نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 76

الاندفاع (1)

الاندفاع (1)

“أنا عازم وثابت بروح لا تتزعزع”. توقف لين شنغ مؤقتًا لأنه شعر بشيء يحترق في جسده.

حتى الجدار الحجري الصلب للقلعة انقطع مثل التوفو الناعم تحت وزن المدرع.

ثم تابع: “قلبي هو عيني ، حيث أستطيع أن أرى النور. ويمكن لنوري أن ينير الروح!

كان بإمكانه رؤية الصور والأنماط المختلفة المنسوجة على المفروشات وهو يمشي بجوارها.

قلبي هو روحي الحية وهو مقدس.

لاحظ أن الدرع الذي كان يرتديه الشخص كان سميك.

عندما أكون بلا خوف ، سيضيء الضوء على كل شيء “.

أضاء ضوء أبيض ساطع فجأة أمام عينيه.

أضاء ضوء أبيض ساطع فجأة أمام عينيه.

كان لين شنغ يعاني من عروق زرقاء تظهر على جلده والتجاعيد على جبهته

الغريب أن الضوء الأبيض لم يضيء الأرض في المحيط كما لو أنه ظهر فقط على عين لين شنغ.

اكتشف من الذكريات المجزأة.

ظهرت لبعض الوقت قبل أن تتلاشى ببطء.

عندما أكون بلا خوف ، سيضيء الضوء على كل شيء “.

ومع ذلك ،

كان هناك شخص يرتدي مجموعة كاملة من الدروع البيضاء

لا يزال لين شنغ يشعر بضربات دافئة في جسده بعد اختفاء الضوء.

كان أحدهما في الكتاب ، والآخر كان عميقًا داخل القلعة.

في مكان آخر في عمق القلعة ،

لكن السطح المتجمد كان زلقًا للغاية وغير قادر على الحفاظ على وزن جسمه.

كان هناك دفء آخر له صدى مع الشخص الذي بداخله.

حبس لين شنغ أنفاسه خوفاً من أن يوقظ هذا الشيء.

“ما هذا؟” سيعيش لين شنغ دون جدوى لكنه لا يزال لا يعرف ما هو.

حتى الجدار الحجري الصلب للقلعة انقطع مثل التوفو الناعم تحت وزن المدرع.

كان هذا المثل هو مفتاح التنشيط الذي أثار القوة في الكتاب.

حمايته ختم أشين المعززة للدفاع قد حمته من الصدمة ،

انطلاقا من الشعور بها ، كانت هذه السلطة موجودة في مكانين في القلعة.

تلا ذلك طفرة صاخبة حيث حطم تأثير الأرضية الحجرية للقلعة ،

كان أحدهما في الكتاب ، والآخر كان عميقًا داخل القلعة.

كان هناك دفء آخر له صدى مع الشخص الذي بداخله.

“مثير للإعجاب.” وضع الكتاب في جيب ملابسه الرياضية ،

“مثير للإعجاب.” وضع الكتاب في جيب ملابسه الرياضية ،

وحمل السيف الأسود ،

كان هذا المثل هو مفتاح التنشيط الذي أثار القوة في الكتاب.

وسار في الاتجاه الذي جاء منه الرنين.

حتى الجدار الحجري الصلب للقلعة انقطع مثل التوفو الناعم تحت وزن المدرع.

كان خارج القاعة إلى ممر من الحجر الداكن ،

كان الباب ذو الشكل البيضاوي ،

حيث تم تعليق المفروشات البيضاء الرمادية على كلا الجانبين.

“مثير للإعجاب.” وضع الكتاب في جيب ملابسه الرياضية ،

كانت هذه المفروشات المستطيلة مصنوعة في الغالب من فرو الحيوانات ،

كان وزن الدرع لا يقل عن عدة مئات من الكيلوغرامات ،

ومطعمة بالذهب أو الفضة ، وكانت تستخدم للتدفئة مرة واحدة.

حبس لين شنغ أنفاسه خوفاً من أن يوقظ هذا الشيء.

كان بإمكانه رؤية الصور والأنماط المختلفة المنسوجة على المفروشات وهو يمشي بجوارها.

وسار في الاتجاه الذي جاء منه الرنين.

لقد كان مبطنًا قدر الإمكان هادئًا فوق الممر ،

ومع ذلك ،

الذي تصاعد إلى الأعلى مع بلاط تموج جميل على الأرض.

حاول لمدرع الإمساك بمنصة الحديدية ،

بعد حوالي خمس دقائق من المشي ،

تم بناؤه على منحدر بزاوية 45 درجة مع مدخنة في الأمام

ظهر أخيرًا باب خشبي أصفر رمادي على اليمين.

انطلاقا من الشعور بها ، كانت هذه السلطة موجودة في مكانين في القلعة.

كان الباب ذو الشكل البيضاوي ،

حيث سيقوده درج معدني أسود بالكامل إلى باب الأسود المفتوح جزئيًا في الطابق العلوي.

السميك والمصنوع بدقة ،

أضاء ضوء أبيض ساطع فجأة أمام عينيه.

مدمجًا في الجدار ،

حتى الجدار الحجري الصلب للقلعة انقطع مثل التوفو الناعم تحت وزن المدرع.

يشبه إلى حد كبير باب المقصورة على السفينة.

الذي تصاعد إلى الأعلى مع بلاط تموج جميل على الأرض.

جاء لين شنغ ببطء إلى ذلك ،

أضاء ضوء أبيض ساطع فجأة أمام عينيه.

ووصل إلى مقبض الباب على شكل حلقة ،

وجه شاحب وصدم ، ضغط يده على صدره.

وأعطاه دفعة لطيفة. لم يتحرك. لذا ، سحبه ، وفتحه.

“ما هذا؟” سيعيش لين شنغ دون جدوى لكنه لا يزال لا يعرف ما هو.

في الداخل كانت هناك غرفة صفراء مستديرة ،

كان الأمر كما لو أن إبرة فولاذية كانت تخترق قلبه بشكل متكرر ، واستمر هذا الشعور لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا.

كانت فارغة باستثناء اثنين من الدروع البيض من نمط السيوف معلقة على كل جانب.

اكتشف من الذكريات المجزأة.

كان هناك شخص يرتدي مجموعة كاملة من الدروع البيضاء

كان الباب ذو الشكل البيضاوي ،

وخوذة بقرن مقرفص على السجادة بلا حراك وظهره يواجه لين شنغ.

ظهر أخيرًا باب خشبي أصفر رمادي على اليمين.

على ارتفاع مترين وبكتفين بعرض مترين ،

يشبه إلى حد كبير باب المقصورة على السفينة.

كان الشكل يبدو وكأنه دبابة.

لكن المدرع لم يكن مستقيم على الرغم من الدروع الثقيلة.

حبس لين شنغ أنفاسه خوفاً من أن يوقظ هذا الشيء.

حيث سيقوده درج معدني أسود بالكامل إلى باب الأسود المفتوح جزئيًا في الطابق العلوي.

ومع ذلك ،

بمجرد أن تهرب لين شنغ جانباً ،

لاحظ أن الدرع الذي كان يرتديه الشخص كان سميك.

قلبي هو روحي الحية وهو مقدس.

عند هذا السُمك ،

لاحظ أن الدرع الذي كان يرتديه الشخص كان سميك.

كان وزن الدرع لا يقل عن عدة مئات من الكيلوغرامات ،

وقف لين شنغ على السطح ونظر إلى أسفل.

اكتشف من الذكريات المجزأة.

ظهرت لبعض الوقت قبل أن تتلاشى ببطء.

لعدم رغبته في العبث بهذا الشيء ،

الغريب أن الضوء الأبيض لم يضيء الأرض في المحيط كما لو أنه ظهر فقط على عين لين شنغ.

أغلق الباب البيضاوي ببطء ،

كأنه دبابة ، يكاد يغطي لين شنغ.

وأغلق بنقرة ناعمة. تنفس لين شنغ الصعداء ،

على ارتفاع مترين وبكتفين بعرض مترين ،

وتراجع ، واستمر في المشي.

تجاهل الألم المؤلم ، تدافع لين شنغ الممر.

وسمع صوت دوي صاخب خلفه عندما اخترق ظل أبيض عملاق الباب الخشبي ،

“مثير للإعجاب.” وضع الكتاب في جيب ملابسه الرياضية ،

اتهم نحوه بدرع عملاق من الذهب الأبيض. يقف المحارب الأبيض ،

“ما هذا؟” سيعيش لين شنغ دون جدوى لكنه لا يزال لا يعرف ما هو.

الذي يقف على ارتفاع ثلاثة أمتار ، و

تجاهل الألم المؤلم ، تدافع لين شنغ الممر.

كأنه دبابة ، يكاد يغطي لين شنغ.

ظهرت لبعض الوقت قبل أن تتلاشى ببطء.

مستشعرًا للتهديد ، تقدم لين شنغ إلى الأمام بشكل غريزي.

ومطعمة بالذهب أو الفضة ، وكانت تستخدم للتدفئة مرة واحدة.

تلا ذلك طفرة صاخبة حيث حطم تأثير الأرضية الحجرية للقلعة ،

كان الباب ذو الشكل البيضاوي ،

مما أدى إلى تحطيم الحجارة في جميع الاتجاهات وضربه مثل الرصاص.

مما منعه من التعرض لإصابة خطيرة.

ظهرت حفرة نصف متر خلف لين شنغ.

كان المدرع قوي .

مع عدم وجود وقت للتفكير ،

مما أدى إلى تحطيم الحجارة في جميع الاتجاهات وضربه مثل الرصاص.

تفاعل مع الدفع الخلفي ،

قلبي هو روحي الحية وهو مقدس.

مستهدفًا مباشرة عند الفجوة في رقبة شخصية المدرع.

صعد الدرج ، وصل لين شنغ إلى الباب وسحبه بسرعة.

انخفض المدرع عن طريق طرق سيف لين شنغ وتحطيمه ،

بعد حوالي خمس دقائق من المشي ،

وإرسال شظايا السيف على الفور.

كان خارج القاعة إلى ممر من الحجر الداكن ،

دفعت القوة القوية لين شنغ إلى جدار الممر مع خروج الدم من فمه.

على ارتفاع مترين وبكتفين بعرض مترين ،

نهض وركض بأسرع ما يمكن ،

بمجرد أن تهرب لين شنغ جانباً ،

لكن المدرع لم يكن مستقيم على الرغم من الدروع الثقيلة.

مستهدفًا مباشرة عند الفجوة في رقبة شخصية المدرع.

ببساطة لم يكن هناك تطابق بينهما لأن فرق القوة بينهما كان كبيرًا جدًا.

ظهر أخيرًا باب خشبي أصفر رمادي على اليمين.

تجاهل الألم المؤلم ، تدافع لين شنغ الممر.

اكتشف من الذكريات المجزأة.

حمايته ختم أشين المعززة للدفاع قد حمته من الصدمة ،

كان بإمكانه رؤية الصور والأنماط المختلفة المنسوجة على المفروشات وهو يمشي بجوارها.

مما منعه من التعرض لإصابة خطيرة.

مع وجود بعض علامات الحياة في البداية ،

ركض لين شنغ بأسرع ما يمكن ، لكن المدرع كان سريع.

نهض وركض بأسرع ما يمكن ،

مع وجود الدرع الذهبي الأبيض في يده والرمح الأبيض الثقيل في اليد الأخرى ،

وجه شاحب وصدم ، ضغط يده على صدره.

كان المدرع قوي .

مع عدم وجود وقت للتفكير ،

حتى الجدار الحجري الصلب للقلعة انقطع مثل التوفو الناعم تحت وزن المدرع.

ظهر أخيرًا باب خشبي أصفر رمادي على اليمين.

وصل بسرعة إلى نهاية الممر المتعرج ،

صعد الدرج ، وصل لين شنغ إلى الباب وسحبه بسرعة.

حيث سيقوده درج معدني أسود بالكامل إلى باب الأسود المفتوح جزئيًا في الطابق العلوي.

ثم تابع: “قلبي هو عيني ، حيث أستطيع أن أرى النور. ويمكن لنوري أن ينير الروح!

صعد الدرج ، وصل لين شنغ إلى الباب وسحبه بسرعة.

عندما أكون بلا خوف ، سيضيء الضوء على كل شيء “.

بمجرد دخوله الباب الأسود ،

ومع ذلك ،

سمع صوت انفجار قوي خلفه.

كان لين شنغ يعاني من عروق زرقاء تظهر على جلده والتجاعيد على جبهته

حتى الآن ، أدرك لين شنغ فقط أنه خلف الباب الأسود ،

لعدم رغبته في العبث بهذا الشيء ،

كانت منصة على السطح على جانب القلعة.

كانت هذه المفروشات المستطيلة مصنوعة في الغالب من فرو الحيوانات ،

المنصة ليست مستوية ، ولكن.

مع عدم وجود وقت للتفكير ،

تم بناؤه على منحدر بزاوية 45 درجة مع مدخنة في الأمام

كان هناك شخص يرتدي مجموعة كاملة من الدروع البيضاء

فجأة ، تسارعت دقات قلبه.

انطلاقا من الشعور بها ، كانت هذه السلطة موجودة في مكانين في القلعة.

بمجرد أن تهرب لين شنغ جانباً ،

على ارتفاع مترين وبكتفين بعرض مترين ،

أخطأ المدرع هدفه.

حيث تم تعليق المفروشات البيضاء الرمادية على كلا الجانبين.

فقط عندما تمكن المدرع من تثبيت نفسه ،

وسمع صوت دوي صاخب خلفه عندما اخترق ظل أبيض عملاق الباب الخشبي ،

ظهرت عروق زرقاء على جلد لين شنغ والتجاعيد على جبهته ،

بدأ لين شنغ في رؤية الهوية الحقيقية وقوة المدرع.

كان لين شنغ يعاني من عروق زرقاء تظهر على جلده والتجاعيد على جبهته

تلا ذلك طفرة صاخبة حيث حطم تأثير الأرضية الحجرية للقلعة ،

أثناء اندفاعه إلى الأمام واصطدم بعنف بمدرع من الخلف بأستعمال الدم المقدس.

لعدم رغبته في العبث بهذا الشيء ،

فقد المدرع الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار توازنه ،

ووصل إلى مقبض الباب على شكل حلقة ،

وانهار وتدحرج نحو المنصة المنحدرة ،

بمجرد أن تهرب لين شنغ جانباً ،

مما أدى إلى إتلاف السطح بالشقوق والثقوب مع وزنها الهائل.

فقد المدرع الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار توازنه ،

 

حتى الآن ، أدرك لين شنغ فقط أنه خلف الباب الأسود ،

حاول لمدرع الإمساك بمنصة الحديدية ،

بدأ لين شنغ في رؤية الهوية الحقيقية وقوة المدرع.

لكن السطح المتجمد كان زلقًا للغاية وغير قادر على الحفاظ على وزن جسمه.

سقط في النهاية من المنصة على الثلج إلى الأسفل.

سقط في النهاية من المنصة على الثلج إلى الأسفل.

كان خارج القاعة إلى ممر من الحجر الداكن ،

مع وجود بعض علامات الحياة في البداية ،

 

سرعان ما توقف المدرع.

حاول لمدرع الإمساك بمنصة الحديدية ،

وقف لين شنغ على السطح ونظر إلى أسفل.

“ما هذا؟” سيعيش لين شنغ دون جدوى لكنه لا يزال لا يعرف ما هو.

تنفس فقط الصعداء عندما رأى أنه لا يتحرك.

ظهر أخيرًا باب خشبي أصفر رمادي على اليمين.

فجأة ارتفع خيط أسود من الأسفل وطار إليه قبل دخوله صدره.

كانت فارغة باستثناء اثنين من الدروع البيض من نمط السيوف معلقة على كل جانب.

وجه شاحب وصدم ، ضغط يده على صدره.

حيث سيقوده درج معدني أسود بالكامل إلى باب الأسود المفتوح جزئيًا في الطابق العلوي.

كانت هذه هي المرة الأولى الذي شعر فيها بالألم الشديد أثناء امتصاص الذكريات المجزأة.

تنفس فقط الصعداء عندما رأى أنه لا يتحرك.

كان الأمر كما لو أن إبرة فولاذية كانت تخترق قلبه بشكل متكرر ، واستمر هذا الشعور لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا.

عند هذا السُمك ،

عندما تحولت الذكريات الممتصة إلى معلومات في رأسه ،

فقد المدرع الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار توازنه ،

بدأ لين شنغ في رؤية الهوية الحقيقية وقوة المدرع.

فجأة ارتفع خيط أسود من الأسفل وطار إليه قبل دخوله صدره.

 

عندما تحولت الذكريات الممتصة إلى معلومات في رأسه ،

الذي تصاعد إلى الأعلى مع بلاط تموج جميل على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط