نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 66

ضائع (3)

ضائع (3)

بمجرد عودته إلى المنزل ،

التقط لين شنغ القفل بسرعة وضغط عليه لفتح الصندوق.

سرعان ما التهم لين شنغ عشاءه وأعطى عذرًا للنوم مبكرًا.

“ألا يوجد احد؟ أنا قادمة إذن؟

عاد إلى غرفته بمجرد تنظيف أسنانه.

التقويم المعلق على الباب كما كانت في الواقع.

بعد الأحداث غير العادية في حلمه في اليوم السابق ،

التفت فوراً إلى المطبخ.

كان لين شنغ متحمسًا للحلم مرة أخرى في تلك الليلة.

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا وشق طريقه ببطء إلى الباب.

غير زيه، ثم جلس على السرير.

ولم يعد أي منهما يدق.

بدأ في الاسترخاء وحفظ كتبه السياسية.

اتهم السيف الفاسد الحاد للغاية في الصدع مرة أخرى ،

بعد عشر دقائق ، بدأ يشعر بالنعاس.

في المرة الأخيرة التي وصل فيها إلى مدينة بلاكفيذر ،

عندما أغلق عينيه ، كان يشعر أن وعيه ينغمس في الهاوية العميقة …

توقفت الإبر في المنبه عند موضع الساعة 12 ،

 

أخذ لين شنغ بضع خطوات إلى الوراء

* كلاك! *

وخرجت قطرات قليلة فقط قبل أن يتلو هسهسة تيار الهواء.

تدحرج الصندوق بالقرب من صدره على الأرض.

كانت هناك رسومات تفصيلية لكل مادة مطلوبة.

نهض لين شنغ بسرعة وحمل سيفه بإحكام أثناء قيامه بمسح محيطه.

ثم فتح الصندوق.

كان يجلس على حافة السرير غرفته ،

وبجانب قدميه كان الصندوق المعدني

أما باقي العناصر فلم يلمسها. تركهم هناك فقط.

الذي كان يحتفظ به في وقت سابق.

* كلاك! *

كان لا يزال هناك بحر من الظلام القرمزي خارج غرفة نومه.

ثم فتح الصندوق.

لم يكن هناك شيء مرئي.

بعد الأحداث غير العادية في حلمه في اليوم السابق ،

ساد صمت وهدوء غريبان في جميع أنحاء المنطقة.

وكانت سيدة في منتصف العمر واقفة في منتصفه.

وبينما كان ينهض ،

لولا الضوء الأحمر المتحرك خارج نافذة المطبخ ،

نظر لين شنغ بشكل المنعكس إلى

ثم فتح الصندوق.

المنبه بجوار لوح السرير في السرير.

وبينما كان ينهض ،

توقفت الإبر في المنبه عند موضع الساعة 12 ،

لم يجد أي شقوق في جدار المطبخ.

ولم يعد أي منهما يدق.

بعد أن غادر المطبخ ، دخل الحمام.

“لا تقل لي أنني لا أستطيع العودة إلى مدينة بلاكفيذر بعد الآن؟”

انكسر القفل الأصفر وتشتت عندما سقط على الأرض.

التقط سيفه ونظر حوله.

أخذ لين شنغ بضع خطوات إلى الوراء

كانت هناك رقائق صغيرة على حافة شفرة السيف ،

تدحرج الصندوق بالقرب من صدره على الأرض.

ولكن بصرف النظر عن ذلك ، لم تكن الأمور مختلفة تمامًا

وبينما كان ينهض ،

عما كان عليه عندما كان آخر مرة في مدينة بلاكفيذر.

تمزق واحد من أعمق التصدعات في منتصف الطريق إلى القفل.

 

شد لين شنغ على الفور.

ثم كان هناك الصندوق.

* رنة! *

نظر لين شنغ حوله ووجد نفسه فقط في الغرفة. تم إغلاق الباب والنوافذ.

شد لين شنغ على الفور.

وانحنى أخيراً وضغط على قفل الصندوق.

كانت الترنيمة التنشيطية على التمرير ،

كان هناك عدد قليل من الشقوق العميقة على القفل ، والتي نتجت عن اختراقه بالسيف الأسود في وقت سابق.

عاد إلى غرفته بمجرد تنظيف أسنانه.

تمزق واحد من أعمق التصدعات في منتصف الطريق إلى القفل.

محاولًا معرفة ما إذا كان التلفزيون قابلاً للتشغيل أم لا.

فكر لين شنغ قليلاً قبل أن يرفع سيفه ويهدف إلى الصدع.

 

* رنة! *

عما كان عليه عندما كان آخر مرة في مدينة بلاكفيذر.

ضرب بقوة.

التقط لين شنغ القفل بسرعة وضغط عليه لفتح الصندوق.

مع تمزق الهواء ،

وبدا أنها كانت رين القديمة ؛

اتهم السيف الفاسد الحاد للغاية في الصدع مرة أخرى ،

لاحظ لين شنغ أن عيني المرأة تحركت قليلاً قبل النظر إلى ثقب الباب.

وتسبب في صدع أعمق.

ساد صمت وهدوء غريبان في جميع أنحاء المنطقة.

“انه يعمل!” في اللحظة التي رأى فيها لين شنغ التأثير

باتجاه التقاطع بين غرفة المعيشة والمطبخ.

بعد أن سحب سيفه، استعد للضربة الثانية.

بعد أن غادر المطبخ ، دخل الحمام.

 

 

ضرب خمس ضربات واحدة تلو الأخرى.

وكانت سيدة في منتصف العمر واقفة في منتصفه.

أخيرًا ،

لقد كان نظيف ، تمامًا كما كان في الواقع.

انكسر القفل الأصفر وتشتت عندما سقط على الأرض.

ومع ذلك ، أخبرته غرائزه أن هناك كيانات أخرى إلى جانبه هنا …

التقط لين شنغ القفل بسرعة وضغط عليه لفتح الصندوق.

أما باقي العناصر فلم يلمسها. تركهم هناك فقط.

فجأة ،

دفع لين شنغ الباب برفق وخرج إلى الممر.

اتسعت عيناه عندما رأى شخصًا يقف خارج نافذة غرفته.

التقويم المعلق على الباب كما كانت في الواقع.

كان الرقم يحدق به لفترة من الوقت مع نظرة صاخبة.

 

“من هناك؟” نظر لين شنغ إلى الأعلى ولكنه لم يجد شيئًا عندما فعل ذلك.

أخيرًا ،

ومع ذلك ، أخبرته غرائزه أن هناك كيانات أخرى إلى جانبه هنا …

ضرب بقوة.

سرعان ما اكتسح نظره عبر المكان وأمسك سيفه بإحكام عندما رفع الصندوق ووضعه على طاولة الدراسة.

التقويم المعلق على الباب كما كانت في الواقع.

ثم فتح الصندوق.

المنبه بجوار لوح السرير في السرير.

* كلاك. *

كان بإمكانه أن يأمل فقط أن تعمل الكرستال التي صنعها الإنسان ،

طرق الغطاء العلوي على سطح الطاولة مع قابض مسموع.

وكانت سيدة في منتصف العمر واقفة في منتصفه.

 

“إلى جانب بلاك بلوم ، لدي الباقي ،

نظر لين شنغ على الفور العناصر الموجودة في الصندوق.

وصل لين شنغ ودفع الغطاء فوق ثقب الباب ، ووضع عينيه عليه.

كان هناك خنجر بشفرة متموجة ولفة جلدية وصخرة بنية غامضة.

باتجاه التقاطع بين غرفة المعيشة والمطبخ.

كانت هذه العناصر الثلاثة الأكثر لفتًا للانتباه داخل الصندوق.

سرعان ما اكتسح نظره عبر المكان وأمسك سيفه بإحكام عندما رفع الصندوق ووضعه على طاولة الدراسة.

بخلاف ذلك ، كان هناك زوجان من العملات مع نقوش ريش ونسر مرتفع عليها.

كان بإمكانه أن يأمل فقط أن تعمل الكرستال التي صنعها الإنسان ،

أمسك لين شنغ التمرير وفكه. مع زلة ،

تمزق واحد من أعمق التصدعات في منتصف الطريق إلى القفل.

تم فتح التمرير البني ،

وبينما كان يغلق الباب ،

وأبهجه الخط الأول على التمرير.

“إلى جانب بلاك بلوم ، لدي الباقي ،

“تفاصيل طقوس الاشاره”.

ولكن المواد اللازمة للطقوس.

تحت ذلك كان رسم توضيحي للمصفوفة ،

كرر لين شنغ ذلك عدة مرات

رسم تخطيطي من الماسين المتداخلين.

كان من الطبيعي هناك أيضا.

على طول المسافات داخل الرسم البياني كانت جميع أنواع الرونية.

بعد الأحداث غير العادية في حلمه في اليوم السابق ،

ومع ذلك ، لم يكن لين شنغ مهتمًا بذلك ،

لقد كان هنا ، من خلال شق في منزلي. ”

ولكن المواد اللازمة للطقوس.

“لا تقل لي أنني لا أستطيع العودة إلى مدينة بلاكفيذر بعد الآن؟”

كانت هناك رسومات تفصيلية لكل مادة مطلوبة.

* طرق ، طرق ، طرق. *

“عشرة بلاك بلومز ، وحدة قياسية من الذهب ،

وانحنى أخيراً وضغط على قفل الصندوق.

تسع وحدات قياسية من مسحوق الفضة ،

وإلا فإنه سيضطر إلى قبول بعض الكريستال الأقل جودة …

عشر وحدات قياسية من مسحوق الكريستال الأحمر ،

وبجانب قدميه كان الصندوق المعدني

وحدة قياسية من دم المستخدم.”

“أي شخص في البيت؟”

 

فإن جدار المطبخ لم يصب بأذى

“بلاك بلوم …” لم يدرس لين شنغ النباتات قط ولم يكن متأكدًا مما إذا كان هناك شيء من هذا القبيل.

بعد أن غادر المطبخ ، دخل الحمام.

كان بحاجة فقط لتذكر الصورة الموجودة على التمرير والبحث عنها عبر الإنترنت بمجرد استيقاظه.

“أي شخص في البيت؟”

“إلى جانب بلاك بلوم ، لدي الباقي ،

نظر لين شنغ بشكل المنعكس إلى

ولكن هذا أغلى بكثير من ذي قبل …

وتوقف فقط بمجرد تمكنه من فهمه.

عشر وحدات دموية من مسحوق الكريستال الأحمر …”

لقد كان نظيف ، تمامًا كما كان في الواقع.

كان بإمكانه أن يأمل فقط أن تعمل الكرستال التي صنعها الإنسان ،

فجأة ، تردد صدى على الباب عبر القاعة.

وإلا فإنه سيضطر إلى قبول بعض الكريستال الأقل جودة …

التقط لين شنغ القفل بسرعة وضغط عليه لفتح الصندوق.

كانت الترنيمة التنشيطية على التمرير ،

تدحرج الصندوق بالقرب من صدره على الأرض.

وبدا أنها كانت رين القديمة ؛

الذي كان يحتفظ به في وقت سابق.

كرر لين شنغ ذلك عدة مرات

“من هناك؟” نظر لين شنغ إلى الأعلى ولكنه لم يجد شيئًا عندما فعل ذلك.

وتوقف فقط بمجرد تمكنه من فهمه.

وبينما كان يغلق الباب ،

ثم وضع بعناية التمرير في قميصه لحفظها.

 

كان من المستحيل عليه أن يحفظ ترنيمة التنشيط في مثل هذا الوقت القصير

كان يجلس على حافة السرير غرفته ،

، لذلك كان عليه إحضارها معه.

لولا الضوء الأحمر المتحرك خارج نافذة المطبخ ،

أما باقي العناصر فلم يلمسها. تركهم هناك فقط.

وصل لين شنغ ودفع الغطاء فوق ثقب الباب ، ووضع عينيه عليه.

بعد أن أغلق الصندوق ، وضعه تحت سريره قبل أن يرفع سيفه.

لولا الضوء الأحمر المتحرك خارج نافذة المطبخ ،

عندها فقط كان لديه الوقت الكافي لقياس محيطه.

وتوقف فقط بمجرد تمكنه من فهمه.

“أتذكر المرة الأولى ،

* طرق ، طرق ، طرق. *

قبل أن أدخل مدينة بلاك فيذر مباشرة في عالم الأحلام ؛

عندما أغلق عينيه ، كان يشعر أن وعيه ينغمس في الهاوية العميقة …

لقد كان هنا ، من خلال شق في منزلي. ”

ضرب خمس ضربات واحدة تلو الأخرى.

دفع لين شنغ الباب برفق وخرج إلى الممر.

وبينما كان يغلق الباب ،

على جانب الممر كانت هناك نافذة تضيء ضوء قرمزي.

تمزق واحد من أعمق التصدعات في منتصف الطريق إلى القفل.

وبينما كان يغلق الباب ،

غير زيه، ثم جلس على السرير.

سار لين شنغ بعناية على طول الممر

وبينما كان يغلق الباب ،

باتجاه التقاطع بين غرفة المعيشة والمطبخ.

هذا الوجه المبتسم والابتسامة … كانت حقًا العمة تشين!

التفت فوراً إلى المطبخ.

وصل لين شنغ ودفع الغطاء فوق ثقب الباب ، ووضع عينيه عليه.

في المرة الأخيرة التي وصل فيها إلى مدينة بلاكفيذر ،

بعد الأحداث غير العادية في حلمه في اليوم السابق ،

كان من خلال الشق في المطبخ.

قام لين شنغ بتشغيل الصنبور ،

ومع ذلك ،

وبدا أنها كانت رين القديمة ؛

فإن جدار المطبخ لم يصب بأذى

لقد كان هنا ، من خلال شق في منزلي. ”

الآن دون أي علامات على وجود شق.

غير زيه، ثم جلس على السرير.

شق لين شنغ طريقه ببطء في المطبخ بسيفه بيده.

كانت الترنيمة التنشيطية على التمرير ،

بعد التحقق ،

“أنا قادمى ، إذن؟

لم يجد أي شقوق في جدار المطبخ.

لم يكن هناك شيء مرئي.

لقد كان نظيف ، تمامًا كما كان في الواقع.

كانت الأريكة والتلفزيون والخزائن وحتى

لولا الضوء الأحمر المتحرك خارج نافذة المطبخ ،

باتجاه التقاطع بين غرفة المعيشة والمطبخ.

لكان لين شنغ قد أخطأ ذلك على أنه حقيقة.

عشر وحدات دموية من مسحوق الكريستال الأحمر …”

بعد أن غادر المطبخ ، دخل الحمام.

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا وشق طريقه ببطء إلى الباب.

كان من الطبيعي هناك أيضا.

أخذ لين شنغ بضع خطوات إلى الوراء

قام لين شنغ بتشغيل الصنبور ،

“انه يعمل!” في اللحظة التي رأى فيها لين شنغ التأثير

وخرجت قطرات قليلة فقط قبل أن يتلو هسهسة تيار الهواء.

جاء صوت أنثوي لطيف من الخارج.

ثم أغلق الصنبور وتوجه نحو القاعة.

دفع لين شنغ الباب برفق وخرج إلى الممر.

كانت القاعة هادئة.

باتجاه التقاطع بين غرفة المعيشة والمطبخ.

كانت الأريكة والتلفزيون والخزائن وحتى

وكان صامتًا حتى طرق الباب المفاجئ.

التقويم المعلق على الباب كما كانت في الواقع.

عشر وحدات دموية من مسحوق الكريستال الأحمر …”

كان الهواء لا يزال كما لو أن الوقت كان لا يزال طويلاً جدًا.

كانت الأريكة والتلفزيون والخزائن وحتى

مشى لين شنغ نحو التلفزيون ومسك يده للضغط على المفتاح ،

لم يكن هناك سوى رذاذ ضباب أسود في الخارج ،

محاولًا معرفة ما إذا كان التلفزيون قابلاً للتشغيل أم لا.

توقفت الإبر في المنبه عند موضع الساعة 12 ،

فجأة ، تردد صدى على الباب عبر القاعة.

وبجانب قدميه كان الصندوق المعدني

* طرق ، طرق ، طرق. *

جاء صوت أنثوي لطيف من الخارج.

شد لين شنغ على الفور.

بعد الأحداث غير العادية في حلمه في اليوم السابق ،

كان هذا حلمه ،

 

وكان صامتًا حتى طرق الباب المفاجئ.

التفت فوراً إلى المطبخ.

“أي شخص في البيت؟”

لم يكن هناك شيء مرئي.

جاء صوت أنثوي لطيف من الخارج.

عما كان عليه عندما كان آخر مرة في مدينة بلاكفيذر.

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا وشق طريقه ببطء إلى الباب.

كان من الطبيعي هناك أيضا.

* طرق ، طرق ، طرق. *

كان من الطبيعي هناك أيضا.

دق الطرق مرة أخرى.

نظر لين شنغ حوله ووجد نفسه فقط في الغرفة. تم إغلاق الباب والنوافذ.

“أنا العمة تشين من المنزل المقابل. افتح ، أنا هنا لأعطيك شيئًا. ”

ضرب خمس ضربات واحدة تلو الأخرى.

وصل لين شنغ ودفع الغطاء فوق ثقب الباب ، ووضع عينيه عليه.

“أنا العمة تشين من المنزل المقابل. افتح ، أنا هنا لأعطيك شيئًا. ”

لم يكن هناك سوى رذاذ ضباب أسود في الخارج ،

وبدا أنها كانت رين القديمة ؛

وكانت سيدة في منتصف العمر واقفة في منتصفه.

عشر وحدات دموية من مسحوق الكريستال الأحمر …”

هذا الوجه المبتسم والابتسامة … كانت حقًا العمة تشين!

أخيرًا ،

* طرق ، طرق ، طرق. *

* رنة! *

“أي شخص في البيت؟”

كان هذا حلمه ،

لاحظ لين شنغ أن عيني المرأة تحركت قليلاً قبل النظر إلى ثقب الباب.

“أي شخص في البيت؟”

“ألا يوجد احد؟ أنا قادمة إذن؟

 

“أنا قادمى ، إذن؟

بعد أن غادر المطبخ ، دخل الحمام.

“قادمة إذن؟”

 

أخذ لين شنغ بضع خطوات إلى الوراء

كان الهواء لا يزال كما لو أن الوقت كان لا يزال طويلاً جدًا.

وقبض قبضته مع إحساسه بالخطر المميت.

 

 

عشر وحدات قياسية من مسحوق الكريستال الأحمر ،

* كلاك! *

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط