نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 83

لقاء (2)

لقاء (2)

على المحطة ، صافح الرجل ذو العين الواحدة بسرعة

عندما عاد إلى مقعده وحمل حقيبته الجلدية.

عدد قليل من الضباط العسكريين في شيلين الذين هرعوا.

يسحب المسدس الأسود من

لاحظ لين شنغ أنه حتى عندما كان الرجل ذو العين الواحدة يصافح ،

شق لين شنغ طريقه بسهولة من المحطة.

كان هناك ابتسامة خفية في فمه ، كأنه كان على أرضه.

وملاحظة أنه كان معه سلاح ناري.

وبدا الضابط الذي يواجهه متوترا كما لو كان تحت نوع من الضغط الهائل.

الآن إذا كان الكمين ناجحًا ،

كان الجنود أيضًا متوترين ،

انزلق طرف السيف من سطح القفاز الأملس

حيث كانوا مستعدين للتصويب وإطلاق النار في أي وقت.

كنت أحد الركاب الذين نزلوا للتو وشاهدت إطلاق النار على القطار.

“الكثير من الناس يخافون من شخص واحد فقط؟”

كانت مدينة نينغهاى مختلفة عن مدينة هواشيا ،

كان لين شنغ فضوليًا.

ولم يره القاتل وجهه منذ البداية ،

توقف القطار قريبًا ،

ولكن الآن ، مع الفوضى في محطة القطار ،

ولكن سرعان ما دق نظام البث لجعل الركاب ينتظرون قليلاً ،

كنت أحد الركاب الذين نزلوا للتو وشاهدت إطلاق النار على القطار.

بسبب سريان البروتوكول العسكري الطارئ ،

تحرك الثلاثة بسرعة وقوة بشكل مدهش

كان عليهم السماح للجيش بالمرور أولاً.

وحسب لين شنغ أنه لن يكون لديه أي

بدأ بعض الركاب يتذمرون ،

أن يموت بيديه.

ولم يكن أحد يحب أن يتم إبعادهم وعدم

*انفجار!*

القدرة على النزول بدون سبب.

رأيته يسحب مسدسه ،

بدلا من ذلك ،

تم التخلص من هدف الرجل أيضًا. مع النخر ،

خطط لين شنغ لإغلاق عينيه للتأمل كوسيلة لتمضية الوقت.

حاول ذلك الشخص قتله مرة ، وكان هذا انتقامًا.

“اعذرني ، إفسح المجال من فضلك. أحتاج للذهاب إلى المرحاض. ”

على المحطة ، صافح الرجل ذو العين الواحدة بسرعة

جاء رجلان باللون الأسود من الجزء الخلفي للعربة.

انزلق طرف السيف من سطح القفاز الأملس

كان الاثنان يطلبان من المسافرين أن يفسحوا الطريق ،

*انفجار!*

وكانت وجهتهم المرحاض حيث كانت القطارات متصلة.

ولم يكن أحد يحب أن يتم إبعادهم وعدم

ولكن مثلما مر الاثنان من قبل لين شنغ ، شعر بشيء ما خارج.

بسبب سريان البروتوكول العسكري الطارئ ،

قد يبدو أنهم ينحنيون لكن لين شنغ يمكن

يحتفظ بسيفه وخرج من القطار مع تدفق البشر.

أن يقولوا إنهم كانوا مستقيمين طوال الوقت.

كان هناك ابتسامة خفية في فمه ، كأنه كان على أرضه.

مع مرورهما ، كان شخص آخر يدفع طريقه إلى الأمام.

يجب أن يُلعن الشرف عندما يتعلق الأمر بالحياة والموت.

“معذرة ، أحتاج إلى استخدام المرحاض!”

كان الجنود أيضًا متوترين ،

وكان صوت الرجل القادم مألوفًا لـ لين شنغ.

هادئة للرجل والفتاة الجالسين مقابله ،

استدار ونظر.

كان لين شنغ فضوليًا.

كان الرجل كبيرًا وعضليًا  كان يرتدي

“اعذرني ، إفسح المجال من فضلك. أحتاج للذهاب إلى المرحاض. ”

سترة جلدية صفراء مفتوحة الصدر ،

بدلا من ذلك ،

ويكشف الصليب الفضي المعلق على رقبته.

كانت خطاه تزداد سرعة لكن حركته كانت

في فمه كانت سيجارة غير مضاءة ،

حيث تبادلو الضربات مثل العاصفة الهائجة.

في حين أنه قص شعره بشكل مستقيم.

عندما عاد إلى مقعده وحمل حقيبته الجلدية.

شعر لين شنغ بألفة غريبة وأدار

استدار بركلة مستديرة ،

رأسه جانبًا قليلاً لفحص الشخص.

ظهرت ابتسامة على وجهه عندما تحولت نظراتهم إلى ذهول.

كما ركز ، غرقت عيناه.

لا يزال بإمكان لين شنغ التعرف عليه

الرجل سرعان ما تجاوزه إلى الأمام.

إلا أنه كان لا يزال عاصمة مقاطعة أندوين.

اعترض لين شنغ عندما التقط حقيبته السوداء فوق

كانت يده اليمنى على وشك الانسحاب إلى خصره ،

صندوقه الجلدي وقدم حركة يد

وحسب لين شنغ أنه لن يكون لديه أي

هادئة للرجل والفتاة الجالسين مقابله ،

ويجب أن يكون لديه بعض الخطط التي تظهر هنا.

“شششه.”

وإذا كان سيستخدم المال الذي حصل عليه هنا ،

ظهرت ابتسامة على وجهه عندما تحولت نظراتهم إلى ذهول.

حيث كانوا مستعدين للتصويب وإطلاق النار في أي وقت.

قام بفتح الحقيبة ببطء وسحب سيفًا قصيرًا أسود منها.

كان لين شنغ فضوليًا.

* ششه … *

توقف القطار قريبًا ،

 

رأى الرجل يرمي نفسه من

كان سيف لا يوجد عليه غمد ، مما يعرض حافته القاتلة والمخيفة.

“مرحبا ، هل هي الشرطة؟

*انفجار!*

مستخدماً زخمه وانتقده ضد قفاز الرجل المعدني.

سمع طلق ناري مفاجئ من الجانب الأمامي من القطار.

عندما يتحول الصراخ إلى نشاز من الخوف.

نهض لين شنغ وسار مباشرة نحو الرجل.

سمع طلق ناري مفاجئ من الجانب الأمامي من القطار.

كانت خطاه تزداد سرعة لكن حركته كانت

شق لين شنغ طريقه بسهولة من المحطة.

أكثر نعومة وأخف وزناً من أي وقت مضى.

على الرغم من خروجه من المحطة ،

كان الرجل في الأمام ينظر نحو النافذة في الخارج ،

التقط صندوقه وهو يتبعه بسرعة.

حيث ظهرت ابتسامة تهديد على وجهه.

يجب أن يُلعن الشرف عندما يتعلق الأمر بالحياة والموت.

كانت يده اليمنى على وشك الانسحاب إلى خصره ،

وبدا الضابط الذي يواجهه متوترا كما لو كان تحت نوع من الضغط الهائل.

حيث يمكن رؤية صورة ظلية لمسدس هناك.

القدرة على النزول بدون سبب.

“لمجد شيلين! اقتلهم!”

لم يعد لين شنغ يتأخر ، بل أشاد بسيارة للتوجه إلى منطقة جيوهي.

هدير يصم الآذان من الخارج.

مع ابتسامة على فمه ،

قام الرجل بتسريع خطاه وهو

يحتفظ بسيفه وخرج من القطار مع تدفق البشر.

يسحب المسدس الأسود من

تم التخلص من هدف الرجل أيضًا. مع النخر ،

خصره ويوجهه نحو

ابتسم لين شنغ للناس الجالسين في مواجهته وهو

الضابطين العسكريين

استدار ونظر.

في شيلين المارة بالخارج.

بدا المجرم وكأنه … وآخر مكان ظهر فيه كان … “.

* رنة !! *

وكان صوت الرجل القادم مألوفًا لـ لين شنغ.

اندفع لين شنغ إلى الأمام ،

الآن إذا كان الكمين ناجحًا ،

مستخدماً زخمه وانتقده ضد قفاز الرجل المعدني.

كنت أحد الركاب الذين نزلوا للتو وشاهدت إطلاق النار على القطار.

انزلق طرف السيف من سطح القفاز الأملس

يسحب المسدس الأسود من

ومقطع إلى الجزء الخارجي من الرجل اليمنى للرجل.

نظر إليه الرجل والفتاة في حالة ذهول ،

وتدفق الدم خارجا.

وذهبت من الذعر واصطدمت به ،

تم التخلص من هدف الرجل أيضًا. مع النخر ،

نظر لين شنغ إلى الكاميرات وتوقف.

استدار بركلة مستديرة ،

وذهبت من الذعر واصطدمت به ،

هدفه الوحيد رأس لين شنغ.

* ششه … *

رفع لين شنغ يديه لعرقلة الإضراب. نخر في وقت لاحق ،

مع مرورهما ، كان شخص آخر يدفع طريقه إلى الأمام.

قبل أن يقاوم ذلك ،

مع مرورهما ، كان شخص آخر يدفع طريقه إلى الأمام.

رأى الرجل يرمي نفسه من

التقط صندوقه وهو يتبعه بسرعة.

النافذة وعلى المسارات.

في فمه كانت سيجارة غير مضاءة ،

أراد أن يطارده لكنه فكر في الأمر بشكل أفضل

مع ابتسامة على فمه ،

عندما عاد إلى مقعده وحمل حقيبته الجلدية.

كان لين شنغ فضوليًا.

نظر إليه الرجل والفتاة في حالة ذهول ،

هدير يصم الآذان من الخارج.

ولم يكن لديهما أي فكرة عما حدث للتو.

في فمه كانت سيجارة غير مضاءة ،

الركاب داخل العربة صامتين ،

وأنهم سيجتمعون مرة أخرى ،

صامتين بشكل فظيع قبل أن تنفجر الفوضى

ثم قطع الخط وغادر المكان.

عندما يتحول الصراخ إلى نشاز من الخوف.

كان الاثنان يطلبان من المسافرين أن يفسحوا الطريق ،

سرعان ما فتح موظفو المحطة الخائفين باب العربة

كان الضابط ذو العين الواحدة محاطًا

وغادر الركاب من العربة للهروب إلى بر الأمان.

صندوقه الجلدي وقدم حركة يد

ابتسم لين شنغ للناس الجالسين في مواجهته وهو

قرر لين شنغ نصب كمين له.

يحتفظ بسيفه وخرج من القطار مع تدفق البشر.

كان الرجل في الأمام ينظر نحو النافذة في الخارج ،

في المحطة ، كانت هناك جثتان ، وفي الدرج ليس بعيدًا جدًا ،

حيث ظهرت ابتسامة تهديد على وجهه.

كان الضابط ذو العين الواحدة محاطًا

الآن إذا كان الكمين ناجحًا ،

برجلين قويين مسلحين بسكاكين قتالية ومسدسات.

فهذا يعني أنه كان من المناسب

تحرك الثلاثة بسرعة وقوة بشكل مدهش

هادئة للرجل والفتاة الجالسين مقابله ،

حيث تبادلو الضربات مثل العاصفة الهائجة.

ومقطع إلى الجزء الخارجي من الرجل اليمنى للرجل.

لم يكن لدى الجنود وقت لمحاولة تهدئة الحشد

صندوقه الجلدي وقدم حركة يد

حيث ركزوا على محاولة الإطاحة بالقتلة.

سرعان ما فتح موظفو المحطة الخائفين باب العربة

شق لين شنغ طريقه بسهولة من المحطة.

صامتين بشكل فظيع قبل أن تنفجر الفوضى

ولكن ما لم يتوقعه ،

قام بفتح الحقيبة ببطء وسحب سيفًا قصيرًا أسود منها.

على الرغم من خروجه من المحطة ،

وملاحظة أنه كان معه سلاح ناري.

ظهر صاحب صليب الفضي

بدلا من ذلك ،

على بعد عشرة أمتار يعرج نحو مكان ما.

وذهبت من الذعر واصطدمت به ،

مع ابتسامة على فمه ،

كنت أحد الركاب الذين نزلوا للتو وشاهدت إطلاق النار على القطار.

التقط صندوقه وهو يتبعه بسرعة.

القدرة على النزول بدون سبب.

كان الرجل يعرج قليلاً وكان هناك رائحة دم عليه.

هدير يصم الآذان من الخارج.

في حين أنه ربما يكون قد مختلف ،

صندوقه الجلدي وقدم حركة يد

لا يزال بإمكان لين شنغ التعرف عليه

كانت يده اليمنى على وشك الانسحاب إلى خصره ،

بسهولة بناءً على تقنيات التتبع في ذهنه.

وعلى الرغم من أن المكان لم يكن مطورًا أو ثريًا بشكل خاص ،

كان من الواضح أن هذا هو نفس الشخص الذي حاول قتله من قبل.

انزلق طرف السيف من سطح القفاز الأملس

وبعد مقابلته بشكل غير متوقع في القطار ،

بسبب سريان البروتوكول العسكري الطارئ ،

وملاحظة أنه كان معه سلاح ناري.

برجلين قويين مسلحين بسكاكين قتالية ومسدسات.

قرر لين شنغ نصب كمين له.

يجب أن يُلعن الشرف عندما يتعلق الأمر بالحياة والموت.

بالنسبة له ، هناك فقط انتصار أو هزيمة في القتال ،

بدلا من ذلك ،

يجب أن يُلعن الشرف عندما يتعلق الأمر بالحياة والموت.

وبدا الضابط الذي يواجهه متوترا كما لو كان تحت نوع من الضغط الهائل.

الآن إذا كان الكمين ناجحًا ،

فهذا يعني أنه كان من المناسب

وأنهم سيجتمعون مرة أخرى ،

وإذا كان سيستخدم المال الذي حصل عليه هنا ،

فهذا يعني أنه كان من المناسب

وبالتالي…

أن يموت بيديه.

يسحب المسدس الأسود من

غادر الاثنان بسرعة محطة القطار

في حين أن عدد الكاميرات قد لا يكون كثيرًا ،

وهما يدخلان زقاقًا بجانب فندق كبير.

أن يموت بيديه.

نظر لين شنغ إلى الكاميرات وتوقف.

فمن المحتمل أنه لن يجذب انتباه التاروت الابيض.

كانت مدينة نينغهاى مختلفة عن مدينة هواشيا ،

يجب أن يُلعن الشرف عندما يتعلق الأمر بالحياة والموت.

وعلى الرغم من أن المكان لم يكن مطورًا أو ثريًا بشكل خاص ،

كان الضابط ذو العين الواحدة محاطًا

إلا أنه كان لا يزال عاصمة مقاطعة أندوين.

وأنهم سيجتمعون مرة أخرى ،

في حين أن عدد الكاميرات قد لا يكون كثيرًا ،

قد يبدو أنهم ينحنيون لكن لين شنغ يمكن

إلا أنه سيظل موجودًا في أماكن مهمة.

شق لين شنغ طريقه بسهولة من المحطة.

بعد بعض التفكير ، قرر البحث عن هاتف عمومي واتصل بسرعة 123 للشرطة.

* رنة !! *

“مرحبا ، هل هي الشرطة؟

رأسه جانبًا قليلاً لفحص الشخص.

كنت أحد الركاب الذين نزلوا للتو وشاهدت إطلاق النار على القطار.

اندفع لين شنغ إلى الأمام ،

بدا المجرم وكأنه … وآخر مكان ظهر فيه كان … “.

حيث يمكن رؤية صورة ظلية لمسدس هناك.

وصف لين شنغ بسرعة مظهر وتفاصيل ذلك القاتل.

رأيته يسحب مسدسه ،

أعتقد أن هذا الشخص قد يكون قاتلاً.

أراد أن يطارده لكنه فكر في الأمر بشكل أفضل

ويجب أن يكون لديه بعض الخطط التي تظهر هنا.

ومقطع إلى الجزء الخارجي من الرجل اليمنى للرجل.

رأيته يسحب مسدسه ،

وتدفق الدم خارجا.

وذهبت من الذعر واصطدمت به ،

عندما يتحول الصراخ إلى نشاز من الخوف.

أنا مدرب رياضي قتالي بعد كل شيء ،

صندوقه الجلدي وقدم حركة يد

وأنا على دراية جيدة بالأسلحة ذات الشفرات مثل السيف ، لذلك أنا لست أعزل تمامًا.

غادر الاثنان بسرعة محطة القطار

نعم نعم ، لن يقف أحد في هذه الحالة! نعم … نعم … الوضع في المحطة أكثر خطورة.

هدير يصم الآذان من الخارج.

سجل مكتوب؟ لا حاجة ، لا حاجة ، ليس عليك أن تشكرني.

لم يكن لدى الجنود وقت لمحاولة تهدئة الحشد

يجب أن نتعاون دائما مع السلطات ضد هؤلاء

في المحطة ، كانت هناك جثتان ، وفي الدرج ليس بعيدًا جدًا ،

الأشخاص غير القانونيين! ”

 

ثم قطع الخط وغادر المكان.

كان الرجل كبيرًا وعضليًا  كان يرتدي

هذه المكالمة ، خلال الأوقات العادية كانت ستأخذ مزحة.

عدد قليل من الضباط العسكريين في شيلين الذين هرعوا.

ولكن الآن ، مع الفوضى في محطة القطار ،

في حين أنه ربما يكون قد مختلف ،

لم تسمح الشرطة بأي أدلة ممكنة تمر بها.

*انفجار!*

وبالتالي…

وبدا الضابط الذي يواجهه متوترا كما لو كان تحت نوع من الضغط الهائل.

ابتسم لين شنغ ابتسم وابتعد.

أن يموت بيديه.

حاول ذلك الشخص قتله مرة ، وكان هذا انتقامًا.

وبالتالي…

ولم يره القاتل وجهه منذ البداية ،

وبعد مقابلته بشكل غير متوقع في القطار ،

وحسب لين شنغ أنه لن يكون لديه أي

عندما عاد إلى مقعده وحمل حقيبته الجلدية.

فكرة عمن هو الذي جعله في ورطة.

بدا المجرم وكأنه … وآخر مكان ظهر فيه كان … “.

لم يعد لين شنغ يتأخر ، بل أشاد بسيارة للتوجه إلى منطقة جيوهي.

شق لين شنغ طريقه بسهولة من المحطة.

كان المكان على بعد حوالي عشرة كيلومترات من مدينة هواشيا ،

رأيته يسحب مسدسه ،

وإذا كان سيستخدم المال الذي حصل عليه هنا ،

ولكن مثلما مر الاثنان من قبل لين شنغ ، شعر بشيء ما خارج.

فمن المحتمل أنه لن يجذب انتباه التاروت الابيض.

* ششه … *

 

وغادر الركاب من العربة للهروب إلى بر الأمان.

خصره ويوجهه نحو

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط