نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 346

-

-

346

اعتاد والداها أن يطلبا منها إحضار المعكرونة بين الحين والآخر، ولكن الآن لم يعد هناك صوت على الإطلاق لمدة خمس دقائق على الأقل.

     إذا أراد الحرم المقدس أن يتطور، فهذا هو أفضل وقت.

منزل عائلة هوانغ للمعكرونة

تم نقل جميع كبار المقاتلين في المدرسة، ولم يتبق سوى عدد قليل من الناس لحراسة المكان.

أمسكت كف فتاة المدرسة الثانوية الشاحبة بيد بييش بإحكام. كانت الأوردة الزرقاء على ظهر يدها مكشوفة، وبدا الأمر مخيفًا بعض الشيء.

وقد تعرض عدد قليل من الأشخاص الذين يحرسون المكان للهجوم من قبل الطائفة. في هذا الوقت، من المؤكد أن التأثير العلاجي القوة المقدسة سيلعب دورًا كبيرًا.

كانت الفتاة الشابة والجميلة ترتدي دائمًا زي مساعد متجر أزرق فاتح. كانت مؤخرتها الصغيرة ضيقة، وملفوفة بالجينز الأبيض، ولم تكن هناك فجوة بين ساقيها الجميلتين. لقد كانت ملفتة للنظر للغاية.

عندما فكر في هذا، أغلق لين شنغ عينيه ببطء وبدأ في علاج الضعف العقلي الناجم عن الوفاة الأخيرة.

ساعدت زوجته وابنته المراهقة في المتجر معًا.

حتى الآن، كان عقله ضعيفًا من الموت مرة واحدة، وسوف يتعافى خلال ساعتين على الأكثر. لكن وقت تهدئة الحلم كان لا يزال يومًا واحدًا.

مع كل شيء في مكانه، كانت روح لين شنغ متعبة قليلا.

بعد ليلة هادئة، كان لين شنغ منغمسًا تمامًا في التأمل في ختم أشين.

تمت تغطية الفيلا أيضًا بأضواء عالية الطاقة لمنع التأثير الخافت للأرض المقدسة من جذب انتباه الغرباء.

في الأيام القليلة القادمة.

أصبح تناول المعكرونة على الغداء عادة لين شنغ الأخيرة.

يعود لين شنغ أحيانًا إلى المدرسة وورشة العمل للاطمئنان على الوضع، لكن في معظم الأوقات، كان يحاول إيجاد طريقة لمحاربة المرأة ذات الشعر الأحمر.

أصبح تناول المعكرونة على الغداء عادة لين شنغ الأخيرة.

ما أزعجه هو أن العدد الكبير من المتفجرات التي دفنها لا يمكن أن تشتعل تحت تأثير الهواء المتجمد للمرأة ذات الشعر الأحمر.

عندما فكر في هذا، أغلق لين شنغ عينيه ببطء وبدأ في علاج الضعف العقلي الناجم عن الوفاة الأخيرة.

لقد جرب أيضًا الغاز الكيميائي، لكنه كان غير فعال تمامًا.

“أختي، عندما تكونين حزينة، لا شيء أكثر راحة من تناول وعاء من المعكرونة الساخنة.”

حتى أنه حاول استعارة قوى مظلمة قوية من مستودع المدرسة لتعديل الأسلحة.

أمسكت كف فتاة المدرسة الثانوية الشاحبة بيد بييش بإحكام. كانت الأوردة الزرقاء على ظهر يدها مكشوفة، وبدا الأمر مخيفًا بعض الشيء.

كان لهذه الأسلحة المعدلة تأثير لا يمكن مقارنة الأسلحة العادية به، وكان ذلك مميتًا للغاية ضد المتعاليين.

عادة، لم ينتبه لين شنغ إلى العملاء الآخرين الذين يتناولون المعكرونة في المتجر، ولكن من بين الأشخاص الثلاثة اليوم، لفت أحدهم انتباهه.

ولكن لسوء الحظ، فإن الرصاص الذي أطلق من البنادق تمزق إلى أجزاء بواسطة سيف المرأة قبل أن يتمكن من الوصول إلى مسافة مترين منها.

خرج من القبو وأطعم الأسرى الثلاثة.

مر يومان آخران.

والدتها، التي كانت تجلس عند باب المطبخ وكانت مسؤولة عن جمع الأموال، قد رحلت الآن، ولم يتبق هناك سوى كرسي وحيد مطلي باللون الأحمر.

ذهب لين شنغ شخصيًا لخوض حرب استنزاف، وبعد عشرات التحركات، قُتل في ثوانٍ. وأخيرا، قرر أن يذهب كبيرة.

لكن هذه كانت منطقة مزدحمة بالمدينة، ولم يجرؤ أحد على مضايقة الآخرين حقًا. على العكس من ذلك، بسبب هذا المشهد الجميل، زاد قليلاً من شعبية المتجر.

ولكن ضد المتعاليين، وخاصة الأقوياء للغاية، كان تأثير الأسلحة العادية ضعيفًا جدًا بالفعل.

يصفع.

لذلك، وجه لين شنغ انتباهه إلى مخزن المدرسة لأسلحة القوة المظلمة القوية.

“يا زعيم، وعاء من معكرونة اللحم البقري الحار والحامض، الحار والبيض.”

بشكل عام، كانت أسلحة الطاقة المظلمة المعدلة مفتوحة أيضًا للطلاب. ولكن بالنسبة لأسلحة الدمار الشامل القوية حقًا، فحتى المعلم العادي سيحتاج إلى تقديم طلب مسبقًا.

لكنها جلست في مقعدها، ممسكة بالوعاء بكلتا يديها، بلا حراك، كما لو كان الوعاء مرآة، وكانت تنظر إلى نفسها فيه بعناية.

كان من الصعب جدًا التواصل معهم.

كان من الصعب جدًا التواصل معهم.

لذلك، كان عليه أن يفكر في الأمر بعناية.

جلست وحيدة في الزاوية، وشعرها الطويل يتدلى، وبدت ملابسها مبللة قليلاً. لقد بدت أشعثًا وأشعثًا بعض الشيء.

بعد إسبوع.

ابنة صاحب متجر المعكرونة كانت تدعى بييش. استجابت بحدة، وركضت نحوها، وأحضرت المعكرونة إلى الطاولة الثالثة. وفي طريق عودتها، مرت بفتاة المدرسة الثانوية ذات الشعر الطويل.

قام لين شنغ بالتحقيق في المعلومات التي يحتاجها. وفي الوقت نفسه، تحولت منطقة الفيلا بأكملها إلى أرض مقدسة.

“المعكرونة الخاصة بك هنا. هذا كبير جدًا. “

تمت تغطية الفيلا أيضًا بأضواء عالية الطاقة لمنع التأثير الخافت للأرض المقدسة من جذب انتباه الغرباء.

أومأ لين شنغ برأسه، وأدخل عيدان تناول الطعام، والتقط قطعة كبيرة من المعكرونة من الحساء الساخن والعطري قليلاً. فحركه، ولفه حول عيدان تناول الطعام، وأرسله إلى فمه.

مع كل شيء في مكانه، كانت روح لين شنغ متعبة قليلا.

كان بييش يشعر بحسد شديد من هؤلاء الفتيات اللاتي يمكنهن الذهاب إلى المدرسة. رأت الفتاة تنظر إلى وعاء المعكرونة، وسمعت بصوت ضعيف صوت البكاء.

لقد كان في حالة من التوتر لفترة طويلة، وظل يتعرض للقتل عدة مرات متتالية. كان بحاجة أيضًا إلى الاسترخاء قليلاً.

لذلك، وجه لين شنغ انتباهه إلى مخزن المدرسة لأسلحة القوة المظلمة القوية.

خرج من القبو وأطعم الأسرى الثلاثة.

أمسكت كف فتاة المدرسة الثانوية الشاحبة بيد بييش بإحكام. كانت الأوردة الزرقاء على ظهر يدها مكشوفة، وبدا الأمر مخيفًا بعض الشيء.

رتب لين شنغ لعدد قليل من المحاربين ذوي الدروع الحمراء للوقوف للحراسة بينما كان يتجول لفترة من الوقت ووجد مطعمًا مألوفًا للمعكرونة ليجلس فيه.

بشكل عام، كانت أسلحة الطاقة المظلمة المعدلة مفتوحة أيضًا للطلاب. ولكن بالنسبة لأسلحة الدمار الشامل القوية حقًا، فحتى المعلم العادي سيحتاج إلى تقديم طلب مسبقًا.

منزل عائلة هوانغ للمعكرونة

جلس لين شنغ على الطاولة بجانب الباب.

كان لين شنغ عميلاً منتظمًا هنا. عادة، عندما كان جائع، كان يأتي إلى هنا لتناول الغداء.

استمرت في مواساة الفتاة، ولكن بعد التحدث لفترة من الوقت، شعرت بييش فجأة أن هناك خطأ ما.

أصبح تناول المعكرونة على الغداء عادة لين شنغ الأخيرة.

قام لين شنغ بالتحقيق في المعلومات التي يحتاجها. وفي الوقت نفسه، تحولت منطقة الفيلا بأكملها إلى أرض مقدسة.

كان بيت المعكرونة صغيرًا جدًا. لم يكن هناك سوى ستة طاولات خشبية صفراء. كانت المقاعد من النوع الذي يتسع لشخصين، وكان الخشب متصدعًا بعض الشيء.

مع كل شيء في مكانه، كانت روح لين شنغ متعبة قليلا.

وفي المحل المستطيل، كانت هناك قوائم طعام ملصقة على جانبي الجدران، ومكتوب عليها أسعار الأطباق المتنوعة.

كان صوت والدها المنشغل لا يزال موجودًا، لكنها لم تكن تعرف لماذا يبدو صوت قعقعة الأطباق وعيدان تناول الطعام المألوف مخيفًا بعض الشيء في هذا الوقت.

جلس لين شنغ على الطاولة بجانب الباب.

“أختي… إنه… لا بأس… كل شيء سوف يمر… فكري في الأمر… لا بأس…”

“يا زعيم، وعاء من معكرونة اللحم البقري الحار والحامض، الحار والبيض.”

أخرج لين شنغ زوجًا من عيدان تناول الطعام من حاوية عيدان تناول الطعام. وكانت هذه المعكرونة التي نشأت من شيلين أيضًا أحد مصادر شعوره بالانتماء إلى شيلين.

“لا مشكلة.” وكان المالك عمًا في الأربعينيات من عمره. كان يرتدي قبعة مستديرة بيضاء ناعمة على رأسه، ومئزرًا أبيض نظيفًا، وقفازات بلاستيكية على يديه. لقد بدا بسيطًا وصادقًا.

أذهلت بييش، وارتجف جسدها كله. لكنها سرعان ما هدأت وهدأت انفعالاتها.

ساعدت زوجته وابنته المراهقة في المتجر معًا.

كان بيت المعكرونة صغيرًا جدًا. لم يكن هناك سوى ستة طاولات خشبية صفراء. كانت المقاعد من النوع الذي يتسع لشخصين، وكان الخشب متصدعًا بعض الشيء.

كانت الفتاة الشابة والجميلة ترتدي دائمًا زي مساعد متجر أزرق فاتح. كانت مؤخرتها الصغيرة ضيقة، وملفوفة بالجينز الأبيض، ولم تكن هناك فجوة بين ساقيها الجميلتين. لقد كانت ملفتة للنظر للغاية.

وقد تعرض عدد قليل من الأشخاص الذين يحرسون المكان للهجوم من قبل الطائفة. في هذا الوقت، من المؤكد أن التأثير العلاجي القوة المقدسة سيلعب دورًا كبيرًا.

لا يمكن للعملاء الذكور في المتجر إلا أن يسرقوا النظرات إلى الفتاة.

رأت بييش دموعها تتساقط في الوعاء من وقت لآخر. لم تستطع إلا أن تشعر بنفس الطريقة.

لكن هذه كانت منطقة مزدحمة بالمدينة، ولم يجرؤ أحد على مضايقة الآخرين حقًا. على العكس من ذلك، بسبب هذا المشهد الجميل، زاد قليلاً من شعبية المتجر.

كان بيت المعكرونة صغيرًا جدًا. لم يكن هناك سوى ستة طاولات خشبية صفراء. كانت المقاعد من النوع الذي يتسع لشخصين، وكان الخشب متصدعًا بعض الشيء.

فقط بعد أن تعرف لين شنغ على المالك أدرك مدى صعوبة الأمر بالنسبة لهذه العائلة.

كان المطبخ الذي تُقدم فيه المعكرونة مظلمًا، وكان الضوء بداخله يبدو خافتًا للغاية. تم تغيير المصباح الكهربائي للتو.

تزوجت زوجة المالك في وقت لاحق. كانت الزوجة السابقة مدينة بالكثير من ديون القمار، وجاء الدائنون إلى الباب. ومع عدم وجود خيار آخر، لم يكن أمام الأسرة سوى الذهاب بعيدًا والقدوم إلى ميغا.

أذهلت بييش، وارتجف جسدها كله. لكنها سرعان ما هدأت وهدأت انفعالاتها.

ولسوء الحظ، لم يكونوا على دراية بالناس والمكان، ولم يكونوا حتى على دراية باللغة. ناهيك عن الكلمة المكتوبة.

لم يكن هناك الكثير من الناس يأكلون الشعرية في المتجر. وبصرف النظر عنه، لم يكن هناك سوى ثلاثة.

بالكاد ذهبت الابنة إلى المدرسة لبضع سنوات، وبعد ذلك، لم تتمكن من مواكبة التقدم وتعرضت للتنمر في المدرسة. في حالة من اليأس، لم يكن بوسعها إلا أن تترك الدراسة.

مر يومان آخران.

وإلا فمن سيكون لديه طفل في سن المراهقة يساعد في المتجر؟

لقد جرب أيضًا الغاز الكيميائي، لكنه كان غير فعال تمامًا.

أخرج لين شنغ زوجًا من عيدان تناول الطعام من حاوية عيدان تناول الطعام. وكانت هذه المعكرونة التي نشأت من شيلين أيضًا أحد مصادر شعوره بالانتماء إلى شيلين.

حتى الآن، كان عقله ضعيفًا من الموت مرة واحدة، وسوف يتعافى خلال ساعتين على الأكثر. لكن وقت تهدئة الحلم كان لا يزال يومًا واحدًا.

لأن المعكرونة كانت أيضًا من الأطعمة المفضلة لديه في حياته السابقة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لذلك، كان عليه أن يفكر في الأمر بعناية.

وسرعان ما سارت الفتاة ببطء ومعها وعاء بني ضخم يشغل نصف حجم الطاولة ووضعته على طاولة لين شنغ.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لذلك، كان عليه أن يفكر في الأمر بعناية.

“المعكرونة الخاصة بك هنا. هذا كبير جدًا. “

ساعدت زوجته وابنته المراهقة في المتجر معًا.

أومأ لين شنغ برأسه، وأدخل عيدان تناول الطعام، والتقط قطعة كبيرة من المعكرونة من الحساء الساخن والعطري قليلاً. فحركه، ولفه حول عيدان تناول الطعام، وأرسله إلى فمه.

“لا مشكلة.” وكان المالك عمًا في الأربعينيات من عمره. كان يرتدي قبعة مستديرة بيضاء ناعمة على رأسه، ومئزرًا أبيض نظيفًا، وقفازات بلاستيكية على يديه. لقد بدا بسيطًا وصادقًا.

لم يكن هناك الكثير من الناس يأكلون الشعرية في المتجر. وبصرف النظر عنه، لم يكن هناك سوى ثلاثة.

والدتها، التي كانت تجلس عند باب المطبخ وكانت مسؤولة عن جمع الأموال، قد رحلت الآن، ولم يتبق هناك سوى كرسي وحيد مطلي باللون الأحمر.

عادة، لم ينتبه لين شنغ إلى العملاء الآخرين الذين يتناولون المعكرونة في المتجر، ولكن من بين الأشخاص الثلاثة اليوم، لفت أحدهم انتباهه.

كان المطبخ الذي تُقدم فيه المعكرونة مظلمًا، وكان الضوء بداخله يبدو خافتًا للغاية. تم تغيير المصباح الكهربائي للتو.

كانت فتاة ذات شعر طويل ترتدي زي المدرسة الثانوية.

كان لين شنغ عميلاً منتظمًا هنا. عادة، عندما كان جائع، كان يأتي إلى هنا لتناول الغداء.

جلست وحيدة في الزاوية، وشعرها الطويل يتدلى، وبدت ملابسها مبللة قليلاً. لقد بدت أشعثًا وأشعثًا بعض الشيء.

كان بيت المعكرونة صغيرًا جدًا. لم يكن هناك سوى ستة طاولات خشبية صفراء. كانت المقاعد من النوع الذي يتسع لشخصين، وكان الخشب متصدعًا بعض الشيء.

ويأكل أشخاص آخرون المعكرونة ورؤوسهم للأسفل بينما يكون الجو حارًا، ويضعونها في أفواههم بعيدان تناول الطعام.

ابنة صاحب متجر المعكرونة كانت تدعى بييش. استجابت بحدة، وركضت نحوها، وأحضرت المعكرونة إلى الطاولة الثالثة. وفي طريق عودتها، مرت بفتاة المدرسة الثانوية ذات الشعر الطويل.

لكنها جلست في مقعدها، ممسكة بالوعاء بكلتا يديها، بلا حراك، كما لو كان الوعاء مرآة، وكانت تنظر إلى نفسها فيه بعناية.

يصفع.

“بييش، المعكرونة على الطاولة الثالثة، أحضرها بسرعة.” اتصلت زوجة المالك من الداخل.

وقد تعرض عدد قليل من الأشخاص الذين يحرسون المكان للهجوم من قبل الطائفة. في هذا الوقت، من المؤكد أن التأثير العلاجي القوة المقدسة سيلعب دورًا كبيرًا.

ابنة صاحب متجر المعكرونة كانت تدعى بييش. استجابت بحدة، وركضت نحوها، وأحضرت المعكرونة إلى الطاولة الثالثة. وفي طريق عودتها، مرت بفتاة المدرسة الثانوية ذات الشعر الطويل.

مع كل شيء في مكانه، كانت روح لين شنغ متعبة قليلا.

كان بييش يشعر بحسد شديد من هؤلاء الفتيات اللاتي يمكنهن الذهاب إلى المدرسة. رأت الفتاة تنظر إلى وعاء المعكرونة، وسمعت بصوت ضعيف صوت البكاء.

كان شعر الفتاة الأسود يتدلى ويغطي وجهها، وجلست بلا حراك في مقعدها. لكن اليد التي تمسك بيدها أصبحت أكثر إحكاما، وكان الألم يزداد أكثر فأكثر.

“أختي، عندما تكونين حزينة، لا شيء أكثر راحة من تناول وعاء من المعكرونة الساخنة.”

“أختي، لا يزال علي أن أذهب للمساعدة. أنت تأكلين ببطء. سأعود في وقت لاحق “كان بييش مرتبكًا بعض الشيء.

هدأتها بصوت منخفض، وأخرجت منديلًا من جيبها بلطف، ووضعته في يد فتاة المدرسة الثانوية.

وفي المحل المستطيل، كانت هناك قوائم طعام ملصقة على جانبي الجدران، ومكتوب عليها أسعار الأطباق المتنوعة.

يصفع.

أصبح تناول المعكرونة على الغداء عادة لين شنغ الأخيرة.

وفجأة تم الإمساك بيدها.

خرج من القبو وأطعم الأسرى الثلاثة.

أمسكت كف فتاة المدرسة الثانوية الشاحبة بيد بييش بإحكام. كانت الأوردة الزرقاء على ظهر يدها مكشوفة، وبدا الأمر مخيفًا بعض الشيء.

حتى أنه حاول استعارة قوى مظلمة قوية من مستودع المدرسة لتعديل الأسلحة.

أذهلت بييش، وارتجف جسدها كله. لكنها سرعان ما هدأت وهدأت انفعالاتها.

اعتاد والداها أن يطلبا منها إحضار المعكرونة بين الحين والآخر، ولكن الآن لم يعد هناك صوت على الإطلاق لمدة خمس دقائق على الأقل.

“أختي… إنه… لا بأس… كل شيء سوف يمر… فكري في الأمر… لا بأس…”

وقد تعرض عدد قليل من الأشخاص الذين يحرسون المكان للهجوم من قبل الطائفة. في هذا الوقت، من المؤكد أن التأثير العلاجي القوة المقدسة سيلعب دورًا كبيرًا.

شعرت أن يدها تم الإمساك بها بإحكام من قبل يد الشخص الآخر، وكانت درجة حرارة جسم الشخص الآخر باردة بشكل غير طبيعي، مثل الجليد.

رتب لين شنغ لعدد قليل من المحاربين ذوي الدروع الحمراء للوقوف للحراسة بينما كان يتجول لفترة من الوقت ووجد مطعمًا مألوفًا للمعكرونة ليجلس فيه.

فجأة، بدأت فتاة المدرسة الثانوية في خفض رأسها وتنهد بهدوء.

ولكن ضد المتعاليين، وخاصة الأقوياء للغاية، كان تأثير الأسلحة العادية ضعيفًا جدًا بالفعل.

كان بكاؤها صغيرًا جدًا، فقط كصوت البعوضة في البداية، ثم أصبح واضحًا تدريجيًا.

والدتها، التي كانت تجلس عند باب المطبخ وكانت مسؤولة عن جمع الأموال، قد رحلت الآن، ولم يتبق هناك سوى كرسي وحيد مطلي باللون الأحمر.

رأت بييش دموعها تتساقط في الوعاء من وقت لآخر. لم تستطع إلا أن تشعر بنفس الطريقة.

عادة، لم ينتبه لين شنغ إلى العملاء الآخرين الذين يتناولون المعكرونة في المتجر، ولكن من بين الأشخاص الثلاثة اليوم، لفت أحدهم انتباهه.

استمرت في مواساة الفتاة، ولكن بعد التحدث لفترة من الوقت، شعرت بييش فجأة أن هناك خطأ ما.

أخرج لين شنغ زوجًا من عيدان تناول الطعام من حاوية عيدان تناول الطعام. وكانت هذه المعكرونة التي نشأت من شيلين أيضًا أحد مصادر شعوره بالانتماء إلى شيلين.

يبدو أن الضوء في متجر المعكرونة خافت قليلاً. كانت هناك بعض الأصوات في جميع أنحاء الآن، ولكن الآن لم يكن هناك صوت على الإطلاق.

بعد ليلة هادئة، كان لين شنغ منغمسًا تمامًا في التأمل في ختم أشين.

اعتاد والداها أن يطلبا منها إحضار المعكرونة بين الحين والآخر، ولكن الآن لم يعد هناك صوت على الإطلاق لمدة خمس دقائق على الأقل.

ولكن لسوء الحظ، فإن الرصاص الذي أطلق من البنادق تمزق إلى أجزاء بواسطة سيف المرأة قبل أن يتمكن من الوصول إلى مسافة مترين منها.

“أختي، لا يزال علي أن أذهب للمساعدة. أنت تأكلين ببطء. سأعود في وقت لاحق “كان بييش مرتبكًا بعض الشيء.

كان لين شنغ عميلاً منتظمًا هنا. عادة، عندما كان جائع، كان يأتي إلى هنا لتناول الغداء.

نظرت إلى محيطها.

كانت فتاة ذات شعر طويل ترتدي زي المدرسة الثانوية.

كان المطبخ الذي تُقدم فيه المعكرونة مظلمًا، وكان الضوء بداخله يبدو خافتًا للغاية. تم تغيير المصباح الكهربائي للتو.

كان بيت المعكرونة صغيرًا جدًا. لم يكن هناك سوى ستة طاولات خشبية صفراء. كانت المقاعد من النوع الذي يتسع لشخصين، وكان الخشب متصدعًا بعض الشيء.

والدتها، التي كانت تجلس عند باب المطبخ وكانت مسؤولة عن جمع الأموال، قد رحلت الآن، ولم يتبق هناك سوى كرسي وحيد مطلي باللون الأحمر.

لا يمكن للعملاء الذكور في المتجر إلا أن يسرقوا النظرات إلى الفتاة.

كان صوت والدها المنشغل لا يزال موجودًا، لكنها لم تكن تعرف لماذا يبدو صوت قعقعة الأطباق وعيدان تناول الطعام المألوف مخيفًا بعض الشيء في هذا الوقت.

تم نقل جميع كبار المقاتلين في المدرسة، ولم يتبق سوى عدد قليل من الناس لحراسة المكان.

نظر بييش إلى فتاة المدرسة الثانوية مرة أخرى.

أذهلت بييش، وارتجف جسدها كله. لكنها سرعان ما هدأت وهدأت انفعالاتها.

كان شعر الفتاة الأسود يتدلى ويغطي وجهها، وجلست بلا حراك في مقعدها. لكن اليد التي تمسك بيدها أصبحت أكثر إحكاما، وكان الألم يزداد أكثر فأكثر.

لقد كان في حالة من التوتر لفترة طويلة، وظل يتعرض للقتل عدة مرات متتالية. كان بحاجة أيضًا إلى الاسترخاء قليلاً.

“أختي … هل يمكنك تركي؟ يدي تؤلمني من قبضتك… “همس تاوزي.

كان من الصعب جدًا التواصل معهم.

لم تتحرك فتاة المدرسة الثانوية، بل جلست هناك بهدوء، وحتى بكائها اختفى. لقد كانت مثل شخصية شمعية نابضة بالحياة.

……………>

كان بييش يشعر بحسد شديد من هؤلاء الفتيات اللاتي يمكنهن الذهاب إلى المدرسة. رأت الفتاة تنظر إلى وعاء المعكرونة، وسمعت بصوت ضعيف صوت البكاء.

فجأة، بدأت فتاة المدرسة الثانوية في خفض رأسها وتنهد بهدوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط