نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 113

كاهن

كاهن

 

كان هناك أيضًا حاملات شموع صلبة على شكل مخروط على

في منتصف الداجون كان هناك رواق واسع ،حيث كانت هناك زنزانات سجن على كلا الجانبين.

الجنود المدرعين بالأسود يحملون الدروع والسيوف وهم يسيرون بثبات في اتجاهه.

، كانت الزنزانات على مسافة من بعضها البعض.

وسوف تترك طبيعتها المسببة للتآكل وراءها خطوطًا من علامة الحروق على كل ما تلمسه ،

كان لين شنغ يقف بالقرب من الزنزانات ،ويهز رأسه وهو يتجول.  لمس الجدار ،

كان هذا أيضًا سيفًا واسعًا ذو حديين مع بعض النقوش المنقوشة على جوانب السيف ،وسمكه اكبر ببعض المليمترات من السيف القديم وهذا ارضى ذوق لين شنغ.

الذي كان صلبًا وباردًا ،وسطحه الحجري الأسود الخشن مغطى بفتحات تشبه قرص العسل.

بينما فقدت المجسات  الخضراء قوتها بسرعة.

نظر إلى الأرض الحجرية تحت قدميه. بدا نقش الممتد الأنيق للأرض عتيقًا.

شعر بالنعومة وأصدرت صوتًا مكتومًا عند الركل.

رفع لين شنغ درعه الخشبي وهو يتحرك ببطء في النفق.

الرجل الذي يرتدي رداءًا طويلًا ،لا يزال يبصق دمًا أسود،كافح بشدة. لكن تم تثبيته تحت الدرع وكان بلا حراك تمامًا بعد فترة.

الجماجم المتشققة تركت في طبور من التجَويف المستطيلة في الجدار على يساره.

رفع لين شنغ درعه الخشبي وهو يتحرك ببطء في النفق.

يمكن أيضًا العثور على شموع كبيرة تتوهج في لهب أصفر فاتح.

كان هناك أيضًا حاملات شموع صلبة على شكل مخروط على

حتى من الوجه. لقد بدوا تقريبا مثل المحاربين الاليين من مسافة بعيدة.

حبل سلكي متدلي من السقف بالتناوب.

اغتنم لين شنغ هذه الفرصة ،تقدم لين شنغ إلى الأمام مع درعه الخشبي ،وتوهج درعه الخشبي بضوء مقدس.

كان حاملو الشموع هؤلاء جزءًا من نظام الإضاءة في النفق.

عندما اقترب أكثر ، ظهر ظل ،وكشف في النهاية عن نفسه. كان رجلاً يرتدي رداءًا طويلًا وقناعًا حديديًا ،

بعد المشي لمسافة ، رأى لين شنغ ستة أكياس قماش رمادية متبقية أمام الزنزانة على يمينه.

يمكن أيضًا العثور على شموع كبيرة تتوهج في لهب أصفر فاتح.

كان كل من هذه الأكياس القماشية بحجم حقيبة تقريبًا. صعد وداس على أحدهم.

حتى الجدران في المناطق المحيطة التي كانت متناثرة بالمواد البشعة تم تأكلها ،

شعر بالنعومة وأصدرت صوتًا مكتومًا عند الركل.

كان الرجل أمام لين شنغ ولكنه بدا وكأنه حارس متمركز ،أو مجرد تمثال. دون سابق إنذار ،

يمكن أن تكون حبوب في الأكياس.

تحرك الرجل الذي يشبه التمثال فجأة ,واشار باصبعه إلى لين شنغ.

عندها فقط ، جاءت سلسلة من خطوات الثقيلة. نظر لين شنغ إلى الأمام من خلال الضباب الرمادي في النفق ورأى فريقًا من

لم يعد لين شنغ ذلك الضعيف من ماضي. مع قوة استثنائية من المستوى 3 وذكريات العديد من المحاربين في ذهنه ،

الجنود المدرعين بالأسود يحملون الدروع والسيوف وهم يسيرون بثبات في اتجاهه.

بعد التراجع عدة خطوات ،قام لين شنغ بتوجيه نظره إلى الفجوة بين المجسات. لقد قام بضبط التوقيت بشكل صحيح وانطلق.

كان هناك خمسة منهم ،يبلغ طول كل منهم حوالي متر وثمانون سم  ،ومغطين بدروع معدنية سميكة وثقيلة –

كان لين شنغ يقف بالقرب من الزنزانات ،ويهز رأسه وهو يتجول.  لمس الجدار ،

حتى من الوجه. لقد بدوا تقريبا مثل المحاربين الاليين من مسافة بعيدة.

ولكن كان هناك شيء غريب. تجمد لين شنغ لثانية واحدة عندما أدرك أنه لا يوجد لدى الجنود ذكريات يمكنه استيعابها.

لاحظ هؤلاء الجنود لين شنغ كما لاحظهم لين شنغ. للحظة ،كان هناك صمت قاتل من كلا الجانبين.

وضع السيف بيده ونظر إلى الجندي الذي أخرج منه الخوذة. كان هؤلاء الجنود مجرد رجال عاديين ،

ومع هزة ، اندفع الجنود الخمسة المدججون بالسلاح إلى لين شنغ مع دروعهم وسيوفهم ،

في منتصف الداجون كان هناك رواق واسع ،حيث كانت هناك زنزانات سجن على كلا الجانبين.

وصوت خطواتهم مثل صوت طبول الحرب. اندفع الجندي الأول على لين شنغ بكامل قوته.

نظر لين شنغ الى مقبض سيفه و اطلق تنهد وتخلص منه واخذ  سيفا آخر من إحدى الجثث على الأرض. على غرار القديم ،

لوح لين شنغ سيفه الذي كان يستهدف خصر الجندي وهو يتجنب بذكاء بحركة سريعة ،

حيث قام بقطع الدرع ولحم الجندي مع الشرر المتطاير وتناثر الدم الأسود في كل مكان.

حيث قام بقطع الدرع ولحم الجندي مع الشرر المتطاير وتناثر الدم الأسود في كل مكان.

اغتنم لين شنغ هذه الفرصة ،تقدم لين شنغ إلى الأمام مع درعه الخشبي ،وتوهج درعه الخشبي بضوء مقدس.

لم يعد لين شنغ ذلك الضعيف من ماضي. مع قوة استثنائية من المستوى 3 وذكريات العديد من المحاربين في ذهنه ،

عندما اقترب أكثر ، ظهر ظل ،وكشف في النهاية عن نفسه. كان رجلاً يرتدي رداءًا طويلًا وقناعًا حديديًا ،

كان قوياً. في بضع خطوات ،سرعان ما تجاوز لين شنغ تطويق الجنود. بتهرب مفاجئ ، التف حوله ،

وسوف تترك طبيعتها المسببة للتآكل وراءها خطوطًا من علامة الحروق على كل ما تلمسه ،

وأسقط درعه ليحمل سيفه بكلتا يديه الضوء ألأبيض يتوهج على سيفه.

كان هذا أيضًا سيفًا واسعًا ذو حديين مع بعض النقوش المنقوشة على جوانب السيف ،وسمكه اكبر ببعض المليمترات من السيف القديم وهذا ارضى ذوق لين شنغ.

“الوميض المائل!”

“الوميض المائل!”

مع سلسلة من الضوء الأبيض ترفرف حول الجنود ،تحطم السيف في يد لين شنغ في لحظة. سقطت القطع المكسورة على الأرض.

حيث قام بقطع الدرع ولحم الجندي مع الشرر المتطاير وتناثر الدم الأسود في كل مكان.

في الوقت نفسه ،بدأ الدم الأسود يتدفق من الجرح المقطوع في الحناجر تحت خوذات الجنود الأربعة الباقين ،

لاحظ هؤلاء الجنود لين شنغ كما لاحظهم لين شنغ. للحظة ،كان هناك صمت قاتل من كلا الجانبين.

الذين سقطوا بعد ذلك قتلى على الأرض بجلجلة.

كان قوياً. في بضع خطوات ،سرعان ما تجاوز لين شنغ تطويق الجنود. بتهرب مفاجئ ، التف حوله ،

نظر لين شنغ الى مقبض سيفه و اطلق تنهد وتخلص منه واخذ  سيفا آخر من إحدى الجثث على الأرض. على غرار القديم ،

حتى الجدران في المناطق المحيطة التي كانت متناثرة بالمواد البشعة تم تأكلها ،

كان هذا أيضًا سيفًا واسعًا ذو حديين مع بعض النقوش المنقوشة على جوانب السيف ،وسمكه اكبر ببعض المليمترات من السيف القديم وهذا ارضى ذوق لين شنغ.

تاركة وراءها عدد لا يحصى من الثقوب على السطح.

قرفص لين شنغ على ركبته وأخذ خوذة من إحدى الجثث. هز الخوذة قبل ارتدائها. “لطيف!” ابتسم. بصرف النظر عن كونها إضافة لطيفة لمعداته،

قرر ارتداء مجموعة كاملة من الدروع التي نهبها من الجنود. “هذا على الأقل 50 كجم ، إن لم يكن أكثر. يجب أن يكون هؤلاء الجنود رافعي اثقال جيدين. ”

كانت الخوذة بمثابة عزاء صغير لروح لين شنغ الكئيبة بعد فقدانه لسيفه الأصلي.  جرب الأحذية المعدنية أيضًا. في النهاية ،

الجماجم المتشققة تركت في طبور من التجَويف المستطيلة في الجدار على يساره.

قرر ارتداء مجموعة كاملة من الدروع التي نهبها من الجنود. “هذا على الأقل 50 كجم ، إن لم يكن أكثر. يجب أن يكون هؤلاء الجنود رافعي اثقال جيدين. ”

الجماجم المتشققة تركت في طبور من التجَويف المستطيلة في الجدار على يساره.

ولكن كان هناك شيء غريب. تجمد لين شنغ لثانية واحدة عندما أدرك أنه لا يوجد لدى الجنود ذكريات يمكنه استيعابها.

جسمه على الفور إلى الوراء بينما رفع درعه الخشبي في الأمام. كانت قوة قوية تدفعه للخلف.

وضع السيف بيده ونظر إلى الجندي الذي أخرج منه الخوذة. كان هؤلاء الجنود مجرد رجال عاديين ،

في منتصف الداجون كان هناك رواق واسع ،حيث كانت هناك زنزانات سجن على كلا الجانبين.

ماتوا جميعاً بنفس التعبير – كانت أعينهم مفتوحة على مصراعيها.

نظر لين شنغ الى مقبض سيفه و اطلق تنهد وتخلص منه واخذ  سيفا آخر من إحدى الجثث على الأرض. على غرار القديم ،

“هل هم بلا روح ، أم أنا الذي لا يستطيع استيعاب شظايا أرواحهم؟” غمد لين شنغ سيفه واكمل طريقه مرة أخرى ، تاركا الجثث خلفه.

“الوميض المائل!”

يصدر الحذاء المعدني صوت عالٍ وهو يمشي. قام بفحص الزنزانات من كلا الجانبين وهو يمشي بجانبهم.

ماتوا جميعاً بنفس التعبير – كانت أعينهم مفتوحة على مصراعيها.

لم يكن في الزنزانات اي سجناء بإستثناء  مرحاض .سرير حديدي. كرسي وطاولة حديد صغيرة.

يقف بلا حراك مثل تمثال في الضباب.

سرعان ما ظهر منعطف حاد لليسار مليء بطبقة رقيقة من الضباب الرمادي في الأمام ،

“الوميض المائل!”

حيث كان هناك شيء قريب. ابطئ لين شنغ من سرعته ،وتمسكت يديه بقوة على السيف مع اليقظة المتزايدة.

، كانت الزنزانات على مسافة من بعضها البعض.

عندما اقترب أكثر ، ظهر ظل ،وكشف في النهاية عن نفسه. كان رجلاً يرتدي رداءًا طويلًا وقناعًا حديديًا ،

لاحظ هؤلاء الجنود لين شنغ كما لاحظهم لين شنغ. للحظة ،كان هناك صمت قاتل من كلا الجانبين.

يقف بلا حراك مثل تمثال في الضباب.

حيث كان هناك شيء قريب. ابطئ لين شنغ من سرعته ،وتمسكت يديه بقوة على السيف مع اليقظة المتزايدة.

كان الرجل أمام لين شنغ ولكنه بدا وكأنه حارس متمركز ،أو مجرد تمثال. دون سابق إنذار ،

بعد المشي لمسافة ، رأى لين شنغ ستة أكياس قماش رمادية متبقية أمام الزنزانة على يمينه.

تحرك الرجل الذي يشبه التمثال فجأة ,واشار باصبعه إلى لين شنغ.

ظهر ضباب أخضر باهت على الفور على طرف إصبعه ،وكان يدور ثم شكل كرة.

كان لين شنغ يقف بالقرب من الزنزانات ،ويهز رأسه وهو يتجول.  لمس الجدار ،

فجأة إندفعت عشرة مجسات خضراء من كرة الغاز الخضراء في الجزء من الثانية.

بينما فقدت المجسات  الخضراء قوتها بسرعة.

حدث ذلك بسرعة كبيرة. توقف لين شنغ بلا حراك قبل أن يستعيد رشده وتراجع

ماتوا جميعاً بنفس التعبير – كانت أعينهم مفتوحة على مصراعيها.

جسمه على الفور إلى الوراء بينما رفع درعه الخشبي في الأمام. كانت قوة قوية تدفعه للخلف.

في منتصف الداجون كان هناك رواق واسع ،حيث كانت هناك زنزانات سجن على كلا الجانبين.

كان كل من المجسات سميكة مثل ذراع الإنسان ،

وسوف تترك طبيعتها المسببة للتآكل وراءها خطوطًا من علامة الحروق على كل ما تلمسه ،

وسوف تترك طبيعتها المسببة للتآكل وراءها خطوطًا من علامة الحروق على كل ما تلمسه ،

وأسقط درعه ليحمل سيفه بكلتا يديه الضوء ألأبيض يتوهج على سيفه.

بما في ذلك الدرع الخشبي.

بينما فقدت المجسات  الخضراء قوتها بسرعة.

تمسك الغاز الأخضر الباهت من المجسات بالدرع الخشبي لـ لين شنغ.

الذي كان صلبًا وباردًا ،وسطحه الحجري الأسود الخشن مغطى بفتحات تشبه قرص العسل.

حتى الجدران في المناطق المحيطة التي كانت متناثرة بالمواد البشعة تم تأكلها ،

حيث كان هناك شيء قريب. ابطئ لين شنغ من سرعته ،وتمسكت يديه بقوة على السيف مع اليقظة المتزايدة.

تاركة وراءها عدد لا يحصى من الثقوب على السطح.

“هل هم بلا روح ، أم أنا الذي لا يستطيع استيعاب شظايا أرواحهم؟” غمد لين شنغ سيفه واكمل طريقه مرة أخرى ، تاركا الجثث خلفه.

بعد التراجع عدة خطوات ،قام لين شنغ بتوجيه نظره إلى الفجوة بين المجسات. لقد قام بضبط التوقيت بشكل صحيح وانطلق.

مع سلسلة من الضوء الأبيض ترفرف حول الجنود ،تحطم السيف في يد لين شنغ في لحظة. سقطت القطع المكسورة على الأرض.

مع سحب سيفه بالفعل ،ارجحه بحركة سريعة و اصاب الرجل ،مما أجبره على التراجع. تجمدت المجسات ،

حتى الجدران في المناطق المحيطة التي كانت متناثرة بالمواد البشعة تم تأكلها ،

بصقَ الرجل الدم تحت قناعه عندما أصيب في صدره. انحنى الرجل على الجدار مع تدفق الدم باستمرار من فمه ،

حدث ذلك بسرعة كبيرة. توقف لين شنغ بلا حراك قبل أن يستعيد رشده وتراجع

بينما فقدت المجسات  الخضراء قوتها بسرعة.

كان هناك خمسة منهم ،يبلغ طول كل منهم حوالي متر وثمانون سم  ،ومغطين بدروع معدنية سميكة وثقيلة –

اغتنم لين شنغ هذه الفرصة ،تقدم لين شنغ إلى الأمام مع درعه الخشبي ،وتوهج درعه الخشبي بضوء مقدس.

الجنود المدرعين بالأسود يحملون الدروع والسيوف وهم يسيرون بثبات في اتجاهه.

هذه المرة ، ضرب درع الخشبي الهدف ،بدأ جسد الرجل في الانين وانبعثت رائحة احتراق مقرفة في الهواء.

بدأت أعمدة الدخان السوداء في الارتفاع من جسم الرجل وشكلت خطًا من الخط الأسود قبل أن تختفي بسرعة في صدر لين شنغ.

الرجل الذي يرتدي رداءًا طويلًا ،لا يزال يبصق دمًا أسود،كافح بشدة. لكن تم تثبيته تحت الدرع وكان بلا حراك تمامًا بعد فترة.

عندها فقط ، جاءت سلسلة من خطوات الثقيلة. نظر لين شنغ إلى الأمام من خلال الضباب الرمادي في النفق ورأى فريقًا من

بدأت أعمدة الدخان السوداء في الارتفاع من جسم الرجل وشكلت خطًا من الخط الأسود قبل أن تختفي بسرعة في صدر لين شنغ.

كان هناك خمسة منهم ،يبلغ طول كل منهم حوالي متر وثمانون سم  ،ومغطين بدروع معدنية سميكة وثقيلة –

 

يمكن أن تكون حبوب في الأكياس.

بما في ذلك الدرع الخشبي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط