نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 311

الروح الشريرة (3)

الروح الشريرة (3)

الفصل 311: الروح الشريرة الجزء 3

“لا تخافي …” نظرت بيلا إلى تعبير ميليسا المتضارب واعتقدت أنها خائفة قبل أن تمد يديها لإمساك الأخير.

 

“أنا … أفكر في القرائن … ألم أخبرك بذلك؟” كانت ميليسا مضطربة قليلاً.

لم ترد ميليسا إلا بالصمت. بينما جاؤو جميعًا لنفس الغرض، كانت مختلفة.

أومأت ميليسا برأسها.

“لا تقلقي، ميليسا،” مشت بيلا، عضو آخر في فريق الاستطلاع وهمست لها.

(م.م: مش عارف بصراحة ايه قصده بس غالبا ده خطأ من المترجم الانجليزي)

“كانت هناك أيضًا حالة اعتداء على دورية من قبل، لكن طالما بقينا داخل هذا القصر، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. هناك آليات دفاعية وضعها الأساتذة هنا. يجب أن يكون آمنًا تمامًا “.

 

أومأت ميليسا برأسها.

“وحتى مظلم، سيكون قادرًا على إطلاق العنان لمثل هذه القوى العظمى إذا تم استخدام قواها على الطريق الصحيح.”

“أنا بخير … شكرا لك بيلا.”

لاحظ نظرتها على ما يبدو، واستدار وابتسم لها.

لطالما اعتقدت أنها مميزة. منذ أن أيقظت قواها المظلمة، فهمت أنها مختلفة عن البقية.

أعطى لين شينغ إيماءة مهذبة للجميع، قبل النظر إلى ميليسا التي وقفت الآن.

مقارنة بالطلاب من حولها، فضلت الخوض في أسلوب حياة رائع ومثير وخطير.

“لا داعي للاندفاع”، ربت لين شينغ بلطف على كتفها. “نحن لسنا النجمية. نحتاج فقط إلى البحث عن المعلومات ونبذل قصارى جهدنا للحفاظ على أمن المدينة. سيتم التعامل مع كل شيء آخر من قِبَلهم. لا تضغطي على نفسكِ كثيرًا “.

تمامًا مثل الوقت الذي أيقظت فيه قواها في ذلك الوقت. كانت ضحية مؤامرة اغتيال في حفل عيد ميلاد عندما استيقظت قوتها. تلك اللحظة من الحياة والموت، تلك الإثارة من المعركة التي بذلت فيهها كل قوتها.

بعد قليل من الأسئلة والأجوبة، عاد إلى غرفته.

وهي التي أيقظت قوتها المظلمة، قتلت ثلاثة مسلحين وأصيبت بجروح. جذبه ذلك انتباه النجمية حيث أُرسلت إلى جامعة باين لتتعلم كيفية التحكم في نفسها.

“أنا … أفكر فقط في القرائن خلال النهار.” لقد فجرت كذبة بيضاء.

“لا تخافي …” نظرت بيلا إلى تعبير ميليسا المتضارب واعتقدت أنها خائفة قبل أن تمد يديها لإمساك الأخير.

تراجع لين شينغ عن نظرته واستمر في الإجابة على أسئلة بيلا حول القوى المظلمة.

“أعلم …” قمعت ميليسا الإحباط والرغبة حيث امسكت بيدي بيلا بدلاً من ذلك.

“أي دليل؟”

* كلاك. *

“اه حسنا.” ابتسم لين شينغ.

فجأة، انفتح الباب الرئيسي للقصر عندما دخل إطار لين شينغ المهيب، مرتديًا سترة، وسرعان ما شق طريقه.

عندما يتم توجيه شخص لديه مواهب خفية على الطريق الذي يتقن فيه، فسيكون قادرًا على إطلاق العنان لقوى تفوق خيال المرء.

“قائد الفريق!” نادى عليه أعضاء الفريق.

عندها فقط تنفست ميليسا الصعداء.

أعطى لين شينغ إيماءة مهذبة للجميع، قبل النظر إلى ميليسا التي وقفت الآن.

بمجرد صعودها الدرج، لم تستطع إلا أن تفكر فيما حدث خلال النهار، تلك الجثة التي ماتت أمامها مباشرة.

“ما أخبارك؟ هل انت بخير؟” سأل بصوت خافت وهو يعلق سترته على رف قريب.

 

 

ظهر وجه ميليسا الأحمر في الأصل فجأة بعض الابيض عندما استدارت وحدقت في لين شينغ.

“لا شيء … كل شيء طبيعي. لم يحدث شيء.” هزت ميليسا رأسها. “لم ننجح في العثور على أي أدلة أيضًا …”

“نعم، كنت أتأمل عندما سمعت خطى خطواتك، لذلك خرجت للتحقق من الأمور.” اقترب لين شينغ ووقف بجانب ميليسا وهو ينظر إلى الخارج أيضًا.

“لا داعي للاندفاع”، ربت لين شينغ بلطف على كتفها. “نحن لسنا النجمية. نحتاج فقط إلى البحث عن المعلومات ونبذل قصارى جهدنا للحفاظ على أمن المدينة. سيتم التعامل مع كل شيء آخر من قِبَلهم. لا تضغطي على نفسكِ كثيرًا “.

“نعم، هو فقط أنني لم أتمكن من اكتشاف بعض الأجزاء.”

“نعم اعرف.” شعرت ميليسا بالراحة من صوت لين شينغ اللطيف واسترخت قليلاً.

لطالما اعتقدت أنها مميزة. منذ أن أيقظت قواها المظلمة، فهمت أنها مختلفة عن البقية.

“يبدو أنكِ مرهقة للغاية. اذهبي وخذي حمامًا دافئًا واحصل على قسط من الراحة “. ذكرها لين شينغ.

“أي دليل؟”

أومأت ميليسا برأسها وهي تلتقط معطفها على الأريكة قبل أن تحيي بيلا وتذهب إلى الطابق العلوي للاستحمام.

“يبدو أنكِ مرهقة للغاية. اذهبي وخذي حمامًا دافئًا واحصل على قسط من الراحة “. ذكرها لين شينغ.

بمجرد صعودها الدرج، لم تستطع إلا أن تفكر فيما حدث خلال النهار، تلك الجثة التي ماتت أمامها مباشرة.

أومأت ميليسا برأسها.

كجبال من النيران المكبوتة، بدأت الرغبة الملحة في البحث عن الإثارة بالاستيقاظ في قلبها. مثل ذلك الوقت عندما أيقظت قوتها المظلمة وقتلت القاتل الأول.

عندها فقط تنفست ميليسا الصعداء.

عندما وصلت إلى المنعطف على الدرج، ألقت نظرة على لين شينغ. كان يتحدث بهدوء مع بيلا عما حدث خلال النهار، وكان تعبيره هادئًا وطبيعيًا.

ظهر وجه ميليسا الأحمر في الأصل فجأة بعض الابيض عندما استدارت وحدقت في لين شينغ.

لاحظ نظرتها على ما يبدو، واستدار وابتسم لها.

“ما أخبارك؟ هل انت بخير؟” سأل بصوت خافت وهو يعلق سترته على رف قريب.

شعرت ميليسا أن تلك العيون الذهبية الباهتة راحت تخترق قلبها، مثل السهم إلى حد كبير، حيث كشفت عن دوافعها ورغباتها.

تمامًا مثل الوقت الذي أيقظت فيه قواها في ذلك الوقت. كانت ضحية مؤامرة اغتيال في حفل عيد ميلاد عندما استيقظت قوتها. تلك اللحظة من الحياة والموت، تلك الإثارة من المعركة التي بذلت فيهها كل قوتها.

لكن ما فاجأها هو أنها لم تشعر بالاختناق بسبب ذلك.

 

“العيون الذهبية … هل هناك بالفعل أشخاص بعيون ذهبية في هذا العالم؟” مع وضع هذا السؤال في الاعتبار، ردت بابتسامة بينما واصلت طريقها إلى غرفتها للاستحمام.

لطالما اعتقدت أنها مميزة. منذ أن أيقظت قواها المظلمة، فهمت أنها مختلفة عن البقية.

تراجع لين شينغ عن نظرته واستمر في الإجابة على أسئلة بيلا حول القوى المظلمة.

وفي الواقع، يوجد العديد من هؤلاء الأشخاص في المجتمع، وهم جواهر مخفية ذات مواهب استثنائية، ولكن ليس كل شخص محظوظًا بما يكفي للعثور على المجال الذي يمكنهم فيه استخدام مواهبهم بشكل أفضل.

بعد استيعاب عدد كبير من ذكريات الباحثين داخل معمل الأبحاث، في حين أنه قد لا يكون حتى الآن ضد الأساتذة من حيث المعرفة حول القوى المظلمة، فقد تثقّف بعيدًا عما يعرفه هؤلاء المتدربون العاديون.

“كانت هناك أيضًا حالة اعتداء على دورية من قبل، لكن طالما بقينا داخل هذا القصر، فلا ينبغي أن تكون هناك مشكلة. هناك آليات دفاعية وضعها الأساتذة هنا. يجب أن يكون آمنًا تمامًا “.

وبغض النظر عن الأسئلة التي طرحتها بيلا، يمكنه الإجابة عليها بسهولة. سرعان ما ترك ذلك انطباعًا على بيلا وعدد قليل من أعضاء الفريق الآخرين.

أعطى لين شينغ إيماءة مهذبة للجميع، قبل النظر إلى ميليسا التي وقفت الآن.

بعد قليل من الأسئلة والأجوبة، عاد إلى غرفته.

فهي تُعد مظلمًا بالفطرة، لكن الأخلاق وأواصر المجتمع أجبرتها على تقييد نفسها بالأصفاد، لأنها أعاقت رغباتها بالقوة وكبت رغباتها.

في وقت سابق، كان لديه شعور غريزي واستخدم موهبته، كشف الشر خلسة على ميليسا. والنتيجة التي حصل عليها فاجأته.

وفي الواقع، يوجد العديد من هؤلاء الأشخاص في المجتمع، وهم جواهر مخفية ذات مواهب استثنائية، ولكن ليس كل شخص محظوظًا بما يكفي للعثور على المجال الذي يمكنهم فيه استخدام مواهبهم بشكل أفضل.

في ذكرياته عدد لا يحصى من الأشخاص وتجارب لا حصر لها ؛ لم ينقُص الأشخاص مثل ميليسا الذين لديهم إمكانات خفية بداخلهم.

 

كان يرى من عينيها ألسنة اللهب الراقصة للرغبات المكبوتة.

كانت لهجتها ميغان مسحة من لهجة الريف الجنوبي.

فهي تُعد مظلمًا بالفطرة، لكن الأخلاق وأواصر المجتمع أجبرتها على تقييد نفسها بالأصفاد، لأنها أعاقت رغباتها بالقوة وكبت رغباتها.

فهي تُعد مظلمًا بالفطرة، لكن الأخلاق وأواصر المجتمع أجبرتها على تقييد نفسها بالأصفاد، لأنها أعاقت رغباتها بالقوة وكبت رغباتها.

وهذا ما أثار اهتمام لين شينغ.

لقد كانت عبقرية تم قمع إمكاناتها.

وذلك لأن شخصًا لديه إمكانات خفية مثل ميليسا في حد ذاته موهبة نادرة، وإذا تم توجيهها بشكل صحيح، فستكون روحها قادرة على إطلاق العنان لقوى لا يمكن تصورها.

“أي دليل؟”

لقد كانت عبقرية تم قمع إمكاناتها.

في ذكرياته عدد لا يحصى من الأشخاص وتجارب لا حصر لها ؛ لم ينقُص الأشخاص مثل ميليسا الذين لديهم إمكانات خفية بداخلهم.

وفي الواقع، يوجد العديد من هؤلاء الأشخاص في المجتمع، وهم جواهر مخفية ذات مواهب استثنائية، ولكن ليس كل شخص محظوظًا بما يكفي للعثور على المجال الذي يمكنهم فيه استخدام مواهبهم بشكل أفضل.

بعد وقفة قصيرة.

وينتهي الأمر بمعظمهم إلى العمل في وظائف عادية في مجالات غير مناسبة لهم لبقية حياتهم.

تراجع لين شينغ عن نظرته واستمر في الإجابة على أسئلة بيلا حول القوى المظلمة.

عندما يتم توجيه شخص لديه مواهب خفية على الطريق الذي يتقن فيه، فسيكون قادرًا على إطلاق العنان لقوى تفوق خيال المرء.

“العيون الذهبية … هل هناك بالفعل أشخاص بعيون ذهبية في هذا العالم؟” مع وضع هذا السؤال في الاعتبار، ردت بابتسامة بينما واصلت طريقها إلى غرفتها للاستحمام.

“وحتى مظلم، سيكون قادرًا على إطلاق العنان لمثل هذه القوى العظمى إذا تم استخدام قواها على الطريق الصحيح.”

وهذا ما أثار اهتمام لين شينغ.

جلس لين شينغ في غرفته ينقي ويمتص كل الأجرام السماوية الشريرة التي حصل عليها، وبعد قضاء بعض الوقت في التعود على نمو روحه، خطط للتأمل لتدريب قواه المظلمة.

تراجع لين شينغ عن نظرته واستمر في الإجابة على أسئلة بيلا حول القوى المظلمة.

فجأة سمع خطوات ناعمة خارج الممر.

“القرائن، آثار الأقدام.”

بدافع من شيء ما داخل قلبه، قام ولبس معطفًا وهو يفتح الباب ويخرج.

هزت ميليسا رأسها.

في نهاية الممر المغطى بالسجاد الأحمر، وقفت فتاة عادية ذات ضفائر مزدوجة تقف بجانب النافذة.

كان يرى من عينيها ألسنة اللهب الراقصة للرغبات المكبوتة.

ارتدت بيجاما صفراء بسيطة ونظارة بإطار أسود بينما تحمل قدحًا من القهوة الساخنة في يدها بينما تقف بجانب النافذة تنظر إلى الخارج.

سرعان ما أدارت الفتاة بجوار النافذة رأسها، وفي اللحظة التي رأت فيها لين شينغ، أجبرت على الابتسام.

“ميليسا؟” خرج لين شينغ من الظل ونادى عليها.

سرعان ما أدارت الفتاة بجوار النافذة رأسها، وفي اللحظة التي رأت فيها لين شينغ، أجبرت على الابتسام.

سرعان ما أدارت الفتاة بجوار النافذة رأسها، وفي اللحظة التي رأت فيها لين شينغ، أجبرت على الابتسام.

وهذا ما أثار اهتمام لين شينغ.

“يا قائد، ألم تنم بعد؟ ”

وذلك لأن شخصًا لديه إمكانات خفية مثل ميليسا في حد ذاته موهبة نادرة، وإذا تم توجيهها بشكل صحيح، فستكون روحها قادرة على إطلاق العنان لقوى لا يمكن تصورها.

كانت لهجتها ميغان مسحة من لهجة الريف الجنوبي.

“القرائن، آثار الأقدام.”

ولدت ميليسا لعائلة تعمل بالزراعة لذا هذا النوع من اللهجة أمر طبيعي. لقد ولدت لعائلة ثرية، لكنها لم تكن لديها أي فكرة عن كيفية ارتداء الملابس. وحتى بعد التسجيل لمدة عامين، كانت لا تزال تتمتع بمظهر فتاة ريفية.

بعد وقفة قصيرة.

(م.م: مش عارف بصراحة ايه قصده بس غالبا ده خطأ من المترجم الانجليزي)

سرعان ما أدارت الفتاة بجوار النافذة رأسها، وفي اللحظة التي رأت فيها لين شينغ، أجبرت على الابتسام.

“نعم، كنت أتأمل عندما سمعت خطى خطواتك، لذلك خرجت للتحقق من الأمور.” اقترب لين شينغ ووقف بجانب ميليسا وهو ينظر إلى الخارج أيضًا.

بعد وقفة قصيرة.

“ما أخبارك؟ هل تواجهين بعض المشكلات؟ ” سأل بلطف.

* كلاك. *

هزت ميليسا رأسها.

“لا تخافي …” نظرت بيلا إلى تعبير ميليسا المتضارب واعتقدت أنها خائفة قبل أن تمد يديها لإمساك الأخير.

“أنا … أفكر فقط في القرائن خلال النهار.” لقد فجرت كذبة بيضاء.

تراجع لين شينغ عن نظرته واستمر في الإجابة على أسئلة بيلا حول القوى المظلمة.

“ابتسم لين شينغ.”

وينتهي الأمر بمعظمهم إلى العمل في وظائف عادية في مجالات غير مناسبة لهم لبقية حياتهم.

“أي دليل؟”

كان يرى من عينيها ألسنة اللهب الراقصة للرغبات المكبوتة.

“آثار الأقدام التي رأيناها في غابة الصنوبر.” فوجئت ميليسا لأنها سرعان ما بحثت عن عذر، ولم تتوقع أن يكون سؤال لين شينغ محددًا للغاية.

وفي الواقع، يوجد العديد من هؤلاء الأشخاص في المجتمع، وهم جواهر مخفية ذات مواهب استثنائية، ولكن ليس كل شخص محظوظًا بما يكفي للعثور على المجال الذي يمكنهم فيه استخدام مواهبهم بشكل أفضل.

“هل هذا صحيح؟” ابتسم لين شينغ ولم يقل أي شيء آخر.

في نهاية الممر المغطى بالسجاد الأحمر، وقفت فتاة عادية ذات ضفائر مزدوجة تقف بجانب النافذة.

عندها فقط تنفست ميليسا الصعداء.

“اه حسنا.” ابتسم لين شينغ.

“نعم، هو فقط أنني لم أتمكن من اكتشاف بعض الأجزاء.”

“أعلم …” قمعت ميليسا الإحباط والرغبة حيث امسكت بيدي بيلا بدلاً من ذلك.

“في ماذا كنتي تفكرين في ذلك الوقت؟” سأل لين شينغ مرة أخرى.

* كلاك. *

“القرائن، آثار الأقدام.”

“أنا … أفكر فقط في القرائن خلال النهار.” لقد فجرت كذبة بيضاء.

“اه حسنا.” ابتسم لين شينغ.

“وحتى مظلم، سيكون قادرًا على إطلاق العنان لمثل هذه القوى العظمى إذا تم استخدام قواها على الطريق الصحيح.”

بعد وقفة قصيرة.

“نعم، كنت أتأمل عندما سمعت خطى خطواتك، لذلك خرجت للتحقق من الأمور.” اقترب لين شينغ ووقف بجانب ميليسا وهو ينظر إلى الخارج أيضًا.

“حسنًا، كيف حسمتي وجباتكِ خلال النهار؟ ماذا اكلتي .. في ماذا كنتِ تفكرين؟ هل هو حقًا عن القرائن؟ ” فجأة أوقف سؤاله في منتصف الطريق، قبل أن يطرح نفس السؤال مرة أخرى.

 

“أنا … أفكر في القرائن … ألم أخبرك بذلك؟” كانت ميليسا مضطربة قليلاً.

“ما أخبارك؟ هل انت بخير؟” سأل بصوت خافت وهو يعلق سترته على رف قريب.

“هل تعرفين؟ عندما يكذب شخص ما وينجح في إكمال الحيلة، فسيشعر بالراحة دون وعي لأنهم يعتقدون أنهم تمكنوا من تجاوز الأمر. ولكن عندما يُطرح نفس السؤال مرة أخرى، فسيكون معظمهم مضطربين أو يتلعثمون في ردهم “.

فجأة سمع خطوات ناعمة خارج الممر.

ابتسم لين شينغ وهو ينظر نحو السماء من بعيد.

“وحتى مظلم، سيكون قادرًا على إطلاق العنان لمثل هذه القوى العظمى إذا تم استخدام قواها على الطريق الصحيح.”

أصبحت ميليسا أكثر إحراجًا الآن، لكنها لا تعرف كيف ترد.

جلس لين شينغ في غرفته ينقي ويمتص كل الأجرام السماوية الشريرة التي حصل عليها، وبعد قضاء بعض الوقت في التعود على نمو روحه، خطط للتأمل لتدريب قواه المظلمة.

“هل أنتِ قلقة حول شيء؟” سأل لين شينغ فجأة. “هل أنتِ قلقة بشأن الشيء الذي قمت بكتمه؟”

فجأة سمع خطوات ناعمة خارج الممر.

ظهر وجه ميليسا الأحمر في الأصل فجأة بعض الابيض عندما استدارت وحدقت في لين شينغ.

 

 

بمجرد صعودها الدرج، لم تستطع إلا أن تفكر فيما حدث خلال النهار، تلك الجثة التي ماتت أمامها مباشرة.

ولدت ميليسا لعائلة تعمل بالزراعة لذا هذا النوع من اللهجة أمر طبيعي. لقد ولدت لعائلة ثرية، لكنها لم تكن لديها أي فكرة عن كيفية ارتداء الملابس. وحتى بعد التسجيل لمدة عامين، كانت لا تزال تتمتع بمظهر فتاة ريفية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط