نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 64

ضائع (1)

ضائع (1)

هبت رياح باردة ورطبة بقوة من محيط اللؤلؤ ،

توقفت السيارات بينما كان ينظر السائقون.

تحمل معها الكثير من الرطوبة حيث اجتاحت مقاطعة أندوين بأكملها ، وشكلت موجة باردة.

*فقاعة!!*

مدينة فيرس ، على بعد حوالي ستين كيلومترا من مدينة هوايشا …

“الزلزال؟” رد لين شنغ.

كانت قاعدة النسر الابيض البحرية أكبر قاعدة عسكرية لشيلين ،

خارج غرفته ،

وكانت أقرب إلى لؤلؤة المحيط.

كان والده لين تشونيان يقصف الباب.

نظرًا لكمية الأفراد الذين يدخلون ويخرجون من القاعدة ،

فكر في مدرس الجغرافيا الذي اعتقل في المدرسة …

فقد أصبحت شريان الحياة الاقتصادي لمدينة فيرس.

“صحيح ، حق ، انتظرا أنتما الإثنان!”

كانت الرابعة وعشرون صباحًا.

كان عدد قليل من الفتيان الصغار المألوفين مذهلين أثناء الخروج من البار.

في شارع المشاة المزدحم في المنطقة التجارية ،

عاد للنوم فقط.

بالقرب من مركز هونغهايداي التجاري.

لحادث انفجار بالقرب من مدينة فيرس “.

 

وبعد أن تأكد من عدم وجود شيء ،

اندلعت السيارات في الشوارع مثل سلسلة من عصابات النيون ،

نظرًا لكمية الأفراد الذين يدخلون ويخرجون من القاعدة ،

في حين تفرق الحشود من الحانات ومقاهي الإنترنت.

انتهى به الأمر بالتدحرج على السرير حتى

كالعادة ، كانوا جميعًا يتثاءبون ،

*فقاعة…*

إما لا يزالون متحمسين أو مهترئين تمامًا أثناء انتظارهم للسيارات.

مدينة فيرس ، على بعد حوالي ستين كيلومترا من مدينة هوايشا …

كان عدد قليل من الفتيان الصغار المألوفين مذهلين أثناء الخروج من البار.

“هذا … حيث … قاعدة النسر الابيض !!”

“لا مزيد لا مزيد. بعد الآن ، وسوف أتقيأ! ”

وشعور غير معروف بالخوف يتأرجح ببطء في قلوبهم.

شاب ذو ثقوب أذن فضية كان وجهه شاحبًا وهو يلهث.

توقف الشاب مع الثقب الفضي للحظة قبل أن يتبادر إلى الذهن فكرة مشؤومة.

تثاءب رفقاه خلفه ، يتفوحان من الكحول.

” ابتسم لين تشونيان. ”

نظر كلاهما إليه بازدراء طفيف.

وذكر لين تشونيان قائلاً: “لا بصل من فضلك”.

“ألم تكن مجنونا في وقت سابق؟”

تحول وعي لين شنغ إلى ضبابي.

“كان نصف لتر واحد لك! ضعيف! ضعيف!” سخر رجل آخر من الشاب.

يمكن لعدد كبير من الناس أن يخبروا للوهلة الأولى أن الحريق

“أنت!” نظر الشاب مع الثقب وكان على وشك الصراخ عندما …

“الكزبرة من فضلك!” تمّت متابعة لين شنغ.

*فقاعة!!*

كانت قاعدة النسر الابيض البحرية أكبر قاعدة عسكرية لشيلين ،

فجأة انفجر انفجار ضخم يصم الآذان من بعيد.

كان في الواقع قادمًا من أكبر قاعدة بحرية في شيلين ،

شعر فقط أن ساقيه متمايلتان ،

وقالت والدته

في حين شعرت أذنيه وكأنهما

لم يستطع رؤية شيء.

تم ضربهما بعنف بسبب شيء ما.

انتهى به الأمر بالتدحرج على السرير حتى

في سماء الليل التي سبقته ،

“مع هذا النوع من الزلزال ،

انطلق لهب في الهواء وطلا الأفق باللون الأحمر.

“انفجار مستودع للألعاب النارية؟” عبس لين تشونيان.

*فقاعة!!*

“يمكننا التحقق عبر الإنترنت لاحقًا ،

وتبع ذلك انفجار آخر.

تثاءب رفقاه خلفه ، يتفوحان من الكحول.

ذهل الشباب الثلاثة وبدو ينظرون ببساطة في اتجاه اللهب.

ولا يمكنهم فرض رقابة على كل شيء.

حتى المجمعات العالية المحيطة لم تستطع منع الشعلة لأنها تطلق من أحد المباني ،

كان عدد قليل من الفتيان الصغار المألوفين مذهلين أثناء الخروج من البار.

مما يجعل السماء قرمزية.

فقد أصبحت شريان الحياة الاقتصادي لمدينة فيرس.

توقف الشاب مع الثقب الفضي للحظة قبل أن يتبادر إلى الذهن فكرة مشؤومة.

فكر في مدرس الجغرافيا الذي اعتقل في المدرسة …

“هذا … حيث … قاعدة النسر الابيض !!”

كانت الرابعة وعشرون صباحًا.

أصيب الآخرون بالذهول عندما سمعوا ذلك.

“الكزبرة من فضلك!” تمّت متابعة لين شنغ.

لم يعرفوا كيف يتصرفون ،

جلس لين شنغ بجانب والده وشاهد الأخبار.

لكنهم عرفوا غريزيًا أن شيئًا كبيرًا قد حدث …

في سماء الليل التي سبقته ،

 

*فقاعة!!*

في الشوارع في المنطقة التجارية ،

سأطهو المعكرونة لكما. ”

توقفت السيارات بينما كان ينظر السائقون.

فتح لين شنغ عينيه.

نظر المشاة إلى الأعلى حيث بدأ بعضهم في التقاط صور بهواتفهم ،

ما أربكه هو أن الأخبار تحدثت لفترة وجيزة فقط عن الانفجار ،

وشعور غير معروف بالخوف يتأرجح ببطء في قلوبهم.

فكر في مدرس الجغرافيا الذي اعتقل في المدرسة …

لم يكن موقع قاعدة النسر الابيض سراً في مدينة فيروس.

أذهل زلزال لين شنغ وسحبه من ذهوله غير المعتاد.

كان الجميع تقريبًا على دراية بجنودها المشاغبين.

لسبب ما ،

لذلك ،

صحيح ،

يمكن لعدد كبير من الناس أن يخبروا للوهلة الأولى أن الحريق

نظر كلاهما إليه بازدراء طفيف.

كان في الواقع قادمًا من أكبر قاعدة بحرية في شيلين ،

”شنغ شنغ شنغ! ! ”

قاعدة النسر الابيض

وإلا لما كانوا قد لمسوها باستخفاف”.

وإلا لما كانوا قد لمسوها باستخفاف”.

*فقاعة…*

كان في الواقع قادمًا من أكبر قاعدة بحرية في شيلين ،

أذهل زلزال لين شنغ وسحبه من ذهوله غير المعتاد.

تثاءب رفقاه خلفه ، يتفوحان من الكحول.

قبل أن يتمكن من العودة لذهنه ، بدأت الغرفة التي أمامه في الانهيار بسرعة …

“آت!” صاح في الرد.

مثل شمعة تذوب ، أو صبغة دوارة في بعض الأحيان.

سأطهو المعكرونة لكما. ”

أصبح كل شيء أمام عينيه تشابك فوضوي من الخطوط ، وبدأوا في الدوران والتدوير …

وشعور غير معروف بالخوف يتأرجح ببطء في قلوبهم.

 

شاب ذو ثقوب أذن فضية كان وجهه شاحبًا وهو يلهث.

عندما نظر إلى الصور التي أمامه ،

لكانت تهتز باستمرار ،

تحول وعي لين شنغ إلى ضبابي.

وشعور غير معروف بالخوف يتأرجح ببطء في قلوبهم.

”شنغ شنغ شنغ! ! ”

هبت رياح باردة ورطبة بقوة من محيط اللؤلؤ ،

صوت مذعور انتزعه من ذهوله.

“انفجار؟” قال لين شنغ.

فتح لين شنغ عينيه.

دعونا نتناول فطورنا ونقوم بأعمالنا.

خارج غرفته ،

وتبع ذلك انفجار آخر.

كان والده لين تشونيان يقصف الباب.

تثاءب رفقاه خلفه ، يتفوحان من الكحول.

“آت!” صاح في الرد.

أصيب الآخرون بالذهول عندما سمعوا ذلك.

نزل بسرعة من السرير وفتح الباب.

وذكر لين تشونيان قائلاً: “لا بصل من فضلك”.

وقف لين تشونيان عند الباب ،

“صحيح ، حق ، انتظرا أنتما الإثنان!”

ووجهه قاتم.

وهو جالس على الأريكة ، يراقب أخبار الصباح.

“هل سمعت هذا؟ الزلزال في وقت سابق “.

قبل أن يركض إلى غرفته لجمع أشياءه والهروب.

“الزلزال؟” رد لين شنغ.

وهو جالس على الأريكة ، يراقب أخبار الصباح.

“هزة أرضية؟” تغير تعبيره ،

تحول وعي لين شنغ إلى ضبابي.

قبل أن يركض إلى غرفته لجمع أشياءه والهروب.

وليس مرة أو مرتين فقط.

 

يمكن لعدد كبير من الناس أن يخبروا للوهلة الأولى أن الحريق

“مرتين ، ولكن ليس بعد ذلك.

وهو جالس على الأريكة ، يراقب أخبار الصباح.

لذلك ربما لا يكون زلزال.

كان لين تشونيان يمسك سيجارة ووضعها على اذنه دون إشعالها.

ربما انفجر شيء كبير في مكان ما!

رأى والده يمسك بجهاز التحكم عن بُعد

” هز لين تشونيان رأسه لرفض احتمال وقوع زلزال.

قبل عرض لقطات من السماء المحترقة الليلة الماضية.

“انفجار؟” قال لين شنغ.

مثل شمعة تذوب ، أو صبغة دوارة في بعض الأحيان.

إذا كان زلزالًا ،

بالقرب من مركز هونغهايداي التجاري.

لكانت تهتز باستمرار ،

“الزلزال؟” رد لين شنغ.

وليس مرة أو مرتين فقط.

 

وقالت والدته

“آت!” صاح في الرد.

“هذا أخافني.

كانت قاعدة النسر الابيض البحرية أكبر قاعدة عسكرية لشيلين ،

صدمة كهذه بينما انام ليس جيدًا لقلبي.

توقف الشاب مع الثقب الفضي للحظة قبل أن يتبادر إلى الذهن فكرة مشؤومة.

لا يزال الأمر صاخبًا الآن “.

كان عدد قليل من الفتيان الصغار المألوفين مذهلين أثناء الخروج من البار.

وصل لين تشونيان إلى النافذة ونظر إلى الخارج.

“من المحتمل أن يكون هناك المزيد من الضحايا ،

لم يستطع رؤية شيء.

“هذا أخافني.

“طالما أنه ليس زلزال. دعنا ننتظر قليلا.

مثل شمعة تذوب ، أو صبغة دوارة في بعض الأحيان.

إذا لم يكن هناك شيء ، سنتركه حتى الغد.

“هل سمعت هذا؟ الزلزال في وقت سابق “.

بالتأكيد ستكون هناك أخبار عن ذلك.

ذكرت مذيعة أخبار جميلة وقصيرة الشعر ترتدي

سنعرف بحلول ذلك الوقت. ”

نظر كلاهما إليه بازدراء طفيف.

أومأ لين شنغ رأسه.

لحادث انفجار بالقرب من مدينة فيرس “.

كان والده على حق.

لا يزال الأمر صاخبًا الآن “.

لهذا المستوى من الانفجار ،

نظرًا لكمية الأفراد الذين يدخلون ويخرجون من القاعدة ،

سيتمركز بالتأكيد بالعناوين الرئيسية غدًا ،

*فقاعة…*

سواء على الشاشة أو على الطباعة.

سيتمركز بالتأكيد بالعناوين الرئيسية غدًا ،

انتظر لين لبضع لحظات أخرى ،

توقفت السيارات بينما كان ينظر السائقون.

وبعد أن تأكد من عدم وجود شيء ،

مثل شمعة تذوب ، أو صبغة دوارة في بعض الأحيان.

عاد للنوم فقط.

كانت الرابعة وعشرون صباحًا.

استلقى لين شنغ على السرير ،

توقفت السيارات بينما كان ينظر السائقون.

وشعر بأن قلبه مفتون ببساطة.

“أنت!” نظر الشاب مع الثقب وكان على وشك الصراخ عندما …

كانت هذه هي المرة الأولى التي واجه فيها

أذهل زلزال لين شنغ وسحبه من ذهوله غير المعتاد.

شيء من هذا القبيل بعد أن عاش لفترة طويلة.

لسبب ما ،

لسبب ما ،

“مرتين ، ولكن ليس بعد ذلك.

فكر في مدرس الجغرافيا الذي اعتقل في المدرسة …

لم يعرفوا كيف يتصرفون ،

كل أنواع الأفكار العشوائية غمرت عقله ،

وبعد أن تأكد من عدم وجود شيء ،

ولم يستطع النوم.

وإلا لما كانوا قد لمسوها باستخفاف”.

انتهى به الأمر بالتدحرج على السرير حتى

نظرًا لكمية الأفراد الذين يدخلون ويخرجون من القاعدة ،

الصباح قبل سماع الصوت من التلفزيون.

“هزة أرضية؟” تغير تعبيره ،

نهض بسرعة وغير ملابسه قبل أن يخرج من غرفته.

وبعد أن تأكد من عدم وجود شيء ،

بمجرد دخوله إلى غرفة المعيشة ،

سأطهو المعكرونة لكما. ”

رأى والده يمسك بجهاز التحكم عن بُعد

على الشاشة ،

وهو جالس على الأريكة ، يراقب أخبار الصباح.

كل أنواع الأفكار العشوائية غمرت عقله ،

على الشاشة ،

“انفجار؟” قال لين شنغ.

ذكرت مذيعة أخبار جميلة وقصيرة الشعر ترتدي

تحول وعي لين شنغ إلى ضبابي.

بدلة بيضاء غربية بشكل قاتم آخر الأخبار المحلية.

“هذا أخافني.

“أخبار عاجلة. في الساعة الرابعة من صباح يوم 29 أبريل ،

نظر كلاهما إليه بازدراء طفيف.

تعرض مستودع ضخم يحتوي على ألعاب نارية

لحادث انفجار بالقرب من مدينة فيرس “.

لحادث انفجار بالقرب من مدينة فيرس “.

فجأة انفجر انفجار ضخم يصم الآذان من بعيد.

“حتى الآن ، تم الإبلاغ عن 11 حالة وفاة ،

“انفجار مستودع للألعاب النارية؟” عبس لين تشونيان.

و 32 إصابة ، ويجري التحقيق في سبب الانفجار”.

“انفجار مستودع للألعاب النارية؟” عبس لين تشونيان.

“انفجار مستودع للألعاب النارية؟” عبس لين تشونيان.

يمكن لعدد كبير من الناس أن يخبروا للوهلة الأولى أن الحريق

“مع هذا النوع من الزلزال ،

على الشاشة ،

يمكننا الشعور به هنا حتى عندما تكون فيرس على بعد أميال.

فقد أصبحت شريان الحياة الاقتصادي لمدينة فيرس.

كم كانت الألعاب النارية؟ ”

تحول وعي لين شنغ إلى ضبابي.

لم يقل لين شنغ أي شيء.

وربما سنتعلم بعض الحقائق هناك.” قال لين شنغ.

تغيرت غو وانكيو إلى ملابس العمل وخرجت من غرفة النوم.

انتظر لين لبضع لحظات أخرى ،

“لا تهتم بهذا الأمر ، طالما أنه ليس هنا.

وشعور غير معروف بالخوف يتأرجح ببطء في قلوبهم.

دعونا نتناول فطورنا ونقوم بأعمالنا.

إلى جانب ذلك ، كيف تسير دراستك؟ ”

سأطهو المعكرونة لكما. ”

وذكر لين تشونيان قائلاً: “لا بصل من فضلك”.

وكانت أقرب إلى لؤلؤة المحيط.

“الكزبرة من فضلك!” تمّت متابعة لين شنغ.

وإلا لما كانوا قد لمسوها باستخفاف”.

“صحيح ، حق ، انتظرا أنتما الإثنان!”

كالعادة ، كانوا جميعًا يتثاءبون ،

ابتسمت قو وانكيو وهي تدخل المطبخ لتطبخ.

انتظر لين لبضع لحظات أخرى ،

جلس لين شنغ بجانب والده وشاهد الأخبار.

وليس مرة أو مرتين فقط.

ما أربكه هو أن الأخبار تحدثت لفترة وجيزة فقط عن الانفجار ،

في الشوارع في المنطقة التجارية ،

قبل عرض لقطات من السماء المحترقة الليلة الماضية.

“كان نصف لتر واحد لك! ضعيف! ضعيف!” سخر رجل آخر من الشاب.

ثم انتقلوا إلى أخبار أخرى.

“هذا … حيث … قاعدة النسر الابيض !!”

“من المحتمل أن يكون هناك المزيد من الضحايا ،

لا يزال الأمر صاخبًا الآن “.

وإلا لما كانوا قد لمسوها باستخفاف”.

لذلك ربما لا يكون زلزال.

كان لين تشونيان يمسك سيجارة ووضعها على اذنه دون إشعالها.

وهو جالس على الأريكة ، يراقب أخبار الصباح.

لم يكن يدخن في المنزل حتى بعد سنوات عديدة من التدخين.

قبل أن يتمكن من العودة لذهنه ، بدأت الغرفة التي أمامه في الانهيار بسرعة …

“يمكننا التحقق عبر الإنترنت لاحقًا ،

إما لا يزالون متحمسين أو مهترئين تمامًا أثناء انتظارهم للسيارات.

وربما سنتعلم بعض الحقائق هناك.” قال لين شنغ.

فجأة انفجر انفجار ضخم يصم الآذان من بعيد.

“نعم ، الشبكة أكثر حرية على أي حال ،

قبل أن يتمكن من العودة لذهنه ، بدأت الغرفة التي أمامه في الانهيار بسرعة …

ولا يمكنهم فرض رقابة على كل شيء.

نظرًا لكمية الأفراد الذين يدخلون ويخرجون من القاعدة ،

” ابتسم لين تشونيان. ”

“هذا … حيث … قاعدة النسر الابيض !!”

صحيح ،

و 32 إصابة ، ويجري التحقيق في سبب الانفجار”.

هذه ليست مشكلتنا على أي حال.

“لا تهتم بهذا الأمر ، طالما أنه ليس هنا.

إلى جانب ذلك ، كيف تسير دراستك؟ ”

انتظر لين لبضع لحظات أخرى ،

 

كانت قاعدة النسر الابيض البحرية أكبر قاعدة عسكرية لشيلين ،

“انفجار؟” قال لين شنغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط