدنية الليلة. اعتقد أنه مع تطور القوة المظلمة حتى الآن, يجب أن تكون هناك بعض التقنيات التي يجب اتباعها.

ارتدت الفتاة النحيلة الزي المدرسي, مع تقلبات خافتة في القوى الداكنة عليها. من الواضح أنها لم تكن شخصًا عاديًا.

ومع ذلك, أظهرت هالة ضعيفة جدًا, أضعف بكثير من هالة ميليسا كما لو كانت غير موجودة.

* بام! *

تقدم لين شينغ للأمام وحول القط الميت وهو يتوغل في الغابة.

ضربت ميليسا بشدة شخصية صغيرة. لم تقم بكبح جماحها, ولم تستطع كبح جماح قوتها لأنها جعلت الأخيرة تطير على الحائط.

لذلك قرر أن يقتله.

“اووه ….”

“من هناك؟!”

أطلق الشكل الصغير تأوهًا مؤلمًا.

حطمت الصخرة بحجم قبضة اليد على الفور رأس القطة نصف الميتة إلى أجزاء صغيرة, وعاد الصمت إلى المنطقة مرة أخرى.

“أليس لديك عيون ؟!” صاح ميليسا. لم يكن ذنبها, فهذه الأخيرة هرعت فجأة من الجانب الأيسر واصطدمت بها

خرج لين شينغ بسرعة من السرير. وجب عليه أن يجد طريقة لزيادة قوته البدنية الليلة. اعتقد أنه مع تطور القوة المظلمة حتى الآن, يجب أن تكون هناك بعض التقنيات التي يجب اتباعها.

“أنا … أنا … آسفة …” نهضت الشخصية الصغيرة بصعوبة بالغة, ومن مظهرها فهي فتاة صغيرة بشعر بني ملفوف في حبال وجروح على وجهها.

“من هناك؟!”

تقدمت خطوات قليلة إلى الأمام وهي تحاول المشي, ولكن قبل أن تتمكن حتى من الثبات على نفسها, سُمعت خطوات أقدام مسرعة من الطرف الآخر من الزقاق.

خارج الزقاق, انبطح خمسة بالغين على الأرض. ارتدوا كلهم ملابس مدنية. حمل كل واحد منهم مسدسًا في يديه, وأصيب الخمسة جميعًا, وهم يرقدون على الأرض صامتين, ويمكنهم فقط النظر إلى ميليسا بوجوه شاحبة.

“هنا! أسرع!” زمجر رجل.

تغير تعبير الفتاة الصغيرة وهي تركض.

تغير تعبير الفتاة الصغيرة وهي تركض.

*دش!!*

* بام! *

من بين الشجيرات البعيدة, طارت نباتات الهندباء بحجم كرة القدم بينما حملتها الرياح, وتساقطت حبوب اللقاح في كل مكان أثناء ذهابها.

تشققت قطعة من الجدار نتيجة اصطدام رصاصة بها. وأصابت الرصاصة فوق المكان الذي وقفت فيه الفتاة وميليسا.

*دش!!*

ذهلت ميليسا للحظة, عندما نظرت إلى علامة الرصاصة التي ثبتت بالكاد على بعد بوصة واحدة من هنا, احمر وجهها على الفور.

باستخدام طرف ساقه, أطلق لين شينغ قطعة من الصخور في فم القطة الميتة.

“يا أبناء العاهرات!! ألا ترون وقوف أناس هنا ؟؟! “

ارتدت الفتاة النحيلة الزي المدرسي, مع تقلبات خافتة في القوى الداكنة عليها. من الواضح أنها لم تكن شخصًا عاديًا.

زأرت بغضب, والرد الذي جاء هو وابل من الرصاص.

هي بالفعل ستتأخر عن الفصل, والآن يتم إطلاق النار عليها على طول الطريق. في حين أن معدلات جرائم الأسلحة النارية في ميغا عالية, وتوجد حالات إطلاق نار بين الحين والآخر, فإن حقيقة أن المهاجمين لم يفكروا كثيرًا عندما أطلقوا النار عليها أغضب ميليسا.

* بام, بام, بام !! *

“أليس لديك عيون ؟!” صاح ميليسا. لم يكن ذنبها, فهذه الأخيرة هرعت فجأة من الجانب الأيسر واصطدمت بها

سقط وابل من الرصاص في الموقع الذي وقفت فيه ميليسا. أخذت ببساطة خطوة إلى الجانب وتجنب كل التسديدات.

لذلك قرر أن يقتله.

“عليكم اللعنة! أنتم تتجرؤون في الواقع على إطلاق النار عليّ !! “

* هيسس… *

بينما هي متدربة في الجانب المظلم, ضد شخص عادي, فهي لا تزال تمتلك قوى لا يمكن تصورها.

“آه…. إلى اليمين, صحيح. يمين! هناك كنوز لا حصر لها وطعام هناك! كل ما تريده من أي وقت مضى! هاهاهاها!!”

رفعت ميليسا يدها بينما أضاء كفها الأيمن.

تشققت قطعة من الجدار نتيجة اصطدام رصاصة بها. وأصابت الرصاصة فوق المكان الذي وقفت فيه الفتاة وميليسا.

ظهرت فجأة مجموعة من الأجرام الزمردية وتحولت إلى خيوط مدمجة وانفجرت باتجاه الطرف الآخر من الزقاق. وبعد فترة وجيزة, انطلقت صيحات الألم والعذاب.

ثم نظر إلى القطة الميتة المعلقة على غصن الشجرة.

مع سماع صوت إطلاق النار, تراجعت ميليسا عن خيوط القوة المظلمة وخرجت من الزقاق بخطوات كبيرة.

ومع ذلك, أظهرت هالة ضعيفة جدًا, أضعف بكثير من هالة ميليسا كما لو كانت غير موجودة.

هي بالفعل ستتأخر عن الفصل, والآن يتم إطلاق النار عليها على طول الطريق. في حين أن معدلات جرائم الأسلحة النارية في ميغا عالية, وتوجد حالات إطلاق نار بين الحين والآخر, فإن حقيقة أن المهاجمين لم يفكروا كثيرًا عندما أطلقوا النار عليها أغضب ميليسا.

مع سماع صوت إطلاق النار, تراجعت ميليسا عن خيوط القوة المظلمة وخرجت من الزقاق بخطوات كبيرة.

خارج الزقاق, انبطح خمسة بالغين على الأرض. ارتدوا كلهم ملابس مدنية. حمل كل واحد منهم مسدسًا في يديه, وأصيب الخمسة جميعًا, وهم يرقدون على الأرض صامتين, ويمكنهم فقط النظر إلى ميليسا بوجوه شاحبة.

بينما هي متدربة في الجانب المظلم, ضد شخص عادي, فهي لا تزال تمتلك قوى لا يمكن تصورها.

“بما أنكم تجرأتم يا رفاق على جري إلى هذا, فمن الأفضل أن تكونوا على استعداد لدفع الثمن,” قالت ميليسا.

فتحت فمها كأنها تريد الكلام, لكن هيكلها الضخم ارتجف فجأة وتوقف.

من خلفها ظهرت شخصية مرتعشة ببطء. الفتاة النحيلة التي اصطدمت بها في وقت سابق.

خارج الزقاق, انبطح خمسة بالغين على الأرض. ارتدوا كلهم ملابس مدنية. حمل كل واحد منهم مسدسًا في يديه, وأصيب الخمسة جميعًا, وهم يرقدون على الأرض صامتين, ويمكنهم فقط النظر إلى ميليسا بوجوه شاحبة.

“أنت أيضاً!” استدارت ميليسا وحدقت في الفتاة. “لذا أخبريني, كيف ستدفعين لي ؟!”

“أنت؟!” فتح لين شينغ فمه للتحدث, ولكن بمجرد أن نطق الكلمة الأولى, اهتزت المنطقة المحيطة به بأكملها.

ارتدت الفتاة النحيلة الزي المدرسي, مع تقلبات خافتة في القوى الداكنة عليها. من الواضح أنها لم تكن شخصًا عاديًا.

من بين الشجيرات البعيدة, طارت نباتات الهندباء بحجم كرة القدم بينما حملتها الرياح, وتساقطت حبوب اللقاح في كل مكان أثناء ذهابها.

ومع ذلك, أظهرت هالة ضعيفة جدًا, أضعف بكثير من هالة ميليسا كما لو كانت غير موجودة.

“حسنًا …” نهض لين شينغ وقام بتدليك رأسه.

“ن … نجم؟؟” عندها فقط أدركت الفتاة النحيلة شارة القلعة الفضية على ذراع ميليسا اليسرى.

علقت مادة دماغ الجني على الشجرة وانخفض جسمها مقطوع الرأس إلى الأرض.

من بين الطلاب, أي شخص يحمل شارة فضية يعني أنهم طلاب ممتازون, أفضل الطلاب. لأن الشارة الفضية هي علامة لأفضل المعامل وأساتذة الجامعة.

“يا أبناء العاهرات!! ألا ترون وقوف أناس هنا ؟؟! “

“حسنًا …” نهض لين شينغ وقام بتدليك رأسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط