نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نداء الكابوس 348

توسع 1

توسع 1

348

جلس في المقهى وهو يرتشف من قهوته. نظرت عيناه أحيانًا إلى اتجاه المبنى على الجانب.

{{ لكي أوضح اسمها Peach وليس B***h وكانت أيضاً تسمى تاوزي لكن تم تغييره}}

ببطء، بدأ الجزء العلوي من جسم العامل ذو الياقات البيضاء ينتفخ بسرعة، مما أدى إلى نمو الأورام بحجم قبضة اليد.

     أعاد بيتش إلى القصر، وبعد أن علمها بعض المعرفة الأساسية عن العالم الخارق، وجد مجموعة من تقنيات التخفي التي كانت أكثر ملاءمة للنساء للتعلم من ذاكرته، وأرشدها شيئًا فشيئًا كما ساعدها على تدرب عليهم.

رنة.

كل يوم، كانت بيتش تأتي إلى منزل لين شنغ لتعلم فنون الدفاع عن النفس، وفي أوقات فراغها، بتوجيه من لين شنغ، كانت تغمض عينيها وتصلي إلى النور المقدس. زراعة الإيمان، وضبط الإرادة. الاستعداد للتحقيق في اختفاء والديها.

ولم يكن يقامر، ولم يكن يحب النساء. وبصرف النظر عن الحفاظ على سلاحه كل يوم، فقد تدرب على تحسين قواه المظلمة. لقد كان مثل بيضة محكمة الإغلاق، بدون أي ثغرات.

بصرف النظر عن هذه الأمور، وجد لين شنغ أخيرًا طريقة ليضع يديه على سلاح قوي للطاقة المظلمة.

خاصة الحرم المقدس، كما لو تم إنشاؤه لقمع المد الأسود، كان للقوة المقدسة تأثير قمعي قوي على الضباب المنبعث من المد الأسود.

في عالم جامعة باين الغامض، نظرًا لوجود مدخل إلى العالم الرمادي، كان هناك مخزون كبير من الأسلحة الثقيلة.

اخترقت الشوكة الفولاذية مقلة العين بعنف، واختفى معظمها في أعماق العين.

لكن هذه الأسلحة الثقيلة كانت مخزّنة داخل العالم الغامض، وكان يحرسها أستاذ واثنين من المرشدين.

هدير!!

كان هذا الأستاذ هو المفتاح لنهج لين شنغ لسلاح الطاقة المظلمة.

“هذا هو أول وحش ظل اصطناعي قمت بتحويله رسميًا. وفقًا لتوقعاتي، يجب أن يكون لديه الاختفاء الطبيعي للظلال والعظام الحديدية للفئة ذات الجناحين.”

كان الأستاذ كافينديان، في الثمانينات من عمره، وكان يعتبر في منتصف العمر بين المتعاليين. كانت قوته مستقرة على مستوى ستة اجنحة، وبصرف النظر عن الشرب، لم يكن حتى يدخن.

مشى لين شنغ إلى مقهى عبر الشارع ووجد مقعدًا بجوار النافذة. طلب كوبًا من القهوة السوداء الساخنة وتظاهر بقراءة المجلة المجانية في المتجر.

ولم يكن يقامر، ولم يكن يحب النساء. وبصرف النظر عن الحفاظ على سلاحه كل يوم، فقد تدرب على تحسين قواه المظلمة. لقد كان مثل بيضة محكمة الإغلاق، بدون أي ثغرات.

في المقعد الذي أمامه، كانت امرأة جميلة ذات شعر بني طويل، ترتدي سترة صفراء زاهية وتنورة بيضاء قصيرة، تتحدث مع صديقتها عن أحدث الفساتين الموسمية في أحد المتاجر.

حصل لين شنغ على هذه المعلومات من أستاذ اللوجستيات، ماديلان بينجبيل، الذي أخضعه.

بدا الجزء العلوي من جسده بالكامل، من مسافة بعيدة، وكأنه أكثر من عشرة رؤوس مضغوطة على جسد، تتقاتل من أجل جسد.

بعد أن حصل ماديلان على طريقة تدريب القوة المقدسة، تحسنت صحته يوما بعد يوم. عندما تم تحفيز قواه المظلمة بواسطة القوة المقدسة وازدادت قوة، تم شفاء الإصابات المخفية في جسده تدريجيًا.

بففت!!

هذا جعله ممتنًا أكثر فأكثر للحرم المقدس، وقد وصل إصراره وسعيه وراء القوة المقدسة إلى ذروته.

الآن بعد أن تم التحقيق مع باسبو، كان كافينديان يستخدم علاقاته باستمرار لمحاولة قمع قضية ابنه.

خاصة الحرم المقدس، كما لو تم إنشاؤه لقمع المد الأسود، كان للقوة المقدسة تأثير قمعي قوي على الضباب المنبعث من المد الأسود.

الآن بعد أن تم التحقيق مع باسبو، كان كافينديان يستخدم علاقاته باستمرار لمحاولة قمع قضية ابنه.

كان هذا شيئًا اختبره ماديلان شخصيًا.

ولكن للظلال أيضًا خصائصها الخاصة. عندما هاجموا، يمكنهم قضم القوة الروحية للأشخاص الأحياء.

في ظل هذه الظروف، كان من السهل على لين شنغ أن يطلب منه القيام بشيء تافه مثل جمع المعلومات.

وبعبارة بسيطة، كان الظل في الواقع جسدًا تحول من بقايا روح.

بعد الحصول على المعلومات عن كافينديان، مدير مستودع الأسلحة، فكر لين شنغ، في الأمر لفترة طويلة. وأخيرا، وجد ثغرة.

كان متجر المعكرونة الخاص بـ بييش في ورطة، والآن أصبح مقهى عشوائي في ورطة.

كان كافينديان نفسه لا تشوبه شائبة، ولكن كان لديه ابن بيولوجي اسمه باسبو، الذي كان مجرد شخص عادي.

جاء النوادل وذهبوا، أفضل صديق للجميلة ذات الشعر الطويل، والعملاء الآخرون، لم ير أحد الصبي الصغير.

أصبح باسبو الآن مسؤولاً أعلى في شركة تسجيلات وكان يتمتع بمهنة ناجحة. لكن منذ وقت ليس ببعيد، بسبب تورطه في قضية فساد ورشوة كبيرة، تم جره إليها. كان يشتبه في قيامه بتوظيف أشخاص غير عاديين سراً وإجبار الفتيات الأبرياء على النوم مع أشخاص مهمين.

“من الجيد أن يكون هناك طريقة.”

الآن بعد أن تم التحقيق مع باسبو، كان كافينديان يستخدم علاقاته باستمرار لمحاولة قمع قضية ابنه.

حصل لين شنغ على هذه المعلومات من أستاذ اللوجستيات، ماديلان بينجبيل، الذي أخضعه.

“من الجيد أن يكون هناك طريقة.”

في الواقع، كانت نظرته مركزة على العامل ذو الياقات البيضاء دون أن يتحرك.

وقف لين شنغ في الطابق السفلي من مبنى سجلات تشاو تشاو بابتسامة غريبة على وجهه.

بينما تحدثت الجميلة ذات الشعر الطويل، فجأة وضعت فنجان القهوة جانباً. اصطدم فنجان القهوة بالطاولة الزجاجية، مما أدى إلى ظهور صوت واضح.

كان يستخدم حاليًا جسد المحارب ذو الدرع الأحمر، وليس جسده الأصلي.

حصل لين شنغ على هذه المعلومات من أستاذ اللوجستيات، ماديلان بينجبيل، الذي أخضعه.

وبحسب التحقيق، رفع لين شنغ رأسه لينظر إلى الطابق التاسع عشر من المبنى. كان هذا هو المكان الذي كان يوجد فيه مكتب باسبو.

نظرًا لأنهم كانوا ضعفاء جدًا ومكسورين، ولم يكن لديهم حامل جسدي، لم يتمكن الناس العاديون من التعرف عليهم على الإطلاق.

كان هذا نتيجة للمحاربين ذوي الدروع الحمراء الذين أرسلهم خلال الأيام القليلة الماضية.

جاء النوادل وذهبوا، أفضل صديق للجميلة ذات الشعر الطويل، والعملاء الآخرون، لم ير أحد الصبي الصغير.

“في الواقع، هذا الزميل ليس لديه الكثير من العيوب. ومع ذلك، إذا لم تكن هناك عيوب، فسننشئ واحدة فقط. “

لم يدخل لين شنغ المبنى. وبدلا من ذلك، رفع يده وقطع أصابعه.

بام!

بام!

بففت!!

عند الخروج من موقف السيارات تحت الأرض على الجانب الأيمن من المبنى، بعد فرقعة الأصابع، خرج ببطء عامل من ذوي الياقات البيضاء يرتدي بدلة وحذاء جلدي.

جاء النوادل وذهبوا، أفضل صديق للجميلة ذات الشعر الطويل، والعملاء الآخرون، لم ير أحد الصبي الصغير.

كان وجه هذا العامل ذو الياقات البيضاء شاحبًا وكان رأسه منخفضًا. ولم يتمكن أحد من حوله من رؤيته. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودا.

بعد إتقان تقنية تحويل الظلال في معهد الأبحاث، أصبح لديه الآن مجموعة كاملة من المعدات.

كان حارس الأمن الذي يحرس موقف السيارات تحت الأرض يدخن ويتحدث مع حارس أمن آخر. مر العامل ذو الياقات البيضاء بجانبهم على بعد أقل من مترين.

“من الجيد أن يكون هناك طريقة.”

لكن يبدو أن الاثنين عمي ولا يستطيعان رؤية أي شيء.

{{ لكي أوضح اسمها Peach وليس B***h وكانت أيضاً تسمى تاوزي لكن تم تغييره}}

مشى لين شنغ إلى مقهى عبر الشارع ووجد مقعدًا بجوار النافذة. طلب كوبًا من القهوة السوداء الساخنة وتظاهر بقراءة المجلة المجانية في المتجر.

بينما تحدثت الجميلة ذات الشعر الطويل، فجأة وضعت فنجان القهوة جانباً. اصطدم فنجان القهوة بالطاولة الزجاجية، مما أدى إلى ظهور صوت واضح.

في الواقع، كانت نظرته مركزة على العامل ذو الياقات البيضاء دون أن يتحرك.

لكن يبدو أن الاثنين عمي ولا يستطيعان رؤية أي شيء.

خرج العامل ذو الياقات البيضاء من ساحة انتظار السيارات خطوة بخطوة وسار نحو مدخل مبنى سجلات تشاو.

كان هذا الأستاذ هو المفتاح لنهج لين شنغ لسلاح الطاقة المظلمة.

كان يسير خطوة بخطوة. كانت خطواته مهزوزة في البداية، لكنها أصبحت أكثر ثباتًا وأثقل أثناء سيره.

رنة.

ببطء، بدأ الجزء العلوي من جسم العامل ذو الياقات البيضاء ينتفخ بسرعة، مما أدى إلى نمو الأورام بحجم قبضة اليد.

استمر الجميع في عيش حياتهم والعمل في وظائفهم.

وفي أقل من عشر ثوان، تضخم الجزء العلوي من جسده بالكامل. لقد بدا مشوهاً بشكل غير طبيعي.

{{ لكي أوضح اسمها Peach وليس B***h وكانت أيضاً تسمى تاوزي لكن تم تغييره}}

نفخة … نفخة … نفخة …

في المقعد الذي أمامه، كانت امرأة جميلة ذات شعر بني طويل، ترتدي سترة صفراء زاهية وتنورة بيضاء قصيرة، تتحدث مع صديقتها عن أحدث الفساتين الموسمية في أحد المتاجر.

عندما اقترب من المبنى.

عندما اقترب من المبنى.

أصبح العامل ذو الياقات البيضاء مشوهًا ومتورمًا بشكل متزايد. توسعت الأورام الموجودة في جسده تدريجياً إلى حجم رأس الإنسان.

جاء النوادل وذهبوا، أفضل صديق للجميلة ذات الشعر الطويل، والعملاء الآخرون، لم ير أحد الصبي الصغير.

بدا الجزء العلوي من جسده بالكامل، من مسافة بعيدة، وكأنه أكثر من عشرة رؤوس مضغوطة على جسد، تتقاتل من أجل جسد.

هدير!!

هدير!!

كان هذا شيئًا اختبره ماديلان شخصيًا.

طار إلى السماء ودخل إلى مدخل المبنى. لم يتمكن أحد من رؤيته، ولم يتمكن أحد من سماع هديره.

طار إلى السماء ودخل إلى مدخل المبنى. لم يتمكن أحد من رؤيته، ولم يتمكن أحد من سماع هديره.

كان وجه لين شنغ هادئًا، ولا يزال ينظر بشكل عرضي إلى المجلة.

“هذا هو أول وحش ظل اصطناعي قمت بتحويله رسميًا. وفقًا لتوقعاتي، يجب أن يكون لديه الاختفاء الطبيعي للظلال والعظام الحديدية للفئة ذات الجناحين.”

“هذا هو أول وحش ظل اصطناعي قمت بتحويله رسميًا. وفقًا لتوقعاتي، يجب أن يكون لديه الاختفاء الطبيعي للظلال والعظام الحديدية للفئة ذات الجناحين.”

كل يوم، كانت بيتش تأتي إلى منزل لين شنغ لتعلم فنون الدفاع عن النفس، وفي أوقات فراغها، بتوجيه من لين شنغ، كانت تغمض عينيها وتصلي إلى النور المقدس. زراعة الإيمان، وضبط الإرادة. الاستعداد للتحقيق في اختفاء والديها.

بعد إتقان تقنية تحويل الظلال في معهد الأبحاث، أصبح لديه الآن مجموعة كاملة من المعدات.

وبحسب التحقيق، رفع لين شنغ رأسه لينظر إلى الطابق التاسع عشر من المبنى. كان هذا هو المكان الذي كان يوجد فيه مكتب باسبو.

لم يكن من الصعب على لين شنغ إعادة إنتاج تقنية تحويل الظلال. وبعد استيعاب قدر كبير من المعرفة التقنية والذاكرة، بدأ في تحسين ودراسة التقنيات الخاص بعرق الظل.

لم يكن من الصعب على لين شنغ إعادة إنتاج تقنية تحويل الظلال. وبعد استيعاب قدر كبير من المعرفة التقنية والذاكرة، بدأ في تحسين ودراسة التقنيات الخاص بعرق الظل.

وبعبارة بسيطة، كان الظل في الواقع جسدًا تحول من بقايا روح.

ولكن عندما التقط لين شنغ فنجان قهوته وكان على وشك أخذ رشفة، رأى فجأة صبيًا صغيرًا ذو شعر بني، نصف ارتفاع انسان، يظهر خلف الجمال ذو الشعر الطويل.

نظرًا لأنهم كانوا ضعفاء جدًا ومكسورين، ولم يكن لديهم حامل جسدي، لم يتمكن الناس العاديون من التعرف عليهم على الإطلاق.

يبدو أن العالم أصبح أكثر وأكثر فوضوية.

ولكن للظلال أيضًا خصائصها الخاصة. عندما هاجموا، يمكنهم قضم القوة الروحية للأشخاص الأحياء.

أصبح باسبو الآن مسؤولاً أعلى في شركة تسجيلات وكان يتمتع بمهنة ناجحة. لكن منذ وقت ليس ببعيد، بسبب تورطه في قضية فساد ورشوة كبيرة، تم جره إليها. كان يشتبه في قيامه بتوظيف أشخاص غير عاديين سراً وإجبار الفتيات الأبرياء على النوم مع أشخاص مهمين.

لذلك، على الرغم من أن الهجوم الجسدي للظل كان ضعيفًا، فقط بقوة شخص بالغ عادي، كان نوع هجومه قويًا جدًا. كما أن لديها القدرة على النقل الفوري لمسافات قصيرة.

     أعاد بيتش إلى القصر، وبعد أن علمها بعض المعرفة الأساسية عن العالم الخارق، وجد مجموعة من تقنيات التخفي التي كانت أكثر ملاءمة للنساء للتعلم من ذاكرته، وأرشدها شيئًا فشيئًا كما ساعدها على تدرب عليهم.

كان هذا ما يقدره لين شنغ.

كان يسير خطوة بخطوة. كانت خطواته مهزوزة في البداية، لكنها أصبحت أكثر ثباتًا وأثقل أثناء سيره.

جلس في المقهى وهو يرتشف من قهوته. نظرت عيناه أحيانًا إلى اتجاه المبنى على الجانب.

في المقعد الذي أمامه، كانت امرأة جميلة ذات شعر بني طويل، ترتدي سترة صفراء زاهية وتنورة بيضاء قصيرة، تتحدث مع صديقتها عن أحدث الفساتين الموسمية في أحد المتاجر.

لكن هذه الأسلحة الثقيلة كانت مخزّنة داخل العالم الغامض، وكان يحرسها أستاذ واثنين من المرشدين.

ولكن عندما التقط لين شنغ فنجان قهوته وكان على وشك أخذ رشفة، رأى فجأة صبيًا صغيرًا ذو شعر بني، نصف ارتفاع انسان، يظهر خلف الجمال ذو الشعر الطويل.

طار إلى السماء ودخل إلى مدخل المبنى. لم يتمكن أحد من رؤيته، ولم يتمكن أحد من سماع هديره.

كان الصبي يرتدي قميصًا رماديًا وبنطالًا رياضيًا أبيض، وكان جسده متسخًا وموحلًا.

لم يكن من الصعب على لين شنغ إعادة إنتاج تقنية تحويل الظلال. وبعد استيعاب قدر كبير من المعرفة التقنية والذاكرة، بدأ في تحسين ودراسة التقنيات الخاص بعرق الظل.

كان وجهه شاحبًا، وبابتسامة غريبة، رفع يديه ببطء إلى الجميلة ذات الشعر الطويل وعانقها.

اخترقت الشوكة الفولاذية مقلة العين بعنف، واختفى معظمها في أعماق العين.

جاء النوادل وذهبوا، أفضل صديق للجميلة ذات الشعر الطويل، والعملاء الآخرون، لم ير أحد الصبي الصغير.

بففت!!

“ليس الظل.” رفع لين شنغ حاجبيه قليلاً، وهو يراقب الصبي الصغير. أراد أن يرى ما كان سيفعله.

كان هذا شيئًا اختبره ماديلان شخصيًا.

كان متجر المعكرونة الخاص بـ بييش في ورطة، والآن أصبح مقهى عشوائي في ورطة.

لكن يبدو أن الاثنين عمي ولا يستطيعان رؤية أي شيء.

يبدو أن العالم أصبح أكثر وأكثر فوضوية.

وفي أقل من عشر ثوان، تضخم الجزء العلوي من جسده بالكامل. لقد بدا مشوهاً بشكل غير طبيعي.

والأهم من ذلك، بعد حادثة متجر المعكرونة، قام بالتحقيق في جميع المحلات التجارية في الشارع، ولم يتذكر أحد أنه كان هناك متجر معكرونة هناك.

بعد الحصول على المعلومات عن كافينديان، مدير مستودع الأسلحة، فكر لين شنغ، في الأمر لفترة طويلة. وأخيرا، وجد ثغرة.

استمر الجميع في عيش حياتهم والعمل في وظائفهم.

في عالم جامعة باين الغامض، نظرًا لوجود مدخل إلى العالم الرمادي، كان هناك مخزون كبير من الأسلحة الثقيلة.

لم يتحرك لين شنغ. لقد شاهد للتو الطفل الصغير وهو يعانق بلطف الجميلة ذات الشعر الطويل من الخلف، ثم ذاب جسده كله ببطء في ظهر الجميلة.

عندما اقترب من المبنى.

رنة.

كان الأستاذ كافينديان، في الثمانينات من عمره، وكان يعتبر في منتصف العمر بين المتعاليين. كانت قوته مستقرة على مستوى ستة اجنحة، وبصرف النظر عن الشرب، لم يكن حتى يدخن.

بينما تحدثت الجميلة ذات الشعر الطويل، فجأة وضعت فنجان القهوة جانباً. اصطدم فنجان القهوة بالطاولة الزجاجية، مما أدى إلى ظهور صوت واضح.

كان هذا الأستاذ هو المفتاح لنهج لين شنغ لسلاح الطاقة المظلمة.

خفضت رأسها، ولسبب ما، بدأت ببطء في البكاء بصوت منخفض.

عندما اقترب من المبنى.

عند رؤية ذلك، بدا أن أفضل صديقة لها تفكر في شيء ما وتواصل مواساتها.

كان حارس الأمن الذي يحرس موقف السيارات تحت الأرض يدخن ويتحدث مع حارس أمن آخر. مر العامل ذو الياقات البيضاء بجانبهم على بعد أقل من مترين.

بكت الجميلة ذات الشعر الطويل أكثر فأكثر، وكلما بكت أكثر، أصبحت أكثر حزنًا.

وقف لين شنغ في الطابق السفلي من مبنى سجلات تشاو تشاو بابتسامة غريبة على وجهه.

وفجأة، أمسكت بالشوكة الفولاذية التي أكلت بها بضع قطع من اللحم وطعنتها في عينها.

ولم يكن يقامر، ولم يكن يحب النساء. وبصرف النظر عن الحفاظ على سلاحه كل يوم، فقد تدرب على تحسين قواه المظلمة. لقد كان مثل بيضة محكمة الإغلاق، بدون أي ثغرات.

بففت!!

كل يوم، كانت بيتش تأتي إلى منزل لين شنغ لتعلم فنون الدفاع عن النفس، وفي أوقات فراغها، بتوجيه من لين شنغ، كانت تغمض عينيها وتصلي إلى النور المقدس. زراعة الإيمان، وضبط الإرادة. الاستعداد للتحقيق في اختفاء والديها.

اخترقت الشوكة الفولاذية مقلة العين بعنف، واختفى معظمها في أعماق العين.

كان متجر المعكرونة الخاص بـ بييش في ورطة، والآن أصبح مقهى عشوائي في ورطة.

تناثر الدم والسوائل، وانسكبت في فنجان القهوة على الطاولة.

في الواقع، كانت نظرته مركزة على العامل ذو الياقات البيضاء دون أن يتحرك.

……..<

كان هذا ما يقدره لين شنغ.

“ليس الظل.” رفع لين شنغ حاجبيه قليلاً، وهو يراقب الصبي الصغير. أراد أن يرى ما كان سيفعله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط