ضوء الشموع (3)
الفصل 314: ضوء الشموع الجزء 3
أشرقت عينا السيدة النبيلة، حيث جلست بشكل سليم ويداها على ساقيها. بدا ظهرها مستقيمًا وهي تنظر إلى لين شينغ يشق طريقه.
“إنه بالفعل مشرق …” نظر لين شينغ لأسفل إلى جهاز التحكم عن بعد الموجود على الأرض.
شق لين شينغ طريقه ببطء إلى الغرفة، وقبل أن تتمكن الوحوش من الإنقضاض عليه مرة أخرى، أغلق الباب خلفه.
ارتجف الوحش الضبابي برأس الكبش بعنف عندما ظهرت الخطوط الرونية في جميع أنحاء جسده بينما يحاول على ما يبدو محاربة الضوء المقدس.
* كلاك. *
* بام بام بام! *
عندما أُغلق الباب، بدا أن الزئير منعزل في الخارج. داخل الغرفة الواسعة الدافئة تواجدت طاولة عليها شمعدان، وبجوارها سيدة نبيلة شاحبة بشعر ذهبي.
“جامعة فوي؟” عبست ميليسا. “تبعد حوالي مئات الكيلومترات، لماذا هم هنا؟”
أشرقت عينا السيدة النبيلة، حيث جلست بشكل سليم ويداها على ساقيها. بدا ظهرها مستقيمًا وهي تنظر إلى لين شينغ يشق طريقه.
* هاه! *
ثم رفعت يدها فجأة، وسحبت بلطف سحاب ثوبها الأرجواني.
“هل يجب إبلاغ الأكاديمية؟” كانت ميليسا مترددة.
* زيبب! *
* تيك توك، تيك توك. *
انقسمت السيدة النبيلة فجأة إلى قسمين حيث انبثقت كمية كبيرة من الضباب الرمادي من لحمها.
* هممم !! *
حام الضباب أثناء تقاربه إلى وحش برأس كبش يبلغ ارتفاعه مترين واتجه نحو لين شينغ.
وكما هو متوقع، وقفت سيارة جيب سوداء عليها لوحة سيارة أجنبية أمام القسم، وفي داخلها فتاتان قصيرتان الشعر.
في تلك اللحظة، أشع الضوء المقدس بشكل مشرق وحول الغرفة بأكملها إلى اللون الأبيض. رفع لين شينغ ذراعه عندما انبعث ضوء قوي من راحة يده، واستعد لاستقبال وحش الضباب القادم.
* تيك توك، تيك توك. *
ارتجف الوحش الضبابي برأس الكبش بعنف عندما ظهرت الخطوط الرونية في جميع أنحاء جسده بينما يحاول على ما يبدو محاربة الضوء المقدس.
* بام !! *
* هاه! *
ثم ألقى لين شينغ نظرة فاحصة على حاملة الشموع.
أرجح لين شينج يده الأخرى، وأدت شفرة اليد المظلمة المعززة بالطاقة إلى انفجار صوتي وقسم الوحش إلى قسمين.
ثم أخذ حاملة الشموع معه وهو يدور حول الغرفة ولم يجد شيئًا آخر.
تبع ذلك اندفاع النور المقدس الذي طهّره تمامًا.
انقسمت السيدة النبيلة فجأة إلى قسمين حيث انبثقت كمية كبيرة من الضباب الرمادي من لحمها.
مع تبدد الضباب الرمادي، ذبلت السيدة على المقعد بسرعة كما لو أن كل الرطوبة قد جُفّفت من جسدها وتحولت إلى جثة جافة كما انسدلت على الأرض.
ظهرت قشور التنين الذهبي على وجه لين شينغ بينما أضاءت عيناه باللون الذهبي.
ثم شق لين شينغ طريقه بهدوء إلى منصة الشمعة على الطاولة.
* زيبب! *
* ارغه !! *
* كلاك. *
ظل التلفزيون قيد التشغيل، عُرض عليه إعلان عن جهاز طهي الأرز. حملت سيدة شقراء رائعة ترتدي فستانًا أحمر قدرًا من الأرز والابتسامات.
فجأة ظهر عدد لا يحصى من المجسات المظلمة من كل الظلال في الغرفة. ربطت عشرة مخالب على الأقل لين شينغ بسرعة في جميع أنحاء جسده.
كان كل وحش هناك مثل المتسامي ثنائيّ الأجنحة، وقد قتل ما لا يقل عن مائة منهم، جميعهم من نوع العنف.
* هممم !! *
يمكنه سماع أصوات أعضاء فريقه على طول الممر، يتحدثون عن بعض الاستراتيجيات لتصفية اللعبة.
ظهرت قشور التنين الذهبي على وجه لين شينغ بينما أضاءت عيناه باللون الذهبي.
أمسكها لين شينغ ببساطة.
* بام !! *
“يا قائد! استيقظ!”
كُسرت جميع المجسات بواسطة القوة الغاشمة لدم تنين الصخر حيث يمكن سماع صرخة مؤلمة بصوت ضعيف من الظلام.
شق لين شينغ طريقه ببطء إلى الغرفة، وقبل أن تتمكن الوحوش من الإنقضاض عليه مرة أخرى، أغلق الباب خلفه.
لم يتردد لين شينغ وهو يمشي إلى الطاولة ويمسك يده للاستيلاء على حاملة الشموع. ظهرت صورة ضبابية لكنها مألوفة واختفت وسط ضوء الشموع. يمكن الشعور بمقاومة قوية من ضوء الشموع الخافت كما لو كانت تحاول التراجع عن قبضة لين شينغ.
شق لين شينغ طريقه ببطء إلى الغرفة، وقبل أن تتمكن الوحوش من الإنقضاض عليه مرة أخرى، أغلق الباب خلفه.
“لا معنى له”.
شق لين شينغ طريقه ببطء إلى الغرفة، وقبل أن تتمكن الوحوش من الإنقضاض عليه مرة أخرى، أغلق الباب خلفه.
أمسكها لين شينغ ببساطة.
كانت الغرفة لا تزال مغلقة بإحكام، ولم يكن هناك ما يشير إلى فتحها.
* بام !! *
* كلاك. *
مع القوة الجبارة للقوة المقدسة، انفجرت كل الأوهام وتلاشت.
* بام !! *
أمسك لين شينغ حاملة الشموع الذهبية الداكنة بيده وسحبه لأعلى.
* بام !! *
لم يعد الضعيف من الماضي. مع قوته المقدسة الآن في المستوى 10، من الممكن أن يكون من النخبة في أي مكان ذهب إليه، ناهيك عن أنه لا يزال لديه دم تنين الصخر والقوى المظلمة علاوة.
هز لين شينغ رأسه عندما قام وذهب للاستحمام قبل تغيير ملابسه.
في اللحظة التي لمس فيها لين شينغ حاملة الشموع، انطلق عواء آخر من الألم بين الظلال حيث انحسر عدد لا يحصى من المخاطر الخفية مثل المد مع عودة الهدوء.
في تلك اللحظة، أشع الضوء المقدس بشكل مشرق وحول الغرفة بأكملها إلى اللون الأبيض. رفع لين شينغ ذراعه عندما انبعث ضوء قوي من راحة يده، واستعد لاستقبال وحش الضباب القادم.
ثم ألقى لين شينغ نظرة فاحصة على حاملة الشموع.
بعد دراسته لفترة، لم يجد شيئًا مميزًا في حاملة الشموع، وكانت الشمعة عادية أيضًا.
بدا تصميمه بسيطًا، لكن لم يملك أي فكرة عن ماهية مادة الذهب الداكن، بدا شكلها مثل ثلاثة فروع ملتفة تتصاعد لأعلى لتلتصق بالشموع.
لم يعد الضعيف من الماضي. مع قوته المقدسة الآن في المستوى 10، من الممكن أن يكون من النخبة في أي مكان ذهب إليه، ناهيك عن أنه لا يزال لديه دم تنين الصخر والقوى المظلمة علاوة.
أضاءت شمعة بيضاء بحجم بيضة في اللهب الأصفر. نظر لين شينغ إلى لهب الشمعة قليلاً قبل أن يضع يده فجأة في النار.
أمسكها لين شينغ ببساطة.
قال وهو يمد يده: “لا توجد حرارة”.
في اللحظة التي تم فيها رصد وصولهم، خرج شخصان من المكتب، أحدهما طويل، والآخر قصير، ذكر وأنثى، باتجاه لين شينغ.
بعد دراسته لفترة، لم يجد شيئًا مميزًا في حاملة الشموع، وكانت الشمعة عادية أيضًا.
علت دقات الساعة أكثر فأكثر عندما بدأ بصره يتلاشى، وشعر جسده أنه يسقط.
ثم أخذ حاملة الشموع معه وهو يدور حول الغرفة ولم يجد شيئًا آخر.
في تلك اللحظة نفسها، سمع دقات الساعة الخافتة.
* هممم !! *
“سأستيقظ قريبًا …” أخذ لين شينغ حاملة الشموع إلى الطاولة، وألقى جثة السيدة النبيلة المجففة بعيدًا، وسحب كرسيًا آخر للجلوس عليه.
ارتد الثلاثة مرة أخرى لأنهم فهموا ما يعنيه لين شينغ.
* تيك توك، تيك توك. *
كان كل وحش هناك مثل المتسامي ثنائيّ الأجنحة، وقد قتل ما لا يقل عن مائة منهم، جميعهم من نوع العنف.
علت دقات الساعة أكثر فأكثر عندما بدأ بصره يتلاشى، وشعر جسده أنه يسقط.
أرجح لين شينج يده الأخرى، وأدت شفرة اليد المظلمة المعززة بالطاقة إلى انفجار صوتي وقسم الوحش إلى قسمين.
* كلاك. *
ارتجف الوحش الضبابي برأس الكبش بعنف عندما ظهرت الخطوط الرونية في جميع أنحاء جسده بينما يحاول على ما يبدو محاربة الضوء المقدس.
بدا أن شيئًا ما قد سقط على الأرض حيث فتح لين شينغ عينيه ونهض من الأريكة.
ارتد الثلاثة مرة أخرى لأنهم فهموا ما يعنيه لين شينغ.
ظل التلفزيون قيد التشغيل، عُرض عليه إعلان عن جهاز طهي الأرز. حملت سيدة شقراء رائعة ترتدي فستانًا أحمر قدرًا من الأرز والابتسامات.
“جامعة فوي؟” عبست ميليسا. “تبعد حوالي مئات الكيلومترات، لماذا هم هنا؟”
كما لو كان بإمكان المرء أن يأخذها إلى المنزل بعد شراء جهاز طهي الأرز.
“هل يجب إبلاغ الأكاديمية؟” كانت ميليسا مترددة.
كانت الغرفة لا تزال مغلقة بإحكام، ولم يكن هناك ما يشير إلى فتحها.
في تلك اللحظة، أشع الضوء المقدس بشكل مشرق وحول الغرفة بأكملها إلى اللون الأبيض. رفع لين شينغ ذراعه عندما انبعث ضوء قوي من راحة يده، واستعد لاستقبال وحش الضباب القادم.
يمكن رؤية الضوء الأبيض من خلال طبقات الستارة.
ارتد الثلاثة مرة أخرى لأنهم فهموا ما يعنيه لين شينغ.
“إنه بالفعل مشرق …” نظر لين شينغ لأسفل إلى جهاز التحكم عن بعد الموجود على الأرض.
همست بيلا “لم نشاهد هذه السيارات من قبل”. “يبدو أنه تم تسريب أخبار نموذج المصير”
يمكنه سماع أصوات أعضاء فريقه على طول الممر، يتحدثون عن بعض الاستراتيجيات لتصفية اللعبة.
أشرقت عينا السيدة النبيلة، حيث جلست بشكل سليم ويداها على ساقيها. بدا ظهرها مستقيمًا وهي تنظر إلى لين شينغ يشق طريقه.
هز لين شينغ رأسه عندما قام وذهب للاستحمام قبل تغيير ملابسه.
“أكاديميات أخرى؟” ذُهل لين شينغ. هذه منطقة قريبة من جامعة باين، الحرم الجامعي الرئيسي للمدرسة. والناس من المدارس الأخرى تجرأوا على إرسال فرقهم أيضًا؟
لم يتمكن من الحصول على أي شيء ملحوظ من الحلم الليلة الماضية باستثناء حاملة الشموع المجهولة الاستخدام. وكما أراد أن يدرسها بشكل صحيح، فقد انتهى الحلم.
قال وهو يمد يده: “لا توجد حرارة”.
قال وهو يتذكر إحساسه باستخدام ثلاث قوى في نفس الوقت في حلمه: “لكن مقارنة بي فقط كأنني أركض كثيرًا، مرارًا وتكرارًا، فإن معظم الأحلام الآن لم تعد تمثل الكثير من المتاعب”.
فجأة، طرق أحدهم بابه بشكل محموم.
منذ الترقية في قدراته، فهذه هي المرة الأولى التي يخوض فيها القتال المناسب لإطلاق العنان لقوته.
* بام !! *
كان كل وحش هناك مثل المتسامي ثنائيّ الأجنحة، وقد قتل ما لا يقل عن مائة منهم، جميعهم من نوع العنف.
في تلك اللحظة، أشع الضوء المقدس بشكل مشرق وحول الغرفة بأكملها إلى اللون الأبيض. رفع لين شينغ ذراعه عندما انبعث ضوء قوي من راحة يده، واستعد لاستقبال وحش الضباب القادم.
* بام بام بام! *
* تيك توك، تيك توك. *
فجأة، طرق أحدهم بابه بشكل محموم.
ارتد الثلاثة مرة أخرى لأنهم فهموا ما يعنيه لين شينغ.
“يا قائد! استيقظ!”
قال وهو يمد يده: “لا توجد حرارة”.
صرخت ميليسا خارج الباب.
“يا قائد! استيقظ!”
ذهب لين شينغ بسرعة لفتح الباب ورأى ميليسا وبيلا وعضوًا آخر من أعضاء الفريق يقفون هناك، مع حبات من العرق على جباههم، على ما يبدو مضطربين.
* ارغه !! *
“هناك مشكلة يا قائد! هناك فرق من أكاديميات أخرى هنا الآن! تحاول سرقة وظائفنا! ” قالت ميليسا بسرعة.
“ماذا علينا أن نفعل أيها االقائد؟” سألت ميليسا، بصوت خافت.
“أكاديميات أخرى؟” ذُهل لين شينغ. هذه منطقة قريبة من جامعة باين، الحرم الجامعي الرئيسي للمدرسة. والناس من المدارس الأخرى تجرأوا على إرسال فرقهم أيضًا؟
يمكنه سماع أصوات أعضاء فريقه على طول الممر، يتحدثون عن بعض الاستراتيجيات لتصفية اللعبة.
“لنلقي نظرة.”
“هناك مشكلة يا قائد! هناك فرق من أكاديميات أخرى هنا الآن! تحاول سرقة وظائفنا! ” قالت ميليسا بسرعة.
سرعان ما حزم عددًا قليلًا من الأعضاء وجلبوا زوجين آخرين من الأعضاء المتوفرين داخل القصر. مع وجود أحد أعضاء الفريق في القيادة، جاءوا بسرعة إلى مكتب الدفاع.
* زيبب! *
وكما هو متوقع، وقفت سيارة جيب سوداء عليها لوحة سيارة أجنبية أمام القسم، وفي داخلها فتاتان قصيرتان الشعر.
* بام !! *
في اللحظة التي تم فيها رصد وصولهم، خرج شخصان من المكتب، أحدهما طويل، والآخر قصير، ذكر وأنثى، باتجاه لين شينغ.
* هممم !! *
ارتدى الاثنان زيًا مموهًا مخصصًا للعمليات، مع شارة جامعة فوي فقط على صدرهما.
“جامعة فوي؟” عبست ميليسا. “تبعد حوالي مئات الكيلومترات، لماذا هم هنا؟”
ثم ألقى لين شينغ نظرة فاحصة على حاملة الشموع.
“ليس فقط هم.” نظرت بيلا إلى أقصى اليمين.
“تجاهلوهم في الوقت الحالي. إذا كانوا يبحثون عن النموذج، فهذه مشكلتهم. نحتاج فقط إلى إكمال المهمة التي قدمتها الأكاديمية، وتجاهل الباقي “.
وقفت هناك كل أنواع السيارات هناك، كل واحدة منها حملت لوحات سيارات من ولايات أخرى.
* هاه! *
همست بيلا “لم نشاهد هذه السيارات من قبل”. “يبدو أنه تم تسريب أخبار نموذج المصير”
كُسرت جميع المجسات بواسطة القوة الغاشمة لدم تنين الصخر حيث يمكن سماع صرخة مؤلمة بصوت ضعيف من الظلام.
“ماذا علينا أن نفعل أيها االقائد؟” سألت ميليسا، بصوت خافت.
قال وهو يتذكر إحساسه باستخدام ثلاث قوى في نفس الوقت في حلمه: “لكن مقارنة بي فقط كأنني أركض كثيرًا، مرارًا وتكرارًا، فإن معظم الأحلام الآن لم تعد تمثل الكثير من المتاعب”.
نظر لين شينغ بهدوء إلى الشخصين اللذين خرجا للتو من المبنى.
* بام !! *
“تجاهلوهم في الوقت الحالي. إذا كانوا يبحثون عن النموذج، فهذه مشكلتهم. نحتاج فقط إلى إكمال المهمة التي قدمتها الأكاديمية، وتجاهل الباقي “.
أشرقت عينا السيدة النبيلة، حيث جلست بشكل سليم ويداها على ساقيها. بدا ظهرها مستقيمًا وهي تنظر إلى لين شينغ يشق طريقه.
“هل يجب إبلاغ الأكاديمية؟” كانت ميليسا مترددة.
ثم شق لين شينغ طريقه بهدوء إلى منصة الشمعة على الطاولة.
“لا داعي، تواجدهم هنا في وضح النهار؛ يعني أنهم يعرون بالفعل. ” كان لين شينغ هادئًا.
كانت الغرفة لا تزال مغلقة بإحكام، ولم يكن هناك ما يشير إلى فتحها.
“بصرف النظر عن ذلك، إذا تجرأ هؤلاء الأشخاص على الظهور حتى عندما يكون مدرس فئة المضطهد موجودًا، هل تعتقدين حقًا أنهم مجرد طلاب عاديين؟”
قال وهو يتذكر إحساسه باستخدام ثلاث قوى في نفس الوقت في حلمه: “لكن مقارنة بي فقط كأنني أركض كثيرًا، مرارًا وتكرارًا، فإن معظم الأحلام الآن لم تعد تمثل الكثير من المتاعب”.
ارتد الثلاثة مرة أخرى لأنهم فهموا ما يعنيه لين شينغ.
ارتدى الاثنان زيًا مموهًا مخصصًا للعمليات، مع شارة جامعة فوي فقط على صدرهما.
“إذن ماذا يجب أن نفعل؟” تحمست ميليسا بعض الشيء.
وكما هو متوقع، وقفت سيارة جيب سوداء عليها لوحة سيارة أجنبية أمام القسم، وفي داخلها فتاتان قصيرتان الشعر.
“لا تهتمي.” أضاف لين شينغ بلا مبالاة “يبدو أن نموذج المصير على وشك الظهور.”
في اللحظة التي لمس فيها لين شينغ حاملة الشموع، انطلق عواء آخر من الألم بين الظلال حيث انحسر عدد لا يحصى من المخاطر الخفية مثل المد مع عودة الهدوء.
لم يهتم بما كان عليه النموذج. وطالما أنها لم تؤثر عليه، فلم يعرها أي اهتمام.
في تلك اللحظة نفسها، سمع دقات الساعة الخافتة.
بدا تصميمه بسيطًا، لكن لم يملك أي فكرة عن ماهية مادة الذهب الداكن، بدا شكلها مثل ثلاثة فروع ملتفة تتصاعد لأعلى لتلتصق بالشموع.
* زيبب! *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
