نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 119

كاهن

كاهن

“يبدو وكأنه حوض سباحة.” قام لين شنغ بتفحص محيطه بعناية. بجانب البركة ، تم تعبئة رف الماهوجني بأنابيب اختبار بأحجام مختلفة. كانت معظم الارفف فارغة ، ولكن بعضها يحتوي على بقايا سوداء في حين أن البعض الآخر يحتوي على الوحل الرمادي. من بين أكثر من اثني عشر رفًا ، كان اثنان فقط من الرفوف يحتويان على أنابيب اختبار تنبعث منها وهج فضي.

 

التف لين شنغ حول الحوض وذهب حيث كانت أنابيب الاختبار المتوهجة. من ذكريات السمين ، كان يعرف أن الاشياء داخل انبوب الاختبار كانت دائرة حصاد قابلة للأستخدام مرة واحدة. “أتساءل عما إذا كان بإمكاني إخراج هذه الأشياء الى الخارج.” أمسك لين شنغ أنابيب الاختبار الثلاثة الوحيدة على الرف وفحصها بعناية في يديه.

دخل لين شنغ ببطء النفق الضيق وهو يحمل أنبوبي الاختبار المتبقيين في يديه. مع توهج شعاع خافت من البركة ، كان بإمكانه إخراجه من مساجين  السجن الموجودين بداخله. في الزنزانة على اليسار ، يكمن هيكل عظمي لغزلا أبيض مجنح في الزاوية. ما تبقى من هذا المخلوق كان فقط العظام والجلد المجفف. لكن الزنازين الموجودة على اليمين كانت فارغة.

كانت أنابيب الاختبار فقط بحجم قطر إصبع ، وأقل من كف في الطول ، ويبدو أنها هشة للغاية. كان السائل الفضي في انبوب الاختبار يرتفع ويرقص باستمرار مثل اللهب المشتعل ، ولكن في بعض الأحيان ، بدا وكأنه بعض الحشرات الصغيرة المهتزة. فلين ، رائع كما لو كان الخزف مع نقوش منحوتة بدقة ومطعمة بالذهب وبعض الرونية الغامضة غير المعروفة ، تحافظ على السائل في الداخل.

 

فكر لين شنغ للحظة. اتبع الطريقة في ذكريات السمين عن طريق خلع فلين أحد أنابيب الاختبار وصب المحتوى على ظهر يده. تتدفق السائل ببطء وثبات من أنبوب الاختبار وأنزلق إلى أسفل جلد لين شنغ. لكنه تلاشى واختفى بمجرد أن لامس جلده. لقد شعر وكأن فمًا صغيرًا قد نما على ظهر يده ، حيث كان هناك دائمًا شعور غامض بالجوع ، وهو شعور غريب. كيف يمكن أن تشعر الأيدي بالجوع؟ نظر إلى أنبوب الاختبار الفارغ وأعاد الفلين مرة أخرى قبل إعادته إلى الرف. “الآن ، دعنا نرى الدم الذي يمكنني استيعابه.”

 

على الجانب الآخر من البركة ، رأى نفقًا داكنًا وضيقًا ، حيث كان هناك المزيد من الزنازين في السجن مع أبواب أكثر ثباتًا. “يجب أن يكون المكان الذي توجد فيه الخلايا القابضة للكائنات الحية شديدة الخطورة وحيث حصل السمين على دم التنين الصخري.” حدد لين شنغ المكان في ذهنه على الفور. بعد اكتساب الكثير من الذكريات ، بدأ في فهم تقريبي للغة المستخدمة في الحلم.

وصل إلى نهاية النفق وحدق في الجزء الخلفي من يده اليسرى ، حيث شكلت دائرة الحصاد وشمًا رائعًا من الزهور الفضية. “لا يوجد شيء هنا.” خرج من النفق. ثم أخذ هذا الوقت للتنقل حول منطقة البركة ، مرة أخرى ، على أمل العثور على شيء ما. ولكن بشكل مخيب للآمال ، يبدو أن هذا المكان كان مجرد مخزن بارد ، حيث تم إطلاق الضباب ألاخضر وتحول إلى اللون الرمادي في الهواء.

دخل لين شنغ ببطء النفق الضيق وهو يحمل أنبوبي الاختبار المتبقيين في يديه. مع توهج شعاع خافت من البركة ، كان بإمكانه إخراجه من مساجين  السجن الموجودين بداخله. في الزنزانة على اليسار ، يكمن هيكل عظمي لغزلا أبيض مجنح في الزاوية. ما تبقى من هذا المخلوق كان فقط العظام والجلد المجفف. لكن الزنازين الموجودة على اليمين كانت فارغة.

كانت أنابيب الاختبار فقط بحجم قطر إصبع ، وأقل من كف في الطول ، ويبدو أنها هشة للغاية. كان السائل الفضي في انبوب الاختبار يرتفع ويرقص باستمرار مثل اللهب المشتعل ، ولكن في بعض الأحيان ، بدا وكأنه بعض الحشرات الصغيرة المهتزة. فلين ، رائع كما لو كان الخزف مع نقوش منحوتة بدقة ومطعمة بالذهب وبعض الرونية الغامضة غير المعروفة ، تحافظ على السائل في الداخل.

كان لين شنغ يأمل في العثور على دم جديد وغريب. كان فضوليًا بشأن ما إذا كان هذا سيعزز قدرته في العالم الحقيقي. لن يخشى المحاولة. بعد كل شيء ، كان يعلم أنه لن يموت حقاً في الحلم ، ويمكنه أن يقتل نفسه على الفور إذا حدث خطأ ما.

 

مع أخذ هذا التفكير في الاعتبار ، غامر لين شنغ في عمق النفق. كان يتجول بحذر حتى وصل إلى النهاية. كان هناك ستة عشر زنزانة في النفق ، ولكن لم يكن أي منها يحتوي على أي مخلوقات حية – وهو تناقض صارخ مع النفق في الخارج حيث كان هناك جنود مدرعون بشكل كبير يبصقون النيران. كان الشرط الأول لدائرة الحصاد للعمل هو وجود شيء حي ،

دخل لين شنغ ببطء النفق الضيق وهو يحمل أنبوبي الاختبار المتبقيين في يديه. مع توهج شعاع خافت من البركة ، كان بإمكانه إخراجه من مساجين  السجن الموجودين بداخله. في الزنزانة على اليسار ، يكمن هيكل عظمي لغزلا أبيض مجنح في الزاوية. ما تبقى من هذا المخلوق كان فقط العظام والجلد المجفف. لكن الزنازين الموجودة على اليمين كانت فارغة.

وصل إلى نهاية النفق وحدق في الجزء الخلفي من يده اليسرى ، حيث شكلت دائرة الحصاد وشمًا رائعًا من الزهور الفضية. “لا يوجد شيء هنا.” خرج من النفق. ثم أخذ هذا الوقت للتنقل حول منطقة البركة ، مرة أخرى ، على أمل العثور على شيء ما. ولكن بشكل مخيب للآمال ، يبدو أن هذا المكان كان مجرد مخزن بارد ، حيث تم إطلاق الضباب ألاخضر وتحول إلى اللون الرمادي في الهواء.

كان لين شنغ يأمل في العثور على دم جديد وغريب. كان فضوليًا بشأن ما إذا كان هذا سيعزز قدرته في العالم الحقيقي. لن يخشى المحاولة. بعد كل شيء ، كان يعلم أنه لن يموت حقاً في الحلم ، ويمكنه أن يقتل نفسه على الفور إذا حدث خطأ ما.

“من الواضح أن هذا هو المكان الذي يأتي منه الضباب الرمادي”. قرفص لين شنغ بجوار البركة وغمس أنبوب اختبار داخل السائل اللزج الأخضر. هو أبيض رقيق ، تشبه الاشياء على الفور على سطح الأنبوب. كان الجو باردا للعظام. “أنا متأكد من أنه مجرد مخزن بارد.” أخرج أنبوب الاختبار من البركة وأعاده إلى الرف الخشبي.

“من الواضح أن هذا هو المكان الذي يأتي منه الضباب الرمادي”. قرفص لين شنغ بجوار البركة وغمس أنبوب اختبار داخل السائل اللزج الأخضر. هو أبيض رقيق ، تشبه الاشياء على الفور على سطح الأنبوب. كان الجو باردا للعظام. “أنا متأكد من أنه مجرد مخزن بارد.” أخرج أنبوب الاختبار من البركة وأعاده إلى الرف الخشبي.

لم يرغب لين شنغ في البقاء هنا لفترة أطول. انزلق من خلال الفجوة في المدخل وعاد إلى الممر المقوس الرمادي المليء بالضباب. “قد أعود كذلك إلى المخرج المحظور وأحفر طريقي. ربما يمكنني العثور على شيء هناك “. لذا ، رفع ساقه ، ولكن ظهر فيه غموض ، وسمع دقات الساعة. “انتهى الوقت …” أدرك لين شنغ. ان رؤيته تحولت إلى الظلام وفقد الوعي بسرعة.

فكر لين شنغ للحظة. اتبع الطريقة في ذكريات السمين عن طريق خلع فلين أحد أنابيب الاختبار وصب المحتوى على ظهر يده. تتدفق السائل ببطء وثبات من أنبوب الاختبار وأنزلق إلى أسفل جلد لين شنغ. لكنه تلاشى واختفى بمجرد أن لامس جلده. لقد شعر وكأن فمًا صغيرًا قد نما على ظهر يده ، حيث كان هناك دائمًا شعور غامض بالجوع ، وهو شعور غريب. كيف يمكن أن تشعر الأيدي بالجوع؟ نظر إلى أنبوب الاختبار الفارغ وأعاد الفلين مرة أخرى قبل إعادته إلى الرف. “الآن ، دعنا نرى الدم الذي يمكنني استيعابه.”

لم يكن يتوقع الاستيقاظ في هذه اللحظة مفاجأة.

فكر لين شنغ للحظة. اتبع الطريقة في ذكريات السمين عن طريق خلع فلين أحد أنابيب الاختبار وصب المحتوى على ظهر يده. تتدفق السائل ببطء وثبات من أنبوب الاختبار وأنزلق إلى أسفل جلد لين شنغ. لكنه تلاشى واختفى بمجرد أن لامس جلده. لقد شعر وكأن فمًا صغيرًا قد نما على ظهر يده ، حيث كان هناك دائمًا شعور غامض بالجوع ، وهو شعور غريب. كيف يمكن أن تشعر الأيدي بالجوع؟ نظر إلى أنبوب الاختبار الفارغ وأعاد الفلين مرة أخرى قبل إعادته إلى الرف. “الآن ، دعنا نرى الدم الذي يمكنني استيعابه.”

لم يكن لديه فكرة عن المدة التي قضاها. يمكن أن تكون ساعة. ربما اثنان. عندما استيقظ أخيرًا ، كان فمه جافًا ، وشعر بالعطش الشديد حيث كان ضوء الشمس يسطع عليه مباشرة ، والحرارة تحرقه ، تحولت الغرفة إلى فرن ساخن. كان نصف وجهه تحت الضوء ونصفه في الظل. لذلك ، عندما فتح عينيه ، رأى بقع داكنة في رؤيته. كانت تتمة العيون التي تتعرض لضوء شديد.

لم يرغب لين شنغ في البقاء هنا لفترة أطول. انزلق من خلال الفجوة في المدخل وعاد إلى الممر المقوس الرمادي المليء بالضباب. “قد أعود كذلك إلى المخرج المحظور وأحفر طريقي. ربما يمكنني العثور على شيء هناك “. لذا ، رفع ساقه ، ولكن ظهر فيه غموض ، وسمع دقات الساعة. “انتهى الوقت …” أدرك لين شنغ. ان رؤيته تحولت إلى الظلام وفقد الوعي بسرعة.

“السمين مات أخيرًا.” قام بأبعاد اللحاف لأنه كان ساخنًا للغاية لدرجة أنه لا يطاق لدرجة أنه كان يتعرق. لكنه كان منهكًا تمامًا ، وكان يريد فقط الاستلقاء في السرير. “ولكن ، من أين جاء صوت الساعة؟” وضع لين شنغ عينيه على طاولة السرير ، حيث كانت ساعة المنبه البلاستيكية الخاصة به. ومع ذلك ، فقد كسره عن طريق الخطأ عندما استيقظ في اليوم السابق. لم يكن قد اشترى واحدة جديدة ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك صوت دقات ساعة في الغرفة. “أم أنه مجرد شيء في رأسي؟”

فكر لين شنغ للحظة. اتبع الطريقة في ذكريات السمين عن طريق خلع فلين أحد أنابيب الاختبار وصب المحتوى على ظهر يده. تتدفق السائل ببطء وثبات من أنبوب الاختبار وأنزلق إلى أسفل جلد لين شنغ. لكنه تلاشى واختفى بمجرد أن لامس جلده. لقد شعر وكأن فمًا صغيرًا قد نما على ظهر يده ، حيث كان هناك دائمًا شعور غامض بالجوع ، وهو شعور غريب. كيف يمكن أن تشعر الأيدي بالجوع؟ نظر إلى أنبوب الاختبار الفارغ وأعاد الفلين مرة أخرى قبل إعادته إلى الرف. “الآن ، دعنا نرى الدم الذي يمكنني استيعابه.”

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا وساعد نفسه ببطء على الجلوس في السرير. شعر بالبرد مرة أخرى. لذا ، امسك اللحاف مرة أخرى لتغطية ساقيه. جالس على السرير ، عاقد حواجبه معًا عندما بدأ يتذكر الحلم. “من الغريب ، في البداية ، اعتقدت أن مدينة بلاكفيذر وقلعة سنغال كلها أحداث ذات صلة ، وجميعهم لديهم علاقة بالقدس ، انسيليا ، والإيمان بالضوء المقدس ، سيكون هذا الحلم مرتبطًا بالمثل. ولكن ، السماء تعرف ، كنت مخطئا. إنه ليس مرتبط بالأحداث السابقة على الإطلاق “.

“السمين مات أخيرًا.” قام بأبعاد اللحاف لأنه كان ساخنًا للغاية لدرجة أنه لا يطاق لدرجة أنه كان يتعرق. لكنه كان منهكًا تمامًا ، وكان يريد فقط الاستلقاء في السرير. “ولكن ، من أين جاء صوت الساعة؟” وضع لين شنغ عينيه على طاولة السرير ، حيث كانت ساعة المنبه البلاستيكية الخاصة به. ومع ذلك ، فقد كسره عن طريق الخطأ عندما استيقظ في اليوم السابق. لم يكن قد اشترى واحدة جديدة ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك صوت دقات ساعة في الغرفة. “أم أنه مجرد شيء في رأسي؟”

 

على الجانب الآخر من البركة ، رأى نفقًا داكنًا وضيقًا ، حيث كان هناك المزيد من الزنازين في السجن مع أبواب أكثر ثباتًا. “يجب أن يكون المكان الذي توجد فيه الخلايا القابضة للكائنات الحية شديدة الخطورة وحيث حصل السمين على دم التنين الصخري.” حدد لين شنغ المكان في ذهنه على الفور. بعد اكتساب الكثير من الذكريات ، بدأ في فهم تقريبي للغة المستخدمة في الحلم.

في ذكريات السمين  وغيره من الأرواح ، لم يسبق لأحد أن ذكر المعبد أو الضوء المقدس أو القوة المقدسة. لا مدينة بلاكفيذر ، لا قلعة سنغال. لم يحتوي على أي تلميح إلى أنه كان مرتبطًا بالحلمين السابقين. كان هناك فقط إتقان الموت والفساد ، ساحر البلاط الملكي ، ودائرة الحصاد. في ذكرى هذا السمين ، لم يكن لعالمه عرق ذكي أخرى باستثناء البشر. في عالم مدينة بلاكفيذر وقلعة سنغال ، كان هناك البرابرة والعمالقة والأرواح الشريرة القديمة وأساطير وسجلات أخرى. “هل يمكن أن يكون العالم في هذا الحلم الأخير مستقلًا تمامًا عن الاثنين الآخرين؟” تكهن لين شنغ.

فكر لين شنغ للحظة. اتبع الطريقة في ذكريات السمين عن طريق خلع فلين أحد أنابيب الاختبار وصب المحتوى على ظهر يده. تتدفق السائل ببطء وثبات من أنبوب الاختبار وأنزلق إلى أسفل جلد لين شنغ. لكنه تلاشى واختفى بمجرد أن لامس جلده. لقد شعر وكأن فمًا صغيرًا قد نما على ظهر يده ، حيث كان هناك دائمًا شعور غامض بالجوع ، وهو شعور غريب. كيف يمكن أن تشعر الأيدي بالجوع؟ نظر إلى أنبوب الاختبار الفارغ وأعاد الفلين مرة أخرى قبل إعادته إلى الرف. “الآن ، دعنا نرى الدم الذي يمكنني استيعابه.”

 

فكر لين شنغ للحظة. اتبع الطريقة في ذكريات السمين عن طريق خلع فلين أحد أنابيب الاختبار وصب المحتوى على ظهر يده. تتدفق السائل ببطء وثبات من أنبوب الاختبار وأنزلق إلى أسفل جلد لين شنغ. لكنه تلاشى واختفى بمجرد أن لامس جلده. لقد شعر وكأن فمًا صغيرًا قد نما على ظهر يده ، حيث كان هناك دائمًا شعور غامض بالجوع ، وهو شعور غريب. كيف يمكن أن تشعر الأيدي بالجوع؟ نظر إلى أنبوب الاختبار الفارغ وأعاد الفلين مرة أخرى قبل إعادته إلى الرف. “الآن ، دعنا نرى الدم الذي يمكنني استيعابه.”

لم يرغب لين شنغ في البقاء هنا لفترة أطول. انزلق من خلال الفجوة في المدخل وعاد إلى الممر المقوس الرمادي المليء بالضباب. “قد أعود كذلك إلى المخرج المحظور وأحفر طريقي. ربما يمكنني العثور على شيء هناك “. لذا ، رفع ساقه ، ولكن ظهر فيه غموض ، وسمع دقات الساعة. “انتهى الوقت …” أدرك لين شنغ. ان رؤيته تحولت إلى الظلام وفقد الوعي بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط