نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 37

وجدت ذلك (1)

وجدت ذلك (1)

كان كالين فاي ، جد راسل ، ضابطًا متقاعدًا من المقاطعة.

في الداخل ، امتد الزقاق المظلم إلى الشارع الرئيسي للمدينة ،

لم يكن لين شنغ يعرف موقفه بالضبط ،

بعد امتصاص الدخان الاسود ، استمر في الركض بأقصى سرعة.

ولكن بناءً على مواقف الآخرين ،

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا وسار بصمت في الفجوة.

كان من الواضح أنه لم يكن ضابطًا عاديًا.

“لا تقلق ، يا معلم ،

“إذا كان جد كالين ، فسيكون على ما يرام.

إلا أن الجد كالين لن يستفزه بعض السفاحين! ” وأكدت الشايين.

على الرغم من أن التاروت الأبيض قوي ،

قريبًا ، على الجانب الأيمن من الشارع ،

إلا أن الجد كالين لن يستفزه بعض السفاحين! ” وأكدت الشايين.

لقد مر أسبوع …

“لا تقلق ، يا معلم ،

مستمعا إلى الأصوات من حوله.

سيكون الأمر على ما يرام هذه المرة.”

لكن لين شنغ كان يمكن أن يشعر بوضوح

أومأ ماديلان برأسه أيضًا.

في أحد أركان النادي ، كان الزوجان يقبلان ويحتضنان كما لو لم يكن هناك أحد.

لم يتكلم لين شنغ. كان يبدو هادئًا ،

قام لين شنغ بتصحيح موقفهم الأساسي قليلاً ،

لكن لم يلاحظ أحد أنه كان يمسك بمقبض سيفه بإحكام.

* سووش! *

بعد أن قام شخص ما بتنظيف المشهد ، أخذوا سيارة أجرة إلى النادي.

كان يعلم أن الرجل ليس شخصًا عاديًا من نظرة واحدة.

تم إيقاف تدريبهم الميداني مؤقتًا.

فجأة ، يومض سيفه واختفى في الظلام على يمينه.

لم يكن أحد في مزاج للدروس بعد ذلك.

سماع خطى لين شنغ الزوجين الشابين.

قام لين شنغ بتصحيح موقفهم الأساسي قليلاً ،

لكن لم يلاحظ أحد أنه كان يمسك بمقبض سيفه بإحكام.

بالإضافة إلى مركز بوابة الحديدية ،

لكن الشاب ألقى لين شنغ نظرة مستاءة قبل مغادرته.

قام أيضًا بتدريسهم أسلوب التاج.

بالإضافة إلى مركز بوابة الحديدية ،

بمجرد تسوية ذلك ، غادر النادي.

كان من الواضح أنه لم يكن ضابطًا عاديًا.

كان الجو مشمسًا في الخارج ،

“أنا ليني ، عم راسل. لقد سمعته يتحدث عنك ،

وكان الهواء منعشًا برائحة البحر.

لم يكسب الكثير لمدة ثلاثة أيام ، ولكن خلال استكشافه ، قتل بضعة مبارزين فاسدين كانوا يتجولون بلا هدف.

في أحد أركان النادي ، كان الزوجان يقبلان ويحتضنان كما لو لم يكن هناك أحد.

أما السيف الأسود في يد الجثة ،

وصل الصبي بدون ضمير إلى يد الفتاة في سترة الفتاة.

فجأة ، رأى شيئًا وتباطأ.

سماع خطى لين شنغ الزوجين الشابين.

كان لين شنغ يمسك بمقبض سيفه. بعد بعض الوقت ،

خافا ، وغادر الزوجان بسرعة ،

وهو ينظر لين شنغ صعودا وهبوطا.

لكن الشاب ألقى لين شنغ نظرة مستاءة قبل مغادرته.

من حيث الالعاب ، واجه منطقة متقدمة. (يعني كأنه يلعب لعبة وهو بمنطقة اعلى من مستواه)

يرتدي لباس رياضي أبيض ويحمل سيفا ،

وقف عند الفجوة ونظر.

مشى لين شنغ إلى محطة الحافلات بجوار النادي

أمامه مباشرة ، على بعد أقل من عشرة أمتار ،

وانتظر الحافلة مع العديد من طلاب المدارس الابتدائية.

حيث يمكن رؤية أضواء الشوارع الصفراء الباهتة.

قريبًا ، على الجانب الأيمن من الشارع ،

وقف بين الحشود ، بدا هادئا ، ولكن في أعماقه كان في حالة اضطراب.

اقتربت سيارة أرجوانية ببطء وصمت.

وقف عند الفجوة ونظر.

توقف عند بوابة النادي مباشرة.

بالسيف الثقيل من هذا المبارز الفاسد السابق ،

فُتح الباب وخرج رجل عجوز متأنق يرتدي معطفاً طويلاً من الحرير الأسود.

أمامه مباشرة ، على بعد أقل من عشرة أمتار ،

مشى الرجل العجوز إلى باب النادي ، ولكن عندما رأى لين شنغ ، توقف.

يا رفيقي يجب أن تكون حذرا. لا تعبث مع هؤلاء المجرمين “. قال ليني.

“السيد. لين؟ ” سأل الرجل العجوز فجأة.

قام أيضًا بتدريسهم أسلوب التاج.

كانا على بعد أكثر من خمسة أمتار ،

سماع خطى لين شنغ الزوجين الشابين.

لكن لين شنغ كان يمكن أن يشعر بوضوح

أخبرته تجربته السابقة أن مدينة بلاكفيذر كانت منطقة خطيرة للغاية.

أن عيني الرجل العجوز كانت عليه.

قام لين شنغ بتصحيح موقفهم الأساسي قليلاً ،

توقف وهو يلقي نظرة خاطفة على ملابس

وكان الهواء منعشًا برائحة البحر.

الرجل العجوز والحدود الفضية المزخرفة على باب السيارة خلفه.

انهار جدار ، تاركا فجوة واضحة.

كان يعلم أن الرجل ليس شخصًا عاديًا من نظرة واحدة.

على الرغم من أن لين شنغ جاء من عائلة عادية ، بدا أن ليني يقدر الصبي كثيرًا.

“أنت؟” سأل ، بخطوات قليلة إلى الأمام.

أن عيني الرجل العجوز كانت عليه.

“أنا ليني ، عم راسل. لقد سمعته يتحدث عنك ،

فجأة ، رأى شيئًا وتباطأ.

“قدم الرجل العجوز نفسه ،

الصوت الوحيد في الظلام كان له صدى له.

وهو ينظر لين شنغ صعودا وهبوطا.

خافا ، وغادر الزوجان بسرعة ،

لقد التقى بالكثير من الشباب ، ولكن لم يكن واحدًا مثل لين شنغ ،

اقترب منه بسرعة وحذر ، ممسكًا سيفه ويتنفس ببطء.

الذي أعطاه جوًا من البرودة التي لا يمكن تفسيرها.

في أحد أركان النادي ، كان الزوجان يقبلان ويحتضنان كما لو لم يكن هناك أحد.

لم يكن شخص عادي في المدرسة الثانوية.

لم يتكلم لين شنغ. كان يبدو هادئًا ،

في عينيه ، كان لين شنغ ، الذي كان يرتدي بدلة رياضية بيضاء ،

يشبه والده عندما كان صغيراً. كانوا كلاهما هادئين وقويين.

يشبه والده عندما كان صغيراً. كانوا كلاهما هادئين وقويين.

كان الطوب والحجارة الرمادية منتشرة في جميع أنحاء العشب ،

“مرحباً عمي ، ما الذي أتى بك هنا فجأة؟” كان لدى لين شنغ تخمين تقريبي.

مشى لين شنغ إلى محطة الحافلات بجوار النادي

“التاروت الابيض ، كما توقعت. أنا هنا لأخبرك شخصياً أنه تم حل المشكلة.

من حيث الالعاب ، واجه منطقة متقدمة. (يعني كأنه يلعب لعبة وهو بمنطقة اعلى من مستواه)

يا رفيقي يجب أن تكون حذرا. لا تعبث مع هؤلاء المجرمين “. قال ليني.

كان الجو مشمسًا في الخارج ،

“السيد. كالين فاي حسم الأمر بنفسه؟ ” سأل لين شنغ.

من الشحوم السوداء الملصقة على باطن القدم. جعله غير مرتاح.

“نعم. حسنًا ، اعمل بجد. قال ليني بلطف: “امتحان القبول بالكلية قادم”.

* سووش! *

على الرغم من أن لين شنغ جاء من عائلة عادية ، بدا أن ليني يقدر الصبي كثيرًا.

لم يكن لين شنغ يعرف موقفه بالضبط ،

بعد كل شيء ، لم يعجب الأطفال الثلاثة حقًا بأي شخص من أعماق قلبهم ،

لم يكسب الكثير لمدة ثلاثة أيام ، ولكن خلال استكشافه ، قتل بضعة مبارزين فاسدين كانوا يتجولون بلا هدف.

ولا حتى المعلم الخاص الذي عينه سابقًا. ومع ذلك ، هذا الصبي فعل.

لكن لين شنغ كان يمكن أن يشعر بوضوح

أومأ لين شنغ برأسه قليلاً ودع بأدب لأنه رأى العم يدفع باب النادي مفتوحًا ويدخل.

خافا ، وغادر الزوجان بسرعة ،

ثم عاد إلى محطة الحافلات. جاءت الحافلة بعد بضع دقائق.

وانتظر الحافلة مع العديد من طلاب المدارس الابتدائية.

وقف بين الحشود ، بدا هادئا ، ولكن في أعماقه كان في حالة اضطراب.

فلم ينظر إليه لين شنغ حتى.

لعدة أيام ، كان قادراً على دخول عالم الأحلام. ومع ذلك ،

كان من الواضح أنه لم يكن ضابطًا عاديًا.

لم يتمكن من دخول مدينة بلاكفيذر. لقد اكتشف للتو المنطقة المحيطة بالجدار.

أما السيف الأسود في يد الجثة ،

كانت هناك بعض الثقوب في الجدران. نظرًا لأن البوابة الأمامية كانت خطيرة للغاية ،

ثم عاد إلى محطة الحافلات. جاءت الحافلة بعد بضع دقائق.

فقد خطط لاتخاذ مسار آخر إلى المدينة.

كان كالين فاي ، جد راسل ، ضابطًا متقاعدًا من المقاطعة.

مدينة كبيرة مثل هذه لا يمكن أن يكون لها مدخل واحد فقط.

بالإضافة إلى مركز بوابة الحديدية ،

لم يكسب الكثير لمدة ثلاثة أيام ، ولكن خلال استكشافه ، قتل بضعة مبارزين فاسدين كانوا يتجولون بلا هدف.

لكن لم يلاحظ أحد أنه كان يمسك بمقبض سيفه بإحكام.

على الرغم من ذلك ، كانت الذكريات التي حصل عليها هي نفسها في الغالب ، ولا شيء جديد.

لقد كان بطيء ، لكنه نجح “.

لقد مر أسبوع …

خافا ، وغادر الزوجان بسرعة ،

كان لين شنغ يركض تحت المطر.

“لا تقلق ، يا معلم ،

في حلمه ، ملأت الغيوم المظلمة السماء.

شعر أن حذاءه كان يخطو على بطانية سميكة مع القليل

كانت مظلمة للغاية في البرية. كان خلف المدينة ،

فُتح الباب وخرج رجل عجوز متأنق يرتدي معطفاً طويلاً من الحرير الأسود.

على بعد بضعة كيلومترات من مدخل المدينة.

كان لين شنغ يمسك بمقبض سيفه. بعد بعض الوقت ،

تمكن أخيرًا من السيطرة على سيفه

تمكن أخيرًا من السيطرة على سيفه

لم يكن شخص عادي في المدرسة الثانوية.

في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر بزيادة طفيفة في قوته البدنية.

ثم عاد إلى محطة الحافلات. جاءت الحافلة بعد بضع دقائق.

“كل هذا لأنني كنت أتدرب مؤخرًا.

شعر أن حذاءه كان يخطو على بطانية سميكة مع القليل

لقد كان بطيء ، لكنه نجح “.

انهار جدار ، تاركا فجوة واضحة.

* سووش! *

لكن لين شنغ كان يمكن أن يشعر بوضوح

فجأة ، يومض سيفه واختفى في الظلام على يمينه.

استقر جسد المبارز الفاسد على ظهره وتوقف

لكن لم يلاحظ أحد أنه كان يمسك بمقبض سيفه بإحكام.

عن الحركة بعد أن عانى المبارز لفترة من الوقت.

“كل هذا لأنني كنت أتدرب مؤخرًا.

صعد لين شنغ بسرعة إلى الأمام للتحقق من الجثة.

وانتظر الحافلة مع العديد من طلاب المدارس الابتدائية.

لم يكن هناك سوى عدد قليل من العملات السوداء في حقيبته.

تمكن أخيرًا من السيطرة على سيفه

أما السيف الأسود في يد الجثة ،

لم يكن أحد في مزاج للدروس بعد ذلك.

فلم ينظر إليه لين شنغ حتى.

يشبه والده عندما كان صغيراً. كانوا كلاهما هادئين وقويين.

بالسيف الثقيل من هذا المبارز الفاسد السابق ،

كانت الفجوة أعلى من ثلاثة أمتار وعرض متر واحد. وخلفه كان زقاق يقع بين منزلين.

كانت الأسلحة الأخرى لا شيء.

لم يتمكن من دخول مدينة بلاكفيذر. لقد اكتشف للتو المنطقة المحيطة بالجدار.

بعد امتصاص الدخان الاسود ، استمر في الركض بأقصى سرعة.

لقد التقى بالكثير من الشباب ، ولكن لم يكن واحدًا مثل لين شنغ ،

الصوت الوحيد في الظلام كان له صدى له.

انهار جدار ، تاركا فجوة واضحة.

فجأة ، رأى شيئًا وتباطأ.

في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر بزيادة طفيفة في قوته البدنية.

أمامه مباشرة ، على بعد أقل من عشرة أمتار ،

في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر بزيادة طفيفة في قوته البدنية.

انهار جدار ، تاركا فجوة واضحة.

قريبًا ، على الجانب الأيمن من الشارع ،

كان الطوب والحجارة الرمادية منتشرة في جميع أنحاء العشب ،

على بعد بضعة كيلومترات من مدخل المدينة.

وتغطي مساحة كبيرة من الأعشاب الضارة.

لقد التقى بالكثير من الشباب ، ولكن لم يكن واحدًا مثل لين شنغ ،

كانت الفجوة أعلى من ثلاثة أمتار وعرض متر واحد. وخلفه كان زقاق يقع بين منزلين.

لعدة أيام ، كان قادراً على دخول عالم الأحلام. ومع ذلك ،

كان لين شنغ في غاية السعادة. هذا ما أراده!

كانت الأسلحة الأخرى لا شيء.

اقترب منه بسرعة وحذر ، ممسكًا سيفه ويتنفس ببطء.

تم إيقاف تدريبهم الميداني مؤقتًا.

وقف عند الفجوة ونظر.

بالسيف الثقيل من هذا المبارز الفاسد السابق ،

في الداخل ، امتد الزقاق المظلم إلى الشارع الرئيسي للمدينة ،

أمامه مباشرة ، على بعد أقل من عشرة أمتار ،

حيث يمكن رؤية أضواء الشوارع الصفراء الباهتة.

يشبه والده عندما كان صغيراً. كانوا كلاهما هادئين وقويين.

عكست الأرض بقعة سميكة ودهنية ، وإلى اليمين ،

كان لين شنغ يركض تحت المطر.

كان هناك عدة براميل سوداء كبيرة مع شيء بداخلها.

كان هناك عدة براميل سوداء كبيرة مع شيء بداخلها.

قام لين شنغ بتحريك رؤيته صعودا وهبوطا بعناية ،

كان لين شنغ في غاية السعادة. هذا ما أراده!

مستمعا إلى الأصوات من حوله.

مشى الرجل العجوز إلى باب النادي ، ولكن عندما رأى لين شنغ ، توقف.

أخبرته تجربته السابقة أن مدينة بلاكفيذر كانت منطقة خطيرة للغاية.

لم يكن شخص عادي في المدرسة الثانوية.

من حيث الالعاب ، واجه منطقة متقدمة. (يعني كأنه يلعب لعبة وهو بمنطقة اعلى من مستواه)

لقد كان بطيء ، لكنه نجح “.

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا وسار بصمت في الفجوة.

كان الجو مشمسًا في الخارج ،

ركض  عبر الأنقاض وهو يتحرك للأمام.

في حلمه ، ملأت الغيوم المظلمة السماء.

كان عقله يحلل أيضًا محيطه بسرعة لتحديد مكانه.

لم يكسب الكثير لمدة ثلاثة أيام ، ولكن خلال استكشافه ، قتل بضعة مبارزين فاسدين كانوا يتجولون بلا هدف.

“هذا … يجب أن يكون الجزء الخلفي من المطبخ.”

“مرحباً عمي ، ما الذي أتى بك هنا فجأة؟” كان لدى لين شنغ تخمين تقريبي.

مشى لين شنغ ببطء في الزقاق.

لم يكن هناك سوى عدد قليل من العملات السوداء في حقيبته.

شعر أن حذاءه كان يخطو على بطانية سميكة مع القليل

على الرغم من ذلك ، كانت الذكريات التي حصل عليها هي نفسها في الغالب ، ولا شيء جديد.

من الشحوم السوداء الملصقة على باطن القدم. جعله غير مرتاح.

سماع خطى لين شنغ الزوجين الشابين.

عندما وصل إلى نهاية الزقاق ، توقف وتطلع بحذر.

بمجرد تسوية ذلك ، غادر النادي.

لم يكن هناك شيء في الشارع الرئيسي.

لقد التقى بالكثير من الشباب ، ولكن لم يكن واحدًا مثل لين شنغ ،

صعد لين شنغ بسرعة إلى الأمام للتحقق من الجثة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط