نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 338

الغارة (3)

الغارة (3)

الفصل 338: الغارة: الجزء 3

“قينفا، كان عصرك قبل خمسين عامًا، والآن حان وقتي!”

 

ومع ذلك، في النهاية، لم يقم لين شينغ سوى بإلقاء عدد قليل من الأجرام السماوية الخفيفة وركض لانتزاع وعاء الروح؛ لقد أغضبه ذلك كثيرًا لدرجة أنه كاد أن يبصق دمًا.

بلغ عرض الأراضي العشبية المحيطة بجامعة باين بضعة كيلومترات في الواقع.

جمع برج الأقفال السبعة وطائفة الألف نعمة ما لا يقل عن ستين إداريّا وركزوا جميعًا على هذه المنطقة الصغيرة.

على الأراضي العشبية المنسقة بعناية، تحطمت تيارات على تيارات من الضوء الأخضر وانفجرت بينما تمزقت الوحوش الأثيرية التي تشكلت من قوى الظلام بعضها البعض.

“وعاء الروح.”

تشكل الطلاب والمعلمون الباقون في المدرسة في وحدات قتالية صغيرة تتمحور حول المعامل الخاصة بهم وقاتلوا بشكل مستقل بينما مثل الأساتذة- جميعهم على الأقل من مستويات الطبقة الظالمة- الركيزة الأساسية لهذه القوة القتالية.

سداسيّ أجنحة؟

جمع برج الأقفال السبعة وطائفة الألف نعمة ما لا يقل عن ستين إداريّا وركزوا جميعًا على هذه المنطقة الصغيرة.

وسط الضجيج الذي يصم الآذان، نشر ثلاثة من إداريي برج الأقفال السبعة بالفعل جهازًا بسيطًا للنقل الآني. عندما فتح الصندوق المعدني طبقة تلو الأخرى، قاموا بسحب بلورة على شكل جوزة بحجم قبضة اليد بعناية منه. ثم وضع الثلاثة البلورة على الجزء العلوي من الجهاز، وأداروا مقبض التنشيط برفق تحته.

بالنسبة لشخص ما ليكون إداريّا في برج الأقفال السبعة أو طائفة الألف نعمة، فهو على الأقل مضطهد ذو أربعة أجنحة، وكل واحد منهم في الخارج مجرمٌ سيئ السمعة.

جمع برج الأقفال السبعة وطائفة الألف نعمة ما لا يقل عن ستين إداريّا وركزوا جميعًا على هذه المنطقة الصغيرة.

بصفته زعيم الطوائف المتزندقة, دعا برج الأقفال السبعة ما لا يقل عن نصف خبراء ميغان المتزندقين للعملية، وشكلوا ثلاث قوات هجومية مختلفة لمهاجمة ثلاثة من العوالم المختومة.

مع عدم وجود أي وسيلة أخرى، استدار لمواجهة الهجوم حيث حول كل قوته المقدسة إلى مطرقة حربية عملاقة وحطمها على المخروط المندفع.

جامعة باين هي الأضعف في العوالم.

ومع انطلاق صوت التيار الكهربائي، انفتح الجزء العلوي من الجهاز مثل زهرة سوداء البتلات قبل أن ينغلق ببطء مرة أخرى حيث تمسك “البتلات” برفق بالكريستال.

 

وقبل أن يقترب حتى، صرخ مرة أخرى.

تُعد العملية تقريبًا مثل حرب صغيرة النطاق بين برج الأقفال السبعة وعالم كارت بلانش المخفي. وهذه الحروب بين المتسامين أكثر تدميراً بكثير من غزو ريدوين لشيلين.

وسط الضجيج الذي يصم الآذان، نشر ثلاثة من إداريي برج الأقفال السبعة بالفعل جهازًا بسيطًا للنقل الآني. عندما فتح الصندوق المعدني طبقة تلو الأخرى، قاموا بسحب بلورة على شكل جوزة بحجم قبضة اليد بعناية منه. ثم وضع الثلاثة البلورة على الجزء العلوي من الجهاز، وأداروا مقبض التنشيط برفق تحته.

حتى من دون أي مدافع حربية أو طائرات مقاتلة، لم يكن الدمار أقل تدميرا، بل أكثر من ذلك بكثير.

قدرة المعالجة البسطى للمظلم هي الخيوط، والعديد من القدرات الأخرى تم بناؤها بالفعل على الخيوط كأساس.

وقف الذيل الأزرق ببساطة هناك بينما يضع ذراعيه على صدره، وخلفه ذيل أزرق وحشي يقصف حاجزًا جليديًا أبيضًا بشكل متكرر بنية قتل.

“لديك رغبة في الموت!”

ساد الصمت في كل مكان حيث لم يجرؤ أحد على الاقتراب من ساحة المعركة. أولئك الذين لديهم ذرة من الشجاعة قد لقوا حتفهم جميعًا.

بلغ عرض الأراضي العشبية المحيطة بجامعة باين بضعة كيلومترات في الواقع.

“أنت كبير في السن، ومقارنة بذلك الوقت، لم تعد أقوى فحسب، بل أصبحت أضعف…” بدا تعبير الذيل الأزرق هادئًا، ومتعاطفًا حتى.

 

“وأنا ما زلت جميلًا، بل وأقوى…” رفع يده اليمنى وظهر سنجاب صغير أزرق داكن. بدا السنجاب اللطيف في الأصل مختلفًا تمامًا في يديه.

بدا السنجاب طبيعيا في معظم النواحي، لكن تواجدت على وجهه ثمانية عيون خضراء، وذيله أكبر بكثير من الطبيعي. لقد تسلق حول الذيل الأزرق قليلًا قبل أن يتوقف، حيث وقف على كتفه يحدق نحو المدرسة.

بدا السنجاب طبيعيا في معظم النواحي، لكن تواجدت على وجهه ثمانية عيون خضراء، وذيله أكبر بكثير من الطبيعي. لقد تسلق حول الذيل الأزرق قليلًا قبل أن يتوقف، حيث وقف على كتفه يحدق نحو المدرسة.

تصدعت شقوق على شقوق على الحاجز بينما يبصق الشيخ مستخدم العصا- مدعومًا بمعلمين آخرين- الدم، ومع ذلك لا يزال جسده يُخرج عددًا كبيرًا من خيوط الطاقة المظلمة.

“هل تشعر به؟ اتصل تابعي ذو القوة المظلمة بالفعل بمعطلات الجسيمات في المنطقة. لا أحد يستطيع تعزيزكم أيها الناس، لقد تم إغلاق كل المدخل. “

انطلقت سيول من الضوء المقدس مثل عاصفة من الشفرات معه كمركز نحو الطائفتين، وفي غضون لحظة، اخترق الضوء المقدس أكثر من اثني عشر طائفيًا وماتوا على الفور.

قال وهو يسير نحو الشيخ من المدرسة.

“تفعيل وضع التمويه.”

 

قال وهو يسير نحو الشيخ من المدرسة.

“قينفا، كان عصرك قبل خمسين عامًا، والآن حان وقتي!”

وسط الضجيج الذي يصم الآذان، نشر ثلاثة من إداريي برج الأقفال السبعة بالفعل جهازًا بسيطًا للنقل الآني. عندما فتح الصندوق المعدني طبقة تلو الأخرى، قاموا بسحب بلورة على شكل جوزة بحجم قبضة اليد بعناية منه. ثم وضع الثلاثة البلورة على الجزء العلوي من الجهاز، وأداروا مقبض التنشيط برفق تحته.

قام بفتح ذراعيه بينما انفجرت عشرات الذيول العملاقة في الهواء واصطدمت بالحاجز الجليدي مثل قصف مدفعي ثقيل.

بلغ الفريق المركب المكون من الطلاب والمعلمين حوالي ثلاثمائة قوي ضد حوالي مائتين وأكثر من الزنادقة. بقي حوالي نصف عدد الزنادقة بينما عانى الطلاب من خسائر فادحة.

*بام بام بام!!!*

“تفعيل وضع التمويه.”

تصدعت شقوق على شقوق على الحاجز بينما يبصق الشيخ مستخدم العصا- مدعومًا بمعلمين آخرين- الدم، ومع ذلك لا يزال جسده يُخرج عددًا كبيرًا من خيوط الطاقة المظلمة.

الذيل الأزرق، الذي كان يقف على مسافة ليست بعيدة جدًا، قفز بغضب عندما اصطدم ذيل عملاق بوحشية على لين شينغ.

قدرة المعالجة البسطى للمظلم هي الخيوط، والعديد من القدرات الأخرى تم بناؤها بالفعل على الخيوط كأساس.

لم يكن لديه أي فكرة من أين أتى هذا الشخص، ولكن استهداف وعاء الروح بوقاحة شديدة، وهذا عنى فقط… همم؟

في تلك اللحظة بالذات، تمزق حاجز الجليد الخاص به بسبب القوة الهائلة وعاد إلى شكله الأساسي.

مستفيدًا من الهجوم، هبط الذيل الأزرق بسرعة حيث تشكل خلفه العديد من السناجب ذات الثمانية عيون لتشكيل الهجوم المخروطي الثاني.

“هاهاهاها!! مت! مت! مت!” ضحك الذيل الأزرق بشكل جنوني وهو يُبقي ذراعيه مفتوحتين بينما قصفت الذيول العملاقة الحاجز بدورها.

بالنسبة لشخص ما ليكون إداريّا في برج الأقفال السبعة أو طائفة الألف نعمة، فهو على الأقل مضطهد ذو أربعة أجنحة، وكل واحد منهم في الخارج مجرمٌ سيئ السمعة.

وسط الضجيج الذي يصم الآذان، نشر ثلاثة من إداريي برج الأقفال السبعة بالفعل جهازًا بسيطًا للنقل الآني. عندما فتح الصندوق المعدني طبقة تلو الأخرى، قاموا بسحب بلورة على شكل جوزة بحجم قبضة اليد بعناية منه. ثم وضع الثلاثة البلورة على الجزء العلوي من الجهاز، وأداروا مقبض التنشيط برفق تحته.

“الجحيم؟ ألم تكن هذا وعاء الروح التي صنعه رئيسنا للتو؟” امتلأ الإداريون الثلاثة بالحيرة

*هممممم…*

هاجم سرب من السناجب لين شينغ عندما أطلقوا ذيولهم مثل الصواريخ عليه.

ومع انطلاق صوت التيار الكهربائي، انفتح الجزء العلوي من الجهاز مثل زهرة سوداء البتلات قبل أن ينغلق ببطء مرة أخرى حيث تمسك “البتلات” برفق بالكريستال.

“يمكننا أن نبدأ الآن. نقل الروح، والاتصال بوحدة منطقة المدينة. “

*بووم!!*

“تفعيل وضع التمويه.”

“يمكننا أن نبدأ الآن. نقل الروح، والاتصال بوحدة منطقة المدينة. “

“ماذا عن المعطل؟”

“أعيدوا لنا بقايانا المقدسة!!”

“لقد أرسلت بالفعل إشارة عن بعد، ولكن لا يوجد رد. ربما تكون تقلبات الطاقة المظلمة قوية جدًا وقد أثرت على نقل الإشارة. لا تقلق بشأن ذلك، فلنبدأ الأمر ونقم بتشغيله.”

قام اثنان من إداريّي برج الأقفال السبعة الممتلئين بالقوى المظلمة بسد طريق لين شينغ.

“حسنًا!”

بدا السنجاب طبيعيا في معظم النواحي، لكن تواجدت على وجهه ثمانية عيون خضراء، وذيله أكبر بكثير من الطبيعي. لقد تسلق حول الذيل الأزرق قليلًا قبل أن يتوقف، حيث وقف على كتفه يحدق نحو المدرسة.

عبث الثلاثة بسرعة بالجهاز حيث أطلقوا العنان لقوتهم المظلمة للتحول إلى أدوات مساعدة مختلفة لتشغيل الجهاز.

انطلقت سيول من الضوء المقدس مثل عاصفة من الشفرات معه كمركز نحو الطائفتين، وفي غضون لحظة، اخترق الضوء المقدس أكثر من اثني عشر طائفيًا وماتوا على الفور.

تماما كما ركزوا على تشغيل الجهاز، ظهرت صورة ظلية بيضاء ببطء من مدخل الأراضي العشبية بعيدا.

في اللحظة التي تجاوزهم فيها لين شينغ، لم يكن هناك سوى أجزاء وقطع من الأسلحة المكسورة بينما تبخر الباقي ببساطة.

“وعاء الروح.”

وسط الضجيج الذي يصم الآذان، نشر ثلاثة من إداريي برج الأقفال السبعة بالفعل جهازًا بسيطًا للنقل الآني. عندما فتح الصندوق المعدني طبقة تلو الأخرى، قاموا بسحب بلورة على شكل جوزة بحجم قبضة اليد بعناية منه. ثم وضع الثلاثة البلورة على الجزء العلوي من الجهاز، وأداروا مقبض التنشيط برفق تحته.

رأى لين شينغ وعاء الروح لحظة وجده. وكما سقطت نظرته عليه، اندفع نحو الطريق الصحيح.

في تلك اللحظة بالذات، تمزق حاجز الجليد الخاص به بسبب القوة الهائلة وعاد إلى شكله الأساسي.

*بام بام بام!!*

هاجم سرب من السناجب لين شينغ عندما أطلقوا ذيولهم مثل الصواريخ عليه.

انطلقت سيول من الضوء المقدس مثل عاصفة من الشفرات معه كمركز نحو الطائفتين، وفي غضون لحظة، اخترق الضوء المقدس أكثر من اثني عشر طائفيًا وماتوا على الفور.

“لقد أرسلت بالفعل إشارة عن بعد، ولكن لا يوجد رد. ربما تكون تقلبات الطاقة المظلمة قوية جدًا وقد أثرت على نقل الإشارة. لا تقلق بشأن ذلك، فلنبدأ الأمر ونقم بتشغيله.”

تناثرت جثث ودماء في كل مكان، من الطلاب والمعلمين الذين بقوا في جامعة باين، حوالي ثمانين فقط ما زالوا واقفين ويقاتلون.

“أعيدوا لنا بقايانا المقدسة!!”

بلغ الفريق المركب المكون من الطلاب والمعلمين حوالي ثلاثمائة قوي ضد حوالي مائتين وأكثر من الزنادقة. بقي حوالي نصف عدد الزنادقة بينما عانى الطلاب من خسائر فادحة.

مع عدم وجود أي وسيلة أخرى، استدار لمواجهة الهجوم حيث حول كل قوته المقدسة إلى مطرقة حربية عملاقة وحطمها على المخروط المندفع.

كان هناك فجوة في الخبرة القتالية، حيث أن هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها معظم الطلاب إلى ساحة المعركة. مع تورط برج الأقفال السبعة، فتحتّمت الخسائر الفادحة.

بصفته زعيم الطوائف المتزندقة, دعا برج الأقفال السبعة ما لا يقل عن نصف خبراء ميغان المتزندقين للعملية، وشكلوا ثلاث قوات هجومية مختلفة لمهاجمة ثلاثة من العوالم المختومة.

في اللحظة التي دمر فيها لين شينغ المعطل واقتحم المدرسة، كان هذا هو أفضل وقت ممكن لتخفيف بعض الضغط عن المدافعين.

جامعة باين هي الأضعف في العوالم.

“من هناك؟!”

تصدعت شقوق على شقوق على الحاجز بينما يبصق الشيخ مستخدم العصا- مدعومًا بمعلمين آخرين- الدم، ومع ذلك لا يزال جسده يُخرج عددًا كبيرًا من خيوط الطاقة المظلمة.

قام اثنان من إداريّي برج الأقفال السبعة الممتلئين بالقوى المظلمة بسد طريق لين شينغ.

“قينفا، كان عصرك قبل خمسين عامًا، والآن حان وقتي!”

“الموت لجميع الزنادقة!” زأر لين شينغ وهو يمد راحة يده. ارتفعت القوة المقدسة مثل موجة مد وتحولت إلى أعمدة ضوئية، وابتلعت الإداريَّين في الداخل.

على بعد عشرة أمتار فقط، رفع لين شينغ يده ليطلق العنان لقوته المقدسة نحو وعاء الروح الأبيض في الجزء العلوي من الجهاز.

في اللحظة التي تجاوزهم فيها لين شينغ، لم يكن هناك سوى أجزاء وقطع من الأسلحة المكسورة بينما تبخر الباقي ببساطة.

“هل تجرؤ على سرقة وعاء حرمنا المقدس؟! الموت ينتظرك!!”

تموضعت عيون لين شينغ على وعاء الروح. وكان هدفه واضحا وأمامه.

 

وقبل أن يقترب حتى، صرخ مرة أخرى.

“الموت لجميع الزنادقة!” ظلّ لين شينغ في الجو حيث أطلق العنان لإشعاع ساطع مثل الشمس أثناء توجهه نحو الجهاز.

“هل تجرؤ على سرقة وعاء حرمنا المقدس؟! الموت ينتظرك!!”

*بام بام بام!!*

على بعد عشرة أمتار فقط، رفع لين شينغ يده ليطلق العنان لقوته المقدسة نحو وعاء الروح الأبيض في الجزء العلوي من الجهاز.

بصفته زعيم الطوائف المتزندقة, دعا برج الأقفال السبعة ما لا يقل عن نصف خبراء ميغان المتزندقين للعملية، وشكلوا ثلاث قوات هجومية مختلفة لمهاجمة ثلاثة من العوالم المختومة.

“الجحيم؟ ألم تكن هذا وعاء الروح التي صنعه رئيسنا للتو؟” امتلأ الإداريون الثلاثة بالحيرة

حتى من دون أي مدافع حربية أو طائرات مقاتلة، لم يكن الدمار أقل تدميرا، بل أكثر من ذلك بكثير.

“الموت لجميع الزنادقة!” ظلّ لين شينغ في الجو حيث أطلق العنان لإشعاع ساطع مثل الشمس أثناء توجهه نحو الجهاز.

تصدعت شقوق على شقوق على الحاجز بينما يبصق الشيخ مستخدم العصا- مدعومًا بمعلمين آخرين- الدم، ومع ذلك لا يزال جسده يُخرج عددًا كبيرًا من خيوط الطاقة المظلمة.

“لديك رغبة في الموت!”

تصدعت شقوق على شقوق على الحاجز بينما يبصق الشيخ مستخدم العصا- مدعومًا بمعلمين آخرين- الدم، ومع ذلك لا يزال جسده يُخرج عددًا كبيرًا من خيوط الطاقة المظلمة.

الذيل الأزرق، الذي كان يقف على مسافة ليست بعيدة جدًا، قفز بغضب عندما اصطدم ذيل عملاق بوحشية على لين شينغ.

تماما كما كان لين شينغ على وشك الاستيلاء على وعاء الروح، شعر بخطر وشيك خلفه.

*بووم!!*

تماما كما كان لين شينغ على وشك الاستيلاء على وعاء الروح، شعر بخطر وشيك خلفه.

اشتبك الاثنان ضد بعضهما البعض في الجو مثل نيزكين كشعاع طاقة مقدس أبيض وعاصفة زرقاء من الريش أمطرت على بعضها البعض وانفجرت.

*بام بام بام!!*

“أنت تجرؤ على أخذ بقايانا المقدسة! مت!” أطلق لين شينغ دوائر على دوائر من الهالات البيضاء. ربما كان ينفث السم، لكنه لم يشكل سوى اثنين من الأجرام السماوية المقدسة عندما ألقى بها على الذيل الأزرق قبل الاندفاع نحو السفينة.

وقف الذيل الأزرق ببساطة هناك بينما يضع ذراعيه على صدره، وخلفه ذيل أزرق وحشي يقصف حاجزًا جليديًا أبيضًا بشكل متكرر بنية قتل.

اعتقد الذيل الأزرق أنه على وشك القتال من أجل حياته، واستدعى عدد لا يحصى من الذيول لتغطية نفسه.

بلغ عرض الأراضي العشبية المحيطة بجامعة باين بضعة كيلومترات في الواقع.

ومع ذلك، في النهاية، لم يقم لين شينغ سوى بإلقاء عدد قليل من الأجرام السماوية الخفيفة وركض لانتزاع وعاء الروح؛ لقد أغضبه ذلك كثيرًا لدرجة أنه كاد أن يبصق دمًا.

ثم تقاربت كل الذيول في مخروط ضخم أثناء توجهها نحو لين شينغ.

“آه، سأقتلك!!”

“وأنا ما زلت جميلًا، بل وأقوى…” رفع يده اليمنى وظهر سنجاب صغير أزرق داكن. بدا السنجاب اللطيف في الأصل مختلفًا تمامًا في يديه.

ظهر خلفه ما لا يقل عن مائة سنجاب ذو ثمانية أعين، لكل منهم ذيل أزرق ضخم.

على الأراضي العشبية المنسقة بعناية، تحطمت تيارات على تيارات من الضوء الأخضر وانفجرت بينما تمزقت الوحوش الأثيرية التي تشكلت من قوى الظلام بعضها البعض.

*بام بام بام!!*

“أنت كبير في السن، ومقارنة بذلك الوقت، لم تعد أقوى فحسب، بل أصبحت أضعف…” بدا تعبير الذيل الأزرق هادئًا، ومتعاطفًا حتى.

هاجم سرب من السناجب لين شينغ عندما أطلقوا ذيولهم مثل الصواريخ عليه.

بلغ الفريق المركب المكون من الطلاب والمعلمين حوالي ثلاثمائة قوي ضد حوالي مائتين وأكثر من الزنادقة. بقي حوالي نصف عدد الزنادقة بينما عانى الطلاب من خسائر فادحة.

ثم تقاربت كل الذيول في مخروط ضخم أثناء توجهها نحو لين شينغ.

بالنسبة لشخص ما ليكون إداريّا في برج الأقفال السبعة أو طائفة الألف نعمة، فهو على الأقل مضطهد ذو أربعة أجنحة، وكل واحد منهم في الخارج مجرمٌ سيئ السمعة.

سداسيّ أجنحة؟

ظهر خلفه ما لا يقل عن مائة سنجاب ذو ثمانية أعين، لكل منهم ذيل أزرق ضخم.

تماما كما كان لين شينغ على وشك الاستيلاء على وعاء الروح، شعر بخطر وشيك خلفه.

“قينفا، كان عصرك قبل خمسين عامًا، والآن حان وقتي!”

مع عدم وجود أي وسيلة أخرى، استدار لمواجهة الهجوم حيث حول كل قوته المقدسة إلى مطرقة حربية عملاقة وحطمها على المخروط المندفع.

 

ضرب الرعد عندما تم إرسال لين شينغ وهو يطير وعندما تحطم وحفر خندقًا ضحلًا عبر الأراضي العشبية.

“أنت تجرؤ على أخذ بقايانا المقدسة! مت!” أطلق لين شينغ دوائر على دوائر من الهالات البيضاء. ربما كان ينفث السم، لكنه لم يشكل سوى اثنين من الأجرام السماوية المقدسة عندما ألقى بها على الذيل الأزرق قبل الاندفاع نحو السفينة.

مستفيدًا من الهجوم، هبط الذيل الأزرق بسرعة حيث تشكل خلفه العديد من السناجب ذات الثمانية عيون لتشكيل الهجوم المخروطي الثاني.

مستفيدًا من الهجوم، هبط الذيل الأزرق بسرعة حيث تشكل خلفه العديد من السناجب ذات الثمانية عيون لتشكيل الهجوم المخروطي الثاني.

لا بد أن الدخيل قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة من هذا الهجوم، وهذه الضربة ستقتله بالتأكيد !!

نهض الشخص الذي يرتدي الدرع الأبيض والذي تحمل العبء الأكبر من هجومه من رقعة العشب مصابًا بجرح بسيطة وهو يزأر ويتجه نحوه.

لم يكن لديه أي فكرة من أين أتى هذا الشخص، ولكن استهداف وعاء الروح بوقاحة شديدة، وهذا عنى فقط… همم؟

“هاهاهاها!! مت! مت! مت!” ضحك الذيل الأزرق بشكل جنوني وهو يُبقي ذراعيه مفتوحتين بينما قصفت الذيول العملاقة الحاجز بدورها.

دخلت عيون الذيل الأزرق القاتلة فجأة في حالة ذهول.

مع عدم وجود أي وسيلة أخرى، استدار لمواجهة الهجوم حيث حول كل قوته المقدسة إلى مطرقة حربية عملاقة وحطمها على المخروط المندفع.

نهض الشخص الذي يرتدي الدرع الأبيض والذي تحمل العبء الأكبر من هجومه من رقعة العشب مصابًا بجرح بسيطة وهو يزأر ويتجه نحوه.

عبث الثلاثة بسرعة بالجهاز حيث أطلقوا العنان لقوتهم المظلمة للتحول إلى أدوات مساعدة مختلفة لتشغيل الجهاز.

“أعيدوا لنا بقايانا المقدسة!!”

جمع برج الأقفال السبعة وطائفة الألف نعمة ما لا يقل عن ستين إداريّا وركزوا جميعًا على هذه المنطقة الصغيرة.

ووسط الاشتباك المدوي، ضرب الاثنان بعضهما البعض مرة أخرى.

في اللحظة التي تجاوزهم فيها لين شينغ، لم يكن هناك سوى أجزاء وقطع من الأسلحة المكسورة بينما تبخر الباقي ببساطة.

ثم تقاربت كل الذيول في مخروط ضخم أثناء توجهها نحو لين شينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط