العودة للمنزل (3)
الفصل 320: العودة للمنزل الجزء 3
“أشعر بالخجل الشديد من هذا. في حين أن الجامعة قدمت لنا الكثير، فإننا نتعامل مع المزايا والامتيازات المختلفة التي تمتعنا بها بطبيعة الحال “.
“هل هذا هو سبب رغبتك في البقاء والانضمام إلى فريق التدريس المساعد؟” القائد الجديد أستاذ قديم نحيف يدعى كيرنتيس. لم يكن صاحب معمل، بل هو أحد أساتذة الجامعة المستقلين القلائل. لقد عملوا بدوام كامل في الجامعة. وهذا اختلافهم عن أصحاب المعامل. نظر كيرنتيس إلى لين شينغ، غير متأكد من كيفية الرد.
وفقًا لحساب لين شينغ، إذا قاربت طاقة القربان البشري واحدًا، فعند إضافة عدة قرابين معًا، لن تتجاوز ستة. ولكن بعد طقوس الاستدعاء، امتلكت الروح المظلمة قيمة طاقة لا تقل عن 100. حتى بعد التطهير بواسطة القوة المقدسة وخصم خسارة صغيرة، فإن صافي الطاقة لا يزال أكثر من 60. بالنظر إلى أن العائد على الاستثمار يساوي 1000٪، لذا ليس من العجب كون لين شينغ متحمسًا جدًا.
بعد القيام بنفس الحيلة عدة مرات وقتل أكثر من عشرة أشخاص، بدا أن هؤلاء الغرباء قد شعروا بشيء خاطئ. لم يعودوا يأخذون الطُعم.
كانت هذه إحدى قدرات دم التنين الصخري: همسات اليابسة. سمحت هذه القدرة لـ لين شينغ بسماع الأصوات في نطاق 50 مترًا، بغض النظر عن مدى رقتها. ولكن كان هناك حد للارتفاع لم يختبره لين شينغ. كان من الممكن استخدامه للتنصت على ما تم مناقشته في مركز القيادة. لم يستطع مجال التشويش الناتج عن الأرواح المظلمة عزل وسيلة التنصت هذه من الأرض. سرعان ما انجرفت أصوات النقاش في أذنيه.
“إنه برج السماء. تمامًا مثل رائحة ذلك الرجل المسمى يينان، لديه نفس الرائحة “. تباطأ في خطواته. ثم سمع الباب يُغلق. سمع المحادثة تنتقل عبر الأرض وينجرف في أذنيه. سمع الأصوات واضحة وضوح الشمس.
لم يرد لين شينغ الاستسلام بعد، حاول عدة مرات. ولكن تمامًا مثل الناس، حتى المتوحشون قد وَعَوا أيضًا. لم يكونوا في أي مكان يمكن رؤيتهم فيه. بمجرد أن ترى الكائنات الحية النار من مسافة بعيدة في الليل، فإنها تستدير وتجري. ناهيك عن الاقتراب. نظرًا لعدم وجود شيء يمكن أن يفعله لين شينغ حيال ذلك، ألقى بالمنشفة*. عندما عندما فعل كل ما يمكن فعله، فإن سلالة لين شينغ قد تجاوزت تقريبًا 60 ٪. لكن التحسن أصبح أصعب وأبطأ من هذه النقطة فصاعدًا.
(م.م: دلالة على الاستسلام)
(م.م: دلالة على الاستسلام)
يجب أن تكون تلك الكلمات الأكثر صراحة التي قالها كيرنتيس على الإطلاق. لم يكن لدى لين شينغ أي عذر للبقاء. في الواقع، عرف الجميع أنه يختلق عذرًا فقط. الآن الباب مغلق. لم يستطع تقديم المزيد من الأعذار. لا مزيد من الأعذار للبقاء في الخلف.
بينما توجه فريق الأستاذ للخروج من المنجم، فقد جذب العديد من الكائنات القوية إلى المدينة. تمامًا مثل الشخص الذي شعر به لين شينغ، جاء شخص خارجي من فئة المضطهد إلى المدينة بشكل علني.
“هل هذا هو سبب رغبتك في البقاء والانضمام إلى فريق التدريس المساعد؟” القائد الجديد أستاذ قديم نحيف يدعى كيرنتيس. لم يكن صاحب معمل، بل هو أحد أساتذة الجامعة المستقلين القلائل. لقد عملوا بدوام كامل في الجامعة. وهذا اختلافهم عن أصحاب المعامل. نظر كيرنتيس إلى لين شينغ، غير متأكد من كيفية الرد.
أخيرًا، وصل فريق من المعلمين المساعدين والأساتذة من الجامعة لتولي مهمة الدوريات الخاصة بهم. المهمة أُنجزت في وقت مبكر. لكن ما تبع ذلك لم يعد مهمة يمكن للطلاب التعامل معها. استعدت الجامعة الفريق لكنها اعتبرتهم قد أكملوا المهمة.
نظر كيرنتيس إلى لين شينغ مرة أخرى، مترددًا. وجه عينيه إلى الأستاذين المساعدين على كلا الجانبين. لكنهم أفلتوا من عينيه متظاهرين بعدم رؤيته.
لم يتطلع لين شينغ إلى التفريغ المبكر. إذا لم تكن هناك تغييرات غير طبيعية، فقد يكون قادرًا على جذب بعض القرابين عالية القيمة من هؤلاء المتأخرين ودفع سلالة التنين إلى 60٪ دُفعةً واحدة. تُعد 60٪ من سلالة تنين الصخر الحد الأقصى. ما لم يرغب المرء في التحول إلى جسد التنين الصخري، يجب ألا تتجاوز سلالة الدم الخاصة في أجسام البشر 60٪. لأنه بمجرد اختراق العتبة، سيكون من الصعب الحفاظ على جسم الإنسان، ولن يكون أمام لين شينغ خيار سوى التحول إلى وحش. لم يكن هذا شيئًا أراده لين شينغ.
بعد القيام بنفس الحيلة عدة مرات وقتل أكثر من عشرة أشخاص، بدا أن هؤلاء الغرباء قد شعروا بشيء خاطئ. لم يعودوا يأخذون الطُعم.
فضّل لين شينغ الاختباء في عالم الطاقة المظلمة وتحسين نفسه. عند الحديث عن ذلك، فإن الأرواح الشريرة شيء مع نسبة سعر إلى جودة ممتازة. لقد أدرجها كواحدة من أفضل الخيارات لتحويل قوة الروح. حيث أن الأرواح الشريرة والظلال وأواني الروح والوحوش في الأحلام هي الأربعة مصادر مختلفة لقوة الروح التي اتصل بها. ولكن من بين الأشياء الأربعة، تُعد الروح الشريرة هي الأنقى.
“أشعر بالخجل الشديد من هذا. في حين أن الجامعة قدمت لنا الكثير، فإننا نتعامل مع المزايا والامتيازات المختلفة التي تمتعنا بها بطبيعة الحال “.
…
تابع كيرنتيس، “على الرغم من أننا نعلم أننا لا نستطيع السيطرة على عالم اشين الصغير، إلا أن الموارد المستخرجة لأول مرة قد تجاوزت بكثير تلك الموجودة في المنطقة المحيطة بالممر الثابت. الآن لدينا الحجر البعدي، ها نحن ذا. إنها مجرد مسألة كيفية الذهاب وعدد الأشخاص “.
“من فضلك دعني أبقى. اسمح لي أن أقوم بدوري للجامعة والمعلمين، الذين يخاطرون بحياتهم في المنجم! ” انحنى لين شينغ أمام القائد الجديد، وصوته عالٍ ومليء بالاستقامة. “كانت مهمة دورية الطلاب خالية من الحوادث لأن المعلمين يعتنون بنا طوال هذا الوقت. بدلاً من إكمال مهمة الجامعة، فإن الجامعة هي التي اعتنت بنا.”
“من المؤسف.” إنه مجرد ثنائيّ أجنحة، ضعيف للغاية من حيث القوة. خلاف ذلك، يمكن أن يصبح عضوًا في فريق الاستكشاف والصيد والقتل في عالم اشين الصغير.
“أشعر بالخجل الشديد من هذا. في حين أن الجامعة قدمت لنا الكثير، فإننا نتعامل مع المزايا والامتيازات المختلفة التي تمتعنا بها بطبيعة الحال “.
“هل هذا هو سبب رغبتك في البقاء والانضمام إلى فريق التدريس المساعد؟” القائد الجديد أستاذ قديم نحيف يدعى كيرنتيس. لم يكن صاحب معمل، بل هو أحد أساتذة الجامعة المستقلين القلائل. لقد عملوا بدوام كامل في الجامعة. وهذا اختلافهم عن أصحاب المعامل. نظر كيرنتيس إلى لين شينغ، غير متأكد من كيفية الرد.
“إنه برج السماء. تمامًا مثل رائحة ذلك الرجل المسمى يينان، لديه نفس الرائحة “. تباطأ في خطواته. ثم سمع الباب يُغلق. سمع المحادثة تنتقل عبر الأرض وينجرف في أذنيه. سمع الأصوات واضحة وضوح الشمس.
قبل مجيء كيرنتيس، عرف بالفعل أن التلميذ الأكثر تفضيلًا لمالك قلعة الروح هناك. كان لين شينغ مشهورًا جدًا الآن لدرجة أن كيرنتيس قد سمع البعض عنه. في البداية، أراد تسريح وأرسال لين شينغ وفريقه إلى الحرم الجامعي بمجرد وصوله. لكنه لم يتوقع قط أن يتطوع هذا الشاب للمشاركة في مهمة الدفاع.
“من المؤسف.” إنه مجرد ثنائيّ أجنحة، ضعيف للغاية من حيث القوة. خلاف ذلك، يمكن أن يصبح عضوًا في فريق الاستكشاف والصيد والقتل في عالم اشين الصغير.
من يعتقد أنه يكون؟ عندما كان طالبًا جديدًا في سنته الأولى في الجامعة، كان شديد الجرأة على الرغبة في المشاركة في مهمة الصراع واسعة النطاق بأدنى مستوى كمساعد. هل كان جريئًا وساذجًا أم كان يسعى وراء شيء آخر؟
“إنه برج السماء. تمامًا مثل رائحة ذلك الرجل المسمى يينان، لديه نفس الرائحة “. تباطأ في خطواته. ثم سمع الباب يُغلق. سمع المحادثة تنتقل عبر الأرض وينجرف في أذنيه. سمع الأصوات واضحة وضوح الشمس.
نظر كيرنتيس إلى لين شينغ مرة أخرى، مترددًا. وجه عينيه إلى الأستاذين المساعدين على كلا الجانبين. لكنهم أفلتوا من عينيه متظاهرين بعدم رؤيته.
“لين شينغ، البروفيسور اولدمانديلر وأنا معارف. دعني أخبرك الحقيقة هنا. الآن المهمة المتصاعدة ليست شيئًا يمكنك التعامل معه. اجتذب نموذج المصير الكثير من الغرباء. حتى الآن، وصل أكثر من أربعة محاربين رباعيّي الأجنحة “. توقف ونظر إلى لين شينغ، عيناه جديتان. “لذا فإن الوضع خطير حقًا الآن. ستؤثر إقامتك فقط على عمل الأساتذة ومساعدي الأساتذة. لا يساعد بشيء “.
“لين شينغ، البروفيسور اولدمانديلر وأنا معارف. دعني أخبرك الحقيقة هنا. الآن المهمة المتصاعدة ليست شيئًا يمكنك التعامل معه. اجتذب نموذج المصير الكثير من الغرباء. حتى الآن، وصل أكثر من أربعة محاربين رباعيّي الأجنحة “. توقف ونظر إلى لين شينغ، عيناه جديتان. “لذا فإن الوضع خطير حقًا الآن. ستؤثر إقامتك فقط على عمل الأساتذة ومساعدي الأساتذة. لا يساعد بشيء “.
كانت هذه إحدى قدرات دم التنين الصخري: همسات اليابسة. سمحت هذه القدرة لـ لين شينغ بسماع الأصوات في نطاق 50 مترًا، بغض النظر عن مدى رقتها. ولكن كان هناك حد للارتفاع لم يختبره لين شينغ. كان من الممكن استخدامه للتنصت على ما تم مناقشته في مركز القيادة. لم يستطع مجال التشويش الناتج عن الأرواح المظلمة عزل وسيلة التنصت هذه من الأرض. سرعان ما انجرفت أصوات النقاش في أذنيه.
يجب أن تكون تلك الكلمات الأكثر صراحة التي قالها كيرنتيس على الإطلاق. لم يكن لدى لين شينغ أي عذر للبقاء. في الواقع، عرف الجميع أنه يختلق عذرًا فقط. الآن الباب مغلق. لم يستطع تقديم المزيد من الأعذار. لا مزيد من الأعذار للبقاء في الخلف.
يجب أن تكون تلك الكلمات الأكثر صراحة التي قالها كيرنتيس على الإطلاق. لم يكن لدى لين شينغ أي عذر للبقاء. في الواقع، عرف الجميع أنه يختلق عذرًا فقط. الآن الباب مغلق. لم يستطع تقديم المزيد من الأعذار. لا مزيد من الأعذار للبقاء في الخلف.
“مفهوم.” عرف لين شينغ أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله حيال ذلك. انحنى ليحيي كل أستاذ. بعد أن قال بعض الكلمات اللازمة، استدار وغادر مركز القيادة المؤقت.
خرج من الباب ومشى على طول الممر الخشبي. هناك رأى رجلاً طويلاً يرتدي زياً أبيض. على جانب واحد من صدره صيغ شعار برج فضي. سار الرجل متجاوزًا لين شينغ وتوجه مباشرة نحو مركز القيادة المؤقت دون أن ينظر إليه.
(م.م: اسمه هيبقى تساقط الثلج الى ان يتضح أنه مش لقب)
حدق لين شينغ. امكنه اكتشاف الجو المألوف. كانت طاقة مظلمة.
“من فضلك دعني أبقى. اسمح لي أن أقوم بدوري للجامعة والمعلمين، الذين يخاطرون بحياتهم في المنجم! ” انحنى لين شينغ أمام القائد الجديد، وصوته عالٍ ومليء بالاستقامة. “كانت مهمة دورية الطلاب خالية من الحوادث لأن المعلمين يعتنون بنا طوال هذا الوقت. بدلاً من إكمال مهمة الجامعة، فإن الجامعة هي التي اعتنت بنا.”
“إنه برج السماء. تمامًا مثل رائحة ذلك الرجل المسمى يينان، لديه نفس الرائحة “. تباطأ في خطواته. ثم سمع الباب يُغلق. سمع المحادثة تنتقل عبر الأرض وينجرف في أذنيه. سمع الأصوات واضحة وضوح الشمس.
“أشعر بالخجل الشديد من هذا. في حين أن الجامعة قدمت لنا الكثير، فإننا نتعامل مع المزايا والامتيازات المختلفة التي تمتعنا بها بطبيعة الحال “.
كانت هذه إحدى قدرات دم التنين الصخري: همسات اليابسة. سمحت هذه القدرة لـ لين شينغ بسماع الأصوات في نطاق 50 مترًا، بغض النظر عن مدى رقتها. ولكن كان هناك حد للارتفاع لم يختبره لين شينغ. كان من الممكن استخدامه للتنصت على ما تم مناقشته في مركز القيادة. لم يستطع مجال التشويش الناتج عن الأرواح المظلمة عزل وسيلة التنصت هذه من الأرض. سرعان ما انجرفت أصوات النقاش في أذنيه.
يجب أن تكون تلك الكلمات الأكثر صراحة التي قالها كيرنتيس على الإطلاق. لم يكن لدى لين شينغ أي عذر للبقاء. في الواقع، عرف الجميع أنه يختلق عذرًا فقط. الآن الباب مغلق. لم يستطع تقديم المزيد من الأعذار. لا مزيد من الأعذار للبقاء في الخلف.
“حان دورك لإرسال الرسالة هذه المرة، يا تساقط الثلج*.” بدا الصوت مثل البروفيسور كيرنتيس. “الرسالة البعدية كل ثلاث سنوات. منذ أن التقيت أنت وأنا، كنت تقوم بهذا الواجب ثلاث مرات “.
نظر كيرنتيس إلى لين شينغ مرة أخرى، مترددًا. وجه عينيه إلى الأستاذين المساعدين على كلا الجانبين. لكنهم أفلتوا من عينيه متظاهرين بعدم رؤيته.
(م.م: اسمه هيبقى تساقط الثلج الى ان يتضح أنه مش لقب)
بينما توجه فريق الأستاذ للخروج من المنجم، فقد جذب العديد من الكائنات القوية إلى المدينة. تمامًا مثل الشخص الذي شعر به لين شينغ، جاء شخص خارجي من فئة المضطهد إلى المدينة بشكل علني.
قال صوت ذكوري ممتلئ ومغناطيسي بأسلوب استنكار للذات: “لا يمكنني فعل الكثير حيث أنني أكبر عاطل في البرج”. “حسنا، اقطع الثرثرة. ثلاثة من الأحجار البعدية التي حصلنا عليها قابلة للتفعيل. كذلك، الشخص الذي بجانبك. كم عدد الرجال الذين تخطط لإرسالهم؟ ”
“أشعر بالخجل الشديد من هذا. في حين أن الجامعة قدمت لنا الكثير، فإننا نتعامل مع المزايا والامتيازات المختلفة التي تمتعنا بها بطبيعة الحال “.
ابتسم كيرنتيس. “أولئك في القمة ينقلون الأقوياء لتشكيل قسم إنفاذ القانون. تعاني الجامعة من نقص خطير في الموظفين. قد لا يجد المعلمون الذين يرأسون الفرق كل منهم. أخشى أن علينا الاستسلام هذه المرة “.
“مثير للاهتمام.” لم يكن لين شينغ مهتمًا. لكن من المحادثة، يمكن أن يحدث صراع وحشي في الداخل. عندما يتواجد قتال، يتواجد قتل وجثث. بحلول ذلك الوقت، سيكون لديه ما يكفي من الذبائح من اللحم والدم لاستدعاء الأرواح الشريرة.
“أوه، من تريد الخداع؟” تساقط الجليد. “هذا ما قلته في المرة السابقة. أيضًا، في المرة الأخيرة التي لم تتمكن فيها من المضي قدمًا، ولكن ماذا حدث؟ ”
الفصل حلو استمتعت في ترجمته
“لا يتخلى أحد عن عالم اشين الصغير حتى لو تواجد القليل من الأمل”، دق صوت آخر، بدا وكأنه أستاذ مشارك آخر.
من يعتقد أنه يكون؟ عندما كان طالبًا جديدًا في سنته الأولى في الجامعة، كان شديد الجرأة على الرغبة في المشاركة في مهمة الصراع واسعة النطاق بأدنى مستوى كمساعد. هل كان جريئًا وساذجًا أم كان يسعى وراء شيء آخر؟
تابع كيرنتيس، “على الرغم من أننا نعلم أننا لا نستطيع السيطرة على عالم اشين الصغير، إلا أن الموارد المستخرجة لأول مرة قد تجاوزت بكثير تلك الموجودة في المنطقة المحيطة بالممر الثابت. الآن لدينا الحجر البعدي، ها نحن ذا. إنها مجرد مسألة كيفية الذهاب وعدد الأشخاص “.
لم يرد لين شينغ الاستسلام بعد، حاول عدة مرات. ولكن تمامًا مثل الناس، حتى المتوحشون قد وَعَوا أيضًا. لم يكونوا في أي مكان يمكن رؤيتهم فيه. بمجرد أن ترى الكائنات الحية النار من مسافة بعيدة في الليل، فإنها تستدير وتجري. ناهيك عن الاقتراب. نظرًا لعدم وجود شيء يمكن أن يفعله لين شينغ حيال ذلك، ألقى بالمنشفة*. عندما عندما فعل كل ما يمكن فعله، فإن سلالة لين شينغ قد تجاوزت تقريبًا 60 ٪. لكن التحسن أصبح أصعب وأبطأ من هذه النقطة فصاعدًا.
“هل اختبرته – الحجر البعدي؟ ” طلب تساقط الثلج.
“لا عجب في وصول العديد من رباعيّي الأجنحة. قال تساقط الثلج إن اثنين منهم قد أحضروا معهم طلابهم. ثم تغيرت المحادثة فجأة لتتمحور حول الحياة اليومية.
“فعلتُ. رباعيّ أجنحة كحد أقصى. خلاف ذلك، يمكن أن تصبح خطيرة للغاية وتؤثر على تقلبات الأبعاد. إلى جانب ذلك، نخطط لبيع بعض الحصص “، قال كيرنتيس.
“من فضلك دعني أبقى. اسمح لي أن أقوم بدوري للجامعة والمعلمين، الذين يخاطرون بحياتهم في المنجم! ” انحنى لين شينغ أمام القائد الجديد، وصوته عالٍ ومليء بالاستقامة. “كانت مهمة دورية الطلاب خالية من الحوادث لأن المعلمين يعتنون بنا طوال هذا الوقت. بدلاً من إكمال مهمة الجامعة، فإن الجامعة هي التي اعتنت بنا.”
“لا عجب في وصول العديد من رباعيّي الأجنحة. قال تساقط الثلج إن اثنين منهم قد أحضروا معهم طلابهم. ثم تغيرت المحادثة فجأة لتتمحور حول الحياة اليومية.
قبل مجيء كيرنتيس، عرف بالفعل أن التلميذ الأكثر تفضيلًا لمالك قلعة الروح هناك. كان لين شينغ مشهورًا جدًا الآن لدرجة أن كيرنتيس قد سمع البعض عنه. في البداية، أراد تسريح وأرسال لين شينغ وفريقه إلى الحرم الجامعي بمجرد وصوله. لكنه لم يتوقع قط أن يتطوع هذا الشاب للمشاركة في مهمة الدفاع.
أوقف لين شينغ التنصت وسحب انتباهه. لقد قدم بعض التخمينات. ربما لم يكن نموذج المصير في منجم الفضة كنزًا عاديًا. يمكن أن يكون ما يسمى بالحجر البعدي. يبدو أن هذا الحجر ينفتح على عالم آشين صغير، مما يسمح للبشر بالاستكشاف في الداخل. أيضًا، يبدو أن هناك حدًا أقصى للقوة.
كانت هذه إحدى قدرات دم التنين الصخري: همسات اليابسة. سمحت هذه القدرة لـ لين شينغ بسماع الأصوات في نطاق 50 مترًا، بغض النظر عن مدى رقتها. ولكن كان هناك حد للارتفاع لم يختبره لين شينغ. كان من الممكن استخدامه للتنصت على ما تم مناقشته في مركز القيادة. لم يستطع مجال التشويش الناتج عن الأرواح المظلمة عزل وسيلة التنصت هذه من الأرض. سرعان ما انجرفت أصوات النقاش في أذنيه.
“مثير للاهتمام.” لم يكن لين شينغ مهتمًا. لكن من المحادثة، يمكن أن يحدث صراع وحشي في الداخل. عندما يتواجد قتال، يتواجد قتل وجثث. بحلول ذلك الوقت، سيكون لديه ما يكفي من الذبائح من اللحم والدم لاستدعاء الأرواح الشريرة.
حدق لين شينغ. امكنه اكتشاف الجو المألوف. كانت طاقة مظلمة.
“من المؤسف.” إنه مجرد ثنائيّ أجنحة، ضعيف للغاية من حيث القوة. خلاف ذلك، يمكن أن يصبح عضوًا في فريق الاستكشاف والصيد والقتل في عالم اشين الصغير.
“أشعر بالخجل الشديد من هذا. في حين أن الجامعة قدمت لنا الكثير، فإننا نتعامل مع المزايا والامتيازات المختلفة التي تمتعنا بها بطبيعة الحال “.
أوقف لين شينغ التنصت وسحب انتباهه. لقد قدم بعض التخمينات. ربما لم يكن نموذج المصير في منجم الفضة كنزًا عاديًا. يمكن أن يكون ما يسمى بالحجر البعدي. يبدو أن هذا الحجر ينفتح على عالم آشين صغير، مما يسمح للبشر بالاستكشاف في الداخل. أيضًا، يبدو أن هناك حدًا أقصى للقوة.
الفصل حلو استمتعت في ترجمته
نظر كيرنتيس إلى لين شينغ مرة أخرى، مترددًا. وجه عينيه إلى الأستاذين المساعدين على كلا الجانبين. لكنهم أفلتوا من عينيه متظاهرين بعدم رؤيته.
لم يرد لين شينغ الاستسلام بعد، حاول عدة مرات. ولكن تمامًا مثل الناس، حتى المتوحشون قد وَعَوا أيضًا. لم يكونوا في أي مكان يمكن رؤيتهم فيه. بمجرد أن ترى الكائنات الحية النار من مسافة بعيدة في الليل، فإنها تستدير وتجري. ناهيك عن الاقتراب. نظرًا لعدم وجود شيء يمكن أن يفعله لين شينغ حيال ذلك، ألقى بالمنشفة*. عندما عندما فعل كل ما يمكن فعله، فإن سلالة لين شينغ قد تجاوزت تقريبًا 60 ٪. لكن التحسن أصبح أصعب وأبطأ من هذه النقطة فصاعدًا.
بينما توجه فريق الأستاذ للخروج من المنجم، فقد جذب العديد من الكائنات القوية إلى المدينة. تمامًا مثل الشخص الذي شعر به لين شينغ، جاء شخص خارجي من فئة المضطهد إلى المدينة بشكل علني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
