نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 306

تجربة (1)

تجربة (1)

الفصل 306: تجربة: جزء 1

قبل تدميره من قبل طائفة الألف نعمة، ركز المعهد على دراستهم للظلال. لكن غير معروف للكثيرين، فقد أطلقوا بالفعل مشروعًا يسمى درجة استيعاب الطاقة في وقت واحد.

 

الفصل 306: تجربة: جزء 1

لا زال فريق التنقيب في منجم الفضة تحت الأرض. يتواصلون مع أهل جامعة باين على السطح من خلال معدات الاتصالات.

توزن كل جثة بثلاثين جينًا* فقط، وهو وزن خفيف. حمل الاثنان الجثث الثلاث على أكتافهما وحصلا على ما مجموعه ألف دولار. بالنسبة لسكان مدينة باين، فهذه صفقة جيدة.

القائد أستاذٌ يدعى بيسيس، وهو مقاتل قوي متقاعد من حوض القمر.

“كابتن، ماذا تريد أن تفعل بهذه الجثث؟ إنها عديمة الفائدة! ” طلب شخص من الفريق بصوت منخفض.

بخلاف فريق لين شينغ، يقوم فريقان طلابيان آخران بدوريات وحراسة المناطق المجاورة. ولكن نظرًا لأن الفرق الثلاثة عملت في مناطق مختلفة، لم تتم تفاعلات بين الفرق.

ابقى لين شينغ يبق رأسه لأسفل واتّبع كل ما يأمر به بيسيس. اهتم بشأن نموذج المصير في منجم الفضة، ولكن ليس لدرجة أن يعرف كل شيء عنه.

ابقى لين شينغ يبق رأسه لأسفل واتّبع كل ما يأمر به بيسيس. اهتم بشأن نموذج المصير في منجم الفضة، ولكن ليس لدرجة أن يعرف كل شيء عنه.

 

قاد الفريق وأجرى جولتين من الدوريات كل يوم. وبهذه الطريقة، قضوا وقت فراغهم بعد ذلك. أصبحت الحياة عادية.

سيكون هناك المزيد والمزيد من المشاكل في هذه المدينة. نحن محظوظون لأننا مضطرون للبقاء لمدة أسبوعين فقط، وبعد ذلك لن تكون مشكلتنا، “همس لين شينغ.

بعد أيام قليلة، واجه فريق الدورية أول متوحش. أطلق شخص ما خيوطًا خضراء واخترقت الطاقة المظلمة الهواء بأزيز. تراجعت ميليسا عن يدها وأعطت لين شينغ نظرة مغرورة. رقدت ثلاثة حيوانات برية تشبه القردة الذهبية أمام فريق الدورية. على الجانب تواجد أحد المارة الذي تعرض للهجوم وأُلقى على الأرض مترنحًا. غطى رأسه بيديه غير قادر على النهوض مرعوبًا.

“هل ما زلنا نواصل؟” تردد شخص ما. كان هذا أول هجوم يواجهونه، ولم يعرفوا في البداية كيف يردون. حتى قائد فريقهم ذُهل. اعتقدوا لأنفسهم أنه لو حدث ذلك لهم، فربما لم يتمكنوا حتى من الفرار.

“ليس سيئًا.” أومأ لين شينغ برأسه في ميليسا.

بعد أيام قليلة، واجه فريق الدورية أول متوحش. أطلق شخص ما خيوطًا خضراء واخترقت الطاقة المظلمة الهواء بأزيز. تراجعت ميليسا عن يدها وأعطت لين شينغ نظرة مغرورة. رقدت ثلاثة حيوانات برية تشبه القردة الذهبية أمام فريق الدورية. على الجانب تواجد أحد المارة الذي تعرض للهجوم وأُلقى على الأرض مترنحًا. غطى رأسه بيديه غير قادر على النهوض مرعوبًا.

“مرحبًا، كابتن. متى تريد إظهار مهاراتك أيضًا؟ ” لم تُخفِ ميليسا فضولها حول لين شينغ. لم تسعد لأن لين شينغ هو قائد الفريق وليس هي. لم تعد ميليسا مبتدئة ولكنها عبقرية قليلاً في سنتها الثانية، فقد تمتعت بفهم جيد للطاقة المظلمة وتُعتبر من ذوي الخبرة في المعارك القريبة وطويلة المدى. على الرغم من أن هذه مجرد مهام لكسب الائتمانات، إلا أنها لا تزال مهمة. شعرت أن لين شينغ يجب أن يظهر قدرته على إثبات نفسه للقيادة. خلاف ذلك، لم تستطع التخلص من هذا الشعور الصعب. عرف لين شينغ ما تفكر فيه الفتاة. لكن هذه لم تكن من أولوياته.

قبل تدميره من قبل طائفة الألف نعمة، ركز المعهد على دراستهم للظلال. لكن غير معروف للكثيرين، فقد أطلقوا بالفعل مشروعًا يسمى درجة استيعاب الطاقة في وقت واحد.

أثناء استيعاب الذكريات، استغل لين شينغ وقت فراغه لدراسة المشاريع البحثية لمعهد الأبحاث. ولفت مشروع معين اهتمامه.

ارتدت مجموعة الأطفال الأغنياء من جديد في حالة من الاشمئزاز. لم يرغبوا في الاقتراب أكثر من ذلك. مع تلويح يده، حول لين شينغ طاقته المظلمة إلى جزيئات دقيقة قبل أن تنطلق كرياح لتطرد الغبار بعيدًا. بحلول الوقت الذي انتشر فيه الغبار، اختفى الظل الموجود في الزقاق، ولم يترك وراءه سوى أثر من الدم على الأرض.

قبل تدميره من قبل طائفة الألف نعمة، ركز المعهد على دراستهم للظلال. لكن غير معروف للكثيرين، فقد أطلقوا بالفعل مشروعًا يسمى درجة استيعاب الطاقة في وقت واحد.

تبادل الرجلان النظرة لكن لم يجرؤ أي منهما على لمس المخلوقات الغريبة.

وفقًا لنظريتهم، تُعد درجة استيعاب الطاقة، أو داط جزءًا من الطاقة المميزة في الطبيعة مثل البروتينات. عندما تكون هذه الطاقة في بيئة معينة، فإن خصائصها النشطة ستصبح معطلة مؤقتًا بشكل عكسي. إذا مُزِجت هذه الطاقات معًا، فسيكون للطاقات المختلفة احتمال معين للاستيعاب.

“حسنا اذن.” نظر الشخص إلى لين شينغ بابتسامة، لكنه شعر بالقلق قليلاً في الداخل. بالنظر إلى أن الكابتن قد اعتنى حقًا بأعضاء الفريق خلال الأيام القليلة الماضية، لم يفكر كثيرًا في الأمر.

درس المعهد البحثي بالفعل واستخدم معيارًا معينًا للروح لضبط طريقة التحكم في الاستيعاب. كان هذا نموذج شبه مكتمل وبعيدًا عن الاكتمال، لكن لين شينغ رأى إمكانات هذا النموذج.

لين شينغ ليس موهوبًا فحسب، لكنه لم يميز أبدًا ضد الطلاب الذين جاءوا لمجرد الحصول على الائتمانات. على هذا النحو، حَظِيَ باحترام الجميع، وربما أكثر من ذلك لأنهم عرفوا أنه عبقريٌ من معمل من الدرجة الثالثة في قلعة الروح.

على عكس الآخرين، فقد استوعب الكثير من الذكريات، من بينها معرفة الروح في الحرم. يمكن القول حتى أنه حالة نموذجية لاستيعاب الروح.

“لا شئ. كنت أقوم بإجراء تشريح عينة حية مؤخرًا. قد تكون مجرد جثث، لكني أريد أن أرى بنية أجساد هذه الوحوش “. ابتسم لين شينغ. “فقط هوايتي الشخصية الصغيرة.”

على الرغم من أن المنتج شبه النهائي للمعهد قد تأخر عن لين شينغ من حيث المعرفة على مستوى الروح، إلا أن حقيقة أنه يمكنهم الاعتماد على نظام المعرفة للأشخاص الأحياء وجعله إلى هذا الحد مذهل.

بخلاف فريق لين شينغ، يقوم فريقان طلابيان آخران بدوريات وحراسة المناطق المجاورة. ولكن نظرًا لأن الفرق الثلاثة عملت في مناطق مختلفة، لم تتم تفاعلات بين الفرق.

لذلك ينوي لين شينغ مواصلة الدراسة. إذا نجح، فقد يقدر على حل عيب قنوات الروح غير الملائمة.

أثناء استيعاب الذكريات، استغل لين شينغ وقت فراغه لدراسة المشاريع البحثية لمعهد الأبحاث. ولفت مشروع معين اهتمامه.

مشى لين شينغ حتى جثة المتوحشون الثلاثة الجاثمة على الأرض، وفحص رؤوس الجثث. “أرسلها إلى نفس المكان. أحتاج إلى الدراسة والحصول على بعض المواد”.

“يجب أن يكون لديك رغبة في الموت!” عادت ميليسا إلى رشدها في الحال. رفعت يدها اليمنى وانفجرت صاعقة في كفها. انطلقت الصاعقة الزرقاء الباردة إلى مدخل الزقاق للأمام على اليمين. ضرب الترباس سلة المهملات عند المدخل، مما أدى إلى إرسال كمية كبيرة من القمامة والغبار في جميع الاتجاهات.

تبادل الرجلان النظرة لكن لم يجرؤ أي منهما على لمس المخلوقات الغريبة.

ارتدت مجموعة الأطفال الأغنياء من جديد في حالة من الاشمئزاز. لم يرغبوا في الاقتراب أكثر من ذلك. مع تلويح يده، حول لين شينغ طاقته المظلمة إلى جزيئات دقيقة قبل أن تنطلق كرياح لتطرد الغبار بعيدًا. بحلول الوقت الذي انتشر فيه الغبار، اختفى الظل الموجود في الزقاق، ولم يترك وراءه سوى أثر من الدم على الأرض.

قال لين شينغ: “مثل من قبل، 500 دولار للفرد”.

“حسنا اذن.” نظر الشخص إلى لين شينغ بابتسامة، لكنه شعر بالقلق قليلاً في الداخل. بالنظر إلى أن الكابتن قد اعتنى حقًا بأعضاء الفريق خلال الأيام القليلة الماضية، لم يفكر كثيرًا في الأمر.

“نعم سيدي!” قال الجنديان بحماس. لفوا كل جثة بمهارة بقطعة قماش بلاستيكية، وجمعوها معًا قبل نقلهم إلى مقر الفريق.

لا زال فريق التنقيب في منجم الفضة تحت الأرض. يتواصلون مع أهل جامعة باين على السطح من خلال معدات الاتصالات.

توزن كل جثة بثلاثين جينًا* فقط، وهو وزن خفيف. حمل الاثنان الجثث الثلاث على أكتافهما وحصلا على ما مجموعه ألف دولار. بالنسبة لسكان مدينة باين، فهذه صفقة جيدة.

القائد أستاذٌ يدعى بيسيس، وهو مقاتل قوي متقاعد من حوض القمر.

(م. م: الجين هو وحدة قياس صينية تقدر ب 500 جرام يعني الثلاثين جين يساوون 15 كيلوجرام)

“لا تقل ذلك. حتى بدوني، أعلم أنه يمكنك التعامل مع الموقف بسهولة “. بدت ميليسا متواضعة، لكن لغة جسدها قالت خلاف ذلك بناءً على صدرها المرتفع بشكل واضح.

“كابتن، ماذا تريد أن تفعل بهذه الجثث؟ إنها عديمة الفائدة! ” طلب شخص من الفريق بصوت منخفض.

تبادل الرجلان النظرة لكن لم يجرؤ أي منهما على لمس المخلوقات الغريبة.

“لا شئ. كنت أقوم بإجراء تشريح عينة حية مؤخرًا. قد تكون مجرد جثث، لكني أريد أن أرى بنية أجساد هذه الوحوش “. ابتسم لين شينغ. “فقط هوايتي الشخصية الصغيرة.”

درس المعهد البحثي بالفعل واستخدم معيارًا معينًا للروح لضبط طريقة التحكم في الاستيعاب. كان هذا نموذج شبه مكتمل وبعيدًا عن الاكتمال، لكن لين شينغ رأى إمكانات هذا النموذج.

“حسنا اذن.” نظر الشخص إلى لين شينغ بابتسامة، لكنه شعر بالقلق قليلاً في الداخل. بالنظر إلى أن الكابتن قد اعتنى حقًا بأعضاء الفريق خلال الأيام القليلة الماضية، لم يفكر كثيرًا في الأمر.

“نعم سيدي!” قال الجنديان بحماس. لفوا كل جثة بمهارة بقطعة قماش بلاستيكية، وجمعوها معًا قبل نقلهم إلى مقر الفريق.

لين شينغ ليس موهوبًا فحسب، لكنه لم يميز أبدًا ضد الطلاب الذين جاءوا لمجرد الحصول على الائتمانات. على هذا النحو، حَظِيَ باحترام الجميع، وربما أكثر من ذلك لأنهم عرفوا أنه عبقريٌ من معمل من الدرجة الثالثة في قلعة الروح.

على الرغم من أن المنتج شبه النهائي للمعهد قد تأخر عن لين شينغ من حيث المعرفة على مستوى الروح، إلا أن حقيقة أنه يمكنهم الاعتماد على نظام المعرفة للأشخاص الأحياء وجعله إلى هذا الحد مذهل.

“دعونا نكمل.” قاد لين شينغ الفريق واستمر على طول الشارع. في الوضع البطيء، استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة للانتقال من أحد أطراف المدينة إلى الطرف الآخر. نظرًا لأن لين شينغ ليس لديه أي شيء آخر يفعله، فقد يتباطأ أيضًا.

“هذا الرجل ركض بسرعة!” شم ميليسا. “سيدي، هل أنت بخير؟” التفتت لإلقاء نظرة على لين شينغ.

انهمرت الشمس أعلى رؤوسهم. ظلّ الطقس حارًا على الرغم من أن الشتاء قاب قوسين أو أدنى.

القائد أستاذٌ يدعى بيسيس، وهو مقاتل قوي متقاعد من حوض القمر.

بعد أن قاموا بدوريات لبعض الوقت، مروا بالقرب من سوبر ماركت. طلب لين شينغ من أحد الطلاب شراء بعض الماء المثلج.

“دعونا نكمل.” قاد لين شينغ الفريق واستمر على طول الشارع. في الوضع البطيء، استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة للانتقال من أحد أطراف المدينة إلى الطرف الآخر. نظرًا لأن لين شينغ ليس لديه أي شيء آخر يفعله، فقد يتباطأ أيضًا.

“قف!” صاح أحد أعضاء الفريق. نظر لين شينغ واقترب. فجأة، تحول خيط من الطاقة المظلمة إلى ظل أخضر وأطلق النار على أذنه.

ابقى لين شينغ يبق رأسه لأسفل واتّبع كل ما يأمر به بيسيس. اهتم بشأن نموذج المصير في منجم الفضة، ولكن ليس لدرجة أن يعرف كل شيء عنه.

لم يخطط الظل لقتله، فقط صوب أذنه. حتى في حالة الإصابة، فستُصاب الأذن. لا شيء آخر.

توزن كل جثة بثلاثين جينًا* فقط، وهو وزن خفيف. حمل الاثنان الجثث الثلاث على أكتافهما وحصلا على ما مجموعه ألف دولار. بالنسبة لسكان مدينة باين، فهذه صفقة جيدة.

“يجب أن يكون لديك رغبة في الموت!” عادت ميليسا إلى رشدها في الحال. رفعت يدها اليمنى وانفجرت صاعقة في كفها. انطلقت الصاعقة الزرقاء الباردة إلى مدخل الزقاق للأمام على اليمين. ضرب الترباس سلة المهملات عند المدخل، مما أدى إلى إرسال كمية كبيرة من القمامة والغبار في جميع الاتجاهات.

“لا شئ. كنت أقوم بإجراء تشريح عينة حية مؤخرًا. قد تكون مجرد جثث، لكني أريد أن أرى بنية أجساد هذه الوحوش “. ابتسم لين شينغ. “فقط هوايتي الشخصية الصغيرة.”

ارتدت مجموعة الأطفال الأغنياء من جديد في حالة من الاشمئزاز. لم يرغبوا في الاقتراب أكثر من ذلك. مع تلويح يده، حول لين شينغ طاقته المظلمة إلى جزيئات دقيقة قبل أن تنطلق كرياح لتطرد الغبار بعيدًا. بحلول الوقت الذي انتشر فيه الغبار، اختفى الظل الموجود في الزقاق، ولم يترك وراءه سوى أثر من الدم على الأرض.

قبل تدميره من قبل طائفة الألف نعمة، ركز المعهد على دراستهم للظلال. لكن غير معروف للكثيرين، فقد أطلقوا بالفعل مشروعًا يسمى درجة استيعاب الطاقة في وقت واحد.

“هذا الرجل ركض بسرعة!” شم ميليسا. “سيدي، هل أنت بخير؟” التفتت لإلقاء نظرة على لين شينغ.

وفقًا لنظريتهم، تُعد درجة استيعاب الطاقة، أو داط جزءًا من الطاقة المميزة في الطبيعة مثل البروتينات. عندما تكون هذه الطاقة في بيئة معينة، فإن خصائصها النشطة ستصبح معطلة مؤقتًا بشكل عكسي. إذا مُزِجت هذه الطاقات معًا، فسيكون للطاقات المختلفة احتمال معين للاستيعاب.

“أنا بخير بفضل استجابتك السريعة. لقد أنقذتني هذه المرة “.

“لا تقل ذلك. حتى بدوني، أعلم أنه يمكنك التعامل مع الموقف بسهولة “. بدت ميليسا متواضعة، لكن لغة جسدها قالت خلاف ذلك بناءً على صدرها المرتفع بشكل واضح.

قاد الفريق وأجرى جولتين من الدوريات كل يوم. وبهذه الطريقة، قضوا وقت فراغهم بعد ذلك. أصبحت الحياة عادية.

سيكون هناك المزيد والمزيد من المشاكل في هذه المدينة. نحن محظوظون لأننا مضطرون للبقاء لمدة أسبوعين فقط، وبعد ذلك لن تكون مشكلتنا، “همس لين شينغ.

“دعونا نكمل.” قاد لين شينغ الفريق واستمر على طول الشارع. في الوضع البطيء، استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة للانتقال من أحد أطراف المدينة إلى الطرف الآخر. نظرًا لأن لين شينغ ليس لديه أي شيء آخر يفعله، فقد يتباطأ أيضًا.

“هيا لنذهب.” تولى لين شينغ زمام المبادرة وسار في المقدمة، لكن أعضاء فريقه نظروا وراءهم.

“كابتن، ماذا تريد أن تفعل بهذه الجثث؟ إنها عديمة الفائدة! ” طلب شخص من الفريق بصوت منخفض.

“هل ما زلنا نواصل؟” تردد شخص ما. كان هذا أول هجوم يواجهونه، ولم يعرفوا في البداية كيف يردون. حتى قائد فريقهم ذُهل. اعتقدوا لأنفسهم أنه لو حدث ذلك لهم، فربما لم يتمكنوا حتى من الفرار.

“لا تقل ذلك. حتى بدوني، أعلم أنه يمكنك التعامل مع الموقف بسهولة “. بدت ميليسا متواضعة، لكن لغة جسدها قالت خلاف ذلك بناءً على صدرها المرتفع بشكل واضح.

“وهل هناك إجراءات متقدمة للتعامل مع مثل هذه الأمور؟ لا تخافوا. لنستمر!”

“كابتن، ماذا تريد أن تفعل بهذه الجثث؟ إنها عديمة الفائدة! ” طلب شخص من الفريق بصوت منخفض.

“سنفقد الاعتمادات إذا انسحبنا الآن. لنستمر!”

“هذا الرجل ركض بسرعة!” شم ميليسا. “سيدي، هل أنت بخير؟” التفتت لإلقاء نظرة على لين شينغ.

قام عدد قليل من أعضاء الفريق بصرّ أسنانهم واتبعوا لين شينغ. في هذه الأثناء، تابعت ميليسا، غير المترددة، لين شينغ عن كثب.

قاد الفريق وأجرى جولتين من الدوريات كل يوم. وبهذه الطريقة، قضوا وقت فراغهم بعد ذلك. أصبحت الحياة عادية.

بعد الهجوم، توتر الجميع قليلاً. احتفظوا بالمياه المثلجة التي اشتروها للتو، وأخذوا رشفة من وقت لآخر لإرواء عطشهم.

لم يخطط الظل لقتله، فقط صوب أذنه. حتى في حالة الإصابة، فستُصاب الأذن. لا شيء آخر.

اجتاز فريق الدورية الشارع الرئيسي في البلدة ومروا بمحاذاة أحد البنوك. توقف لين شينغ فجأة تحت الجدار. تواجدت بعض رسومات الزهور على الجدار الرمادي المجاور للبنك. يبدو أن بعض الأطفال رسموها بقلم رصاص أسود. بدا العمل الفني بدائيًا للغاية، لكن كل زهرة بها ست بتلات.

بعد الهجوم، توتر الجميع قليلاً. احتفظوا بالمياه المثلجة التي اشتروها للتو، وأخذوا رشفة من وقت لآخر لإرواء عطشهم.

“دعونا نكمل.” قاد لين شينغ الفريق واستمر على طول الشارع. في الوضع البطيء، استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة للانتقال من أحد أطراف المدينة إلى الطرف الآخر. نظرًا لأن لين شينغ ليس لديه أي شيء آخر يفعله، فقد يتباطأ أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط