نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 4

كابوس مرة اخرى

كابوس مرة اخرى

تمامًا كما توقع لين شنغ ، في اليوم الثالث ،

يا بني، لا تستخف بأي مرض. وبعض الأمراض قد تقتل.

عانى من الكابوس نفسه مرة أخرى ، وهذه المرة حدث في منتصف الليل.

، تمامًا مثل ذكريات الحياة الماضية التي أيقظها بدون سبب.

بعد تناول العشاء مع والده ، عاد لين شنغ إلى غرفة نومه .

قال لين شنغ في همس: «لقد كان الكابوس يعيد نفسه

بعد عشر دقائق من نومه ، حلم مرة أخرى.

“لقد عانيت من نفس الكابوس؟ ثم يجب عليك

خطى خارج الباب كانت تقترب أسرع من المرة الأخيرة.

ينطلق صوت الإنذار العالي في كل حالة ويوقظه تمامًا عند دخول خطى الطريق عبر المدخل.

ومع ذلك ، بدا وكأنه مستعد لذلك ؛

، وعاد إلى الفراش وهو لا يزال على ملابسه.

استيقظ لين شنغ قبل أن يفتح الشخص الذي خطى الباب.

وعلى وشك الغفو. يبدو أن الضجيج حوله مكتوم

وأكد اللقاء هذه المرة شكوكه في أنها ليست ظاهرة حظ.

بدأ لين شنغ في الكتابة ، مسجلاً عدة نقاط من البيانات في

كان على الكابوس أن يكون لديه بعض المعاني الخفية التي لم يكن يعلم بها

تثاءب لين شنغ بلا حول ولا قوة. على الرغم من جلوسه

، تمامًا مثل ذكريات الحياة الماضية التي أيقظها بدون سبب.

عانى من الكابوس نفسه مرة أخرى ، وهذه المرة حدث في منتصف الليل.

في الأيام التي تلت ذلك ، وصل الكابوس في الموعد المحدد

بالطبع لا.

بمجرد أن ينام لين شنغ. حاول السيطرة على جسده في حلمه ولكن دون جدوى.

“ربما ينبغي لي أن آخذ المتوسط

في كل مرة ضربه الخوف نفسه. في الحلم ، حافظت

كان ضوء القمر لطيفًا ، لكنه شعر بالبرد

المرأة ذات اللون الأبيض التي جلست بصمت على الطاولة على

“لقد عانيت من نفس الكابوس؟ ثم يجب عليك

نفس الموقف. كانت ترتعش وتتنهد بطريقة غريبة ، في حين جاءت خطى من نفس الاتجاه في الممر.

سبع مرات خلال الليل، وأخيرا تمكن من الوصول إلى الفجر دون وقوع حوادث.

لذا ، استخدم لين شنغ ساعة منبه لإيقاظ نفسه مقدمًا لتجنب الحوادث.

، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري

ينطلق صوت الإنذار العالي في كل حالة ويوقظه تمامًا عند دخول خطى الطريق عبر المدخل.

تمامًا كما توقع لين شنغ ، في اليوم الثالث ،

لقد كان إجراءً احترازياً اتخذه …

في أعين الناس العاديين، كان السرير مكانا دافئا، ولكن

واستمرت الأمور على هذا النحو لمدة أسبوعين.

“اذهبي بعيدا! لقد كان كابوس.” بدا لين شنغ محبطا.

“تظهر حساباتي أنه منذ الحلم الثالث

إلى الفراش. قالت شين يان ، “ما لم يكن لديك بالتأكيد كوابيس”.

، يبلغ الطول الإجمالي للحلم حوالي خمس وثلاثين دقيقة.”

كما قام بفحص تلك الادعاءات ، لكنه لم يتمكن من التحقق منها.

“هناك تقلبات في الحلم الرابع إلى السابع

بدأ لين شنغ في الكتابة ، مسجلاً عدة نقاط من البيانات في

، كل ذلك في نطاق خمس دقائق. هذا يدل على أن الحلم ليس طويلاً “.

“هل حقا. لقد مررت بكوابيس من قبل

كان وقت الليل ، وكان لين شنغ يجلس

بقي صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقف

أمام مصباح المكتب ، ويتحقق بعناية من بيانات الحلم التي سجلها.

. استدار لين شنغ للنوم لكنه تردد فجأة. “باه ، أعتقد أنه من الأفضل ألا أنام.”

“ربما ينبغي لي أن آخذ المتوسط

كان وقت الليل ، وكان لين شنغ يجلس

​​، ثم سأحصل على الطول التقريبي للحلم.”

استيقظ لين شنغ قبل أن يفتح الشخص الذي خطى الباب.

بدأ الطول من بداية الحلم حتى دخول خطى الغرفة

“أبي لا يزال مريضا. قالت قو وانكيو: “يجب ألا ندع أي شيء يحدث لطفلين”.

. حصل لين شنغ على البيانات من أحلامه السابقة.

صالة الألعاب الرياضية بعد ذلك؟ ” أصبحت شين يان منحرفة مرة أخرى.

كان لين شنغ يدور قلم رصاص في يده هادئًا

“هل حقا. لقد مررت بكوابيس من قبل

. لولا العرق على جبهته ، لما صدق أنه عانى من الكابوس نفسه.

“هل حقا. لقد مررت بكوابيس من قبل

“ما أحتاج إلى القيام به بعد ذلك هو

عرف لين شنغ نفسه جيدا. لم يكن متنمراً

استعادة السيطرة على جسدي قبل أن تأتي خطى الباب”.

بعد عشر دقائق من نومه ، حلم مرة أخرى.

عرف لين شنغ نفسه جيدا. لم يكن متنمراً

بالطبع لا.

في المدرسة أو عبقرياً. كان لديه قوة واحدة فقط – الهدوء

. “تبدو ابيض كالورقة. قالت شين يان ،

. لذا ، فقط من خلال الاستفادة من هذه القوة يمكنه شد الحبل مع الكابوس.

في المدرسة أو عبقرياً. كان لديه قوة واحدة فقط – الهدوء

على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما سيعنيه النصر

واستمرت الأمور على هذا النحو لمدة أسبوعين.

، إلا أن غرائزه الجسدية حذرته من أنه

المرأة ذات اللون الأبيض التي جلست بصمت على الطاولة على

لا يستطيع السماح لصانع تلك الخطوات بالقبض عليه …

. “تبدو ابيض كالورقة. قالت شين يان ،

بالطبع لا.

“تظهر حساباتي أنه منذ الحلم الثالث

بدأ لين شنغ في الكتابة ، مسجلاً عدة نقاط من البيانات في

إلى الفراش. قالت شين يان ، “ما لم يكن لديك بالتأكيد كوابيس”.

دفتر ملاحظاته. ثم أغلقها ، وقف على قدميه ، ونظر من النافذة إلى المسافة.

عانى من الكابوس نفسه مرة أخرى ، وهذه المرة حدث في منتصف الليل.

كان ضوء القمر لطيفًا ، لكنه شعر بالبرد

يا بني، لا تستخف بأي مرض. وبعض الأمراض قد تقتل.

. استدار لين شنغ للنوم لكنه تردد فجأة. “باه ، أعتقد أنه من الأفضل ألا أنام.”

. “لماذا كنت تبدو شاحبا جدا مؤخرا؟ هل أنت مريض؟

بقي صامتًا لبعض الوقت قبل أن يقف

بالطبع لا.

مرة أخرى لأنه بمجرد أن ينام

عاد لين شنغ إلى المنزل بعد المدرسة في فترة ما بعد الظهر وفوجئ برؤية والديه في المنزل.

، سيواجه نفس الكابوس مرة أخرى

، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري

، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري

بالطبع لا.

لكنه لم يكن حلاً. لن يؤثر النوم على صحته.

عاد لين شنغ إلى المنزل بعد المدرسة في فترة ما بعد الظهر وفوجئ برؤية والديه في المنزل.

بصمت ، التقط المنبه الخاص به ، وضبط الوقت بعناية

قال لين شنغ: “لم أنم جيدًا في الأيام القليلة الماضية”.

، وعاد إلى الفراش وهو لا يزال على ملابسه.

، إلا أن غرائزه الجسدية حذرته من أنه

في أعين الناس العاديين، كان السرير مكانا دافئا، ولكن

“هل هذا صحيح؟” أومأ لين شنغ رأسه.

بالنسبة للين شنغ، كان يشعر وكأنه على الطوب الحا

كان ضوء القمر لطيفًا ، لكنه شعر بالبرد

ر. كان لا يزال لديه الكابوس، رغم أن الساعة المنبهة تنفجر

سبع مرات خلال الليل، وأخيرا تمكن من الوصول إلى الفجر دون وقوع حوادث.

. “لماذا كنت تبدو شاحبا جدا مؤخرا؟ هل أنت مريض؟

“ماذا كنت تفعل مؤخرا؟” نظرت شين يان إلى لين شنغ في

من الكوابيس ، ولكن بعد أن اكتشفت هذه الطريقة

رعب. بدا صديقها الهادئ والصحي شاحب مع الدوائر المظلمة القبيحة

في أعين الناس العاديين، كان السرير مكانا دافئا، ولكن

. “تبدو ابيض كالورقة. قالت شين يان ،

“أنت تبدو ميتًا جدًا. هل تريدني أن آخذك إلى

أيها الشاب ، عليك أن تتعلم بعض الانضباط الذاتي.

“سأراقبهم، لا تقلقي. الآن، اذهبي وعدي العشاء”. لين تشونيان لوح لها.

تثاءب لين شنغ بلا حول ولا قوة. على الرغم من جلوسه

تثاءب لين شنغ بلا حول ولا قوة. على الرغم من جلوسه

في الفصل الدراسي الصاخب ، كان يشعر بالنعاس الشديد

بصمت ، التقط المنبه الخاص به ، وضبط الوقت بعناية

وعلى وشك الغفو. يبدو أن الضجيج حوله مكتوم

كان لين شنغ يدور قلم رصاص في يده هادئًا

بطبقة سميكة من القماش العازل للصوت. لم يزعجه على الإطلاق.

أيها الشاب ، عليك أن تتعلم بعض الانضباط الذاتي.

قال لين شنغ: “لم أنم جيدًا في الأيام القليلة الماضية”.

“أبي لا يزال مريضا. قالت قو وانكيو: “يجب ألا ندع أي شيء يحدث لطفلين”.

“هل كان لديك حلم مبلل؟” اقتربت شين يان منه بنظرة منحرفة على وجهها.

“اذهبي بعيدا! لقد كان كابوس.” بدا لين شنغ محبطا.

نفس الموقف. كانت ترتعش وتتنهد بطريقة غريبة ، في حين جاءت خطى من نفس الاتجاه في الممر.

“كابوس تمكن من تحويلك إلى هذا؟” كانت شين يان محبطًة أيضًا.

بعد عشر دقائق من نومه ، حلم مرة أخرى.

قال لين شنغ في همس: «لقد كان الكابوس يعيد نفسه

ينطلق صوت الإنذار العالي في كل حالة ويوقظه تمامًا عند دخول خطى الطريق عبر المدخل.

. لم يكن هناك شيء سري في ذلك لأن الكثير

بطبقة سميكة من القماش العازل للصوت. لم يزعجه على الإطلاق.

من الناس لديهم نفس التجربة. كان فقط أن أوضاعهم لم تكن سيئة مثل وضعه.

ينطلق صوت الإنذار العالي في كل حالة ويوقظه تمامًا عند دخول خطى الطريق عبر المدخل.

“لقد عانيت من نفس الكابوس؟ ثم يجب عليك

سبع مرات خلال الليل، وأخيرا تمكن من الوصول إلى الفجر دون وقوع حوادث.

الاتصال بالإنترنت والتحقق منه. يقال أن بعض

لا يستطيع السماح لصانع تلك الخطوات بالقبض عليه …

الناس يمكنهم التحكم في أحلامهم بحرية

، وقد جعلته التجربة يبتعد عن السري

وتحويل الكوابيس إلى أحلام جميلة. قالت شين يان بعد بعض التفكير.

“هل كان لديك حلم مبلل؟” اقتربت شين يان منه بنظرة منحرفة على وجهها.

“هل حقا؟” لقد تحقق لين شنغ ، لكنه لم يتمكن من التحقق من أصالته.

، يبلغ الطول الإجمالي للحلم حوالي خمس وثلاثين دقيقة.”

“هل حقا. لقد مررت بكوابيس من قبل

“كابوس تمكن من تحويلك إلى هذا؟” كانت شين يان محبطًة أيضًا.

. لا يجب أن تقرأ قصص الرعب قبل الذهاب

قبل أن يكمل والده، أسقط لين شنغ حقيبته ودخل غرفته. أغلق الباب بقوة. ثم ساد الصمت.

إلى الفراش. قالت شين يان ، “ما لم يكن لديك بالتأكيد كوابيس”.

“اذهبي بعيدا! لقد كان كابوس.” بدا لين شنغ محبطا.

“هل هذا صحيح؟” أومأ لين شنغ رأسه.

“تظهر حساباتي أنه منذ الحلم الثالث

كما قام بفحص تلك الادعاءات ، لكنه لم يتمكن من التحقق منها.

سبع مرات خلال الليل، وأخيرا تمكن من الوصول إلى الفجر دون وقوع حوادث.

“من الأفضل أن تصدق ذلك. كنت أعاني

، إلا أن غرائزه الجسدية حذرته من أنه

من الكوابيس ، ولكن بعد أن اكتشفت هذه الطريقة

لكنه لم يكن حلاً. لن يؤثر النوم على صحته.

، لم يعد لدي كابوس مرة أخرى. قالت شين يان ، “احلم بما تخطط له”.

في الأيام التي تلت ذلك ، وصل الكابوس في الموعد المحدد

“هل حقا؟” يومض لين شنغ ولم يقل أي شيء.

في الفصل الدراسي الصاخب ، كان يشعر بالنعاس الشديد

“أنت تبدو ميتًا جدًا. هل تريدني أن آخذك إلى

، تمامًا مثل ذكريات الحياة الماضية التي أيقظها بدون سبب.

صالة الألعاب الرياضية بعد ذلك؟ ” أصبحت شين يان منحرفة مرة أخرى.

“هل هذا صحيح؟” أومأ لين شنغ رأسه.

“انسي ذلك.”

“أنا بخير يا أبي” ، غير لين شنغ حذائه. الأمر فقط أنني لم أنم بما فيه الكفاية مؤخرا”

“تسك-تسك. الآن، لا يمكن حتى لبدلة الجمباز

كان على الكابوس أن يكون لديه بعض المعاني الخفية التي لم يكن يعلم بها

والأرجل الطويلة الطرية أن تثير اهتمامك؟ تنهدت شين يان.

“ما أحتاج إلى القيام به بعد ذلك هو

“أريد فقط أن أحظى ببعض النوم الجيد الآن.” شعر لين شنغ بالعجز.

. “لماذا كنت تبدو شاحبا جدا مؤخرا؟ هل أنت مريض؟

عاد لين شنغ إلى المنزل بعد المدرسة في فترة ما بعد الظهر وفوجئ برؤية والديه في المنزل.

“من الأفضل أن تصدق ذلك. كنت أعاني

كانت والدته، قو وانكيو، تطهو في المطبخ، وكان والده،

“هل حقا؟” يومض لين شنغ ولم يقل أي شيء.

لين تشونيان، جالسا في غرفة المعيشة يقرأ الصحيفة

“اذهبي بعيدا! لقد كان كابوس.” بدا لين شنغ محبطا.

. ولم تكن أخته الكبرى لين شياو هناك لأنها عادت إلى الجامعة.

. لم يكن هناك شيء سري في ذلك لأن الكثير

وعندما رأى أن لين شنغ وصل إلى المنزل، وضع والده الصحيفة ونظر إليه على عجل

دفتر ملاحظاته. ثم أغلقها ، وقف على قدميه ، ونظر من النافذة إلى المسافة.

. “لماذا كنت تبدو شاحبا جدا مؤخرا؟ هل أنت مريض؟

. لذا ، فقط من خلال الاستفادة من هذه القوة يمكنه شد الحبل مع الكابوس.

يا بني، لا تستخف بأي مرض. وبعض الأمراض قد تقتل.

بدأ الطول من بداية الحلم حتى دخول خطى الغرفة

“أنا بخير يا أبي” ، غير لين شنغ حذائه. الأمر فقط أنني لم أنم بما فيه الكفاية مؤخرا”

المرأة ذات اللون الأبيض التي جلست بصمت على الطاولة على

من الأفضل أن تكون كذلك بني—”

لكنه لم يكن حلاً. لن يؤثر النوم على صحته.

قبل أن يكمل والده، أسقط لين شنغ حقيبته ودخل غرفته. أغلق الباب بقوة. ثم ساد الصمت.

مرة أخرى لأنه بمجرد أن ينام

“أبي لا يزال مريضا. قالت قو وانكيو: “يجب ألا ندع أي شيء يحدث لطفلين”.

بدأ الطول من بداية الحلم حتى دخول خطى الغرفة

“سأراقبهم، لا تقلقي. الآن، اذهبي وعدي العشاء”. لين تشونيان لوح لها.

“ماذا كنت تفعل مؤخرا؟” نظرت شين يان إلى لين شنغ في

ر. كان لا يزال لديه الكابوس، رغم أن الساعة المنبهة تنفجر

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط