مشتتة (3)
الفصل 323: مشتتة: الجزء 3
طلب النصيحة: ما هو الاتجاه المستقبلي للطاقة المظلمة؟ الفساد أم العنف أم مذهب الوهم؟ ”
اختلط رد لين شينغ بكلمات غامضة: “أخمن” و “أعتقد” و “ربما” و “ما لا”. لكن الرسالة الأساسية واضحة ودقيقة. بعد إرسال الرد، استمر في تصفح المشاركات الأخرى.
بعد عشر دقائق، ظهر إشعار. تلقى المنشور الذي أجاب عليه للتو ردودًا. عاد لين شينغ إلى المنشور للتحقق من الردود.
غادر لين شينغ قلعة الروح وذهب إلى الجانب الآخر من المدينة. ذهب إلى القصر الذي اشتراه أدولف للتو. معه جاء الباحثون. كان عليه معايرة المعدات.
“إنها إجابة مناسبة، شكرا لك أيها العبقري! كانت نبرة البادئ محترمة للغاية. رأى ردود أخرى. لكنهم جاءوا في الغالب من المتفرجين. لا يستحق وقته.
“شخصيتها وسلوكها وخبرتها العملية وتطبيقها للمهارات كلها جيدة، لكن موهبتها عادية.”
وقف لين شينغ على الشرفة، ينظر إلى المشهد أدناه.
تمامًا مثل ذلك، حصل لين شينغ على عشر نقاط. على ما يبدو، سعد كاتب المنشور جدًا برده. تمت ترقية حسابه الآن إلى المستوى 1، ويمكنه أخيرًا النشر في المنتدى.
“لا بأس، لقد أظهرت أفضل مهاراتك في السيف. كان رائعًا!” امتدح طالب، وتبعه الباقون.
نظر بعيدًا عن هاتفه ليشرب بعض حليب الماعز قبل أن يكمل.
الفصل 323: مشتتة: الجزء 3
طلب النصيحة: ما هو الاتجاه المستقبلي للطاقة المظلمة؟ الفساد أم العنف أم مذهب الوهم؟ ”
قالوا إن الموهبة غير عادلة في بعض الأحيان. ولد شاميكا ابن عمها بعدها بثلاث سنوات. ولكن في غضون عام من ممارسة الطاقة المظلمة، تجاوزت الإنجاز الذي حققته لمدة خمس سنوات. اعتادت أن تشعر أنها تستحق المزيد، وغاضبة، وتعمل بعقبها. ومع ذلك، راح عملها الشاق هباءًا منثورًا.
“من هو الطالب الأقوى في ولاية كوسيليا؟ ”
طلب النصيحة: ما هو الاتجاه المستقبلي للطاقة المظلمة؟ الفساد أم العنف أم مذهب الوهم؟ ”
“من هو صاحب اللقب الدم النقي؟ ”
غادر لين شينغ قلعة الروح وذهب إلى الجانب الآخر من المدينة. ذهب إلى القصر الذي اشتراه أدولف للتو. معه جاء الباحثون. كان عليه معايرة المعدات.
من بين سلسلة المنشورات، أكثرها إثارة للاهتمام هو المنشور حول الاتجاه المستقبلي للطاقة المظلمة، والذي أثار جدلًا عامًا قويًا. ألقى لين شينغ نظرة خاطفة عليهم ووجد أن النقاش يحتوي على مئات الردود. بدافع الملل، تصفح آخر المواضيع. فجأة، لفتت انتباهه محادثة معينة.”
“حول طائفة الألف نعمة.”
من بين سلسلة المنشورات، أكثرها إثارة للاهتمام هو المنشور حول الاتجاه المستقبلي للطاقة المظلمة، والذي أثار جدلًا عامًا قويًا. ألقى لين شينغ نظرة خاطفة عليهم ووجد أن النقاش يحتوي على مئات الردود. بدافع الملل، تصفح آخر المواضيع. فجأة، لفتت انتباهه محادثة معينة.”
“هذه هي قلعة الروح؟” نظر شاب ذو بشرة قمح بشعر أزرق قصير إلى القلعة باهتمام كبير.
ستواجه مارغريت صعوبات عندما تعود إلى المنزل بعد التخرج “.
“إنها إجابة مناسبة، شكرا لك أيها العبقري! كانت نبرة البادئ محترمة للغاية. رأى ردود أخرى. لكنهم جاءوا في الغالب من المتفرجين. لا يستحق وقته.
فكر لين شينغ للحظة. بمجرد نقره على فتح المحادثة، تماسك حاجبيه معًا. كانت معظم المحتويات عبارة عن آراء ذاتية كما لو كان الناس ينفون عن مشاعرهم الشخصية فقط.
ارتسمت ابتسامة مريرة على وجه مارغريت. لم تستجب لتكريمهم. بدلاً من ذلك، واصلت إعادة شرح مهارة السيف لمبتدئيها. بسبب شرود الذهن، استمرت في ارتكاب الأخطاء واحتاجت إلى صغارها لتصحيحها، مما جعل الجو محرجًا.
بعد عشر دقائق، ظهر إشعار. تلقى المنشور الذي أجاب عليه للتو ردودًا. عاد لين شينغ إلى المنشور للتحقق من الردود.
…
“إنه ليس من شأنى. يجب أن أتحقق من معدات البحث الجديدة “. أصدر تعليماته إلى تلميذه أدولف لشراء معدات بحثية شاملة لاستنساخ نقطة استيعاب الطاقة والبحث فيها. تُعد هذه الأدوات باهظة الثمن وضخمة. لذلك أصبح التسليم والتركيب صعبًا. وجب على لين شينغ أن يأخذ الوقت الكافي للتعامل معه. لذا من الأفضل التعامل معهم بشكل عملي. فقط من خلال معايرة الآلة بنفسه سيجعل الآلة تعمل بالطريقة التي يريدها.
أغمدت مارغريت سيفها، والعرق يسيل على جبينها. أخذت منشفة ساخنة أعطاها إياها مبتدئها لمسح العرق. كانت ذاهبة إلى المنزل. جاءت مارغريت إلى ميغا لتتجنب ابن عمها الذي يعتبر أفضل أمل للعائلة.
وقف لين شينغ على الشرفة، ينظر إلى المشهد أدناه.
قالوا إن الموهبة غير عادلة في بعض الأحيان. ولد شاميكا ابن عمها بعدها بثلاث سنوات. ولكن في غضون عام من ممارسة الطاقة المظلمة، تجاوزت الإنجاز الذي حققته لمدة خمس سنوات. اعتادت أن تشعر أنها تستحق المزيد، وغاضبة، وتعمل بعقبها. ومع ذلك، راح عملها الشاق هباءًا منثورًا.
نظر بعيدًا عن هاتفه ليشرب بعض حليب الماعز قبل أن يكمل.
لا يمكن التغلب على الموهبة، فشل لا حصر له جعل مارغريت حكيمة في مواجهة هذه الحقيقة القاسية. اعتقدت أنها يمكن أن تواجه هذا وتبقى هادئة. لكن عندما حدقت بها الأمور في وجهها، أدركت فقط أنها بعيدة عن الهدوء كما اعتقدت.
“إنها إجابة مناسبة، شكرا لك أيها العبقري! كانت نبرة البادئ محترمة للغاية. رأى ردود أخرى. لكنهم جاءوا في الغالب من المتفرجين. لا يستحق وقته.
شاميكا، ابن العم المتسلط، وحش رهيب، قادم إلى ميغا. وذكر على وجه التحديد أنه يريد العثور عليها في قلعة الروح. عندما تلقت مارغريت الأخبار، فقد عقلها قدرته على التفكير. عرفت لماذا جاء شاميكا.
“شخصيتها وسلوكها وخبرتها العملية وتطبيقها للمهارات كلها جيدة، لكن موهبتها عادية.”
مارغريت هي الابنة الكبرى في فرع العائلة، حيث أن لها رأيًا وتأثيرًا كبيرًا. ترك لها والداها عددًا كبيرًا من الممتلكات والموارد، والتي احتاج شاميكا إليها. ولتأمين موقعه باعتباره بطريرك المستقبل، عليه هزيمة كل منافسيه. كانت مارغريت واحدة، رغم أنها الأضعف.
في الطابق الثاني من القلعة، وقف لين شينغ على الشرفة في الهواء الطلق، ونظر إلى أسفل كما أوضحت مارغريت لمبتدئيها. لقد ذهل قليلاً قبل أن يبتسم.
“مارغريت، هل أنت بخير؟” سأل المبتدئ بقلق.
اختلط رد لين شينغ بكلمات غامضة: “أخمن” و “أعتقد” و “ربما” و “ما لا”. لكن الرسالة الأساسية واضحة ودقيقة. بعد إرسال الرد، استمر في تصفح المشاركات الأخرى.
“انا بخير. فقط شردت قليلا بعد سجال السيف. آسف.” أجبرت ابتسامة.
وقف لين شينغ على الشرفة، ينظر إلى المشهد أدناه.
“لا بأس، لقد أظهرت أفضل مهاراتك في السيف. كان رائعًا!” امتدح طالب، وتبعه الباقون.
غادر لين شينغ قلعة الروح وذهب إلى الجانب الآخر من المدينة. ذهب إلى القصر الذي اشتراه أدولف للتو. معه جاء الباحثون. كان عليه معايرة المعدات.
ارتسمت ابتسامة مريرة على وجه مارغريت. لم تستجب لتكريمهم. بدلاً من ذلك، واصلت إعادة شرح مهارة السيف لمبتدئيها. بسبب شرود الذهن، استمرت في ارتكاب الأخطاء واحتاجت إلى صغارها لتصحيحها، مما جعل الجو محرجًا.
“إنه غير ضروري. لقد قرأتها في الصباح. أتذكرها.” ابتسم الصبي الصغير مبتسمًا وهو يتقدم نحو المدخل حيث كانت مجموعة من الناس تنتظرهم. “لنذهب. لا تدعوا الزميلة يعتقد أننا وقحون “.
في الطابق الثاني من القلعة، وقف لين شينغ على الشرفة في الهواء الطلق، ونظر إلى أسفل كما أوضحت مارغريت لمبتدئيها. لقد ذهل قليلاً قبل أن يبتسم.
أغمدت مارغريت سيفها، والعرق يسيل على جبينها. أخذت منشفة ساخنة أعطاها إياها مبتدئها لمسح العرق. كانت ذاهبة إلى المنزل. جاءت مارغريت إلى ميغا لتتجنب ابن عمها الذي يعتبر أفضل أمل للعائلة.
عندما لم يكن الأستاذ موجودًا، تقف مارغريت وتشارك تجربتها مع الطلاب. وباعتبارها طالبة كبرى معبودة، والتي ستتخرج قريبًا، كانت مارغريت أكثر شهرة من لين شينغ .
وقف لين شينغ على الشرفة، ينظر إلى المشهد أدناه.
“من هو صاحب اللقب الدم النقي؟ ”
“شخصيتها وسلوكها وخبرتها العملية وتطبيقها للمهارات كلها جيدة، لكن موهبتها عادية.”
غادر لين شينغ قلعة الروح وذهب إلى الجانب الآخر من المدينة. ذهب إلى القصر الذي اشتراه أدولف للتو. معه جاء الباحثون. كان عليه معايرة المعدات.
مارغريت ليست ميليسا. لم تكن غير موهوبة بالطاقة المظلمة، ولكن أيضًا في جوانب أخرى. كل شيء يتراوح في المستوى المتوسط. مارغريت عادية جدًا، مع عدم وجود حوادث أو لقاءات خاصة أو براعة، إلى درجة أنها، بصرف النظر عن خلفيتها العائلية، مجرد متواضعة مجتهدة.
طلب النصيحة: ما هو الاتجاه المستقبلي للطاقة المظلمة؟ الفساد أم العنف أم مذهب الوهم؟ ”
“إذن هذا هو السبب في أنها تحظى بشعبية كبيرة بين متوسطي المستوى؟” بدا أن لين شينغ يعرف شيئًا ما.
في هذه الأثناء، وصلت مجموعة من الضيوف غير المرغوب فيهم إلى قلعة الروح عندما كان البروفيسور أولدمانديلير ولين شينغ بعيدين.
“إنه ليس من شأنى. يجب أن أتحقق من معدات البحث الجديدة “. أصدر تعليماته إلى تلميذه أدولف لشراء معدات بحثية شاملة لاستنساخ نقطة استيعاب الطاقة والبحث فيها. تُعد هذه الأدوات باهظة الثمن وضخمة. لذلك أصبح التسليم والتركيب صعبًا. وجب على لين شينغ أن يأخذ الوقت الكافي للتعامل معه. لذا من الأفضل التعامل معهم بشكل عملي. فقط من خلال معايرة الآلة بنفسه سيجعل الآلة تعمل بالطريقة التي يريدها.
قالت الخادمة ذات التنورة الحمراء: “لا يهم”. “حتى شخص مثل السيدة الشابة يُنظر إليها على أنه الأقوى هنا، يمكنك أن تتخيل جودة الطلاب هنا. إنه بالفعل أعظم شرف لهم منذ ولادتهم أن يرى مثل هؤلاء الضعفاء وجه السيد الشاب السماوي من مسافة قريبة “.
غادر لين شينغ قلعة الروح وذهب إلى الجانب الآخر من المدينة. ذهب إلى القصر الذي اشتراه أدولف للتو. معه جاء الباحثون. كان عليه معايرة المعدات.
في الطابق الثاني من القلعة، وقف لين شينغ على الشرفة في الهواء الطلق، ونظر إلى أسفل كما أوضحت مارغريت لمبتدئيها. لقد ذهل قليلاً قبل أن يبتسم.
احتوى القصر على فناء وقبو نبيذ ضخم. خطط لين شينغ لتحويل القبو إلى مختبر تحت الأرض. لكن عليه أن يبتكر خطته وتصميمه.
في الطابق الثاني من القلعة، وقف لين شينغ على الشرفة في الهواء الطلق، ونظر إلى أسفل كما أوضحت مارغريت لمبتدئيها. لقد ذهل قليلاً قبل أن يبتسم.
في هذه الأثناء، وصلت مجموعة من الضيوف غير المرغوب فيهم إلى قلعة الروح عندما كان البروفيسور أولدمانديلير ولين شينغ بعيدين.
“إنها إجابة مناسبة، شكرا لك أيها العبقري! كانت نبرة البادئ محترمة للغاية. رأى ردود أخرى. لكنهم جاءوا في الغالب من المتفرجين. لا يستحق وقته.
…
قالت الخادمة ذات التنورة الحمراء: “لا يهم”. “حتى شخص مثل السيدة الشابة يُنظر إليها على أنه الأقوى هنا، يمكنك أن تتخيل جودة الطلاب هنا. إنه بالفعل أعظم شرف لهم منذ ولادتهم أن يرى مثل هؤلاء الضعفاء وجه السيد الشاب السماوي من مسافة قريبة “.
“هذه هي قلعة الروح؟” نظر شاب ذو بشرة قمح بشعر أزرق قصير إلى القلعة باهتمام كبير.
“إنه ليس من شأنى. يجب أن أتحقق من معدات البحث الجديدة “. أصدر تعليماته إلى تلميذه أدولف لشراء معدات بحثية شاملة لاستنساخ نقطة استيعاب الطاقة والبحث فيها. تُعد هذه الأدوات باهظة الثمن وضخمة. لذلك أصبح التسليم والتركيب صعبًا. وجب على لين شينغ أن يأخذ الوقت الكافي للتعامل معه. لذا من الأفضل التعامل معهم بشكل عملي. فقط من خلال معايرة الآلة بنفسه سيجعل الآلة تعمل بالطريقة التي يريدها.
“نعم، سيد الشباب. هذا هو المكان الذي تدرس فيه السيدة الشابة. إنه معمل جامعة باين، قلعة الروح،” همست خادمة في تنورة حمراء. “هل يمكنني قراءة تقرير التفاصيل لك؟”
احتوى القصر على فناء وقبو نبيذ ضخم. خطط لين شينغ لتحويل القبو إلى مختبر تحت الأرض. لكن عليه أن يبتكر خطته وتصميمه.
“إنه غير ضروري. لقد قرأتها في الصباح. أتذكرها.” ابتسم الصبي الصغير مبتسمًا وهو يتقدم نحو المدخل حيث كانت مجموعة من الناس تنتظرهم. “لنذهب. لا تدعوا الزميلة يعتقد أننا وقحون “.
“مارغريت، هل أنت بخير؟” سأل المبتدئ بقلق.
قالت الخادمة ذات التنورة الحمراء: “لا يهم”. “حتى شخص مثل السيدة الشابة يُنظر إليها على أنه الأقوى هنا، يمكنك أن تتخيل جودة الطلاب هنا. إنه بالفعل أعظم شرف لهم منذ ولادتهم أن يرى مثل هؤلاء الضعفاء وجه السيد الشاب السماوي من مسافة قريبة “.
“أي نوع من الأشخاص يمكن أن ينتجه معمل بهذا المستوى؟ لا أتوقع الكثير. انها مجرد مدرسة متوجة في الروافد الوسطى من ميغا. لا يمكنك الحصول على طلب مرتفع للغاية. قال الشاب مبتسمًا: “مارغريت هنا لتتعافى، لا للدراسة”.
“حول طائفة الألف نعمة.”
“أنت محق أيها السيد الشاب.” حنت الخادمة رأسها في اتفاق.
“من هو الطالب الأقوى في ولاية كوسيليا؟ ”
“دعنا نذهب. اسمحوا لي أن ألقي نظرة فاحصة على حياتها هنا. لقد غابت لفترة طويلة. حان وقت العودة إلى المنزل “.
ارتسمت ابتسامة مريرة على وجه مارغريت. لم تستجب لتكريمهم. بدلاً من ذلك، واصلت إعادة شرح مهارة السيف لمبتدئيها. بسبب شرود الذهن، استمرت في ارتكاب الأخطاء واحتاجت إلى صغارها لتصحيحها، مما جعل الجو محرجًا.
“أخشى ألا ترغب السيدة الشابة في العودة إلى المنزل.”
“من هو صاحب اللقب الدم النقي؟ ”
“بما أنني هنا، لا يمكنها أن تقول لا.” ثم تمادى الشاب في اتجاه مدخل القلعة.
“بما أنني هنا، لا يمكنها أن تقول لا.” ثم تمادى الشاب في اتجاه مدخل القلعة.
وقف لين شينغ على الشرفة، ينظر إلى المشهد أدناه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
