نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 336

الغارة (1)

الغارة (1)

الفصل 336: الغارة: الجزء الأول

 

سيكون هذا هو الانطباع الأول الذي قد يكون لدى معظم الأشخاص عند رؤيته.

تصاعد دخان أسود كثيف من ضفاف بحيرة جامعة باين.

“صقيع السماء!”

على ضفاف البحيرة، تقاتل شخص ذو دروع مثلثة شفافة مع مجموعة من الرجال الملثمين الذين يرتدون دروعًا سوداء.

لم تفتح العديد من المتاجر أبوابها بعد، حيث لم تكن ساعات العمل قد بدأت بعد. أو ربما قد بدأت بالفعل، لكن لم يجرؤ أحد على فتح أبوابه.

تحطمت تيارات القوى المظلمة وانفجرت، مما أدى إلى تحطم مدوٍ. 

*بام بام بام!!*

انتشر الضوء الأخضر الحارق والدخان الأسود بشكل مستمر حيث تم حفر الحفر غير المستوية على الأراضي العشبية الخضراء.

“هيهيه… مثير للشفقة… حذر مثير للشفقة…” سحب الذيل الأزرق يده بعيدًا وارتسم نظرةً عاجزةً مبالغًا فيها.

*بام!!*

على الشاطئ، قام الذيل الأزرق بسحب ذراعه اليمنى بلطف إلى الخلف بينما يلف الشعر الأزرق الطويل على جانب وجهه بخنصره.

سقط أحد الأشخاص في البحيرة وأطلق دفقة هائلة. قبل أن يتمكن من النهوض، انطلق ضوء فضي بارد مثل شعاع في البحيرة وضرب الشخص في صدره.

أضاءت مصفوفة الهدال داخل عيون الرجل العجوز بالضوء الأزرق.

على الشاطئ، قام الذيل الأزرق بسحب ذراعه اليمنى بلطف إلى الخلف بينما يلف الشعر الأزرق الطويل على جانب وجهه بخنصره.

تسلل الصقيع الأبيض بسرعة إلى الأحذية والجزء الخلفي من أرجل وأفخاذ المتدخلين قبل أن يتجمد بسرعة ويتوسع وينفجر.

امتلك جسمًا عضليًا للغاية، وارتدى الجوارب النسائية الزرقاء. طُليت شفتاه بأحمر الشفاه الأحمر الدموي بينما خططت ظلال العيون الحمراء عينيه.

 

لقد بدا قويًا وغريبًا وساحرًا.

“هل رأيت ذلك؟ هذه نتيجة العناد.” وضع الذيل الأزرق يده بلطف على خصره، وقفز نحو جامعة باين.

سيكون هذا هو الانطباع الأول الذي قد يكون لدى معظم الأشخاص عند رؤيته.

تحطمت تيارات القوى المظلمة وانفجرت، مما أدى إلى تحطم مدوٍ. 

“هل رأيت ذلك؟ هذه نتيجة العناد.” وضع الذيل الأزرق يده بلطف على خصره، وقفز نحو جامعة باين.

لم يتوقف أثناء مروره بمنطقة تلو الأخرى حيث لم تتمكن مراكز التسوق أو مجمعات التسوق أو المناطق السكنية أو المتنزهات من إبطائه.

 خلفه ثلاثة أشخاص، جميعهم رجال ونساء ضخام يرتدون دروعًا بيضاء.

في تلك اللحظة، بالكاد بعد جزء من الثانية، انبعث بحر من الصقيع الأبيض من قدميه واجتاح المنطقة المتموجة بأكملها.

محترفون مرسَلون من طائفة الألف نعمة، دفة الحوت، والنمر الأسود.

*بام!!*

دفة الحوت هي السيدة القوية ذات البشرة الداكنة ذات الشعر الأبيض، والتي التقى بها لين شينغ من قبل، فيا.

وفجأة، ومض ذيل أزرق ضخم أمام عينيه، حيث اصطدم به الذيل المسنن الذي يبلغ طوله عشرة أمتار مثل قطار شحن سريع.

الاثنان الآخران من الذكور، بدا أحدهما كطفل غني يرتدي نظارة شمسية بينما ارتدى الآخر قميصًا أبيضًا قصيرًا وجينزًا، بينما ترتجف عضلاته مثل مدرب كمال الأجسام العادي.

يُعد الذيل الأزرق-حيث أنه عميل برج الأقفال السبعة- مهووسًا حقيقيًا. لولا مشكلة سلوكه، لما تم إرساله كطليعة.

“سيد الذيل الأزرق، هل سنهاجم جامعة باين وجهاً لوجه؟ أليس لدينا أي خطط؟” لم يستطع الكبش الغاضب ذو المظهر الغني إلا أن يسأل.

في كل مسافة أخرى يمشيها، سيظهر ذيل وحش نصف شفاف يبلغ طوله عشرة أمتار أثناء اجتياحه، مما يرسل كل طالب أو معلم يطير ويتعلق على شفا الموت.

 

الفصل 336: الغارة: الجزء الأول

“خطط؟ ” اقتحم الذيل الأزرق ابتسامة مؤذية. “هل تأمرني؟” استدار وحدق ببطء في الكبش الغاضب، وظهر في عينيه بريق من إراقة الدماء والجنون.

تحول تعبير الكبش الغاضب إلى الظلام حيث توتر جسده دون وعي.

“لن أجرؤ، ولكن هذه عملية مشتركة بين برج الأقفال السبعة وطائفة الألف نعمة. بغض النظر، نحن لا نرغب في وقوع أي حوادث غير متوقعة في العملية، لذلك أليس من الأفضل أن تسير الأمور بشكل أكثر سلاسة؟ “

بقي العضوان المتبقيان من الطائفة صامتين ولم يجرؤا على الكلام.

“أكثر سلاسة؟ هذا يعني أنك تعتقد أن خطتي ليست جيدة مثل خطتك؟ ” مرر الذيل الأزرق إصبعه بلطف على شفتيه، وصبغه باللون الأحمر.

*بام بام بام!!*

تحول تعبير الكبش الغاضب إلى الظلام حيث توتر جسده دون وعي.

لهث الكبش الغاضب.

يُعد الذيل الأزرق-حيث أنه عميل برج الأقفال السبعة- مهووسًا حقيقيًا. لولا مشكلة سلوكه، لما تم إرساله كطليعة.

في تلك اللحظة، بالكاد بعد جزء من الثانية، انبعث بحر من الصقيع الأبيض من قدميه واجتاح المنطقة المتموجة بأكملها.

يحتاج المرء إلى معرفة أن نسبة الضحايا في الطليعة هي الأعلى دائمًا.

لم يتوقف أثناء مروره بمنطقة تلو الأخرى حيث لم تتمكن مراكز التسوق أو مجمعات التسوق أو المناطق السكنية أو المتنزهات من إبطائه.

“أنت تعلم أنني لم أقصد ذلك. لكن طائفتنا الألف نعمة هي مجرد قوة صغيرة، ولا تستطيع إرسال رجال مثلك إلى أي مكان.” أصر الكبش الغاضب “إذا لم توافق على خطة للعمل، فلن ينضم فريق الطائفة إلى القوة الرئيسية.” 

“لن أجرؤ، ولكن هذه عملية مشتركة بين برج الأقفال السبعة وطائفة الألف نعمة. بغض النظر، نحن لا نرغب في وقوع أي حوادث غير متوقعة في العملية، لذلك أليس من الأفضل أن تسير الأمور بشكل أكثر سلاسة؟ “

“هيهيه… مثير للشفقة… حذر مثير للشفقة…” سحب الذيل الأزرق يده بعيدًا وارتسم نظرةً عاجزةً مبالغًا فيها.

“هل هذا يعني أنك تهددني؟” تحول تعبيره فجأة إلى البرودة.

تحطمت تيارات القوى المظلمة وانفجرت، مما أدى إلى تحطم مدوٍ. 

لهث الكبش الغاضب.

وقف بهدوء عند الزاوية حيث لم يلمع الضوء ونظر إلى مدخل قلعة الروح من بعيد.

“لا، لم أقصد…”

على الشاطئ، قام الذيل الأزرق بسحب ذراعه اليمنى بلطف إلى الخلف بينما يلف الشعر الأزرق الطويل على جانب وجهه بخنصره.

وفجأة، ومض ذيل أزرق ضخم أمام عينيه، حيث اصطدم به الذيل المسنن الذي يبلغ طوله عشرة أمتار مثل قطار شحن سريع.

بعد فترة وجيزة، غادر مدخل قلعة الروح خلفه بكثير.

أطلق الكبش الغاضب عواء عندما ظهر كبش أخضر يبلغ طوله ثلاثة أمتار واندمج معه. نما جسده فجأة مع ظهور قرون كبش على رأسه، حيث قام بخفضها لمنع الهجوم.

تحول تعبير الكبش الغاضب إلى الظلام حيث توتر جسده دون وعي.

*باممم!!!*

تسلل الصقيع الأبيض بسرعة إلى الأحذية والجزء الخلفي من أرجل وأفخاذ المتدخلين قبل أن يتجمد بسرعة ويتوسع وينفجر.

دوى انفجار في جميع أنحاء الكبش الغاضب مثل الزجاج المكسور بينما يطير في الهواء ويتدفق الدم أثناء سيره، قبل أن يصطدم بالبحيرة.

لم يتوقف أثناء مروره بمنطقة تلو الأخرى حيث لم تتمكن مراكز التسوق أو مجمعات التسوق أو المناطق السكنية أو المتنزهات من إبطائه.

وبعد ذلك، انفجر عمود مياه أبيض من سطح البحيرة بينما يتدحرج الطين في قاعها.

دوى انفجار في جميع أنحاء الكبش الغاضب مثل الزجاج المكسور بينما يطير في الهواء ويتدفق الدم أثناء سيره، قبل أن يصطدم بالبحيرة.

عاد الذيل الوحشي الأزرق إلى الذيل الأزرق مثل صاعقة البرق بينما ابتسم وهو يضع إصبعه في شفتيه.

ومع ذلك، سرعان ما خرج رجل عجوز يتموج في الضوء الأزرق البارد ومعه عصا في يده ببطء من البوابة.

“هل لدى أي شخص أي آراء أخرى؟”

ارارتدى لشخص قميصًا وسروالًا طويلًا باللون الرمادي الداكن، مع قناع بلوري أخضر داكن على وجهه؛ يكشف فقط عن ذقن حليق. لين شينغ.

بقي العضوان المتبقيان من الطائفة صامتين ولم يجرؤا على الكلام.

 

 الكبش الغاضب هو زعيمهم والأقوى بين الثلاثة. بالنسبة لشخص يتمتع بقدرة من فئة المضطهدين ليتم ضربه بسهولة ويصبح نصفَ ميتٍ في البحيرة، لم يجرؤ دفة الحوت و النمر الأسود على قول أي شيء على الإطلاق.

“يبدو أن كلا منكما ليس لديه ما يضيفه. دعونا نذهب.” ثم اتخذ الذيل الأزرق خطوات كبيرة نحو بوابة الجامعة.

امتلك جسمًا عضليًا للغاية، وارتدى الجوارب النسائية الزرقاء. طُليت شفتاه بأحمر الشفاه الأحمر الدموي بينما خططت ظلال العيون الحمراء عينيه.

في كل مسافة أخرى يمشيها، سيظهر ذيل وحش نصف شفاف يبلغ طوله عشرة أمتار أثناء اجتياحه، مما يرسل كل طالب أو معلم يطير ويتعلق على شفا الموت.

“الذيل الأزرق، إنه أنت”، قال الرجل العجوز بينما تدور كتلة بيضاء غامضة تشبه نبات الهدال^1 داخل عينه.

ومع ذلك، سرعان ما خرج رجل عجوز يتموج في الضوء الأزرق البارد ومعه عصا في يده ببطء من البوابة.

“صقيع السماء!”

“الذيل الأزرق، إنه أنت”، قال الرجل العجوز بينما تدور كتلة بيضاء غامضة تشبه نبات الهدال^1 داخل عينه.

ابتسم الرجل العجوز. “لم تتمكن من هزيمتي قبل ثلاثين عامًا. سيكون الأمر نفسه اليوم.”

“ثلاثون سنة وأنت تشيخ أكثر فأكثر يا قينفا.” توقف الذيل الأزرق وهو ينظر إلى الرجل العجوز على بعد عشرين مترا.

“أنت تعلم أنني لم أقصد ذلك. لكن طائفتنا الألف نعمة هي مجرد قوة صغيرة، ولا تستطيع إرسال رجال مثلك إلى أي مكان.” أصر الكبش الغاضب “إذا لم توافق على خطة للعمل، فلن ينضم فريق الطائفة إلى القوة الرئيسية.” 

ابتسم الرجل العجوز. “لم تتمكن من هزيمتي قبل ثلاثين عامًا. سيكون الأمر نفسه اليوم.”

يحتاج المرء إلى معرفة أن نسبة الضحايا في الطليعة هي الأعلى دائمًا.

رفع عصاه وضربها بلطف على الأرض.

وبعد بضع دقائق، ظهر مرة أخرى بالقرب من ساحة النافورة حيث كان هناك شخصية داكنة يبلغ طولها أربعة أمتار تتقاتل مع ذئبين أخضرين.

*تينغ!*

“يبدو أن هذا المكان ليس هو الهدف. يجب أن تكون آمنة.”

في اللحظة التي اتصل فيها الطرف الآخر من العصا بالأرض، ظهر تموج لطيف مخفي.

بقي العضوان المتبقيان من الطائفة صامتين ولم يجرؤا على الكلام.

توسعت التموجات بسرعة وغطت كل متدخل داخل دائرة نصف قطرها خمسين مترًا، بما في ذلك الذيل الأزرق.

“صقيع السماء!”

“سيد الذيل الأزرق، هل سنهاجم جامعة باين وجهاً لوجه؟ أليس لدينا أي خطط؟” لم يستطع الكبش الغاضب ذو المظهر الغني إلا أن يسأل.

أضاءت مصفوفة الهدال داخل عيون الرجل العجوز بالضوء الأزرق.

“صقيع السماء!”

*بام بام بام!!*

في كل مسافة أخرى يمشيها، سيظهر ذيل وحش نصف شفاف يبلغ طوله عشرة أمتار أثناء اجتياحه، مما يرسل كل طالب أو معلم يطير ويتعلق على شفا الموت.

في تلك اللحظة، بالكاد بعد جزء من الثانية، انبعث بحر من الصقيع الأبيض من قدميه واجتاح المنطقة المتموجة بأكملها.

الاثنان الآخران من الذكور، بدا أحدهما كطفل غني يرتدي نظارة شمسية بينما ارتدى الآخر قميصًا أبيضًا قصيرًا وجينزًا، بينما ترتجف عضلاته مثل مدرب كمال الأجسام العادي.

تسلل الصقيع الأبيض بسرعة إلى الأحذية والجزء الخلفي من أرجل وأفخاذ المتدخلين قبل أن يتجمد بسرعة ويتوسع وينفجر.

لم تفتح العديد من المتاجر أبوابها بعد، حيث لم تكن ساعات العمل قد بدأت بعد. أو ربما قد بدأت بالفعل، لكن لم يجرؤ أحد على فتح أبوابه.

*بام بام بام!!*

لقد بدا قويًا وغريبًا وساحرًا.

في غضون ثانية، أزهر عدد لا يحصى من الزهور الثلجية الملونة بالدم في نفس الوقت داخل دائرة نصف قطرها خمسون مترا.

ابتسم الرجل العجوز. “لم تتمكن من هزيمتي قبل ثلاثين عامًا. سيكون الأمر نفسه اليوم.”

لقد بدا قويًا وغريبًا وساحرًا.

داخل المدينة القاتمة قبل الفجر.

لهث الكبش الغاضب.

وسط ناطحات السحاب، تحرك هيكل عضلي مثل قطة رشيقة حيث يقفز بسرعة من مبنى إلى آخر.

بعد فترة وجيزة، غادر مدخل قلعة الروح خلفه بكثير.

وسرعان ما تُرك وراء هذا الشكل بحر من المباني.

“ثلاثون سنة وأنت تشيخ أكثر فأكثر يا قينفا.” توقف الذيل الأزرق وهو ينظر إلى الرجل العجوز على بعد عشرين مترا.

لم يتوقف أثناء مروره بمنطقة تلو الأخرى حيث لم تتمكن مراكز التسوق أو مجمعات التسوق أو المناطق السكنية أو المتنزهات من إبطائه.

ابتسم الرجل العجوز. “لم تتمكن من هزيمتي قبل ثلاثين عامًا. سيكون الأمر نفسه اليوم.”

لم يمض وقت طويل بعد ذلك، توقف هذا الشخص فجأة بينما يقف بصمت فوق لوحة إعلانية ضخمة فوق مركز تجاري.

انتشر الضوء الأخضر الحارق والدخان الأسود بشكل مستمر حيث تم حفر الحفر غير المستوية على الأراضي العشبية الخضراء.

ارارتدى لشخص قميصًا وسروالًا طويلًا باللون الرمادي الداكن، مع قناع بلوري أخضر داكن على وجهه؛ يكشف فقط عن ذقن حليق. لين شينغ.

 

وقف بهدوء عند الزاوية حيث لم يلمع الضوء ونظر إلى مدخل قلعة الروح من بعيد.

“يبدو أن كلا منكما ليس لديه ما يضيفه. دعونا نذهب.” ثم اتخذ الذيل الأزرق خطوات كبيرة نحو بوابة الجامعة.

لم يُسمع سوى الهدوء، ولم يوجد سوى اثنين من السكارى يصرخون بينما يجلسون على الدرج.

انتشر الضوء الأخضر الحارق والدخان الأسود بشكل مستمر حيث تم حفر الحفر غير المستوية على الأراضي العشبية الخضراء.

لم تفتح العديد من المتاجر أبوابها بعد، حيث لم تكن ساعات العمل قد بدأت بعد. أو ربما قد بدأت بالفعل، لكن لم يجرؤ أحد على فتح أبوابه.

ارارتدى لشخص قميصًا وسروالًا طويلًا باللون الرمادي الداكن، مع قناع بلوري أخضر داكن على وجهه؛ يكشف فقط عن ذقن حليق. لين شينغ.

“يبدو أن هذا المكان ليس هو الهدف. يجب أن تكون آمنة.”

“هيهيه… مثير للشفقة… حذر مثير للشفقة…” سحب الذيل الأزرق يده بعيدًا وارتسم نظرةً عاجزةً مبالغًا فيها.

اتخذ لين شينغ خطوة إلى الوراء وأطلق نفسه في الهواء بينما تشكلت حوله خيوط على خيوط من خيوط القوة المظلمة. ثم تشكلت الخيوط في منصات مستقرة للسماح له بالقفز بسرعة إلى الأمام.

داخل المدينة القاتمة قبل الفجر.

بعد فترة وجيزة، غادر مدخل قلعة الروح خلفه بكثير.

“أكثر سلاسة؟ هذا يعني أنك تعتقد أن خطتي ليست جيدة مثل خطتك؟ ” مرر الذيل الأزرق إصبعه بلطف على شفتيه، وصبغه باللون الأحمر.

وبعد بضع دقائق، ظهر مرة أخرى بالقرب من ساحة النافورة حيث كان هناك شخصية داكنة يبلغ طولها أربعة أمتار تتقاتل مع ذئبين أخضرين.

أضاءت مصفوفة الهدال داخل عيون الرجل العجوز بالضوء الأزرق.

“صقيع السماء!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط