التسلل (٣)
الفصل 287: التسلل ج 3
في قلعة الروح, عاد لين شينغ إلى روتينه في الدراسة والممارسة والتأمل والحلم. وكل ذلك يتكرر في دورة.
وقف لين شينغ في مكانه, مجعدًا جبينه قليلاً أثناء إخراج هاتفه المحمول وتشغيل الكاميرا الأمامية, وهو ينظر إلى نفسه. سرعان ما هدأت هالة التنين المتدفقة في جسده وعُزلت بطاقته المظلمة وقوته المقدسة. بعد القيام بذلك, فحص نفسه مرة أخرى بعناية, وتأكد من عدم وجود أي شذوذ قبل أن يتجه نحو المصنع. فقط بعد خطوات قليلة, رأى أنوارًا من زاوية عينه.
هدية مني بسبب التكاسل وفي هدية تاني بالليل
توقفت سيارة على الطريق خلف المصنع المهجور ومصابيحها الأمامية مضاءة. لم يسطع الضوء البرتقالي المصفر من المصابيح بشكل خاص. مال زوجان من الشباب إلى النصف على غطاء المحرك, تقلبت أجسادهم بجنون معًا بينما احتضنوا بعضهم البعض في القبلات الرطبة الساخنة والمداعبة.
سيارة الإسعاف في ميغا فعالة. في أقل من خمس عشرة دقيقة, وصلت سيارة الإسعاف التي تومض بالضوء الأحمر المتوهج. مع الرجل المصاب, حمل المسعف المرأة, التي شعرت بالضعف والدوار, على نقالة. فحص لين شينغ حقيبة يد المرأة بحثًا عن بطاقة هويتها واستخدم النقود من محفظتها لدفع رسوم سيارة الإسعاف. ثم قام بفحص حالة المرأة, والتأكد من أن تأثير الدواء يتلاشى. عندما أطلقت سيارة الإسعاف صفارات الإنذار وحملتها بعيدًا, عاد لين شينغ إلى المصنع المهجور.
“الشباب في الوقت الحاضر …” سحب لين شينغ عينيه بعيدًا, وهو يهز رأسه. وبينما اوشك على مغادرة المكان, أخبره إحساسه الغريزي أن هناك شيئًا ما غير صحيح ونظر إلى الزوجين مرة أخرى, متحققًا مرة أخرى ووفقًا لشكوكه, بدا أن الفتاة تكافح لدفع الرجل بعيدًا كما لو أن ذلك ضد إرادتها.
لقد اكتشف المكان الذي يبدو وكأنه مستنقع الغريفين, لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي آثار للفصل الثالث من تعويذة الاستيعاب. لم يترك لين شينغ شبرًا واحدًا في الأرض المغطاة بالضباب الأسود لم يبحث فيه. الشيء الوحيد الذي لم يكتشفه هو تمثال الغريفين الضخم, الذي بدا مخيفًا ورأسه فقط مكشوفًا على سطح الأرض. لم يرد البحث عن مشكلة على الرغم من أن سلالة التنين الصخري قد اكتسبت قوة كبيرة. استقر الدم في عروقه. تناول جسده وروحه الغذاء الذي يجلبه الدم. نظرًا لأن سلالة الدم القوية يمكن أن تغير لياقته البدنية, وأن الجسم القوي سيغذي روحه, شعر لين شينغ أنه يزداد قوة مع مرور الوقت. كما أن طاقته المظلمة تزداد قوة مع تطور قوة روحه.
ومضت عينا لين شينغ حيث اندفع نحو السيارة. لا يعني ذلك أنه يحب أن يضع أنفه في أعمال الآخرين, ولا أنه يريد فعل الخير. في بعض الأحيان, لم يكن هناك ضرر من مد يد العون للناس أثناء وجوده هنا بالفعل. من يدري أن التفاته الصغير قد يغير حياة شخص ما.
وقف لين شينغ في مكانه, مجعدًا جبينه قليلاً أثناء إخراج هاتفه المحمول وتشغيل الكاميرا الأمامية, وهو ينظر إلى نفسه. سرعان ما هدأت هالة التنين المتدفقة في جسده وعُزلت بطاقته المظلمة وقوته المقدسة. بعد القيام بذلك, فحص نفسه مرة أخرى بعناية, وتأكد من عدم وجود أي شذوذ قبل أن يتجه نحو المصنع. فقط بعد خطوات قليلة, رأى أنوارًا من زاوية عينه.
دفعه سبب آخر ليساعد الغير. أن تكون مفيدًا مثل زراعة الفطر. ربما سيحصد ما زرعه يومًا ما عندما ينمو الفطر. كونك خيّرًا أشبه بنشر نسله. من يدري أنه سيصطدم بأبنائه, الذين سيعتنون به بعد ذلك عندما يكبر يومًا ما. لذلك يُعد القيام بالمزيد من الخير كامتلاك المزيد من الأطفال. مع المزيد من الأطفال الذين يعتنون به, يمكنه ضمان جودة حياته في سن الشيخوخة. لكن مرة أخرى, يعتمد الأمر أيضًا على شعور الامتنان لدى الشخص الذي تلقى مساعدته. لأن إنجاب طفل ناكر للجميل أسوأ نتيجة لكل هذا.
في قلعة الروح, عاد لين شينغ إلى روتينه في الدراسة والممارسة والتأمل والحلم. وكل ذلك يتكرر في دورة.
عندما اقترب لين شينغ بسرعة من السيارة, بدا أن خطواته السريعة قد نبهت الرجل المجنون بالشهوة. نظر الرجل إلى أعلى, خالعًا ربطة عنقه, أظهر صدره العضلي المكسو بالشعر الأشقر بطريقة مخيفة. حدق الرجل كما لو أنه يريد أن يخيف لين شينغ بعيونه. لكن هذا لم ينجح مع لين شينغ. أخرج هاتفه المحمول دون استعجال ووجه عدسة الكاميرا نحو الاثنين.
لقد اكتشف المكان الذي يبدو وكأنه مستنقع الغريفين, لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي آثار للفصل الثالث من تعويذة الاستيعاب. لم يترك لين شينغ شبرًا واحدًا في الأرض المغطاة بالضباب الأسود لم يبحث فيه. الشيء الوحيد الذي لم يكتشفه هو تمثال الغريفين الضخم, الذي بدا مخيفًا ورأسه فقط مكشوفًا على سطح الأرض. لم يرد البحث عن مشكلة على الرغم من أن سلالة التنين الصخري قد اكتسبت قوة كبيرة. استقر الدم في عروقه. تناول جسده وروحه الغذاء الذي يجلبه الدم. نظرًا لأن سلالة الدم القوية يمكن أن تغير لياقته البدنية, وأن الجسم القوي سيغذي روحه, شعر لين شينغ أنه يزداد قوة مع مرور الوقت. كما أن طاقته المظلمة تزداد قوة مع تطور قوة روحه.
“تجاهلني واستمر. سأشاهد فقط ولن أقول أي شيء “.
سيارة الإسعاف في ميغا فعالة. في أقل من خمس عشرة دقيقة, وصلت سيارة الإسعاف التي تومض بالضوء الأحمر المتوهج. مع الرجل المصاب, حمل المسعف المرأة, التي شعرت بالضعف والدوار, على نقالة. فحص لين شينغ حقيبة يد المرأة بحثًا عن بطاقة هويتها واستخدم النقود من محفظتها لدفع رسوم سيارة الإسعاف. ثم قام بفحص حالة المرأة, والتأكد من أن تأثير الدواء يتلاشى. عندما أطلقت سيارة الإسعاف صفارات الإنذار وحملتها بعيدًا, عاد لين شينغ إلى المصنع المهجور.
غضب الرجل عندما رأى الهاتف المحمول. لقد جاء إلى لين شينغ, راغبًا في انتزاع الأداة منه. ولكن قبل أن يتمكن من القيام بذلك, رأى لين شينغ ينقر على الشاشة وسمعه يقول, “تم الإرسال!”
نظر لين شينغ وابتسم له. “لقد قمت للتو بتصوير محاولة اغتصاب”.
نظر لين شينغ وابتسم له. “لقد قمت للتو بتصوير محاولة اغتصاب”.
قد يبدو الانبعاج الهائل على باب السيارة مخيفًا, لكن ذلك لم يروي القصة كاملة. في الواقع, قام الرجل بنقل معظم القوة إلى السيارة عندما تحطمت, وهذا النقل للقوة أنقذ حياته.
غرق وجه الرجل, واندفع للأمام رمى لكمة في لين شينغ. غضب الرجل. بطريقة ما, انتزعت قوةٌ كبيرةٌ الرجلَ بعيدًا, وحطمته في جانب السيارة. سقط الرجل على الأرض بأنين مكتوم, تاركًا وراءه محيط جسد الرجل على الباب.
لم يعد بإمكان الرجل الرد. قيد لين شينغ استخدام قوته قدر الإمكان, لكنه مع ذلك كسر نصف ضلوعه وعظامه. بعد فترة طويلة من العلاج والتعافي, قد يمشي الرجل مرة أخرى, وكان هذا أفضل ما يمكن أن يأمله الرجل.
وضع لين شينغ ساقه, ولا يزال وجهه يحمل نفس الابتسامة. “تستحقها. لكن لا يجب أن تكون الأمور على هذا النحو “.عجز عن فعل شيء. في الحقيقة, يجب أن تعمل خدعة الهاتف المحمول, تمامًا مثل الروايات التي قرأها من قبل على الأرض, حيث استخدم أبطال اللعبة خدعة الهاتف لإخافة أي مرتكبي جرائم. لكنها لم تعمل هنا. لذلك تعلق الأمر كله بمن صاحب القبضة الأكبر.
سيارة الإسعاف في ميغا فعالة. في أقل من خمس عشرة دقيقة, وصلت سيارة الإسعاف التي تومض بالضوء الأحمر المتوهج. مع الرجل المصاب, حمل المسعف المرأة, التي شعرت بالضعف والدوار, على نقالة. فحص لين شينغ حقيبة يد المرأة بحثًا عن بطاقة هويتها واستخدم النقود من محفظتها لدفع رسوم سيارة الإسعاف. ثم قام بفحص حالة المرأة, والتأكد من أن تأثير الدواء يتلاشى. عندما أطلقت سيارة الإسعاف صفارات الإنذار وحملتها بعيدًا, عاد لين شينغ إلى المصنع المهجور.
لم يعد بإمكان الرجل الرد. قيد لين شينغ استخدام قوته قدر الإمكان, لكنه مع ذلك كسر نصف ضلوعه وعظامه. بعد فترة طويلة من العلاج والتعافي, قد يمشي الرجل مرة أخرى, وكان هذا أفضل ما يمكن أن يأمله الرجل.
“تجاهلني واستمر. سأشاهد فقط ولن أقول أي شيء “.
قد يبدو الانبعاج الهائل على باب السيارة مخيفًا, لكن ذلك لم يروي القصة كاملة. في الواقع, قام الرجل بنقل معظم القوة إلى السيارة عندما تحطمت, وهذا النقل للقوة أنقذ حياته.
توقفت سيارة على الطريق خلف المصنع المهجور ومصابيحها الأمامية مضاءة. لم يسطع الضوء البرتقالي المصفر من المصابيح بشكل خاص. مال زوجان من الشباب إلى النصف على غطاء المحرك, تقلبت أجسادهم بجنون معًا بينما احتضنوا بعضهم البعض في القبلات الرطبة الساخنة والمداعبة.
في غضون ذلك, ظلّت المرأة مستلقية على غطاء المحرك على الرغم من الاصطدامات الصاخبة السابقة. وهي تلهث من أجل الهواء, تدحرجت المرأة إلى جانبها وسقطت على الأرض, ملطخةً بالتراب جزءًا كبيرًا من فستانها الأبيض العاري الكتفين. كافحت لرفع رأسها وإلقاء نظرة على لين شينغ. على وجهها الجميل الجميل, بدت عيناها اللوزيتان نعستين كما لو كانت شبه فاقد للوعي.
قام ببعض المنعطفات على أرضية المصنع الواسعة, ثم سار مباشرة باتجاه أسطوانة فولاذية ضخمة. عندما اقترب من تحطيم وجهه على الأسطوانة, تشوهت المساحة المحيطة واختفى لين شينغ.
“هل تم تخديرك؟” مد لين شينغ يده في نافذة السيارة قبل أن يخرج حقيبة يد. ثم أخرج هاتفها المحمول وألقى به للمرأة. “اعتقد أنه ليس لديك مشكلة في طلب المساعدة بحيث لا تزالين تواجهين مشكلة مع ذاك الرجل.”
دفعه سبب آخر ليساعد الغير. أن تكون مفيدًا مثل زراعة الفطر. ربما سيحصد ما زرعه يومًا ما عندما ينمو الفطر. كونك خيّرًا أشبه بنشر نسله. من يدري أنه سيصطدم بأبنائه, الذين سيعتنون به بعد ذلك عندما يكبر يومًا ما. لذلك يُعد القيام بالمزيد من الخير كامتلاك المزيد من الأطفال. مع المزيد من الأطفال الذين يعتنون به, يمكنه ضمان جودة حياته في سن الشيخوخة. لكن مرة أخرى, يعتمد الأمر أيضًا على شعور الامتنان لدى الشخص الذي تلقى مساعدته. لأن إنجاب طفل ناكر للجميل أسوأ نتيجة لكل هذا.
نظرت المرأة إلى الهاتف الذي انزلق أمامها وأخذته. فتحت الشاشة واستدعت قائمة جهات الاتصال الخاصة بها. عند النظر إلى قائمة جهات الاتصال الطويلة, ترددت, غير متأكدة بمن تتصل. انتفخت الدموع في عينيها قبل أن تتدحرج على خديها.
دفعه سبب آخر ليساعد الغير. أن تكون مفيدًا مثل زراعة الفطر. ربما سيحصد ما زرعه يومًا ما عندما ينمو الفطر. كونك خيّرًا أشبه بنشر نسله. من يدري أنه سيصطدم بأبنائه, الذين سيعتنون به بعد ذلك عندما يكبر يومًا ما. لذلك يُعد القيام بالمزيد من الخير كامتلاك المزيد من الأطفال. مع المزيد من الأطفال الذين يعتنون به, يمكنه ضمان جودة حياته في سن الشيخوخة. لكن مرة أخرى, يعتمد الأمر أيضًا على شعور الامتنان لدى الشخص الذي تلقى مساعدته. لأن إنجاب طفل ناكر للجميل أسوأ نتيجة لكل هذا.
“لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به حتى في مثل هذه اللحظة الحاسمة؟” خمّن لين شينغ ما قد يدور في ذهن المرأة. أخذ هاتفه واتصل برقم الطوارئ 199.
نظرت المرأة إلى الهاتف الذي انزلق أمامها وأخذته. فتحت الشاشة واستدعت قائمة جهات الاتصال الخاصة بها. عند النظر إلى قائمة جهات الاتصال الطويلة, ترددت, غير متأكدة بمن تتصل. انتفخت الدموع في عينيها قبل أن تتدحرج على خديها.
سيارة الإسعاف في ميغا فعالة. في أقل من خمس عشرة دقيقة, وصلت سيارة الإسعاف التي تومض بالضوء الأحمر المتوهج. مع الرجل المصاب, حمل المسعف المرأة, التي شعرت بالضعف والدوار, على نقالة. فحص لين شينغ حقيبة يد المرأة بحثًا عن بطاقة هويتها واستخدم النقود من محفظتها لدفع رسوم سيارة الإسعاف. ثم قام بفحص حالة المرأة, والتأكد من أن تأثير الدواء يتلاشى. عندما أطلقت سيارة الإسعاف صفارات الإنذار وحملتها بعيدًا, عاد لين شينغ إلى المصنع المهجور.
قام ببعض المنعطفات على أرضية المصنع الواسعة, ثم سار مباشرة باتجاه أسطوانة فولاذية ضخمة. عندما اقترب من تحطيم وجهه على الأسطوانة, تشوهت المساحة المحيطة واختفى لين شينغ.
قام ببعض المنعطفات على أرضية المصنع الواسعة, ثم سار مباشرة باتجاه أسطوانة فولاذية ضخمة. عندما اقترب من تحطيم وجهه على الأسطوانة, تشوهت المساحة المحيطة واختفى لين شينغ.
توقفت سيارة على الطريق خلف المصنع المهجور ومصابيحها الأمامية مضاءة. لم يسطع الضوء البرتقالي المصفر من المصابيح بشكل خاص. مال زوجان من الشباب إلى النصف على غطاء المحرك, تقلبت أجسادهم بجنون معًا بينما احتضنوا بعضهم البعض في القبلات الرطبة الساخنة والمداعبة.
…
في غضون ذلك, ظلّت المرأة مستلقية على غطاء المحرك على الرغم من الاصطدامات الصاخبة السابقة. وهي تلهث من أجل الهواء, تدحرجت المرأة إلى جانبها وسقطت على الأرض, ملطخةً بالتراب جزءًا كبيرًا من فستانها الأبيض العاري الكتفين. كافحت لرفع رأسها وإلقاء نظرة على لين شينغ. على وجهها الجميل الجميل, بدت عيناها اللوزيتان نعستين كما لو كانت شبه فاقد للوعي.
في قلعة الروح, عاد لين شينغ إلى روتينه في الدراسة والممارسة والتأمل والحلم. وكل ذلك يتكرر في دورة.
الفصل 287: التسلل ج 3
لقد اكتشف المكان الذي يبدو وكأنه مستنقع الغريفين, لكنه لا يزال غير قادر على العثور على أي آثار للفصل الثالث من تعويذة الاستيعاب. لم يترك لين شينغ شبرًا واحدًا في الأرض المغطاة بالضباب الأسود لم يبحث فيه. الشيء الوحيد الذي لم يكتشفه هو تمثال الغريفين الضخم, الذي بدا مخيفًا ورأسه فقط مكشوفًا على سطح الأرض. لم يرد البحث عن مشكلة على الرغم من أن سلالة التنين الصخري قد اكتسبت قوة كبيرة. استقر الدم في عروقه. تناول جسده وروحه الغذاء الذي يجلبه الدم. نظرًا لأن سلالة الدم القوية يمكن أن تغير لياقته البدنية, وأن الجسم القوي سيغذي روحه, شعر لين شينغ أنه يزداد قوة مع مرور الوقت. كما أن طاقته المظلمة تزداد قوة مع تطور قوة روحه.
“لا يوجد أحد يمكنك الوثوق به حتى في مثل هذه اللحظة الحاسمة؟” خمّن لين شينغ ما قد يدور في ذهن المرأة. أخذ هاتفه واتصل برقم الطوارئ 199.
زادت قوة طاقته المظلمة من 15000 إلى 16000 وحدة, مثّل هذا التحسن الوقت اللذي يستغرقه ثلاثيّ أجنحة من المرحلة المبكرة للمستقرة. بحلول الوقت الذي يستيقظ فيه, سيحصل على 5000 وحدة زيادة في طاقته المظلمة, والتي كانت تعادل مظلمًا ثلاثيّ الأجنحة. اعتبر هذا المستوى من الزيادة ضئيلاً. لكن التأثير على القوة المقدسة أصبح ملحوظًا. بدت قوته المقدسة عالية على المخدرات لأنها توسعت جنبًا إلى جنب مع الطاقة المظلمة. يبدو أنه لا يوجد حد للزيادة. من المستوى 8 في البداية, وصلت قوته المقدسة تقريبًا إلى المستوى 9 الآن.
أصبح لين شينغ قلقًا بشأن هذا النمو الهائل. لقد وصل إلى المستوى 8 قبل أيام قليلة فقط, والآن يتطلع إلى المستوى 9 بالفعل. لم يكن تسلق سلم نظام الحرم مهمة سهلة. من داوٍإلى البابا الأكثر موهبة في التاريخ, لم تستغرق الترقية من المستوى 8 إلى المستوى 9 أقل من ثلاث سنوات. يمكن لجسد تحت تغذية المستوى الثامن من القوة المقدسة أن يعيش جيدًا أكثر من ثلاثمائة عام من الناحية النظرية. لذلك بدت ثلاث سنوات قصيرة نسبيًا. لكن لين شينغ شعر أنه سيحصل على ترقية أخرى في غضون أيام.
غرق وجه الرجل, واندفع للأمام رمى لكمة في لين شينغ. غضب الرجل. بطريقة ما, انتزعت قوةٌ كبيرةٌ الرجلَ بعيدًا, وحطمته في جانب السيارة. سقط الرجل على الأرض بأنين مكتوم, تاركًا وراءه محيط جسد الرجل على الباب.
هدية مني بسبب التكاسل وفي هدية تاني بالليل
دفعه سبب آخر ليساعد الغير. أن تكون مفيدًا مثل زراعة الفطر. ربما سيحصد ما زرعه يومًا ما عندما ينمو الفطر. كونك خيّرًا أشبه بنشر نسله. من يدري أنه سيصطدم بأبنائه, الذين سيعتنون به بعد ذلك عندما يكبر يومًا ما. لذلك يُعد القيام بالمزيد من الخير كامتلاك المزيد من الأطفال. مع المزيد من الأطفال الذين يعتنون به, يمكنه ضمان جودة حياته في سن الشيخوخة. لكن مرة أخرى, يعتمد الأمر أيضًا على شعور الامتنان لدى الشخص الذي تلقى مساعدته. لأن إنجاب طفل ناكر للجميل أسوأ نتيجة لكل هذا.
“الشباب في الوقت الحاضر …” سحب لين شينغ عينيه بعيدًا, وهو يهز رأسه. وبينما اوشك على مغادرة المكان, أخبره إحساسه الغريزي أن هناك شيئًا ما غير صحيح ونظر إلى الزوجين مرة أخرى, متحققًا مرة أخرى ووفقًا لشكوكه, بدا أن الفتاة تكافح لدفع الرجل بعيدًا كما لو أن ذلك ضد إرادتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
