نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 347

البديل 3

البديل 3

347

يمكنه أن يقول أن الفتاة التي أمامه كانت شخصًا حيًا. كان هذا هو الجزء الغريب.

     “ووش.”

كانت لا تزال هناك أوعية من المعكرونة المتصاعدة من البخار على الطاولة، وكان هناك قدر كبير من الماء المغلي في المطبخ.

هبت ريح باردة من الباب، مما جعل بييش ترتعش.

هبت ريح باردة من الباب، مما جعل بييش ترتعش.

شعرت فجأة أن هناك خطأ ما. لا ينبغي للعميل الذي كان يأكل للتو أن يدفع ويغادر بهذه السرعة.

رفعت بيتش رأسها وحدقت في لين شنغ بعيون حمراء ومنتفخة.

لم يكن هناك صوت على الإطلاق. لقد كانت هادئة مثل المشرحة.

هبت ريح باردة من الباب، مما جعل بييش ترتعش.

لم تكن بييش تعرف لماذا فكرت في المشرحة، لكنها كانت تشعر بالبرد في كل مكان وتتعرق على ظهرها. شعرت وكأنها كانت واقفة حقًا في المشرحة.

لقد حقن الضوء المقدس في عينيه، وفجأة تحطم المشهد أمامه مثل الوهم.

أصبحت يدها أكثر إحكاما وأكثر إحكاما، وكان الألم أكثر فأكثر. كان الأمر مؤلمًا جدًا لدرجة أنها كانت على وشك البكاء.

     “ووش.”

“أختي… أختي… أنا أتألم… هل يمكنك تركها؟؟” لقد تحملت الألم وحاولت التحدث مرة أخرى.

همسة…

كانت طالبة المدرسة الثانوية ذات الشعر الأسود لا تزال تجلس بلا حراك ورأسها منخفض نحو الطاولة.

347

ومع ذلك، رأى بييش فجأة زاوية شفتيها الشاحبة تتجعد في ابتسامة غريبة.

هبت ريح باردة من الباب، مما جعل بييش ترتعش.

هي كانت تبتسم!

قال لين شنغ بوجه مستقيم: “ليست هناك حاجة للحديث عن العدالة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الزنادقة. طالما أنها فعالة، يمكن استخدام أي أسلوب”. وفي الوقت نفسه، نظر إلى طالبة المدرسة الثانوية التي ضغط عليها على الطاولة.

اندفع البرد إلى العمود الفقري لبييش وإلى الجزء الخلفي من رأسها.

ضغطت يد سميكة على الوعاء، وتم تثبيت طالبة المدرسة الثانوية على الطاولة. لم تستطع التحرك.

فتحت فمها وشعرت بالبرد في كل مكان. أرادت الصراخ. ولكن يبدو أن حلقها مسدود بشيء ما، ولم تتمكن من إصدار صوت.

لم يكن هناك صوت على الإطلاق. لقد كانت هادئة مثل المشرحة.

شاهدت بلا حول ولا قوة بينما كانت يد فتاة المدرسة الثانوية تتحرك ببطء على طول يدها. أمسكت بمعصمها وساعدها.

هي كانت تبتسم!

فجأة، غطى وعاء بني كبير من الخلف رأس طالبة في المدرسة الثانوية مثل سطل.

رفعت بيتش رأسها وحدقت في لين شنغ بعيون حمراء ومنتفخة.

“بام!!”

تحول متجر المعكرونة إلى جدار من الطوب، ولكن الشخص الذي خرج كان لا يزال شخصًا حيًا.

كان للوعاء الكبير تأثير هائل، واهتزت الطاولة وحتى الأرض بعنف.

“أختي… أختي… أنا أتألم… هل يمكنك تركها؟؟” لقد تحملت الألم وحاولت التحدث مرة أخرى.

انفجرت دائرة من الحساء الأصفر الفاتح في ضباب مائي من حافة الوعاء الكبير.

شعرت بييش فجأة كما لو كانت في عالم مختلف.

ضغطت يد سميكة على الوعاء، وتم تثبيت طالبة المدرسة الثانوية على الطاولة. لم تستطع التحرك.

شعرت بييش فجأة كما لو كانت في عالم مختلف.

حدقت بييش في اليد، مذهولة. ثم أدارت رأسها، مرتجفة، ورأت وجهًا مألوفًا إلى حد ما.

اتخذ قراره. أمسك برأس طالبة المدرسة الثانوية، وسحبها للأعلى، واستدار ليخرج من المتجر.

“إنه … أنت !!؟” صرخت بصوتٍ قريبٍ من الصراخ. لقد تعرفت عليه. لقد كان أحد العملاء المنتظمين الذين يأتون إلى المطعم لتناول الطعام.

لم تكن بييش تعرف لماذا فكرت في المشرحة، لكنها كانت تشعر بالبرد في كل مكان وتتعرق على ظهرها. شعرت وكأنها كانت واقفة حقًا في المشرحة.

“هل أنت بخير؟” كان لين شنغ يرتدي قميصًا أبيض بأكمام قصيرة وسروالًا بنيًا، وكشف عن ذراعين كثيفين مشعرين. كما كان يرتدي نظارة شمسية بنية اللون على وجهه. لقد بدا لطيفًا مع مسحة من الوحشية.

“اي متجر معكرونة مجاور؟ لم أسمع قط عن متجر للمعكرونة في هذا الشارع. هل تذكرت المكان الخطأ؟ “

“أنا… أنا بخير…” خفضت بييش صوتها، ثم أدركت أن يدها قد تم إطلاقها.

كان لا يزال هناك عميلان آخران يجلسان في متجر المعكرونة ويأكلان المعكرونة. كان الرئيس والسيدة الرئيسة لا يزالان مشغولين، ولكن كان هناك تلميح من الغرابة في هذا النوع من الانشغال.

ومع ذلك، كانت هناك علامة سوداء على ظهر يدها ومعصمها. بدت وكأنها كدمة، ولكن كان هناك مسحة من اللون الأحمر الداكن عليها.

“أختي… أختي… أنا أتألم… هل يمكنك تركها؟؟” لقد تحملت الألم وحاولت التحدث مرة أخرى.

قال لين شنغ بوجه مستقيم: “ليست هناك حاجة للحديث عن العدالة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الزنادقة. طالما أنها فعالة، يمكن استخدام أي أسلوب”. وفي الوقت نفسه، نظر إلى طالبة المدرسة الثانوية التي ضغط عليها على الطاولة.

لكن المشهد أمامه، حيث تحول المتجر بأكمله واختفى، كان يعتبر بالفعل أمرًا كبيرًا.

قد لا يتمكن من هزيمة الوحش في حلمه، لكن ألا يستطيع هزيمة هؤلاء الحثالة في الواقع؟

شعرت بييش بالبرد في كل مكان. ولم تجرؤ على البقاء هناك لفترة أطول. لم يكن بوسعها سوى الإسراع والمتابعة خلف لين شنغ. أمسكت بزاوية ملابسه ولم تجرؤ على ترك جانبه.

لقد حدث أنه كان في مزاج سيئ، واصطدم به هذا . لقد تجرأ بالفعل على التحرك في المكان الذي كان يأكل فيه المعكرونة عادةً.

شاهدت بلا حول ولا قوة بينما كانت يد فتاة المدرسة الثانوية تتحرك ببطء على طول يدها. أمسكت بمعصمها وساعدها.

“ومع ذلك، هذا الشيء ليس ظلًا. حتى الأشخاص العاديين يمكنهم رؤيته. علاوة على ذلك، عندما يهاجم، يمكنه حتى إنشاء مساحة مستقلة لعزل نفسه عن الآخرين. من الواضح أنه ليس بهذه القوة، لكنه قادر على خلق عزلة مكانية… كم هو مثير للاهتمام…”

عادة، كان تجميعهم أكبر بثلاث إلى خمس مرات من المؤمنين العاديين.

وقد أثار اهتمام لين شنغ.

قد لا يتمكن من هزيمة الوحش في حلمه، لكن ألا يستطيع هزيمة هؤلاء الحثالة في الواقع؟

“دعونا نلتقطها ونجربها أولاً. دعونا نرى ما إذا كان بإمكاننا معرفة أصولها. إذا لم نتمكن من ذلك، فليس من الجيد استخدامها كأضحية.”

ومع ذلك، رأى بييش فجأة زاوية شفتيها الشاحبة تتجعد في ابتسامة غريبة.

اتخذ قراره. أمسك برأس طالبة المدرسة الثانوية، وسحبها للأعلى، واستدار ليخرج من المتجر.

كانت روح بيتش نقية للغاية، وعلى الرغم من أن طاقتها المظلمة و الطاقة المقدسة لم تكن جيدة بما فيه الكفاية، إلا أن تراكم الطاقة المقدسة في الحرم المقدس لم يكن يتعلق بالموهبة، بل بالإرادة والروح.

شعرت بييش بالبرد في كل مكان. ولم تجرؤ على البقاء هناك لفترة أطول. لم يكن بوسعها سوى الإسراع والمتابعة خلف لين شنغ. أمسكت بزاوية ملابسه ولم تجرؤ على ترك جانبه.

رفعت بيتش رأسها وحدقت في لين شنغ بعيون حمراء ومنتفخة.

حالما خرج الاثنان من المحل.

الأشخاص ذوو الارواح النقية سوف يجمعون قوة المقدسة بشكل أسرع عندما يصلون.

ضجيج…

رفعت بيتش رأسها وحدقت في لين شنغ بعيون حمراء ومنتفخة.

يبدو أن الأصوات المحيطة تخرج دفعة واحدة، كما لو أنهم قد خلعوا للتو سماعات الرأس العازلة للصوت في آذانهم.

في الواقع، كان لين شنغ يعلم بالفعل أن صاحب متجر المعكرونة لن ينجو.

عادت كل الحيوية والحيوية في المناطق المحيطة إلى طبيعتها في لحظة، وانسكبت في أذنيهما.

هي كانت تبتسم!

نظروا إلى الناس وهم يأتون ويذهبون في الشارع، وكانت حركة المرور كثيفة، وكانت هناك طائرة تعمل بالتحكم عن بعد تحلق فوقهم وتقوم بإسقاط المنشورات. كان هناك رجل على اليمين يتمشى مع كلبين قصيرين وسمينين من نوع شار باي.

لقد حقن الضوء المقدس في عينيه، وفجأة تحطم المشهد أمامه مثل الوهم.

شعرت بييش فجأة كما لو كانت في عالم مختلف.

ضجيج…

رفع لين شنغ يده ورأى أن طالبة المدرسة الثانوية التي كانت في يده أصبحت هاتفًا محمولاً من الطراز القديم بشاشة صفراء وأزرار فضفاضة.

“أختي… أختي… أنا أتألم… هل يمكنك تركها؟؟” لقد تحملت الألم وحاولت التحدث مرة أخرى.

نظر إلى الوراء مرة أخرى.

اختفى جميع العملاء في متجر المعكرونة، بما في ذلك رئيسهم.

كان لا يزال هناك عميلان آخران يجلسان في متجر المعكرونة ويأكلان المعكرونة. كان الرئيس والسيدة الرئيسة لا يزالان مشغولين، ولكن كان هناك تلميح من الغرابة في هذا النوع من الانشغال.

التقط لين شنغ أغراضه، واستدار، وغادر السوبر ماركت.

لقد حقن الضوء المقدس في عينيه، وفجأة تحطم المشهد أمامه مثل الوهم.

اختفى جميع العملاء في متجر المعكرونة، بما في ذلك رئيسهم.

يبدو أن الأصوات المحيطة تخرج دفعة واحدة، كما لو أنهم قد خلعوا للتو سماعات الرأس العازلة للصوت في آذانهم.

كان متجر المعكرونة بأكمله فارغًا وباردًا. لم يكن هناك شخص واحد فيه.

عادة، كان تجميعهم أكبر بثلاث إلى خمس مرات من المؤمنين العاديين.

كانت لا تزال هناك أوعية من المعكرونة المتصاعدة من البخار على الطاولة، وكان هناك قدر كبير من الماء المغلي في المطبخ.

لم تكن بييش تعرف لماذا فكرت في المشرحة، لكنها كانت تشعر بالبرد في كل مكان وتتعرق على ظهرها. شعرت وكأنها كانت واقفة حقًا في المشرحة.

ولكن لم يكن هناك أحد.

والآن، حتى متجر المعكرونة قد اختفى تمامًا.

“هذا الوضع …” نظر لين شنغ إلى المارة من حوله. يبدو أنهم لم يلاحظوا غرابة متجر المعكرونة على الإطلاق.

الأشخاص ذوو الارواح النقية سوف يجمعون قوة المقدسة بشكل أسرع عندما يصلون.

ألقى بعضهم نظرة خاطفة هنا، ولكن يبدو أنهم تجاهلوا ذلك دون وعي، ومروا مباشرة امام متجر المعكرونة.

شاهدت بلا حول ولا قوة بينما كانت يد فتاة المدرسة الثانوية تتحرك ببطء على طول يدها. أمسكت بمعصمها وساعدها.

كانت بييش التي بجانبه شاحبًة بالفعل. كانت ترتعش في كل مكان وغطت فمها بيدها.

لم يكن هناك صوت على الإطلاق. لقد كانت هادئة مثل المشرحة.

“أمي أبي!!” هرعت وكانت على وشك العودة إلى متجر المعكرونة للعثور على والديها.

فجأة، غطى وعاء بني كبير من الخلف رأس طالبة في المدرسة الثانوية مثل سطل.

ولكن بعد بضع خطوات، أمسك لين شنغ بذراعها وسحبها للخلف.

     “ووش.”

قال لين شنغ بصوت منخفض: “انظر بعناية، لقد فات الأوان”.

عادة، كان تجميعهم أكبر بثلاث إلى خمس مرات من المؤمنين العاديين.

مد يده، وخرج ضوء أبيض خافت من أصابعه واختفى في متجر المعكرونة.

إذا كان عامل التجديد في المبنى غير المكتمل في زيلوند مجرد مسألة صغيرة، فإن المشهد أمامه واختفاء المتجر بأكمله كان يعتبر بالفعل مشكلة كبيرة.

همسة…

تنهد لين شنغ. وكانت أيضًا المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.

في غمضة عين، سرعان ما تلاشى المتجر بأكمله واختفى، وتحول إلى جدار من الطوب البني الرمادي عليه بعض ملصقات الأفلام.

وقد أثار اهتمام لين شنغ.

شاهدت بييش اختفاء المتجر وتحول الباب إلى جدار حجري من الطوب. لقد ذهلت تماما.

اندفع البرد إلى العمود الفقري لبييش وإلى الجزء الخلفي من رأسها.

تنهد لين شنغ. وكانت أيضًا المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الموقف.

فتحت فمها وشعرت بالبرد في كل مكان. أرادت الصراخ. ولكن يبدو أن حلقها مسدود بشيء ما، ولم تتمكن من إصدار صوت.

إذا كان عامل التجديد في المبنى غير المكتمل في زيلوند مجرد مسألة صغيرة، فإن المشهد أمامه واختفاء المتجر بأكمله كان يعتبر بالفعل مشكلة كبيرة.

حالما خرج الاثنان من المحل.

لكن المشهد أمامه، حيث تحول المتجر بأكمله واختفى، كان يعتبر بالفعل أمرًا كبيرًا.

فتحت فمها وشعرت بالبرد في كل مكان. أرادت الصراخ. ولكن يبدو أن حلقها مسدود بشيء ما، ولم تتمكن من إصدار صوت.

وأكثر ما جعله يشعر بعدم الارتياح هو أنه يبدو أن إدراكه قد تغير بهذه الطريقة.

“شكرًا لك.” أومأ لين شنغ برأسه. “ربما تذكرت بشكل خاطئ.”

نظر حوله، وتوجه إلى باب سوبر ماركت صغير على اليمين، ودفع الباب مفتوحًا ودخل.

مد يده، وخرج ضوء أبيض خافت من أصابعه واختفى في متجر المعكرونة.

كانت الموظفة في السوبر ماركت تلعب الألعاب على هاتفها.

حدقت بييش في اليد، مذهولة. ثم أدارت رأسها، مرتجفة، ورأت وجهًا مألوفًا إلى حد ما.

التقط لين شنغ شيئًا عرضيًا لدفع الفاتورة، وسأل: “معذرة، هل تعرف متجر المعكرونة المجاور؟ متى أغلق؟ “

اندفع البرد إلى العمود الفقري لبييش وإلى الجزء الخلفي من رأسها.

كانت الموظفة امرأة في منتصف العمر في الأربعينيات من عمرها، ونظرت إليه بغرابة.

ومع ذلك، كانت هناك علامة سوداء على ظهر يدها ومعصمها. بدت وكأنها كدمة، ولكن كان هناك مسحة من اللون الأحمر الداكن عليها.

“اي متجر معكرونة مجاور؟ لم أسمع قط عن متجر للمعكرونة في هذا الشارع. هل تذكرت المكان الخطأ؟ “

حالما خرج الاثنان من المحل.

“شكرًا لك.” أومأ لين شنغ برأسه. “ربما تذكرت بشكل خاطئ.”

كان لا يزال هناك عميلان آخران يجلسان في متجر المعكرونة ويأكلان المعكرونة. كان الرئيس والسيدة الرئيسة لا يزالان مشغولين، ولكن كان هناك تلميح من الغرابة في هذا النوع من الانشغال.

دخلت أيضًا بييش التي كانت خلفه. عند سماع المحادثة بين الاثنين، صُدمت مرة أخرى.

شعرت بييش فجأة كما لو كانت في عالم مختلف.

التقط لين شنغ أغراضه، واستدار، وغادر السوبر ماركت.

قال لين شنغ بوجه مستقيم: “ليست هناك حاجة للحديث عن العدالة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الزنادقة. طالما أنها فعالة، يمكن استخدام أي أسلوب”. وفي الوقت نفسه، نظر إلى طالبة المدرسة الثانوية التي ضغط عليها على الطاولة.

“ماذا ستفعل الآن؟” نظر لين شنغ إلى بيتش، التي كانت شاحبًة خلفه.

لذلك فهم لين شنغ سبب تبني الحرم المقدس الأصلي للأيتام وتربيتهم منذ الصغر.

يمكنه أن يقول أن الفتاة التي أمامه كانت شخصًا حيًا. كان هذا هو الجزء الغريب.

عادت كل الحيوية والحيوية في المناطق المحيطة إلى طبيعتها في لحظة، وانسكبت في أذنيهما.

تحول متجر المعكرونة إلى جدار من الطوب، ولكن الشخص الذي خرج كان لا يزال شخصًا حيًا.

ولكن لم يكن هناك أحد.

والأهم من ذلك، أن لين شنغ كان يأكل المعكرونة هنا لفترة طويلة، وكان يعلم جيدًا أن هذا كان متجر المعكرونة القديم الذي كان موجودًا دائمًا.

عادت كل الحيوية والحيوية في المناطق المحيطة إلى طبيعتها في لحظة، وانسكبت في أذنيهما.

والآن، حتى متجر المعكرونة قد اختفى تمامًا.

قال لين شنغ بصوت منخفض: “انظر بعناية، لقد فات الأوان”.

رفعت بيتش رأسها وحدقت في لين شنغ بعيون حمراء ومنتفخة.

هي كانت تبتسم!

“أنا… لا أعرف… أريد أن أجد أمي وأبي!”

ضجيج…

“جيد جدًا، أرى تصميمك. أريد أيضًا معرفة ما حدث للتو. تعال معي. “

كانت لا تزال هناك أوعية من المعكرونة المتصاعدة من البخار على الطاولة، وكان هناك قدر كبير من الماء المغلي في المطبخ.

في الواقع، كان لين شنغ يعلم بالفعل أن صاحب متجر المعكرونة لن ينجو.

إذا كان عامل التجديد في المبنى غير المكتمل في زيلوند مجرد مسألة صغيرة، فإن المشهد أمامه واختفاء المتجر بأكمله كان يعتبر بالفعل مشكلة كبيرة.

كانت روح بيتش نقية للغاية، وعلى الرغم من أن طاقتها المظلمة و الطاقة المقدسة لم تكن جيدة بما فيه الكفاية، إلا أن تراكم الطاقة المقدسة في الحرم المقدس لم يكن يتعلق بالموهبة، بل بالإرادة والروح.

“شكرًا لك.” أومأ لين شنغ برأسه. “ربما تذكرت بشكل خاطئ.”

قد لا تكون بيتش من رجال الدين الأقوياء مثل الفارس المقدس، لكنها يمكن أن تكون مساعدة تجريبية وتساعد في بعض الأمور التافهة. يمكنها أيضًا أن تكون كاهنة، وتراكم قوة المقدسة من أجل الحرم المقدس.

الأشخاص ذوو الارواح النقية سوف يجمعون قوة المقدسة بشكل أسرع عندما يصلون.

وقد أثار اهتمام لين شنغ.

عادة، كان تجميعهم أكبر بثلاث إلى خمس مرات من المؤمنين العاديين.

لقد حقن الضوء المقدس في عينيه، وفجأة تحطم المشهد أمامه مثل الوهم.

لذلك فهم لين شنغ سبب تبني الحرم المقدس الأصلي للأيتام وتربيتهم منذ الصغر.

اختفى جميع العملاء في متجر المعكرونة، بما في ذلك رئيسهم.

…….<

كانت طالبة المدرسة الثانوية ذات الشعر الأسود لا تزال تجلس بلا حراك ورأسها منخفض نحو الطاولة.

ومع ذلك، رأى بييش فجأة زاوية شفتيها الشاحبة تتجعد في ابتسامة غريبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط