نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 327

إغواء (1)

إغواء (1)

فصل 327: إغواء: الجزء1

“هذا اللقيط فعل ذلك عمدا! لقد استفزنا!” زأرت ميلا.

 

 

تحرك تياران من القوى المظلمة، أحدهما أحمر والآخر أخضر مثل تيار نفاث حي عائدَين إلى جسدي سيديهما.

لكنه لم يعتقد قط أن هذه علامة بالاتينيت في شبابهم.

من بعيد، بديا مثل نفثتين من الدخان الملون يتقلصان بسرعة قبل أن يختفيا.

حاول أولدمانديلر وخز مكان الألم في الأخير.

بدا لين شينغ غير متعاطف ونادمًا بعض الشيء، وألقى الخادمة في يده بعيدًا ليمسك بها شاميكا.

دخلت البقع الضوئية إلى أجساد ميلا ومارغريت والبقية وقد تعافت جروحهم قليلاً، مما سمح لهم بالنهوض ببطء.

بدا تعبير شاميكا ملتويًا عندما تقدم للأمام وأمسك بالخادمة ذات الرداء الأحمر من خصرها النحيف قبل أن يتراجع حوالي عشرة أمتار.

مع هذا، أصبح تحديد هوية الطالب الرائد بعد رحيل مارغريت أمرًا محفورًا الآن.

“بروفيسور أولدمانديلر، هل هذه هي الطريقة التي يعامل بها حصن الروح ضيوفه؟” سأل بسرعة اتهاميا.

هز أولدمانديلر رأسه ونظر إلى لين شينغ .

“أنا وخادمتي لم نملك أي نية لمهاجمتك، ومنذ البداية، طلابك هم الذين ضربوا أولاً! سوف تحتاج إلى إعطاء الرد المناسب لعائلتي! ” صاح بنظرة صارمة.

 

نظر أولدمانديلر إلى لين شينغ خلفه. لم يبدُ أن الأخير يمانع وهو ينظر إلى خصمه الذي يصرخ بجنون وكأن الأمر لا علاقة له به.

*كسر.*

“بارون شاميكا، اسمح لي أن أسألك، لماذا يرقد كل عضو في معملي على الأرض مصابًا عندما تدخلت؟” لم يكن الأستاذ عاجزًا، وبإمكانه رؤية التمثيلية بسهولة.

شعر جسد لين شينغ فجأة بالدفء والراحة، وأدرك أن الأستاذ يشفي جروحهم.

“هيه، يمكنك معرفة من الذي ضرب أولاً من خلال المراقبة”، رد شاميكا دون أي إشارة للخوف.

“بروفيسور أولدمانديلر، هل هذه هي الطريقة التي يعامل بها حصن الروح ضيوفه؟” سأل بسرعة اتهاميا.

في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من فمه، عجز شيركدي ومارغريت وميلا الذين اقتربوا من بعيد عن الكلام.

طارت بعض هذه البقع الضوئية إلى جسد لين شينغ بينما وصل الباقي إلى مقدمة قلعة الروح إلى الطلاب الجرحى.

إذا فكروا في الأمر، فإن أول من ضرب هو بالفعل أهل قلعة الروح.

نظر أولدمانديلر إلى لين شينغ خلفه. لم يبدُ أن الأخير يمانع وهو ينظر إلى خصمه الذي يصرخ بجنون وكأن الأمر لا علاقة له به.

“هذا اللقيط فعل ذلك عمدا! لقد استفزنا!” زأرت ميلا.

ظلت مارغريت صامتة وخفضت رأسها فقط. قد يبدو أولدمانديلر صارمًا، لكنه عاجز حقًا في هذا الموقف.

أدرك أولدمانديلر أن شاميكا فعل ذلك عمدًا، لكن يديه مقيدتان. ما خلف شاميكا ليست عائلة عادية، بل سلالة نبيلة قديمة مع أفراد بمستوى بلاتينيت.

“عشرون ألفًا وخمسمائة،” أجاب لين شينغ أخيرًا بصراحة. “هذه هي الحقيقة، وهي في الواقع تقترب من ثلاثين ألفاً…”

“فماذا عن اتخاذ كل منا خطوة إلى الوراء، بارون شاميكا؟ أنا متأكد من أن أولرو لا تريد أن يخرج هذا الحادث ويصبح معروفًا لدى ميغا؟”

دخلت البقع الضوئية إلى أجساد ميلا ومارغريت والبقية وقد تعافت جروحهم قليلاً، مما سمح لهم بالنهوض ببطء.

حاول أولدمانديلر وخز مكان الألم في الأخير.

“اتبعني.” تنهد أولدمانديلر وهو يسحب أنبوب اختبار أحمر باهت من جيبه، ويضغط عليه بلطف.

سخر شاميكا لأنه يعلم أن ذلك غير مجدي، لكنه حاول إثارة غضب خصومه على الأقل.

“سأقوم بتسوية مسألة عملية التخرج الخاصة بك في وقت لاحق. ستعودين غدا على هذه الحال. هذا ليس مكانًا تقيمين فيه لفترة أطول.” تنهد أولدمانديلر.

 

“إذا لم أكن موجودًا ولم تقدروا على اتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله، عندما توجد مشكلة في المعمل، فابحثوا عن لين شينغ .”

نظر مرة أخرى ببرود إلى لين شينغ ومارغريت.

حاول أولدمانديلر وخز مكان الألم في الأخير.

“جيد جدًا، سأتذكر هذا.”

وبعد لحظة صمت…

لم يقل أي شيء آخر، حيث اختفى صوته الهادئ على ما يبدو. أحضر شاميكا خادمته المتعافية قليلاً بخطوات واسعة عبر أولدمانديلير وخرجا من المخرج.

إذا فكروا في الأمر، فإن أول من ضرب هو بالفعل أهل قلعة الروح.

هز أولدمانديلر رأسه ونظر إلى لين شينغ .

طارت بعض هذه البقع الضوئية إلى جسد لين شينغ بينما وصل الباقي إلى مقدمة قلعة الروح إلى الطلاب الجرحى.

“هل انت بخير؟”

من بعيد، بديا مثل نفثتين من الدخان الملون يتقلصان بسرعة قبل أن يختفيا.

“أنا بخير.” أومأ لين شينغ برأسه.

ثم ذكّر أولدمانديلر الطلاب بالتعلم من لين شينغ ، وقال صراحة إنه إذا لم يكن موجودًا، فإن حقوق إدارة قلعة الروح تقع على عاتق لين شينغ .

“اتبعني.” تنهد أولدمانديلر وهو يسحب أنبوب اختبار أحمر باهت من جيبه، ويضغط عليه بلطف.

ومع ذلك، لأكون صريحًا، على الرغم من أن تاج الشمس مكان جيد جدًا وقوي، إلا أنني شخصيًا أقترح عليك البقاء في باين.

*كسر.*

هز أولدمانديلر رأسه ونظر إلى لين شينغ .

انكسر أنبوب الاختبار، ومن الداخل تطاير عدد كبير من بقع الضوء الأحمر بسرعة مثل كائن حي.

قال أولدمانديلير بهدوء: “ليأتِ الجميع إلى القاعة الرئيسية”، لكن صوته تردد في آذان الجميع مثل مكبر الصوت.

طارت بعض هذه البقع الضوئية إلى جسد لين شينغ بينما وصل الباقي إلى مقدمة قلعة الروح إلى الطلاب الجرحى.

إذا فكروا في الأمر، فإن أول من ضرب هو بالفعل أهل قلعة الروح.

شعر جسد لين شينغ فجأة بالدفء والراحة، وأدرك أن الأستاذ يشفي جروحهم.

“دعني أتحدث عن هذا، ما مقدار القوة المظلمة التي لديك الآن؟” بدا وجهه جديًا كما سأل بصوت ثقيل.

قال أولدمانديلير بهدوء: “ليأتِ الجميع إلى القاعة الرئيسية”، لكن صوته تردد في آذان الجميع مثل مكبر الصوت.

هز أولدمانديلر رأسه ونظر إلى لين شينغ .

دخلت البقع الضوئية إلى أجساد ميلا ومارغريت والبقية وقد تعافت جروحهم قليلاً، مما سمح لهم بالنهوض ببطء.

من بعيد، بديا مثل نفثتين من الدخان الملون يتقلصان بسرعة قبل أن يختفيا.

تجمعت المجموعة بسرعة كبيرة في القاعة الرئيسية لقلعة الروح في الطابق الأول.

ثم ذكّر أولدمانديلر الطلاب بالتعلم من لين شينغ ، وقال صراحة إنه إذا لم يكن موجودًا، فإن حقوق إدارة قلعة الروح تقع على عاتق لين شينغ .

تمامًا مثل اليوم الأول من المدرسة، باستثناء أولدمانديلر، وقف الجميع منتبهين في منتصف القاعة.

*كسر.*

لين شينغ ، مارغريت، ميلا، شيركدي، الأربعة منهم وقفوا في المقدمة.

*كسر.*

“والآن يا مارغريت، هل لديك ما تقولينه؟” نظر أولدمانديلير إلى مارغريت عاجزًا.

ومع ذلك، لأكون صريحًا، على الرغم من أن تاج الشمس مكان جيد جدًا وقوي، إلا أنني شخصيًا أقترح عليك البقاء في باين.

السبب الرئيسي لهذه المشاجرة هو الطالب الذي أعجب به. عرف ذلك جيدًا من المراقبة.

“هيه.” لم يرغب أولدمانديلر في إطالة الأمور، واكتفى بالتربيت على كتفه. “إلى أي مدً في العشرين ألفًا؟”

بدت مارغريت مهترئة وكئيبة.

“والآن يا مارغريت، هل لديك ما تقولينه؟” نظر أولدمانديلير إلى مارغريت عاجزًا.

“أنه خطأي، وسأرد الجميل للجميع لاحقًا، وأنا ممتنة لأن الجميع وقفوا معي في تلك اللحظة الحاسمة. شكرا لكم، شكرا جزيلا.”

تمامًا مثل اليوم الأول من المدرسة، باستثناء أولدمانديلر، وقف الجميع منتبهين في منتصف القاعة.

انحنت في البداية نحو أستاذها، قبل أن تتقدم بضع خطوات للأمام، ثم التفتت إلى بقية الطالب وانحنت.

عجز أولدمانديلر عن الكلام. “هل أبدو لك مثل الأحمق؟” سأل وهو يشير إلى نفسه.

“سأقوم بتسوية مسألة عملية التخرج الخاصة بك في وقت لاحق. ستعودين غدا على هذه الحال. هذا ليس مكانًا تقيمين فيه لفترة أطول.” تنهد أولدمانديلر.

*كسر.*

ظلت مارغريت صامتة وخفضت رأسها فقط. قد يبدو أولدمانديلر صارمًا، لكنه عاجز حقًا في هذا الموقف.

بدا تعبير شاميكا ملتويًا عندما تقدم للأمام وأمسك بالخادمة ذات الرداء الأحمر من خصرها النحيف قبل أن يتراجع حوالي عشرة أمتار.

توقف للحظة، قبل أن يوبخ شيركدي والبقية الذين ضربوا أولاً، وميلا التي أغلقت القلعة.

شعر جسد لين شينغ فجأة بالدفء والراحة، وأدرك أن الأستاذ يشفي جروحهم.

أما لين شينغ فقد أعطى مديحه المعتاد ولم يذكر القضية التي أصاب فيها لين شينغ شاميكا وخادمته.

أدرك أولدمانديلر أن شاميكا فعل ذلك عمدًا، لكن يديه مقيدتان. ما خلف شاميكا ليست عائلة عادية، بل سلالة نبيلة قديمة مع أفراد بمستوى بلاتينيت.

وبهذا أُعيدت مارغريت، ووُبِّخَت ميلا، بينما عوقب شيركدي والبقية.

“عشرون ألفًا وخمسمائة،” أجاب لين شينغ أخيرًا بصراحة. “هذه هي الحقيقة، وهي في الواقع تقترب من ثلاثين ألفاً…”

لين شينغ هو الشخص الوحيد الذي أفلت من أي توبيخ وحصل على الثناء بدلاً من ذلك.

ثم ذكّر أولدمانديلر الطلاب بالتعلم من لين شينغ ، وقال صراحة إنه إذا لم يكن موجودًا، فإن حقوق إدارة قلعة الروح تقع على عاتق لين شينغ .

في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من فمه، عجز شيركدي ومارغريت وميلا الذين اقتربوا من بعيد عن الكلام.

“إذا لم أكن موجودًا ولم تقدروا على اتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله، عندما توجد مشكلة في المعمل، فابحثوا عن لين شينغ .”

لقد فتح الحادث أعينهم على الفجوة بينهم وبين أقرانهم في مستوى العبقرية، والهوة بينهم وبين مظلم مثل لين شينغ .

مع هذا، أصبح تحديد هوية الطالب الرائد بعد رحيل مارغريت أمرًا محفورًا الآن.

لكنه لم يعتقد قط أن هذه علامة بالاتينيت في شبابهم.

لقد فتح الحادث أعينهم على الفجوة بينهم وبين أقرانهم في مستوى العبقرية، والهوة بينهم وبين مظلم مثل لين شينغ .

“دعني أتحدث عن هذا، ما مقدار القوة المظلمة التي لديك الآن؟” بدا وجهه جديًا كما سأل بصوت ثقيل.

وسرعان ما فُض الاجتماع، لأن أولدمانديلر لم يعد إلا لفترة من الوقت حيث لديه عمل للقيام به، وبعد بعض كلمات التشجيع، استعد للمغادرة مرة أخرى.

ومع ذلك، لأكون صريحًا، على الرغم من أن تاج الشمس مكان جيد جدًا وقوي، إلا أنني شخصيًا أقترح عليك البقاء في باين.

قبل أن يغادر، دعا لين شينغ إلى الزاوية.

لكنه لم يعتقد قط أن هذه علامة بالاتينيت في شبابهم.

“دعني أتحدث عن هذا، ما مقدار القوة المظلمة التي لديك الآن؟” بدا وجهه جديًا كما سأل بصوت ثقيل.

أما لين شينغ فقد أعطى مديحه المعتاد ولم يذكر القضية التي أصاب فيها لين شينغ شاميكا وخادمته.

فكر لين شينغ قليلا.

وبعد لحظة صمت…

“ألفين!”

تجمعت المجموعة بسرعة كبيرة في القاعة الرئيسية لقلعة الروح في الطابق الأول.

عجز أولدمانديلر عن الكلام. “هل أبدو لك مثل الأحمق؟” سأل وهو يشير إلى نفسه.

بدا تعبير شاميكا ملتويًا عندما تقدم للأمام وأمسك بالخادمة ذات الرداء الأحمر من خصرها النحيف قبل أن يتراجع حوالي عشرة أمتار.

“خمسة آلاف؟” لاحظ لين شينغ تعبيره، وأضاف بعناية أكثر من ذلك بقليل.

“خمسة آلاف؟” لاحظ لين شينغ تعبيره، وأضاف بعناية أكثر من ذلك بقليل.

“هيه.” لم يرغب أولدمانديلر في إطالة الأمور، واكتفى بالتربيت على كتفه. “إلى أي مدً في العشرين ألفًا؟”

أدرك أولدمانديلر أن شاميكا فعل ذلك عمدًا، لكن يديه مقيدتان. ما خلف شاميكا ليست عائلة عادية، بل سلالة نبيلة قديمة مع أفراد بمستوى بلاتينيت.

“عشرون ألفًا وخمسمائة،” أجاب لين شينغ أخيرًا بصراحة. “هذه هي الحقيقة، وهي في الواقع تقترب من ثلاثين ألفاً…”

“هيه، يمكنك معرفة من الذي ضرب أولاً من خلال المراقبة”، رد شاميكا دون أي إشارة للخوف.

تجمدت يد أولدمانديلر. لقد كان في الواقع يسحب ساقي لين شينغ .

طارت بعض هذه البقع الضوئية إلى جسد لين شينغ بينما وصل الباقي إلى مقدمة قلعة الروح إلى الطلاب الجرحى.

أقسم أنه أعطى فقط رقمًا تقريبيًا، ولم يفكر أبدًا في ذلك …

ظلت مارغريت صامتة وخفضت رأسها فقط. قد يبدو أولدمانديلر صارمًا، لكنه عاجز حقًا في هذا الموقف.

وبعد لحظة صمت…

“هيه.” لم يرغب أولدمانديلر في إطالة الأمور، واكتفى بالتربيت على كتفه. “إلى أي مدً في العشرين ألفًا؟”

ربت على كتف لين شينغ بقوة. “هذا الأمر، لن نكون قادرين على إخفاء ذلك أبدا. سيعلم المدير بهذا، ومن الأفضل أن تكون مستعدًا. ”

إذا فكروا في الأمر، فإن أول من ضرب هو بالفعل أهل قلعة الروح.

“اكون مستعدا؟”

شعر جسد لين شينغ فجأة بالدفء والراحة، وأدرك أن الأستاذ يشفي جروحهم.

“إن تطور قواك المظلمة هو تقريبًا مثل بالاتينيت في صغرهم. هذا بالفعل على مستوى تاج الشمس*. قال أولدمانديلر بصراحة: “قلعة روحي لن تكون قادرة على احتوائك”.

“ألفين!”

(م.م: تاج الشمس للي مش فاكر هي المنظمة اللي اقوى من النجمية ومن حوض القمر)

“أنه خطأي، وسأرد الجميل للجميع لاحقًا، وأنا ممتنة لأن الجميع وقفوا معي في تلك اللحظة الحاسمة. شكرا لكم، شكرا جزيلا.”

ثم تذكر لين شينغ شيئًا. لقد استعرض المعلومات الموجودة في المكتبة وعلم أنه في تاريخ تطور القوة المظلمة، كان هناك أشخاص يصلون إلى عشرين ألف وحدة من القوة المظلمة في عمره…

هز أولدمانديلر رأسه ونظر إلى لين شينغ .

لكنه لم يعتقد قط أن هذه علامة بالاتينيت في شبابهم.

أقسم أنه أعطى فقط رقمًا تقريبيًا، ولم يفكر أبدًا في ذلك …

“إذا لم يحدث أي خطأ، فإن المدير سوف يرشدك بنفسه. وهذا، سيسمح لك المستوى الأعلى بالاختيار، إما البقاء في باين أو التوجه إلى تاج الشمس.

فصل 327: إغواء: الجزء1

ومع ذلك، لأكون صريحًا، على الرغم من أن تاج الشمس مكان جيد جدًا وقوي، إلا أنني شخصيًا أقترح عليك البقاء في باين.

“هيه.” لم يرغب أولدمانديلر في إطالة الأمور، واكتفى بالتربيت على كتفه. “إلى أي مدً في العشرين ألفًا؟”

إن المنافسة في تاج الشمس قوية جدًا، ومع قدراتك، لن تضطر إلى محاولة إجبار نفسك على خوض التحدي. نظرًا لأنك طالب في جامعة باين، ومدير المدرسة نفسه بالاتينيت، فمن المؤكد أنه سيبذل قصارى جهده لإرشادك. ” كان أولدمانديلر جادًا في اقتراحه.

“أنا وخادمتي لم نملك أي نية لمهاجمتك، ومنذ البداية، طلابك هم الذين ضربوا أولاً! سوف تحتاج إلى إعطاء الرد المناسب لعائلتي! ” صاح بنظرة صارمة.

 

انكسر أنبوب الاختبار، ومن الداخل تطاير عدد كبير من بقع الضوء الأحمر بسرعة مثل كائن حي.

“والآن يا مارغريت، هل لديك ما تقولينه؟” نظر أولدمانديلير إلى مارغريت عاجزًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط