نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 278

ظاهرة غير عادية (3)

ظاهرة غير عادية (3)

“لا يمكن حتى اكتشاف هؤلاء الأشخاص الغريبين من قبل الأساتذة المظلمين, إذًا يجب أن يكون هناك شيء فريد في وجودهم” قالت ميليسا ببرود”نحن فقط لا نعرف مدى خطورتهم.”

بعد قتل الرجل القصير السمين في وقت سابق, جاء العشرات من بعده بالكاد بعد عشر دقائق.

“لا!” قاطعتها سيلينا. “قدرتي تخبرني أنه إذا استمر هذا, فسيحدث شيء سيء حقًا!” بدا وجهها قاتما.

ثم تقدم للأمام وذهب في الهجوم ضد الحشد. أضاءت عيناه بقوة مقدسة بيضاء.

“عندما اكتشفت هؤلاء الأشخاص لأول مرة, ذهبت للبحث عن معلمي للحصول على المساعدة, وتعرضت لكمين وهجوم في طريق العودة. أشك في أن كل شيء هنا مؤامرة! “

احتاج فقط إلى الاحتفاظ بقوته المقدسة في منطقة صغيرة جدًا, وعدم السماح لها بتسريب أي هالات.

“مؤامرة؟” عبست ميليسا.

لحسن الحظ, تمتع بخبرة جيدة بالفعل, وأصبح استيعاب الذكريات الآن مهمة بسيطة. وحتى بعد نصف دقيقة, أكمل بالفعل استيعاب الذاكرة.

“نحتاج إلى العثور على شخص يصدقنا, شخص له تأثير يمكنه مساعدتنا! إذا كان بقوتنا فقط, فلن نتمكن من إيقاف هذه المؤامرة! ” قالت سيلينا لهجتها جادة.

سمحت لهم قدرة سيلينا بإخفاء هالتهم مرة واحدة كل حين, لتجنب اكتشافهم من قبل هؤلاء الأشخاص.

ثم نظرت إلى رفيقيها.

ضرب كوع لين شينغ مثل البرق في دائرة حيث تم ضرب ثلاثة وحوش قافزة في الرأس. سرعان ما اختفوا عندما طاروا بعيدا.

“أنا الشخص الذي جرّ كليكما إلى هذا. إذا لم يكن بسببي, فلن يوجهوا أنظارهم إليكما. لكن ليس لدينا خيار الآن “.

مع هدير وحشي في وقت لاحق, انقضت الوحوش مباشرة في لين شينغ.

“من علم أن قتل واحد من شأنه أن يستدعي سربًا!” قال فيلي بلا حول ولا قوة.

ثم قام بفحص الروح التي امتصها للتو.

ومع ذلك, لم يندم على ذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك لقوى سيلينا, فربما لم يكونوا ليعرفوا ما إذا قُتلوا.

“أوه … هل يمكن أن يكون ذلك ؟؟!” حدق لين شينغ وهو يحدق في الخط الأسود.

هؤلاء الأشخاص الغريبون جيدون جدًا في الاختباء.

بعد بضع دقائق, ظهرت أمامه مجموعة أخرى من الظلال. أغمضوا جميعهم أعينهم, مع علامات سوداء بين عيونهم.

سمحت لهم قدرة سيلينا بإخفاء هالتهم مرة واحدة كل حين, لتجنب اكتشافهم من قبل هؤلاء الأشخاص.

لولا سيلينا, لكانت …

“لكن المشكلة هي أنه لا يمكن قتلهم!” صرّت سيلينا على أسنانها.

خصلة سوداء رفيعة للغاية.

تردد الاثنان الآخران عند سماعهما ذلك.

تردد الاثنان الآخران عند سماعهما ذلك.

تذكرت ميليسا ما مرت به هذه الأيام القليلة, وشعرت وكأنه حلم. في كل مرة يُقتل فيها هؤلاء الأشخاص الغريبون, سيبعثون من الموت بعد حوالي عشر دقائق ويحضرون سربًا منهم.

“مؤامرة؟” عبست ميليسا.

لولا سيلينا, لكانت …

سمحت لهم قدرة سيلينا بإخفاء هالتهم مرة واحدة كل حين, لتجنب اكتشافهم من قبل هؤلاء الأشخاص.

“إنهم وحوش لا يمكن قتلهم, لكنني لا أصدق أنه بوجود الكثير من المظلمين الأقوياء لم يلاحظ أحد تلك الوحوش. لماذا لم يفعل أحد شيئًا؟ ” قالت ميليسا.

بعد ذلك, رأى لين شينغ شيئًا مألوفًا للغاية بين جزيئات الضوء.

ثم خرست سيلينا.

خصلة سوداء رفيعة للغاية.

“ربما, هذا هو سبب مطاردتي.”

ومع ذلك, مما فهمه, فإن الوحش الأنثوي الذي طهّره للتو كانت أمًا عزباءَ عملت كاتبة في شركة صغيرة. بناءً على طلب من صديقتها, انضمت إلى طائفة دينية غامضة تسمى طائفة الألف نعمة.

في الوقت نفسه, دخلت في ذهنه موجة من الذكريات. ارتجف قليلاً لأنه أغلق عينيه بسرعة لامتصاص الذكريات.

* بام !! *

بعد قتل الرجل القصير السمين في وقت سابق, جاء العشرات من بعده بالكاد بعد عشر دقائق.

ضرب كوع لين شينغ مثل البرق في دائرة حيث تم ضرب ثلاثة وحوش قافزة في الرأس. سرعان ما اختفوا عندما طاروا بعيدا.

بعد بضع دقائق, ظهرت أمامه مجموعة أخرى من الظلال. أغمضوا جميعهم أعينهم, مع علامات سوداء بين عيونهم.

ارتبك لين شينغ قليلًا, وهو يعيد ترتيب نفسه وقميصه.

* بام !! *

“كيف وجدني هؤلاء اللعناء”

“لا يمكن حتى اكتشاف هؤلاء الأشخاص الغريبين من قبل الأساتذة المظلمين, إذًا يجب أن يكون هناك شيء فريد في وجودهم” قالت ميليسا ببرود”نحن فقط لا نعرف مدى خطورتهم.”

بعد قتل الرجل القصير السمين في وقت سابق, جاء العشرات من بعده بالكاد بعد عشر دقائق.

“نحتاج إلى العثور على شخص يصدقنا, شخص له تأثير يمكنه مساعدتنا! إذا كان بقوتنا فقط, فلن نتمكن من إيقاف هذه المؤامرة! ” قالت سيلينا لهجتها جادة.

لم يختلفوا عن ذاك الرجل البدين في وقت سابق, بدوا مثل الوحوش الطائشة التي تخدش وتعض أعداءهم.

ومع ذلك, مما فهمه, فإن الوحش الأنثوي الذي طهّره للتو كانت أمًا عزباءَ عملت كاتبة في شركة صغيرة. بناءً على طلب من صديقتها, انضمت إلى طائفة دينية غامضة تسمى طائفة الألف نعمة.

* هاه… هاه… هاه… *

* رواااار!! *

وبجانبه مر بجانبه رجل يقوم بالركض الليلي الروتيني. وضع منشفة بيضاء على رقبته وتصبب عرقا وهو يركض أمام الوحوش التي ظهرت.

“مؤامرة؟” عبست ميليسا.

ما فاجأ لين شينغ هو أن هذا الرجل لم يلاحظ حتى وجود الوحش لأن عينيه نظرت مستقيمة على الطريق وهو يركض.

بعد لحظة, تفكك الوحش بصمت إلى جزيئات الضوء الرمادي واختفى.

“لا يستطيع رؤيتهم؟” عبس لين شينغ وهو يمضي في طريقه.

“لا!” قاطعتها سيلينا. “قدرتي تخبرني أنه إذا استمر هذا, فسيحدث شيء سيء حقًا!” بدا وجهها قاتما.

بعد بضع دقائق, ظهرت أمامه مجموعة أخرى من الظلال. أغمضوا جميعهم أعينهم, مع علامات سوداء بين عيونهم.

تم الاستيلاء على الجزء العلوي من جسده فجأة من قبل سرب من الأجسام المتنقلة عن بعد عندما تشبثت به وتحولت إلى كرة ضخمة من اللحم.

تواجد من بين الوحوش عمال عاديون من ذوي ياقات بيضاء وطلاب من كلا الجنسين وحتى كبار السن. تم تجميعهم جميعًا معًا, عشرون على الأقل .

بعد لحظة, تفكك الوحش بصمت إلى جزيئات الضوء الرمادي واختفى.

* رواااار!! *

“نحتاج إلى العثور على شخص يصدقنا, شخص له تأثير يمكنه مساعدتنا! إذا كان بقوتنا فقط, فلن نتمكن من إيقاف هذه المؤامرة! ” قالت سيلينا لهجتها جادة.

مع هدير وحشي في وقت لاحق, انقضت الوحوش مباشرة في لين شينغ.

“إنهم وحوش لا يمكن قتلهم, لكنني لا أصدق أنه بوجود الكثير من المظلمين الأقوياء لم يلاحظ أحد تلك الوحوش. لماذا لم يفعل أحد شيئًا؟ ” قالت ميليسا.

عندما اوشك على الرد, اختفوا جميعًا.

“من علم أن قتل واحد من شأنه أن يستدعي سربًا!” قال فيلي بلا حول ولا قوة.

* بام بام بام !! *

“ربما, هذا هو سبب مطاردتي.”

تم الاستيلاء على الجزء العلوي من جسده فجأة من قبل سرب من الأجسام المتنقلة عن بعد عندما تشبثت به وتحولت إلى كرة ضخمة من اللحم.

“لكن المشكلة هي أنه لا يمكن قتلهم!” صرّت سيلينا على أسنانها.

ليس ذلك فحسب, بل ظهرت المزيد من الوحوش أيضًا من الظلام وهم يصرخون في جنون قبل أن يرموا أنفسهم في كرة اللحم, ويحتضنوها إلى حجم أكثر رعبًا.

لم يطّلع على التفاصيل بعد, ولم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.

*بوووم!!*

ثم نظرت إلى رفيقيها.

انبثق الضوء الأخضر من كرة اللحم, وسرعان ما تبعه الثاني والثالث حيث انطلقت أشعة الليزر الداكنة المدمجة من داخل كرة اللحم.

“إذا لم تستطع القوة المظلمة قتلك, فجرب هذا بدلاً من ذلك.”

*بلام!!*

طلبت الطائفة من أتباعها فقط الذهاب إلى مكان عبادتهم وترديد كتابهم المقدس كل يوم لكسب بعض الدخل الجانبي.

مزقت موجة صدمة عديمة الشكل كرة اللحم حيث تقطّع عدد لا يحصى من الوحوش بقوة الانفجار, وتحولوا إلى دخان أسود في الهواء.

احتاج فقط إلى الاحتفاظ بقوته المقدسة في منطقة صغيرة جدًا, وعدم السماح لها بتسريب أي هالات.

وقف لين شينغ هناك دون أن يصاب بأذى وهو يضبط طوقه.

مزقت موجة صدمة عديمة الشكل كرة اللحم حيث تقطّع عدد لا يحصى من الوحوش بقوة الانفجار, وتحولوا إلى دخان أسود في الهواء.

“لا يمكن قتلهم؟” لاحظ أن أحد الوحوش التي قتلها سابقًا قد ظهر مرة أخرى.

عندما اوشك على الرد, اختفوا جميعًا.

“مثير للاهتمام …” نظر لين شينغ إلى الأمام, وظهرت المزيد من الشخصيات من الظلام.

“نحتاج إلى العثور على شخص يصدقنا, شخص له تأثير يمكنه مساعدتنا! إذا كان بقوتنا فقط, فلن نتمكن من إيقاف هذه المؤامرة! ” قالت سيلينا لهجتها جادة.

كشف مصباح الشارع عن وجوههم الخطرة.

ثم تقدم للأمام وذهب في الهجوم ضد الحشد. أضاءت عيناه بقوة مقدسة بيضاء.

* غراااه!! *

“لكن المعلومات والذكريات يمكن أن تكون مفيدة …”

قفز ظل على جانب لين شينغ وحاول أن يعض رقبته. رفع لين شينغ يده وأمسك بالظل من رقبته.

“ربما, هذا هو سبب مطاردتي.”

“إذا لم تستطع القوة المظلمة قتلك, فجرب هذا بدلاً من ذلك.”

“من علم أن قتل واحد من شأنه أن يستدعي سربًا!” قال فيلي بلا حول ولا قوة.

مع وميض ضوء أبيض في عينيه. ارتجف ذراع الوحش حتى أومض ضوء أبيض من خلال عينيه, وانقلب على نحو ضعيف.

تواجد من بين الوحوش عمال عاديون من ذوي ياقات بيضاء وطلاب من كلا الجنسين وحتى كبار السن. تم تجميعهم جميعًا معًا, عشرون على الأقل .

بعد لحظة, تفكك الوحش بصمت إلى جزيئات الضوء الرمادي واختفى.

بالمقارنة مع الأرواح التي استوعبها في الحلم, فالروح التي قدمها الوحش مجرد سمكة صغيرة. ولا حتى عُشر حارس قبو.

بعد ذلك, رأى لين شينغ شيئًا مألوفًا للغاية بين جزيئات الضوء.

“ربما, هذا هو سبب مطاردتي.”

خصلة سوداء رفيعة للغاية.

وكلما هتفوا, زاد دخلهم.

“أوه … هل يمكن أن يكون ذلك ؟؟!” حدق لين شينغ وهو يحدق في الخط الأسود.

عندما اوشك على الرد, اختفوا جميعًا.

* ووووش! *

احتاج فقط إلى الاحتفاظ بقوته المقدسة في منطقة صغيرة جدًا, وعدم السماح لها بتسريب أي هالات.

طار الخط الأسود ودخل صدره.

بعد لحظة, تفكك الوحش بصمت إلى جزيئات الضوء الرمادي واختفى.

في الوقت نفسه, دخلت في ذهنه موجة من الذكريات. ارتجف قليلاً لأنه أغلق عينيه بسرعة لامتصاص الذكريات.

انبثق الضوء الأخضر من كرة اللحم, وسرعان ما تبعه الثاني والثالث حيث انطلقت أشعة الليزر الداكنة المدمجة من داخل كرة اللحم.

لحسن الحظ, تمتع بخبرة جيدة بالفعل, وأصبح استيعاب الذكريات الآن مهمة بسيطة. وحتى بعد نصف دقيقة, أكمل بالفعل استيعاب الذاكرة.

“لكن المشكلة هي أنه لا يمكن قتلهم!” صرّت سيلينا على أسنانها.

لم يطّلع على التفاصيل بعد, ولم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.

تواجد من بين الوحوش عمال عاديون من ذوي ياقات بيضاء وطلاب من كلا الجنسين وحتى كبار السن. تم تجميعهم جميعًا معًا, عشرون على الأقل .

ومع ذلك, مما فهمه, فإن الوحش الأنثوي الذي طهّره للتو كانت أمًا عزباءَ عملت كاتبة في شركة صغيرة. بناءً على طلب من صديقتها, انضمت إلى طائفة دينية غامضة تسمى طائفة الألف نعمة.

“لا!” قاطعتها سيلينا. “قدرتي تخبرني أنه إذا استمر هذا, فسيحدث شيء سيء حقًا!” بدا وجهها قاتما.

طلبت الطائفة من أتباعها فقط الذهاب إلى مكان عبادتهم وترديد كتابهم المقدس كل يوم لكسب بعض الدخل الجانبي.

“إذا لم تستطع القوة المظلمة قتلك, فجرب هذا بدلاً من ذلك.”

وكلما هتفوا, زاد دخلهم.

“طائفة الألف نعمة؟” نظر لين شينغ إلى الوحوش الجديدة التي تظهر أمامه. “يبدو أنهم جميعًا قد تحولوا من أشخاص أحياء …”

لتحسين الوضع المالي لعائلتها, زادت من وقتها هناك للترديد والصلاة. ذات يوم, شعرت فجأة بالإغماء وقررت أن تستريح على الأريكة داخل المبنى.

تذكرت ميليسا ما مرت به هذه الأيام القليلة, وشعرت وكأنه حلم. في كل مرة يُقتل فيها هؤلاء الأشخاص الغريبون, سيبعثون من الموت بعد حوالي عشر دقائق ويحضرون سربًا منهم.

لكن تلك الراحة القصيرة أصبحت أبدية.

ومع ذلك, لم يندم على ذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك لقوى سيلينا, فربما لم يكونوا ليعرفوا ما إذا قُتلوا.

“طائفة الألف نعمة؟” نظر لين شينغ إلى الوحوش الجديدة التي تظهر أمامه. “يبدو أنهم جميعًا قد تحولوا من أشخاص أحياء …”

“لكن المشكلة هي أنه لا يمكن قتلهم!” صرّت سيلينا على أسنانها.

ثم قام بفحص الروح التي امتصها للتو.

“عندما اكتشفت هؤلاء الأشخاص لأول مرة, ذهبت للبحث عن معلمي للحصول على المساعدة, وتعرضت لكمين وهجوم في طريق العودة. أشك في أن كل شيء هنا مؤامرة! “

بالمقارنة مع الأرواح التي استوعبها في الحلم, فالروح التي قدمها الوحش مجرد سمكة صغيرة. ولا حتى عُشر حارس قبو.

ثم خرست سيلينا.

“ضعيف جدًا … ما لم أقتلهم باستمرار بالمئات, فإن هذا النوع من الروح لا معنى له إلى حد كبير.”

مع وميض ضوء أبيض في عينيه. ارتجف ذراع الوحش حتى أومض ضوء أبيض من خلال عينيه, وانقلب على نحو ضعيف.

“لكن المعلومات والذكريات يمكن أن تكون مفيدة …”

عندما نظر إلى ذلك الحشد الذي يقترب, عرف لين شينغ الآن أن قواه المقدسة يمكن أن تمنعهم, وأصبح أكثر ثقة الآن.

احتاج فقط إلى الاحتفاظ بقوته المقدسة في منطقة صغيرة جدًا, وعدم السماح لها بتسريب أي هالات.

“مؤامرة؟” عبست ميليسا.

ثم تقدم للأمام وذهب في الهجوم ضد الحشد. أضاءت عيناه بقوة مقدسة بيضاء.

لم يختلفوا عن ذاك الرجل البدين في وقت سابق, بدوا مثل الوحوش الطائشة التي تخدش وتعض أعداءهم.

 

“إنهم وحوش لا يمكن قتلهم, لكنني لا أصدق أنه بوجود الكثير من المظلمين الأقوياء لم يلاحظ أحد تلك الوحوش. لماذا لم يفعل أحد شيئًا؟ ” قالت ميليسا.

“إنهم وحوش لا يمكن قتلهم, لكنني لا أصدق أنه بوجود الكثير من المظلمين الأقوياء لم يلاحظ أحد تلك الوحوش. لماذا لم يفعل أحد شيئًا؟ ” قالت ميليسا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط