نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 106

كاهن

كاهن

يمكن للقوة المقدسة استعادة ذراع ووتر داو لينغ ، وتوسيع جسده ،

اندفع شيء قبل ان ينقض عليه.

وكذلك تحسين إمكاناته.

ومع ذلك، كان الوقت قد فات. تحول المنظر حوله إلى اللون الأسود بالكامل.

إمكانات القوة المقدسة عظيمة جدا. بالتأكيد يمكن تطويره أكثر.

أغلق لين شنغ خزانة الملابس.

رتب لين شنغ أفكاره واستأنف تأمله.

بعد تفتيشه للمنزل ،

فجأة ، جاء ضجيج ناعم للغاية من النافذة ،

مذكره بتجربته الأخيرة ،

تبعه طقطقة.

 

أدار لين شنغ رأسه.

حطم شخص باب غرفة النوم ،

من خلال النافذة المستديرة الوحيدة ،

ولف رأسه بالكامل.كان الظلام من جميع الجهات.

رأى الأمطار.

“ساعة منبه؟” تذكر لين شنغ الوضع في المرة الماضية وأغلق عينيه على الفور.

تتساقط قطرات المطر ،

“الدم المقدس!” انتفخ جسده فجأة ، وأمسك البطانية بكلتا يديه ، ومزقها.

مثل عدد لا يحصى من الحجارة وجزيئات الرمل ،

ذهب ولمس الباب. وصل الإحساس

على النوافذ ، وتغطي المناظر في الخارج.

من العدم ، ظهرت بطانية كبيرة خلفه.

ثم تلاشى الضوء.

البارد والقاسي إلى يديه.

لم يكن سبب الكآبة فقط بسبب الأمطار الغزيرة.

يتطلع لمعرفة ما إذا كان هناك

شعر لين شنغ أن كل شيء حوله يبدأ في التعتيم ببطء.

أخذ نفسا عميقا ، وبدا أن الهواء مليء برائحة غبار خافتة.

كان يشعر بالخوف ، فحمل سيفه ودرعه الخشبي بكلتا يديه.

فجأة ، جاء ضجيج ناعم للغاية من النافذة ،

ثم عاد إلى مكتبه وأدخل كتابي لسان الشيطان في درعه.

لم يكن هناك شيء سوى صوت التلفزيون.

ومع ذلك، كان الوقت قد فات. تحول المنظر حوله إلى اللون الأسود بالكامل.

أكد لين شنغ قريبًا أنه آمن للغاية.

لم يكن هناك ضوء ، ووقف لين شنغ هناك ، مغمورًا في الظلام الدامس.

عاد إلى غرفة نومه وجلس على سريره.

لم يكن لديه الوقت للاستيلاء على كتاب قواعد المستدعي أيضًا.

من العدم ، ظهرت بطانية كبيرة خلفه.

ثم أحاطه إحساس طفيف بانعدام الوزن من أسفل إلى أعلى.

” عليكم اللعنة!” شعر أن شخصًا ما يضغط على رأسه من خلال البطانية.

“هذا … إنه نفس ما حدث في مدينة بلاكفيذر!”

“حان وقت الاستيقاظ …” شعر بشعور مفاجئ من أعماق قلبه. عاد سريعاً إلى الفراش واستلقى.

كان متأكدًا من أنها كانت علامة على أن حلمه يقترب من نهايته.

باستثناء المنبه الموجود على رأس السرير.

بعد دقيقة.

لم يكن هناك شيء ، ولم يكن بين يديه شيء.

وفجأة سمع صوتاً خافتاً في أذنه. كان صوت من جهة ثانية.

سحب لين شنغ خزانة الملابس المفتوحة ، ولكن لم يكن هناك شيء في الداخل.

“ساعة منبه؟” تذكر لين شنغ الوضع في المرة الماضية وأغلق عينيه على الفور.

” عليكم اللعنة!” شعر أن شخصًا ما يضغط على رأسه من خلال البطانية.

لم يكن هناك فرق سواء أغلق عينيه أم لا في الظلام.

وخزانة الملابس أيضًا ،

ولكن ، عندما فتح عينيه مرة أخرى ، بدأت الأمور تتغير.

اقترب من التلفزيون ،

كان بإمكانه رؤية عدة أشعة ضوئية.

رتب لين شنغ أفكاره واستأنف تأمله.

أغلق لين شنغ عينيه مرة أخرى ،

البارد والقاسي إلى يديه.

وتوقف مؤقتًا للحظة ، وفتحها مرة أخرى.

لم يكن هناك فرق سواء أغلق عينيه أم لا في الظلام.

عاد إلى غرفة نومه ورأى وميضًا أحمر

* بوفف !!! *

داكنًا يتدفق خارج النافذة.

المتوقف عند الثانية عشرة ، وكان كل شيء هادئ.

كانت غرفة نومه هي نفسها تمامًا كما كانت من قبل ،

أي صدع في جدار المطبخ على يساره.

باستثناء المنبه الموجود على رأس السرير.

أذهل لين شنغ. تذكر أن خزانة الملابس كانت مغلقة عندما غادر الغرفة!

المتوقف عند الثانية عشرة ، وكان كل شيء هادئ.

وفجأة سمع صوتاً خافتاً في أذنه. كان صوت من جهة ثانية.

“تمامًا مثل آخر مرة ، عدت إلى هنا. أنا أيضا في حالة نصف واعي “.

ولف رأسه بالكامل.كان الظلام من جميع الجهات.

أخذ نفسا عميقا ، وبدا أن الهواء مليء برائحة غبار خافتة.

خزانة الملابس خلفه كانت مغلقة أيضا.

سحب البطانية ونهض من السرير ونظر إلى الجدار حيث تم تعليق حقيبة السيف.

مما منع لين شنغ من الهرب ،

لم يكن هناك شيء ، ولم يكن بين يديه شيء.

في الثانية التالية ، كان محاطًا بصمت مطلق.

“حسنًا ، يمكنني أن أغتنم هذه الفرصة لأرى ما يمكن أن يحدث للمنزل في هذه الحالة.”

تبعه طقطقة.

أصبح لين شنغ الآن أقوى من ذي قبل ، لذلك لم يكن قلقًا للغاية.

كانت غرفة نومه هي نفسها تمامًا كما كانت من قبل ،

حاول ألا يصدر صوتًا أثناء تحركه.

الباب ، ومع ذلك ، لا يزال سليما.

مشى لين شنغ إلى باب غرفة النوم ،

غطت البطانية البيضاء جسد لين شنغ بأكمله ،

وأمسك المقبض برفق قبل أن يلفه.

رتب لين شنغ أفكاره واستأنف تأمله.

فتح الباب.

عندما كان على بعد نصف متر منها توقف وأمسك بمقبض الباب.

تدفق ضوء أحمر قوي ، يشبه التوهج البسيط للشمس.

كان اللون الأحمر قويًا لدرجة أنه جعله يشعر بالمرض.

“فيو …”

سار لين شنغ ببطء إلى الممر وسمع

عاد إلى غرفة نومه وجلس على سريره.

صوت التلفزيون في غرفة المعيشة.

صوت التلفزيون في غرفة المعيشة.

يتجول في الممر ،

تذكر لين شنغ أنه في المرة الأخيرة التي رأى فيها الباب ،

يتطلع لمعرفة ما إذا كان هناك

لم يكن هناك ضوء ، ووقف لين شنغ هناك ، مغمورًا في الظلام الدامس.

أي صدع في جدار المطبخ على يساره.

يتطلع لمعرفة ما إذا كان هناك

لم تكن هناك مشاكل في الحمام أمامه مباشرة.

على النوافذ ، وتغطي المناظر في الخارج.

الباب ، ومع ذلك ، لا يزال سليما.

لسوء الحظ ، لم تتح له الفرصة ليشهد ذلك.

تذكر لين شنغ أنه في المرة الأخيرة التي رأى فيها الباب ،

اندفع شيء قبل ان ينقض عليه.

تم تحطيمه بقوة كبيرة ، ولكن الآن كان سليماً.

والحركات التي سمعها وشعر بها لم تكن موجودة.

“هل لديه القدرة على إصلاح نفسه؟”

الباب ، ومع ذلك ، لا يزال سليما.

ذهب ولمس الباب. وصل الإحساس

ثم تلاشى الضوء.

البارد والقاسي إلى يديه.

رأى الأمطار.

مذكره بتجربته الأخيرة ،

وخزانة الملابس أيضًا ،

امسك لين شنغ مقبض الباب.

شعر كما لو كان شخص ما ينظر إليه من خلال الخزانة المظلمة.

تساءل فجأة عما هو موجود في الظلام.

وتوقف مؤقتًا للحظة ، وفتحها مرة أخرى.

لم يكن هناك شيء سوى صوت التلفزيون.

وكذلك تحسين إمكاناته.

بعد فترة طويلة ،

من خلال النافذة المستديرة الوحيدة ،

ترك لين شنغ مقبض الباب وتراجع. لم يفتح الباب.

كان بإمكانه رؤية عدة أشعة ضوئية.

اقترب من التلفزيون ،

يبدو أن الوحش لم يبق هناك.

وضغط على زر الاطفاء.

تدفق ضوء أحمر قوي ، يشبه التوهج البسيط للشمس.

في الثانية التالية ، كان محاطًا بصمت مطلق.

“هذا … إنه نفس ما حدث في مدينة بلاكفيذر!”

ثم ذهب لين شنغ للتحقق من الدراسة.

رأى الأمطار.

تم إغلاق نافذة الدراسة بإحكام.

“هل لديه القدرة على إصلاح نفسه؟”

بعد تفتيشه للمنزل ،

نهض لين شنغ من السرير وسار ببطء نحو خزانة الملابس البيضاء الوحيدة في غرفة النوم.

أكد لين شنغ قريبًا أنه آمن للغاية.

تم حجب رؤية لين شنغ. لم يستطع رؤية محيطه.

يبدو أن الوحش لم يبق هناك.

لم يكن سبب الكآبة فقط بسبب الأمطار الغزيرة.

“أتساءل كيف وصلت إلى هذه الحالة.

المتوقف عند الثانية عشرة ، وكان كل شيء هادئ.

هل يمكن أن يكون مكانًا مؤقتًا بالنسبة لي لتخزين الأشياء في أحلامي؟ ”

وفجأة سمع صوتاً خافتاً في أذنه. كان صوت من جهة ثانية.

فحص لين شنغ وأغلق جميع الأبواب والنوافذ مرة أخرى.

شعر كما لو كان شخص ما ينظر إليه من خلال الخزانة المظلمة.

بعد ذلك ، بدأ في توجيه قوة مقدسة صغيرة من جسده ولمس الباب ،

لم يكن هناك شيء ، ولم يكن بين يديه شيء.

وكذلك النوافذ ، معه ، وخاصة الباب والنافذة في غرفة الدراسة حيث تم فتحه سابقًا.

لم يكن هناك شيء سوى صوت التلفزيون.

بمجرد أن لمس جميع الأبواب والنوافذ بقوة مقدسة ،

بعد ذلك ، بدأ في توجيه قوة مقدسة صغيرة من جسده ولمس الباب ،

عاد إلى غرفة نومه وجلس على سريره.

امسك لين شنغ مقبض الباب.

عندما جلس على السرير ،

وخزانة الملابس أيضًا ،

انجرفت عيناه فجأة إلى خزانة الملابس في الغرفة.

“حان وقت الاستيقاظ …” شعر بشعور مفاجئ من أعماق قلبه. عاد سريعاً إلى الفراش واستلقى.

تم فتح خزانة الملابس البيضاء قليلاً.

“الدم المقدس!” انتفخ جسده فجأة ، وأمسك البطانية بكلتا يديه ، ومزقها.

شعر كما لو كان شخص ما ينظر إليه من خلال الخزانة المظلمة.

ثم عاد إلى مكتبه وأدخل كتابي لسان الشيطان في درعه.

أذهل لين شنغ. تذكر أن خزانة الملابس كانت مغلقة عندما غادر الغرفة!

المتوقف عند الثانية عشرة ، وكان كل شيء هادئ.

زاد يقظته إلى أقصى حد في وقت واحد.

وفجأة سمع صوتاً خافتاً في أذنه. كان صوت من جهة ثانية.

نهض لين شنغ من السرير وسار ببطء نحو خزانة الملابس البيضاء الوحيدة في غرفة النوم.

خزانة الملابس خلفه كانت مغلقة أيضا.

عندما كان على بعد نصف متر منها توقف وأمسك بمقبض الباب.

بمجرد أن لمس جميع الأبواب والنوافذ بقوة مقدسة ،

أخذ نفس عميق …

داكنًا يتدفق خارج النافذة.

سحب لين شنغ خزانة الملابس المفتوحة ، ولكن لم يكن هناك شيء في الداخل.

تمزق البطانية بالكامل إلى قسمين ، وحلق القطن في كل مكان.

“هل كان خيالي؟ أو…”

” عليكم اللعنة!” شعر أن شخصًا ما يضغط على رأسه من خلال البطانية.

أغلق لين شنغ خزانة الملابس.

بعد فترة طويلة ،

* بوفف !!! *

يتجول في الممر ،

من العدم ، ظهرت بطانية كبيرة خلفه.

من خلال النافذة المستديرة الوحيدة ،

غطت البطانية البيضاء جسد لين شنغ بأكمله ،

فحص لين شنغ وأغلق جميع الأبواب والنوافذ مرة أخرى.

مما منع لين شنغ من الهرب ،

رتب لين شنغ أفكاره واستأنف تأمله.

ولف رأسه بالكامل.كان الظلام من جميع الجهات.

والحركات التي سمعها وشعر بها لم تكن موجودة.

* بام! *

حطم شخص باب غرفة النوم ،

حطم شخص باب غرفة النوم ،

أكد لين شنغ قريبًا أنه آمن للغاية.

بعد ذلك ،

المتوقف عند الثانية عشرة ، وكان كل شيء هادئ.

حطم شخص النافذة ودخل.

المتوقف عند الثانية عشرة ، وكان كل شيء هادئ.

وخزانة الملابس أيضًا ،

تتساقط قطرات المطر ،

اندفع شيء قبل ان ينقض عليه.

لسوء الحظ ، لم تتح له الفرصة ليشهد ذلك.

تم حجب رؤية لين شنغ. لم يستطع رؤية محيطه.

وكذلك تحسين إمكاناته.

بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن لديه سيف لتمزيق البطانية.

أخذ نفس عميق …

” عليكم اللعنة!” شعر أن شخصًا ما يضغط على رأسه من خلال البطانية.

في الثانية التالية ، كان محاطًا بصمت مطلق.

“الدم المقدس!” انتفخ جسده فجأة ، وأمسك البطانية بكلتا يديه ، ومزقها.

مذكره بتجربته الأخيرة ،

تمزق البطانية بالكامل إلى قسمين ، وحلق القطن في كل مكان.

* بوفف !!! *

نظر لين شنغ للأعلى ، وكانت الغرفة هادئة.

لسوء الحظ ، لم تتح له الفرصة ليشهد ذلك.

لم يكن هناك شيء حوله كما لو أن تلك الأصوات

إمكانات القوة المقدسة عظيمة جدا. بالتأكيد يمكن تطويره أكثر.

والحركات التي سمعها وشعر بها لم تكن موجودة.

“أتساءل كيف وصلت إلى هذه الحالة.

كانت النوافذ في حالة جيدة وبقي الباب مغلقا.

بعد ذلك ،

خزانة الملابس خلفه كانت مغلقة أيضا.

أغلق لين شنغ خزانة الملابس.

“فيو …”

البارد والقاسي إلى يديه.

تنفس الصعداء ، مدركًا أن المكان ليس آمنًا.

عندما كان على بعد نصف متر منها توقف وأمسك بمقبض الباب.

“حان وقت الاستيقاظ …” شعر بشعور مفاجئ من أعماق قلبه. عاد سريعاً إلى الفراش واستلقى.

تم حجب رؤية لين شنغ. لم يستطع رؤية محيطه.

كانت القوة المقدسة تتدفق في جميع أنحاء جسده.

“ساعة منبه؟” تذكر لين شنغ الوضع في المرة الماضية وأغلق عينيه على الفور.

إذا لم يستخدم الدم المقدس للتحرر ،

لم يكن هناك شيء سوى صوت التلفزيون.

لكانت القوة المقدسة قد انفجرت.

أصبح لين شنغ الآن أقوى من ذي قبل ، لذلك لم يكن قلقًا للغاية.

لسوء الحظ ، لم تتح له الفرصة ليشهد ذلك.

بعد تفتيشه للمنزل ،

 

سحب البطانية ونهض من السرير ونظر إلى الجدار حيث تم تعليق حقيبة السيف.

شعر لين شنغ أن كل شيء حوله يبدأ في التعتيم ببطء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط