نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 316

العصر الحالي (2)

العصر الحالي (2)

الفصل 316: العصر الحالي الجزء 2

بدا الجو داخل المكتب ثقيلًا.

 

اندفعت التيارات السريعة إلى الأراضي البعيدة حيث أطلقت الشمس المشرقة ضوءًا أحمر لطيفًا.

فهم لين شينغ ما قصدوه.

استدار وفَرَك شعر السيدة بلطف.

كان ذلك ببساطة بسبب عدم وجود قوة المدرسة، ولم تكن قادرة على السيطرة المطلقة على الوضع بأكمله، لذلك وجب عليهم الاعتماد على فرق الدوريات لبذل قصارى جهدهم.

“حالة بحث الاستاذ بارتويا عن الجرعات المحظورة قد أثرت بشكل سيء على سمعتنا، وقد أقرت الجمعية الوطنية في ميغا بالفعل اقتراح خفض منحة البحث الخاصة بنا.”

فهم لين شينغ هذا الترتيب.

* تاب، تاب، تاب… *

لديه أيضًا نفس الطلب، طالما أن هؤلاء الغرباء لا يؤثرون على إكمال مهمتهم الأكاديمية، فإن كل شيء آخر لم يكن مهمًا.

فهم لين شينغ ما قصدوه.

مع وضع ذلك في الاعتبار، قام لين شينغ بدوريات مرتين يوميًا، مرة في الصباح ومرة ​​في الليل.

“بسبب هذه الطائفة المظلمة، لسبب ما، هناك فوضى متزايدة داخل اختصاص جامعتنا. زاد عدد المعلمين الذين أرسلناهم إلى الدوريات والمضطهدين. نحن بالفعل قصيرو اليد، ثم اندلعت تلك الفضيحة “.

بعد سيطرة الغرباء على الموقف، لم يحدث شيء في الواقع …

“وسأكون حزينا إذا مِتِّ.”

ومر الوقت ببطء.

 

المكتب الإداري لجامعة باين.

 

* تاب، تاب، تاب… *

لديه أيضًا نفس الطلب، طالما أن هؤلاء الغرباء لا يؤثرون على إكمال مهمتهم الأكاديمية، فإن كل شيء آخر لم يكن مهمًا.

نقرت أصابع اولدمانديلر بانتظام على مسند ذراع المقعد. تجعّدت حواجبه قليلاً عندما حدّق في نائب المدير سونا* التي تحتسي الشاي.

ابتسم الرجل مرة أخرى.

(م.م: طبعا هي انثى لكن-مش فاكر قلت او لا- المناصب لا تؤنث)

“ولكن مقارنة بالذهب، قد لا يكون القوم الحاليون متألقين مثل أسلافهم، لكنهم لا يزالون جذابين بنفس القدر.”

 

عقدت يديها بينما استقرت أصابعها برفق على ظهر يدها، ونظراتها شديدة البرودة.

تواجد معه ثلاثة أساتذة آخرين. كانوا جميعًا في الأصل يجرون أبحاثهم الخاصة داخل عوالمهم الخفية، لكن نائب المدير اتصلت فجأة وطلبت منهم الاجتماع في غضون عشرين دقيقة.

اندفعت التيارات السريعة إلى الأراضي البعيدة حيث أطلقت الشمس المشرقة ضوءًا أحمر لطيفًا.

بدا الجو داخل المكتب ثقيلًا.

قالت وهي تجتاح نظرتها، وسرعان ما وجدت وجوهًا من التفاهم والاكتئاب.

“إذن ما زلنا لا نعرف أي فصيل يستهدفنا؟” قرقع سيد عصا الكريستال، وهو رجل عجوز مع عصا وقبعة مستديرة.

نقرت أصابع اولدمانديلر بانتظام على مسند ذراع المقعد. تجعّدت حواجبه قليلاً عندما حدّق في نائب المدير سونا* التي تحتسي الشاي.

“بدون رؤية من يضربنا، فقدنا ثلث قوتنا؟ نائبة المدير سونا، بالتأكيد أنت مازحة؟ ”

“ماذا قال المدير؟” سأل سيد البركان الصامت.

بدا تعبير أولدمانديلير قاتما بنفس القدر. ترتبط الأنشطة التجارية والصناعات بالأكاديمية ارتباطًا وثيقًا بهم جميعًا.

فقط بعد فترة طويلة، تحدث سيد البركان الصامت.

في حين أن جامعة باين مجرد أكاديمية كراون* متوسطة الحجم، إلا أنها لا تزال تمتلك جميع أنواع العقارات والصناعات. وصل إنتاج كل معمل كبير إلى رقم فلكي، ولكن بمجرد فرض العمل، من شأنه أن يتسبب في وفرة في العرض ويؤثر على الأرباح.

“الآن كل روابط الختم بها ثغرات في القوى العاملة حيث تجمع بلاتينيتات جميعًا في وحدة الإنفاذ، أقترح أن نبدأ رسميًا عملية الهاوية العميقة.”

 

“كما تخيلتم جميعًا، تطلب الحكومة من جميع الأكاديميات اختيار نخبهم لتشكيل فريق إنفاذ من التحالف في جهد موحد ضد برج الاقفال السبعة.”

قالت سونا ببرود: “ليس لدي أي نية للمزاح”، وكان مزاجها سيئًا بنفس القدر.

قال بنبرة جادة: “المصير بحد ذاته لعبة”. “إذا أخذتِ الأمر على محمل الجد، فقد تموتين.”

“بسبب هذه الطائفة المظلمة، لسبب ما، هناك فوضى متزايدة داخل اختصاص جامعتنا. زاد عدد المعلمين الذين أرسلناهم إلى الدوريات والمضطهدين. نحن بالفعل قصيرو اليد، ثم اندلعت تلك الفضيحة “.

“إذن ما هو الهدف من هذا الاجتماع؟” سأل سيد البركان الصامت.

عقدت يديها بينما استقرت أصابعها برفق على ظهر يدها، ونظراتها شديدة البرودة.

(م.م: طبعا هي انثى لكن-مش فاكر قلت او لا- المناصب لا تؤنث)

“حالة بحث الاستاذ بارتويا عن الجرعات المحظورة قد أثرت بشكل سيء على سمعتنا، وقد أقرت الجمعية الوطنية في ميغا بالفعل اقتراح خفض منحة البحث الخاصة بنا.”

“لذلك سأسمي هذا العصر، العصر البلاتيني! لمكافأتهم على جهودهم في ترفيهي! ”

لم يتكلم أحد.

“بدون رؤية من يضربنا، فقدنا ثلث قوتنا؟ نائبة المدير سونا، بالتأكيد أنت مازحة؟ ”

حتى لو كان بارتويا مجرد معلم، لكن لم يعرف أحد ما إذا كان بحثه شخصيًا أم بحثًا مصدقًا عليه من الجامعة، لذلك تُعد هذه الحركة مسئولة.

فقط بعد فترة طويلة، تحدث سيد البركان الصامت.

“ماذا قال المدير؟” سأل سيد البركان الصامت.

نقرت أصابع اولدمانديلر بانتظام على مسند ذراع المقعد. تجعّدت حواجبه قليلاً عندما حدّق في نائب المدير سونا* التي تحتسي الشاي.

“لقد كان بالفعل على اتصال مع عدد قليل من أعضاء مجلس حوض القمر.” قالت سونا بشكل قاطع “إن الوضع الحالي هو بالفعل نتيجة جهود الكثير لاحتواء الأمر.”

“بدون رؤية من يضربنا، فقدنا ثلث قوتنا؟ نائبة المدير سونا، بالتأكيد أنت مازحة؟ ”

ساد الصمت الغرفة مرة أخرى.

“صاحب السعادة، تمت إعادة إنشاء وحدة إنفاذ القانون في ميغان، ورجالنا جاهزون.”

“إذن ما هو الهدف من هذا الاجتماع؟” سأل سيد البركان الصامت.

استدار وفَرَك شعر السيدة بلطف.

“الهدف؟” ضحكت سونا. “السبب الكامل لاستدعائي لكم جميعًا هنا، بالطبع، لدينا فرصة أخيرة لتغيير الأمور.”

قالت السيدة ذات الشعر البلاتيني: “إنه شرفي، لكن من الناحية النظرية، إذا كنت بجانبك، فلن يتواجد أحد في هذا العالم قادر على قتلي”.

“فرصة أخيرة لتغيير الأمور؟”

“هذا هو الحال في الواقع.” أومأت سونا ببطء. “أيضًا، هذه المرة، لا يمكن لأي بلاتينيت في ميغا البقاء بعيدًا عن هذا. لقد انطلق سيدي بالفعل، وربما وصل بالفعل إلى العاصمة “.

القلة الحاضرون تبادلوا النظرات قبل أن يلقوا نظرهم على سونا بينما ينتظرون استمرارها.

لم يتكلم أحد.

سونا أيضًا لم تتردد وسرعان ما عرضت المشكلة أمامها.

قالت وهي تجتاح نظرتها، وسرعان ما وجدت وجوهًا من التفاهم والاكتئاب.

“أنا متأكد من أنكم جميعًا قد سمعتم بالفعل عن برج الاقفال السبعة؟”

نظر الرجل إلى غروب الشمس وهو يأخذ نفخة عميقة، ورياح المساء ترفرف في الهواء.

قالت وهي تجتاح نظرتها، وسرعان ما وجدت وجوهًا من التفاهم والاكتئاب.

نظر الرجل إلى غروب الشمس وهو يأخذ نفخة عميقة، ورياح المساء ترفرف في الهواء.

“كما تخيلتم جميعًا، تطلب الحكومة من جميع الأكاديميات اختيار نخبهم لتشكيل فريق إنفاذ من التحالف في جهد موحد ضد برج الاقفال السبعة.”

“وسأكون حزينا إذا مِتِّ.”

“عادة، ستحاول معظم الأكاديميات الابتعاد عن هذه الرياح المعاكسة، لكن باين … لقد حققنا اليانصيب غير المحظوظ.”

شمال ميغا، ولاية شايلين، نهر القمر.

“كم عدد الأشخاص الذين يحتاجون؟” توقع أولدمانديلير هذا.

 

“هدفنا هو خمسة عشر. أجاب سونا: ” الأقلية رباعيّو أجنحة وثمانية على الأقل من خماسيّي الأجنحة”.

حتى المدير وجب عليه أن يتخذ إجراء، وهذا أبقى الجميع حاضرين في حيرة من الكلام.

ثم سقطت الغرفة في صمت تام مرة أخرى.

أطفأ السيجارة المتبقية في الهواء حيث تحللت إلى رماد أسود.

فقط بعد فترة طويلة، تحدث سيد البركان الصامت.

سحب الرجل السيجارة من فمه بينما يتطاير الدخان بجانبه مع الريح. بدا جذابًا بشكل غامض بوجهه الشاحب الوسيم.

“هذا يعني أنه لا يمكننا ترك سوى عدد قليل من الأشخاص الأساسيين في المدرسة بينما يتعين على البقية الانضمام إلى فريق التنفيذ؟”

 

“هذا هو الحال في الواقع.” أومأت سونا ببطء. “أيضًا، هذه المرة، لا يمكن لأي بلاتينيت في ميغا البقاء بعيدًا عن هذا. لقد انطلق سيدي بالفعل، وربما وصل بالفعل إلى العاصمة “.

في حين أن جامعة باين مجرد أكاديمية كراون* متوسطة الحجم، إلا أنها لا تزال تمتلك جميع أنواع العقارات والصناعات. وصل إنتاج كل معمل كبير إلى رقم فلكي، ولكن بمجرد فرض العمل، من شأنه أن يتسبب في وفرة في العرض ويؤثر على الأرباح.

حتى المدير وجب عليه أن يتخذ إجراء، وهذا أبقى الجميع حاضرين في حيرة من الكلام.

“كم عدد الأشخاص الذين يحتاجون؟” توقع أولدمانديلير هذا.

“الموعد النهائي لا يتجاوز شهرين. فلنستعد لذلك. هذا خطر، لكنه فرصة أيضًا “. رمت سونا هذه الكلمات الأخيرة قبل المغادرة.

المكتب الإداري لجامعة باين.

أمسك اولدمانديلر ببطء مسند الذراع بقوة.

“فرصة أخيرة لتغيير الأمور؟”

لقد فهم نوع النتيجة التي ستحققها هذه المسألة الوطنية.

* هيسس … *

لن تكون المعركة مع برج الاقفال السبعة على نطاق صغير، ومن المتوقع وقوع إصابات. لم يشهد آخر تجنيد موحد سوى ناجٍ واحد من أصل عشرة من النخب التي تم تجنيدها.

فهم لين شينغ ما قصدوه.

كانت نسبة الوفيات مرتفعة للغاية.

حتى لو كان بارتويا مجرد معلم، لكن لم يعرف أحد ما إذا كان بحثه شخصيًا أم بحثًا مصدقًا عليه من الجامعة، لذلك تُعد هذه الحركة مسئولة.

ربما يكون من الأفضل هذه المرة نظرًا لأن لديهم المزيد من الوقت للاستعداد، لكن هذا لا يعني أن الاقفال السبعة لن تكون على حالها.

“سواء كان ذلك عن طريق الإرادة أو بالصدفة، فقد سمح لنا القدر بالاجتماع هنا مرة أخرى، وسيكون هذا عصرًا جديدًا تمامًا!” ابتسم الرجل.

“سواء كان ذلك عن طريق الإرادة أو بالصدفة، فقد سمح لنا القدر بالاجتماع هنا مرة أخرى، وسيكون هذا عصرًا جديدًا تمامًا!” ابتسم الرجل.

شمال ميغا، ولاية شايلين، نهر القمر.

نقرت أصابع اولدمانديلر بانتظام على مسند ذراع المقعد. تجعّدت حواجبه قليلاً عندما حدّق في نائب المدير سونا* التي تحتسي الشاي.

اندفعت التيارات السريعة إلى الأراضي البعيدة حيث أطلقت الشمس المشرقة ضوءًا أحمر لطيفًا.

لديه أيضًا نفس الطلب، طالما أن هؤلاء الغرباء لا يؤثرون على إكمال مهمتهم الأكاديمية، فإن كل شيء آخر لم يكن مهمًا.

بالقرب من الضفاف البيضاء، رفعت مجموعة من الحمائم البيضاء أجنحتها بينما تتغذى على طعام الطيور على الأرض.

“سواء كان ذلك عن طريق الإرادة أو بالصدفة، فقد سمح لنا القدر بالاجتماع هنا مرة أخرى، وسيكون هذا عصرًا جديدًا تمامًا!” ابتسم الرجل.

كل مساء، يأتي عدد من الأشخاص إلى ضفة النهر للتنزه والاسترخاء بينما يركض طفلان بينما يسحبان خيوط الطائرة الورقية، يمكن سماع ضحكاتهم من بعيد.

اندفعت التيارات السريعة إلى الأراضي البعيدة حيث أطلقت الشمس المشرقة ضوءًا أحمر لطيفًا.

ظهرت نفخة من النار الزرقاء عندما أُشعلت سيجارة بيضاء، وعلى جانبها دائرة من الكتابات الذهبية، ويبدو أنها عنصر باهظ الثمن.

عقدت يديها بينما استقرت أصابعها برفق على ظهر يدها، ونظراتها شديدة البرودة.

بدا الرجل المدخّن ضخمًا. ارتدى معطفا أسود، وشعره الرمادي مرتفع مثل جدار من الأشواك. بدا شاحبًا جدًا وشَحوبًا تقريبًا علّق قرطًا ذهبيًا بأذن وصليبًا ذهبيًا بأخرى.

لم يتكلم أحد.

نظر الرجل إلى غروب الشمس وهو يأخذ نفخة عميقة، ورياح المساء ترفرف في الهواء.

شمال ميغا، ولاية شايلين، نهر القمر.

“صاحب السعادة، تمت إعادة إنشاء وحدة إنفاذ القانون في ميغان، ورجالنا جاهزون.”

حتى المدير وجب عليه أن يتخذ إجراء، وهذا أبقى الجميع حاضرين في حيرة من الكلام.

جاءت سيدة ذات شعر بلاتيني في قميص أبيض وبنطلون ووقفت بهدوء خلف الرجل قبل أن تتحدث.

“أنا متأكد من أنكم جميعًا قد سمعتم بالفعل عن برج الاقفال السبعة؟”

بدا وجه السيدة صامتًا كما لو أن شيئًا لن يغير تعبيرها.

“الهدف؟” ضحكت سونا. “السبب الكامل لاستدعائي لكم جميعًا هنا، بالطبع، لدينا فرصة أخيرة لتغيير الأمور.”

“لينغ شا، لا تكوني باردة، يجب أن تبتسمي أكثر.”

“كما تخيلتم جميعًا، تطلب الحكومة من جميع الأكاديميات اختيار نخبهم لتشكيل فريق إنفاذ من التحالف في جهد موحد ضد برج الاقفال السبعة.”

سحب الرجل السيجارة من فمه بينما يتطاير الدخان بجانبه مع الريح. بدا جذابًا بشكل غامض بوجهه الشاحب الوسيم.

ثم سقطت الغرفة في صمت تام مرة أخرى.

“الآن كل روابط الختم بها ثغرات في القوى العاملة حيث تجمع بلاتينيتات جميعًا في وحدة الإنفاذ، أقترح أن نبدأ رسميًا عملية الهاوية العميقة.”

 

“لا تكوني متجهمة جدا.” ابتسم الرجل. “هذا ليس إلا لعبة، لعبة.”

بالقرب من الضفاف البيضاء، رفعت مجموعة من الحمائم البيضاء أجنحتها بينما تتغذى على طعام الطيور على الأرض.

قالت السيدة بصوت صارم: “قد تكون لعبة بالنسبة لك، يا صاحب السعادة، ولكن بالنسبة لنا، هذا هو المصير”.

 

* هيسس … *

شمال ميغا، ولاية شايلين، نهر القمر.

أخذ الرجل نفخة أخيرة وهو ينفض بعقب السيجارة.

فهم لين شينغ ما قصدوه.

أطفأ السيجارة المتبقية في الهواء حيث تحللت إلى رماد أسود.

قالت سونا ببرود: “ليس لدي أي نية للمزاح”، وكان مزاجها سيئًا بنفس القدر.

قال بنبرة جادة: “المصير بحد ذاته لعبة”. “إذا أخذتِ الأمر على محمل الجد، فقد تموتين.”

في حين أن جامعة باين مجرد أكاديمية كراون* متوسطة الحجم، إلا أنها لا تزال تمتلك جميع أنواع العقارات والصناعات. وصل إنتاج كل معمل كبير إلى رقم فلكي، ولكن بمجرد فرض العمل، من شأنه أن يتسبب في وفرة في العرض ويؤثر على الأرباح.

استدار وفَرَك شعر السيدة بلطف.

“بدون رؤية من يضربنا، فقدنا ثلث قوتنا؟ نائبة المدير سونا، بالتأكيد أنت مازحة؟ ”

“وسأكون حزينا إذا مِتِّ.”

“فرصة أخيرة لتغيير الأمور؟”

قالت السيدة ذات الشعر البلاتيني: “إنه شرفي، لكن من الناحية النظرية، إذا كنت بجانبك، فلن يتواجد أحد في هذا العالم قادر على قتلي”.

لن تكون المعركة مع برج الاقفال السبعة على نطاق صغير، ومن المتوقع وقوع إصابات. لم يشهد آخر تجنيد موحد سوى ناجٍ واحد من أصل عشرة من النخب التي تم تجنيدها.

ابتسم الرجل مرة أخرى وفَرَك شعر السيدة البلاتيني مثل قطة تلعب بكرة من الغزل.

“ولكن مقارنة بالذهب، قد لا يكون القوم الحاليون متألقين مثل أسلافهم، لكنهم لا يزالون جذابين بنفس القدر.”

“يجب أن تستمتعي بهذه الحقبة بشكل صحيح. منذ آلاف السنين، كنت قد أطلقت على عصر الشخصيات القوية التي تلتقي وتتصادم، العصر الذهبي. ولكن الآن، أصبح جميع صغار السن أقوى، وقد اجتمعوا الآن مرة أخرى ضدي، ضد برج الاقفال السبعة.”

“صاحب السعادة، تمت إعادة إنشاء وحدة إنفاذ القانون في ميغان، ورجالنا جاهزون.”

“سواء كان ذلك عن طريق الإرادة أو بالصدفة، فقد سمح لنا القدر بالاجتماع هنا مرة أخرى، وسيكون هذا عصرًا جديدًا تمامًا!” ابتسم الرجل.

كانت نسبة الوفيات مرتفعة للغاية.

“ولكن مقارنة بالذهب، قد لا يكون القوم الحاليون متألقين مثل أسلافهم، لكنهم لا يزالون جذابين بنفس القدر.”

كل مساء، يأتي عدد من الأشخاص إلى ضفة النهر للتنزه والاسترخاء بينما يركض طفلان بينما يسحبان خيوط الطائرة الورقية، يمكن سماع ضحكاتهم من بعيد.

أخذ نفسا عميقا كما لو كان يحاول شم رائحة مسكرة.

“إذن ما هو الهدف من هذا الاجتماع؟” سأل سيد البركان الصامت.

“ماذا تحاول ان تقول؟” سألت لينغ شا.

ربما يكون من الأفضل هذه المرة نظرًا لأن لديهم المزيد من الوقت للاستعداد، لكن هذا لا يعني أن الاقفال السبعة لن تكون على حالها.

ابتسم الرجل مرة أخرى.

“سواء كان ذلك عن طريق الإرادة أو بالصدفة، فقد سمح لنا القدر بالاجتماع هنا مرة أخرى، وسيكون هذا عصرًا جديدًا تمامًا!” ابتسم الرجل.

“ألا تشعر … بالتطلع؟ رؤية أملهم ورغبتهم تشع ضوءًا أمام عيني “.

بدا الرجل المدخّن ضخمًا. ارتدى معطفا أسود، وشعره الرمادي مرتفع مثل جدار من الأشواك. بدا شاحبًا جدًا وشَحوبًا تقريبًا علّق قرطًا ذهبيًا بأذن وصليبًا ذهبيًا بأخرى.

قال وهو يفتح ذراعيه وكأنه يحاول معانقة شيء ما.

“وسأكون حزينا إذا مِتِّ.”

“لذلك سأسمي هذا العصر، العصر البلاتيني! لمكافأتهم على جهودهم في ترفيهي! ”

سحب الرجل السيجارة من فمه بينما يتطاير الدخان بجانبه مع الريح. بدا جذابًا بشكل غامض بوجهه الشاحب الوسيم.

“بلاتين …” نظرت السيدة ذات الشعر البلاتيني إلى الأسفل قليلاً بينما ركزت نظرتها على الرجل الذي ينظر إلى غروب الشمس أمامها.

قالت السيدة ذات الشعر البلاتيني: “إنه شرفي، لكن من الناحية النظرية، إذا كنت بجانبك، فلن يتواجد أحد في هذا العالم قادر على قتلي”.

 

ثم سقطت الغرفة في صمت تام مرة أخرى.

“كما تخيلتم جميعًا، تطلب الحكومة من جميع الأكاديميات اختيار نخبهم لتشكيل فريق إنفاذ من التحالف في جهد موحد ضد برج الاقفال السبعة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط