نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 6

رين

رين

وقف لين شنغ بلا حراك أمام الممر ورأى

بعدم الإلمام بمحتوى الكتاب ورسوماته ونصه.

أن المطبخ كان مشوهًا أحيانًا مثل الوهم المتغير.

ذهل وسحب أصابعه بسرعة.

لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي مكث فيها هناك

“. “الهواء هنا هو نفس الهواء في كابوسي قبل ذلك.

– ربما عشر أو عشرين ثانية. لم يكن لديه تصور للوقت في أحلامه.

“حان الوقت.” لين شنغ عرف ذلك.

وتكهن لين شنغ “هذا الشق يجب أن يكون له علاقة بكابوسي السابق

كان بإمكانه بالفعل أن يشعر بالبرد والصلابة ينتشر عبر

“. “الهواء هنا هو نفس الهواء في كابوسي قبل ذلك.

مثلما قرر نسخ فقرة من النص ودراستها بعد استيقاظه ، أصابه دوار مفاجئ.

يمكنني بالتأكيد أن أشعر به! ”

“لماذا الكتابات واضحة؟” تساءل لين شنغ.

عندما اقترب لين شنغ ببطء من الممر ،

أخبرته تجربته السابقة أن النص في الكتب سيكون غير مقروء.

كان بإمكانه بالفعل أن يشعر بالبرد والصلابة ينتشر عبر

تم تخزين كمية هائلة من زجاجات النبيذ وبرميل نبيذ أحمر داكن كبير.

جزء من جلده الذي واجه الشق. شعرت مثل الكابوس السابق.

يمكنني بالتأكيد أن أشعر به! ”

“يجب أن أذهب وأتفقده.” توقف لين شنغ قبل أن يقرر.

أن المطبخ كان مشوهًا أحيانًا مثل الوهم المتغير.

بما أنه كان مجرد حلم ، فقد عرف أنه لن يموت حقاً.

لكن كل ما شاهده لين شنغ كان صورًا غامضة.

ومن ثم ، استحوذ الفضول أخيرًا على خوفه.

استدار بهدوء للسير نحو الجدار الآخر

هدأ لفترة من الوقت ، ثم صعد ببطء إلى الشق.

شعر لين شنغ كما لو أنه قفز في بركة من الماء الجليدي

شعر لين شنغ كما لو أنه قفز في بركة من الماء الجليدي

أغلق لين شنغ الستائر.

في اللحظة التي دس فيها رأسه.

. “أنا أفضل الاستفادة من هذه اللحظة الأخيرة للتحقق من غرفة الدراسة.”

كان الظلام قاتمًا ، وسمع أنين الريح.

الذي كان على شكل رأس حصان ،

ولا حتى ثلاث ثوان في الشق ،

نظر إلى الأسفل ولاحظ أن مادة غازية داكنة

يومض ضوء فجأة أمام عيني لين شنغ،

حيث كان هناك العديد من اللوحات الزيتية ،

وانحسر البرد في جسده ببطء.

على الطراز الأوروبي تتكون من أحجار سوداء رمادية.

كان الجو لا يزال باردًا ولكن يمكن تحمله.

علوية ، حامل شموع أسود على شكل بتلة معلقة من السقف الأصفر ،

عندما تكيفت عيناه أخيرًا ،

أخبرته تجربته السابقة أن النص في الكتب سيكون غير مقروء.

ظهرت أمامه غرفة معيشة

دخل ببطء إلى الغرفة المجاورة.

على الطراز الأوروبي تتكون من أحجار سوداء رمادية.

ومن ثم ، استحوذ الفضول أخيرًا على خوفه.

وجد نفسه واقفا مباشرة على أحد طرفي غرفة المعيشة المستطيلة.

ولا حتى ثلاث ثوان في الشق ،

على يساره كانت مدفأة وموقد أحمر اللون البني القديم

في الوسط ومجموعة من الكتب المغطاة باللون الرمادي عليها.

مع تمثال نصفي لرجل ذو شعر مجعد مهيب.

الأرضية ، التي كانت سوداء ذات أنماط صفراء ،

لم يتمكن لين شنغ من المساعدة إلا في لمس  النحت ،

قبل أن يعرف لين شنغ ما كان يحدث ،

الذي كان صلبًا وباردًا وسلسًا عند لمسه.

وكان عليه ستة عشر شمعة بيضاء غير

ذهل وسحب أصابعه بسرعة.

توقف لين شنغ لفترة من الوقت قبل أن يتجه نحو النافذة الكبيرة أولاً.

“الشعور أقوى بكثير هذه المرة … مثل الشيء الحقيقي.”

تمت كتابة النصوص في الكتب بخط صغير ،

مع أخذ ذلك في الاعتبار ،

قال لين شنغ لنفسه وهو يتصفح الكتاب

نظر لين شنغ بسرعة إلى الخلف. الشق في الجدار ،

على الطراز الأوروبي تتكون من أحجار سوداء رمادية.

الذي مر به ، يتقلص الآن ويختفي بسرعة.

كان لين شنغ هادئًا لأن شعور الألفة في الحلم جعله أقل عصبية.

لا يزال هناك ضوء خافت يتسرب من خلال الشقوق من المطبخ.

بينما كانت هناك لوحات زيتية مختلفة على الجدار الأصفر الشاحب المقابل.

قبل أن يعرف لين شنغ ما كان يحدث ،

وقف لين شنغ بلا حراك أمام الممر ورأى

انخفض حجم الشق فجأة بمعدل أسرع وذهب بالكامل في غمضة عين.

وانحسر البرد في جسده ببطء.

رؤية ما كان يحدث ، كان لين شنغ متجذرًا على الفور.

مع تمثال نصفي لرجل ذو شعر مجعد مهيب.

كان يعلم أنه كان في المنام ، ولكن …

ومن ثم ، استحوذ الفضول أخيرًا على خوفه.

نظر إلى الأسفل ولاحظ أن مادة غازية داكنة

بما أنه كان مجرد حلم ، فقد عرف أنه لن يموت حقاً.

في محيطه قد بدأت تتخلل جلده وتتسرب إلى جسده.

الأكثر تحديدًا وتميزًا. لهذا السبب تعرف عليها على الفور.

كان الأمر كما لو أن المكان كان يقبله ويصيبه.

كان هناك باب خشبي في زاوية القاعة ، وفتح على غرف أخرى.

كان هناك شعور بالأمان لا يمكن تفسيره ،

على الطراز الأوروبي تتكون من أحجار سوداء رمادية.

مما جعله يشعر أنه يستطيع البقاء لفترة أطول قليلاً.

ظهرت أمامه غرفة معيشة

بدأ لين شنغ في النظر حول المكان، وهو يبتعد عن أفكاره.

كانت الكتابة الهيروغليفية و رين القديمة هي

كانت هناك طاولة طعام كبيرة مغطاة بقطعة قماش بيضاء

“من المفترض أن ما أراه في الأحلام ،

ملفتة للنظر تحولت إلى لون رمادي ، قديم ،

ظهرت أمامه غرفة معيشة

ومليئة ببقع حمراء داكنة في وسط القاعة.

بمجرد أن وصل إلى الباب الخشبي ،

الأرضية ، التي كانت سوداء ذات أنماط صفراء ،

في محيطه قد بدأت تتخلل جلده وتتسرب إلى جسده.

كانت مصنوعة من الحجارة الصلبة الباردة غير المعروفة.

اكتشف في ركن القاعة قبوًا تحت الأرض حيث

علوية ، حامل شموع أسود على شكل بتلة معلقة من السقف الأصفر ،

هذه في العديد من الكتب اللامنهجية في مدرسته الثانوية.

وكان عليه ستة عشر شمعة بيضاء غير

انخفض حجم الشق فجأة بمعدل أسرع وذهب بالكامل في غمضة عين.

مضاءة بأطوال مختلفة مرتبة أيضًا في نمط البتلة.

عندما اقترب لين شنغ ببطء من الممر ،

كانت هناك نافذة مستطيلة كبيرة على جانب واحد من القاعة ،

دخل من خلاله وجاء إلى غرفة النوم.

بينما كانت هناك لوحات زيتية مختلفة على الجدار الأصفر الشاحب المقابل.

وكانت مليئة بكتب مرتبة بعناية.

توقف لين شنغ لفترة من الوقت قبل أن يتجه نحو النافذة الكبيرة أولاً.

تذكر رؤية الكتب القديمة بمثل هذه الكتابة على شاشة التلفزيون.

عند النافذة ، رسم ببطء الستائر السوداء الرمادية جانبًا

أخبرته تجربته السابقة أن النص في الكتب سيكون غير مقروء.

ونظر إلى الخارج من خلال النافذة المربعة.

لغة رين القديمة ، الهيروغليفية ، المسمارية ،

كان المشهد في الخارج رماديًا وقاتما مع بعض الظلال من

جزء من جلده الذي واجه الشق. شعرت مثل الكابوس السابق.

الأشجار العارية تتمايل في مهب الريح. بخلاف ذلك ،

“هذا مضحك.

لم يكن هناك سوى الظلام خلف الجدار.

كان الظلام قاتمًا ، وسمع أنين الريح.

أغلق لين شنغ الستائر.

وبالتالي ، كان يعتقد أنه من الأفضل استكشاف أماكن أخرى.

استدار بهدوء للسير نحو الجدار الآخر

وقف لين شنغ بلا حراك أمام الممر ورأى

حيث كان هناك العديد من اللوحات الزيتية ،

الذي مر به ، يتقلص الآن ويختفي بسرعة.

لكن كل ما شاهده لين شنغ كان صورًا غامضة.

كان هناك شعور بالأمان لا يمكن تفسيره ،

بالكاد استطاع تمييز الصورة عن لوحات المناظر الطبيعية.

انخفض حجم الشق فجأة بمعدل أسرع وذهب بالكامل في غمضة عين.

“إنه لا يختلف كثيرًا عن الحلم السابق … كل التفاصيل تبدو ضبابية.”

الذي كان على شكل رأس حصان ،

كان لين شنغ هادئًا لأن شعور الألفة في الحلم جعله أقل عصبية.

الذي كان صلبًا وباردًا وسلسًا عند لمسه.

وصل لمس اللوحات الزيتية. كما كان من قبل ،

“إنه لا يختلف كثيرًا عن الحلم السابق … كل التفاصيل تبدو ضبابية.”

لم يكن يشعر بهم كما لو كانت يده ملفوفة بقطعة قماش قطنية سميكة.

كان المشهد في الخارج رماديًا وقاتما مع بعض الظلال من

كان لين شنغ صبورًا للغاية ، فحص كل لوحة زيتية.

لكن كل ما شاهده لين شنغ كان صورًا غامضة.

عندها فقط تراجع إلى الوراء ونظر في اتجاه الخروج.

تم تخزين كمية هائلة من زجاجات النبيذ وبرميل نبيذ أحمر داكن كبير.

كان هناك باب خشبي في زاوية القاعة ، وفتح على غرف أخرى.

ذهب بشكل فضولي للتحقق من ذلك.

استمر لين شنغ في المشي ، وزاد من سرعته.

كانت هناك نافذة مستطيلة كبيرة على جانب واحد من القاعة ،

بمجرد أن وصل إلى الباب الخشبي ،

عندها فقط تراجع إلى الوراء ونظر في اتجاه الخروج.

وضع يده على مقبض الباب ،

كان الظلام قاتمًا ، وسمع أنين الريح.

الذي كان على شكل رأس حصان ،

علوية ، حامل شموع أسود على شكل بتلة معلقة من السقف الأصفر ،

وأداره برفق. وبينما كان الباب ينفتح بهدوء ،

لم يضيع الوقت وركض مباشرة نحو غرفة الدراسة.

دخل ببطء إلى الغرفة المجاورة.

الذي كان صلبًا وباردًا وسلسًا عند لمسه.

ستارة مظلمة بنقوش مطبوعة معلقة من أعلى المدخل.

استدار لين شنغ وعاد إلى القاعة ،

رسم لين شنغ الستارة على كلا الجانبين ،

لكن عدم الإلمام هذا … ”شعر لين شنغ أن هناك خطأ ما.

ورأى أخيرا الداخل.

ذهل وسحب أصابعه بسرعة.

كان في استقباله رفوف كتب حمراء داكنة تواجه الباب ،

حيث كان يتجول وسرعان ما وجد بابًا آخر.

وكانت مليئة بكتب مرتبة بعناية.

اكتشف في ركن القاعة قبوًا تحت الأرض حيث

استنتج لين شنغ: “إنها غرفة دراسة”.

الذي كان صلبًا وباردًا وسلسًا عند لمسه.

توقف عن الذهاب أبعد من ذلك.

عندما تكيفت عيناه أخيرًا ،

أخبرته تجربته السابقة أن النص في الكتب سيكون غير مقروء.

والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه وجد إحساسًا جديدًا

وبالتالي ، كان يعتقد أنه من الأفضل استكشاف أماكن أخرى.

وضع يده على مقبض الباب ،

استدار لين شنغ وعاد إلى القاعة ،

تذكر رؤية الكتب القديمة بمثل هذه الكتابة على شاشة التلفزيون.

حيث كان يتجول وسرعان ما وجد بابًا آخر.

استدار بهدوء للسير نحو الجدار الآخر

دخل من خلاله وجاء إلى غرفة النوم.

حيث كان هناك العديد من اللوحات الزيتية ،

كان يتسكع لبعض الوقت وعاد عندما لم يجد شيئًا.

“حان الوقت.” لين شنغ عرف ذلك.

اكتشف في ركن القاعة قبوًا تحت الأرض حيث

الأكثر تحديدًا وتميزًا. لهذا السبب تعرف عليها على الفور.

تم تخزين كمية هائلة من زجاجات النبيذ وبرميل نبيذ أحمر داكن كبير.

وجد نفسه واقفا مباشرة على أحد طرفي غرفة المعيشة المستطيلة.

القبو مليء برائحة النبيذ. تحرك لين شنغ

وجد نفسه واقفا مباشرة على أحد طرفي غرفة المعيشة المستطيلة.

في الطابق السفلي وعرف هو في اي مكان كان. “هذا قصر أوروبي قديم.”

كان بإمكانه بالفعل أن يشعر بالبرد والصلابة ينتشر عبر

عاد لين شنغ إلى القاعة عندما شعر أنه على وشك الاستيقاظ

بما أنه كان مجرد حلم ، فقد عرف أنه لن يموت حقاً.

. كان الناس في الأحلام يمكنهم دائمًا معرفة متى كانوا على وشك الاستيقاظ

عبس لين شنغ.

. “أنا أفضل الاستفادة من هذه اللحظة الأخيرة للتحقق من غرفة الدراسة.”

ظهرت أمامه غرفة معيشة

لم يضيع الوقت وركض مباشرة نحو غرفة الدراسة.

يومض ضوء فجأة أمام عيني لين شنغ،

بمجرد دخول الغرفة ،

تم تخزين كمية هائلة من زجاجات النبيذ وبرميل نبيذ أحمر داكن كبير.

رأى لين شنغ لأول مرة طاولة منخفضة من خشب الماهوغاني

كان الأمر كما لو أن المكان كان يقبله ويصيبه.

في الوسط ومجموعة من الكتب المغطاة باللون الرمادي عليها.

. كان الناس في الأحلام يمكنهم دائمًا معرفة متى كانوا على وشك الاستيقاظ

بجوار كومة من الكتب كان هناك شمعدان رمادي فضي ،

لكن كل ما شاهده لين شنغ كان صورًا غامضة.

وبجانب ذلك كان كتاب مفتوح.

يومض ضوء فجأة أمام عيني لين شنغ،

ذهب بشكل فضولي للتحقق من ذلك.

. كان الناس في الأحلام يمكنهم دائمًا معرفة متى كانوا على وشك الاستيقاظ

تمت كتابة النصوص في الكتب بخط صغير ،

وبجانب ذلك كان كتاب مفتوح.

لكنها كانت واضحة بما فيه الكفاية.

“حان الوقت.” لين شنغ عرف ذلك.

على الرغم من ذلك ،

ورأى أخيرا الداخل.

لم يكن لديه فكرة عما تعنيه الكلمات.

“الشعور أقوى بكثير هذه المرة … مثل الشيء الحقيقي.”

“لماذا الكتابات واضحة؟” تساءل لين شنغ.

بمجرد دخول الغرفة ،

تجاهل الكتاب ووضع عينيه على

لم يتمكن لين شنغ من المساعدة إلا في لمس  النحت ،

أرفف الكتب الأخرى المليئة بالكتب المختلفة.

كان يعلم أنه كان في المنام ، ولكن …

عند التقاط كتاب وفتحه ،

أخبرته تجربته السابقة أن النص في الكتب سيكون غير مقروء.

رأى لين شنغ أنه تم كتابته أيضًا بنفس النوع من اللغة بخط صغير.

بعناية في يده: “أنا الآن أحلم حتى برين”.

“هذا لا يبدو مثل شيلين ولكنه يشبه لغة رين القديمة.”

ذهب بشكل فضولي للتحقق من ذلك.

عبس لين شنغ.

رأى لين شنغ أنه تم كتابته أيضًا بنفس النوع من اللغة بخط صغير.

تذكر رؤية الكتب القديمة بمثل هذه الكتابة على شاشة التلفزيون.

انخفض حجم الشق فجأة بمعدل أسرع وذهب بالكامل في غمضة عين.

لغة رين القديمة ، الهيروغليفية ، المسمارية ،

ظهرت أمامه غرفة معيشة

و شيغوانغ القديمة كانت أقدم أنظمة الكتابة الأربعة.

نظر إلى الأسفل ولاحظ أن مادة غازية داكنة

لقد قرأ لين شنغ عن أصل أنظمة الكتابة

هدأ لفترة من الوقت ، ثم صعد ببطء إلى الشق.

هذه في العديد من الكتب اللامنهجية في مدرسته الثانوية.

“هذا مضحك.

من بين أنظمة الكتابة الأربعة القديمة ،

لكن كل ما شاهده لين شنغ كان صورًا غامضة.

كانت الكتابة الهيروغليفية و رين القديمة هي

قبل أن يعرف لين شنغ ما كان يحدث ،

الأكثر تحديدًا وتميزًا. لهذا السبب تعرف عليها على الفور.

كان في استقباله رفوف كتب حمراء داكنة تواجه الباب ،

“هذا مضحك.

كان يعلم أنه كان في المنام ، ولكن …

قال لين شنغ لنفسه وهو يتصفح الكتاب

مما جعله يشعر أنه يستطيع البقاء لفترة أطول قليلاً.

بعناية في يده: “أنا الآن أحلم حتى برين”.

لقد قرأ لين شنغ عن أصل أنظمة الكتابة

والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه وجد إحساسًا جديدًا

تمت كتابة النصوص في الكتب بخط صغير ،

بعدم الإلمام بمحتوى الكتاب ورسوماته ونصه.

بينما كانت هناك لوحات زيتية مختلفة على الجدار الأصفر الشاحب المقابل.

“من المفترض أن ما أراه في الأحلام ،

“يجب أن أذهب وأتفقده.” توقف لين شنغ قبل أن يقرر.

مهما كان غريب ، يجب أن يكون مألوفًا.

عندها فقط تراجع إلى الوراء ونظر في اتجاه الخروج.

لكن عدم الإلمام هذا … ”شعر لين شنغ أن هناك خطأ ما.

مما جعله يشعر أنه يستطيع البقاء لفترة أطول قليلاً.

مثلما قرر نسخ فقرة من النص ودراستها بعد استيقاظه ، أصابه دوار مفاجئ.

الأكثر تحديدًا وتميزًا. لهذا السبب تعرف عليها على الفور.

“حان الوقت.” لين شنغ عرف ذلك.

لم يكن لديه فكرة عما تعنيه الكلمات.

ظهرت أمامه غرفة معيشة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط