حدث غير متوقع (2)
هونغ شيا غيلدهول ، المنطقة الشرقية من هواشيا.
سمعت أن بعض الناس كانوا يتآمرون سراً ضد المشاركين قبل البطولة ،
كانت المنطقة الشرقية المنطقة الأكثر ازدهارًا في المدينة بأكملها ،
على الرغم من أنه بدا نرديًا ، فقد كان مشهورًا في جميع أنحاء هواشيا.
وكانت هونغ شيا غيلدهول واحدة من أروع المباني التاريخية هناك.
هناك دائمًا نوع من الصدام مع الآخرين.
تم نقش مبنى الرجعية المكون من ثمانية عشر طابقًا على طراز الحديقة
كان لين تشونيان مشغولاً بنقل علب البضائع من الدراجة ذات العجلات الثلاث ،
باللون الأحمر الداكن وتم تزيينه بديكور فاخر وكذلك رائع.
كان المتجر ، المسمى متجر لاينس ، بحجم غرفة نوم.
رحبوا المضيفات الجميلات مرتدين الزي الرسمي بالضيوف بابتسامة ،
“أولئك من نادي ستيلستيلسك لديهم بعض الخلفيات العائلية الجيدة لذا من الأفضل عدم إشراكهم ،
مما سمح لهم بالاستمتاع بأفضل ما في هواشيا.
كانت منطقة المياه السوداء أكثر الأحياء فوضوية في هواشيا.
جلس تشين تان وحده أمام بركة في الحديقة الخلفية للنقابة ،
“لقد تلقيت للتو رسالة. شخص ما يريد
يحدق في اللوتس التي كانت تطفو في الماء.
كانت المنطقة الشرقية المنطقة الأكثر ازدهارًا في المدينة بأكملها ،
كان والده ، تشين هانغ ، أكبر إخوة تشين الذين سيطروا على جميع الكازينوهات في هواشيا ،
بعد حوالي عشرين دقيقة من ركوبهم السيارة ،
وكان أيضًا مالك النقابة.
وكانت هونغ شيا غيلدهول واحدة من أروع المباني التاريخية هناك.
كان تشين تان يبلغ من العمر واحد وعشرين عامًا فقط ،
“مرحبًا ، العمل جيد ، هاه؟” تحدث معه صاحب متجر الملابس القريب.
لكنه تولى أكثر من نصف أعمال والده.
تبادلو اللمحات ، وقفوا ببطء ، وساروا في اتجاه لين تشونيان.
على الرغم من أنه بدا نرديًا ، فقد كان مشهورًا في جميع أنحاء هواشيا.
الثلاثة لم يمارسوا الرياضة خارج النادي.
“بوس ، اكتشفنا خلفيته.” وخلفه جاء صوت من باب الشرفة المنزلق.
“سأرتبه في فترة ما بعد الظهر ،
جاء رجل هادئ وقوي وطويل ،
لذلك رتبت لشخص ما لمشاهدتهم مقدمًا ،
يرتدي قميصا أسود وبنطال طويل.
متوسط الإيجار كان الأدنى في هواشيا كله.
انحنى رأسه بينما كان يبلغ تشن تان.
سمعت أن بعض الناس كانوا يتآمرون سراً ضد المشاركين قبل البطولة ،
“ما هذا؟” تحول تشن تان ونظر إلى الرجل.
لكنه تولى أكثر من نصف أعمال والده.
يملك والده متجرا ومتجر بقالة. رد الرجل
كانوا متجهين إلى الحي المتدهور في المدينة ،
بسرعة: “لا توجد معلومات أساسية أخرى مهمة”.
هونغ شيا غيلدهول ، المنطقة الشرقية من هواشيا.
رسم تشن تان برفق دائرة على ذراع الكرسي بإصبعه ، ويبدو هادئًا.
بعد حوالي عشرين دقيقة من ركوبهم السيارة ،
“السيدة تشين هوان ، وأنا لا أريدها أن
لكن هذا الرجل … سيكون من السهل إذا أردنا جلب بعض المشاكل إلى والده.
تكون حزينة. اذا انت تعلم ماذا تفعل.”
سمعت أن بعض الناس كانوا يتآمرون سراً ضد المشاركين قبل البطولة ،
“سوف أهتم به ، لا تقلق”. أومأ الرجل.
باللون الأحمر الداكن وتم تزيينه بديكور فاخر وكذلك رائع.
“كن حذرا. الوضع يزداد توتراً هذه الأيام “. عبس تشن تان.
والوشم الأزرق الباهت على ظهر أيديهم يجلسون حولهم.
“لا تقلق”. ضحك الرجل.
كانوا متجهين إلى الحي المتدهور في المدينة ،
“أولئك من نادي ستيلستيلسك لديهم بعض الخلفيات العائلية الجيدة لذا من الأفضل عدم إشراكهم ،
كان تشين تان يبلغ من العمر واحد وعشرين عامًا فقط ،
لكن هذا الرجل … سيكون من السهل إذا أردنا جلب بعض المشاكل إلى والده.
لم يكن يعرف لين شنغ على الإطلاق.
في مجال الأعمال ،
لم يكن يعرف لين شنغ على الإطلاق.
هناك دائمًا نوع من الصدام مع الآخرين.
“لا تقلق”. ضحك الرجل.
من الطبيعي أن تحدث القليل من الحوادث
لم يكن الجو حارا ، لكنه استمر في التعرق.
من الحوادث إذا كان لديك عميل غاضب “.
هناك دائمًا نوع من الصدام مع الآخرين.
أومأ تشن تان قليلا. إذا حدث أي شيء لوالد لين شنغ ،
تكون حزينة. اذا انت تعلم ماذا تفعل.”
فهو متأكد من أن لين شنغ سيعرف ماذا يفعل.
سيبحثون عن ايجار رخيص هناك لأن
“سأرتبه في فترة ما بعد الظهر ،
هزت شايين رأسها. “اليوم ، لكنني لا أعرف أين.
لا تقلق”. احنى الرجل رأسه ، واستدار ، وغادر بسرعة.
جلس تشين تان وحده أمام بركة في الحديقة الخلفية للنقابة ،
…
على كشك على جانب الطريق ليس ببعيد ،
في السيارة.
رد صاحب متجر الملابس “سواء كان ربحًا صغيرًا أم لا ، إنه عمل مزدهر”.
هذه المرة ، كانوا يخرجون إلى الميدان للقتال الفعلي.
غيرو المسار بسرعة الى مكان والد لين شنغ
لا يمكن ممارسة القتال الفعلي في الداخل ،
“هل دفعتني للتو؟” ومضت عيني لين شنغ على الرجل.
وبالتالي رتب لين شنغ بعض التدريب الميداني.
…
الثلاثة لم يمارسوا الرياضة خارج النادي.
“معلم.” وقفت شايين بسرعة من مقعدها وسارت
كانت هذه المرة الأولى لهم ، وبدت مثيرة للاهتمام.
على الرغم من أنه بدا نرديًا ، فقد كان مشهورًا في جميع أنحاء هواشيا.
كانوا متجهين إلى الحي المتدهور في المدينة ،
لم يكن الجو حارا ، لكنه استمر في التعرق.
منطقة المياه السوداء.
غيرو المسار بسرعة الى مكان والد لين شنغ
يمكنك أن تجد العاهرات والعصابات والحانات وحتى البنادق هناك.
كان يجب بيع بعض البضائع بخسارة ، وكان عليه العمل لساعات طويلة كل يوم …
كانت منطقة المياه السوداء أكثر الأحياء فوضوية في هواشيا.
“إنه العم لين!” أجابت شايين بسرعة
أولئك الذين لم يتمكنوا من تحمل الأيجار في المدينة
وكانت هونغ شيا غيلدهول واحدة من أروع المباني التاريخية هناك.
سيبحثون عن ايجار رخيص هناك لأن
من السلع وباع معظمها بسرعة ، لذلك تلقى مجموعة جديدة من السلع اليوم.
متوسط الإيجار كان الأدنى في هواشيا كله.
سمعت أن بعض الناس كانوا يتآمرون سراً ضد المشاركين قبل البطولة ،
بعد حوالي عشرين دقيقة من ركوبهم السيارة ،
رسم تشن تان برفق دائرة على ذراع الكرسي بإصبعه ، ويبدو هادئًا.
أخرجت شايين فجأة هاتفها الخلوي وأجابت على مكالمة. في البداية ،
بدت مرتاحة ، ولكن بعد بضع دقائق ، تغير تعبيرها.
بدت مرتاحة ، ولكن بعد بضع دقائق ، تغير تعبيرها.
“ما هذا؟” تحول تشن تان ونظر إلى الرجل.
“معلم.” وقفت شايين بسرعة من مقعدها وسارت
مما سمح لهم بالاستمتاع بأفضل ما في هواشيا.
نحو لين شنغ. تبعها ماديلان بتعبير قاتم.
وكانت هونغ شيا غيلدهول واحدة من أروع المباني التاريخية هناك.
“ماالخطب؟” بدا لين شنغ في حيرة.
“لقد تلقيت للتو رسالة. شخص ما يريد
“لقد تلقيت للتو رسالة. شخص ما يريد
في حالة حدوث ذلك. اعتقدت أنها مجرد إشاعة ، ولكن … ”
مهاجمة عائلتك! ” همست شايين مع قمع غضبها.
يملك والده متجرا ومتجر بقالة. رد الرجل
“هاه ؟! ؟ متى؟! في أي مكان؟!”
“سوف أهتم به ، لا تقلق”. أومأ الرجل.
هزت شايين رأسها. “اليوم ، لكنني لا أعرف أين.
…
سمعت أن بعض الناس كانوا يتآمرون سراً ضد المشاركين قبل البطولة ،
كانت المنطقة الشرقية المنطقة الأكثر ازدهارًا في المدينة بأكملها ،
لذلك رتبت لشخص ما لمشاهدتهم مقدمًا ،
والوشم الأزرق الباهت على ظهر أيديهم يجلسون حولهم.
في حالة حدوث ذلك. اعتقدت أنها مجرد إشاعة ، ولكن … ”
“أردت أن تضربني؟ !! تريد إيذائي ؟! كنت أحاول فقط أن أسأل عن الاتجاهات ،
“من هؤلاء؟” كان ماديلان غاضب.
وكنت تحاول ضربني. أنا متأكد من أنك كنت تحاول قتلي! ”
“هل يستهدفون والدي أو أمي؟” هدأ لين شنغ بسرعة.
في السيارة.
كان عليه معرفة الخطة بسرعة والذهاب إلى الإنقاذ.
هذه المرة ، كانوا يخرجون إلى الميدان للقتال الفعلي.
“إنه العم لين!” أجابت شايين بسرعة
أولئك الذين لم يتمكنوا من تحمل الأيجار في المدينة
غيرو المسار بسرعة الى مكان والد لين شنغ
جاء رجل هادئ وقوي وطويل ،
…
على كشك على جانب الطريق ليس ببعيد ،
المنطقة الواقعة بين المنطقة الشرقية من هواشيا ومنطقة الميناء.
“لا تقلق”. ضحك الرجل.
كان لين تشونيان مشغولاً بنقل علب البضائع من الدراجة ذات العجلات الثلاث ،
…
لم يكن الجو حارا ، لكنه استمر في التعرق.
من الحوادث إذا كان لديك عميل غاضب “.
كان المتجر ، المسمى متجر لاينس ، بحجم غرفة نوم.
“سوف أهتم به ، لا تقلق”. أومأ الرجل.
لم يكن طوله وعرضه أكثر من ثمانية أمتار.
“لقد تلقيت للتو رسالة. شخص ما يريد
الأعمال كانت جيدة في الآونة الأخيرة. تلقى لين تشونيان مجموعة جديدة
كانت المنطقة الشرقية المنطقة الأكثر ازدهارًا في المدينة بأكملها ،
من السلع وباع معظمها بسرعة ، لذلك تلقى مجموعة جديدة من السلع اليوم.
فهو متأكد من أن لين شنغ سيعرف ماذا يفعل.
“مرحبًا ، العمل جيد ، هاه؟” تحدث معه صاحب متجر الملابس القريب.
كانت وظيفته إكمال المهمة الموكلة إليه. لم تهتم عصابته بالباقي.
“الأعمال الصغيرة والأرباح الصغيرة.” ضحك لين تشونيان.
كانت المنطقة الشرقية المنطقة الأكثر ازدهارًا في المدينة بأكملها ،
رد صاحب متجر الملابس “سواء كان ربحًا صغيرًا أم لا ، إنه عمل مزدهر”.
منطقة المياه السوداء.
أعطاه لين تشونيان ابتسامة مريرة وبدأ يشتكي من مدى صعوبة العمل.
كان هناك العديد من الرجال الأقوياء ذوي الشعر الأشقر الفاتح
كان يجب بيع بعض البضائع بخسارة ، وكان عليه العمل لساعات طويلة كل يوم …
“بوس ، اكتشفنا خلفيته.” وخلفه جاء صوت من باب الشرفة المنزلق.
على كشك على جانب الطريق ليس ببعيد ،
والوشم الأزرق الباهت على ظهر أيديهم يجلسون حولهم.
كان هناك العديد من الرجال الأقوياء ذوي الشعر الأشقر الفاتح
قبل أن يتمكنوا من الرد ، أمسك لين شنغ بمقبض سيفه ،
والوشم الأزرق الباهت على ظهر أيديهم يجلسون حولهم.
بعد حوالي عشرين دقيقة من ركوبهم السيارة ،
تبادلو اللمحات ، وقفوا ببطء ، وساروا في اتجاه لين تشونيان.
بسرعة: “لا توجد معلومات أساسية أخرى مهمة”.
من العدم ، توقف أمامهم صبي طويل القامة ذو الشعر الداكن ، ومنعهم.
انحنى رأسه بينما كان يبلغ تشن تان.
كان لين شنغ مع سيفه على ظهره. وقف أمامهم بدون كلمة.
من الطبيعي أن تحدث القليل من الحوادث
“ابتعد عن طريقي!” بدا الرجل غير صبور ودفع لين شنغ جانبًا.
ذهل الرجال الأقوياء ولم يعرفوا ماذا يفعلون.
لم يكن يعرف لين شنغ على الإطلاق.
“بوس ، اكتشفنا خلفيته.” وخلفه جاء صوت من باب الشرفة المنزلق.
كانت وظيفته إكمال المهمة الموكلة إليه. لم تهتم عصابته بالباقي.
يحدق في اللوتس التي كانت تطفو في الماء.
“هل دفعتني للتو؟” ومضت عيني لين شنغ على الرجل.
الثلاثة لم يمارسوا الرياضة خارج النادي.
“أردت أن تضربني؟ !! تريد إيذائي ؟! كنت أحاول فقط أن أسأل عن الاتجاهات ،
“هاه ؟! ؟ متى؟! في أي مكان؟!”
وكنت تحاول ضربني. أنا متأكد من أنك كنت تحاول قتلي! ”
غيرو المسار بسرعة الى مكان والد لين شنغ
ذهل الرجال الأقوياء ولم يعرفوا ماذا يفعلون.
من العدم ، توقف أمامهم صبي طويل القامة ذو الشعر الداكن ، ومنعهم.
قبل أن يتمكنوا من الرد ، أمسك لين شنغ بمقبض سيفه ،
الذي كان خلفه ، وضيق عينيه ، يحدق فيهم مثل ثعبان يحدق في الضفدع
“هل يستهدفون والدي أو أمي؟” هدأ لين شنغ بسرعة.
قال: “لقد انتهيتم …” بابتسامة شريرة.
كان عليه معرفة الخطة بسرعة والذهاب إلى الإنقاذ.
“أردت أن تضربني؟ !! تريد إيذائي ؟! كنت أحاول فقط أن أسأل عن الاتجاهات ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
