نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 102

كاهن

كاهن

“حسنا.” أومأت شين يان. ثم نظرت إلى ساعتها وقالت ، “حسنًا ، لدي شيء أفعله. علي الذهاب. أراك غدا!”

وذكّرت الحادثة أيضًا لين شنغ بـ الطائر الازرق الذي هرب والرجل ذو الشعر الأزرق.

أخذت حقيبة مدرستها ، وأخذت على عجل مجموعة من الأوراق من ممثل الفصل وحشرتها في حقيبتها المدرسية وغادرت الفصل.

وذهلت الفتيات الثلاثة أيضا.

لم يسألها لين شنغ إلى أين ستذهب ،

لم يكن للقوة المقدسة في العمود الحجري بصمة روحية ، مما سهل على لين شنغ استيعابها.

أخذ لين شنغ كومة من الأوراق من ممثل الصف ، وطواها ووضعها في حقيبته المدرسية ثم خرج من الفصل.

رأى على جانبه الأيسر ، في زاوية الدرج ،

لم يكن على دراية بأي من زملائه باستثناء شين يان. بالطبع ، لم يكن مهتمًا بالتعرف عليه.

“أوه … لا ، شكرا لك.” رد لين شنغ ونزل.

إنه يفضل قضاء المزيد من الوقت في ممارسة القوة المقدسة لتقوية نفسه.

ووجهه فارغًا ويديه في جيوبه ، اجتاز الفتيات وكان على وشك النزول.

“لا عجب أن هناك دائما رهبان في المعبد يتأملون طوال اليوم ولا يشعرون بالملل.

 

إنها طريقة لطيفة لتمضية الوقت. عندما أفتح عيني مرة أخرى ، مرت ساعة أو ساعتان “. يعتقد لين شنغ لنفسه.

وسرعان ما سقطت الاثنتان على الأرض أيضًا ،

بعد فترة وجيزة من مغادرته الفصل الدراسي ،

كان عدد القتلى يصل إلى ستة عشر! كان هذا أكبر حادث مروري في هواشيا مؤخرا.

رأى على جانبه الأيسر ، في زاوية الدرج ،

كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.

ثلاث فتيات متغطرسات كانوا حول فتاة بنظارات.

لم يسألها لين شنغ إلى أين ستذهب ،

كان وجه الفتاة ذات النظارات محمر وكانت هناك دموع في عينيها.

كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.

مر لين شنغ هنا كل يوم ، وكذلك فعل اليوم.

مشى بهدوء إلى جانب الطريق وركب سيارة أجرة متجاهلا الطلاب من حوله.

ووجهه فارغًا ويديه في جيوبه ، اجتاز الفتيات وكان على وشك النزول.

كان الطائر الازرق بالتأكيد أكثر من مجرد دليل.

“لين شنغ! طلبت مني شين يان أن أسجل ملاحظات لك! هل تريدها؟” فجأة صرخت الفتاة ذات النظارات بصوت عال.

ووجهه فارغًا ويديه في جيوبه ، اجتاز الفتيات وكان على وشك النزول.

“هاه؟” تحول لين شنغ للنظر إلى الفتاة.

*تقيؤ!*

“من أنتي؟” لم يعرف الفتاة على الإطلاق.

وإلا ، فلن يطير بشكل حاسم.

“أنا تشين هويهان !! نحن زملاء! أنا جالسة خلفك مباشرة! ”

إنه يفضل قضاء المزيد من الوقت في ممارسة القوة المقدسة لتقوية نفسه.

“أوه … لا ، شكرا لك.” رد لين شنغ ونزل.

كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.

أصيبت الفتاة التي ترتدي نظارات بالذهول.

ولكم الصبي السمين على الفور في الأنف وسقط على الأرض بدماء على وجهه.

وذهلت الفتيات الثلاثة أيضا.

كان عدد القتلى يصل إلى ستة عشر! كان هذا أكبر حادث مروري في هواشيا مؤخرا.

اعتقدوا أن لين شنغ سيساعد ، لكنه غادر بالفعل؟

“هل هل أذهب الآن؟”

ثم ضحكوا عليه الفتيات الثلاث.

“أوه … لا ، شكرا لك.” رد لين شنغ ونزل.

“لقد أخافناه؟ ها ها ها ها.”

ولكم الصبي السمين على الفور في الأنف وسقط على الأرض بدماء على وجهه.

“مثل هذا الجبان!”

“هل هل أذهب الآن؟”

فجأة نزلت يد كبيرة من فوق وضغطت رأس فتاة.

فجأة نزلت يد كبيرة من فوق وضغطت رأس فتاة.

“دعونا نقوم برقصة دائرية.”

لم يكن على دراية بأي من زملائه باستثناء شين يان. بالطبع ، لم يكن مهتمًا بالتعرف عليه.

ظهر لين شنغ فجأة خلف الفتاة.

إنه يفضل قضاء المزيد من الوقت في ممارسة القوة المقدسة لتقوية نفسه.

أمسك رأس الفتاة وقلبها برفق باتجاه عقارب الساعة. لم تستطع الفتاة إلا أن تتبعه.

أما بالنسبة للملاك الرمادي ، فقد كان مجرد آلة قتل تسيطر عليه دائرة القوة المقدسة ، وليس شيئًا حيًا.

“هيا ، أنتم الثلاثة.” كما بدأت الفتاتان الأخريان في الدوران.

نظر لين شنغ إلى ظهورهم وفكر ، “إلى متى يمكن أن تستمر هذه الحياة المدرسية السلمية؟”

سرعان ما كانت الفتيات الثلاث يدورون في اتجاه عقارب الساعة.

ثم ضحكوا عليه الفتيات الثلاث.

“خمس حلقات تشكل الألعاب الأولمبية. ماذا يمكن أن تشكل ثلاث حلقات؟ ” تأمل لين شنغ.

إنه يفضل قضاء المزيد من الوقت في ممارسة القوة المقدسة لتقوية نفسه.

وقفت الفتاة التي ترتدي نظارة مندهشة.

خرج من مبنى ، وذهب إلى المقصف لشراء مشروب غازي ، وشربه ببطء وسار باتجاه بوابة المدرسة.

كان لين شنغ مثل نمر عملاق يلعب بثلاث دجاجات صغيرة….!

كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.

“هل هل أذهب الآن؟”

فجأة نزلت يد كبيرة من فوق وضغطت رأس فتاة.

كانت الفتاة التي ترتدي النظارات خائفة قليلاً.

وإلا ، فلن يطير بشكل حاسم.

تم اسبتدال فرحة إنقاذها للتو ، وسعادة الانتقام، بنوع من البرودة

* بام !!! *

في هذا الوقت ، كان لين شنغ يحدق في عيون الثلاثة ، بدا في التفكير. بدا أنه يرى سر النور المقدس في عيون الفتيات الثلاثة.

 

“اذهب؟ أوه ، حسنًا ، انطلقي إذاً. ”

أصيبت الفتاة التي ترتدي نظارات بالذهول.

*تقيؤ!*

“لا عجب أن هناك دائما رهبان في المعبد يتأملون طوال اليوم ولا يشعرون بالملل.

أخيرًا ، لم تعد الفتاة قادرة على تحمل ذلك. سقطت على الأرض ، وظلت تتقيأ.

أخيرًا ، لم تعد الفتاة قادرة على تحمل ذلك. سقطت على الأرض ، وظلت تتقيأ.

وسرعان ما سقطت الاثنتان على الأرض أيضًا ،

“انه هو! أضربه!” وأشار الصبي السمين إلى لين شنغ وهتف.

ملقيين هناك ، غير قادرين على النهوض.

نظر لين شنغ إلى ظهورهم وفكر ، “إلى متى يمكن أن تستمر هذه الحياة المدرسية السلمية؟”

عند هذه النقطة ، لاحظ بعض الطلاب ذلك ، وتباطأوا لمشاهدة.

وذكّرت الحادثة أيضًا لين شنغ بـ الطائر الازرق الذي هرب والرجل ذو الشعر الأزرق.

أعاد لين شنغ يده إلى جيبه ونزل الدرج دون النظر إلى الفتيات الثلاث على الأرض.

مشى بهدوء إلى جانب الطريق وركب سيارة أجرة متجاهلا الطلاب من حوله.

خرج من مبنى ، وذهب إلى المقصف لشراء مشروب غازي ، وشربه ببطء وسار باتجاه بوابة المدرسة.

“خمس حلقات تشكل الألعاب الأولمبية. ماذا يمكن أن تشكل ثلاث حلقات؟ ” تأمل لين شنغ.

عندما وصل لين شنغ إلى بوابة المدرسة ، كان محاطًا بخمسة طلاب من الذكور ، بقيادة صبي طويل وكبير وبدين.

لم يسألها لين شنغ إلى أين ستذهب ،

“انه هو! أضربه!” وأشار الصبي السمين إلى لين شنغ وهتف.

ووجهه فارغًا ويديه في جيوبه ، اجتاز الفتيات وكان على وشك النزول.

* بام !!! *

وقفت الفتاة التي ترتدي نظارة مندهشة.

ولكم الصبي السمين على الفور في الأنف وسقط على الأرض بدماء على وجهه.

نمت القوة المقدسة بداخله كثيرًا. يجب أن يصل قريبًا إلى درجة التحريك بحرية.

“دم … الكثير من الدم !!” صاح الصبي السمين في رعب. “أنفي مكسور! مكسور !!!!! اللعنة … أنفي مكسور! ”

صدم الأولاد الآخرون. نظروا إلى الدم على وجه الصبي السمين ، ثم نظروا إلى لين شنغ وهربوا.

صدم الأولاد الآخرون. نظروا إلى الدم على وجه الصبي السمين ، ثم نظروا إلى لين شنغ وهربوا.

“لا عجب أن هناك دائما رهبان في المعبد يتأملون طوال اليوم ولا يشعرون بالملل.

نظر لين شنغ إلى ظهورهم وفكر ، “إلى متى يمكن أن تستمر هذه الحياة المدرسية السلمية؟”

كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،

مشى بهدوء إلى جانب الطريق وركب سيارة أجرة متجاهلا الطلاب من حوله.

كان لين شنغ مثل نمر عملاق يلعب بثلاث دجاجات صغيرة….!

كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.

تم اسبتدال فرحة إنقاذها للتو ، وسعادة الانتقام، بنوع من البرودة

من الدردشة ،

كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.

علم أن الحادث الذي مات فيه تشن هانغ وصف بأنه تراكم واسع النطاق.

* بام !!! *

كان عدد القتلى يصل إلى ستة عشر! كان هذا أكبر حادث مروري في هواشيا مؤخرا.

كان الطائر الازرق بالتأكيد أكثر من مجرد دليل.

وذكّرت الحادثة أيضًا لين شنغ بـ الطائر الازرق الذي هرب والرجل ذو الشعر الأزرق.

“لقد أخافناه؟ ها ها ها ها.”

من الواضح أن الطائر الازرق كان لديه سيد ،

أخذت حقيبة مدرستها ، وأخذت على عجل مجموعة من الأوراق من ممثل الفصل وحشرتها في حقيبتها المدرسية وغادرت الفصل.

وإلا ، فلن يطير بشكل حاسم.

كان لين شنغ مثل نمر عملاق يلعب بثلاث دجاجات صغيرة….!

كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،

أخيرًا ، لم تعد الفتاة قادرة على تحمل ذلك. سقطت على الأرض ، وظلت تتقيأ.

كان الطائر الازرق بالتأكيد أكثر من مجرد دليل.

إنه يفضل قضاء المزيد من الوقت في ممارسة القوة المقدسة لتقوية نفسه.

“لا تزال قوتي ضعيفة للغاية. أحتاج إلى تعزيزها “.

فجأة نزلت يد كبيرة من فوق وضغطت رأس فتاة.

لحسن الحظ ، بعد امتصاص القوة المقدسة للعمود الحجري للملاك الرمادي ،

كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،

نمت القوة المقدسة بداخله كثيرًا. يجب أن يصل قريبًا إلى درجة التحريك بحرية.

كمخلوق خارق يستشعره الطاغية الدرع المقدس ،

عادة ما يستغرق الأمر عامين على الأقل من الممارسة الشاقة

“من أنتي؟” لم يعرف الفتاة على الإطلاق.

للوصول إلى درجة تحريك القوة المقدسة بحرية بعد إيقاظ القوة المقدسة.

من الدردشة ،

كان بحاجة إلى تقوية القوة المقدسة قبل أن يصبح مؤهلاً لتحريكها بحرية.

أخيرًا ، لم تعد الفتاة قادرة على تحمل ذلك. سقطت على الأرض ، وظلت تتقيأ.

ولكن الآن ، لم يستغرق الأمر سوى لين شنغ بضعة أيام لتحقيق ذلك.

لم يكن للقوة المقدسة في العمود الحجري بصمة روحية ، مما سهل على لين شنغ استيعابها.

*تقيؤ!*

أما بالنسبة للملاك الرمادي ، فقد كان مجرد آلة قتل تسيطر عليه دائرة القوة المقدسة ، وليس شيئًا حيًا.

بعد فترة وجيزة من مغادرته الفصل الدراسي ،

ما توقعه لين شنغ أكثر من ذلك هو أن الفارس من المستوى 3

أمسك رأس الفتاة وقلبها برفق باتجاه عقارب الساعة. لم تستطع الفتاة إلا أن تتبعه.

من المعبد المقدس سيحصل على قوة إلهية ثابتة بعد الاستيقاظ الكامل للقوة المقدسة.

“دعونا نقوم برقصة دائرية.”

 

مشى بهدوء إلى جانب الطريق وركب سيارة أجرة متجاهلا الطلاب من حوله.

كان السائق رجل عجوز ثرثارة. بدأ الدردشة مع لين شنغ بمجرد دخوله إلى سيارة الأجرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط