نادي فن المبارزة
“متى جاء هذا الشيء هنا؟” كان لين شنغ خائفا جدا.
بعد أن مشى بضع أمتار ،
بظهره على الباب ،
وقطع ذراع المبارز الفاسد. لكنه لم يخلع سوى القليل من اللحم.
قام بإمساك سيفه وشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
تناول لين شنغ إفطاره بسرعة وتوجه مباشرة إلى المدرسة.
“لا! هذا مختلف! ” اكتشف لين شنغ بسرعة.
وأمسك بحقيبته المدرسية بإحكام بين ذراعيه،
قطعة كبيرة من ذراع المبارز اليمنى مفقودة
كانت كثيفة ومنتفخة.
كما لو أن شيئًا قد قضمها.
الآن، لم يتبقى سوى خيار واحد.
كان من الصعب تفويت الفرق.
بالنظر إلى صدره ،
“أنا في ورطة كبيرة!”لين شنغ لم يرد الموت مجددا”
، وكان الكرسي تحت مؤخرته مهتزاً.
ومع اقتراب المبارز الفاسد،
بظهره على الباب ،
حدد لين شنغ البثور
ربما كانت مدينة هويشا،
على رقبة المبارز على أنها بثور صغيرة.
في فن المبارزة لأن الفنون القتالية المتخلطة هي الاكثر شهرة الآن.
كانت كثيفة ومنتفخة.
لذا، لا أحد يبلغ النهاية إلا إذا كانوا مهتمين به حقاً”.
ضغط على مقبض سيفه وحدق نحو المبارز الفاسد
لذا، لا أحد يبلغ النهاية إلا إذا كانوا مهتمين به حقاً”.
، وشدت عضلات لين شنغ.
كانت جدران المكتب بأكمله عارية
فجأة، اندفع المبارز الفاسد إلى الأمام،
وصعد الدرج.
ودفع السيف في يده اليمنى مباشرة إلى صدر لين شنغ.
لين شنغ استرخى واتخذ قراره
لين شنغ صرخ ورفع سيفه في الهواء في محاولة لصد هجوم خصمه من الأعلى ،
اثنين من المشاغبين كانوا يجلسون على الدرج ،
لكنه أخطأ.
على رقبة المبارز على أنها بثور صغيرة.
لقد شعر لين شنغ بألم كبير في صدره وفقد قوته في يده،
لقد كانت أفضل طريقة تشفير
ولكن قوة الدفع أبقت حركة السيف مستمرة،
“يجب أن أخرج وأستكشف ما إذا كنت أريد معرفة أسرار حلمي.
وقطع ذراع المبارز الفاسد. لكنه لم يخلع سوى القليل من اللحم.
التي كان قد غيّرها في الليلة السابقة ،
بالنظر إلى صدره ،
التي كان يعيش فيها لين شنغ،
لاحظ لين شنغ أن سيف عدوه الأسود
اصبحت رؤيته سوداء،
قد ثقب الجانب الأيسر من صدره ،
على صدره حيث كان قلبه
“مرة أخرى…”
“يجب أن أخرج وأستكشف ما إذا كنت أريد معرفة أسرار حلمي.
اصبحت رؤيته سوداء،
أحد السهام أشار إلى أن نادي فن المبارزة
وفقد لين شنغ الوعي.
مع لافتة عليه تقرأ نادي فن المبارزة.
بعد فترة غير معروفة من الوقت ،
مع لافتة عليه تقرأ نادي فن المبارزة.
لين شنغ استيقظ على سريره في المنزل.
وذهب إلى الممر في الطابق الثاني.
السماء بالخارج كانت رمادية والشمس كانت
اثنين من المشاغبين كانوا يجلسون على الدرج ،
على وشك أن تشرق كما سمع صوت
بالكاد كنت أستطيع أن أؤذي ذلك الوحش الجريح”.
الديك وهو يصرخ من بعيد
والتي كانت أندر من فنون الدفاع عن النفس في هذا الجزء من العالم.
“لقد مت مرة أخرى.”لمس شنغ مكان الثقب الذي
هل هو متاح هنا؟” أجاب لين شنغ.
على صدره حيث كان قلبه
وشعر بإحساس وخز. “بدا حقيقيا جدا.”
وشعر بإحساس وخز. “بدا حقيقيا جدا.”
حيث تم تعليق لوحة خشبية غير واضحة
جلس ببطء واكتشف أن ملابسه ،
حيث تم تعليق لوحة خشبية غير واضحة
التي كان قد غيّرها في الليلة السابقة ،
مع ثلاثة صفوف من الشخصيات الصغيرة.
أصبحت الآن مغمورة بالعرق.
قام بإمساك سيفه وشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
نهض من السرير وأخذ بسرعة مجموعة جديدة من الملابس.
الديك وهو يصرخ من بعيد
بعد ذلك ، دخل الحمام لتنظيف العرق من جسده
وهي الطريقة الأكثر أمانًا التي يمكن أن يأتي
بالماء الساخن قبل أن يرتدي مجموعة الملابس النظيفة.
“لا أستطيع الاستمرار هكذا. يجب أن أفكر بطريقة… جلس لين شنغ على كرسي المكتبة،
“لا أستطيع الاستمرار هكذا. يجب أن أفكر بطريقة… جلس لين شنغ على كرسي المكتبة،
على الأماكن التي يمكن أن تتعلم فيها السيوف الأوروبية،
وفتح الدرج لإخراج الملاحظات المترجمة،
كان من الصعب تفويت الفرق.
التي كتبت بأحرف صينية أنيقة ومرتبة –
جلس ببطء واكتشف أن ملابسه ،
وهي الطريقة الأكثر أمانًا التي يمكن أن يأتي
بعد ذلك ، دخل الحمام لتنظيف العرق من جسده
بها لمنع أي شخص في هذا العالم من فهمه ما عداه.
يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي طريقة لتعلمه.
لقد كانت أفضل طريقة تشفير
نادي فن المبارزة
“بعد التحقق عبر الإنترنت من قبل ،
تتطلب فنون الدفاع عن النفس مثل السيوف
يبدو أن الرسوم التوضيحية والشروح تشير إلى أن المبارزة شيء حقيقي.
يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي طريقة لتعلمه.
لكنني لم أتعلم شيئاً كهذا من قبل ومع ذلك،
التي كان قد غيّرها في الليلة السابقة ،
فإنه ليس من نسج خيالي ولكن شيئا حقيقيا
لين شنغ صرخ ورفع سيفه في الهواء في محاولة لصد هجوم خصمه من الأعلى ،
من مكان آخر!” لين شنغ كان مقتنعا تماما الآن.
كما لو أن شيئًا قد قضمها.
“عالم الأحلام مليء بالمخاطر.
لين شنغ يمكنه فقط الخروج والبحث في المنطقة للعثور
شخص أعزل مثلي لن يذبح إلا كالماشية هناك
عندما جلسوا ، لين شنغ نظر حول المكان.
بالكاد كنت أستطيع أن أؤذي ذلك الوحش الجريح”.
لين شنغ يمكنه فقط الخروج والبحث في المنطقة للعثور
حدق في ملاحظاته والرسوم التوضيحية أمامه.
ومتهدم الخطوات الخشبية تصرصر
“يجب أن أخرج وأستكشف ما إذا كنت أريد معرفة أسرار حلمي.
بالماء الساخن قبل أن يرتدي مجموعة الملابس النظيفة.
ومع ذلك ،
لم أستطع حتى الدفاع عن نفسى ضد الوحش الجريح. يجب أن أجد طريقة…
لم أستطع حتى الدفاع عن نفسى ضد الوحش الجريح. يجب أن أجد طريقة…
شخص أعزل مثلي لن يذبح إلا كالماشية هناك
جلس لين شنغ في صمت وسرعان ما فكر في فكرة.
وفقد لين شنغ الوعي.
“بما أنني أملك بالفعل دليل المبارزة معي ،
فتاة تجلس بالقرب من المدخل تنظر إليه. “من أنت؟”
يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي طريقة لتعلمه.
كانت جدران المكتب بأكمله عارية
عندها فقط سأعرف ما إذا كان هذا الشيء
الناكسية القديمة من المتعلمين إحضار سيوفهم الخاصة.
حقيقي أم لا وحسّن مهاراتي في الدفاع عن النفس.
لين شنغ يمكنه فقط الخروج والبحث في المنطقة للعثور
بعد كل شيء،
أصبحت الآن مغمورة بالعرق.
لا يزال لدي سيف متقاطع في حلمي”.
بظهره على الباب ،
لين شنغ استرخى واتخذ قراره
“متى جاء هذا الشيء هنا؟” كان لين شنغ خائفا جدا.
قبل أن يستيقظ والداه،
حدق في ملاحظاته والرسوم التوضيحية أمامه.
تناول لين شنغ إفطاره بسرعة وتوجه مباشرة إلى المدرسة.
ينفخون سجائرهم أثناء الدردشة.
بعد المدرسة،
في فن المبارزة لأن الفنون القتالية المتخلطة هي الاكثر شهرة الآن.
لم يستطع الانتظار للمغادرة والتجول في وسط مدينة هويشا.
هل هو متاح هنا؟” أجاب لين شنغ.
في هذا العصر حيث كان الإنترنت لا يزال بدائي،
، وأوضحت الفتاة. “تعال. ليس الكثير من الناس مهتمون
لين شنغ يمكنه فقط الخروج والبحث في المنطقة للعثور
ومع ذلك ،
على الأماكن التي يمكن أن تتعلم فيها السيوف الأوروبية،
وهو يقف في وسط الشارع الهادئ،
والتي كانت أندر من فنون الدفاع عن النفس في هذا الجزء من العالم.
قام بإمساك سيفه وشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
ربما كانت مدينة هويشا،
في هذا العصر حيث كان الإنترنت لا يزال بدائي،
التي كان يعيش فيها لين شنغ،
حدد لين شنغ البثور
بلدة صغيرة، لكنها كانت مدينة ساحلية ذات نشاط تجاري دولي صاخب.
ربما كانت مدينة هويشا،
ذهب العديد من الأجانب إلى هناك
رأى لين شنغ ثلاثة سهام مرسومة بالطباشير الأحمر على الحائط،
وأصبحوا القوة الدافعة وراء نمو صناعاتها المحلية.
يجب أن أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي طريقة لتعلمه.
ذهب لين شنغ لأول مرة إلى أحد الشوارع في هوايشا،
على صدره حيث كان قلبه
حيث بقي معظم الأجانب. وسرعان ما وجد ما كان يبحث عنه: جمعيتين ونادي.
ينفخون سجائرهم أثناء الدردشة.
وقد فرضت الجمعيات رسوم عضوية باهظة لذا قرر لين شنغ عدم زيارتها .
ولكن قوة الدفع أبقت حركة السيف مستمرة،
الآن، لم يتبقى سوى خيار واحد.
فجأة، اندفع المبارز الفاسد إلى الأمام،
“يبدو مهدما، ولكن أنا متأكد من أنه أرخص بكثير.” نظر لين شنغ،
الديك وهو يصرخ من بعيد
وهو يقف في وسط الشارع الهادئ،
وهي الطريقة الأكثر أمانًا التي يمكن أن يأتي
إلى المتجر في الطابق الثاني،
مع لافتة عليه تقرأ نادي فن المبارزة.
حيث تم تعليق لوحة خشبية غير واضحة
بلدة صغيرة، لكنها كانت مدينة ساحلية ذات نشاط تجاري دولي صاخب.
مع ثلاثة صفوف من الشخصيات الصغيرة.
“لا! هذا مختلف! ” اكتشف لين شنغ بسرعة.
نادي فن المبارزة
“متى جاء هذا الشيء هنا؟” كان لين شنغ خائفا جدا.
أسفل اللافتة كان هناك سلم متسخ
حيث بقي معظم الأجانب. وسرعان ما وجد ما كان يبحث عنه: جمعيتين ونادي.
ومتهدم الخطوات الخشبية تصرصر
، وأوضحت الفتاة. “تعال. ليس الكثير من الناس مهتمون
بصوت عال عندما يدوس عليها الناس
اثنين من المشاغبين كانوا يجلسون على الدرج ،
بالنظر إلى صدره ،
ينفخون سجائرهم أثناء الدردشة.
وفتح الدرج لإخراج الملاحظات المترجمة،
نظر لين شنغ في زيه المدرسي،
في هذا العصر حيث كان الإنترنت لا يزال بدائي،
وأمسك بحقيبته المدرسية بإحكام بين ذراعيه،
ربما كانت مدينة هويشا،
وصعد الدرج.
وشعر بإحساس وخز. “بدا حقيقيا جدا.”
وعندما وصل إلى الطابق الثاني،
يبدو أن الرسوم التوضيحية والشروح تشير إلى أن المبارزة شيء حقيقي.
رأى لين شنغ ثلاثة سهام مرسومة بالطباشير الأحمر على الحائط،
الآن، لم يتبقى سوى خيار واحد.
يشير كل منها إلى ثلاثة اتجاهات مختلفة.
“بما أنني أملك بالفعل دليل المبارزة معي ،
أحد السهام أشار إلى أن نادي فن المبارزة
لكنه أخطأ.
كان على اليمين تبع ذلك السهم
“لا أستطيع الاستمرار هكذا. يجب أن أفكر بطريقة… جلس لين شنغ على كرسي المكتبة،
وذهب إلى الممر في الطابق الثاني.
“لا! هذا مختلف! ” اكتشف لين شنغ بسرعة.
بعد أن مشى بضع أمتار ،
“عالم الأحلام مليء بالمخاطر.
توقف لين شنغ أمام باب مكتب مفتوح
وثلاثة أشخاص يجلسون هناك يعملون على شيء ما.
مع لافتة عليه تقرأ نادي فن المبارزة.
وفتح الدرج لإخراج الملاحظات المترجمة،
لقد كان فارغا جدا في الداخل مع ثلاثة مكاتب سوداء
مستطيلة فقط تشكل طاولة كبيرة في زاوية واحدة،
انه مزعج جدا وغير عملي جدا.
وثلاثة أشخاص يجلسون هناك يعملون على شيء ما.
لقد كانت أفضل طريقة تشفير
لين شنغ طرق الباب “مرحبا، هل هذا هو نادي فن المبارزة؟
لين شنغ صرخ ورفع سيفه في الهواء في محاولة لصد هجوم خصمه من الأعلى ،
فتاة تجلس بالقرب من المدخل تنظر إليه. “من أنت؟”
كانت جدران المكتب بأكمله عارية
“أود أن أتعلم فن المبارزة.
على رقبة المبارز على أنها بثور صغيرة.
هل هو متاح هنا؟” أجاب لين شنغ.
أسفل اللافتة كان هناك سلم متسخ
“لقد جئت إلى المكان الصحيح” ابتسمت الفتاة فجأة.
بعد كل شيء،
“نحن أكثر نادي هوايات غير ربحية محترف في هويشا”.
اصبحت رؤيته سوداء،
“نادي هواية؟”
انه مزعج جدا وغير عملي جدا.
“نعم ، ناد للأشخاص الذين يشتركون في مصلحة مشتركة”
أسفل اللافتة كان هناك سلم متسخ
، وأوضحت الفتاة. “تعال. ليس الكثير من الناس مهتمون
تتطلب فنون الدفاع عن النفس مثل السيوف
في فن المبارزة لأن الفنون القتالية المتخلطة هي الاكثر شهرة الآن.
“مرة أخرى…”
تتطلب فنون الدفاع عن النفس مثل السيوف
إلى المتجر في الطابق الثاني،
الناكسية القديمة من المتعلمين إحضار سيوفهم الخاصة.
عندها فقط سأعرف ما إذا كان هذا الشيء
انه مزعج جدا وغير عملي جدا.
ينفخون سجائرهم أثناء الدردشة.
لذا، لا أحد يبلغ النهاية إلا إذا كانوا مهتمين به حقاً”.
ابتسمت الفتاة وسحبت كرسي للين شنغ للجلوس.
ابتسمت الفتاة وسحبت كرسي للين شنغ للجلوس.
مستطيلة فقط تشكل طاولة كبيرة في زاوية واحدة،
عندما جلسوا ، لين شنغ نظر حول المكان.
التي كان يعيش فيها لين شنغ،
كانت جدران المكتب بأكمله عارية
لم أستطع حتى الدفاع عن نفسى ضد الوحش الجريح. يجب أن أجد طريقة…
، وكان الكرسي تحت مؤخرته مهتزاً.
“بعد التحقق عبر الإنترنت من قبل ،
حدق في ملاحظاته والرسوم التوضيحية أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
