نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 67

المحاولة (1)

المحاولة (1)

رن الصوت الناعم لمفتاح يفتح من قفل الباب.

وكما اقترب ،

نظر لين شنغ حوله ، وفي ذعره ، قام بتحريك طاولة الشاي من القاعة لتحصين الباب.

تراوح ضجيج غريب غير متوقع من الدراسة.

*الكراك!*

لقد سقط من هناك ،

تراوح ضجيج غريب غير متوقع من الدراسة.

حيث تتبع زوج من العيون الذهبية تحركاته.

شد لين شنغ واندفع إلى غرفة الدراسة بسيفه في كلتا يديه.

 

 

ويضرب على الجذر من وقت لآخر.

كانت نافذة الدراسة نصف مفتوحة.

*الكراك!*

كان الظلام يخيم خارج النافذة ،

جاء جذر شفاف يحلق من النافذة خلفه.

ويبدو أن شيئًا ما كان يغلي لأنه

لم يستطع رؤية أي شيء في الظلام.

يفرك على زجاج النافذة من وقت لآخر.

تتلوى الجسم الرمادي بينما كانت بعض

اندفع لين شنغ ونظر من النافذة.

يفرك على زجاج النافذة من وقت لآخر.

داخل الظلام ، انزلق مجسم على نطاق الذراع ،

كان مقيدًا بإحكام من الجذر ،

والذي بدا وكأنه جذر شجرة ، بسرعة عند النافذة.

قبل أن يتمكن لين شنغ حتى من إلقاء نظرة مناسبة ،

كان جذر شفاف ، وتدفق الوحل الفضي الغامض داخله.

لم يكن لدى لين شنغ وقت لفك رموز قبل قدوم سحابة ثالثة.

* بام !! *

وفجأة أصيب بالدهشة ، حيث تركت قبضته الجذر ،

كان هناك انفجار صاخب مفاجئ عند

ثم اصطدم بعنف ضد قمة سحابة سوداء صغيرة ،

الباب الأمامي وهو ينزل إلى الداخل في تطور مرعب.

كان هناك انفجار صاخب مفاجئ عند

* بام !! *

* ويفف !! *

ثم جاء الحادث الثاني.

أو صمت من الغيوم ،

يمكن أن يشعر لين شنغ المنزل كله يهتز

لحسن الحظ ، نظر إليه الوجه الذهبي والجذر ببساطة قبل أن يبتعد ويختفي.

 

ومع ذلك ، يبدو أن السيف الأسود قد اخترق شيئًا ما.

أمسك سيفه الأسود بإحكام وكان على وشك تنشيط الدم المقدس للقتال عندما …

هذه المرة ، لم يقطع ضد الجذر.

* ويفف! *

كان جذر شفاف ، وتدفق الوحل الفضي الغامض داخله.

جاء جذر شفاف يحلق من النافذة خلفه.

ظهر وجه ذهبي ضخم على السحابة.

أمسك الجذر بخصره ،

داخل الظلام ، انزلق مجسم على نطاق الذراع ،

وبقوة ساحقة ،

كان مقيدًا بإحكام من الجذر ،

سحبه بعنف من النافذة.

أخبرته غرائزه أنه إذا سمح لنفسه ببساطة بالسقوط إلى أسفل ،

تمامًا مثلما خرج لين شنغ من النافذة ،

* داف! *

قام لين شنغ بقطع الجذر بشكل غريزي ،

الباب الأمامي وهو ينزل إلى الداخل في تطور مرعب.

لكن الضباب الأسود سرعان ما تصاعد وخنقه.

قبل أن يتمكن لين شنغ حتى من إلقاء نظرة مناسبة ،

*الكراك!*

انطلق جذر شفاف آخر من بعيد مع تدفق نوع

ومع ذلك ، يبدو أن السيف الأسود قد اخترق شيئًا ما.

 

شعر لين شنغ فجأة بالضوء ، وسقط لأسفل.

عندما ابتعد عن السحابة ، ضعفت الأصوات واختفت.

لم يستطع رؤية أي شيء في الظلام.

قبل أن يتدحرج من حافة السحابة.

غمره الضباب الأسود وهو يحاول الدخول إلى أنفه وأذنيه وفمه.

قبل أن يتمكن لين شنغ حتى من إلقاء نظرة مناسبة ،

ثم ظهر ضوء قرمزي باهت على جسد لين شنغ المذهول.

وبالمناسبة ، طار جذر شفاف آخر تحته.

بالكاد أدى الضوء القرمزي إلى إبعاد هجوم الضباب الأسود ،

فجأة ، جاءت سحابة مثل حلوى القطن تشحن باتجاهه.

وبدا رقيقًا للغاية بحيث يمكن أن ينفجر في أي وقت.

كان مقيدًا بإحكام من الجذر ،

انحرف لين شنغ وشعر أنه لا يزال يتساقط.

كان لين شنغ يميل إلى الجذر كما نظر إليه.

كان يرى فوقه ،

* داف! *

هل كان المنزل المغطى

والذي بدا وكأنه جذر شجرة ، بسرعة عند النافذة.

بالضوء الأحمر يبتعد أكثر فأكثر …

في الوقت الذي كان رد فعل لين شنغ ، كان على وشك الاصطدام بالسحابة.

أدرك على الفور أن المنزل ، كان منزله.

* داف! *

لقد سقط من هناك ،

أخبرته غرائزه أنه إذا ترك هنا ضد وجه الوجه الذهبي ،

واختفى المنزل ببطء داخل الضباب الأسود.

هذه المرة ، لم يقطع ضد الجذر.

يبدو أن الوقت قد فقد كل المعنى هنا.

شعر لين شنغ بالجذر الذي ربطه فجأة وارتجف وبدأ في التراخي.

أمسك سيفه الأسود بقوة.

 

كان الشيء الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه الآن.

في تلك اللحظة فقط ،

* ويفف !! *

من بين الرياح العاتية ، كان لين شنغ يخترق السحب بعد السحب.

فجأة ،

* داف! *

انطلق جذر شفاف آخر من بعيد مع تدفق نوع

ظهرت جزيرة خضراء كبيرة تحته ، مع سلسلة جبال تزحف عبرها.

من الوحل الفضي داخله حيث تراجع بسرعة نحو اتجاه.

أمسك سيفه الأسود بقوة.

دون أي تحذير ، تم ربط لين شنغ مرة أخرى بالجذر وسحب في اتجاه معين.

* ويفف! *

* رائع! *

شد لين شنغ واندفع إلى غرفة الدراسة بسيفه في كلتا يديه.

تعوي الريح في أذنيه.

أمسك سيفه الأسود بإحكام وكان على وشك تنشيط الدم المقدس للقتال عندما …

لم يشعر لين شنغ بشيء مثل هذا من قبل.

وهبط الى الاسفل

كان مقيدًا بإحكام من الجذر ،

الأجزاء تتقلص مع توسع الأجزاء الأخرى.

حيث تم جره بسرعة عبر الضباب الأسود.

كان مقيدًا بإحكام من الجذر ،

هذه المرة ، لم يقطع ضد الجذر.

كان هناك انفجار صاخب مفاجئ عند

أخبرته غرائزه أنه إذا سمح لنفسه ببساطة بالسقوط إلى أسفل ،

* بام !! *

فسيحدث شيء سيئ.

تمامًا مثلما خرج لين شنغ من النافذة ،

هذه المرة ، هدأ لين شنغ نفسه وسمح للجذر بسحبه.

هذه المرة ، هدأ لين شنغ نفسه وسمح للجذر بسحبه.

مر الوقت ببطء. وببطء ،

وبدا رقيقًا للغاية بحيث يمكن أن ينفجر في أي وقت.

ولكن بالتأكيد ،

قبل أن يتمكن من استعادة هدوئه ، حلقت سحابة رمادية فضية أخرى.

شعر أن الضباب حوله يضيء ،

يمكن أن يشعر لين شنغ المنزل كله يهتز

ويتحول من الأسود إلى رمادي أثيري.

كان أصغر بكثير من الأولين.

* داف! *

وبالمناسبة ، طار جذر شفاف آخر تحته.

فجأة ، جاءت سحابة مثل حلوى القطن تشحن باتجاهه.

وكان بعضها يتفكك ويختفي ببطء.

بدت السحابة على قيد الحياة ،

قبضته كانت تضعف.

تتلوى الجسم الرمادي بينما كانت بعض

كان مقيدًا بإحكام من الجذر ،

الأجزاء تتقلص مع توسع الأجزاء الأخرى.

كان هناك انفجار صاخب مفاجئ عند

 

انطلق جذر شفاف آخر من بعيد مع تدفق نوع

في الوقت الذي كان رد فعل لين شنغ ، كان على وشك الاصطدام بالسحابة.

قام لين شنغ بقطع الجذر بشكل غريزي ،

في تلك اللحظة فقط ،

* داف! *

زاد الجذر الذي كان يجذبه فجأة قوته وغيّر اتجاهه ،

واختفى المنزل ببطء داخل الضباب الأسود.

وسحبه بعيدًا ببوصات فقط لتجنيبه من حافة السحابة.

*همسة…*

في الوقت نفسه ،

لم يشعر لين شنغ بشيء مثل هذا من قبل.

بدا أنه سمع هتافات قادمة من السحابة ،

قبل أن يتمكن من استعادة هدوئه ، حلقت سحابة رمادية فضية أخرى.

بعيدة وغير واضحة.

ظهر وجه ذهبي ضخم على السحابة.

كانت هناك أيضًا أصوات لأشخاص

أمسك سيفه الأسود بإحكام وكان على وشك تنشيط الدم المقدس للقتال عندما …

يتحدثون بصوت عالٍ عندما رافقه لحن غريب.

وكان لافتًا للنظر بشكل خاص في بحر السحب الرمادية.

عندما ابتعد عن السحابة ، ضعفت الأصوات واختفت.

لحسن الحظ ، نظر إليه الوجه الذهبي والجذر ببساطة قبل أن يبتعد ويختفي.

قبل أن يتمكن من استعادة هدوئه ، حلقت سحابة رمادية فضية أخرى.

ظهر وجه ذهبي ضخم على السحابة.

هذه المرة ، كان يمكن سماع صرخات تقشعر لها الأبدان والبكاء على أنها عواء غاضب.

اندفع لين شنغ ونظر من النافذة.

لم يكن لدى لين شنغ وقت لفك رموز قبل قدوم سحابة ثالثة.

شد لين شنغ واندفع إلى غرفة الدراسة بسيفه في كلتا يديه.

كان أصغر بكثير من الأولين.

قام لين شنغ بقطع الجذر بشكل غريزي ،

كان له توهج ذهبي باهت ،

في الوقت نفسه ،

وكان لافتًا للنظر بشكل خاص في بحر السحب الرمادية.

كان الشيء الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه الآن.

تم سحب لين شنغ بواسطة الجذر تحت السحابة.

وكان لافتًا للنظر بشكل خاص في بحر السحب الرمادية.

وكما اقترب ،

في أعلى قمة بحر من الأشجار والجبال كان قصر من الحجر الأسود الشفاف.

*همسة…*

بدا أنه سمع هتافات قادمة من السحابة ،

ظهر وجه ذهبي ضخم على السحابة.

نظر الوجه بشكل غير مهذب إلى لين شنغ

نظر الوجه بشكل غير مهذب إلى لين شنغ

شعر أن الضباب حوله يضيء ،

حيث تتبع زوج من العيون الذهبية تحركاته.

أخبرته غرائزه أنه إذا سمح لنفسه ببساطة بالسقوط إلى أسفل ،

شعر لين شنغ بالجذر الذي ربطه فجأة وارتجف وبدأ في التراخي.

طار الجذر الشفاف الذي ركب عليه في وقت سابق بعيدا واختفى في الضباب.

“اللعنة!!” أمسك لين بسرعة على الجذر.

ولكن بالتأكيد ،

أخبرته غرائزه أنه إذا ترك هنا ضد وجه الوجه الذهبي ،

من الوحل الفضي داخله حيث تراجع بسرعة نحو اتجاه.

فلن يكون هناك سوى خطر عليه.

سُحبت غيوم بمختلف الأحجام والألوان أمامه.

لحسن الحظ ، نظر إليه الوجه الذهبي والجذر ببساطة قبل أن يبتعد ويختفي.

لم يشعر لين شنغ بشيء مثل هذا من قبل.

أمسك لين شنغ بسيفه الأسود في يده وهو يمسك بالجذر

فجأة ، جاءت سحابة مثل حلوى القطن تشحن باتجاهه.

بيد أخرى بينما يتدلى جسده

ومع ذلك ، يبدو أن السيف الأسود قد اخترق شيئًا ما.

ويضرب على الجذر من وقت لآخر.

كان جذر شفاف ، وتدفق الوحل الفضي الغامض داخله.

سُحبت غيوم بمختلف الأحجام والألوان أمامه.

كان هناك عواء غاضب ، صرخات حزن ،

بدت السحابة على قيد الحياة ،

أو صمت من الغيوم ،

أخبرته غرائزه أنه إذا سمح لنفسه ببساطة بالسقوط إلى أسفل ،

وكان بعضها يتفكك ويختفي ببطء.

وبدا رقيقًا للغاية بحيث يمكن أن ينفجر في أي وقت.

بعد الطيران لبعض الوقت ،

مر الوقت ببطء. وببطء ،

شعر لين شنغ أخيرًا أن

الأجزاء تتقلص مع توسع الأجزاء الأخرى.

قبضته كانت تضعف.

أمسك الجذر بخصره ،

وفجأة أصيب بالدهشة ، حيث تركت قبضته الجذر ،

* بام !! *

وهبط الى الاسفل

كان جذر شفاف ، وتدفق الوحل الفضي الغامض داخله.

من بين الرياح العاتية ، كان لين شنغ يخترق السحب بعد السحب.

فجأة كما لو كان شخصًا ما يتأرجح حوله.

* داف! *

كان هناك عواء غاضب ، صرخات حزن ،

ثم اصطدم بعنف ضد قمة سحابة سوداء صغيرة ،

“اللعنة!!” أمسك لين بسرعة على الجذر.

وارتد مثل الكرة عدة مرات

أخبرته غرائزه أنه إذا سمح لنفسه ببساطة بالسقوط إلى أسفل ،

قبل أن يتدحرج من حافة السحابة.

كان مقيدًا بإحكام من الجذر ،

وبالمناسبة ، طار جذر شفاف آخر تحته.

* بام !! *

عدل لين شنغ وضعه وتوقيته قبل أن يضربه بالسيف.

* داف! *

* داف! *

غمره الضباب الأسود وهو يحاول الدخول إلى أنفه وأذنيه وفمه.

هبط مرة أخرى على سطح الجذر.

بدا أنه سمع هتافات قادمة من السحابة ،

كان هذا الجذر بحجم فخذ سميك ، وهو ما يكفي لركوبه.

مع ندرة السحابة ، أصبح الضباب أرق أيضًا.

طار الجذر بسرعة من خلال الغيوم بعد الغيوم

بدت السحابة على قيد الحياة ،

حيث قل الضباب الرمادي حوله وتوسع مجال رؤيته.

كانت القلعة صامتة ميتة ، دون أي علامات للحياة حيث زحفت الجذور في جميع أنحاء الجدار الخارجي.

كان لين شنغ يميل إلى الجذر كما نظر إليه.

بالضوء الأحمر يبتعد أكثر فأكثر …

مع ندرة السحابة ، أصبح الضباب أرق أيضًا.

جاء جذر شفاف يحلق من النافذة خلفه.

ظهرت جزيرة خضراء كبيرة تحته ، مع سلسلة جبال تزحف عبرها.

بعد الطيران لبعض الوقت ،

في أعلى قمة بحر من الأشجار والجبال كان قصر من الحجر الأسود الشفاف.

وكان لافتًا للنظر بشكل خاص في بحر السحب الرمادية.

كانت القلعة صامتة ميتة ، دون أي علامات للحياة حيث زحفت الجذور في جميع أنحاء الجدار الخارجي.

كانت نافذة الدراسة نصف مفتوحة.

قبل أن يتمكن لين شنغ حتى من إلقاء نظرة مناسبة ،

رن الصوت الناعم لمفتاح يفتح من قفل الباب.

كان الجذر الذي كان عليه يرتجف

اندفع لين شنغ ونظر من النافذة.

فجأة كما لو كان شخصًا ما يتأرجح حوله.

* ويفف !! *

لم يستطع الرد في الوقت المناسب وألقي به في الهواء ومباشرة نحو الجبال.

حيث تتبع زوج من العيون الذهبية تحركاته.

طار الجذر الشفاف الذي ركب عليه في وقت سابق بعيدا واختفى في الضباب.

رن الصوت الناعم لمفتاح يفتح من قفل الباب.

 

كان يرى فوقه ،

واختفى المنزل ببطء داخل الضباب الأسود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط