نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 279

براعة (١)

براعة (١)

واحدًا تلو الآخر, تفككت الوحوش حيث تحولت إلى جزيئات ضوء لا تحصى.

الذهاب إلى الفصل كل يوم, وتدريب السيطرة على قواه المظلمة, والذهاب إلى الحلم لاصطياد الصقور السوداء, ثم الخروج في بعض الأحيان للاسترخاء, والاتصال بالإنترنت, وتناول بعض الطعام اللذيذ. إذا كان محظوظًا, فسوف يصطدم بتلك الوحوش.

اندفعت الخطوط السوداء نحو لين شينغ مثل شبكة العنكبوت وفي صدره.

ثبّت لين شينغ قدمه, حيث مدّ يده في شفرة. ثم انطلق واندفع نحو الحشد القادم.

ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.

في وقت ذبح لين شينغ لموجة الوحوش, على بعد حوالي ألف متر, فوق جسر يمتد على النهر, وقف رجل ونحيل مرتديًا سترة رمادية وقبعة مستديرة. أشعل سيجارة في فمه وهو ينظر إلى لين شينغ من بعيد.

“سأستعيد ما قلته.” حدق لين شينغ ببرود في حشد لا نهاية له من الوحوش.

“مثير للاهتمام, حشرة صغيرة يمكن أن تؤذي الظلال”. فتح الرجل فمه وكشف عن صف من الأنياب السوداء الحادة.

بالكاد بعد نصف دقيقة من رحيل الاثنين, ظهر فجأة رجلان أقوياء لهما هالة خضراء داكنة اللون فجأة في المنطقة التي قتل فيها لين شينغ الوحوش للتو.

“هل نقتله؟” بجانبه قالت سيدة عضلية ذات بشرة سمراء وشعر أبيض, لا تختلف عن النمر. رُسم وشم أخضر على جانب وجهها, على ما يبدو رمز.

ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.

“لدي فضول, ما الذي استخدمه هذا الرجل لقتل الظلال؟”

“دقيقة واحدة.” داست السيدة على قدميها وهي تقاطع أصابعها وتمدد, مما تسبب في حدوث صدع هش.

“إذن, لنقبض عليه للتحقيق. إنه ليس مضطهدًا رباعيّ أجنحة. لن توجد الكثير من المتاعب إذا أخذناه. من ماذا انت خائف؟” قالت السيدة ذات البشرة السمراء بفارغ الصبر.

بالكاد بعد نصف دقيقة من رحيل الاثنين, ظهر فجأة رجلان أقوياء لهما هالة خضراء داكنة اللون فجأة في المنطقة التي قتل فيها لين شينغ الوحوش للتو.

ابتسم الرجل الذي يرتدي السترة دون أن ينبس ببنت شفة.

لم تختلف رؤوس الصقور الأسود الذين قتلهم لين شينغ عن هذا التمثال. كانتا متطابقتين, بصرف النظر عن اختلاف الحجم. حتى لو تم إضافة كل الصقور معًا, فإنهم لم يكونوا قريبين من حجم التمثال.

بعد أن تردد للحظة, تحدث مرة أخرى.

قُطع عنق آخر وحش كبير بدين بقبضة لين شينغ. سقط على الأرض وتبدد في جزيئات الضوء.

“يبدو وكأنه طالب لديه بعض الأسرار الشيقة إلى حد ما. ننسى ذلك, اقتليه. لا تدعيه يؤثر على خططنا “.

“دقيقة واحدة.” داست السيدة على قدميها وهي تقاطع أصابعها وتمدد, مما تسبب في حدوث صدع هش.

لم تختلف رؤوس الصقور الأسود الذين قتلهم لين شينغ عن هذا التمثال. كانتا متطابقتين, بصرف النظر عن اختلاف الحجم. حتى لو تم إضافة كل الصقور معًا, فإنهم لم يكونوا قريبين من حجم التمثال.

“القضاء على المشكلة”.

هز لين شينغ ذراعه وذهب في طريقه.

خطت خطوات كبيرة نحو لين شينغ.

قبل حوالي مائة متر من لين شينغ, شقت امرأة ذات بشرة داكنة تشبه النمر طريقها ببطء خارجةّ من الزقاق ونظرت إلى الاتجاه الذي سلكه لين شينغ.

قُطع عنق آخر وحش كبير بدين بقبضة لين شينغ. سقط على الأرض وتبدد في جزيئات الضوء.

مع دخول خيوط على خيوط من الخطوط السوداء إلى ذهنه, حتى عندما كان لين شينغ في هذا الوضع, لم يقدر في بعض الأحيان على تحمل تأثير سيل المعلومات.

* بام! *

أصبح هذا التأثير كبيرًا جدًا.

*كسر.*

بينما يُعد كل خط أسود مجرد ذرة من الذكريات, إلا أنه يمكن أن يتراكم ببطء مسببًا مدًا حقيقيًا.

“هذه الأنواع من حشود القمامة ليست بهذا السوء إذا جاءوا بهذه الأرقام.”

في غضون عشر دقائق, قتل بالفعل حوالي مائة من الوحوش واستوعب عددًا كبيرًا من الأرواح.

تواجدت كل أنواع الثقوب المظلمة على وجه الجرف, طارت الصقور العمالقة داخل وخارج الثقوب.

“سأستعيد ما قلته.” حدق لين شينغ ببرود في حشد لا نهاية له من الوحوش.

أخيرًا, طرأت تغييرات جديدة على حلم لين شينغ.

“هذه الأنواع من حشود القمامة ليست بهذا السوء إذا جاءوا بهذه الأرقام.”

عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.

ثبّت لين شينغ قدمه, حيث مدّ يده في شفرة. ثم انطلق واندفع نحو الحشد القادم.

ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.

دوى النشاز*الرهيب للشفرات الغارقة في الجسد حيث تم القضاء على الموجة الجديدة من الوحوش في أقل من دقيقتين.

“عدّ نفسك محظوظا يا فتى.”

(م.م: ال نشاز هو عبارة عن مجموعة أصوات متنافرة أو غير ايقاعية)

“سأستعيد ما قلته.” حدق لين شينغ ببرود في حشد لا نهاية له من الوحوش.

تحول كل واحد من الوحوش إلى جزيئات ضوئية مع دخول خيوط من الخطوط السوداء إلى صدره.

فقط بعد الاقتراب, لاحظ مسارًا مخفيًا على شكل حرف Z داخل قاعة الجرف.

بدون أن يلاحظ, جددت النفوس التي أنفقها أثناء تأمل التنقية في وقت سابق قد بالفعل, مع وجود المزيد لركلهم.

والغريب أنه كلما اقترب من الجرف, اختفت الصقور السوداء في الهواء دون علمه.

* بام! *

شخرت وهي تستدير في اتجاه آخر. ظهرت برودة في عينيها عندما تراجعت عائدة إلى الاتجاه الذي أتت منه.

قُطع عنق آخر وحش كبير بدين بقبضة لين شينغ. سقط على الأرض وتبدد في جزيئات الضوء.

نُحت على شكل رأس صقر أسود, رأس كبير جدا.

هز لين شينغ ذراعه وذهب في طريقه.

نُحت على شكل رأس صقر أسود, رأس كبير جدا.

رأى أمامه مفترق طرق, وبالانعطاف إلى اليمين, سيجد المدخل إلى قلعة الروح. مبنى مهجور من طابقين.

ثبّت لين شينغ قدمه, حيث مدّ يده في شفرة. ثم انطلق واندفع نحو الحشد القادم.

لقد خطا خطوات قليلة إلى الأمام قبل أن يتوقف ويتطلع إلى الأمام.

تحول كل واحد من الوحوش إلى جزيئات ضوئية مع دخول خيوط من الخطوط السوداء إلى صدره.

“هناك…”

“بغض النظر عن التقلبات الغريبة التي اكتشفناها في المرة السابقة … هناك الكثير منها. كانوا ضعفاء, ولكن بمجرد زيادة أعدادهم, أصبحت آثارهم واضحة أيضًا “، قال الرجل الآخر.

عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.

“لدي فضول, ما الذي استخدمه هذا الرجل لقتل الظلال؟”

قبل حوالي مائة متر من لين شينغ, شقت امرأة ذات بشرة داكنة تشبه النمر طريقها ببطء خارجةّ من الزقاق ونظرت إلى الاتجاه الذي سلكه لين شينغ.

ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.

“عدّ نفسك محظوظا يا فتى.”

واحدًا تلو الآخر, تفككت الوحوش حيث تحولت إلى جزيئات ضوء لا تحصى.

شخرت وهي تستدير في اتجاه آخر. ظهرت برودة في عينيها عندما تراجعت عائدة إلى الاتجاه الذي أتت منه.

بينما يُعد كل خط أسود مجرد ذرة من الذكريات, إلا أنه يمكن أن يتراكم ببطء مسببًا مدًا حقيقيًا.

بالكاد بعد نصف دقيقة من رحيل الاثنين, ظهر فجأة رجلان أقوياء لهما هالة خضراء داكنة اللون فجأة في المنطقة التي قتل فيها لين شينغ الوحوش للتو.

ثبّت لين شينغ قدمه, حيث مدّ يده في شفرة. ثم انطلق واندفع نحو الحشد القادم.

قال أحد الرجال “زيادة الطاقة في وقت سابق … قاتل أحد هنا”.

“بغض النظر عن التقلبات الغريبة التي اكتشفناها في المرة السابقة … هناك الكثير منها. كانوا ضعفاء, ولكن بمجرد زيادة أعدادهم, أصبحت آثارهم واضحة أيضًا “، قال الرجل الآخر.

“بغض النظر عن التقلبات الغريبة التي اكتشفناها في المرة السابقة … هناك الكثير منها. كانوا ضعفاء, ولكن بمجرد زيادة أعدادهم, أصبحت آثارهم واضحة أيضًا “، قال الرجل الآخر.

قُطع عنق آخر وحش كبير بدين بقبضة لين شينغ. سقط على الأرض وتبدد في جزيئات الضوء.

“دعونا نبلغ عن هذا لأعلى.”

خطت خطوات كبيرة نحو لين شينغ.

“نعم.”

تواجدت كل أنواع الثقوب المظلمة على وجه الجرف, طارت الصقور العمالقة داخل وخارج الثقوب.

“آمل ألا يخيبني هذا الأمر.”

وجد لين شينغ الحياة في قلعة الروح أكثر إثمارًا مما توقعه.

بالكاد بعد نصف دقيقة من رحيل الاثنين, ظهر فجأة رجلان أقوياء لهما هالة خضراء داكنة اللون فجأة في المنطقة التي قتل فيها لين شينغ الوحوش للتو.

الذهاب إلى الفصل كل يوم, وتدريب السيطرة على قواه المظلمة, والذهاب إلى الحلم لاصطياد الصقور السوداء, ثم الخروج في بعض الأحيان للاسترخاء, والاتصال بالإنترنت, وتناول بعض الطعام اللذيذ. إذا كان محظوظًا, فسوف يصطدم بتلك الوحوش.

“بغض النظر عن التقلبات الغريبة التي اكتشفناها في المرة السابقة … هناك الكثير منها. كانوا ضعفاء, ولكن بمجرد زيادة أعدادهم, أصبحت آثارهم واضحة أيضًا “، قال الرجل الآخر.

والركض اليهم بعض الأحيان عندما يشعر لين شينغ بأفضل حال.

ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.

حيث لم توجد الكثير من الفرص لاستيعاب الكثير من الأرواح في العالم الحقيقي. فرصة نادرة بالفعل …

“إذن, لنقبض عليه للتحقيق. إنه ليس مضطهدًا رباعيّ أجنحة. لن توجد الكثير من المتاعب إذا أخذناه. من ماذا انت خائف؟” قالت السيدة ذات البشرة السمراء بفارغ الصبر.

ومضى أسبوع.

شخرت وهي تستدير في اتجاه آخر. ظهرت برودة في عينيها عندما تراجعت عائدة إلى الاتجاه الذي أتت منه.

أخيرًا, طرأت تغييرات جديدة على حلم لين شينغ.

بالكاد بعد نصف دقيقة من رحيل الاثنين, ظهر فجأة رجلان أقوياء لهما هالة خضراء داكنة اللون فجأة في المنطقة التي قتل فيها لين شينغ الوحوش للتو.

*كسر.*

ولكن حتى أثناء محاولته زيادة سرعة البحث, استغرق الأمر منه أسبوعًا حتى للعثور على هذا المكان الفريد.

مد لين شينغ يديه لكسر الفرع البارز وألقاه جانبًا. راى أمامه وجه منحدر رمادي ضخم, ملأ مجال رؤيته بالكامل.

“هذه الأنواع من حشود القمامة ليست بهذا السوء إذا جاءوا بهذه الأرقام.”

تواجدت كل أنواع الثقوب المظلمة على وجه الجرف, طارت الصقور العمالقة داخل وخارج الثقوب.

“عدّ نفسك محظوظا يا فتى.”

بدت السماء رمادية كما لو تناسقت مع وجه المنحدر الرمادي. فقط بنظرة واحدة, لم يستطع تمييز أحدهما عن الآخر.

بدت أعشاش الصقور على وجه الجرف مثل العيون المظلمة الشريرة التي تحدق به وهو يقترب.

“أخيرًا شيء جديد. بصرف النظر عن قتل الصقور وامتصاص أرواحهم, لم يكن هناك أي شيء آخر حرفيًا “.

في غضون عشر دقائق, قتل بالفعل حوالي مائة من الوحوش واستوعب عددًا كبيرًا من الأرواح.

ارتاح لين شينغ أيضًا. فوقت الأسبوع طويلًا بما يكفي, وقلق من أن الحلم سينتهي تلقائيًا, تمامًا مثل قبو الجنية سابقًا.

ومضى أسبوع.

لذا فإن العثور على الطريقتين السريتين الأخريين أصبح الآن ذا أهمية قصوى.

ارتاح لين شينغ أيضًا. فوقت الأسبوع طويلًا بما يكفي, وقلق من أن الحلم سينتهي تلقائيًا, تمامًا مثل قبو الجنية سابقًا.

ولكن حتى أثناء محاولته زيادة سرعة البحث, استغرق الأمر منه أسبوعًا حتى للعثور على هذا المكان الفريد.

عند دخوله, لم يرى سوى جدران طويلة تخترق السماء. لم توجد بقعة خضراء على الحائط, جرداء بلا أي حياة.

“آمل ألا يخيبني هذا الأمر.”

بالكاد بعد نصف دقيقة من رحيل الاثنين, ظهر فجأة رجلان أقوياء لهما هالة خضراء داكنة اللون فجأة في المنطقة التي قتل فيها لين شينغ الوحوش للتو.

نظر لين شينغ إلى العشرات من الصقور التي تحلق فوقه عندما اقترب من وجه الجرف.

“بغض النظر عن التقلبات الغريبة التي اكتشفناها في المرة السابقة … هناك الكثير منها. كانوا ضعفاء, ولكن بمجرد زيادة أعدادهم, أصبحت آثارهم واضحة أيضًا “، قال الرجل الآخر.

والغريب أنه كلما اقترب من الجرف, اختفت الصقور السوداء في الهواء دون علمه.

قال أحد الرجال “زيادة الطاقة في وقت سابق … قاتل أحد هنا”.

أبطأ لين شينغ من وتيرته حيث أصبح في حالة تأهب قصوى, قبل أن يخطو خطوة تلو الأخرى في نهجه.

ظل تعبير لين شينغ كما هو, حيث تحرك ببراعة داخل الحشد المندفع، بدت كل تحركاته بدائية للغاية. ومع ذلك, عندما تسلسلت في مجموعة, أصبحت سلسلة من الهجمات عالية الدقة والفعالية, قوية وغير مهدرة.

بدت أعشاش الصقور على وجه الجرف مثل العيون المظلمة الشريرة التي تحدق به وهو يقترب.

واقترب من الجدار الحجري المتين الرمادي.

عبس لين شينغ ثم كمش بسرعة القوة المقدسة في جسده وأخذ مظهر عاميّ وهو يتجه ببطء إلى قلعة الروح ويختفي في الليل.

“همم؟”

بينما يُعد كل خط أسود مجرد ذرة من الذكريات, إلا أنه يمكن أن يتراكم ببطء مسببًا مدًا حقيقيًا.

فقط بعد الاقتراب, لاحظ مسارًا مخفيًا على شكل حرف Z داخل قاعة الجرف.

تباطأ ونظر لأعلى. عند مخرج المسار, نُحت تمثال أسود رمادي بحجم المباني المكونة من طابقين سادًّاالمسار.

نظرًا لأن المسار تظلل مثل الجرف, مع وقوف الجدار الحجري عالياً, بالإضافة إلى مدخله الصغير جعل من الصعب اكتشافه للوهلة الأولى.

ولكن حتى أثناء محاولته زيادة سرعة البحث, استغرق الأمر منه أسبوعًا حتى للعثور على هذا المكان الفريد.

أعاد لين شينغ ترتيب نفسه, عندما دخل الطريق.

فقط بعد الاقتراب, لاحظ مسارًا مخفيًا على شكل حرف Z داخل قاعة الجرف.

عند دخوله, لم يرى سوى جدران طويلة تخترق السماء. لم توجد بقعة خضراء على الحائط, جرداء بلا أي حياة.

“يبدو وكأنه طالب لديه بعض الأسرار الشيقة إلى حد ما. ننسى ذلك, اقتليه. لا تدعيه يؤثر على خططنا “.

شق لين شينغ طريقه ببطء على طول المسار, وبعد بعض المسافة, وصل أخيرًا إلى منعطف.

تحول كل واحد من الوحوش إلى جزيئات ضوئية مع دخول خيوط من الخطوط السوداء إلى صدره.

تباطأ ونظر لأعلى. عند مخرج المسار, نُحت تمثال أسود رمادي بحجم المباني المكونة من طابقين سادًّاالمسار.

* بام! *

نُحت على شكل رأس صقر أسود, رأس كبير جدا.

خطت خطوات كبيرة نحو لين شينغ.

يبدو أن قاعدة التمثال مصنوعة من الأحجار الكريمة المشابهة للماس الأخضر الداكن. بدا واضحًا وقويًا للغاية مع بعض الأنماط غير القابلة للوصف حوله.

واحدًا تلو الآخر, تفككت الوحوش حيث تحولت إلى جزيئات ضوء لا تحصى.

  • لم تختلف رؤوس الصقور الأسود الذين قتلهم لين شينغ عن هذا التمثال. كانتا متطابقتين, بصرف النظر عن اختلاف الحجم. حتى لو تم إضافة كل الصقور معًا, فإنهم لم يكونوا قريبين من حجم التمثال.

لقد خطا خطوات قليلة إلى الأمام قبل أن يتوقف ويتطلع إلى الأمام.

يبدو أن قاعدة التمثال مصنوعة من الأحجار الكريمة المشابهة للماس الأخضر الداكن. بدا واضحًا وقويًا للغاية مع بعض الأنماط غير القابلة للوصف حوله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط